شؤون عدن
- العناصر المساهمة:
- المكتبة البريطانية، سجلات مكتب الهند والأوراق الخاصة
- البيانات المساهمة:
- مكتبة قطر الوطنية
- عنوان:
- شؤون عدن
- تاريخ المصدر:
- 1856/1856
- الوصف:
- ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٣ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ نوفمبر ١٨٥٥-٢ أبريل ١٨٥٦.المتراسلان الرئيسيان هما العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي والقائد في عدن؛ وسكرتير الحكومة في بومباي. تتضمن المادة أيضًا: قرارات المجلس؛ محاضر اجتماعات الحاكم والرئيس في المجلس؛ ومحاضر اجتماعات أعضاء المجلس.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:معلومات استخباراتية (صص. ٤١٢-٤١٥) حول مغادرة قوة قبيلة عسير من اليمن عقب تفشي الكوليرا الذي أسفر حسبما قيل عن مقتل ما بين ٣٠٠٠ و١٥٠٠٠ شخصًا في المعسكر وفي طريق عودتهم إلى ديارهم؛ وتدمير بلدة الزيدية، والفظائع المزعومة التي ارتكبت بحق سكانها وتجارها وتجار البنيان [تجار هنود]، على يد جنود أرسلهم حاكم اليمن في الأصل لإحراق المنازل الواقعة خارج البلدة بعد أن سمع أن قوة قبيلة عسير قد وصلت إلى هناكالشكوك المتعلقة بدور السجين "محمد علي" (الذي أحضر مؤخرًا إلى عدن) وتورطه مع المجموعة التي هاجمت حملة الملازم ريتشارد بورتون العسكرية في الصومال؛ رأي كوجلان بأن الاعتقال وحالات الوفاة المائة والخمسين الناجمة عن الصراع القائم بين فرعي قبيلة هبر أول حول جرم السجين، كافٍ لإنهاء الحصار؛ اعتقاد كوجلان أنه يستطيع الحصول على موافقة قبيلة هبر أول على شروطه لإنهاء الحصار، بما في ذلك إلغاء الرق، وموافقة المجلس التي تشترط "تعويضات سخية" "طُلب من قبيلة هبر أول منحها" (ص. ٤١٩)؛ والاتفاق بين الحاكم وأعضاء المجلس على الاستمرار في ملاحقة الرجل الذي قيل إنه "القاتل الفعلي للملازم المسكين سترويان" (ص. ٤٢٠)وضع تجارة الرقيق على الجانب "غير الفارسي" من البحر الأحمر، بما في ذلك تصريح كوجلان بأنه غير قادر على تقديم آخر التطورات بسبب انسحاب السفن لأغراض أخرى، والتي كانت ستجوب الموانئ لولا انسحابها؛ استمرار غالبية التجارة في الأماكن الخاضعة لحكومة الباب العالي العثماني على الرغم من صدور فرمان إمبراطوري بإلغائها؛ والاعتقاد بإمكانية إيقاف تصدير المستعبدين من أفريقيا إلى الجزيرة العربية إذا منحته السلطات التركية [العثمانية] صلاحيات كافية للبحث والاعتقال في السفن والموانئ التركية، فضلاً عن قوة بحرية مناسبة في عدنآراء كوجلان وحكومة بومباي حول الرغبة في إنشاء منارة في جزيرة بريم [المعروفة أيضًا باسم ميون]، لكي تشرف على مدخل البحر الأحمر و"توقف سفن الرقيق التي تتجول بين زيلع وتاجورة وموانئ اليمن المختلفة" (ص. ٤٢٩). كما ستدير المنارة مضيق باب المندب وبالتالي ستكون ذات أهمية استراتيجية كبرى "إذا نجح مستر فرديناند دي ليسبس في... وقف قناة للسفن عبر برزخ السويس" (ص. ٤٣٢). ستكون المنارة أيضًا ذات فائدة تجارية وبحرية للسفن البخارية التي تبحر على طرق جديدة من السويس؛ ومن المحتمل أن تصبح محطة تلغراف. تتناول الأوراق أيضًا آراء كوجلان حول تحصين المنارة وإمدادها بالمياه العذبة، وعزمه على مسح الجزيرة بشرط أن يحصل على سفينة ومساعدة من إدارة بحرية بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٢ ورقة)
- اللغة:
- الإنجليزية
- نوع المصدر:
- مادة أرشيفية
- النوع (Raw):
- نصوص أخرى
- (EDM) النوع:
- نص
- الموضوع:
- المنارات
الكوليرا
طرق التجارة
انتهاكات
تجارة الرقيق
عمليات الحصار
هبر أول (عشيرة)
حكومة الدولة العثمانية - المكان:
- جزيرة بريم
البحر الأحمر - حقوق معيار دبلن كور:
- المُلكية العامة
- المُعرِّف:
- 81055/vdc_100129828683.0x000015_ar
81055/vdc_100129828683.0x000015_en
IOR/L/PS/5/486, ff 410-441
IOR/L/PS/5/486, ff 410-441