أوراق للسير جون مالكوم تتعلق ببعثاته الدبلوماسية في بلاد فارس وبشؤون البلاد وتاريخها
- العناصر المساهمة:
- المكتبة البريطانية، سجلات مكتب الهند والأوراق الخاصة
- البيانات المساهمة:
- مكتبة قطر الوطنية
- عنوان:
- أوراق للسير جون مالكوم تتعلق ببعثاته الدبلوماسية في بلاد فارس وبشؤون البلاد وتاريخها
- تاريخ المصدر:
- 1799/1812
- الوصف:
- ملخص: تتعلق الأوراق بالعلاقات البريطانية مع بلاد فارس [إيران] والبعثات الدبلوماسية إليها، لا سيما بعثات جون مالكوم في ١٧٩٩-١٨٠١ و١٨٠٨ و١٨١٠، والعلاقات الأنجلو-فارسية في ١٨١٢، وجغرافيا بلاد فارس وتاريخها بما يؤثر على وضع بريطانيا في الهند.محتويات المجلدات الثلاثة مشمولة بقائمة محتويات واحدة (في مجلد الجزء ١) تتضمن رقم الوثيقة المختوم في بداية كل وثيقة (١-٧٢)، والتاريخ، واسم المُراسل، والموضوع (في معظم الحالات). الرسائل عبارة عن نسخ أصلية إذا لم يُذكر خلاف ذلك.على الرغم من أنها غير مجلدة بهذا الترتيب، فالمجموعات الخمس التي تتألف منها الأوراق بالتقريب مذكورة هنا وفقًا للترتيب الزمني بغرض الوضوح، تليها المسوحات التاريخية.رسائل النقيب جون مالكوم إلى السير جورج بارلو، مع مراسلات متصلة، ١٦ يناير ١٨٠١-٤ أبريل ١٨٠٢. (الوثائق مختومة بالأرقام ١-٤٠، صص. ٨-٩٩.)خلال هذه الفترة، كان مالكوم السكرتير الخاص للورد مورنينجتون [ريتشارد ويليسلي، لاحقًا مركيز ويليسلي]، الحاكم العام لرئاسة (البنغال) فورت ويليام، في كلكتا، وكان بارلو عضوًا في المجلس الأعلى للبنغال (وعُيِّن حاكمًا عامًا احتياطيًا في ١٨٠٢). كُتبت رسائل مالكوم في أثناء وأعقاب عودته من بعثته إلى بلاد فارس [إيران]، حيث وصل طهران في ديسمبر ١٧٩٩ وتفاوض على معاهدات سياسية وتجارية مع ملك بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار] (وُقعت في يناير ١٨٠١).من أبرز ما تتناوله الرسائل:رحلات مالكوم إلى الهند وفي أنحائهامسائل إدارية وماليةرحلة لصيد النمور انضم إليها مالكومرسائل تقديم بغرض الرعايةشؤون التجار في باتناتعليمات من ويليسلي إلى بارلوالمعاهدة المصدَّقة مؤخرًا مع بلاد فارسالإعانات المالية لمقاولي الصبغ الأزرق في كلكتاطلب بجعل منصب ك.(؟) بوكانان كقس لدى المقيمية البريطانية في كلكتا منصبًا رسميًا حتى يتمكن بوكانان من الحصول على البدلاتالترتيبات لعودة اللورد كلايف (إدوارد كلايف، حاكم مدراس) إلى أوروبا عن طريق البحرالترتيبات لإرسال وشحن الإرساليات الرسمية لويليسلي إلى إنجلتراالثناء على الإجراءات العسكرية والبحرية الأخيرة ضد مصر.رسائل الفريق أول مالكوم إلى بارلو وجورج بوكان، سكرتير حاكم مدراس، واللورد مينتو، الحاكم العام لرئاسة البنغال في فورت ويليام، كلكتا، ١٦ أبريل ١٨٠٨-٩ يناير ١٨٠٩، و٦ أكتوبر ١٨١٠. (الوثائق مختومة بالأرقام ٤١-٥٢، صص. ١٠٠-٢٠٩.)