ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر مذكورة في أو مرفقة بمقتطف من رسالة سياسية، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٤٦. أُرسلت الرسالة السياسية إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية من قبل حكومة بومباي على الأرجح.تتعلق المادة بطلب مقدم إلى مأمور الجمارك من جانب كامبل دالاس وشركاه، التجار في بومباي، للحصول على ترخيص لتصدير البارود إلى بغداد عبر بوشهر. بعد تلقي المزيد من التفاصيل حول الطلب، رفضه حاكم بومباي على أساس أن الشؤون السياسية في إيالة بغداد في "حالة غير مستقرة" حاليًا.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: حكومة بومباي؛ هـ. هـ. جلاس، مأمور الجمارك في بومباي؛ و ب. ب. كامبل دالاس وشركاه.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، مراسلة سابقة ٥٢٨٧، مسوّدة ٥٠٣\٤٦"، المجموعة ٩"، "المجموعة رقم ١١ من رقم ٤١" و"مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٤٣ وينتهي في ص. ٢٤٩، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يتألف المجلد بشكل رئيسي من رسائل موجهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية من المقيم البريطاني والوكيل في البصرة، صمويل مانيستي. الرسائل مؤرخة في ٣١ يناير ١٧٩٣-٢١ يونيو ١٨٠٣ وتاريخ استلام كل رسالة مُسجّل على الجانب الخلفي لها.خلال الفترة من ٣١ يناير ١٧٩٣ إلى ٢ أغسطس ١٧٩٤ (صص.١-٣٨)، تحمل العديد من الرسائل أيضًا توقيع هارفورد جونز، الذي تولى منصب مساعد المقيم البريطاني والوكيل المشارك حتى عام ١٧٩٤. خلال الفترة من ٣ يناير إلى ٢٥ سبتمبر ١٧٩٦ (صص. ٥١-١٩٢)، توجد رسائل تتداخل مع رسائل مانيستي، كتباها [جورج] ناثان كرو وبيتر لو ميسورييه، اللذين عُينا لإدارة المقيمية البريطانية والوكالة في البصرة بعد تعليق عمل مكتب مانيستي من قبل مجلس الإدارة في ١ يناير ١٧٩٦. تم تعليق عمل مكتب مانيستي نتيجةً لخلاف نشب بين مانيستي والسلطات العثمانية في عام ١٧٩١، ونجم عنه نقل المقيمية البريطانية إلى القرين [الكويت] في عام ١٧٩٣. كان مانيستي قد أعاد إثبات ذاته في البصرة بحلول سبتمبر ١٧٩٥، قبل وصول كرو ولو مسورييه من بومباي [مومباي]، وأعيد تعيينه رسميًا في يوليو ١٧٩٦. وبالرغم من ذلك، فإن كرو ولو ميسورييه لم يعيدا له السلطة على المقيمية البريطانية إلا بعد تلقيهما أوامر بالعودة إلى بومباي في سبتمبر ١٧٩٦.الرسائل المؤرخة من ٣١ يناير إلى ٢٧ أبريل ١٧٩٣ مُرسَلة من المعقل، "بالقرب من البصرة". غادر مانيستي المدينة في نهاية أبريل ١٧٩٣، وخلال الفترة من ١٨ يوليو ١٧٩٣ إلى ٥ مارس ١٧٩٥ كان يكتب من القرين (صص. ٢-٤٣). بداية من ٩ أكتوبر ١٧٩٥ (ص. ٤٥)، بعد عودة مانيستي في الشهر السابق، كانت رسائله تُرسَل من المعقل أو البصرة.أغلب المرفقات التي يشير إليها مانيستي غير مدرجة في المجلد، على الرغم من احتواء رسائله بصورة منتظمة على مقتطفات من مراسلاته إلى الرئيس في المجلس والإدارة السياسية [بومباي] والحاكم العام في المجلس [البنغال]. في بعض الأحيان، يُراسل مانيستي أعضاء مجلس الإدارة بشكل فردي، لكسب تأييدهم لزيادة راتبه ومخصصاته المالية وللشكوى من الصعوبات المالية التي يواجهها ومطالباته التي لم يتم تسويتها عند الشركة (انظر صص. ٣٥٦-٣٥٩، صص. ٤٧٨-٤٨٢، صص. ٥٢٤-٥٢٥).