ملخص: مسوّدة نسختان من تقرير كتبه لويس بيلي عن خط الساحل من القطيف إلى الكويت ورحلته من هناك إلى الرياض. يحتوي التقرير على أسماء وأوصاف مناطق جغرافية رئيسية والعلامات المميزة التي شوهدت في الطريق.تم إدراج محتويات هذه المسوّدة كجزء من تقرير لويس بيلي الكامل عن رحلته إلى الرياض للقاء الأمير فيصل [فيصل بن تركي آل سعود].تحتوي كل من مسودات التقرير حالات شطب وتصحيح.الوصف المادي: ٧ ورقات
ملخص: مذكرة غير مكتملة، مكتوبة بالقلم الرصاص، بخصوص الإتاوة التي يدفعها الأمير فيصل ابن تركي آل سعود [وهابي] للباب العالي والإيرادات التي يحصل عليها في صورة أموال وخيول ومساعدات عسكرية.كما تشير المذكرة أيضًا إلى اتفاقيات مع قبائل أخرى والتي كان يُمكنها السفر عبر إقليم نجد دون الاعتداء عليها.تحتوي صفحة الظهر من الورقة ٧٤ على السطر الأول من مذكرة بخصوص الكتابة لشخص ما.المذكرة ذاتها غير مؤرّخة، إلا أن المعلومات الواردة فيها يُمكن أن يكون لويس بيلي قد حصل عليها في أثناء زيارته للرياض من فبراير إلى مارس ١٨٦٥.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: يحتوي الملف على برقية تم فك رموزها من إدارة الشؤون الخارجية بالحكومة في الهند، إلى وزير الدولة لشؤون الهند بشأن فرص التجارة والرغبة في إبرام اتفاقية تجارية حربية مع إيران. تشير البرقية أيضًا إلى مخاوف حول الصادرات الإيرانية إلى ألمانيا، والعلاقات التجارية بين ألمانيا وروسيا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على أوراق تتعلق بالوضع السياسي الداخلي في إيران خلال ١٩٤٩، وتداعياته الدولية. وتُناقش الأوراق بشكل خاص العلاقات الفارسية-السوفيتية والمخاوف الأنجلو-أمريكية من تورط السوفييت مع حزب توده في إيران. كما تتناول الأوراق أيضًا شؤون أخرى متعددة، منها خطة التنمية الاقتصادية السبعية التي اقترحتها الحكومة الفارسية، ومفاوضات مجلس الأمن بالأمم المتحدة، وغلق السفارة، وبروباجاندا الراديو الدولي من الاتحاد السوفيتي. جميع الأوراق تقريبًا عبارة عن برقيات ورسائل دبلوماسية مُحالة بين المفوضيات البريطانية في طهران، وواشنطن، ووزارة الخارجية في لندن.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٣٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف الملف بشكل رئيسي من رسائل وبرقيات وتقارير بخصوص لجنة الإغاثة الخيرية الأنجلو فارسية المرسلة إلى إيران.يحتوي الملف على تقريرين بعنوان "صندوق الإغاثة الأنجلو-إيراني". ويسرد هذان التقريران أسماء المدن التي تلقت مساعدات من الصندوق، وكمية هذه المساعدات. يحتوي الملف على تقريرين آخريْن بعنوان "الدعاية الممنوحة لأعمال صندوق الإغاثة الأنجلو-إيراني خلال الفترة من يناير إلى ٣١ مارس ١٩٤٣". تصف هذه التقارير الأعمال التي قام بها الصندوق للتخفيف من الفقر في إيران كما وردت في صحيفة
