ملخص: يحتوى المجلد على مذكرات، تقارير، ومراسلات متبادلة بين المسؤولين البريطانيين في الخليج العربي، المقيم البريطاني ووكيله في الشارقة والبحرين، حاكم قطر الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني، وحاكم أبو ظبي الشيخ زايد بن خليفة، وتتناول العداوات التي كانت بين الحاكمين في الفترة ما بين سنتي ١٨٨٨ و ١٨٨٩. ترجع أصول هذه العداوات إلى تنازع السيادة على العُديد في قطر، والتي كانت تعتبر تابعةً لأبو ظبي، مما أدى إلى نشوب غارات وهجمات بين الطرفين. من الأحداث الرئيسية التي يتناولها المجلد هجوم البدو من أبو ظبي على البدع [قطر]، والذي قُتل خلاله أربعة وعشرون شخصًا من بينهم علي، نجل الشيخ جاسم، ثم الهجوم القطري لاحقًا على الظفرة [أبوظبي].يحتوي المجلد كذلك على نسخ مراسلات باللغة العربية (مع ترجمة لها بالإنجليزية) أرسلها الحكام المحليون إلى المقيم البريطاني السياسي في بوشهر.الوصف المادي: الحالة: ثلاثة مجلدات.ترقيم الأوراق: يسير تسلسل ترقيم الأوراق في المجلدات الثلاثة كمسلسل ترقيم واحد مستمر. يبدأ الترقيم بصفحة العنوان بالرقم ١، ١أ، ١ب، وينتهي بالورقة الأخيرة للمجلد الثالث بالرقم ٤٠٢؛ كُتبت هذه الأرقام بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتعلق الملف باتفاقية مُبرمة بين الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد [الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان]، حاكم أبوظبي، وشركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة، وهي بشأن امتياز نفط أبوظبي في ١١ يناير ١٩٣٩. تُبين الاتفاقية بالتفصيل البنود والشروط العامة للامتياز بما في ذلك المبلغ الذي يجب أن تدفعه الشركة للشيخ، والمزايا التي سيحصل عليها. وقّع على الاتفاقية ستيفن لونجريج، المدير العام لشركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة، والشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد.الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: خريطة تُصور الجزء الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة العربية. رُسمت عدة خطوط على الخريطة يدويًا لتُبين الحدود الحالية أو المُقترحة بين جنوب شرق الجزيرة العربية وقطر وأبو ظبي. نشر الخريطة القسم الجغرافي في هيئة الأركان العامة.الوصف المادي: المواد: مطبوعة بالألوان على ورق مع إضافات للمخطوطة بالقلم الرصاص وحبر مُلّون.الأبعاد: ٣١٠ × ٢٨٣ مم، على لوحة مقاس ٤١٥ × ٢٨٣ مم
ملخص: مراسلات ومحاضر اجتماعات بشأن تجارة الرقيق في المملكة العربية السعودية والساحل المتصالح. تتألف الأوراق من تقارير استخباراتية وإشعارات برلمانية ومذكرات ورسائل وبرقيات. تشمل المسائل التي يتناولها الملف ما يلي:مخاوف بشأن عدم تطبيق حظر الرق في المملكة العربية السعودية، لاسيما في شرق المملكةالتهديدات البريطانية بالقصف وسحب الكرامات المقدمة لشيخ أبوظبيتجارة الرقيق القادمة من ساحل مكرانالاشتباه في وجود سوق رقيق في البريمي.تتضمّن الأطراف الرئيسية للمراسلات: مسؤولون في مكتب الهند؛ وزارة الخارجية؛ الأميرالية؛ المقيمية السياسية في الخليج العربي. كما توجد مراسلات إضافية، مُتضمنة عادة كمرفقات، من الأطراف التالية: الأمير فيصل، وزير الشؤون الخارجية للملكة العربية السعودية؛ وكيل المقيمية البريطانية في الشارقة؛ القائد العام، جزر الهند الشرقية؛ الوكيل السياسي بالبحرين؛ نائب القنصل البريطاني في زاهدان، شرق إيران؛ القنصلية البريطانية في كرمان؛ سلطان مسقط، سعيد بن تيمور آل بو سعيد.الورقة ٤٠ عبارة عن مقالة عن تجارة الرقيق في الخليج العربي مأخوذة من صحيفة
التايمز، بتاريخ ١٨ يوليو١٩٤٢.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٣٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات بشأن التفاوض مع الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان، حاكم أبوظبي، على مرافق جوية في جزيرة ياس وأبوظبي. تتضمن المرافق الجوية المطلوبة مهابط للهبوط الاضطراري، ومراسي للطائرات المائية، ومرافق لتخزين الوقود. توجد نسخة من الاتفاقية التي تم التوصل إليها (باللغتين العربية والإنجليزية) في الورقتين ٨٣-٨٤.عقب إبرام الاتفاقية، يوثّق الملف رفض الشيخ إنشاء خزان للوقود بالقرب من أبوظبي وأسلوبه "الفظ" تجاه قائد السفينة الملكية فووي
