ملخص: يحتوي الملف على نسخ مطبوعة من مراسلات ومذكرات ومجلة دورية تتعلق بمصر والسودان. تتعلق الأوراق بالمفاوضات بين بريطانيا ومصر حول وضع السودان بعد انتهاء المحمية البريطانية في مصر. وتشمل مذكرات بقلم مسؤولين في وزارة الخارجية، ومراسلات بين المشير إدموند هنري هينمان ألينبي (المندوب السامي في القاهرة) واللورد كرزون، ونسخ من مجلة "الشرق الأدنى" تحتوي على مقالات حول مصر والسودان (الأوراق ١٥-١٧).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١-١٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: كانت هذه الخريطة الملونة المكتوبة بالألمانية تمثِّل اللوحة رقم 80 في شتيلرز هاند أطلس إيبر ألا تايلا دير إيردا (أطلس شتيلر المحمول لجميع أنحاء الأرض)، الذي نشره معهد يوزيف ماير (1796-1856) البيبليوغرافي. تُظهر الخريطة شبه الجزيرة العربية والأجزاء المجاورة بإفريقيا، وتتضمن مصر والسودان الحالية والحبشة (إثيوبيا الحالية). استخدمت خطوطٌ ملونة لترسيم الممالك والكيانات السياسية الأخرى. تظهر البدع، وهي مدينة قديمة في قطر (تعرف الآن باسم منطقة البدع بالدوحة). هناك ثلاث خرائط ملحقة بالجانب الأيمن العلوي توضح الدرعية ومكة والمدينة. إحدى السمات غير العادية التي تميِّز الخريطة هي العدد الكبير لمقاييس الرسم المذكورة، الأمر الذي يعكس كلّاً من اعتناء رسام الخريطة وغياب مقياس دولي موحَّد حينذاك. تتضمن المقاييس الأميال الجغرافية والأميال الإنجليزية والفراسخ الفرنسية والأميال الألمانية والفراسخ الإسبانية والفراسخ البرتغالية والأميال الإيطالية والأميال الدانماركية والأميال السويدية والفيرستات الروسية والأميال اليونانية والأميال البحرية. كان ماير رجل أعمال ألمانياً ناجحاً أسس المعهد البيبليوغرافي باعتباره داراً للنشر عام 1826. تخصصت الشركة في إصدار طبعات منخفضة التكلفة للأعمال الكلاسيكية والأطالس والموسوعات والكتب الأخرى لكي يتمكن العامة من شرائها.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 35 × 29 سنتيمتراً
ملخص: تُظهر هذه الخريطة الإمبراطورية العثمانية على النحو الذي صُوِّرت به في أوروبا في الربع الأخير من القرن السابع عشر. الخريطة طبعة ثانية، ترجع إلى عام 1679، لطبعة سابقة من المحتمل أنها كانت ضمن سلسلة أطالس العالم التي نشرها نيكولاس سانسون (1600-1667) في منتصف القرن. تُظهر الخريطة الخصائص الجيولوجية، مثل الأنهار والصحاري والسلاسل الجبلية. وقد حُددت المدن والبلدات، كما استُخدمت الخطوط الملونة للإشارة إلى حدود الممالك. وتُظهر خريطة ملحقة داخلياً في الجزء السفلي الأيسر امتداد الساحل الجنوبي للبحر المتوسط، في اتجاه الغرب إلى الجزائر. وقد كُتِبت أسماء الأماكن بالفرنسية. يُعد سانسون من قِبل الكثيرين مؤسس مدرسة رسم الخرائط الفرنسية. عُرف سانسون كذلك بسانسون الأبفيلي، وذلك لأنه كان في الأصل من أبفيل. وقد تدرب ليصبح مهندساً عسكرياً ولكنه صار رسام خرائط غزير الإنتاج، إذ رسم ما يزيد عن 300 خريطة. وفي حوالي 1643، بدأ في نشر الخرائط بالعمل مع الناشر بيير مارييت. كان رسامو الخرائط الفرنسيون والبريطانيون والهولنديون في الفترة ما بين القرن السادس عشر والقرن الثامن عشر يتنافسون في تلبية الطلب المتزايد على خرائط الشرق، حيث توسعت التجارة الأوروبية لتصل إلى مناطق وراء البحر المتوسط. وكان سانسون ضمن رسامي الخرائط-الناشرين الأوائل الذين كسبوا الأرباح نتيجةً لهذا الطلب. وقد أسس إمبراطورية من الجغرافيين ورسامي الخرائط استمرت لمدة قرن.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 39.2 × 54.5 سنتيمتراً
