ملخص: يحتوي هذا المجلد على شرح باللاتينية للجزء الأول من كتاب أفيسينا القانون في الطب كتبه الطبيب والفيلسوف الإيطالي جيوفاني باتيستا دا مونتي (المعروف باسم مونتانو، 1498-1551)، ونُشر في البندقية عام 1557. وُلد مونتانو في فيرونا وعمل في بريشيا أولاً ثم درَّس الطب في جامعة بادوفا. وقد تَرجم العديد من الأعمال من اللغة اليونانية إلى اللاتينية وكتب العديد من الشروح على رسائل لأبقراط وغالين و أفيسينا نُشِر أغلبها بعد وفاته بواسطة تلامذته. اعتُبر مونتانو مؤسس الطب السريري في بادوفا حيث اعتاد أن يُلقي محاضراته بجانب سرير المريض. أفيسينا هو الاسم اللاتيني للعالم الفارسي الموسوعي أبي علي الحسين بن سينا (980-1037)، الذي تُرجم كتابه القانون إلى اللاتينية وظل جزءاً من المنهج الدراسي الأساسي لطلاب الطب بأوروبا لقرون. وُلد ابن سينا بأفْشَنه وهي قرية قرب بُخارى (أوزبكستان الحالية). انتقلت عائلته إلى بلخ بعد مولده ببضع سنوات مما مكّنه من الحصول على تعليم ممتاز في تلك العاصمة المهمة ثقافياً وفكرياً. وحينما بلغ الثامنة عشر، كان قد تثقَّف بعمق في مجال العلوم اليونانية. بدأت حياته العملية كطبيب في ذلك الوقت عندما استُدعي للبلاط الساماني لعلاج نوح بن منصور (حكم من 976-997) مُستهلاً بذلك سيرة مهنية شملت ممارسة الطب في دواوين مختلفة لبقية حياته. كتب ابن سينا، المؤلف غزير الإنتاج، في موضوعات عدة تضمنت الميتافيزيقيا واللاهوت والطب وعلم النفس وعلوم الأرض والفيزياء والفلك والتنجيم والكيمياء. العمل الثاني في هذا المجلد، وهو دو ميمبري كابيت (فصل عن أطراف الأنسان)، كتبه جيانو ماتيو دوراستانتي، وهو طبيب وأستاذ في الطب من مونتي سان غوستو بشرق إيطاليا عاش في النصف الثاني من القرن السادس عشر.الوصف المادي: 688 صفحة ؛ 17 سنتيمتراً
ملخص: هذا العمل هو شرح باللغة اللاتينية للأستاذ الجامعي الطبيب الإيطالي جيوفاني أركولاني (توفي عام 1484، وعُرف كذلك باسم يوانيس أركولاني) للجزء التاسع من كتاب المنصوري في الطب للعالم الفارسي الموسوعي الشهير أبي بكر محمد بن زكريا الرازي (حوالي 865- حوالي 925). ولد الرازي، الذي يُعرف كذلك في الغرب اللاتيني باسم رازيس أو راسيس، في الري الواقعة جنوب طهران. ولطالما عُدَّ أحد القامات السامقة في مجال الطب في العصور الوسطى. بلغ تأثير الرازي في تطوير الطب في العالم الإسلامي والأوروبي مبلغاً لم يتفوق فيه عليه سوى زميله العالم الفارسي ابن سينا (أفيسينا لدى الغرب اللاتيني). درَس الرازي الخيمياء والموسيقى والفلسفة في سن صغيرة، قبل أن يتجه إلى دراسة الطب. أصبح مديراً لمستشفى الري وتولى فيما بعد نفس المنصب ببغداد. أصبح الرازي أبرز طبيب إكلينيكي في العالم الإسلامي وذلك بفضل خبرته الإكلينيكية الكبيرة والدقة التي أجرى وسجَّل بها الملاحظات الطبية. باعتباره أحد أهم الشخصيات في مجال الخيمياء في العصور الوسطى، فقد قدم كذلك