ملخص: خريطة مرقمة ١.أ (جبل أرارات)، ومعنونة "محافظة أذربيجان. يريفان. ولايات أرضروم ووان". ويوجد فهرس للمواقع الجغرافية للمحافظات في أسفل الخريطة. يوجد عنوان في أسفل الخريطة يبين أنها صدرت تحت إشراف العقيد تشارلز هنري دودلي رايدر، المسَّاح العام بالهند، ١٩٢٢. يبين ختم في أسفل يمين الخريطة أنها نُشرت بواسطة القسم الجغرافي في مكتب الحرب البريطاني، هيئة الأركان العامة.تبين الخريطة ما يلي: التضاريس موضحة بالرسم الكفافي والتظليل، مع بيان الارتفاعات بالأقدام؛ الأنهار والبحيرات والمستنقعات؛ حدود المحافظات والدولة؛ المستوطنات، مع أسماء الأماكن باللغة الإنجليزية؛ السكك الحديدية، والطرق، وطرق النقل الأخرى؛ خط التلغراف الهندو-أوروبي. تمت إضافة خط حدودي جديد إلى الخريطة، مرسوم بالحبر الأحمر بالإضافة إلى تعليقات.ذُكرت الخريطة في نسخة من رسالة أرسلها الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران (ريجنالد هارفي هور) إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية (جون ألسبروك سيمون)، بتاريخ ١ يوليو ١٩٣٢، وتنص الرسالة على أن "الملحق العسكري التركي كان متعاونًا للغاية وقام برسم خط الحدود الجديد على الأوراق ١ أ، ١ ب، ١ ج [...] " (ص. ٤٨).الوصف المادي: "المواد:" ورقة واحدة."الأبعاد:" ٤٦٢ × ٣٦٧ مم، على لوحة مقاس ٦١٥ × ٤٤٤ مم
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣٣ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ نوفمبر ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ١٤ سبتمبر ١٨٤٦.يتألف المرفق من نسخة لإرسالية مع مرفقات، من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، تتعلق بمسائل في بلاد فارس. أرسلت نسخة من الإرسالية إلى الحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، والحاكم العام في الهند للعلم.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:الترتيبات في أرضروم لوضع اللمسات الأخيرة على المعاهدة بين حكومتي بلاد فارس والدولة العثمانية، ولا سيما إدراج مادة عاشرة تسمح بتعيين وزراء من الحكومتين لتنفيذ بنود المعاهدة بعد التصديق عليهاالتعويض الذي سيدفعه الباب العالي العثماني بسبب الهجوم الأخير على ميرزا تقي خان الفراهاني، الوزير الفارسي في أرضروم، وخدمهالترتيب المقترح بين المقيم السياسي في بوشهر وحاكم فارس لاستخدام سفينة حربية بريطانية ضد أي "حكام" على الشواطئ الفارسية لساحل الخليج ممن يرتكبون "اعتداءات" على الرعايا البريطانيين أو التجارة البريطانيةاستفسارات شيل المرسلة لخليفة مرو والمتعلقة بمصير مستر ويليام هنري ويباردالوفيات الناجمة عن تفشي وباء الكوليرا في طهرانمعلومات استخباراتية استلمها شيل بخصوص: وصول منشق من هراة إلى طهران يرغب في إقناع آصف الدولة بمهاجمة هراة بموافقة الحكومة الفارسية؛ وتحالف المعارضة المتشكل في مشهد ضد يار محمد خان، حاكم هراةشكاوى الحكومة الفارسية من انتهاك آخر لأراضيها على أيدي أفراد من قبيلة بلباس الكردية التركية في أقصى الجنوب الغربي لأذربيجاناحتجاجات الحكومة الفارسية على قيام السفينة الحربية التركية [العثمانية] الراسية بالقرب من المحمرة [خرمشهر] "بالاعتداء على التجارة الفارسية عبر إجبار السفن المتوجهة إلى ذلك الميناء على تغيير وجهتها إلى البصرة" (ص. ١٠٣)استبعاد احتمالية إصدار الحكومة الفارسية أوامر بإبعاد عبد الله بك، حاكم شرف بيني(؟) عن كرمانشاه بسبب عدم إمكانية الوصول إلى تلك المنطقة.الوصف المادي: مادة واحدة (٢١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٤٩ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ ديسمبر ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ١٤ أكتوبر ١٨٤٦.يتألف المرفق من إرسالية، مع مرفقات، من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، تتعلق بشؤون بلاد فارس. أرسلت نسخة من الإرسالية إلى الحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، والحاكم العام في الهند للعلم.