ملخص: تُظهِر خريطة "الجزيرة العربية حسب تقاسيمها الحديثة" شبه الجزيرة العربية مقسَّمة إلى ثلاثة أجزاء هي العربية البترائية والعربية السعيدة والعربية الصحراوية، وذلك حسبما كان شائعاً في المصادر الأوروبية. توضِّح الخريطة الصحاري والموانئ البحرية ومواقع وجود اللؤلؤ على طول الساحل. يظهر اسم قطر فيها باسم كاتورا. هناك أربعة مقاييس مختلفة للمسافة—الأميال العربية والأميال التركية والبرسنغات الفارسية والأميال البريطانية. نفَّذ الخريطة، المنشورة عام 1794، ورسمها صامويل دَنْ (حوالي 1723−1794)، وهو مدرس رياضيات وملاحة قدم مساهمات متميزة لحل مشكلة تحديد خطوط الطول. وبالإضافة إلى رسم الخرائط، كتب دن عدداً من الكتب في الرياضيات والملاحة، بما فيها وصف واستخدام نصف الكرة الأرضية (1759) وتحديد خطوط الطول في البحر بين النظرية والتطبيق (1778). نَشرت الخريطة شركة لوري ووِيتل، وهي شراكة بين النحَّات روبرت لوري (حوالي 1755−1836) وبائع اللوحات جيمس وِيتل (1757−1818)، وقد عُرِفت بخرائطها ومخططاتها البحرية الدقيقة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 47 × 59 سنتيمتراً
ملخص: هذه الخريطة التي تُصور شبه الجزيرة العربية، والتي نُشِرت في لندن عام 1794، هي ترجمة إنجليزية لخريطة رسمها رسام الخرائط وعالم الجغرافيا الفرنسي جان-باتيست بورغينيون دانفيل (1697 - 1782). كان دانفيل، الذي عُيِّن في منصب عالم الجغرافيا الأول لملك فرنسا عام 1773، واحداً من أهم صانعي الخرائط في القرن الثامن عشر وقد عُرِف بدقة خرائطه وجودتها العلمية. ذُكر في العنوان أن العمل المبذول هنا يحتوي على "إضافات وتحسينات من السيد نيبور"، وهي إشارةً إلى كارستن نيبور (1733–1815)، المستكشف والمهندس المدني الدانماركي الألماني المولد الذي قام برحلة عبر شبه الجزيرة العربية واليمن في الفترة ما بين 1762–1767 ونُشِر كتابه رحلات عبر الجزيرة العربية وبلدان أخرى بالشرق (ترجمة مُختصرة من العمل الأصلي المكتوب باللغة الألمانية) بإدنبره عام 1792. تتضمن الخريطة مدناً وقرى وخطوط ساحلية وطرق القوافل إلى مكة وآبار ومناجم وخصائص جغرافية أخرى وملحوظات مختصرة بشأن بعض الشعوب والممالك بشبه الجزيرة العربية. تَظهر قطر باسم "كاتورا"، وقد كُتب إلى الجنوب منها ملحوظة تقول "ساحل لا يُعرف عنه الكثير." هناك أربعة مقاييس للمسافات وهي: الأميال العربية العظيمة والبرسنغات الفارسية العظيمة أو الفراسخ الفارسية والفراسخ البحرية والأميال البريطانية. نَشرت الخريطة شركة لوري ووِيتل، وهي شراكة بين النحَّات روبرت لوري (حوالي 1755−1836) وبائع اللوحات جيمس وِيتل (1757−1818)، وقد عُرِفت بخرائطها ومخططاتها البحرية الدقيقة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 46.5 × 59 سنتيمتراً
