ملخص: ترجع هذه الخريطة اللاتينية لشبه الجزيرة العربية إلى 1662، وهي نسخة لخريطة سابقة لويلم يانسون بلاو (1571-1638)، مؤسس شركة بلاو الخرائطية. إنها من أوائل الخرائط التي تبين الميزات الداخلية لشبه الجزيرة العربية. تُمثل فيها الجبال بينما تشير الأشجار إلى الواحات والنقاط إلى ودائع اللؤلؤ في الخليج العربي. وتستخدم الخريطة المنقطة للدلالة على الحدود الدولية. وتدل ثلاثة أسماء على البحر الأحمر: ماري ربرم (البحر الأحمر) وماري مكة (بحر مكة) وسينوس أرابيكوس (خليج شبه الجزيرة العربية). نشرت شركة بلاو أول طبعة لأتلاس نوفس (الأطلس الجديد) في 1635. وتولى الأبناء جوان (1596-1673) وكورنيليوس (توفي سنة 1648) مهام الشركة بعد وفاة والديهما واستمرا في إنتاج طبعات موسعة ومحسنة للأطلس.الوصف المادي: 1 خريطة؛ ملونة؛ 40 × 51 سنتيمتر
ملخص: هذه الخريطة من 1616 إعادة طبعة لعمل لجودوكس هندويس (1563-1612) وهو رسام خرائط ونقاش فلمنكي استقر في أمستردام في حوالي 1593 وأسس عملا لإنتاج أول خرائط ضخمة للعالم. تشمل الخريطة الأراضي من غرب خليج السويس إلى الجانب الشرقي لشبه الجزيرة العربية، ومن مصب الفراا إلى عدن. البدان الوحيدة التي تظهر على الساحل الغربي للخليج الفارسي أو الخليج العربي هي قطر ("كاتارا") و"غودو"، و"كاتيفا". كما تظهر الخريطة ضفاف رملية حول الساحل والأنهار في المدينة ومكة. وهنالك عدد قليل من البلدات والمناطق، بالإضاقة إلى سلسلة جبال في وسط شبه الجزيرة. ويتكرر اسم القطيف في اسم بلدة "كتيفة" ومنطقة "الكاتف". وتدل الإشارة إلى موقع شبه الجزيرة المقابلة للبحرين الغير مسماة، حيث توجد "كاتارا". وتظهر أنهار الساحل العربي التي تُسجل عادة قريبة جدا من بعضها. وبينما يسمى الخليج العربي "بيرسيكوس سينوس" (الخليج الفارسي) لم يُعيَّن اسم للبحر الأحمر. تظهر منطقة الأيامان كثيفة السكان على الخريطة. يستعمل رسام الخرائط القلاع للدلالة على المدن والخطوط المتقطعة ليبين تقسيم شبه الجزيرة العربية إلى ثلاثة أجزاء.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 11,60 × 8,50 سنتيمتر
ملخص: هذه الخريطة من 1616، والتي تحتوي على أسماء الأماكن باللاتينية، إعادة طبعة لعمل لجودوكس هندويس (1563-1612) وهو رسام خرائط ونقاش فلمنكي استقر في أمستردام في حوالي 1593 وأسس عملا لإنتاج أول خرائط ضخمة للعالم. إن أسماء الأماكن على الخريطة غير واضحة. تظهر "كورومانيس" على العديد من الخرائط القديمة في الكويت حاليا، بينما تظهر هنا ما بعد "كتيفة"، أو القطيف. ومن الممكن أن تكون "لونا"، التي تقع على الحزام الساحلي للخليج العربي، رأس التنورة، الواقعة بالقرب من "كارمونيس". ويعتقد بعض المؤرخين أن "كارمون" أو "كارمونيس" مشتقة من الاسم العربي خور عماني، الذي يظهر في نقاط مختلفة على ساحل الخليج العربي. ومن الممكن أن يكون هذا المكان "كور بوبيان"، أو خور بوبيان باللغة العربية. وهناك مدينة لها اسم غريب، "بابا"، وهي متاخمة لنهر وُضع على أراضي دولة الإمارات العربية المتحدة حاليا. تقع جلفار بعد "كاساب"، وهو اسم لا يفهمه الباحثون العصريون. وتمثل قطر والبحرين في شكل غامض على الخريطة، كما يصعب تحديدهما.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 8,50 × 12,10 سنتيمتر
