ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومة بومباي.تتناول المادة اغتيال علي باشا، حاكم بغداد، وتدخل صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، في ترشيح البلاط العثماني للحاكم الجديد. تتعلق المادة على وجه الخصوص بما يلي:انتقاد حكومة بومباي لمانيستي بسبب تخليه عن الحياد بوعده أن يدعم ترشيح سليمان باشا كحاكم جديد لبغداد.تقارير حول الظروف المحيطة باغتيال علي باشاروايات مانيستي عن حواراته مع متسلم بغداد بشأن تخطيط المتسلم لأن يصبح حاكم بغداد في حالة وفاة سليمان باشااحتجاجات حكومة بومباي القوية على اقتراحات مانيستي بالسفر إلى القسطنطينية [إسطنبول] ليخاطب الوزارة العثمانية بغية إثنائها عن تثبيت يوسف ضياء الدين باشا، الحاكم المؤقت لبغداد.آراء مانيستي بأن تعيين رجل "تركي من القسطنطينية" في منصب حاكم بغداد سيكون له تأثير كارثي على مصالح شركة الهند الشرقية في المنطقة، وأن الفرنسيين يدعمون ترشيح يوسف باشا ليتمكنوا من عبور المنطقة بسهولة نحو بلاد فارس [إيران] ومن ثمّ الهند.اقتراحات مانيستي بأن يقوم بسد النهر في البصرة لمنع دخول أو خروج أية سفن فرنسية في حال تثبيت يوسف باشا حاكمًا لبغداد نتيجة النفوذ الفرنسي.تأكيد القائم بأعمال المقيم في بغداد بأن سليمان باشا قد خلف علي باشا كحاكم جديد لبغداد بسبب رفض يوسف باشا العرض المقدم من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية].تدور المراسلات في أغلبها بين حكومة بومباي والمقيم البريطاني في البصرة. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: جون هاين، القائم بأعمال المقيم البريطاني في بغداد؛ فرانسيس واردن، سكرتير حكومة بومباي؛ نيل بنجامين إدمونستون، سكرتير الحكومة العليا في فورت ويليام.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ١٨، موسم ١٨١٤\١٨١٥، مسودة ٢٠، فقرة ٧٣"؛ "مكتب المفتش نوفمبر وديسمبر ١٨٠٨".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٥٩، وينتهي في ص. ٩٨؛ حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتعلق الخريطة بمعاهدة سيفر (١٩٢٠).الورقتان ٣ و٤ نسختان من نفس الخريطة، وكلاهما يحمل التصنيف "سري".القسم الجغرافي، الأركان العامة، رقم ٢٩٤٣. تبين الخريطة ما يلي: الهيدرولوجيا، التضاريس موضحةً بنقاط المناسيب والرسم الكفافي، السكك الحديدية، الطرق والمسارات، خطوط التلغراف، المستوطنات، أسماء الأماكن، مكاتب البريد والتلغراف، الحدود الدولية والداخلية. اللوحة مجمّعة من لوحات المادة GSGS 2555، تحديدًا: NJ-35 إزمير (سميرنا) (بتاريخ ١٩١٦)، NJ-36 قونية (١٩١٦)، NK-35 إسطنبول (القسطنطينية) (١٩١٩)، NK-36 سينوب (١٩١٦)، التي أعدها في الأصل القسم الجغرافي في هيئة الأركان العامة، مكتب الحرب؛ معلومات الإسقاط مستقاة من هذا المصدر. أضيفت حدود المنطقة منزوعة السلاح [منطقة المضائق] باللون الأحمر.تحمل الورقة ٣ الرقم "٢٧" مكتوبًا بخط اليد؛ الورقة ٤ تحمل الرقم "٢" مكتوبًا بخط اليد.يحمل ظهر الورقة ٣ تعليق "المضائق".توجد نسخ إضافية من هذه الخريطة تحت رقميّ الاستدعاء Maps X.1493. وMaps MOD 2943؛ لا يحمل أي منهما التصنيف "سري".الوصف المادي: المواد: مطبوعة بالألوان، مع إضافات باليد باستخدام قلم تلوينالأبعاد: ٤٤٦ × ٥١٨ مم، على لوحة مقاس ٥٧٠ × ٥٥٨ مم
