ملخص: يحتوي الملف على رسالة أُرسلت خلال سنة ١٨٣٧ إلى النقيب صمويل هينيل المقيم البريطاني الممارس في الخليج العربي. وتتعلق في الأساس بالعمليات التي قامت بها البحرية الهندية في الخليج العربي؛ وحركة السفن، ونقل الضباط، ودفع البدلات. تشتمل أهم الموضوعات المغطاة على تقارير حول مدى صلاحية البصرة والمحمرة [خرمشهر] كمواقع لمستودعات الفحم؛ وتجربة أُجريت لقياس معدل استهلاك نوعين من الأخشاب - كوقود - من قبل السفينة البخارية
هيو ليندساي.وتمثل حملة الفرات موضوعًا هامًا أيضًا بالملف؛ ويتعلق بالتعليمات الخاصة بنقل السفينة البخارية
يوفراتس[الفرات] سواءً إلى المحمرة أو مسقط حتى يمكن أن تسحبها السفينة
هيو ليندسايمرة أخرى إلى بومباي. كما تحاول الحملة انتشال السفينة البخارية
تيجريس[دجلة]، التي غرقت في نهر الفرات.وهذه المراسلات بها أيضًا قائمة بالكُتب التي تُركت مع النقيب هينيل في بوشهر، وقائمة بالمخازن الموجودة على متن السفينة
الفرات، واستلام ٢٥٠٠ كروان ألماني من سعيد بن سالم وكيل أبوظبي. وكان سبب استلام هذه النقود هو المطالبات التي قامت بها الحكومة البريطانية ضد داريا دولت بسبب القيام بأعمال قرصنة.ويشتمل الملف أيضًا على تقارير تتعلق بالشؤون السياسية للبحرين، وساحل الجزيرة العربية، وتحركات القبائل العربية. ومع ذلك، فإن هذا الملف لا يقدم هذه الموضوعات بصورة مكثفة.أطراف المراسلات الرئيسية هم جون بيبر قائد الأسطول البحري الهندي في الخليج العربي؛ السير تشارلز مالكوم مشرف البحرية الهندية.ويتضمن الملف أيضًا رسائل من كل مما يلي: فرانسيس راودون تشيسني، قائد حملة الفرات؛ جيمس باكنال باكنال-إيستكورت، القائد الثالث لحملة الفرات؛ جون كروفت هوكينز، قائد سفينة
كلايف؛ ألكسندر هيكتور في بغداد؛ ويليام إجليسدين، قائد السفينة
تبجريس؛ هنري نيلسون بول، المسؤول عن السفينة
كلايف؛ جون سوير، قائد السفينة
أمهرست؛ تشارلز شارب، قائد السفينة
إلفينستون؛ روبرت تايلور، الوكيل السياسي في الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ جوزيف هـ روباند، قائد سفينة
هيو ليندساي؛ ألفريد س ويليامز، مساعد مشرف البحرية الهندية؛ إدوارد م وود، سكرتير حكومة بومباي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق من الغلاف وينتهي بالورقة الأخيرة؛ والأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد في المجلّد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي غير كامل مكتوب بالحبر بين الصفحات صص. ٢-٤٥. كما يوجد عدد من الانقطاعات في التسلسل.