ملخص: كان جون كاري (حوالي 1754−1835) نحاتاً لندنياً رائداً وبائع خرائط ومخططات ولوحات كما كان يصنع مجسمات الكرة الأرضية ونشط بين العامين 1787 و1834. تُظهِر هذه الخريطة التي ترجع إلى عام 1804 شبه الجزيرة العربية والأجزاء المجاورة لها من أفريقيا والشرق الأوسط. حُدِّدت طرق القوافل الهامة، بما فيها "طريق القوافل السودانية العظيمة من النيجر إلى القاهرة" و"طريق القوافل من باتسورة [البصرة] إلى حلب" و"قوافل دارفوار (دارفور) إلى مكة عبر دنقلا" و"قوافل السودان إلى مكة مباشرةً عبر سواكِيم (سواكِن)" وعدد من طرق القوافل الأخرى إلى مكة. تَظهر العديد من الممالك الأفريقية، وقد حُدِّدت حدودها بخطوط ملونة، وهناك كذلك منبع محتمل للنيل. كما أُطلِق على الساحل الشمالي للصومال اسم "بلاد المر والبخور". يشير الخط المتعرج المُبين على البحر الأحمر إلى مسار لا فينوس، وهي سفينة حربية فرنسية أبحرت في رحلة استكشافية بالبحر الأحمر والخليج الفارسي والمحيط الهندي بين العامين 1785−1788. تتضمن الخريطة العديد من الملاحظات الأخرى التي تعكس ما كان يعرفه الأوروبيون عن جغرافية المنطقة في بداية القرن التاسع عشر. هناك أربعة مقاييس للمسافات وهي: الأميال العربية العظيمة والبرسنغات الفارسية والميل التشريعي البريطاني والفراسخ الفرنسية الشائعة.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 44 × 50 سنتيمتراً
ملخص: لطالما اعتُبر عالم الجغرافيا ورسام الخرائط الألماني هاينريش كيبيرت (1818–1899) واحداً من أهم رسامي الخرائط العلمية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. كان كيبيرت رئيساً لمعهد فايمر الجغرافي بين 1845 و1852 وأستاذاً بجامعة برلين من عام 1852 وحتى وفاته. تظهر هنا خريطة كيبيرت التي وضعها عام 1852 لشبه الجزيرة العربية. تستند الخريطة إلى "كتاب جغرافيا سي. رِتَر" كما هو موضح بالعنوان، وهي إشارة إلى دي إردكوندي إِم فيرهالتنيس تسور ناتور أوند تسور غيشيشتي ديس مينشين (الجغرافيا وعلاقتها بالطبيعة وتاريخ البشرية)، وهو العمل الرائد المُكون من 23 مجلداً في الجغرافيا العلمية الذي نشره عالم الجغرافيا الألماني كارل غيورغ رِتَر (1779−1859) بين 1822 و1859. تحتوي الخريطة على ثروة من المعلومات الجغرافية والتاريخية، بما فيها طرق الحج والطرق التي اكتشفها المسكتشفان جورج فورستر سادلييه (1819) وجورج أغسطس والين (1848) بشمال شبه الجزيرة العربية وتوضيحات باللغة الألمانية للمصطلحات الجغرافية العربية واختصاراتها. يوجد بالجزء السفلي الأيسر خريطة ملحقة لعمان، توفر تفاصيل أكثر، بما فيها الطرق التي سلكها عالم الطبيعة الفرنسي بيير-مارتن-ريمي أوشير-إلوي والضابط البحري بشركة إيست إنديا جيمس رايموند ويلستيد. طَبعت شركة هاينرش مالمان (1812−1848) الخريطة طباعة حجرية ونشرها ديتريش رايمر، الذي كانت تربطه علاقة طويلة بكيبيرت.الوصف المادي: خريطة واحدة : مطبوعة حجرية ؛ 47 × 36 سنتيمتراً
