« السابقة |
1 - 12 من 15
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "تقرير بقلم الرائد ويلسون، المقيم البريطاني في بوشهر، بتاريخ ١١ سبتمبر ١٨٣٠، مع ملاحظات بقلم مستر ت. ماسون على الحالة السياسية للولايات الدرانية والولايات المجاورة. المجلد: ٤."
- الوصف:
- ملخص: تتكون المادة من نسخة عن رسالة تفسيرية ومرفقات من ديفيد ويلسون، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى حكومة بومباي. وهي المادة الرابعة في سلسلة مكونة من ٤ مواد متعلقة بالشؤون العامة في الخليج العربي (المواد الأخرى هي: IOR/F/4/1398/55440، IOR/F/4/1398/55441، IOR/F/4/1399/55442).تتكون مرفقات رسالة ويلسون من نسخ من الملاحظات التي كتبها تشارلز ماسون، وهو شخص حضر إلى المقيمية البريطانية في بوشهر. بين سنتي ١٨٢٧-١٨٣٠، سافر ماسون كثيرًا في جميع أنحاء الولايات الدرانية (وهي أجزاء من إيران وأفغانستان وباكستان في الوقت الحالي)، قبل وصوله إلى بوشهر عبر مسقط وقشم وباسعيدو. تتعلق ملاحظات ماسون بالوضع السياسي والثقافة واللغات والأديان في العديد من الولايات والمقاطعات والقبائل والطرق التي سلكها خلال رحلاته. تتضمن الملاحظات تفاصيل عن: الأشخاص الذين التقى بهم ماسون؛ حاشية القافلة؛ المناظر الطبيعية؛ المناخ؛ الزراعة؛ والقرى والقلاع على طول الطرق. تُولي الملاحظات اهتمامًا خاصًا برانجيت سينج [حاكم إمبراطورية السيخ] و"السيخ". ملاحظات ماسون مرتبة تحت العناوين التالية:"ملاحظات حول الوضع السياسي للولايات الدرانية والولايات المجاورة""مذكرة بشأن هراة""مغامرات من قندهار إلى شكاربور""ملاحظة بخصوص البلدان الواقعة غرب نهر السند من مدينة ديرة غازي خان إلى كالاباغ""مغامرات رحلة من تك [تانك] إلى بشاور عبر بلدان غير معروفة مثل مروت [قبيلة مروت]، وبنو، وكل من وادي أنجو [هانجو] وكوهات""ملاحظة عن مقاطعة جلال آباد و[قبيلة] كفار الرداء الأسود""المرور عبر ممر خيبر وملاحظة بخصوص البلدان غرب نهر السند من ديرة غازي خان إلى كالاباغ. المرور عبر خيبر في يوليو. كنت في البلدان الواقعة غرب نهر السند من عيد ميلاد المسيح أعتقد حتى أبريل""اكتشاف مواقع مدن بوسيفالا القديمة وقبر بوسيفالوس المزعوم، حصان الإسكندر الأكبر""مذكرة عن لاهور والسيخ ومملكتهم وتوابعها""لاهور عبر ملتان، أوك [أوك شريف]، خيربور، حيدر آباد وطهطه إلى كراتشي والمحيط".تظهر في المادة تهجئتان مختلفتان لـ "مروت".تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "[مراسلات سابقة] ١٢٣٠، مسودة"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٢٢٩، وينتهي في ص. ٥٠٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
2. إرسالية سياسية رقم ١٧٦ لعام ١٨٧٤، تحيل عشرة نسخ من "خلاصة المراسلات المتعلّقة بعلاقاتنا مع أفغانستان وهراة، ١٨٦٣"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٧٤، وهي تحيل عشرة نسخ من "خلاصة المراسلات المتعلقة بعلاقاتنا مع أفغانستان وهراة، ١٨٦٣" [غير مدرجة في هذه المادة]، امتثالًا للطلب الوارد في إرسالية وزير الدولة لشؤون الهند رقم ٢٥ بتاريخ ٦ أغسطس ١٨٧٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٢٠ وينتهي في ص. ٣٢١أ، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٣٢٠أ، ص. ٣٢١أ.
