الفصل التاسع من كتاب الطب المُهدى إلى المنصور، مع شرح لسيلانوس دي نيغريس
- العناصر المساهمة:
- المكتبة البريطانية، سجلات مكتب الهند والأوراق الخاصة
- البيانات المساهمة:
- مكتبة قطر الوطنية
- عنوان:
- الفصل التاسع من كتاب الطب المُهدى إلى المنصور، مع شرح لسيلانوس دي نيغريس
- تاريخ المصدر:
- 1483
- الوصف:
- ملخص: كان أبو بكر محمد ابن زكريا الرازي (يعرف كذلك باللاتينية باسم Rhazes أو Rasis ، عاش 865-925 ) عالماً موسوعياً وطبيباً وفيلسوفاً فارسياً. ولد في مدينة الري، والتي تقع جنوب طهران الحالية، بإيران. بعد دراسة الفلسفة وعند بلوغه سن الثلاثين تقريباً، بدأ الرازي دراسة الطب تحت إشراف أبي الحسن الطبري. وأصبح رئيس مستشفى الري وترأس مستشفىً في بغداد في وقت لاحق. كان الرازي معروفاً في مجالي الطب والكيمياء، ومزج بينهما لوصف علاجات للكثير من الأمراض. كان الرازي، الذي ألّف كتب وشروح يصل عددها إلى 200 في العديد من فروع المعرفة، أولَ طبيب يستخدم الخيوط الجراحية وكتَبَ دراسة هامة عن الجدري والحصبة. يُعد كتاب المنصوري (كتاب الطب المهدى إلى المنصور) للرازي كتاباً موجزاً وعاماً عن الطب في عشرة فصول، وقد تُرجم إلى اللاتينية وأصبح واحداً من أكثر الكتب الطبية شهرةً في العصور الوسطى في أوروبا. في كثير من الأحيان يتم نشر الفصل التاسع، علم المداواة، بمفرده تحت عنوان Liber nonus ad Almansorem (الفصل التاسع من الكتاب الطبي المُهدى للمنصور). تمت طباعة العديد من الإصدرات للكتاب في عصر النهضة في أوروبا، وكانت مرفقة بشروح لأطباء مشهورين في ذلك العصر. قام برناردوس ستانينوس (إشتهر في 1483-1536) بطباعة هذا الإصدار في فينيسيا (البندقية) عام 1483. وتتضمن شرحاً لسيلانوس دي نيغريس ومقالاً لِبيترَس دي توسنيانو (أو Pietro da Tossignano)، وهما طبيبان مشهوران ازدهر نشاطهما نحو بداية القرن الخامس عشر.الوصف المادي: 280مادة
- اللغة:
- اللاتينية
- نوع المصدر:
- كتب
- النوع (Raw):
- الكتب
- (EDM) النوع:
- نص
- الموضوع:
- الطب العربي
الكتب الدراسية - المكان:
- البندقية
الجمهورية الإسلامية الإيرانية
العراق - حقوق معيار دبلن كور:
- المُلكية العامة
- المُعرِّف:
- qnlhc/7384_ar
qnlhc/7384_en
7384
7384