قام مالكوم خلال هذه الفترة ببعثتين دبلوماسيتين إلى بلاد فارس، كمبعوثٍ عينه اللورد مينتو. حيث وصل إلى بوشهر في مايو ١٨٠٨ ولكنه لم يتقدم أكثر من ذلك بسبب النفوذ المهيمن للفرنسيين لدى البلاط الفارسي. وبعد عودته إلى الهند، سافر مالكوم إلى بومباي وجمع قوةً هناك استعدادًا إما لدعم بلاد فارس أو تركيا أو الهجوم عليهما إذا مكنت إحداهما الفرنسيين من غزو الهند عبر أراضيها. وفي مارس ١٨٠٩، نظرًا لتغير الوضع في أوروبا مع انشغال فرنسا في أسبانيا، تمكن البريطانيون بسفارة هارفورد جونز من إبرام معاهدات سياسية وتجارية مبدئية ناجحة. قام اللورد مينتو بإعادة تعيين مالكوم في ١٨١٠، ولكنه، على الرغم من استقبال الملك له، لم يحرز تقدمًا كبيرًا.تتناول الرسائل المؤرخة حتى يناير ١٨٠٩ ما يلي:ترتيبات مالكوم لاحتمال شن هجومٍ عسكري ضد بلاد فارس من الخليج العربي، بما في ذلك الموظفون والحراسة، ورحلته إلى بومبايالسياسة البريطانية تجاه الفُرسالسياسة البريطانية تجاه الفرنسيين فيما يتعلق بطموحاتهم الواضحة في الهندأنباء عن التقدم العسكري للفرنسيين وعن خطط نابليون بونابرتالعلاقات الفرنسية-الفارسيةمجريات الحرب الروسية-الفارسيةإرساليات اللورد مينتونشاطات وإرساليات السير هارفورد جونز، فيما يتعلق ببعثته الأكثر نجاحًا في بلاد فارس لتعزيز التحالفات الأنجلو-فارسية والتعاون العسكري ضد روسيا.ويليها بيان مالكوم المستفيض إلى اللورد مينتو عن الشؤون الفارسية، بتاريخ ٦ أكتوبر ١٨١٠ (أُرسل إلى اللورد مينتو من بغداد). حيث يشمل البيان تحليله ورأيه في وضع الإمبراطورية الفارسية وتاريخها وجغرافيتها والأسرة الحاكمة (بما في ذلك أوصاف عامة لشخصية الملك وأبرز الأمراء) والبلاط الفارسي والاقتصاد والمجتمع والثقافة. ويولي مالكوم اهتمامًا خاصًا لما يلي: الأقاليم الواقعة بين بلاد فارس والهند والطرق عبرهما؛ خلفية الحرب الروسية-الفارسية القائمة؛ حالة الجيش الفارسي؛ سياسة الملك نحو أبنائه وكبار وزرائه؛ الاحتمالات السياسية لبلاد فارس بعد وفاة الملك؛ السياسات البريطانية والفارسية نحو بعضهما البعض منذ ١٧٩٨ مع الإشارة بشكلٍ خاص إلى حملات نابليون بونابرت وروسيا وتركيا؛ البعثات الدبلوماسية والاتفاقيات والتحالفات الأنجلو-فارسية التي عقدها مالكوم وهارفورد جونز؛ خطة مالكوم لمهاجمة بلاد فارس أو تركيا من الخليج بواسطة قوة صغيرة جمعها في بومباي في يناير ١٨٠٩، وذلك في حالة غزو فرنسا لأيٍ من البلدين. يختتم مالكوم بيانه باقتراحاته حول سياسة بريطانيا المستقبلية تجاه بلاد فارس، والتي تشمل مقترحًا بتحويل الجيش الفارسي غير النظامي إلى جيش دائم بدعمٍ من مستشارين وقادة عسكريين من بريطانيا بهدف التصدي لأي غزوٍ للهند عبر بلاد فارس. ويلمح إلى احتمال الاضطرار لجعل بلاد فارس إقليمًا تابعًا لبريطانيا على المدى الطويل. (الوثيقة ٥٢، صص. ١٤٢-٢٠٩)نسخ من رسائل رسمية من تشارلز باسلي، الوكيل السياسي، بوشهر، إلى نيل بنجامين إدمونستون، السكرتير العام للحكومة في الهند (مرقمة ١-٧، صص. ٣٩٦-٤٦٠)، وإلى العميد جون مالكوم (مرقمة ١-١٠، صص. ٤٦١-٥٠٤)، ١٧ يناير-٧ أبريل ١٨١٠، مع استخبارات متصلة ورسائل فارسية مترجمة من بعض أفراد العائلة الملكية الفارسية والوزراء الفارسيين. (انظر أيضًا المجلد IOR/H/733 الذي يحتوي على مواد ذات صلة). (الوثائق مختومة بالأرقام ٧١-٧٢، صص. ٣٩٦-٥٠٤.)