3. الأسلحة والذخيرة وثلاثمئة ألف روبية خاصة بدوست محمد خان
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية سرية من إدارة الخارجية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية، رقم ٥٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٨ نوفمبر ١٨٥٦. المرفقات مرقّمة ٣-١١ ومؤرخة في الفترة من ١٠ أكتوبر إلى ٥ نوفمبر ١٨٥٦.وتتألف في معظمها من مراسلات تتعلق بتحويل ثلاثمئة ألف روبية وإرسال أسلحة وذخيرة إلى الأمير دوست محمد خان باركزاي.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: سكرتير الحكومة في الهند؛ سكرتير حكومة بومباي؛ القائم بأعمال المفوض في السند؛ كبير المفوضين في البنجاب، وسكرتيره المنفذ؛ القائم بأعمال المشرف السياسي على حدود السند الأعلى؛ نائب المفوّض المنفذ في بشاور؛ ميان خان؛ فيض أحمد بابي.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٦ ورقة)
4. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٧ ديسمبر ١٨٤٧. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ أكتوبر ١٨٤٧.يتألف المرفق من نسخة لرسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، تُرفق تحت أختام غير محكمة نسخًا من إرساليات موجهة إلى وزير الدولة البريطاني الرئيسي للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، بتاريخ ٢٣ إلى ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة شيل بأن رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي (عباس إیرواني) اتهم الحكومة البريطانية علنًا وعدة مرات بتقديم الدعم المالي لمحمد حسن خان سالار وجعفر قولي خان، وأن الشاه قال لعضو البعثة البريطانية إن الحكومة البريطانية كانت وراء "الاضطرابات" في خراسان؛ كتابة شيل إلى آقاسي ليطلب سحب الاتهام واعتذارًا من الحكومة الفارسية؛ ونفي الشاه وآقاسي أنهما قد اتهما أحد الرعايا البريطانيين الهندوس المقيمين في مشهد بإعطاء الأموال إلى سالار وجعفر قولي خان باسم الحكومة البريطانيةالتدخل الفارسي في أفغانستان، بما في ذلك توجيه شيل مذكرة إلى الحاج ميرزا آقاسي بخصوص هراة، يفيد فيها بأن رد آقاسي يكرر بشكل غير مباشر عدم نية الحكومة الفارسية للتدخل في هراةإشارة شيل إلى أن التمرد في خراسان سيتم إنهائه بسرعة على ما يبدو، وأن ذلك على الأرجح يمنع وقوع "تعقيدات لها طابع أكثر جدية"، حيث استلم شيل معلومات استخباراتية تفيد بأن الوزير الروسي قال لآقاسي إنه في حالة الهزيمة ستكون القوات الروسية مستعدة لمساعدة الشاه في خراسان، وأعلن آقاسي أكثر من مرة أنه سيستخدم ذلك الخيار إذا استدعت الضرورة ذلكعلم شيل أن الوزير الروسي [الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف] قد طلب من الحكومة الفارسية السماح ببناء مستشفى في أراضٍ قريبة من أستراباد [جرجان] قبالة جزيرة آشوراده ليستخدمه بحارة سفن الحرب الروسية على ذلك الساحل، وبتطويق هذا المبنى والمستودعات الروسية في المنطقة نفسها بجدار؛ وإبلاغ شيل أنه قد وضح للشاه أنه إذا وافق على مثل هذا الاقتراح فيساوي ذلك الموافقة على الاحتلال الروسي لجزيرة آشورادهسلوك ميرزا محمد علي خان المتمثل في مغادرة القسطنطينية [إسطنبول] إلى فرنسا قبل التصديق على معاهدة أرضروم، بعدما رشحته الحكومة