ملخص: تُظهِر هذه الخريطة البريطانية التي ترجع إلى القرن التاسع عشر شبه الجزيرة العربية والأجزاء المجاورة لها بأفريقيا بما فيها مصر والسودان والحبشة. اُستُخدم في الخريطة التقسيمُ اليوناني والروماني التقليدي لشبه الجزيرة العربية إلى ثلاثة أجزاء، هي العربية البترائية والعربية الصحراوية والعربية السعيدة. تَظهر قطر باسم كاتورا، وقد أُشير كذلك إلى عُمان والبحرين وأراضي مكة والمدينة. تُبرز الخريطة الأجزاء الداخلية الشاسعة الخالية بشبه الجزيرة عن طريق ملاحظات مثل "مساحة كبيرة مغطاة بالرمال" و"صحاري قاحلة للغاية وممتدة بين مكة وعمان". تَظهر أربع طرق مختلفة لقوافل الحج إلى مدينة مكة، وهي طريق دمشق من الشمال والطريق التركي والأفريقي عبر شبه جزيرة سيناء والطريق الفارسي من الشمال الشرقي والطريق الهندي إلى أحد موانئ الخليج الفارسي. كذلك أشير إلى مواقع آبار المياه الموجودة على طول طرق القوافل الفارسية والهندية.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة ؛ 22 × 32 سنتيمتراً
ملخص: هذا العمل هو شرح باللغة اللاتينية للأستاذ الجامعي الطبيب الإيطالي جيوفاني أركولاني (توفي عام 1484، وعُرف كذلك باسم يوانيس أركولاني) للجزء التاسع من كتاب المنصوري في الطب للعالم الفارسي الموسوعي الشهير أبي بكر محمد بن زكريا الرازي (حوالي 865- حوالي 925). ولد الرازي، الذي يُعرف كذلك في الغرب اللاتيني باسم رازيس أو راسيس، في الري الواقعة جنوب طهران. ولطالما عُدَّ أحد القامات السامقة في مجال الطب في العصور الوسطى. بلغ تأثير الرازي في تطوير الطب في العالم الإسلامي والأوروبي مبلغاً لم يتفوق فيه عليه سوى زميله العالم الفارسي ابن سينا (أفيسينا لدى الغرب اللاتيني). درَس الرازي الخيمياء والموسيقى والفلسفة في سن صغيرة، قبل أن يتجه إلى دراسة الطب. أصبح مديراً لمستشفى الري وتولى فيما بعد نفس المنصب ببغداد. أصبح الرازي أبرز طبيب إكلينيكي في العالم الإسلامي وذلك بفضل خبرته الإكلينيكية الكبيرة والدقة التي أجرى وسجَّل بها الملاحظات الطبية. باعتباره أحد أهم الشخصيات في مجال الخيمياء في العصور الوسطى، فقد قدم كذلك توصيفات مفصَّلةً للكثير من العمليات الكيميائية مثل التَقْطِير والتَكَلّس والترشيح. أدرج العالم الباحث محمد بن أحمد البيروني (973-حوالي 1048)، وهو أحد من جمعوا أعمال الرازي، 184 عملاً له، 56 منها يتعلّق بالطب وموضوعات ذات صلة. أهم أعمال الرازي الطبية هو الموسوعة الضخمة كتاب الحاوي التي حققت شهرةً كبيرةً في الغرب اللاتيني تحت عنوان كونتينينس. يتألف العمل من 25 مجلداً، وهو غني بالمعلومات الرصدية والتجريبية. ترجم الطبيب اليهودي فرج بن سالم (المعروف لدى الغرب اللاتيني باسم فَرَغوت) العمل إلى اللغة اللاتينية للملك تشالز ملك أنجو عام 1274. طُبع العمل للمرة الأولى في بريشيا، إيطاليا في 