توصيفات مفصَّلةً للكثير من العمليات الكيميائية مثل التَقْطِير والتَكَلّس والترشيح. أدرج العالم الباحث محمد بن أحمد البيروني (973-حوالي 1048)، وهو أحد من جمعوا أعمال الرازي، 184 عملاً له، 56 منها يتعلّق بالطب وموضوعات ذات صلة. أهم أعمال الرازي الطبية هو الموسوعة الضخمة كتاب الحاوي التي حققت شهرةً كبيرةً في الغرب اللاتيني تحت عنوان كونتينينس. يتألف العمل من 25 مجلداً، وهو غني بالمعلومات الرصدية والتجريبية. ترجم الطبيب اليهودي فرج بن سالم (المعروف لدى الغرب اللاتيني باسم فَرَغوت) العمل إلى اللغة اللاتينية للملك تشالز ملك أنجو عام 1274. طُبع العمل للمرة الأولى في بريشيا، إيطاليا في 1486 وتكررت طباعته بعد ذلك مِراراً. يُعد كتاب المنصوري في الطب عملاً مُختصَراً بالمقارنة، وهو يُدرج الأمراض التي تُصيب الجسم بالترتيب، بداية من الرأس وحتى القدم. أُهدِيَ هذا العمل إلى منصور بن إسحاق، حاكم الري الساماني (ومن هنا جاء عنوانه). كما تُرجم العمل إلى اللغة اللاتينية في القرن الثالث عشر. عادةً ما كان يُطبع الجزء التاسع من العمل، الذي يتناول الاستشفاء، بمفرده. نشرتْ دار لوكا-أنطونيو جيونتا (1457-1538) هذا الشرح عام 1542 في البندقية وهو يحوي بعض النقوش للأدوات الجراحية التي ذكرها الرازي.الوصف المادي: 522 صفحة : رسوم إيضاحية ؛ 32 سنتيمتر
ملخص: تتألف المادة من خريطة أساسية للأغراض العامة مع طباعات فوقها باللون الأحمر والأزرق والأسود. اللوحة مقصوصة حول إطار الخريطة ومثبتة على ورق. تتعلق الخريطة بمعاهدة سيفر (١٩٢٠).تبين الخريطة الأساسية ما يلي: الهيدرولوجيا، التضاريس موضحةً بنقاط المناسيب وتدرج الألوان، الطرق، السكك الحديدية، المستوطنات، أسماء الأماكن. تعكس معلومات السكك الحديدية الوضع حتى أوائل تسعينيات القرن التاسع عشر.توضح الطباعة الحمراء فوق الخريطة الأساسية حدود تركيا بعد الحرب ومنطقة المفوض السامي (منطقة المضائق) والأراضي التي سيتم التنازل عنها لليونان وإيطاليا. توضح الطباعة الزرقاء فوق الخريطة الأساسية الأراضي التي يشكل فيها اليونانيون خمسين في المائة أو أكثر من إجمالي السكان. تشير الطباعة السوداء فوق الخريطة الأساسية إلى الأراضي التي سيتم التنازل عنها لليونان مع مفتاح وملاحظة توضيحية. تعود الطباعات فوق الخريطة الأساسية لسنة ١٩٢٠ تقريبًا وتحمل الدمغة "1056-1". يوجد تعليق صغير بالقلم الرصاص ضمن المنطقة التي تم التنازل عنها لليونان.الوصف المادي: المواد: مطبوعة بالألوان، مع إضافات باليد باستخدام قلم رصاصالأبعاد: ٢٤٠ × ١٨٨ مم، على لوحة مقاس ٣٤٠ × ٢١٨ مم
