"تسليم المركب الشراعي الفرنسي لا فيجيلانتي مع طاقمه إلى إمام مسقط لتمكينه من خلال إرجاعه من تهدئة غضب الفرنسيين الذين ثارت ثائرتهم من إرغام الإمام المركب الشراعي على مغادرة خليج مسقط مما أدى إلى الاستيلاء عليه على يد السفينة الملكية كونكورد"
"تسليم المركب الشراعي الفرنسي لا فيجيلانتي مع طاقمه إلى إمام مسقط لتمكينه من خلال إرجاعه من تهدئة غضب الفرنسيين الذين ثارت ثائرتهم من إرغام الإمام المركب الشراعي على مغادرة خليج مسقط مما أدى إلى الاستيلاء عليه على يد السفينة الملكية كونكورد"
"تسليم المركب الشراعي الفرنسي لا فيجيلانتي مع طاقمه إلى إمام مسقط لتمكينه من خلال إرجاعه من تهدئة غضب الفرنسيين الذين ثارت ثائرتهم من إرغام الإمام المركب الشراعي على مغادرة خليج مسقط مما أدى إلى الاستيلاء عليه على يد السفينة الملكية كونكورد"
تاريخ المصدر:
1806/1808
الوصف:
ملخص: تتكون أغلبية المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومتيّ البنغال وبومباي.الرسائل متبادلة بشكل رئيسي بين حكومة بومباي وحكومة البنغال وإمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد] وهي تركز على إعادة المركب الشراعي الفرنسي "لا فيجيلانتي" إلى الإمام.
يدور النقاش الرئيسي حول ما إذا كان استيلاء السفينة الملكية "كونكورد" على السفينة "لا فيجيلانتي" قانونيًا، نظرًا لأن السفينة "كونكورد" ضغطت على إمام مسقط لإجبار السفينة "لا فيجيلانتي" على مغادرة سلامة الميناء.
نتيجة لذلك، نهب الفرنسيون سفنًا عربية تابعة لمسقط، فطلب الإمام إعادة السفينة "لا فيجيلانتي" من أجل إرجاعها إلى الفرنسيين واستعادة العلاقات الطيبة.
تُناقش أيضًا إمكانية إبرام تحالف بين بريطانيا ومسقط وشروط حياد مسقط، بالإضافة إلى التفاصيل العملية لإعادة السفينة "لا فيجيلانتي" وطاقمها مما أُنجز في فبراير ١٨٠٨.
توجد أيضًا بعض الإشارة إلى التجارة؛ مخاوف من تحالف فرنسي مع مسقط؛ ونقاش حول السلطة القضائية لمحكمة الأميرالية في بومباي.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ٩، موسم ١٨٠٨\١٨٠٩، مسودة ١٧٨، فقرة ٢٥"؛ "مكتب المفتش، يوليو وأغسطس ١٨٠٨".الوصف المادي: الوثائق مرتبة ترتيبًا زمنيًا تقريبيًا من بداية المادة إلى نهايتها.