ملخص: النصف الغربي من لوحة خريطة مطبوعة؛ النصف الشرقي مفصول ولم يكن موجودًا عند النقل.يحمل الجزء الغربي دمغة الناشر "لندن؛ نشرتها شركة إدوارد ستانفورد المحدودة، ١٢، ١٣، ١٤، لونج إيكر، [غرب وسط لندن]، ١ أكتوبر، ١٩١٢" و"١١٠١٢". تغطي اللوحة غرب آسيا بما في ذلك شبه الجزيرة العربية. وتوضح الهيدرولوجيا، التضاريس موضحةً بنقاط المناسيب والتهشير، الطرق، السكك الحديدية، خطوط التلغراف المائية، المستوطنات، أسماء الأماكن، الحدود الدولية. توجد نسخة كاملة من هذه الخريطة تحت رقم الاستدعاء Maps X.6918، وهي تتضمن لوحة حمراء غير موجودة في هذه النسخة (تُظهر مسارات السفن البخارية والسكك الحديدية المقترحة وحدود السلطة البريطانية في بلاد فارس [إيران]).توضح إضافات بخط اليد معلومات إضافية عن السكك الحديدية والمواقع الدينية والقواعد البحرية وقواعد الغواصات وحقول النفط، وتتضمن ملاحظات استراتيجية.تاريخ انتهاء الإعداد مستقى من موقع القوات العسكرية في Mss Eur F112/552, f 11.تحمل صفحة الظهر التعليق "الجزيرة العربية [؟] سايكس".الوصف المادي: المواد: مطبوعة على ورق مع إضافات بخط اليد بالحبر والقلم الرصاص وقلم تلوين وألوان مائيةالأبعاد: ٦٣٠ × ٥٧٧ مم، على لوحة مقاس ٧١٠ × ٦١٦ مم
ملخص: النصف الغربي من لوحة خريطة مطبوعة؛ النصف الشرقي مفصول ولم يكن موجودًا عند النقل.يحمل الجزء الغربي دمغة الناشر "لندن؛ نشرتها شركة إدوارد ستانفورد المحدودة، ١٢، ١٣، ١٤، [لونج إيكر، غرب وسط لندن، ١ أكتوبر، ١٩١٢]" و"١١٠١٢". تغطي اللوحة غرب آسيا بما في ذلك شبه الجزيرة العربية. وتوضح الهيدرولوجيا، التضاريس موضحةً بنقاط المناسيب والتهشير، الطرق، السكك الحديدية، خطوط التلغراف المائية، المستوطنات، أسماء الأماكن، الحدود الدولية. توجد نسخة كاملة من هذه الخريطة تحت رقم الاستدعاء Maps X.6918، وهي تتضمن لوحة حمراء غير موجودة في هذه النسخة (تُظهر مسارات السفن البخارية والسكك الحديدية المقترحة وحدود السلطة البريطانية في بلاد فارس [إيران]).توضح إضافات بخط اليد معلومات إضافية عن الطرق والسكك الحديدية، ومواقع القوات البريطانية والروسية والتركية والقوات "العربية أو الكردية المعادية" أو "الصديقة".تاريخ بدء الإعداد مستقى من الدمغة (١١٠١٢) ومن Mss Eur F112/552, f 12؛ تاريخ الانتهاء مستقى من موقع القوات العسكرية.تحمل صفحة الظهر التعليق "الجزيرة العربية [؟] سايكس".الوصف المادي: المواد: مطبوعة مع إضافات بخط اليد بالحبر والقلم الرصاص وقلم تلوين وألوان مائيةالأبعاد: ٦٣٠ × ٥٢١ مم، على لوحة مقاس ٧١٠ × ٥٦١ مم
ملخص: يحتوي الملف على ملاحظات إدوين صامويل مونتاجو (وزير الدولة لشؤون الهند) بشأن مذكرة سابقة كتبها اللورد كرزون حول مستقبل القسطنطينية. وهي تغطي مسألة رأي المحمديين الهنود، وضعف تمثيل مسلمي الهند في مجالس الإمبراطورية؛ وتقف ضدّ إخراج الأتراك من القسطنطينية لأن ذلك سوف يتسبب في استياء الهند، وسيُنظر إليه على أنه عملًا معاديًا للمسلمين.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم لأغراض مرجعية) لهذا الوصف وينتهي في ص. ١٥٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذا الرقم مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه من الورقة ومحاط بدائرة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي لـ صص. ١٥٨؛ هذا الرقم مكتوب أيضًا بالقلم الرصاص ولكن غير محاط بدائرة.