تتعلق الرسائل بأمور منها:إعادة تأسيس المقيمية البريطانية في البصرة، ولا سيما وصف مانيستي المفصل، بتاريخ ٢٨ أغسطس ١٧٩٦ (صص. ٨٠-١٨٤)، لمفاوضاته خلال الفترة من فبراير إلى أكتوبر ١٧٩٥ مع باشا بغداد، سليمان باشا، من أجل استعادة الوكالة والمقيمية البريطانية في البصرة وإعادة ترسيخ العلاقات. جرت المفاوضات عبر وسطائهما، الخواجة كيفورك داوود، وكل من "وسيط ولغوي" الشركة (ص. ٨٢) في المقيمية البريطانية في البصرة، ومتسلم البصرة [حاكم البصرة العثماني]. يورد الوصف تفاصيل خلاف مانيستي مع السلطات العثمانية، والذي تطور بعد مقتل تاجر يهودي ثري في البصرة في مارس ١٧٩١، واعتقال أحد الرعايا الأرمن، والاشتباكات الطائفية طويلة المدى بين اليهود والمسيحيين في البصرة، ودحض السلطات العثمانية لادعاءات مانيستي بأن الأرمن أصبحوا تحت الحماية البريطانيةاعتراضات مانيستي على كرو ولو ميسورييه فيما يتعلق بتولي أمر الوكالة والمقيمية البريطانية في البصرة عام ١٧٩٦حركة سفن الشركة والسفن التجارية الخاصة من البصرة وإليها وعبرها، والأحداث المتعلقة بتلك السفن، ونقل البضائع وإنزالها، ولا سيما المنسوجات الصوفية المستوردة إلى بوشهر والبصرة من البنغالالنقل البحري عبر البصرة لحزم البريد (الإرساليات الرسمية من وإلى مجلس الإدارة في لندن والحكومة البريطانية في الهند، وأي بريد آخر)، بما في ذلك: الطرق المسلوكة؛ التأخيرات؛ المواد المفقودة أو الضائعة؛ الحزم المُستولى عليها أو المسروقةالنقل البري لحزم البريد عبر حلب، ولا سيما الأمور المتعلقة بما يلي: الطرق؛ الأمن؛ الرُسل؛ اتصالات مانيستي مع وكلاء الشركة في حلب، بما في ذلك لويزا أبوت، التي تولت مهام الوكيل (ص. ٣٦٨) بعد وفاة زوجها روبرت أبوت في عام ١٧٩٩ وحتى تعيين جون باركرإدارة مانستي للمقيمية البريطانية والوكالة، بما في ذلك: الاتصالات مع السفارة البريطانية في القسطنطينية [إسطنبول] والعلاقات مع بيتر توك، وكيل الشركة هناك؛ العلاقات متزايدة التوتر مع هارفورد جونز (عُين كأول مقيم بريطاني للشركة في بغداد في سبتمبر ١٧٩٨) ولا سيما بشأن وضع جونز الرسمي؛ العلاقات مع السلطات العثمانية في البصرة وبغدادأحداث مختلفة، وأنشطة مانيستي داخل الأراضي العثمانية والبحار بين البصرة والهند فيما يتعلق بالحروب مع فرنسا [حروب الثورة الفرنسية ١٧٩٢-١٨٠٢]، ومن أبرزها: مراقبة السفن الفرنسية والاتصالات الاستخباراتية مع ضباط البحرية البريطانية؛ مراقبة المبعوثين الفرنسيين مثل آبي بوشامب [بيير-جوزيف دي بوشامب]؛ جهود التصدي للنفوذ الفرنسي في الدولة العثمانية وبلاد فارس [إيران]، خاصةً بعد الغزو الفرنسي لمصر عام ١٧٩٨ بقيادة نابليون بونابرت؛ أنشطة جون لويس رينو، مساعد المقيم البريطاني السابق في البصرة، للتأثير على باشا بغداد ضد الفرنسيين؛ تسليط مانيستي الضوء على التهديد المحتمل على الهيمنة البريطانية في الهند والتوصية بإرسال قوة عسكرية إنجليزية لحماية المصالح البريطانية؛ هزيمة القوات الفرنسية على يد الأسطول البريطاني في معركة النيل في أغسطس ١٧٩٨؛ الحصار الفرنسي الفاشل لعكا في ١٧٩٩؛ إرسال الأسطول والجيش البريطانيين لمحاربة الفرنسيين في مصر في مارس ١٨٠١؛ اتفاقية الجلاء من مصر ومعاهدة السلام النهائية بين بريطانيا وفرنسا [معاهدة أميان الموقعة في ٢٥ مارس ١٨٠٢]الشؤون في الخليج العربي، ولا سيما العلاقات التجارية مع مسقط والجهود المبذولة لمنع تأسيس تواجد فرنسي هناك، ومقترحات مانيستي بشأن تمركز ضباط استخبارات في مسقط وبوشهر (ص. ٣٧٣)الشؤون الداخلية للإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، بما في ذلك: الصراعات السياسية؛ العلاقات مع القبائل المحلية؛ حملات باشا بغداد العسكرية ضد الشيخ الوهابي، عبد العزيز بن محمد آل سعود، أمير الدرعيةمعلومات استخباراتية عن حملة الشركة في الهند ضد السلطان تيبو، حاكم مملكة ميسور، بما في ذلك تقارير عن هزيمة تيبو في مايو ١٧٩٩ (ص. ٤٠٦)انتشار الطاعون في تركيا العثمانية بداية من ١٨٠٠ وما قام به مانيستي في يوليو ١٨٠٢ لتأمين المؤسسة البريطانية في البصرة والحفاظ على الاتصالات والتجارة بين الهند وأوروبا بعد وصول الطاعون إلى بغداد، بما في ذلك استخدام السفينة "تينماوث" كوكالة عائمة ونقل موظفي وكالة البصرة إلى المعقل (صص. ٥٥٦-٦٠٦)