. يتضمن ذلك التدابير التي اتخذتها السلطات البريطانية لضمان امتثال الشيخ للاتفاقية والحصول على اعتذار منه للقائد المذكور.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقيم السياسي في الخليج العربي (ترنشارد كرافن ويليام فاول)، الوكيل السياسي في البحرين (بيرسي جوردون لوك)، القائد العام لأسطول جزر الهند الشرقية. يحتوي الملف أيضًا على مراسلات مع الجهات التالية في الحكومة البريطانية: الأميرالية، وزارة الطيران، وزارة الخارجية، مكتب الهند.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١١٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يتكون الجزء ٣ من مراسلات تتعلق بحادثة وقعت في ١٩٠٢ قُتل فيها أربعة من صيادي اللؤلؤ من أبوظبي (ذُكر بأنهم من قبيلة سودان) بالقرب من بندر جارك في بلاد فارس، على يد سكان من ميناء بندر طاحونة المجاور. المتراسلون الرئيسيون في الجزء هم: الرائد بيرسي زكريا كوكس (المقيم السياسي في الخليج العربي). السير جورج هيد باركلي (الوزير البريطاني في طهران)؛ ويليام جراهام جرين (السكرتير المساعد في الأميرالية).تشمل المراسلات ما يلي:الجهود التي تبذلها السلطات البريطانية لتحديد هوية وأماكن وجود مرتكبي الجريمة، والجهود المبذولة للحصول على تعويض عن الجريمة لصالح شيخ أبوظبي. تتناول كثير من المراسلات الوقت الطويل الذي استغرقه حلّ القضية، وشعور شيخ أبوظبي بالإحباط من التأخير؛قبض السفينة الملكية
ريدبريستفي ١٩٠٩ على أحد الرجال الذين يُعتقد أنهم متورطين في جرائم القتل (بما في ذلك تقرير عن عملية القبض أعده الرائد البحري جوزيف أرماند شوتر من السفينة الملكية
ريدبريست، بتاريخ ٥ يوليو ١٩٠٩، صص. ٢٢٢-٢٢٥)؛رفض شيخ أبوظبي احتجاز المشتبه به في أبوظبي خوفًا من التسبب في اضطرابات في البلدة، وخاصة بين ذوي القتلى؛اقتراح من الحكومة في الهند بدفع ١١,٠٠٠ روبية هندية كتعويض لشيخ أبوظبي، مع تضاؤل احتمالات الحصول على تعويض من بلاد فارس.محضر اجتماع في نهاية المراسلات بقلم السير توماس ويليام هولدرنس رئيس مكتب الهند، بتاريخ ١٩١٣ (ص. ١٩٠)، يقدم فيه موجزًا مختصرًا حول وقائع القضية.الوصف المادي: ١٠٢ ورقة
ملخص: يحتوي المجلد على مراسلات تتعلق بعدد من الموضوعات الخاصة بالرق وتجارة الرقيق في منطقة الخليج.يتضمن المجلد مراسلات بين المقيم السياسي (المقدم ترينشارد فاول)، والوكيل السياسي في البحرين (هيو وايتمان) والممثلين البحريين في الخليج، في الفترة بين يوليو ١٩٣٨ وحتى مايو ١٩٣٩، وتبحث هذه المراسلات في الخيارات العسكرية المتاحة للبريطانيين لمعاقبة شيخ أبو ظبي بسبب انخراط منطقته المتواصل المزعوم في تجارة الرقيق. ويوجد أيضًا نسخ من المراسلات ذات الصلة مرسلة من المقيمية البريطانية وإليها، ضمن سلسة ملفات مقيمية بوشهر "١٩٣/٥ IV (ب٥٥) الرق في الخليج" (IOR/R/15/1/228). رسالة من الضابط البحري الأول في الخليج العربي بتاريخ ٢١ يوليو ١٩٣٨ (الورقة ٧)، تتضمن خريطة مسار رحلة السفينة الملكية شورهام على طول الساحل العربي في ١٣ يوليو ١٩٣٨ (الورقة ٨أ).
يظهر الرسم مواقع مراكب تجارة اللؤلؤ الشراعية ومغاصات اللؤلؤ، حيث تم رسمه لتقييم مدى إمكانية استيلاء السفن البريطانية على أسطول صيد اللؤلؤ التابع لأبو ظبي. هناك أيضًا تقرير عن رحلة الاستطلاع، بتاريخ ٢٧ يوليو ١٩٣٨ (الأوراق ١٨-٢٠).هناك مراسلات متضمنة أيضًا لتقارير من منتصف سنة ١٩٤٢ حتى أواخرها عن ازدياد ملحوظ في نشاط تجارة الرق عبر الخليج، من بلوشستان الإيرانية إلى السعودية (الأوراق ١٨٤-٢١٣). ويبلغ تشارلز دالريمبل بلجريف مستشار الحكومة بالبحرين في يوليو ١٩٤٢ أن مخابراته تفيد بأن قطر هي نقطة هبوط رئيسية للرقيق (الأوراق ٢٠٠-٢٠١).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق بأول ورقة تحتوي على نص، ويستمر إلى الورقة الثالثة من نهاية المجلد. الغلاف الأمامي والصفحتين الفارغتين في بداية المجلد غير مرقّمين، وكذلك الصفحات الثلاث الفارغة، والغلاف الأخير الداخلي في نهاية المجلد. وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص، في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. استثناءات الترقيم: ٨أ، ٨ب؛ ٢٠٤أ، ٢٠٤ب. إغفالات في ترقيم الأوراق: ص ٢٢٠. أرقام الصفحات ٢٥٦ و٢٦٢ مكتوبة على ظهر الصفحات التي تليها.التجليد: يصعب قراءة النص في بعض الصفحات نتيجة التجليد المحكم، حيث يظهر النص قريبًا جدًا من هامش التجليد.