ملخص: يتكون الملف من مذكرة يستعرض فيها اللورد كرزون مناقشات اللجنة الشرقية حول مستقبل القسطنطينية. يغطي القسم الأول كلًا من الحجج المؤيدة والمعارضة لطرد الأتراك من القسطنطينية. ويناقش القسم الثاني مسألة القوة العالمية التي يمكنها السيطرة على المنطقة في حال طرد الأتراك منها، والفوائد أو المشاكل التي يمكن أن تنشأ نتيجة لذلك. فيما يناقش القسم الثالث فكرة إشراف سلطة دولية على القسطنطينية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف من ص. ١٨، وينتهي في ص. ١٩، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: هذا العمل المطبوع هو لنور الحسن بن صديق بن حسن خان (المعروف أيضاً باسم القَنَوْجي)، وهو يتناول موضوعَيْ التقليد والاجتهاد، اللذَيْن شغلا المفكرين المسلمين لمدة 1,400 عام. ويُعد كتاب الطريقة المُثلى في الإرشاد إلى ترك التقليد واتباع ما هو الأولى في حد ذاته أقل أهمية من السياق الذي نُشِر فيه، إذ يرجع أصل مؤلفه إلى البلاط الإسلامي لبوبال في الهند، وكان ابن كاتبٍ غزير الإنتاج، هو محمد صديق حسن خان، الذي كان زوج البيغوم الحاكمة لتلك الإمارة الهندية. وقد كانت الأسرة متميِّزة في العلوم الإسلامية والسياسة وقتها. ونُشِر هذا العمل بواسطة مطبعة الجوائب في إسطنبول، حيث صدرتْ العديد من الكتب التي كتبها كلٌّ من الأب والابن باللغة العربية. وقد عُرف عن الأب أنه راسَل السلطان العثماني عبد الحميد الثاني وقِيل إنه أثَّر عليه وأقنعه بتفكيره. كان موضوع التقليد يثير جدلاً واسعاً في ذلك الوقت في جميع أنحاء العالم الإسلامي. كما كان أيضاً من ضمن اهتمامات السلطات في الإمبراطورية البريطانية، التي كانت ترغب في الحد من تأثيره في انتشار الوهابية. المجلد غير مكتمل، وهو يفتقر إلى المقاطع الأخيرة من القصيدة الختامية. ويشتمل الكتاب على كلمات تربط بين صفحاته، كما إن رزماته مرقَّمة. تتسم الطبعة بخط تكسّرت حروفه وانمحتْ. وغالباً ما يُنسب هذا العمل في كُتُب السِّير وقوائم المكتبات إلى والد المؤلف، وقد أُعيد نشره في بيروت عام 2000.الوصف المادي: 59 صفحة ؛ 22 سنتيمتراً
ملخص: يحتوي هذا الديوان المسمَّى الفيض المحمدي والمدد الأحمدي على قصائد أغلبها في مدح الرسول محمد (ص) أو التضرع له أملاً في بركته وعونه، وإن كان بعضها يخرج عن هذا الموضوع، كما هو الحال في الأذكار الشعرية في مديح أحمد الرفاعي، مؤسس الطريقة الصوفية الشهيرة، التي كان مؤلِّف هذا الديوان، وهو أبو الهدى الصيادي، قائداً بارزاً (ومثيراً للجدل) لها. كان أبو الهدى كاتباً غزير الإنتاج أتى من أصولٍ متواضعة من الريف السوري ليصبح معلِّماً ومستشاراً للسلطان عبد الحميد الثاني. وكان شخصية دينية ذات أهمية كبرى وكانت له سلطة لا نظير لتأثيرها على البلاط العثماني. كما كان مسؤولاً عن تعيين الكثير من الذين عاصروه في مكاتب عليا، وبالتحديد أحمد عزت العابد (1851-1924)، الذي كان مستشاراً سورياً للسلطان. كان وجود أبو الهدى كعربي في البلاط الإمبراطوري يقحمه في الأمور السياسية العثمانية الإسلامية، مما أدى إلى الشعور بأن نفوذه واصلٌ إلى أجزاء عديدة من الإمبراطورية. وكان مرتبطاً بشخصيات هامة في حركة الإصلاح الإسلامية، مثل محمود شكري الآلوسي (1856-1924) في العراق ومحمد عبده (1849-1905) في مصر. وقد دفعتْ قيادته للرفاعية من الصوفيين إلى أن تُحاول الطرق الصوفية المنافسة أن تقلل من شأنه الديني وموقعه في البلاط الإمبراطوري. كذلك فإن