"المجلد ٢٧٨، تجارة الرقيق"
- العناصر المساهمة:
- المكتبة البريطانية، سجلات مكتب الهند والأوراق الخاصة
- البيانات المساهمة:
- مكتبة قطر الوطنية
- عنوان:
- "المجلد ٢٧٨، تجارة الرقيق"
- تاريخ المصدر:
- 1858/1862
- الوصف:
- ملخص: تُسجل المراسلات والأوراق الأخرى في المجلد محاولات المسؤولين البريطانيين لقمع تجارة الرقيق في الخليج، وإجراءاتهم للتعامل مع الرقيق المحرّرين. المتراسلون الرئيسيون في هذا الملف هم المقيم السياسي في الخليج العربي (النقيب فيليكس جونز)، هنري لاكون أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي، ممثلو أسطول الخليج العربي للبحرية الهندية، وبصفة أساسية العميد البحري جريفيث جينكينز، قائد أسطول الخليج العربي. المراسلات مجمّعة تحت أرقام الموضوعات على النحو التالي:يحتوي الموضوع رقم ١١ (الأوراق ٣-٤٣) على مراسلات تتعلق بالتراخي الواضح للمفوض الفارسي المنوط بالتعامل مع الرقيق في بوشهر، إثر جلب عشرين عبداً من الشارقة، وتردد ضباط البحرية البريطانية في إيقاف وتفتيش السفن المشتبه أنها تحمل عبيداً في بوشهر، مخافة انتهاكهم للقانون الدولي (الورقتان ١٨-١٩). في رسالة التغطية التي أرسلها إلى سكرتير الحكومة في بومباي، بتاريخ ١٧ نوفمبر ١٨٥٨، يرى جونز أن معاهدات قمع تجارة الرقيق المختلفة تحتاج إلى توضيح أكبر من أجل وضعها موضع التنفيذ بشكل صحيح (الأوراق ٣-٨)؛١٢: مصادرة "سفينة تابعة للقاسمي" تحمل عبداً واحداً وخمسة إماء، في طرقات بوشهر (الأوراق ٤٧-٥٤)؛١٣: أوراق متنوعة تتعلق بتجارة الرقيق في بلاد فارس (الأوراق ٥٨-٨٠)، بما في ذلك تعيين مساعدين فارسيين لمصاحبة السفن البريطانية (الورقتان ٥٨، ٦٠)، وكيل الرقيق البريطاني في باسيدور في مستودع الرقيق (الأوراق ٦٣-٦٦)؛١٤: تتعلق المراسلات برأي العميد البحري جنكينز في أن السلطات الفارسية لا تفي بالتزاماتها فيما يتعلق بالمعاهدة الأنجلو-فارسية لقمع تجارة الرقيق (الأوراق ٨٤-١١١). في رسالة إلى سكرتير الحكومة في بومباي، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٥٩، يكتب جونز أنه يعتقد أن ميناء لنجه أصبح مستودعاً للعبيد الذين يُجلبون من أفريقيا (الورقتان ٨٧-٨٨)؛١٥: تتعلق المراسلات بعدم التعاون الواضح من مساعد المفوض الفارسي المنوط بالتعامل مع الرقيق، في حالة العثور على عبد على قارب فارسي (الأوراق ١١٥-١٦١). رسالة بتاريخ ١٦ مايو ١٨٥٩ من الملازم تشيستر، قائد السفينة الشراعية البريطانية فوكلاندإلى العميد البحري جنكينز، يروي الحادثة (الأوراق ١١٩-١٢٠)، التي أدت إلى الحادثة التي تناولها المسؤولون البريطانيون في البلاط الفارسي؛١٦: مراسلات من سكرتير الدولة لشؤون الهند تتعلق بتجارة الرقيق، أحالها المبعوث البريطاني فوق العادة في البلاط الفارسي، السير هنري كريسويك رولينسون، إلى المقيمية البريطانية (الأوراق ١٦٥-١٧٠). تحتوي الرسالة المرفقة، التي كتبها س. وود من مكتب الهند، بتاريخ ١٥ ديسمبر ١٨٥٩، على نظرة عامة على المراسلات الأخيرة بشأن قمع تجارة الرقيق، بين المقيم البريطاني في الخليج العربي، والمسؤولين البريطانيين في بلاد فارس، والسلطات البحرية الهندية (الأوراق ١٦٧-١٧٠)؛١٧: مرافقة لمصاحبة الإماء في باسيدور (الأوراق ١٧٣-١٧٧)؛١٨: تعليق منصب وكيل الرقيق الأوروبي في باسيدور (الأوراق ١٨١-١٨٧). في رسالة بتاريخ ٢٥ يوليو ١٨٥٩، يكتب جونز إلى العميد البحري جينكينز، مشيراً إلى أنه يلغي تعيين وكيل عبيد أوروبي في مستودع العبيد في باسيدور، في ضوء وجود عدد قليل للغاية من العبيد هناك وأنه لا يوجد شخص لديه وقت كافٍ لشغل المنصب. وبدلاً من ذلك، سيشغل هذا المنصب في باسيدور وكيل محلي (الورقة ١٨١-١٨٢)؛١٩: تورط زعيم دبي، ثم تبرئته، من اختطاف رقيق صوماليين (الأوراق ١٩٢-١٩٥)٢٠: تتعلق المراسلات بقارب يحمل عبيداً من الصومال، يتبعون شيخ أم القيوين. استولت السفينة البخارية الملكية ليديكانينجعلى المرقب قبالة ساحل عدن، تحت مسؤولية القبطان بلايفير. تم تحرير ستة وثلاثين عبداً. (الأوراق ١٩٩-٢١٠)المف هو استمرار لـ "المجلد ٢٥٩ تجارة الرقيق" (IOR/15/1/171)، والذي يحتوي على موضوعات مرقمة ١-١٠. توجد موضوعات أخرى (مرقمة ٢١-٢٧) في الملف "المجلد ٢٥٥ تجارة الرقيق" (IOR/15/1/168).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: أوراق الملف مرقمة من أول إلى آخر صفحة بها كتابة بأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. استثناءات الترقيم: ٢٠أ، ٤٥أ، ٥٥أ، ٤١أ، ٦٩أ، ١٠٩أ، ١٦٢أ، ١٦٤أ، ١٦٤ب، ١٧٨أ، ١٩٦أ.
- اللغة:
- الإنجليزية
- نوع المصدر:
- مجلد مراسلات
- النوع (Raw):
- الرسائل
- (EDM) النوع:
- نص
- الموضوع:
- تجارة الرقيق
الليدي كاننج - المكان:
- بندر لنجة
- حقوق معيار دبلن كور:
- المُلكية العامة
- المُعرِّف:
- 81055/vdc_100000000193.0x000096_ar
81055/vdc_100000000193.0x000096_en
IOR/R/15/1/177
IOR/R/15/1/177