1486 وتكررت طباعته بعد ذلك مِراراً. يُعد كتاب المنصوري في الطب عملاً مُختصَراً بالمقارنة، وهو يُدرج الأمراض التي تُصيب الجسم بالترتيب، بداية من الرأس وحتى القدم. أُهدِيَ هذا العمل إلى منصور بن إسحاق، حاكم الري الساماني (ومن هنا جاء عنوانه). كما تُرجم العمل إلى اللغة اللاتينية في القرن الثالث عشر. عادةً ما كان يُطبع الجزء التاسع من العمل، الذي يتناول الاستشفاء، بمفرده. نشرتْ دار لوكا-أنطونيو جيونتا (1457-1538) هذا الشرح عام 1542 في البندقية وهو يحوي بعض النقوش للأدوات الجراحية التي ذكرها الرازي.الوصف المادي: 522 صفحة : رسوم إيضاحية ؛ 32 سنتيمتر
ملخص: كان أبو بكر محمد ابن زكريا الرازي (يعرف كذلك باللاتينية باسم Rhazes أو Rasis ، عاش 865-925 ) عالماً موسوعياً وطبيباً وفيلسوفاً فارسياً. ولد في مدينة الري، والتي تقع جنوب طهران الحالية، بإيران. بعد دراسة الفلسفة وعند بلوغه سن الثلاثين تقريباً، بدأ الرازي دراسة الطب تحت إشراف أبي الحسن الطبري. وأصبح رئيس مستشفى الري وترأس مستشفىً في بغداد في وقت لاحق. كان الرازي معروفاً في مجالي الطب والكيمياء، ومزج بينهما لوصف علاجات للكثير من الأمراض. يُعد كتاب الرازي المنصوري (كتاب الطب المهدى إلى المنصور) كتاباً موجزاً وعاماً عن الطب في عشرة فصول، والذي أهداه عام 903 لأمير بني سامان أبو صالح ابن منصور ابن إسحاق، حاكم الري. قام غيرارد دي سابلونيتا بترجمة الكتاب إلى اللاتينية وأطلق عليه Liber ad Almansorem. وكان دي سابلونيتا كاتباً إيطالياً عاش في القرن الثالث عشر، وتخصص في ترجمة النصوص الطبية العربية ويقال بأنه ترجم عمل العالم المسلم العظيم ابن سينا أو Avicenna، إلى اللاتينية بأمر من الإمبراطور فردريك الثاني. تم إصدار النسخة اللاتينية المطبوعة الأولى من كتاب المنصوري في إيطاليا عام 1481. قام يوهانس هَمّان بطباعة هذه النسخة، والتي يرجع تاريخها إلي 1500 وتحتوى على ترجمة كتاب المنصوري بالإضافة إلى أعمال طبية أخرى للعديد من المؤلفين العرب واليونانيين واليهود.الوصف المادي: 234مادة
ملخص: عاصر جابر بن حيَّان (المعروف أيضًا بالاسم اللاتيني جيبير، حوالي 721–815) العباسيين الأوائل، الذين حكموا حوالي 750-800 وكان واحداً من المُؤسسين الرئيسيين لعلم الخيمياء في أوائل العصر الإسلامي. كُتِبت أقدم سيرة عن جابر في كتاب الفهرست، في القرن العاشر على يد ابن النديم، وهو عالم وبِبْلُوغْرَافِيّ كان يعيش في بغداد. تحتوي سيرة جابر على كثير من النواحي الأسطورية، على الرغم من أن القرائن الخارجية أثبتت أن قائمة الأعمال المنسوبة لجابر في تلك السيرة صحيحة بشكلٍ عام. ومع ذلك، فإن الأعمال الكاملة المنسوبة لجابر، التي تشمل أعمالاً في الخيمياء والفلسفة والفلك والرياضيات والموسيقى والطب والسحر والدين، لا يُمكن أن تكون من تأليف شخص واحد. كما أنها لا يُمكن أن تكون قد كُتِبت قبل نهاية القرن التاسع، إذ أن المصطلحات العلمية المستخدمة في مجموعة المؤلفات الجابرية قد أُدخِلت على يد حُنيْن بن إسحاق العِبادي (حوالي 809-873). يُعتبر علم