ملخص: يحتوي المجلد على مراسلات بخصوص الحرب الأنجلو- فارسية ١٨٥٦- ١٨٥٧، بعد محاولات بلاد فارس في الإستيلاء على هراة. تغطي الرسائل فترة حملة بريطانيا العسكرية خارج بوشهر، بينما كانت القوات الفارسية متكدسة في برازجان والمحمرة [خرمشهر]. تتضمن المراسلات تشارلز أغسطس موراي، الوزير البريطاني السابق إلى بلاد فارس، واللواء فوستر ستاكر والعميد جون جاكوب، القادة في الجيش البريطاني، وهنري لاكون أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي، والمقدم جيمس أوترام، القائد العام للقوات البريطانية في بلاد فارس، وهربرت فريدريك ديسبرو، مساعد المقيم البريطاني في بوشهر، وشجاع الملك، القائد الفارسي في برازجان، والملازم جيمس ترونسون، الضابط البحري الأول في الخليج العربي، والعقيد شيبارد، قائد معسكر بوشهر، وجون تايلر، الوكيل والقنصل في البصرة، وفيليكس جونز، المقيم السياسيي في بوشهر، والشيخ جابر الكعبي في المحمرة، وج. م. هيسلوب، المسئول عن المهام المحلية في الوكالة السياسية لمناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني في بغداد، واللورد ستراتفورد دي ريدكليف، السفير البريطاني للدولة العثمانية في أسطنبول، وميرزا محمد خان، قائد القوات الفارسية.المجلد يغطي المسائل التالية:معلومات استخباراتية حول بناء الحصون في المحمرة [خرمشهر]، نفذها الفارسيون، ومناقشة حول تدميرها؛تعيين ووصول الفريق جيمس أوترام القائد العام لقوة المشاة الفارسية؛الاتصالات مع شيوخ القرى المجاورة بما في ذلك قرى دهرود عليا وخورموج؛التسلل والتحرش من قبل الفارسيين في المعسكرات الإنجليزية وحولها؛التجهيزات للدفاع عن بوشهر ضد الهجمات الفارسية؛مهمة النقيب فليكس جونز إلي البصرة والمحمرة [خرمشهر] لجمع معلومات استخباراتية والاتصال مع الشيخ جابر، حاكم بنو كعب، للحصول على مساعدتهم ضد الفارسيين؛نتائج معاهدة السلام الموقعة بين الأمتين في باريس في ٤ مارس ١٨٥٧، بما في ذلك تكرار الصداقة والسلام بين قادة الجيشين، ونقاش حول شروط الهدنة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: التسلسل مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يبدأ على أول ورقة مكتوبة بالرقم ١، وينتهي بالرقم ٧٩ داخل الغلاف الخلفي. استثناءات في الترقيم: الورقة ١٥ يتبعها الورقة ١٥أ؛ الورقة ٢٢ تتبعها الورقة ٢٢أ؛ الورقة ٢٩ تتبعها الورقة ٢٩ أ؛ الورقة ٤٤ تتبعها الورقة ٤٤أ؛الورقة ٥٠ تتبعها الورقة ٥٠ أ؛ الورقة ٥٦ تتبعها الورقة ٥٦أ؛ الورقة ٦٢ تتبعها الورقة ٦٢أ؛ الورقة ٧٥ تتبعها الورقة ٧٥أ.
ملخص: يتكون المجلد بشكل كامل تقريباً من رسائل استلمها القائد العام للبحرية الهندية من القائد الأول للبحرية الهندية لأسطول الخليج العربي (بالنيابة أو غير ذلك). معظم المراسلات موجهة إلى مستلم محدد الاسم، والكثير منها موجه إلى اللواء البحري السير هنري جون ليك؛ بينما باقي الرسائل موجهة إلى خليفة ليك، جورج جريفيل ويليسلي. ذكرت الرسائل أن المراسل الأول هو قائد أسطول البحرية في الخليج العربي، العميد البحري ريتشارد إيثيرسي، و المراسل الثاني الذي يظهر في هذا المنصب أيضاً هو العميد البحري بالإنابة جون ويليام يونج. خلف إيثيرسي ويونج في هذا المنصب جيمس ريني، الذي عُيّن في البداية كعميد بحري بالإنابة ثم لاحقاً كالضابط البحري الأول وقائدًا للأسطول في الخليج العربي. معظم المراسلات الواردة في هذا المجلد مرسلة من جيمس ريني.تحتوي بعض الرسائل على مرفقات من متراسلين آخرين منهم: الرائد ويليام هنري رودس جرين؛ جوردن أشير الجراح المساعد المسؤول الطبي بالفرقاطة البخارية الملكية،