ملخص: كان دومينيكوس جيرمانوس دي سيليسيا (1588–1670) قسًّا ومبشراً ألمانياً. وُلِد في شورغاست (سكوروغوش الحالية، بولندا) ودخل في الطائفة الفرانسيسكانية في عام 1624 وكرّس حياته لتعلم اللغات العربية والفارسية والتركية. ذهب إلى فسلطين عام 1630 كقسيس وواصل دراساته اللغوية بها، ثم عاد عام 1635 إلى روما حيث انضم إلى ساكرا كونغريغاتيو دي بروباغاندا دي فيدي (مَجْمع نشر الإيمان المقدس). وفي عام 1636 صار مدرساً في بعثة سان بيترو في مونتوريو بروما، ونَشر كتابه في النحو العربي والإيطالي فابريكا أوفيرو ديتيوناريو ديلا لينغوا فولغاري آرابيكا إيه إيتاليانا (فابريكا، أو قاموس اللغة العربية العامية واللغة الإيطالية). هذه هي الطبعة الأولى النادرة من كتابه فابريكا الذي طبعته مطبعة بروباغاندا دي فيدي. كذلك كان دومينيكوس محرر القاموس العربي اللاتيني الشهير المطبوع في المطبعة ذاتها في عام 1639، ومؤلف العمل الجدلي، أنتيثيسيس فيداي، المنشور في 1638. في عام 1645 أرسله ملك بولندا فلاديسلاف الرابع إلى بلاد فارس في بعثة سياسية. وبالرغم من أن دومينيكوس كان متوجهاً نحو سمرقند، إلا إنه لم يتجاوز أصفهان على ما يبدو، حيث ظل بها ودرس اللغتين الفارسية والتركية قبل عودته إلى روما في عام 1651. في عام 1652 ذهب إلى أسبانيا ليعمل معلماً ومترجماً في بلاط فيليب الرابع. ولا يزال عدد من ترجماته باقياً في قصر الإسكوريال. وفي مدريد استكمل ترجمة الإنجيل إلى العربية ونشرها الفاتيكان في عام 1671. ويبدو أنه لم يستكمل ترجمة القرآن قبل وفاته عام 1670 في مدريد.الوصف المادي: 112 صفحة
ملخص: كان فيليبو غوادانيولي (1596–1656) قسيساً فرانسيسكانياً ومستشرقاً إيطالياً. وكان من مواليد بلدية ماغليانو في مقاطعة توسكانا، حيث انضم للطائفة الفرانسيسكانية في عام 1612 وكرّس حياته لدراسة اللغة العربية وغيرها من لغات الشرق الأوسط. عمل غوادانيولي مدرساً للغتين العربية والآرامية في جامعة "لا سابينزا" في روما. تتضمن كتاباته ترجمة عربية للإنجيل (يُزعم أنها استغرقته 27 عاماً لتكتمل) وعملًا جدليًا يحمل العنوان أبولوجيا برو ريليجيوني كريستيانا (دفاعاً عن الدين المسيحي) نُشِر في روما عام 1649، وبريفيز أرابيكا لينغوا إنستيتيوسيونيس (قواعد موجزة في اللغة العربية) وهو دراسة في النحو العربي. أورد غوادانيولي القصيدة التعليمية المسماة القصيدة الخزرجية لضياء الدين أبي محمد الخزرجي، التي نَظَم بها المؤلف خلاصة مبادئ علم العروض، مما قاد إلى تقديم هذا العمل المهم إلى القارئ الغربي. أهدى غوادانيولي هذا العمل إلى الكاردينال أنطونيو باربيريني (1607-1671)، الذي كان راعياً للفنون وأحد أفراد عائلة باربيريني المرموقة. ويبدو أن العمل قُدّم للنشر عام 1640 في كنيسة سان لورينزو في لوتشينا بروما، لكنه لم يُنشر حتى عام 1642.الوصف المادي: 362 صفحة ؛ 32 سنتيمتراً
ملخص: تحتوي هذه المادة على سبع وثائق تتعلق بالحروب الثورية الفرنسية في بلاد الشام وإيطاليا:١. نسخة من رسالة من السير ويليام سيدني سميث، قائد أسطول البحرية البريطانية في بلاد الشام، إلى النقيب ويلسون، وكيل شركة الهند الشرقية في جدة، مرسلة من السفينة الملكية "تكرينيا" في يافا بتاريخ ٣٠ مايو ١٧٩٩.