الفارسية لتبادل التصديقات؛ توقع شيل والوزير الروسي، دولجوروكوف، بأن هذا من شأنه أن يؤجل التصديقات؛ ورفض الحكومة الفارسية لمشورة شيل ودولجوروكوف بإمكانية تفادي الكثير من تأخير إذا ما زودتهما الحكومة الفارسية برسائل تطلب من ميرزا محمد علي خان الإسراع بالعودة إلى القسطنطينيةمحاولات بريطانية لإلغاء نقل "الرقيق" [المستعبدين] الأفارقة عبر موانئ الخليج العربي، بما في ذلك رسالة وجهها شيل إلى آقاسي يشير فيها إلى أن السفن الحربية البريطانية ستفتّش أي سفن فارسية في الخليج العربي يشتبه بأنها تمارس تجارة الرقيق وستحرّر أي مستعبدين موجودين على متنها؛ رأي شيل بأن الحكومة الفارسية تعتبر هذا الإعلان "بغيضًا ظاهريًا"، إذ أعلنت أن مثل هذا العمل سينتهك المعاهدة، ولكنه مع ذلك يرى أن في الواقع الحكومة الفارسية ستنظر إلى أي منع لهذه التجارة على يد السفن الحربية البريطانية بـ "عدم مبالاة كبيرة"، وأنه من المرجح أن احتجاز سفينة فارسية واحدة وتحرير أي مستعبدين موجودين على متنها سيكفي لردع السفن الفارسية الأخرى عن الاستمرار في ممارسة تجارة الرقيق.تتضمن إرساليات شيل إلى بالمرستون نسخًا مرفقة من إرساليات باللغة الفرنسية من وزير الخارجية الروسي الكونت كارل روبرت فاسيليفيتش نيسيلرود إلى الأمير دولجوروكوف، ومن الوزير المفوض الروسي والمبعوث فوق العادة إلى المملكة المتحدة، البارون فيليب إفانوفيتش برونوف، إلى وزير الخارجية الروسي، بخصوص أفغانستان. تتضمن الإرساليات أيضًا ما يلي: مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي؛ رسائل (باللغة الفرنسية) موجهة إلى آقاسي وقعها كل من شيل ودولجوروكوف، والردود من آقاسي؛ ورسالة من شيل إلى المقيم السياسي في بغداد، الرائد هنري كريسويك رولينسون.يتضمن المرفق رقم ٣ أيضًا:رسالة من شيل إلى الوزير المفوض البريطاني في الدولة العثمانية، اللورد كاولي، بتاريخ ٥ أكتوبر ١٨٤٧، يذكر فيها أن الحكومة الفارسية تعتزم إرسال التصديق على المعاهدة المبرمة في أرضروم مع مبعوث خاص خلال سبعة أيام لعناية القنصل الفارسي في القسطنطينيةرسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند، بتاريخ ١٠ أكتوبر ١٨٤٧، ترفق مقتطفًا من صحيفة "دلهي جازيت" يشمل أخبارًا "من رسالة من طهران"، يوضح شيل أنها تشبه مراسلاته مع وزير الدولة للشؤون الخارجية التي أحيلت نسخ منها إلى الحاكم العام للعلم. يُلمح شيل إلى أن لا أحد من مكتبه يتراسل مع الجزء الشمالي من الهند، ولذلك فإن هذه المعلومات صدرت عن الكُتّاب المحليين في مكتب سكرتير الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٦ ورقة)
5. الشؤون في أفغانستان
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٣-٢٤ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي. تتألف المرفقات من مراسلات تتعلق بالأحداث في أفغانستان والمناطق المحيطة. تتضمن الموضوعات التي تتناولها المرفقات ما يلي:إنهاء الإعانة البريطانية التي كانت تُدفع إلى دوست محمد خان باركزاي، أمير كابول [أفغانستان]، خلال الحرب الأنجلو-فارسية في ١٨٥٦-١٨٥٧.