ملخص: الخريطة مدرجة بتقرير عن العمليات المتعلقة باحتلال بنجوين خلال الفترة ما بين ١٨ أبريل و٧ مايو ١٩٢٧
، أصدره قائد مجلس الطيران. تُبين الخريطة مقاطعات ديالى وكركوك والسليمانية في العراق؛ وإقليميّ أردلان (كردستان) وكرمانشاه في بلاد فارس. كما تُشير إلى المدن، والبلدان والمستوطنات، والسكك الحديدية، وخطوط التلغراف، والطرق، والمسارات، والممرات، والهيدرولوجيا، والتضاريس الموضحة بالرسم الكفافي ونقاط المناسيب.توجد ملاحظات في الهامش السفلي حول المنهجية المُستخدمة في إعداد الخريطة، كما تحتوي على فهرس للّوحات ومفتاحين للرموز.تتكون الخريطة من لوحتين ملصقتين معًا. كما يوجد جزء من لوحة ثالثة ملصقة فوق النصف الغربي.نُشرت الخريطة تحت إشراف العقيد س. هـ. د. رايدر المساح العام للهند. وقد نُشرت في الأصل في سنة ١٩٢٣، أما هذه الطبعة الثانية التي تحتوي على تعديلات طفيفة فقد نُشرت في ١٩٢٥. تم معالجتها بطريقة الزنكوغراف الضوئي في مكاتب المسح الهندي، كلكتا.الوصف المادي: المواد: مطبوعة بالألوان على ورق، الأبعاد: ٤٣٥ × ٧١١ مم، على ورقة مقاس ٥٨٣ × ٨٠١ مم
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومذكرات ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: حكومة بومباي؛ القبطان لينش، المشرف المنفذ للبحرية الهندية؛ والقائد فيليكس جونز. وهي المادة الأولى في سلسلة مكونة من مادتين عن أسفار جونز.تتعلق المادة بتقرير جونز عن أسفاره برفقة الرائد هنري رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] من بغداد إلى السليمانية عبر كرمانشاه وعودتهما كلٌ على حدة إلى بغداد، للتحقيق بشأن الحدود بين الإمبراطورية الفارسية [الإيرانية] والدولة العثمانية قبل معاهدة أرضروم الثانية. يتضمن التقرير خطوط الطول والعرض والاتجاهات وملاحظات عن درجات الحرارة، ومواقيت دقيقة، بالإضافة إلى ملاحظات حول التاريخ المحلي، والأشخاص الذين قابلهم جونز، وأوصاف الآثار القديمة والنقوش مع التكهنات المعنية بأصول الكلمات والتاريخية. يوجد وصف مفصل لنقش بيستون على الأوراق ٦٧٠-٦٧٥، ومنحوتات طق بستان موصوفة في الأوراق ٦٧٩-٦٨١. لا تحتوي المادة على نسخة من الخريطة التي وضعها جونز.تتضمن الأماكن التي تمت زيارتها:نهر ديالىقرية بعقوبةشهربان [المقدادية]نهر حلوانقصر شيرينسربل ذهابسرميلكرند غربكرمانشاهماهيدشتحلبجةالسليمانية.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة رقم ٥٨٦\٤٩"، "المجموعة: ٣"، "المجموعة رقم ١ من رقم ١٣٩".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٦٣٠ وينتهي في ص. ٧٠٦، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي [مومباي]. طرفا المراسلات هما حكومة بومباي وكلاوديوس جيمس ريتش، الوكيل السياسي البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني.تتناول المادة في أغلبها العلاقات بين بلاد فارس وإيالة بغداد العثمانية، والمناورات العسكرية لبلاد فارس والدولة العثمانية، والتوترات بين البلدين الناتجة عما يلي:هروب حسن بك، شقيق باشا كردستان، من محمد علي ميرزا إلى باشا بغداداتهامات محمد علي ميرزا بأن باشا بغداد يشجع عصابةً على تزوير العملاتإعلان باشا بغداد يحض فيه شيوخ إقليم رواندز على التخلي عن الفُرسنزاعات حول حكم السليمانية وكردستان.تتناول بقية المادة ما يلي:وصول الفرنسيين ومعاملتهم عند زيارتهم لباشا بغداد [داود باشا]وضع محمد علي ميرزا [دولة شاه]، أمير كرمانشاه، في بلاد فارس [إيران]، وحمايته لكلب علي خان المزعوم بأنه قتل النقيب جرانت ومستر فوثرينجهام، العضوين في بعثة السير جون مالكومتورط روسيا في بلاد فارس وتأثيرها عليها، والمصالح الروسية في خراسان وبخارى وأفغانستانالاضطرابات المدنية والسياسية السائدة حول بغدادالدعم الروسي لمحمد علي ميرزا كوريث شاه بلاد فارس، بدلًا من عباس ميرزا، والصداقة بين محمد علي ميرزا وأليكسي بيروفيتش يرمولوف [السفير الروسي في بلاد فارس].تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة ٣٨، [مراسلات سابقة] ٦١، [موسم] ١٨٢٣\١٨٢٤"، و"مكتب المفتش ١٨٢٢".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١٧٩، وينتهي في ص. ٢١٦، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١١ مايو ١٨٥٠.تتألف الأوراق المرفقة، المؤرخة بين ٢٧ فبراير و١٥ مارس ١٨٥٠، من نسخ لإرساليات من الملازم أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] في بغداد، إلى حكومة بومباي وإدارة الخارجية بالحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من رسائله إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني إلى الحكومة العثمانية في القسطنطينية [إسطنبول]. تتناول الرسائل تعيين السلطات العثمانية إسماعيل باشا حاكمًا للسليمانية وما ترتب على ذلك من اضطرابات بين سكان المنطقة الكردية.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٥ ومؤرخة خلال الفترة من ٢٨ يوليو ١٨٤٩ إلى ١٠ مايو ١٨٥٠، وتتعلق بشؤون إيالة بغداد. يتألف المرفق رقم ٣ من رسالتين من القائم بأعمال القنصل في بغداد والقائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، الملازم أرنولد بوروز كمبال، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، تُحيلان تحت ختم غير محكم إرساليةً موجهة إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى إدارة الخارجية، تحيل نسخًا من إرساليات أرسلها كمبال إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، السير ستراتفورد كاننج.تتناول الإرساليات ما يلي:مُغادرة معشوق باشا، حاكم البصرة المُعين حديثًا، من بغداد إلى مقر حكومته. إعلان تطابق حدود سلطته القضائية مع حدود البصرة عندما كانت إيالة منفصلة ومستقلة في السابق، وتبعية حكومة البصرة التنفيذية للسلطات المالية والعسكرية في بغداد، مع تفويض الحاكم الجديد بالتواصل المباشر مع القسطنطينيةتصريح كمبال بأنه خلال مقابلاته مع معشوق باشا مرتين أو ثلاث مرات، أثناء إقامته في بغداد، أظهر الأخير "أقل معرفة ممكنة" بالموارد التجارية والإنتاجية والخصائص والسكان في المقاطعة التي سيحكمهاتواصل كمبال مع المقدم صمويل هينيل، المقيم البريطاني في بوشهر، لإعلامه بتعيين معشوق باشا وتحذيره للتيقظ تجاه وجود أي "تآمر" بهدف بسط النفوذ التركي على شواطئ الخليج العربيارتفاع منسوب نهر بغداد [دجلة] إلى ارتفاع غير معتاد، متسببًا بغرق الأراضي الواقعة خارج أسوار المدينة من جميع الاتجاهات وإعاقة مرور القوافل وتدمير العقارات وتفشي الحمى التي تُهدد حياة السكانوصول محمد أمين نامق باشا إلى السليمانية بعد التصدي لهجوم على المدينة شنه المتمردون الأكراد الذين تكبدوا خسارة كبيرة، والأخبار عن إعلانه لعفو عام وإطلاق سراح معظم السجناء، ورأي كمبال بأن القصد من هذا اللين هو استرضاء الأكراد واستعادة الثقة والتعجيل بخضوع القوات المُجندة الكردية، وانتهاء "الاضطرابات" في الجبال الكردية في نظر السلطات التركية.يتألف المرفقان ٤ و٥ من مراسلات ذات صلة: من اللجنة السرية إلى حاكم بومباي في المجلس، تحيل نسخة من رسالة من وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، إلى رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند؛ ومن ماليت إلى الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية، الرائد هنري كريسويك رولينسون.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٤ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٢٦ أغسطس ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ٢٦ يونيو ١٨٤٦.الوثيقة الأساسية عبارة عن إرسالية من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل، إلى عناية الحكومة في بومباي والحاكم العام في الهند، نسخًا من إرسالياته إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، يُبلغ فيها عن شؤون إيالة بغداد. تتعلق تحديدًا بأحداث كردستان.