ملخص: خطاب يبلغ بيلي بأن يوميات د. كولفيل لن يتم نشرها من قِبل الجمعية الجغرافية الملكية ويطمئن بيلي بأن د. كولفيل لم يرسل اليوميات بنفسه إلى الجمعية وأنه في أغلب الظن لم يكن ينوي نشرها.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: خطاب من جوزيف دالتون هوكر مدير الحدائق النباتية الملكية في كيو بشأن عينات النباتات العربية التي جمعها بيلي أثناء رحلاته إلى الرياض وكان بعضها مثيرًا للاهتمام بدرجة كبيرةالوصف المادي: ورقتان
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١ سبتمبر ١٨٧٣ واستلمتها الإدارة السرية بمكتب الهند في ٣٠ سبتمبر ١٨٧٣، تحيل نسخًا لرسالة من وزير بريطانيا في طهران إلى اللورد جرانفيل، وزير الدولة للشؤون الخارجية، يشرح فيها أساس رأيه بأن إكمال بناء سكة حديد بين بحر قزوين وطهران سوف يقضي على استقلال بلاد فارس [إيران].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٤٤ وينتهي في ص. ٢٤٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٢٤٤أ، ص. ٢٤٦أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: النوع/الموضوعتصف الصورتان الصغيرتان المرسومتان بالألوان المائية مناظر مستوحاة من الحياة في مستعمرة عدن عام ١٨٧١. تركّز الرسمتان على تصوير استخدام العرب للجمال بوصفها وسيلة للانتقال.يوجد في الصورة اليُسرى أربع نساء مُحجبات يجلسن بجانب بعضهن فوق فراش على ظهر بعير أصفر اللون. تتلفح النساء الأربع بملابس زرقاء، والمرأة الموجودة بالجانب الأيمن مكشوفة الوجه بينما النساء الأخريات لا يظهرن سوى أعينهن.يقود البعير بحبل مربوط بلجام الفك رجل طويل ونحيل يرتدي مئزِرًا وعمامة فقط. وهو يحمل ما يبدو أنه عُكّاز أو عصا في يده اليمنى.تُظهر الصورة اليُمنى رجلاً عربيًا يقف حافظًا توازنه على رقبة جمل ذي لون كاتم. يرتدي الرجل عمامة ومئزرًا مربوطًا بنفس الحزام الذي يثبت
الجنبيةفي مكانها. تظهر العمامة والمئزر باللون الازرق مع وجود مكونات حمراء وقد تم رسمهما بدقة شديدة لتوضيح ذلك. يرتدي الرجل شيئًا ما على أحد جانبيه مثبت من خلال حزام يلتف حول جذعه. ويلف سوطًا حول رأسه. ويوجد خلفه بندقية بماسورة طويلة موجودة أعلى سرج الجمل، وتم تزيينها بأشرطة بيضاء وسوداء اللون من نقطة واحدة.تتوافق هاتان الرسمتان من حيث أسلوب الرسم مع رسومات أخرى "للسكان الاصليين" وردت في هذا المجلد وفي الملفين ذي الصلة Mss Eur F140/232 و Mss Eur F140/233، وتكون معًا ثلاثية اليوميات التي دوّنها جيفري ت. أمهيرست.تذييل:ناحية أسفل اليسار: "عدن - الثاني والعشرون من أكتوبر ٧١"السياق الزمنيرُسمت الصورة خلال الفترة التي أقام بها أمهيرست في عدن وهي بين ٣٠ نوفمبر ١٨٧٠ و ١٨٧١/١٨٧٢ من الوارد أن تكون رُسمت الصورة في فترة الإقامة في موقع كان المقر الدائم لسريّتين بريطانيتين وسريتين محليتين من سلاح المشاة وفقًا لكتاب صدر في ١٨٧٧ ( F. M. Hunter,
An Account of the British Settlement at Aden, (London: Trübner & Co., 1877)) وحيث كان أمهيرست يتدرّب على استخدام البنادق في الفترة بين ١٨ و ٢٨ أكتوبر ١٨٧١. كان أمهيرست كثير التنقل أثناء إقامته بعدن.الوصف المادي: الأبعاد:١٠٨ x ١٨٠ مم [عرض أفقي]المواد:قلم رصاص على ورقةالحالة:الورقة مُبقّعة قليلاً، مع وجود بقايا مخلفات قليلة على السطح ولكن بخلاف ذلك فهي في حالة جيدة ولا تزال المادة اللاصقة قوية.ترقيم الأوراق:مُخصص للصور رقم تسلسلي، ٥، تمت كتابته بالقلم الرصاص في أسفل يمين الصفحة المُلصق بها هذه الصورة.