منصب نواب فوجدار خان كوكيلٍ بريطاني في كابولعودة بعثة قندهار إلى الهندطلب مقدم من دوست محمد للحصول على نسخة باللغة الفارسية من معاهدة باريس التي أنهت الحرب الأنجلو-فارسيةأنباء عن قيام ملك بخارى [نصر الله خان، أمير بخارى] بإخماد ثورة في اوراتبه [استرافشان، طاجيكستان] وإعلان الحرب ضد خانية خوقندبلاغات بأن رجلين من هراة يعملان لدى الوزير البريطاني في طهران وكبير المفوضين في بشاور على التوالي قد حاولا التحريض على ثورةٍ ضد سردار سلطان أحمد خانرفض دوست محمد لطلب زيارة من مبعوثٍ روسي.المتراسلون الرئيسيون هم: دوست محمد؛ سلطان أحمد خان؛ فوجدار خان؛ المفوّض في بشاور؛ كبير المفوّضين في البنجاب؛ والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٨٠ ورقة)
6. الشؤون في هراة
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٣-٣٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بالأحداث في هراة ووضعها بعد انسحاب الاحتلال الفارسي عقب انتهاء الحرب الأنجلو-فارسية في ١٨٥٦-١٨٥٧. تتضمن الموضوعات التي تتناولها المرفقات ما يلي:ثورة غير ناجحة في هراةوصول مبعوث روسي إلى قندهار [أفغانستان] ناويًا متابعة السفر إلى هراةأهمية تحسين دفاعات هراة من أجل الحفاظ على استقلالهاهجوم فارسي [إيراني] على مرو، نجحت في ردعه قبيلة تكة التركمانيةمطالبات متضاربة بسيستان من حكّام قندهار وهراة وبلاد فارس [إيران]حل المفوضية البريطانية في هراة وتقريرها الأخير (موجود في صص. ٤٧١-٤٨٠).الطرف الرئيسي للمراسلات هو كبير المفوضين في هراة. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: دوست محمد خان باركزاي، أمير كابول [أفغانستان]؛ نواب فوجدار خان، الوكيل البريطاني في كابول؛ الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٠ ورقات)
7. العلاقات البريطانية مع دوست محمد خان وشؤون هراة
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية سرية من إدارة الخارجية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية، رقم ٥٩ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٢ نوفمبر ١٨٥٦. المرفقات مرقّمة ٣-١٥ ومؤرخة في الفترة من ١٤ أكتوبر إلى ١٥ نوفمبر ١٨٥٦.تتألف المرفقات من مراسلات ومحضر أعده الحاكم العام في الهند عن العلاقات البريطانية مع الأمير دوست محمد خان باركزاي، خان كابول، ونواياه بخصوص إرسال قوة عسكرية إلى هراة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: سكرتير الحكومة في الهند؛ السكرتير المنفذ لكبير المفوضين في البنجاب؛ دوست محمد خان.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٦ ورقة)
8. شؤون بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٤ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٠ ديسمبر ١٨٥٢.يتألف المرفق من رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث تُرفِق الرسالة تحت ختمٍ غير محكم (لمعلومات الحاكم في المجلس) نسخًا من تسع إرساليات موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل مالمزبيري. وتتعلق هذه الإرساليات بشؤون بلاد فارس [إيران] وهراة، وهي مؤرخة في الفترة ما بين ١١ نوفمبر إلى ٨ ديسمبر ١٨٥٢.