تصف الرسالة انسحاب القوات الفرنسية من عكا باتجاه مصر بقيادة الفريق أول نابليون بونابرت بعد حصارٍ فاشل. كما تشير إلى الهزائم الفرنسية في أوروبا.٢. مقتطف من رسالة من جون كيث، سكرتير سيدني سميث، إلى جون باركر، نائب القنصل في حلب، مُرسلة من البحر قبالة بيروت بتاريخ ١٦ يونيو ١٧٩٩. تصف الرسالة انسحاب القوات الفرنسية من عكا، ودور الأسطول البحري بقيادة سميث في مقاومة الحصار.٣. نسخة من رسالة باللغة الفرنسية من سيدني سميث إلى الصدر الأعظم [يوسف ضياء الدين باشا، الوزير الأعظم لسلطان الدولة العثمانية]، مرسلة من يافا بتاريخ ٣٠ مايو ١٧٩٩. تصف الرسالة هزيمة القوات الفرنسية التي كانت تحاصر عكا؛ وتثني على أمير جبل لبنان، بشير شهاب الثاني، وبشير جنبلاط، ورجال دين مسيحيين ودروز آخرين لدعمهم في صد الهجمات الفرنسية؛ وتضغط على الوزير لقمع انتهاكات المسؤولين التابعين وتوفير الحماية للمسيحيين في المنطقة لضمان "الهدوء"؛ وتذكر دخول سميث إلى يافا والاستيلاء على المدفعية الفرنسية.٤. نسخة من رسالة باللغة الفرنسية من سيدني سميث إلى الصدر الأعظم، مرسلة من بيروت بتاريخ ٢٠ يونيو ١٧٩٩. تصف الرسالة اجتماعًا مع الأمير بشير شهاب وبشير جنبلاط ورجال دين مسيحيين ودروز آخرين، مشيرةً إلى استعدادهم لقتال القوات الفرنسية المنسحبة بقيادة الوزير. ويذكر سميث أيضًا أنه يخطط لمحاصرة رشيد ودمياط تمهيدًا لإخراج قوات الاحتلال الفرنسي من الأسكندرية.٥. مقتطف من نشرة رسمية باللغة الفرنسية نُشرت في فيينا في ٦ مايو ١٧٩٩، تصف المعارك بين القوات الفرنسية وقوات التحالف الثاني في إيطاليا في أبريل ١٧٩٩.٦. إعلان إيطالي للجنود الفرنسيين ينتقد القيادة الفرنسية ويدعو الجنود إلى الثورة.٧. مقتطفات من رسالتين باللغة الإيطالية من القسطنطينية [إسطنبول] بتاريخ ٧ يونيو و١٩ مايو ١٨٩٩ (الكاتب غير معروف)، تصفان المعارك بين القوات الفرنسية وقوات التحالف الثاني في إيطاليا.نسخ هذه الوثائق هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: يتكون المجلد من: مراسلات؛ برقيات غير مشفرة؛ محضر اجتماع للإدارة السياسية بمكتب الهند ومسودات أوراق تحتوي على مسودات رسائل ومسودات برقيات ومذكرات داخلية؛ رسائل تفسيرية من وكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية إلى وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند (ومرفقاتها)؛ ونماذج تسجيل للإدارة السياسية بمكتب الهند تحتوي على الموضوع والملاحظات.تتعلق الأوراق بزيارة شاه بلاد فارس [أحمد شاه قاجار] إلى أوروبا، وتتناول في أغلبها ترتيبات رحلته من طهران وعودته إليها، مغادرته في أغسطس ١٩١٩ وعودته في يونيو ١٩٢٠، وتسديد تكاليف الرحلة. أبرز ما تتناوله الأوراق:دور السير بيرسي كوكس، وزير بريطانيا في طهران، في دعم وتسهيل الرحلة، ودور مختلف الدبلوماسيين البريطانيين في ترتيب الاستضافة والزيارات والإقامةالاعتبارات السياسية المفروضة على الزيارة والمتولدة عنها، لا سيما فيما يتعلق بالعلاقات الأنجلو-فارسية والاتفاقية الأنجلو-فارسية المبرمة في أغسطس ١٩١٩تقدم سير رحلة الشاه وحاشيته: من طهران، عبر باكو والقوقاز، إلى باطوم [باطومي]؛ عبر البحر على متن السفينة الملكية "سيريس" إلى القسطنطينية [إسطنبول] وتارانتو؛