تدهور علاقات هارفورد جونز مع باشا بغداد في يوليو ١٨٠١، وجهود مانيستي الظاهرة لاستعادة السمعة البريطانية ومكانة المقيمية البريطانية في بغداد (صص. ٤٩٨-٥١٦)وفاة باشا بغداد (ص. ٥٦٨) عام ١٨٠٢ وترتيبات تولي خليفته علي باشا للحكممغادرة مانيستي لمؤسسة البصرة مؤقتًا على متن السفينة"فيوري" في يونيو ١٨٠٣، بعد خلاف مع السلطات العثمانية [لم يذكر تفاصيل، لكن الخلاف نشب بشأن "انتهاك" واضح لـ "شرف" امرأة يُزعم أنها مصرية مسيحية] (صص. ٦٠٦-٦٠٧).الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٦٠٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.يوجد استثناء واحد في تسلسل ترقيم الأوراق، ص. ١٦أ.
ملخص: مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٤ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٢٤ مارس ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة وتحتوي على مراسلات تتعلق بالشؤون في إيالة بغداد. تتعلق المحتويات بما يلي: فرض السلطات العثمانية لضرائب حسب القيمة على الحجاج الشيعة من بلاد فارس [إيران] الواقعة تحت حكم القاجاريين؛ وصف لتجارة السلع والبضائع المصنوعة في سنة ١٨٤٥؛ طلب المبشرين المسيحيين الإنجليز لتدخلات سياسية ضد المجتمع اليهودي الكبير في بغداد. تبدأ هذه المادة بوصفٍ للمحتويات (الورقة ٣٧٧). مراسلات من القنصل البريطاني والوكيل السياسي لشركة الهند الشرقية في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] موجهة إلى حكومة بومباي، مع إحالة نسخٍ من مراسلات مع سكرتير الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٢ مارس ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة وتحتوي على مراسلات تتعلق بالشؤون في إيالة بغداد وتصف الأوامر العثمانية بإخراج الأمراء القاجاريين من بغداد، وهم الأمراء المنفيون من بلاد فارس [إيران] والخاضعون للحماية البريطانية. تبدأ هذه المادة بوصفٍ للمحتويات (الورقة ٣٠٦). مراسلات من القنصل البريطاني والوكيل السياسي لشركة الهند الشرقية في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] موجهة إلى حكومة بومباي، مع إحالة نسخٍ من مراسلات مع السفير البريطاني في القسطنطينية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٦ لسنة ١٨٥٤، بتاريخ ٢٩ أغسطس ١٨٥٤. المرفق مؤرخ في ٢٢ يونيو ١٨٥٤.يحتوي المرفق على مراسلاتٍ من هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، تتعلق بشؤون إيالة بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: يتكون هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٧ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ أكتوبر ١٨٤٦. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ٨ أغسطس ١٨٤٦.يتألف المرفق من رسالة من القنصل البريطاني والوكيل السياسي التابع لشركة الهند الشرقية في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، الرائد هنري كريسويك رولينسون، إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية، تحيل تحت ختمٍ غير محكم رسالة موجهة إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى إدارة الخارجية، مرفق بها نسخ من ثلاث إرساليات من رولينسون إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، السير ستراتفورد كاننج، تتعلق بشؤون إيالة بغداد.