الشؤون الفارسية
- العناصر المساهمة:
- المكتبة البريطانية، سجلات مكتب الهند والأوراق الخاصة
- البيانات المساهمة:
- مكتبة قطر الوطنية
- عنوان:
- الشؤون الفارسية
- تاريخ المصدر:
- 1847/1847
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٧ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٦ يونيو ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٤ أبريل-١٤ مايو ١٨٤٧ (رغم أن تاريخ بعض نسخ الوثائق الداخلية يعود إلى ٢٦ فبراير ١٨٤٧). (ملحوظة: يؤرخ الوصف بالخطأ المرفق الثاني بتاريخ ١٤ أبريل ١٨٤٧).الوثائق الرئيسية عبارة عن رسائل من العقيد جستن شيل، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، معظمها إلى الفيكونت بالمرستون، حامل وسام الصليب الأكبر للطُّهر ووزير الدولة للشؤون الخارجية، والحكومة في الهند، بما في ذلك نسخ من مراسلات ذات صلة.تتناول هذه المادة العديد من الموضوعات السياسية والدبلوماسية والتجارية الهامة والصغيرة التي توضح ما يلي: التوترات بين بلاد فارس [إيران] وتركيا العثمانية خلال مفاوضات المعاهدة في أرضروم [الأناضول] ودور السفارة البريطانية في طهران كوسيط؛ العلاقات بين بريطانيا وبلاد فارس وفرنسا وروسيا؛ السياسة الداخلية الفارسية؛ تمثيل شيل للمصالح البريطانية والأفراد البريطانيين في الأراضي الفارسية تتضمن الموضوعات المتناولة بشكل خاص ما يلي (بهذا الترتيب في المادة):الجدل الدائر حول جنسية رجل من الأرمن اسمه "ستيبان"، يوظفه التجار الإنجليز في تبريز، والذي قد تجنس بالجنسية الروسية سابقًا ويسعى دون جدوى للجنسية الفارسية من أجل تجنب ضرورة السفر إلى روسيا لتجديد شهادات هواتهنفاد صبر شيل على تأخر الحكومة الفارسية في إرسال قنصل جديد إلى بغداد واستعانتها بالقنصل البريطاني، الرائد هنري كريسويك رولينسون، ليكون ممثلًا لمصالحها هناكمطالبات فارسية لتركيا بدفع تعويضات على إثر أحداث في المحمرة [خرمشهر] ورواندز وكربلاء؛ التوترات حول تنازل تركيا عن المحمرة ولكن ليس عن بعض الأراضي (الفارسية) المحيطة بها؛ والتوسط البريطاني والروسي من أجل التخلي عن مطالبات كلا الطرفين في مفاوضات المعاهدةالمنافسة البريطانية والفرنسية فيما يتعلق ببلاد فارس، لا سيما في بيع الأسلحة، والمخاوف البريطانية بخصوص نزول المبعوث الفارسي إلى فرنسا في السفارة الفرنسية في القسطنطينية [إسطنبول] في طريقه عائدًا إلى باريس و"تدخله" في مفاوضات المعاهدةعودة حاكم خراسان إلى طهران، بسبب بعض الأعمال المستنكرة في المحافظة؛ وسجاله مع رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي (الذي يريد إبعاده)؛ والتماسه الفاشل للدعم العلني من شيلالغموض الذي يكتنف خطط الشاه المزعومة لزحف حملة ضد التركمان "العنيدين" في منطقة أستراباد [جرجان]، ومعارضة شيل لذلك بسبب بعد المنطقة وسوء حالة الشاه الصحية وإمكانية أن يثير ذلك استفزاز السلطات التركية (لم تحدث الحملة)اعتراض رئيس الوزراء الفارسي على رسو سفينة حربية تركية في مصب\قناة الحفر على مسافة قريبة "مهينة" من المحمرة بحجة أنها تمنع "القرصنة"، والتماس شيل إلى الحكومة في الهند بأن تضغط على الأتراك لنقل السفينة لأن وجودها يعيق مفاوضات المعاهدة في أرضرومشكاوى فارسية ضد شرط وضعه الأتراك يقضي بأن يشتري المسافرون والحجاج الفارسيون جوازات سفر تركية غالية لزيارة المقامات في أراضيهم، بينما أعفي المسلمون الروس من هذه الضريبةمضايقة شيل جرّاء استمرار وجود الآغا خان محلاتي [حسن علي شاه محلاتي] في بومباي تحت حماية البريطانيين وتأخر الحكومة في الهند في تلبية شروط الاتفاقية مع الشاه لإقامة الآغا خان في كلكتا؛ وأخبار بأن أخا الآغا خان يحارب الشاه في كرمان بأسلحة إنجليزيةمحاولة مبعوث الشاه الفاشلة لتتبع سجناء إنجليز في أراضي خان خيوة المتوج حديثًاشكاوى استلمها شيل من التضييق المالي على تجار بريطانيين ومصادرة السلطات الفارسية لممتلكاتهم في شيرازرفض شيل توفير الحماية الرسمية للتبشيريين الألمان، الذين قد تحولوا من اليهودية إلى كنيسة إنجلترا (وأرسلتهم جمعية لندن للتبشير)، وسيصلون إلى أصفهان بغرض تنصير اليهود، حيث أن التبشير يخالف قوانين الشاهشكوى الحكومة الفارسية من شائعات بأن الأتراك يبنون حصنًا على الضفة اليمنى من شط العرب قبالة المحمرة والرد البريطاني بأنه لو كانوا يفعلون ذلك فإنه ربما يكون ردًا على تشييد الفارسيين حصونًا بالقرب من الحدود التركية في أذربيجانمصير وسام الأسد والشمس الخاص بالقنصل الفارسي الراحل في بغداد، ونزاع حرج بين منفذي وصيته والقنصل العام الفرنسي، بارون دي فايمار، مما ورّط القنصل البريطاني وباشا [حاكم] بغدادشكوى فارسية من رسوم الاستيراد ورسوم أخرى مستحقة على تجار فارسيين في الأراضي العثمانية، وادعاءات بأنها تنتهك معاهدة بلطة ليمان [١٨٣٨]محاولات شيل لإقناع الشاه بإصدار مرسوم يحظر "تجارة الرقيق" في أراضيه، على غرار المرسوم الذي أصدره الباب العالي العثماني؛ ورفض الشاه على أساس أن منع إمكانية إسلام "الكفرة" الأفريقيين يخالف الشريعة الإسلامية؛ مراسلات شيل مع رئيس الوزراء الفارسي الذي يلمح أن الأسباب الحقيقية لعدم خضوع الشاه للضغط هي انزعاجه من تأخر البريطانيين في إرسال الآغا خان إلى كلكتا وسجن القنصل الفارسي في بومباي والمفاوضات المطولة مع تركيا في أرضروم.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٤ على الورقة ٧١. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
- اللغة:
- الإنجليزية
- نوع المصدر:
- مادة أرشيفية
- النوع (Raw):
- نصوص أخرى
- (EDM) النوع:
- نص
- الموضوع:
- اللاجئون السياسيون
العلاقات الدولية
الدبلوماسية
تجارة الرقيق
التأشيرات
التعرفة
تبشيريون
معاهدات السلام - المكان:
- بلاد فارس
الخليج العربي
الدولة العثمانية - حقوق معيار دبلن كور:
- المُلكية العامة
- المُعرِّف:
- 81055/vdc_100118977838.0x000015_ar
81055/vdc_100118977838.0x000015_en
IOR/L/PS/5/450, ff 70-144
IOR/L/PS/5/450, ff 70-144