فيروز؛ القائد ويليام بومونت سيلبي من البحرية الهندية، قائد الأسطول الصغير الفرات.واحدة فقط من رسائل جيمس ريني موجهة إلى مستلم آخر غير القائد العام للبحرية الهندية. الرسالة المعنية موجهة إلى روبرت باركلاي تشابمان، وكيل الوزارة المفوض لحكومة الهند.تناقش الرسائل بشكل أساسي تحركات سفن الأسطول في الخليج العربي. توجد رسالتان تتضمنان قوائم السفن التي وصلت و/أو أبحرت من بوشهر، مع تفاصيل عن حمولتها. تتعلق العديد من الرسائل باشتراك الأسطول في الخليج العربي في الحرب الأنجلو-الفارسية وخاصة في معركة المحمرة [خرمشهر، إيران]. من الموضوعات الأخرى التي تتناولها الرسائل: الأمور المتعلقة بضباط البحرية، بما في ذلك التعيينات والفحوصات والاستقالة وحالات الوفاة؛ حالات تصليحات بعض سفن الأسطول؛ اكتشاف موقعين للمياه الضحلة في الخليج العربي لا يظهران في المخططات البيانية الحالية؛ تقارير عن إحتياطيات الفحم في بوشهر وباسيدور ومسقط، وحالة الرصيف البحري في باسيدور.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تسلسل ترقيم الأوراق مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. ويبدأ على الورقة الأولى بعد الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي على الجهة الداخلية للغلاف الخلفي بالرقم ١٦٩. وهذا هو التسلسل المستخدم في هذا الفهرس للمواد المرجعية داخل المجلد.
ملخص: يتضمن الملف برقيات ورسائل ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلق بأحوال أقرباء شيخ المحمرة الراحل، فضلًا عن أنشطة الشيخ كاسب، الابن الأكبر لشيخ المحمرة الراحل (الشيخ عبد الله خزعل).تتعلق المناقشات الواردة في الملف بالضمان الممنوح في رسالة (انظر الورقتين ١٥٥ و١٥١) من المقيم السياسي في الخليج العربي (ستيوارت جورج نوكس؛ بيرسي زكريا كوكس) إلى شيخ المحمرة في سنة ١٩١٤ قبل وبعد اندلاع الحرب مع الدولة العثمانية بقليل. مضمون هذا الضمان هي أنه في حال تعاون الشيخ مع أمير نجد وشيخ الكويت في الاستيلاء على البصرة من الأتراك العثمانيين، فإنه سيتم دعم الشيخ وذريته من الذكور ضد التعدي على ولايته من الحكومة الفارسية، سواءً كانت مَلَكيَّة أو قومية. كما يشمل الضمان أن تظل حدائق التمور التابعة للشيخ على الجانب التركي من شط العرب ملكًا له ولورثته تباعًا وأن تبقى معفاة من الضرائب إلى أجلٍ غير مسمى.وتتطرق نقاشات أخرى إلى التأكد من أن الرسالة أصلية، بالإضافة إلى الآثار المترتبة على قبول الحكومة البريطانية لهذه المطالبة بالحماية، والتدابير التي يمكن اتخاذها لإنفاذها. كما يتناول النقاش محاولة الشيخ لإثارة التمرد ضد الحكومة الفارسية في خوزستان، والتدابير التي اتخذتها الحكومة العراقية لوقف ذلك.تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية الواردة في الملف: الوكيل السياسي في الكويت (الرائد موريس أوكونور تاندي)؛ وزير الدولة لشؤون الهند، لندن؛ السفير البريطاني في طهران؛ السفير البريطاني في بغداد؛ ووكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية.يشتمل الملف على فاصلَين يتضمنان قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذان الفاصلان في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٠٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتكون هذا الملف من كافة الرسائل التي استلمتها المقيمية البريطانية في الخليج العربي، بوشهر. غالبية الرسائل موجهة إلى القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ وتذكر القليل من هذه الرسائل اسم القائم بأعمال المقيم البريطاني؛ وهذه الرسائل التي تتضمن اسمًا موجهة إلى صمويل هينيل.أطراف المراسلات الرئيسية بالملف هم: إدوارد م وود، سكرتير الحكومة في الإدارة البحرية في بومباي؛ جون بولارد ويلوبي سكرتير الحكومة في إدارة الشؤون السياسية في بومباي؛ ويليام هنري واذن، السكرتير الأول للحكومة في إدارة الشؤون السياسية في بومباي؛ تشارلز مالكوم، مشرف البحرية الهندية؛ جون بيبر، قائد الأسطول البحري الهندي.