ملخص: رسم رسام الخرائط والمسطحات المائية الفرنسي جاك-نيكولا بيلين (1703−1772) هذه الخريطة للخطوط الساحلية لشبه الجزيرة العربية والمناطق المجاورة. أُلحِق بيلين بمكتب البحرية الفرنسية لأكثر من 50 عاماً وتخصص في رسم الخرائط البحرية. كما أنه رسم أغلب خرائط إيستوار جينيرال دي فواياج: أو نوفال كوليكسيون دو توت لي رولاسيون دو فواياج بار مار إي بار تير كي أون إيتي بوبلييه جوسكا بريزون دون لي ديفيرونت لونغ دو توت لي ناسيون كونو (التاريخ العام للرحلات، أو مجموعة جديدة لجميع تقارير الرحلات بحراً وبراً، التي نُشِرت حتى الآن باللغات المختلفة التي تتحدث بها جميع البلدان المعروفة)، وهو ملخص مكون من 15 مجلداً حرره الأب أنطوان-فرنسوا بريفو (1697–1763) ونُشِر بين العامين 1746 و1759. ظهرت هذه الخريطة في المجلد الأول من هذا العمل. تُظهِر الخريطة الخطوط الساحلية والموانئ ومناطق المياه الضحلة على السواحل. كانت مسألة تحديد المواقع تعوزها الدقة العلمية في ذلك الوقت، ولذلك توضِّح ملحوظةٌ في الجزء العلوي الأيمن استخدام ثلاثة رموز مختلفة على الخريطة، وهي نجمة للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عن طريق الملاحظات الفلكية لخطوط الطول ودوائر العرض؛ وصليب للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عن طريق الملاحظات الفلكية لدوائر العرض (فقط)؛ وصليب مُعدَّل للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عبر دوائر العرض عن طريق ملاحظات البحارة المهرة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 22 × 25 سنتيمتراً
ملخص: يُرجَّح أن مَن رسَم هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية والمناطق المحيطة بها هو رسام الخرائط والهيدرولوجي الفرنسي ريغوبيرت بون (1727-1794). وقد تكون نسخة تجريبية للخريطة التي تحمل نفس العنوان، المنشورة في أطلسه المسمّي دي توت لي بارتي كونو دو غلوب تيريستر (أطلس لكل المساحات الأرضية المعروفة في العالم). تُمثِّل شبه الجزيرة العربية المحور الرئيسي للخريطة، لكنها تغطي أيضاً جزءاً كبيراً من وادي النيل على الضفة الغربية للبحر الأحمر. وُضِع الأطلس
لخدمة المصالح التجارية والسياسية العالمية للتجار والموظفين الأوروبيين. كان ريغوبيرت بون واحداً من العديد من رسامي الخرائط الفرنسيين المتميزين في القرن الثامن عشر. وقد تعلم الرياضيات بنفسه وترقى في الإدارة الفرنسية إلى أن أصبح كبير الهيدرولوجيين في وزارة البحرية التابعة للدولة. كان ريغوبرت بون منظِّراً ونشَر مراجعة للإسقاط الخرائطي العالمي تحت عنوان برينسيب سور لي ميزور أون لونغير إي أون كاباسيتيه (مبادئ قياس الطول والحجم)، وقد أرسل نسخة منها إلى توماس جيفرسون في 1790 لمناقشتها في الجمعية الأمريكية للفلسفة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 21 × 31 سنتيمتراً
ملخص: تُظهر هذه الخريطة الإمبراطورية العثمانية كما كانت تبدو في مطلع القرن السابع عشر، وتفصِّل الأقاليم العثمانية في آسيا وإفريقيا وأوروبا، وتتضمن بلاد فارس وجنوب القوقاز وإثيوبيا والأراضي الأخرى المحيطة. أُشير إلى الخصائص الطبوغرافية وأسماء الأماكن والكثافات السكانية بوضوح على الرغم من أن المصطلحات في تلك الفترة كانت تختلف بشكل كبير عن تلك المستخدمة في الوقت الحالي. فالبحر الأحمر، على سبيل المثال، مُسمَّى ببحر مكة، والخليج الفارسي ببحر القطيف. نُسِبت الخريطة أحياناً إلى أتْلَس سيوي كوزموغرافيكي ميديتسيونيس دي فابريكا موندي إيه فابريكاتي فيغورا (أطلس العالم: منقوش ومرسوم بدقة)، الذي وضعه جودوكوس هونديوس استناداً على عملٍ لجيرارد مركاتور. إلا أنه لا يوجد دليل في الخريطة نفسها لدعم ذلك الزعم، وهي كذلك غير مزودة بتاريخ نشر. الأراضي العثمانية ملونة