العرفان الإسلامي الموجود بأعمال جابر من النوع الذي كان شائعاً في نهاية القرن التاسع، وهو مؤشر آخر إلى أن بعض الأعمال التي نُسِبت إليه تعود على الأرجح إلى تلك الفترة. فَتحت هذه الأعمال نافذة على علم العرفان الإسلامي الذي ساد في نهاية القرن التاسع وألقت الضوء على النصوص العلمية الإغريقية القديمة، وهي النصوص التي لم يبقَ الكثير منها بنصها الأصلي. تشمل أعمال جابر الخيميائية وصفاً لعمليات التقطير والتكلس والإذابة والتبلور وعمليات كيميائية أخرى اُستخدمت بعد ذلك في العالم الإسلامي وفي أوروبا لقرون. تُرجمت العديد من الأعمال من مجموعة المؤلفات الجابرية إلى اللاتينية. كُتِب العمل الحالي في ثلاثة أجزاء، وهو يغطي خصائص المعادن والطرق الخيميائية وخصائص الكواكب. طُبِع في 1531 على يد يوهان غرونِنْغَر، وهو ناشر ومالك مطبعة ألماني كان يعمل في ستراسبورغ. يبدأ العمل بقصيدة في الزهد ("إست فونس إن ليميس كويوس أنغويس لاتيت إن إميس...") تُشكل البداية لعمل خيميائي موجود في مكتبة ولاية بافاريا تحت عنوان كودِكْس لاتينوس موناسينْسيس 2848. (المخطوطة الأخيرة هي على ما يبدو ترجمة لاتينية لعمل عن حجر الفلاسفة للخيميائي الفارسي أبي بكر محمد بن زكريا الرازي.)الوصف المادي: 60 ورقة : رسوم إيضاحية ؛ 28 سنتيمتراً
ملخص: يحتوي الملف على أوراق تتعلق بلجنة الشرق الأوسط (الرسمية). وهو يتكون مما يلي: أوراق تم تعميمها على أعضاء اللجنة، واستلمتها إدارة الخارجية التابعة لمكتب شؤون الكومنولث؛ عدد قليل من المواد الخاصة بمراسلات مكتب شؤون الكومنولث مع وزارة الخارجية، ومكتب مجلس الوزراء، وحكومات الكومنولث؛ وسجل لأوراق مُستلمة أو مُرسلة من مكتب شؤون الكومنولث تتعلق باللجنة، بالإضافة إلى مراسلات داخلية خاصة بمكتب شؤون الكومنولث (توجد في نهاية الملف).يشتمل الملف على جداول أعمال اجتماعات اللجنة، ومحاضر الاجتماعات التي عُقدت في ٢٨ أبريل، ٥ مايو، ٥ يوليو، ١٩ يوليو ١٩٤٩. تتضمن القضايا التي جرى تناولها وتسجيلها ما يلي: إعادة تشكيل اللجنة؛ إعادة توطين اللاجئين العرب القادمين من فلسطين؛ تقرير عن التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط، أعدتها مجموعة العمل التابعة للجنة؛ الأعمال المستقبلية للجنة؛ مؤتمر الممثلين البريطانيين في الشرق الأوسط الذي سيُعقد في لندن خلال الفترة من ٢٦ إلى ٢٩ يوليو ١٩٤٩؛ "النقطة الرابعة" لترومان رئيس الولايات المتحدة (رسالة ترومان بتاريخ ٢٤ يونيو ١٩٤٩ إلى مجلس النواب الأمريكي، يُبلغهم فيها بـ"توصية لسنّ تشريع للتفويض بإنشاء برنامج موسع للمساعدة التقنية للمناطق النامية في العالم")؛ ودراسات أخرى أعدتها مجموعة العمل.يتضمن الملف أيضًا التقارير التالية ألتي أعدتها (أو صادقت عليها) مجموعة العمل التابعة للجنة. مسوّدة، ونُسح مُنقحة ومؤقتة لتقرير عن التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط؛ تقارير تتعلق بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية في العراق، وسوريا، وشرق الأردن العظمى، ومصر، ولبنان، والمملكة العربية السعودية، وبَرقة، وتريبوليتانا (إقليم طرابلس)، وإريتريا، والصومال، ومستعمرة عدن، ومحمية عدن؛ وتقرير عن نفط الشرق الأوسط.