التاريخ لم يكن رحيماً بأبي الهدى. فقد أدّى صعوده السريع للسلطة وقربه الشديد من السلطان وغموض كتاباته إلى وصفه بأنه ظلامي ورجعي ومخادع. ومن المثير للسخرية أن يظل أحد أقرب الناس إلى السلطان، ورابطته برعيته العرب، متجاهَلاً بقدر كبير في التاريخ العربي. ويُنسب إلى أبي الهدى أكثر من 200 عمل، فهو كاتب وصحافي لا يعرف الكلل. والقصائد الموجودة في هذه المجموعة قصيرة في أغلب الأحيان، أما القصائد الطويلة فتتخللها مقاطع شعرية ذات بيتين إضافة إلى أبيات قصيرة. وقد كُتبتْ الكثير من الأبيات في مناسبات خاصة، مثل عيد الفطر أو نُظمت لإحياء ذكرى أحد الأحداث.الوصف المادي: 207 صفحة ؛ 22 سنتيمتراً
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٤ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٠ ديسمبر ١٨٥٢.يتألف المرفق من رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث تُرفِق الرسالة تحت ختمٍ غير محكم (لمعلومات الحاكم في المجلس) نسخًا من تسع إرساليات موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل مالمزبيري. وتتعلق هذه الإرساليات بشؤون بلاد فارس [إيران] وهراة، وهي مؤرخة في الفترة ما بين ١١ نوفمبر إلى ٨ ديسمبر ١٨٥٢.تبلغ الإرساليات عن مسائل من بينها:إعراب شيل عن نيته في تنبيه الصدر الأعظم إلى الحاجة لبيانٍ محدد لمجابهة المقالات المنشورة في صحيفة "طهران جازيت" التي "تباهت" بضم هراة إلى الأراضي الخاضعة لسيطرة الشاه (توجد نسخة مرفقة من فقرة مترجمة من "طهران جازيت" بتاريخ ١١ نوفمبر ١٨٥٢)
إرفاق شيل نسخة من فرمان يرشح عباس قلي خان للإقامة الدائمة في هراة ليقوم - وفقًا لشيل - بدور وزير أو سكرتير سياسي ولكن ليس وكيل دبلوماسيقيام جماعة من التركمان بأسر "حوالي ٣٠ فارسي" في مازندران، والاستياء الظاهر من الوزراء الفارسيين إزاء طلب الأمير الحاكم للإقليم مساعدة الروس في ملاحقة ومعاقبة التركمان، مما يمنح الروس فرصة لبسط نفوذهم في مازندرانثلاث رسائل (مرفق نسخ مترجمة منها) "ذات تاريخ قديم إلى حدٍ ما" استلمها شيل من فتح محمد خان، وهو "زعيم" أفغاني و"أحد أعيان هراة الرئيسيين"، تم اعتقاله كموالٍ لـ"الإنجليز" وإرساله إلى بيرجند ليُسجن هناك بعد فرض السيادة الفارسية في هراة بفترة قصيرةأنباء وصلت شيل بأن سام خان، الوكيل الفارسي السابق في هراة، قد زحف إلى هراة بمجموعة من الجنود؛ ورد الصدر الأعظم على طلب التفسير الذي قدمه شيل بأن سام خان تصرف دون أوامر من الحكومة الفارسية، وأن تصرفاته تعارضت تمامًا مع رغباتهم، وأن رسولًا قد أُرسل لاستدعاء سام خان على الفور (في تبادلٍ مرفق للمذكرات بين شيل والصدر الأعظم)؛ وتأكيد الصدر الأعظم شفهيًا أن القوات التي رافقت سام خان كانت من قبيلته فقط، وأن هذه الواقعة قد تُعزى لمؤامرات حاكم خراسان حتى يتجنب استدعاءه من منصب الحاكمتسليط شيل الضوء على إعلان الصدر الأعظم نيته إرسال قوات للتصدي لدوست محمد خان باركزائي، حاكم كابول، وكهندل خان محمدزائي، حاكم قندهار، المشكوك في قيامهما بالتخطيط لحملة جديدة في إقليم هراةخلاف بين الحكومتين الفارسية والعثمانية بشأن إظهار علم كلٍ منهما في سفارتيهما في طهران والقسطنطينية [إسطنبول] (توجد نسخ مرفقة لإرساليتين من شيل إلى العقيد هيو روز، القائم بأعمال السفير البريطاني في القسطنطينية)التوصل لاتفاق مع الحكومة الفارسية بشأن المسائل المتعلقة بترشيح قناصل "إنجليز" في أستراباد [جرجان] ورشت (مع مراسلات مترجمة مرفقة بين شيل والصدر الأعظم)إرفاق شيل جزء من رسالة من الوكيل البريطاني في مشهد تحتوي على معلومات استخباراتية من هراةوصول السيد محمد صديق خان ألكزائي إلى طهران، وهو أخو "زعيم" هراة، مع خمسة "زعماء" آخرين من هراة، ولجوء اثنين منهم، خان دلاور خان وسرفراز خان، إلى البعثة البريطانية للحماية، مما سبب "إهانة شديدة" للصدر الأعظم، حيث أرسل الأخير رسالةً إلى شيل يعترض فيها على منحهما الحماية.