تتناول الرسائل ما يلي:رحلة باسلي من بوشهر إلى شيراز للقاء الأمير حسين علي ميرزا، حاكم إقليم فارستقدم بعثة السير هارفورد جونز إلى طهرانمغادرة مالكوم لبومباي في بعثة موازية إلى بلاد فارسالعلاقات بين السفارتين المختلفتينسياسة الأمير في شيراز والبلاط الفارسي إزاء مالكومنشاطات مالكوم واستعداداته في بوشهر من أجل التقدم نحو بلاط الملك وتردده بشأن أخذ هدايا ثمينةمفاوضات السير هارفورد جونز الناجحة مع الملك وولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، والترتيبات لدفع إعانة مالية للفُرس من حساب المقيمية البريطانية في بوشهرالالتباس بخصوص التعليمات الموجهة من الحكومة البريطانية ومجلس الإدارة واللورد مينتو، الحاكم العام للهند، إلى هارفورد جونز ومالكوم، وتصادم السلطات والانطباع الذي ينقله عن الحكومة في الهندفرض السير هارفورد جونز سلطته المتجاوزة لسفارة مالكوم والمقيم البريطاني في بوشهرتطورات الحرب الروسية-الفارسية والعلاقات بين تركيا وبلاد فارس.مُراسلون آخرون: جون بريجز، مساعد؛ جعفر علي خان، الوكيل المحلي في شيراز، يقدم معلومات استخباراتية من شيراز؛ صاحب السعادة ميرزا محمد شفيع مازندراني [الصدر الأعظم (رئيس الوزراء)]؛ صاحب السعادة الحاج محمد حسين خان أصفهاني أمين الدولة، من كبار وزراء الدولة؛ محمد نبي خان شيرازي، حاكم بوشهر؛ سمو الأمير حسين علي ميرزا، في شيراز، حاكم إقليم فارس؛ الأمير عباس ميرزا، ولي العهد (لأخيه في شيراز)؛ الدكتور أندرو جوكز، مسؤول في شركة الهند الشرقية سافر برفقة باسلي ثم واصل سفره نحو طهران في خدمة مالكوم؛ السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني.تشمل نسخًا من تجديد هارفورد جونز للصلاحيات الممنوحة له في سبتمبر ١٨٠٧ من الحكومة البريطانية كوزيرٍ مفوض ومبعوثٍ فوق العادة لدى بلاط طهران، وذلك بتاريخ ٦ نوفمبر ١٨٠٩ (ص. ٤٩٤) وكشف حساب بالنفقات المرتبطة بإعانة مالية قدرها ٦٠ ألف تومان يُعتزم منحها لحكومة بلاد فارس (ص. ٤٩٧)نسخ لرسائل من السير جور أوسيلي، السفير البريطاني إلى بلاد فارس، إلى المركيز ويليسلي [ريتشارد ويليسلي، مركيز ويليسلي الأول]، وزير الدولة للشؤون الخارجية (من الناحية الرسمية كان قد استقال من هذا المنصب منذ فترة وجيزة)، والسير جورج بارلو، الحاكم في المجلس، وويليام أوسيلي، مع وثائق ذات صلة، ١٥-٢٦ مارس ١٨١٢. (الوثائق مختومة بالأرقام ٥٣-٥٦، صص. ٢١٠-٢٣٨.)خلال هذه الفترة، كانت الحكومة البريطانية تدير علاقاتها الدبلوماسية مباشرةً من لندن عبر سفيرها في طهران.