من أبرز ما تتناوله الأوراق:هجوم شنته قوة مشتركة بقيادة أحمد باشا وقريبه "قاطع الطريق سيء السمعة عبد الله بك" و"قبيلته شرف بيني(؟)" على السليمانية (ص. ٣٨، وص. ٣٦)رحلة أحمد باشا إلى سربل ذهاب بعد هزيمته على يد قوة بقيادة أخيه عبد الله باشا في السليمانية، وانشقاق العديد من أتباع أحمد باشا وانضمامهم إلى عبد الله باشاالقوة التي أرسلها محمد نجيب باشا، حاكم بغداد، لاستعادة الإقليم (بناءً على افتراض خطأ بانتصار أحمد باشا)، وجزم رولينسون بأن نجيب باشا اعتبر الهجوم "غزوًا من قبيلة فارسية للسليمانية، وليس نزاعًا داخليًا بين الأكراد الأتراك" (ص. ٣٨)مخاوف رولينسون من عدم امتلاك محب علي خان، حاكم كرمانشاه، لأي سلطة حقيقية على عبد الله بك ولن يستطيع إرغامه أو إرغام أحمد باشا، ومن "أنهما سيتسمران في الحوم حول الحدود، وستقع البلاد في حالة فوضى وقلق دائم" (ص. ٣٨)خطة نجيب باشا لتمركز القوات التركية [العثمانية] بشكل دائم في سهل شهرزور وقلق رولينسون من استغلال نجيب باشا للوضع ليحل محل إدارة بابان في السليمانية بالتعاون مع المسؤولين الأتراك حيث "تسود بغداد منذ فترة طويلة حالة سخط تجاه حكم عبد الله باشا غير الحكيم وغير المثمر" (ص. ٤٠) والرغبة في تأمين أراضي كردستان الجنوبية والنفوذ التركي عمومًا في أرجاء جبال إيالة بغدادشائعات عن تآمر أحمد باشا مع رسول باشا [رواندز، كردستان العراق] واعتقاد رولينسون ببذل نجيب باشا لجهود مضنية لتجريده من سلطته ومنع المزيد من فرص التمرد.توجد أيضًا نسخة من رسالة رولينسون إلى الوزير البريطاني في طهران يُبلغه فيها عن الأحداث وتحليله لها، وكذلك نسخة من رسالة مُترجمة أرسلها نجيب باشا إلى رولينسون تتناول خلفية الوضع في السليمانية، "اعتباراته السابقة الأكثر أهمية" (ص. ٤١) تجاه "المعتدي" أحمد باشا بما في ذلك دعوته إلى بغداد، وأمله في رفض بلاد فارس للجوء أحمد باشا إليها.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١١ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من إرسالية من هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، ما يلي:نسخ من مراسلات رولينسون مع الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، بخصوص مزاعم بقيام "عملاء روس" بتوزيع منشورات مطبوعة مناهضة للبريطانيين تتضمن تفاصيل عن "القوات العسكرية وعظمة الإمبراطورية الروسية"، وذلك في مقاطعة السليمانية وما حولها في كردستان. وتوجد نسخة من رسالة خاصة أرسلها كيث إدوارد أبوت، القنصل البريطاني في طهران، إلى مسؤولٍ في وزارة الخارجية، وهي الرسالة التي: تبين المزاعم بأن روسيا تنوي زيادة نفوذها في كردستان وتركيا وبلاد فارس [إيران] تمهيدًا لغزوٍ محتمل للهند؛ وتستنكر موافقة روسيا على ولي العهد الحالي للشاه الذي "يُقال أن مستوى ذكائه من أدنى ما يكون" (ص. ٤٧٥). يخلص رولينسون على ضوء تحرياته إلى أن هذه المزاعم مبالغ فيها وغير دقيقة، ولكنه يؤيد فكرة منشورٍ يقارن بين الإمبراطوريتين الروسية والبريطانية ويستهدف تركيا وبلاد فارس بالإضافة إلى "الأكراد"نسخة من رسالة رولينسون إلى العقيد جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، بخصوص اقتراح نقل سفينة الحراسة التركية قبالة المحمرة [خرمشهر] من مرساها في شط العرب أدنى مصب (قناة) حفار(؟)، إلى موقعٍ أعلى مصب القناة، ولا سيما قرار محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] بعدم الإصرار على التغيير بعد احتجاج الحاكم وتجار البصرة (وهو الاحتجاج الذي أيده جوهانز بارسيغ، الوكيل البريطاني في البصرة) بأن التغيير سيشجع على نمو الزيادة "المروعة" في أعمال "القرصنة" أدنى نهر الفرات مما سيعود بالضرر على تجارة البصرة والمحمرة.