بالإضافة إلى ذلك، يتضمن الملف تقاريراً أخرى تتعلق بالقضايا التي جرى تناولها في الاجتماعات، والموضوعات التالية: شرق الأردن؛ تطور الري في العراق؛ خطة التنمية السبعية لبلاد فارس [إيران]؛ محادثات غير رسمية حول الشؤون الاجتماعية والاقتصادية في الشرق الأوسط بين ممثلي وزارة الخارجية والخزانة والسفارة البريطانية في واشنطن ووزارة الخارجية الأمريكية؛ أعمال قسم التنمية التابع للمكتب البريطاني في الشرق الأوسط؛ مسح لموارد النفط في منطقة الشرق الأوسط؛ التنمية الاقتصادية في قبرص فيما يتعلق بالشرق الأوسط.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٤٦٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على أوراق استلمها أو أعدها مكتب شؤون الكومنولث تتعلق بلجنة الشرق الأوسط (الرسمية). ويتألف في أغلبه من أوراق تم تعميمها على أعضاء اللجنة، واستلمها مكتب شؤون الكومنولث. كما يتضمن الملف: عدد قليل من المواد الخاصة بمراسلات مكتب شؤون الكومنولث مع مكتب مجلس الوزراء، ومكاتب المندوبين الساميين البريطانيين في كراتشي وبريتوريا. وسجل لأوراق تتعلق باللجنة مُستلمة أو مُرسلة من مكتب شؤون الكومنولث، بالإضافة إلى مراسلات داخلية ذات صلة بالملف توجد في نهايته.تتكون أوراق اللجنة التي تم تعميمها من الآتي:جداول أعمال ومحاضر اجتماعات اللجنة في ٣ و١٧ يناير ١٩٥٠، والتي جرى خلالها تناول نقاشات واشنطن حول التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط، والاستفادة من فائض عائدات النفط في الخليج العربي، وتقديم مساعدة تقنية إلى الشرق الأوسط، والمتطلبات المحتملة لحكومات الشرق الأوسط للحصول على مساعدة مالية بالجنيه الإسترليني من أجل التنمية الاقتصادية.تقارير أعدتها مجموعة العمل التابعة للجنة عن التنمية الاقتصادية والاجتماعية في السودان، ودول الخليج العربي، والمساعدة التقنية للشرق الأوسط.يوجد تقرير ينص على السياسة العامة للجنة بشأن تعزيز التقدم الاجتماعي في الشرق الأوسط، بعنوان "الآثار الاجتماعية والسياسية الداخلية للتنمية الاقتصادية في الشرق الأوسط"، أُعد كملخص لنقاشات رئيس اللجنة مايكل رايت، مع وزارة الخارجية الأمريكية.كما يوجد سجل لنقاشات بين رايت ووزارة الخارجية الأمريكية، حول التنمية على المدى البعيد في الشرق الأوسط والتي عُقدت في ١٤ و١٧ نوفمبر ١٩٤٩.هناك محاضر اجتماعات بين رايت وممثلين آخرين لوزارة الخارجية البريطانية والسفارة البريطانية والبنك الدولي، عُقدت في ٢١، ٢٢، ٢٣ نوفمبر ١٩٤٩، ومذكرة مشتركة تُلخص نتائج النقاشات.التقرير النهائي لبعثة الأمم المتحدة لإجراء المسح الاقتصادي في الشرق الأوسط، بعنوان "مقاربة للتنمية الاقتصادية في الشرق الأوسط".قرار الأمم المتحدة في ٨ ديسمبر ١٩٤٩ بإنشاء وكالة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى.وتوجد تقارير أخرى تتعلق بالمساعدة التقنية لحكومات الشرق الأوسط، والطلبات المحتملة لحكومات الشرق الأوسط للحصول على مساعدة مالية بالجنيه الإسترليني فيما يتعلق بالمشروعات التنموية لهذه الكومات في ١٩٥٠ و١٩٥١.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٦١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على أوراق تتعلق بمجموعة العمل التابعة للجنة الشرق الأوسط (الرسمية). ويتألف في أغلبه من تقارير مجموعة العمل التي استلمها مكتب شؤون الكومنولث، وسجل لهذه التقارير به ملاحظات في نهاية الملف.يتضمن الملف جداول أعمال اجتماعات مجموعة العمل. ويتضمن كذلك تقاريراً تم تعميمها على أعضاء مجموعة العمل لدراستها في الاجتماعات، تتعلق بالموضوعات التالية: التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط بشكل عام؛ المجلس المركزي للتنمية في العراق؛ مسألة قرض من البنك الدولي للعراق؛ زيارة إلى البحرين في يناير/فبراير ١٩٤٩ قام بها ما ماثيو توماس أودسلي؛ الخطة السبعية الفارسية [الإيرانية]؛ توظيف خبراء بريطانيين في الشرق الأوسط؛ مسح لموارد النفط في منطقة الشرق الأوسط؛ والعوامل الاقتصادية لتنمية الشرق الأوسط.بالإضافة إلى ذلك، يتضمن الملف تقاريراً أخرى تتعلق بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية في الأماكن التالية: العراق؛ شرق الأردن العظمى؛ المملكة العربية السعودية؛ بَرقة، تريبوليتانا [ليبيا]، إريتريا، الصومال؛ مستعمرة عدن ومحمية عدن؛ لبنان؛ إثيوبيا؛ السودان؛ واليمن.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٢٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على مراسلات بين مسؤولين بريطانيين بخصوص ترسيم الحدود بين العراق والكويت. تدور هذه المراسلات بين مسؤولين من مكتب الهند، ووزارة الخارجية، الوكالة السياسية في بوشهر، والسفارة البريطانية في بغداد، والقسم الجغرافي في مكتب الحرب البريطاني، والوكالة السياسية في الكويت.بالإضافة إلى المراسلات، يحتوي الملف على الوثائق التالية:"العلاقات السياسية البريطانية مع الكويت" مذكرة وزارة الخارجية، ١٩٢٢ (الأوراق ٢٧٢-٢٧٣)"ملخص بالمعاهدات والاتفاقيات بين الحكومة البريطانية وزعماء الساحل العربي للخليج العربي". مذكرة مكتب الهند، ١٩٢٨ (الأوراق ٢٧٧-٢٧٩)"الكويت، ١٩٠٨-١٩٢٨" مذكرة مكتب الهند، ١٩٢٨ (الأوراق ٢٨٠-٢٨٦)مذكرة عن الكويت بقلم الرائد جيمس كارمايكل مور عام ١٩٢٧ (الأوراق ٣١٠-٣١٥).يحتوي الملف أيضًا على عدد من الخرائط للمنطقة (الأوراق ١٥، ٦٧-٦٨، ٧٦، ٩٧).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٤٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتضمن الملف وثائق تتعلق بتأشيرات الحجيج الهنود المسافرين إلى العراق، بما في ذلك أوراق تتعلق بمسألة ما إذا كان ينبغي السماح للحجيج الهنود الحاصلين على تصاريح الحج بدخول العراق دون تأشيرة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: السفير البريطاني في بغداد؛ وزارة الشؤون الخارجية في بغداد؛ الإدارة السياسية والخارجية بالحكومة في الهند.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.