تبلغ الإرساليات عن مسائل من بينها:إعراب شيل عن نيته في تنبيه الصدر الأعظم إلى الحاجة لبيانٍ محدد لمجابهة المقالات المنشورة في صحيفة "طهران جازيت" التي "تباهت" بضم هراة إلى الأراضي الخاضعة لسيطرة الشاه (توجد نسخة مرفقة من فقرة مترجمة من "طهران جازيت" بتاريخ ١١ نوفمبر ١٨٥٢) إرفاق شيل نسخة من فرمان يرشح عباس قلي خان للإقامة الدائمة في هراة ليقوم - وفقًا لشيل - بدور وزير أو سكرتير سياسي ولكن ليس وكيل دبلوماسيقيام جماعة من التركمان بأسر "حوالي ٣٠ فارسي" في مازندران، والاستياء الظاهر من الوزراء الفارسيين إزاء طلب الأمير الحاكم للإقليم مساعدة الروس في ملاحقة ومعاقبة التركمان، مما يمنح الروس فرصة لبسط نفوذهم في مازندرانثلاث رسائل (مرفق نسخ مترجمة منها) "ذات تاريخ قديم إلى حدٍ ما" استلمها شيل من فتح محمد خان، وهو "زعيم" أفغاني و"أحد أعيان هراة الرئيسيين"، تم اعتقاله كموالٍ لـ"الإنجليز" وإرساله إلى بيرجند ليُسجن هناك بعد فرض السيادة الفارسية في هراة بفترة قصيرةأنباء وصلت شيل بأن سام خان، الوكيل الفارسي السابق في هراة، قد زحف إلى هراة بمجموعة من الجنود؛ ورد الصدر الأعظم على طلب التفسير الذي قدمه شيل بأن سام خان تصرف دون أوامر من الحكومة الفارسية، وأن تصرفاته تعارضت تمامًا مع رغباتهم، وأن رسولًا قد أُرسل لاستدعاء سام خان على الفور (في تبادلٍ مرفق للمذكرات بين شيل والصدر الأعظم)؛ وتأكيد الصدر الأعظم شفهيًا أن القوات التي رافقت سام خان كانت من قبيلته فقط، وأن هذه الواقعة قد تُعزى لمؤامرات حاكم خراسان حتى يتجنب استدعاءه من منصب الحاكمتسليط شيل الضوء على إعلان الصدر الأعظم نيته إرسال قوات للتصدي لدوست محمد خان باركزائي، حاكم كابول، وكهندل خان محمدزائي، حاكم قندهار، المشكوك في قيامهما بالتخطيط لحملة جديدة في إقليم هراةخلاف بين الحكومتين الفارسية والعثمانية بشأن إظهار علم كلٍ منهما في سفارتيهما في طهران والقسطنطينية [إسطنبول] (توجد نسخ مرفقة لإرساليتين من شيل إلى العقيد هيو روز، القائم بأعمال السفير البريطاني في القسطنطينية)التوصل لاتفاق مع الحكومة الفارسية بشأن المسائل المتعلقة بترشيح قناصل "إنجليز" في أستراباد [جرجان] ورشت (مع مراسلات مترجمة مرفقة بين شيل والصدر الأعظم)إرفاق شيل جزء من رسالة من الوكيل البريطاني في مشهد تحتوي على معلومات استخباراتية من هراةوصول السيد محمد صديق خان ألكزائي إلى طهران، وهو أخو "زعيم" هراة، مع خمسة "زعماء" آخرين من هراة، ولجوء اثنين منهم، خان دلاور خان وسرفراز خان، إلى البعثة البريطانية للحماية، مما سبب "إهانة شديدة" للصدر الأعظم، حيث أرسل الأخير رسالةً إلى شيل يعترض فيها على منحهما الحماية.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٣٠٢ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
9. شؤون بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ يناير ١٨٥٣. يتألف المرفق من نسخٍ من تسع إرساليات (مع مراسلات مرفقة) من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، جستن شيل، موجهة إلى إيرل مالمزبيري، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مرسلة تحت ختمٍ غير محكم إلى السكرتير العام لحكومة بومباي. الإرساليات مؤرخة في الفترة ما بين ١٢ ديسمبر ١٨٥٢ إلى ٧ يناير ١٨٥٣. تتعلق الإرساليات بمسائل تشمل:مجريات الحكومة الفارسية [الإيرانية] فيما يتعلق بهراةنية شيل والوزير الروسي في بلاد فارس إثناء الشاه عن خطته في القيام بتفقدٍ سريع لأجزاءٍ من إقليم أذربيجان مع فوجٍ من سلاح الفرسان، ونصحه بعدم