تشير ملاحظة إلى أن مرفقين آخرين مذكورين في وصف المحتويات، وهما الملخص الاستخباري لصحيفة "بومباي تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير"، "مفقودان ٣٠\١٠\١٩٠٦".الوصف المادي: مادة واحدة (١٥ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٥ مارس ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ٢٣ يناير-١١ فبراير ١٨٤٤.يتكون المرفقان من إرساليات الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي، ولعناية سكرتير الحكومة في الهند مع الحاكم العام، مع مرفقات ذات صلة، بما في ذلك رسالة من رولينسون إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. تتضمن المسائل الرئيسية التي يتناولها الملف ما يلي:ترتيبات إرسال الاتصالات البريدية بين وكالة بغداد والحكومة في الهند عبر مصر ودمشق بواسطة الخدمة البريدية الخاصة ("الضاك" باللغة الهندية) بين بيروت وبغداد، وهي الخدمة التي يستخدمها التجار البريطانيون، وذلك بسبب بطء وعدم انتظام الاتصالات بين الهند والخليج العربيالنزاع بين تركيا وبلاد فارس بشأن المحمرة [خرمشهر]، لا سيما مذكرة مسهبة بقلم رولينسون، بتاريخ ٦ يناير ١٨٤٤، يقدم فيها تقرير عن التاريخ القديم والمعاصر للمنطقة وقبائلها (صص. ٤٤٤-٤٨٠)فظائع يبدو أن باشا الموصل ارتكبها ضد المسيحيين النسطوريين في جبال الأكراد، واستئناف أنشطة المفوضية النسطورية (التي تأخرت مؤقتًا بسبب وفاة باشا الموصل) المرسلة للتحقيق في الحادثةالتوترات الفارسية-التركية، بما في ذلك التقدم البطيء للمفاوضات على معاهدة في أرضروم؛الاضطرابات بين القبائل الفارسية-الكردية على الحدود التركية وعجز محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] عن منع الأتراك المحليين من الانتقام ضد "أعمال النهب" التي ارتكبها الأكرادطلب محمد نجيب باشا استخدام السفينة البخارية الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "نيتوكريس" في قمع القبيلة العربية "المتمردة" التي تسكن المستنقعات على ضفاف نهر الفرات، وتردد رولينسون في التدخل وإحالة المسألة إلى السير ستراتفورد كاننج
دعاوى الاستقلال (عن الباب العالي العثماني) التي أعرب عنها باشا السليمانية ورأي رولينسون بأن بريطانيا ينبغي ألا تدعمها.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
ملخص: نسخة من رسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أُرسلت من سلطانية بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٢٤.تتعلق الرسالة ببعض المسائل التي تخص علاقات بلاد فارس مع تركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك:الصراع الداخلي ضمن أسرة البابانيين في السليمانية، والذي أدى إلى تدخل قوات فارسيةعلاقات داوود باشا، حاكم بغداد، مع البلاط الفارسيالوضع الحدودي المضطرب قرب وان وسلماس.أُرفقت الرسالة برسالة ويلوك الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٤ يوليو ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/186).الوصف المادي: تم تخريم الرسالة في محاولة للحد من انتشار الأمراض.