تتعلق الرسائل بالمعاهدة السياسية النهائية (أي التفصيلية) بين بريطانيا وبلاد فارس، لا سيما خلفيتها ودوافعها وما ووجه من صعوبات في سبيل التوصل إليها، ودور هارفورد جونز في إبرام المعاهدات الأولية (السياسية والتجارية)، والمنطق وراء كل بند من بنود المعاهدة، ومصادقة ملك بلاد فارس على المعاهدة (انظر ص. ٢٢٧)، وتوريد ٣٠ ألف بندقية مَسْكِيت إنجليزية (من الهند وإنجلترا) للجيش الدائم المكون من ٥٠ ألف جندي مدرب تحت قيادة ولي العهد، عباس ميرزا. توجد نسخة مرفقة من المعاهدة السياسية المتألفة من اثني عشر بندًا والتي يُعتزم أن يصادق عليها ولي العهد (صص. ٢٢٨-٢٣٨)تتألف الوثيقة ٥٣ (صص. ٢١٠-٢١١) من رسالة من أوسيلي إلى المستشرق البريطاني ويليام أوسيلي، ١٥ يوليو ١٨١٢، يوجه إليه تعليمات بالنيابة عن فتح علي شاه قاجار [شاه إيران] وشركة الهند الشرقية ليستكشف الساحل الفارسي لبحر قزوين بحثًا عن مواقع ملائمة لإنشاء أرصفة لبناء أسطول من السفن الحربية، وأن يستكشف أنواع الأخشاب في الغابات القريبة، والموانئ الكبيرة والأنهار المتصلة ببحر قزوين، ومناجم الحديد والفحم في مازندران، والجغرافيا المحلية، ووضع بناء السفن والتجارة في الموانئ التي يزورها.نسخ من وثائق تاريخية وجغرافية واجتماعية-ثقافية واقتصادية وسياسية عن بلاد فارس، من إعداد المسؤولين البريطانيين في شركة الهند الشرقية. (الوثائق مرقّمة ٥٧-٧٠ و٧٢، صص. ٢٣٩-٣٩٤، ٥٠٥.)"بيان حول فتح علي خان قاجار [ايلخاني قبيلة قاجار]، والد جد الملك الحالي، فتح علي شاه [قاجار]، وحول أفعاله" (معاركه) مع استعراضٍ تاريخي للأراضي التي استحوذت عليها الأسرة أو خسرتها ولغزوهم مازندران، ١٧٩٨-١٨١٠ تقريبًا، الكاتب مجهول (صص. ٢٣٩-٢٤٣)تقرير حول التجارة بين بومباي وبلاد فارس، ب. س. مايستر، مدير الجمارك في بومباي، وهـ. فوسيت، لجوناثان دانكن، الرئيس والحاكم في المجلس، بومباي، ٣ ديسمبر ١٧٩٩ (صص. ٢٤٤-٢٥٧)تقرير عن "قراصنة الخليج الفارسي"، وتاريخ ودين وعادات الوهابيين، والنحاس التركي، والتجارة الفرنسية، بقلم هارفورد جونز، لحساب ج. ك. أوزبورن، السكرتير السياسي لدى حاكم بومباي، ١ ديسمبر ١٧٩٩ (صص. ٢٥٨-٢٦٩)"صورة عامة عن تاريخ جورجيا خلال العقد الأخير لتوضيح نمو وتطور العلاقات الروسية بالبلاد"، بيان زمني يغطي الفترة ما بين ١٧٩٥-١٨٠٤، بقلم تشارلز باسلي، الوكيل السياسي في بوشهر، بتاريخ ٢٠ يناير ١٨٠٥، أُرسلت إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، ١ فبراير ١٨٠٥ (صص. ٢٧٠-٢٨٩)رسالة من مالكوم إلى نيل بنجامين إدمونستون، سكرتير الحاكم في البنغال، ١٢ أغسطس ١٨٠٧، يعرب فيها عن مشاعره إزاء "الهجوم المقترح على الإمبراطورية التركية بواسطة حملة مجهزة من الهند ضد البصرة وبغداد" كإجراءٍ وقائي في الشرق الأوسط لردع أي هجوم على الهند من القوى الأوروبية (صص. ٢٩٠-٣٠٦)"مذكرة مبدئية بخصوص علاقات فرنسا السياسية مع بلاد فارس. [مأخوذة من مراسلات]"، تغطي الفترة ما بين ١٨٠٥-١٨٠٧، لا سيما البعثة الفرنسية في أبريل ١٨٠٥ بقيادة المبعوث