التصرف بشكلٍ قد يثير شك الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] في أن بلاد فارس تنوي اتخاذ إجراءٍ عدائي ضد تركيا؛ وطلب شيل التعليمات فيما إذا كان ينبغي عليه اللحاق بالشاه بغض النظر عن تحركات الوزير الروسي أو أن يظل في طهرانسعي الحكومة الفارسية في استرجاع مقاطعة قطور على الفور إلى بلاد فارس، وذلك في أعقاب إعلان اللجنة الحدودية أن الاحتلال التركي كان "عدوانًا غاشمًا"تقرير القنصل البريطاني في تبريز بشأن أعمال أسقف نسطوري يعين الحكومة الروسية في خطةٍ لإدخال "الدين اليوناني" [الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية] والمبشرين الروس إلى أذربيجان عن طريق وعد من يتحولون عن الكنيسة النسطورية بالحماية الروسيةموافقة الحكومة الفارسية على اقتراح شيل بالسماح للسفن الحربية "الإنجليزية" بمعاقبة "زعماء" الموانئ الفارسية في الخليج العربي التي يُوّرد إليها "العبيد السود" [المستعبَدون الأفارقة].الوصف المادي: تحتوي الورقة ٣٥١ على وصف لمحتويات الإرسالية، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
10. شؤون بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٦ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ١٩ يناير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ٦ نوفمبر ١٨٥٢. ويتألف المرفق من رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي (لمعلومات الحاكم في المجلس)، حيث تُرفِق الرسالة تحت ختمٍ غير محكم اثنين وعشرين إرسالية موجهة من شيل إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية.تتعلق إرساليات شيل بمسائل متعددة مرتبطة بالشؤون الفارسية، من بينها: ضم هراة لبلاد فارس؛ رفض باشا بغداد، محمد أمين نامق باشا [حاكم بغداد]، السماح للأمير عباس ميرزا ملك آرا قاجار، وهو الأخ الأصغر للشاه، بدخول الأراضي العثمانية وزيارة كربلاء إلا إذا حصل على جواز سفر من السفير التركي [العثماني] في بلاد فارس.تتضمن إرساليات شيل نسخًا من مراسلات مرفقة، بما في ذلك رسائل وترجمات رسائل من: رئيس الوزراء الفارسي، الصدر الأعظم؛ الوكيل في مشهد؛ الوكيل في شيراز؛ الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، المقدم هنري كريسويك رولينسون.تناقش إحدى إرساليات شيل المفاوضات بين الحكومة النمساوية وبلاد فارس حول معاهدة تجارية وملاحية، وتتضمن نسخة لمسودة من المعاهدة (الأوراق ٨٤-٩١)، وهي باللغة الفرنسية.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٦٢ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
11. شؤون بلاد فارس وهراة
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٢ فبراير ١٨٥٣.المرفق عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث تحيل الرسالة تحت ختمٍ غير محكم، إلى عنوان سكرتير الحكومة في الهند، نسخًا من ثلاث عشرة إرسالية موجهة إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل مالمزبيري، ومؤرخة في الفترة ما بين ٨ يناير إلى ٤ فبراير ١٨٥٣.