ديلي نيوزالتي تصدر في طهران باللغة الإنجليزية. وأخيرًا، يحتوي الملف على رسائل من وزارة الخارجية بخصوص ما إذا كان ينبغي المساهمة بمبلغ ١٠,٠٠٠ جنيه إسترليني إلى لجنة صندوق الإغاثة الأنجلو-إيراني.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على تقارير أغلبها في شكل برقيات متبادلة بين الموظفين الدبلوماسيين والقنصليين البريطانيين بشأن التطورات السياسية والاجتماعية في بلاد فارس؛ يعكس محتوى التقارير اهتمامات الحكومة البريطانية خلال الأزمة الإيرانية-الأذربيجانية سنة ١٩٤٦. تتناول التقارير التطورات الجارية داخل الحكومة المركزية، والتطورات الجارية في الأقاليم، وأنشطة كلٍ من الحزب الديمقراطي وحزب توده. ويشمل هذا تقارير عن الاجتماعات التي عقدها سفيري بريطانيا والولايات المتحدة - جون لي روجيتيل وجورج ف. ألين - مع أحمد قوام (رئيس الوزراء وزعيم الحزب الديمقراطي) - والشاه محمد رضا بهلوي. يغطي الملف أيضًا الإضرابات وخصومات العمل، مع التركيز على المسؤولين عن أعمال شركة النفط الأنجلو-إيرانية بشكلٍ خاص.كما تتناول التقارير إضرابات عمال النفط في آغاجارى وعبادان في يوليو ١٩٤٦، وكذلك التخوف من تمرد قبيلتي بختياري والقشقاي. وتغطي التقارير الصادرة من السفير البريطاني إلى الاتحاد السوفيتي (السير موريس دروموند بيترسون) تقارير الصحافة السوفييتية بشأن التطورات في بلاد فارس. هناك قدر صغير من المحتوى باللغة الفرنسية.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف في الغلاف الأمامي الداخلي بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٥٩٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على أوراق تُناقش وجهات النظر الأنجلو- أمريكية حول السياسات الإيرانية الداخلية خلال عام ١٩٤٨، أثناء فترة التحضير لانتخابات الجمعية التأسيسية الإيرانية سنة ١٩٤٩. غالبية الأوراق عبارة عن رسائل دبلوماسية سرية بين عدة دبلوماسيين بريطانيين مقيمين في واشنطن، ولندن، وطهران. تناقش الأوراق الوضع الداخلي في إيران، والتغييرات الدستورية الممكنة، والانتخابات، وتداعياتها الدولية من وجوه مختلفة. تجدر الإشارة إلى وجود نقاشات حول احتمال تورط السوفييت، وعلاقة حزب توده مع الاتحاد السوفيتي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٧٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تتعلق الأوراق في هذا الملف بـ "منظومة الأمن في بلاد فارس [إيران]".تشمل الأوراق ما يلي: انتداب ضابط من مركز الاستخبارات المشتركة في العراق (CICI) إلى طهران وتغطية ذلك بعمله كمساعد للملحق العسكري، وتكليفه بجمع سجلات الفرس وغيرهم من المواطنين المشتبه بعملهم لصالح قوات المحور، بهدف الترتيب مع الحكومة الفارسية لسجنهم، ١٤ أكتوبر - ٧ نوفمبر ١٩٤١؛ اقتراح بأن يضم مركز الاستخبارات المشتركة في العراق بلادَ فارس في نطاق عملياته، ١٣ أكتوبر - ٧ نوفمبر ١٩٤١؛ تحفظات السفير ريدر بولارد بشأن انتداب أحد ضباط مركز الاستخبارات المشتركة في العراق، واقتراح انتداب شخص من الهند للتعامل مع الهنود المشتبه بهم في بلاد فارس، ١٨ أكتوبر - ٣ نوفمبر ١٩٤١؛ آراء القائد العام في في الهند والقائد العام في الشرق الأوسط بشأن إنشاء منظومة أمنية واستخباراتية