يدوياً باللون الأحمر، باستثناء الأقاليم الأوروبية. لم تكن الألوان الزاهية معاصرة لفترة رسم الخريطة وقد تكون أُضيفت في القرن التاسع عشر بعد تحرير الأراضي اليونانية والبلقانية من الحكم العثماني، وهي الأراضي التي تظهر غير مُلونة. تُشير الحروف المختلفة إلى خصائص جغرافية وإثنوغرافية مختلفة. ويُستخدم الخط المائل بشكل كبير، مثلما تُستخدم الأشكال الهندسية والتظليل للإشارة إلى السلاسل الجبلية والسواحل البحرية. ويشير الإطار المحيط بالعنوان إلى أن هونديوس، الذي يُفترض أنه صاحب العمل، رسم خريطته على أساس إسقاط مركاتور. يُعد الإطار نفسه ذا أهمية بفضل رسْمِه التصويري الذي يحمل العنوان "سلطان ماهومت توركوروم إيمبيرات" (السلطان محمد إمبراطور الأتراك)، والذي كان الغرض منه، على الأرجح، تمثيل السلطان محمد الثاني (1432-1482)، المعروف بمحمد الفاتح.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 34 × 47 سنتيمتراً
ملخص: يتضمن المجلد خمسة تقارير سنوية مطبوعة أعدتها وزارة الخارجية (للسنوات ١٩٣٤، ١٩٣٥، ١٩٣٦، ١٩٣٧، ١٩٣٨) تتعلق بمصر.تتبع التقارير المطبوعة النسق ذاته. وهي تبدأ برسالة من المندوب السامي في مصر (السير مايلز لامبسون) إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية (السير جون سيمون، أنتوني إيدن، الفيكونت هاليفاكس) مع ملخص للتطورات الهامة.ويوجد مع هذه الرسائل مرفق يتضمن التقرير السنوي لكل سنة. كل تقرير يبدأ بقسم المحتويات. وتتضمن التقارير مقدمة وأقسام عن السياسة الداخلية والعلاقات مع المملكة المتحدة والإمبراطورية البريطانية؛ العلاقات الدولية مرتبةً حسب الدول؛ العلاقات بين مصر والسودان؛ الوضع الاقتصادي والمالي؛ ومسائل عامة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٦٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٥-١٦٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: ظهرت هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية في طبعة عام 1856 من أطلس العالم الذي نشره للمرة الأولى جيمس ويلد (1790-1836) عام 1824، وتبعته طبعات متتالية تحت إشراف ابنه، جيمس ويلد الابن (1812-1887). أُشير إلى التقسيمات السياسية بخطوط ملونة، وأُعطِي مقياس الرسم بالأميال الإنجليزية. تَظهر بالخريطة مدن وقرى وآبار وطرق القوافل إلى مكة المكرمة. هناك تعليق توضيحي بالخريطة يعكس المعرفة الأوروبية المحدودة بجغرافيا بعض أجزاء شبه الجزيرة، وهو ينص على أن "الجزء الداخلي من شبه الجزيرة العربية يتألف على الأرجح من أرضٍ منبسطة تنحدر في اتجاه الخليج الفارسي، حيث تحتل الصحارى الشاسعة جزءاً كبيراً منها، وتتخللها بعض الواحات الجبلية الصغيرة." انضم جيمس ويلد الابن إلى شركة والده المتخصصة في رسم الخرائط والنشر، التي ورثها لاحقاً، بعد أن أتم دراسته في الأكاديمية العسكرية الملكية بووليتش. نشر ويلد خرائط متعددة، هدف الكثير منها إلى إرضاء اهتمامات العامة فيما يتعلق بالأحداث الجارية آنذاك، التي تضمنت الحرب الأنغلو-أفغانية الأولى والتدافع بحثاً عن الذهب بكاليفورنيا وحرب القرم. تميزت خرائط ويلد بجودتها العالية، وقد عُين في منصب جغرافيّ الملكة فيكتوريا والأمير ألبرت.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 21 × 26 سنتيمتراً