تتألف إرساليات شيل إلى إيرل مالمزبيري مما يلي:رقم ٧، بتاريخ ٨ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن سلطات إمام مسقط قد رفضت السماح بدخول البلدة للضابط الفارسي [الإيراني] المفوض بتولي إدارة حكومة بندر عباس إلى أن يصل [الحاج] محمد رحيم خان [شيرازي، ملك التجار]، الحاكم الذي رشحه الشاهرقم ٨، بتاريخ ١٠ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن وفاة فتح محمد خان، زعيم هراة الذي كان محتجزًا في بيرجند. ويذكر شيل أنه ما من شك أنه قُتل بأوامر من الحكومة الفارسية على الرغم من نشر أنباء عن انتحاره.رقم ١٢، بتاريخ ١٣ يناير ١٨٥٣: يذكر فيها شيل أن المراسلات المرفقة (بعضها باللغة الفرنسية) بينه وبين الصدر الأعظم وزميله الروسي الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف [الوزير الروسي في بلاد فارس] توضح أن مساعيه المشتركة مع دولجوروكوف لإثناء الحكومة الفارسية عن حشد جيشٍ كبير في السلطانية في الربيع المقبل قد باءت بالفشلرقم ١٣، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً مترجمةً لرسالة من الصدر الأعظم يطالب فيها بريطانيا العظمى بالامتناع عن التدخل في شؤون هراة، والمراسلات اللاحقة بين شيل والصدر الأعظم. ويعرب شيل عن رأيه بأن السبيل الوحيد لحفاظ الحكومة البريطانية على نفوذها وسيطرتها على هراة هو استبعاد بلاد فارس تمامًا من أفغانستان ومقاومة إرسال قوات فارسية إلى هراة تحت أي مبرر. كما يقترح شيل إمكانية إجبار الحكومة الفارسية على قبول هذه الشروط من خلال احتلال البريطانيين لجزيرة خارجرقم ١٤، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣، تنقل أخبارًا من بينها: إبلاغ الصدر الأعظم شيل بأن السيد محمد صديق خان ألكزائي، حاكم هراة، قد قدم التماسًا عاجلًا للأمير الحاكم لخراسان من أجل إرسال قوات للمساعدة في ردع كهندل خان محمدزائي، حيث كان الأخير يزحف بقواته لنجدة فراه (توجد رسالة مرفقة من السيد محمد خان إلى الأمير الحاكم)؛ تحرير خانات هراة، اسميًا على الأقل، الذين كانوا قد اعتُقلوا في مشهد ورُحّلوا إلى طهران؛ أنباء من وكيل البعثة في مشهد عن استمرار السيد محمد خان في تحريض التركمان على شن غارات نهب في قندهار وأسر أعدادٍ من الأفغان لاستعبادهمرقم ١٥، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن تعيين ميرزا سعيد خان أنصاري في منصب وزير الشؤون الخارجية، وقد كان حتى حينها المشرف الفارسي للشؤون الخارجيةرسالة من شيل إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣، تنقل تحت ختمٍ غير محكم نسخةً من إرسالية إلى إيرل مالمزبيري (رقم ١٧، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣) بخصوص بلاغات عن منح تراخيص في بومباي للسفن الفارسية بحمل علمٍ "إنجليزي"، يقومون من ثمّ برفعه في موانئهم المحلية (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والمقيم البريطاني في الخليج العربي، النقيب أرنولد بوروز كمبال، ومراسلات بين المقيم البريطاني والحاكم في بوشهر، ميرزا حسن علي خان). ويطلب شيل من حكومة بومباي أية معلومات قد تفيد اللورد مالمزبيري حول هذا الموضوعرقم ١٨، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً لإرساليةٍ استُلمت من المقيم البريطاني في بوشهر، تتعلق ببعض إجراءات حاكم بوشهر التي يخشى شيل أنها قد تثير "بلبلة" في الخليج العربي، وترجمة لرسالة وجهها شيل إلى وزير الشؤون الخارجية الفارسي جراء ذلك. حيث يبلغ شيل أن سفينةً من ميناء عسلوية الفارسي قد توقفت في