في بلاد فارس تتبع مركز الاستخبارات المشتركة في العراق، وتضم ضابط أمن في طهران وضباط ارتباط مساعدين في خرم آباد وسنندج، ٧-٢٦ نوفمبر ١٩٤١؛ مقترحات القائد العام في الهند حول الرقابة في العراق وبلاد فارس، ١٦ نوفمبر ١٩٤١؛ مقترح إنشاء لجنة لفحص جميع المشتبه بهم، ٢٢-٢٩ ديسمبر ١٩٤١؛ تفضيل سياسة قائمة على التعاون بدلاً من القمع، ٢٩ ديسمبر ١٩٤١- ٩ يناير ١٩٤٢؛ ترحيل عملاء قوات المحور إلى المنطقة البريطانية في جنوب بلاد فارس، في الفترة من ٢٢ أبريل إلى ٢٤ أغسطس ١٩٤٢؛ موافقة الحكومة العراقية على التنبيه الفوري للممثلين البريطانيين أو المسؤولين القنصليين في بلاد فارس وتركيا لدى تلقي أي طلبات للحصول على تأشيرات عبور، ٢٥ يونيو ١٩٤٢؛ مطالبة رئيس الوزراء الفارسي أحمد قوام بتقديم أي أدلة موجودة ضد المشتبه بهم، ٩ أغسطس ١٩٤٢؛ مقترحات وزير الدولة بالقاهرة لاعتقال المشتبه بهم واستجوابهم ، ١١ أغسطس ١٩٤٢؛ ومفاوضات بولارد مع رئيسَي الوزراء قوام وعلي سهيلي، ٢٩ أغسطس ١٩٤٢ - ٣٠ أكتوبر ١٩٤٣.يشتمل الملف على فاصلَين يتضمنان قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذان الفاصلان في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للإشارة) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي في الغلاف الخلفي الداخلي بـ ١٦٠، وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص، ومحاطة بدائرة، في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: نسخة من خطاب بتاريخ 23 ديسمبر 1865 بخصوص انتهاك د. كولفيل للخصوصية فيما يتعلق بالإعلان عن رحلتهم إلى الرياض في وقتٍ سابق من هذا العام. يطلب بيلي من كولفيل أن يقدم للحكومة تفسيرًا لتصرفاته.مرفق خطاب ثاني بتاريخ 27 ديسمبر 1865 يرد فيه كولفيل مباشرة على بيلي ينكر مراسلته مع أي مجلة أو دورية أو جمعية علمية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة بشأن رحلتهما إلى الرياض مطالبًا بأن يقوم بيلي بإبلاغه بما قد كتب أو قيل.الوصف المادي: صفحتان
ملخص: نسخة من الخطاب الذي يتهم فيه بيلي د. كولفيل بالمراوغة والتهرب من تساؤلاته وطلباته بلقائه الساعة الثانية مساءً لاستعراض الخطابات التي يزعم كتابتها من قِبل كولفيل وفحص مقطع من
دورية إدنبرة.مرفق مع الخطاب ملاحظات تتعلق بالاجتماع الذي عُقد بين كل من بيلي وكولفيل بتاريخ 27 ديسمبر 1865 بمقر المقيمية في بوشهر.الوصف المادي: تم ترقيم الخطاب ومرفقاته في أعلى يمين كل صفحة على نحو 21-22
ملخص: يطلب السيد ويلر من بيلي تحديد الأماكن المذكورة في مقاله على الخريطة، ويرفق نسخ مطبوعة إضافية من الخريطة كان بيلي قد طلبها، كما يبلغه بعزمه إرفاق خريطة للجزيرة العربية لعرض الأماكن التي ذكرها بيلي والتي تقع خارج الطريق الذي تغطيه الخريطة الأساسيةالوصف المادي: ورقتان
ملخص: خطاب من دانيل أوليفر، القائم على قسم الأعشاب بحدائق كيو، إلى بيلي بشأن عينات النباتات العربية التي أرسلها بيلي إليهم وطلب بيلي بتقديم قائمة بالعينات التي أرسلها.الوصف المادي: ورقتان