أنطوان- ألكسندر روميو (الذي وصل طهران في سبتمبر ١٨٠٥ لكنه توفي بعد مقابلته الشاه بفترة وجيزة) تليها البعثة التي قادها کلود-ماتیو دو جاردان (١٨٠٧-١٨٠٩)، الكاتب غير معروف، ١٨٠٨-١٨١٢ تقريبًا (صص. ٣٠٧-٣٣٣)مقتطف من رسالة إلى الحاكم العام في فورت ويليام، تتضمن معلومات عن العائلة المالكة في بلاد فارس، مع ورقة مطوية تحتوي على "جدول أنساب أسرة كريم خان [زند] من بلاد فارس"، الكاتب غير معروف، ٧ مايو ١٨٠٨ (صص. ٣٣٤-٣٣٧)رسائل من النقيب مانير ويليامز، المسّاح العام، بومباي، إلى مالكوم وأوزبورن ودانكن، ١٣ أبريل ١٨٠٨-٢٣ يناير ١٨١٠، تتضمن معلومات جغرافية وطوبوغرافية تتعلق بالبلاد الواقعة بين بلاد فارس والأراضي الخاضعة للهيمنة البريطانية في الهند، لا سيما الجزء الجنوبي من السند حتى الحدود الغربية لأقاليم كجرات وجودبور (المعروفة أيضًا باسم ميروارا)، أو بمعنىً آخر، الأراضي التي من المحتمل أن تشهد عمليات عسكرية في حالة حدوث غزو فرنسي، مع الإشارة إلى حجم قواتهم المسلحة في هذه المناطق (صص. ٣٣٨-٣٦٥)"مذكرة حول إعداد خريطة لبلاد فارس والبلاد الواقعة بين أنهار آراس ودجلة والسند والممتدة من خط العرض ٢٣٠ إلى ٤٠٠ شمالًا ومن خط الطول ٤٤٠ إلى ٧٠٠ شرقًا"، بقلم ويليام ويلك، المسّاح المساعد، ١ يناير ١٨١٢ (صص. ٣٦٦-٣٧٩)بيان عن زيارة لآثار بابل، يشمل خلفيةً تاريخية، بدون تاريخ والكاتب غير معروف، ١٨٠٠-١٨١٢ تقريبًا (لكن انظر W B Selby, Memoir of the Ruins of Babylon, 1859) (صص. ٣٨٠-٣٩٤)بيان حول "المساحة السطحية لكل إقليم [من أقاليم بلاد فارس] بالميل المربع الإنجليزي" (ص. ٥٠٥، الورقة رقم ٧٢).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتكون هذا الملف من ثلاثة مجلدات. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي للمجلد الأول (صص. ١-٢٠٠)، مرورًا بالمجلد الثاني (صص. ٢٠٠-٣٥٠)، وينتهي داخل الغلاف الخلفي للمجلد الثالث (صص. ٣٥١-٥٠٩)؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي على التوازي يعود لعشرينيات القرن العشرين؛ هذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص وبعضها محاط بدائرة كذلك، إلا أن هذا التسلسل ملغي ولذا فقد جرى شطبه. يوافق هذا التسلسل الوصف الموجود في كتاب صمويل تشارلز هيل Catalogue of the Home Miscellaneous Series of the India Office Records(London: HMSO, for the India Office, 1927).
- اللغة:
- الإنجليزية
- نوع المصدر:
- ملف أرشيفي
- النوع (Raw):
- نصوص أخرى
- (EDM) النوع:
- نص
- الموضوع:
- بابل (مدينة منقرضة)
الحروب النابوليونية (١٨٠٠-١٨١٥)
الدبلوماسية
تحالفات
عمليات المسح
التجارة (ممارسة)
معاهدات
الحرب الروسية-الفارسية (١٨٠٤-١٨١٣) - المكان:
- السند
بلاد فارس
البنجاب
جورجيا - حقوق معيار دبلن كور:
- غير معروف
- المُعرِّف:
- 81055/vdc_100000000222.0x00022a_ar
81055/vdc_100000000222.0x00022a_en
IOR/H/737
IOR/H/737