بوشهر وأن حاكم بوشهر، ميرزا حسن علي خان، قام باعتقال الربان وتغريمه اثني عشر تومان، كما قام بأخذ بحارٍ حبشيٍ [إثيوبي] حر كان على متن السفينة. ويستطرد شيل أن حاكم عسلوية، الشيخ أحمد بن خلفان [آل حرم]، قد هدد بالانتقام من هذا العدوان، وأن شيل قد صرّح للوزير الفارسي بأنه لا يمكن خوض الحروب الخاصة في الخليج العربي (تتضمن الإرسالية نسخًا مرفقة من مراسلات كمبال مع الشيخ أحمد بن خلفان وميرزا حسن علي خان)رقم ٢٠، بتاريخ ١٩ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن الصدر الأعظم - بدلًا من أن يكمل الترتيبات التي اتُفق عليها مؤخرًا بشأن هراة - قد أرسل لشيل وثيقةً أخرى تتضمن بندًا مضمونه أن الاتفاقية ستصبح لاغية إذا قامت بريطانيا العظمى بالتدخل في شؤون هراة بأي شكلٍ من الأشكال. ويوضح شيل أنه قد رفض الترتيبات المقترحة. (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والصدر الأعظم)رقم ٢١، بتاريخ ٢٢ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن جماعةً مكونةً من ثلاثة خانات من هراة، كانوا محتجزين في مشهد، قد وصلوا في ذلك اليوم إلى طهران تحت قيود، ولكن يرجح أنه سيُطلق سراحهم قريبًا، وأن السلطات الفارسية قد قتلت خان رابع في الطريق، وأن ثلاثة خانات آخرين ما يزالون قيد الاحتجاز في مشهدرقم ٢٢، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تنقل أخبارًا من الوكيل في مشهد بأن كهندل خان، حاكم قندهار، قد مر بفراه ومعه ١٥٠٠ رجل واثني عشر مدفعًا، ليتقدم بهم نحو هراة، وأن السيد محمد خان قد أرسل طلبًا عاجلًا للغاية لإرسال الدعم إلى حاكم خراسانرقم ٢٣، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تُرفِق مراسلات إضافية بين شيل ورئيس الوزراء الفارسي (الصدر الأعظم) بخصوص هراة، بما في ذلك: نسخ مترجمة من ترتيبات مختومة من الصدر الأعظم؛ رسالة من الصدر الأعظم إلى السيد محمد خان تخطره بهذه الترتيبات؛ فرمان من الشاه إلى السيد محمد خان يصادق على الترتيباترقم ٢٥، بتاريخ ٤ فبراير ١٨٥٣: تُرفِق ترجمةً لرسالةٍ من شيل إلى حاكم هراة، ينقل إليه نسخةً من الترتيبات التي وضعتها الحكومة الفارسية بخصوص اتصالاتها المستقبلية مع حكومته.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية على الورقتين ٥٥٣-٥٥٤، وهي مرقمة من ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
12. شؤون قلات وهراة
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقين بإرسالية سرية من إدارة الخارجية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٨ أكتوبر ١٨٥٦. المرفقان مُرقّمان ٣-٤ ومؤرخان في الفترة من ٦ سبتمبر إلى ٨ أكتوبر ١٨٥٦.ويتألفان من إرساليتين أرسلهما القائم بأعمال المفوض في السند، المقدم جون جاكوب، إلى سكرتير الحكومة في الهند، بشأن تقدم القوات الغازية الفارسية [الإيرانية] قرب قلات، والشؤون العسكرية في هراة، واستلام المسؤولين المنتدبين من قبل خان قلات لمبلغ قدره مائة ألف روبية، والبنادق والأسلحة الصغيرة والذخيرة المزمع إرسالها إلى الخان.تتضمن الإرساليتان نسخًا مترجمة من رسائل فقير محمد نائب من مكران إلى خان قلات، ورسائل فيض أحمد بابي إلى وكيل خان قلات، الملا أحمد.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)