وعبر إيطاليا عن طريق السكة الحديدية إلى سويسرا، حيث خطط الشاه "للاسترخاء والراحة" (ص. ٢٤٦) قبل السفر إلى باريس وبياريتزمعلومات عن أفراد الحاشية الملكية (انظر صص. ٢٣٠، ٢٣٩)تحركات الأمير فيروز ميرزا نصرة الدولة الثالث، وزير الخارجية الفارسي [الإيراني]، في أوروبا، بما في ذلك: لقاؤه في جنيف بالسفير السويسري، السير هوراس رمبولد؛ زيارته للندن في منتصف سبتمبر؛ وإقامته في باريسالترتيبات العملية والمالية لمرافقة ضابط بريطاني للشاه في رحلات الذهاب والعودةالتوترات المحلية والنفوذ البلشفي المتزايد والملحوظ في بلاد فارس [إيران]، مما دفع الشاه في أبريل ١٩٢٠ إلى الإسراع بعودته إلى الوطنتقدم سير رحلة عودة الشاه وحاشيته، بما في ذلك: مغادرة مرسيليا في ١ مايو على متن السفينة البخارية "ناركوندا" التابعة لشركة بي أند أو [شركة الملاحة البخارية في شبه الجزيرة والشرق]؛
الاستقبال في بورسعيد في ٧ مايو من قبل المشير اللورد ألينبي، المندوب السامي في مصر والسودان؛ مغادرة عدن في ١٢ مايوتقدم سير رحلة الشاه وحاشيته عبر الخليج العربي نحو البصرة على متن باخرة البحرية الهندية الملكية "لورانس"، بما في ذلك:
زيارة الشاه لبوشهر، ١٧-١٨ مايو (صص. ٦٢-٦٥)؛ لقائه بالمفوض المدني ببغداد في البصرة؛ زيارته للمحمرة [خرمشهر] ولقائه بالشيخ وبممثلي شركة النفط الأنجلو-فارسية في٢٠ مايو (صص. ٨٥، ٧١-٧٢، ٤٩-٥٠)الاعتبارات المالية والأمنية لدى المفوض المدني ببغداد بخصوص رحلة الشاه عبر بلاد الرافدين [العراق] عن طريق السكك الحديدية من البصرة إلى بغداد وزيارة الأماكن المقدسة في كربلاء والنجف، ٢٣-٢٤ مايوتقرير كوكس عن الاستقبال الجماهيري للشاه عند عودته إلى طهران في ٣ يونيونزاع بين مكتب الهند ووزارة الخارجية حول المسؤولية عن النفقات التي تكبدتها السفينة "لورانس" في مايو ١٩٢٠ لنقل الشاه من عدن إلى البصرة، بما في ذلك ملخصات النفقات التي قدمتها الإدارة البحرية للحكومة في الهند (صص. ٤١-٤٢، ٣٤، ١٥-١٦).
تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: وزارة الخارجية؛ مكتب الهند؛ الأميرالية؛ وزارة الخزانة؛ الوزير البريطاني في طهران؛ والمفوَّض المدني في بغداد. هناك أيضًا مراسلات (أغلبها من وزارة الخارجية) مع مفوضين وسفراء وغيرهم من كبار مسؤولي الحكومة البريطانية في الخارج الذين شاركوا في الترتيبات الخاصة بأجزاء من رحلة الشاه من أوروبا وإليها، ولا سيما: السفير في فرنسا؛ مساعد المندوب السامي في القسطنطينية؛ المفوض السامي في مصر والسودان؛ السفير في برن؛ السفير في إيطاليا؛ والقنصل العام في مرسيليا.يشتمل المجلد على فاصل يوضّح رقم الموضوع، والسنة التي فُتح فيها ملف الموضوع، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات مُرتّبة حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات (في مقدمة المجلد).الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٦٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.