ملخص: يتضمن المجلد برقيات وإرساليات ومراسلات ومذكرات تتعلق بتعدي والي بغداد على المقيمية البريطانية في العراق بغرض توسيع الطريق. كما تتم مناقشة تدخل السلطات التركية في عقار السادة إخوان لينش، بالإضافة إلى مصانع الثلج الخاصة بالهنود البريطانيين.يتضمن الملف كذلك ملخصات شهرية للأحداث في العراق العثمانية التي أعدها المقيم السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني والقنصل العام البريطاني في بغداد، جون جوردون لوريمر. وهذه الملخصات مرتبة بشكل عام في الأقسام التالية: ولاية الموصل؛ ولاية بغداد؛ ولاية البصرة؛ الشؤون الفارسية؛ شؤون نجد؛ المصالح البريطانية؛ المصالح الأجنبية وقضايا أخرى غير فارسية أو بريطانية؛ الشؤون التجارية؛ شؤون عامة ومتنوعة.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: وزير الدولة للشؤون الخارجية، السير إدوارد جراي؛ نائب الملك؛ السفير البريطاني في القسطنطينية، السير جيرارد لوثر؛ نائب القنصل البريطاني، كربلاء، م. هـ. موسين؛ المقيم السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني والقنصل العام البريطاني في بغداد.يشتمل كل جزء على فاصل يوضّح الموضوع وأرقام الأجزاء، والسنة التي فُتح فيها الملف المعني، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات الواردة في ذلك الجزء مُرتّبة بحسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٦٢؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.
ملخص: تتعلق هذه المادة بالاستيلاء على "مقاليد الحكم" (ص. ٢٨٣) في السليمانية، جنوب كردستان، ٢٥ مايو ١٩١٩، أثناء تمرد قاده الشيخ محمود برزنجي، والعمليات العسكرية البريطانية التي أدت إلى احتلال الجيش البريطاني في بلاد الرافدين لوادي السليمانية في يونيو ١٩١٩. أبرز ما تتناوله الأوراق:المخاوف البريطانية بشأن حركة الاستقلال الكردية، بما في ذلك التأثير المزعوم للجنة التركية للاتحاد والترقي وكردستان الواقعة في بلاد فارس، واحتمالية امتداد "الاضطرابات" إلى أجزاء أخرى من كردستان وإلى بلاد الرافدين الواقعة تحت السيطرة البريطانيةالقبض على الضباط والموظفين البريطانيين في السليمانية وحبسهم، بما في ذلك قائمة بأسماء الضباط المكلفين وغير المكلفين المفقودين والمُحتجزين (انظر صص. ٢٥١، ٢٤٤)استخبارات بريطانية، بخصوص مستوى طموحات محمود الشخصية مقارنة بطموحاته السياسية، وإثارة الشكوك بشأن حجم الدعم المحلي لهتمركز القوات البريطانية في كركوك وجمجمال ورغبة السلطات السياسية والعسكرية في بغداد بـ "سحق" حركة محمود (ص. ٢٥٥)، وإعادة الاستيلاء على السليمانية، واحتلال وادي السليمانيةعدم السماح لمندوبي الشيخ محمود في حلب بالتقدم إلى باريس لطرح الحجة الداعية لاستقلال الأكراداستيلاء السلطات البريطانية على ممر بازيان، والتقدم نحو السليمانية، وانهيار الانتفاضة بما في ذلك اعتقال الشيخ محمودنقاشات بخصوص تمديد السكة الحديدية من قزلرباط [السعدية] شمالًا باتجاه السليمانية وذلك لتسهيل التقدم والاحتلال البريطانياستعادة الإدارة المدنية في السليمانية بنهاية أغسطس ١٩١٩ والآمال البريطانية بأن تنحل القومية الكردية عقب المحاكمة العسكرية للشيخ محمود وحبسه في الهند وقضائه لحكم مدته عشر سنواتنقاشات سنة ١٩٢١ بين مكتب المستعمرات البريطانية ومكتب الهند والمندوب السامي في العراق ونائب الملك في الهند بشأن الرغبة في تخفيض العقوبة الجزائية ضد الشيخ محمود، وموافقة المندوب السامي في العراق في النهاية على إجراء ترتيبات انتقاله، تحت المراقبة، إلى الكويت.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: القائد العام في بلاد الرافدين؛ مكتب الحرب البريطاني؛ مكتب الهند؛ مكتب المندوب السامي في بلاد الرافدين (العراق لاحقًا)؛ وزير الدولة لشؤون المستعمرات؛ سكرتير حكومة بومباي [مومباي]، الإدارة السياسية؛ سكرتير الإدارة السياسية والخارجية بالحكومة في الهند؛ [الوكيل؟] السياسي، بغداد؛ و[القنصل؟] العام، بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (٧٨ ورقة)