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:جهود شيل والوزير الروسي في طهران، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، لإقناع ميرزا تقي خان الفراهاني، الوزير الفارسي في أرضروم، بإتمام المفاوضات مع الممثلين الأتراك [العثمانيين] وتوقيع المعاهدة بين بلاد فارس وتركيا. يشتمل الملف على نسخ من تعليمات إلى ميرزا تقي خان من رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي (صص. ٤٢٧-٤٢٩، صص. ٤٣٨-٤٤٢)، مع تحذير من "توبيخ شديد" إذا "ما تم تعليق العمل أو تأخيره مجددًا" (ص. ٤٤٢)تحقيقات شيل في زعم وجود أسرى بريطانيين في أفغانستانرأي شيل في أن رئيس الوزراء الفارسي قد رفض المبادرات الأخيرة لشن هجوم على هراة لأنه سيؤدي إلى تعظيم آصف الدولةتفشّى الكوليرا، بما في ذلك: انتشارها في بلاد فارس وباتجاه بغداد؛ اعتقاد شيل بأنها لن تمتد إلى أوروبا؛ وتفشيها في طهران مما دفع شاه بلاد فارس إلى البقاء في معسكره الصيفي خارج المدينةتقرير شيل عن "مؤامرات" الدبلوماسيين الروس في طهران المعادية لبريطانيا فيما يتعلق بمفاوضات المعاهدة في أرضروم والمعارضة في هراةالتماس من أمير قائن لشيل للتوسط نيابة عنه لدى الحكومة الفارسية من أجل إعادة أراضيه وأراضي نجله، ووعد رئيس الوزراء الفارسي بضمان عبور الأمير بأمان إلى طهران واستعادة حكمه (صص. ٤٢٠-٤٢١)اقتراح حاكم فارس المدعوم من المقيم في الخليج العربي، باستخدام سفينة حربية في "معاقبة الحكام على الساحل الفارسي للخليج الفارسي الذين قاموا باعتداءات على التجارة البريطانية" (ص. ٤١٧)الشكاوى الفارسية بشأن السفينة الحربية التركية الراسية بالقرب من المحمرة [خرمشهر]أوامر صادرة عن الحكومة الفارسية بإبعاد رسول بك، حاكم رواندز [في كردستان العراق] وأحمد باشا، حاكم السليمانية، من بلدة أشنوية(؟) الحدودية في منطقة أرومية في أذربيجان.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٦ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-٥ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين 6 مارس-٢٦ يونيو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:لجوء سكان جزيرة خارج إلى الكويت، وطلب حاكم فارس إزالة وكيل الفحم البريطاني من جزيرة خارجمغادرة الوكلاء الفارسيين طهران إلى إمارة بخارى وخيوة، في مقابل بعثات دبلوماسية أرسلتها تلك البلدان إلى طهران سابقًاطرد رجلي الدين الفرنسيين من بلاد فارس اللذين اتُهما بالتبشيرمفاوضات حدودية أجريت في أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانية، وطلب أنجلو-روسي مشترك بأن ترسل كلا الحكومتين وكلاء إلى الحدود لـ "يمنعوا حكام الحدود من القيام بغارات النهب المعتادة"تحضيرات في كراتشي قام بها آغا خان المحلاتي [آغا خان الأول]، حاكم كرمان السابق المطرود، لقيادة هجوم على كرمان، وطلب حكومة بلاد فارس من السلطات البريطانية في السند بأن تعتقله أو تنفيهتقارير عن تحالف بين دوست محمد خان باركزاي، أمير أفغانستان، ويار محمد خان علي كوزاي، وزير هراةسرد (صص. ٦٤-٦٧) الحاج محمد علي، حفيد كريم خان زند، شاه بلاد فارس الراحل، لهجوم عثماني على كربلاء قُتل فيه زوجته وولداه الأكبران و"نُقل" ولداه الأصغران "كأسرى" إلى دمشق، والمحاولات البريطانية لضمان الإفراج عنهمارحلة الدكتور جوزيف وولف، مبشر ألماني، إلى بخارى، وتقاريره التي تؤكد على إعدام العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي هناك في يوليو ١٨٤٢.الطرف الرئيسي للمراسلات هو القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: رئيس وزراء بلاد فارس؛ وزير الخارجية الفارسي؛ الوزير الروسي في طهران؛ آغا خان الأول؛ الدكتور وولف؛ وأمير بخارى.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٤ ورقة)