ملخص: يلخص محضر الاجتماع المُقدم من السير بارتل فرير تاريخ سلطة الوهابيين في وسط آسيا، موضحًا أن سلطانهم يعود إلى خمس وأربعين عامُا إضافة إلى بعض الحوادث الأخيرة التي قد تدعو إلى القلق.يشير فرير إلى زيارات قام بها ويليام بالجراف ولويس بيلي إلى العاصمة الوهابية، والأسباب المُحتملة لعودة انتشار الوهابيين بما في ذلك نقاط ضعف حاكم مسقط ونقص الوجود البحري البريطاني في الخليج.يواصل فرير توضيح التهديدات المُحتملة التي قد يشكلها الوهابيون على المصالح البريطانية وتتضمن إحياء عمليات القرصنة من جديد وإعاقة التجارة والتدخل في المراسلات التلغرافية، ثم يتقدم باقتراحات بشأن الخطوات التي قد ترغب الحكومة البريطانية في اتخاذها، بشكل أساسي عن طريق صاحب السمو إمام مسقط بدلاً من التدخلات المباشرةالوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم التقرير في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل صفحة بقلم رصاص وكل رقم مُحاطًا بدائرة.يتضمن التقرير أيضًا ترقيم صفحات أصلي أعلى وسط جهتي كل صفحة، يظهر الأرقام 1-3
ملخص: تتألف غالبية الملف من نسخ مطبوعة ومخطوطة لرسائل ومذكرات وملاحظات ومحاضر بقلم الفريق اول هربرت فون كوكس. توجد ثلاث رسائل إلى كوكس من متراسلين خارجيين، وبعض المذكرات المطبوعة وقصاصة من صحيفة "مورنينج بوست".
تتألف الورقتان ١-٢ من قائمة بالوثائق الواردة في الملف، وهي مرقمة ١-٥٥، وتشير إلى نوع الوثيقة، المرسل إليه، التاريخ، والموضوع في معظم الأحيان. الوثائق ذاتها، وعددها خمسٌ وخمسين، مرقمة بقلم رصاص أزرق في أعلى اليمين الصفحة الأولى. تجدر الإشارة إلى أن قائمة المحتويات غير شاملة تمامًا، حيث ترد بعض المواد المتصلة أحيانًا بين المواد المرقمة باللون الأزرق. (يوجد تكرار لبعض المذكرات في الملف؛ تحتوي هذه النسخ المطابقة على اختلافات بسيطة جدًا).يتألف المحتوى من معلومات وتوصيات وآراء من الفريق أول كوكس إلى مجلس الحرب بمكتب الحرب البريطاني وإلى مسؤولين حكوميين وعسكريين آخرين، تتعلق أغلبها بالاستراتيجية العسكرية البريطانية في أفغانستان، بلاد فارس [إيران]، شرق بحر قزوين [آسيا الوسطى]، القوقاز، بلاد الرافدين [العراق]، والهند، بما في ذلك:تأمين المصالح البريطانية في بلاد فارس وأفغانستان وبحر قزوين والهند البريطانية ضد التهديدات التركية-الألمانية، وذلك قبل هدنة نوفمبر ١٩١٨سقوط باكو (حاليًا في أذربيجان) تحت سيطرة القوات التركية في سبتمبر ١٩١٨ ودور قائد القوات البريطانية، اللواء ليونيل تشارلز دنسترفيلالأهمية الاستراتيجية لسكة حديد سيستان (وهي جزء من سكة الحديد العابرة لبلوشستان)السياسة البريطانية بخصوص مصالحها في "الشرق" في مؤتمر باريس للسلام في ١٩١٩، لا سيما شمال شرق بلاد فارس، بلاد الرافدين، الجمهوريات الجديدة غرب بحر قزوين، أرمينيا الجديدة، سوريا، وفلسطينبعثة ماليسون، بقيادة اللواء السير ويلفريد ماليسون، الذي تمثل دوره بعد الهدنة في الحفاظ على شمال شرق بلاد فارس (أو شرق بحر قزوين، تركمانستان حاليًا) من التوغل والنفوذ البلشفيالعلاقات العسكرية والدبلوماسية البريطانية مع أفغانستان، خاصةً مسألة الحدود بعد الهدنة وفي أعقاب اغتيال حبيب الله خان، أمير أفغانستان، في فبراير ١٩١٩الوضع المضطرب في وزيرستان، في أكتوبر ١٩١٩، وأثر ذلك على الجيش الهنديتنظيم الجيش الهندي وقيادته واحتياجاته العسكرية وتدريبه وتوجيهه وتشكيلهالهيكل القيادي للجيش الإمبراطوري البريطاني في الشرق، والمناصب المسؤولة والتنظيم والاحتياجات العسكرية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٣٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي على التوازي على صص. ٧٩-٢٢٩؛ هذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: نص المذكرة "1864-1866 أوراق متنوعة تتعلق برحلة الرياض وأوراق أخرى عن الرحلة وتوجد في كتابي الذي يتضمن تقاريري عن الرحلة".الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: مذكرة مكتوبة بقلمٍ رصاص من الجمعية الجغرافية الملكية تحوي سؤالًا عما إذا كان بيلي سيتمكن من إرسال تقريره الكامل بشأن رحلاته إلى بندر لنجة وقشم وبندر عباس. كُتبت هذه المذكرة على ظهر دعوة لتناول الإفطار مع تشارلز ستورج، رئيس جمعية مكافحة الخمور (Temperance Society) ببرمنجهام بتاريخ 9 يوليو 1865الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: نسخ من المراسلة التي تمت بين بيلي ود. كولفيل مكتوبة على ورق أزرق وبخط طرفٍ ثالث / [غير مُحدد]. تُعد بعض هذه الخطابات نسخ طبق الأصل من النسخ الأخرى الموجودة في الملف في مكانٍ آخر.تتضمن المراسلة:نسخة من خطاب مُرسل من بيلي إلى كولفيل بتاريخ 13 فبراير 1865 يتعلق بتصرفات كولفيل في غياب بيلي ويطلب منه الامتناع عن تقديم أي تعليمات في المستقبل. مُرفق أيضًا نسخة من مذكرة أمر إلى السيد لوكاس، مترجم بيلي الشفوي، مُقدمة من كولفيل.نسخة من خطاب مُرسل من كولفيل بتاريخ 13 فبراير 1865 ردًا على خطاب بيلي المُرسل في التاريخ ذاته يشرح فيه تصرفاته.نسخة من خطاب مُرسل من بيلي إلى كولفيل بتاريخ 13 فبراير 1865 ردًا على خطاب كولفيل المُرسل في التاريخ نفسه يفسر فيه موقفه بشكلٍ أوضح ويوبخ كولفيل.نسخة من خطاب مُرسل من كولفيل إلى بيلي بتاريخ 14 فبراير 1865 للرد على خطاب بيلي الثاني الذي تم إرساله بتاريخ 13 فبراير ويعبر فيه كولفيل عند ندمه على تصرفاته ويطلب الانضمام إلى بيلي في رحلته القادمة.نسخة من خطاب مُرسل من قِبل بيلي إلى النقيب البحري إتش دبليو وارنر بتاريخ 13 فبراير 1865 بخصوص مجموعة من الأدوية الطبية التي يُعدها له د. كولفيل.نسخة من خطاب مًرسل من بيلي إلى كولفيل بتاريخ 14 فبراير 1865 يسمح فيه بيلي لكولفيل بمرافقته في رحلته للرياض ويكلفه بجمع عينات من الصخور والأزهار.نسخة من خطاب مُرسل من قِبل النقيب البحري ه. و. وارنر إلى بيلي بتاريخ 14 فبراير 1865 ردًا على خطاب بيلي المُرسل في اليوم السابق بشان الأدوية.الوصف المادي: تم ترقيم المراسلات في أعلى يمين كل صفحة على نحو 23-26
ملخص: مقال مطبوع في جريدة بومباي، مأخوذ في الأصل عن
صحيفة بنجال هوركاروبتاريخ 30 ديسمبر 1865 بخصوص أخطار الحركة الوهابية ومخاوف بشأن موقف الحكومة البريطانية تجاه هذا الخطر المُحتمل.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: تتضمن الأوراق مقطعًا من خطاب مُرسل من بيلي إلى السكرتير السياسي لحكومة بومباي فيما يتعلق بنقص الوعي بلأحوال الداخلية لشبه الجزيرة العربية، والافتقار إلى الدقة العلمية بالنسبة لموقع العاصمة الوهابية ونقاط أخرى ذات الأهمية والافتراضات التي تقدّمت بها الجمعية.من ضمن تلك الافتراضات الصعوبة المتخيلة بالنسبة إلى الأوروبيين في الدخول إلى شبه الجزيرة العربية، وهو ما عزم بيلي على تصحيحه أو تكذيبه من خلال رحلته عبر الكويت لزيارة أمير الوهابيين في عاصمته نجد بهدف تنمية المعاملات على أسس مهذبة مع وجود احتمال التأسيس للعلاقة ودية مع الحكومة الوهابية ومحاولة تهدئة الخلافات بين الوهابيين وسلطان مسقط.كما يشير بيلي أيضًا إلى مهام د. كولفيل، الطبيب المقيم، خلال الرحلة، حيث أنه كان مسؤولاً عن جمع النباتات والصخور كعينات لإرسالها للدراسة في إنجلترا.الوصف المادي: صفحتان