تتضمن الإرساليات نسخة مرفقة لرسالة تلقاها رولينسون من السادة هيكتور وشركاه، تجار بغداد، تحتوي على اقتراحات لترويج التجارة البريطانية في إيالة بغداد، مصحوبة بملاحظات عامة من رولينسون حول تفعيل معاهدة بلطة ليمان [الموقعة في ١٨٣٨]، وهي معاهدة تجارية بين حكومة المملكة المتحدة والباب العالي [حكومة الدولة العثمانية]، في إيالة بغداد، تتعلق بالصادرات والحركة الداخلية والواردات.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٤ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥٢ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٣٠ ديسمبر ١٨٤٦. المرفقان مؤرخان في ٢٧ أكتوبر ١٨٤٦.يتألف المرفقان مما يلي: نسخة من إرسالية أرسلها الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثماني]، إلى هنري ويليسلي، الوزير المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، تتعلق بشؤون إيالة بغداد (أرسلت نسخة من الإرسالية إلى الحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، والحاكم العام للهند، للعلم)؛ ونسخة من إرسالية من رولينسون إلى الحكومة في الهند.تتناول الأوراق المسائل التالية:التأكيدات التي وردت من العقيد جستن شيل، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة في طهران، بشأن نية الحكومة الفارسية [الإيرانية] تلبية رغبات حاكم بغداد المتعلقة بالإجراءات التي يجب اتخاذها ضد "الحكام الأكراد" وهم أحمد باشا حاكم السليمانية ورسول باشا حاكم رواندز وعبد الله بك حاكم قبيلة شرف بيني(؟)؛ ورأي رولينسون بأنه نظرًا لإبعاد أحمد باشا ورسول باشا إلى مناطق مختلفة فربما لم تعد هناك حاجة لاتخاذ إجراءات ضدهمارفض القنصل الفارسي في بغداد تنفيذ تعليمات حاكم كرمانشاه بتقديم توضيحات للسلطات العثمانية والاعتذار لها عن التأخير في دفع التعويضات المستحقة على بلاد فارس عن حادثة العنف في كربلاءالكوليرا في بغداد، حيث يذكر رولينسون أن الكوليرا قد أودت بحياة ما لا يقل عن ٥٠٠٠ شخص ولكن يبدو الآن أن حدتها قد تراجعتحرص حاكم بغداد على حفظ النظام في منطقة الإيالة، ويرجع ذلك جزئيًا إلى ظهور قبيلة عنِزة مجددًا خارج المدينةإعراب التجار البريطانيين في بغداد عن قلقهم من الانسحاب المؤقت للسفينة البخارية "نيتوكريس" من نهري بلاد الرافدين.
وقع الرسالة شركة ستيفن لينش وشركاه، وشركة الإخوة أراثون، وشركة ألكسندر هيكتور وشركاه، وشركة جون تايلور وشركاه، وشركة السادة ميلز وشركاه.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٣ يناير ١٨٥٠.تتعلق الأوراق المرفقة، المؤرخة من ١٠ أكتوبر إلى ١٥ نوفمبر ١٨٤٩، بشؤون إيالة بغداد العثمانية. وتتألف من مراسلات بين أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]؛ هنري رولينسون، القنصل البريطاني في بغداد؛ ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. الفيكونت بالمرستون [هنري جون تيمبل، فيكونت بالمرستون الثالث]، وزير الدولة للشؤون الخارجية؛ سكرتير الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند.تتناول الأوراق عدّة أمور، منها:وصول محمد أمين نامق باشا، القائد العام لجيش العراق والعمليات العسكرية حول الهندية، إلى بغداد بهدف مواجهة انتفاضة السكان العرب المحليينالعلاقات بين نامق باشا وعبد الكريم باشا، حاكم بغداد العثمانيالسياسة والروح المعنوية في الجيش والحكومة العثمانيةتكاليف العمليات العسكرية في الإيالةالشؤون السياسية في السليمانية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١٦ مارس ١٨٥٠.