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٣٠٢ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٧٣ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٨٤٠. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢١-٢٤ سبتمبر ١٨٤٠.وتتألف من مراسلات متعلقة بأمن الاتصالات في عدن والبحر الأحمر ومن هناك إلى لندن عبر الأسكندرية، في حالة قطع العلاقات مع محمد علي باشا المسعود بن آغا [حاكم مصر]. وتناقش المراسلات طريقًا بديلًا إلى أوروبا عبر بغداد والقسطنطينية [إسطنبول].تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الوكيل السياسي في عدن (ستافورد بيتسوورث هينز)؛ مشرف البحرية الهندية؛ الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ المجلس العسكري في بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٩٩ ورقة)
ملخص: يحتوي هذا الجزء على مراسلات وأوراق محضر اجتماع مكتب الهند والتي تتعلق بالبنك الإمبراطوري العثماني في بلاد الرافدين [العراق]، وخاصةً فرع بغداد.ويتضمن أوراق بخصوص:قرار الحكومة البريطانية حول توصية السلطات السياسية البريطانية المحلية بإغلاق فرع البنك الإمبراطوري العثماني في بغداد خلال مدة الحرب العالمية الأولى، وذلك لأنه لوحظ تشابه بين البنك ومصالح الأعداء، وبسبب استمراره في ممارسة الأعمال التجارية للأعداء حتى تاريخ الاحتلال البريطاني لبغداد، وكذلك كانت تعتبره السلطات التركية بنكاً حكومياً.اقتراح وكالة لندن التابعة للبنك إرسال ممثلها السيد كريتشلي إلى بغداد للاستفسار عن مصالح حملة أسهم البنك وعملائه في بلاد الرافدين، واقتراحهم السابق بإرسال السيد هـ. ر. سالتمارش والسيد إ. إ. همفريز بدلاً من كريتشلي.اقتراح المفوّض المدني في بغداد بالسماح بإعادة فتح فرع البنك في بغداد.منح تصريح للبنك الإمبراطوري العثماني في البصرة ليتراسل مع مكتبه في القسطنطينية [اسطنبول].زيارة اللورد جوشن، مدير البنك الإمبراطوري العثماني، إلى بلاد الرافدين.استفسار قدمته شركة درايسدايل وشركاه المحدودة حول ما إذا كان البنك الإمبراطوري العثماني في بغداد مؤسسة "آمنة وسليمة"، ردًا على طلب عميل من الشركة قبول الدفع عن طريق البنك الإمبراطوري العثماني في بغداد، واقتراح بالسماح لفرعيّ البنك في بغداد والموصل بتسوية المعاملات التي يعود تاريخها لفترة ما قبل الاحتلال البريطاني.تتكون المراسلات في أغلبها من مراسلات متبادلة بين مكتب الهند وكل من: وزارة الخارجية؛ السير ويليام بلندر الذي عينته الخزينة مشرفًا على وكالة لندن التابعة للبنك الإمبراطوري العثماني؛ البنك الإمبراطوري العثماني، وكالة لندن؛ نائب الملك في الهند، إدارة الخارجية؛ والمفوَّض المدني في بغداد (برقيات موجهة من "الإدارة السياسية، بغداد"). يتضمن الملف كذلك نسخًا من مراسلات وزارة الخارجية مع وكالة لندن التابعة للبنك الإمبراطوري العثماني، والسير ريجينالد وينجيت، المندوب السامي إلى مصر.الوصف المادي: مادة واحدة (٢١٠ ورقة)