تتعلق الأوراق المرفقة، المؤرخة في ١٥-١٧ يناير ١٨٥٠، بشؤون إيالة بغداد العثمانية. وتتألف من إرسالية من أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، إلى إدارة الخارجية بالحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من رسائل كمبال إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني إلى الحكومة العثمانية في القسطنطينية [إسطنبول].تناقش الأوراق عدّة أمور، منها:سوء التصرفات المالية المزعومة لمحمد نجيب باشا، حاكم بغداد العثماني السابقما لوحظ من عدم مبالاة وتكاسل الحاكم الحالي، عبد الكريم باشاإدارة القبائل في منطقة الهنديةالإصلاحات المطلوبة لخندق الهندية.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٤ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١٧ أكتوبر ١٨٥٠. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٥ أغسطس ١٨٥٠.يحتوي المرفق على نسخ من إرساليات من القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، تتعلق بشؤون إيالة بغداد، ومرسلة للعلم إلى سكرتير الحكومة في الهند.تتضمن الموضوعات التي طالها النقاش ما يلي:وصول المفوّض العثماني إلى ضواحي بغداد لترسيم الحدود التركية-الفارسية [العثمانية-الإيرانية]هزيمة القوات التركية تحت قيادة نامق باشا على يد مجموعة من الأكراد بقيادة عزيز بك، واستخبارات بشأن ما إذا كان علي بك يدعمها.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٦ لسنة ١٨٤٨، بتاريخ ١١ نوفمبر ١٨٤٨.يحمل المرفق رقم ٣ وهو مؤرخ في ١٨ سبتمبر ١٨٤٨. وهو يتكون من نسخ لإرساليتين من القنصل البريطاني في بغداد والوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني (الرائد هنري كريسويك رولينسون) إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية (الفيكونت بالميرستون) بتاريخ ١٨ سبتمبر ١٨٤٨، نُقلتا تحت ختم غير محكم إلى سكرتير الحكومة في الهند.تتناول الإرساليتان شؤون إيالة بغداد وبلاد فارس [إيران] بعد الأنباء عن وفاة شاه بلاد فارس [محمد قاجار]، بما في ذلك قيام وكيل سري لآصف الدولة [الله يار خان قاجار دولو] بزيارة إلى رولينسون وإخباره عن تطلعات آصف الدولة إلى أن يكون شاه بلاد فارس الجديد.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٢، على الورقة ١٥١. الرقم ٢ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ١٣ يناير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ٤ نوفمبر ١٨٥٢.يتألف المرفق من إرسالية من القنصل العام البريطاني في بغداد والوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، المقدم هنري كريسويك رولينسون، موجهة إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى إدارة الخارجية، ومُحالة تحت ختم غير محكم إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية. تحتوي الإرسالية على نسخٍ من إرساليتين من رولينسون إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، العقيد هيو روز، بتاريخ ١٩ أكتوبر و٣ نوفمبر ١٨٥٢ (تتضمن الإرسالية الثانية مراسلات بين رولينسون والوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، العقيد جستن شيل). تتعلق الإرساليات باعتراض محمد أمين نامق باشا [حاكم بغداد] على دخول الأمير عباس ميرزا ملك آرا قاجار إلى الأراضي التركية [العثمانية]؛ ونقض السفير العثماني في طهران لاعتراض نامق باشا وسماح الأول بإقامة الأمير في إيالة بغداد.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٣٧ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.