تحتوي العديد من الرسائل على رسائل مرفقة. على سبيل المثال، تحتوي بعض من رسائل وود على نسخ من المراسلات المتبادلة بين حكومة بومباي وتشارلز مالكوم مشرف البحرية الهندية. تتعلق هذه الرسائل المرفقة بالترتيبات الجديدة - التي اقترحها المقيم البريطاني جيمس موريسون - حول دور سفينة العميد البحري (كانت في السابق متمركزة بشكل دائم في باسيدور لكن مطلوب حاليًا، بعد تغيير موريسون، قيامها برحلات دورية في كل أرجاء الخليج). اعترض مالكوم على التغييرات وقدّم أسبابه لضرورة وجود سفينة كقاعدة في باسيدور.تُبلغ الرسائل التي أرسلها كل من وود وويلوبي على التوالي الموافقة، والتعليمات في بعض الحالات، التي صدرت عن الحاكم في المجلس السير روبرت جرانت فيما يتعلق بمهام المقيم البريطاني. تتعلق الكثير من هذه الرسائل بسلوك المقيم البريطاني تجاه الشؤون السياسية في الخليج. على سبيل المثال، تتعلق إحدى الرسائل بنزاع بين شيخ قشم وإمام مسقط [سعيد بن سلطان البوسعيد]. تتناول الرسائل الأخرى المزيد من المهام الروتينية مثل إرسال الطرود، وصيانة المباني الواقعة تحت مسؤولية المقيم البريطاني.تشمل الموضوعات الأخرى التي تم مناقشتها: صيانة وتحركات سفن البحرية الهندية خاصة فيما يتعلق ببعثة الفرات برئاسة فرانسيس روادون تشيسني؛ إقالة مالكوم لقائد المركب الشراعي
سيرينلإهماله الشديد عندما كان مسؤولا عن السفينة مما أدى لجنوحها؛ ترتيبات - وافق عليها الحاكم في المجلس - لنقل البريد بين المحمرة [خرمشهر] ودمشق وبيروت باستخدام الجمال والخيول على التوالي؛ إزالة السلطات الفرنسية للرايات البريطانية بميناء البصرة؛ أعمال القرصنة المبلغ عنها في منطقة العديد.تتعلق الرسالة الأخيرة بالملف، وهي من ويلوبي، بالتعليمات الخاصة بسلوك الضباط البريطانيين عند إلحاقهم بالقوات الحليفة لبريطانيا. تحتوي الرسالة على مقتطفين من رسالتين منفصلتين أرسلهما مجلس الإدارة، الأولى بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٨٣٥ وتشير إلى حادثة فشل الضابط البريطاني النقيب روشفورت في التدخل ومنع إعدام تسعة وتسعين سجينًا.الوصف المادي: ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات مكتوب بالحبر، في أعلى يمين صفحة الوجه وفي أعلى يسار صفحة الظهر من كل ورقة.ترقيم الأوراق: يوجد تسلسل لترقيم الأوراق محاط بدائرة ومكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ويبدأ التسلسل على أول ورقة بعد الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي بالرقم ٥٤ على آخر ورقة مكتوبة. هذا هو التسلسل المستخدم في هذا الفهرس للمواد المرجعية داخل الملف.
ملخص: يتألف الملف من مراسلات من المفوضية البريطانية في بغداد (هوبيرت يونج) إلى الوزير البريطاني في طهران تتضمن معلومات عن القنصل العراقي الذي عُين حديثاً، في المحمرة (الدكتور ناجي الأصيل).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١١٥ وينتهي في ص. ١١٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١١٦-١١٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٥ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٤ أبريل ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٨ فبراير ١٨٥٦.يتألف المرفق من نسخة من إرسالية من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، إلى الفيكونت ستراتفورد دي ريدكليف، السفير البريطاني في الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] في القسطنطينية [إسطنبول]، ووزير الدولة للشؤون الخارجية في لندن، أحيلت لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرسالية بشكل رئيسي بالشؤون التالية:التدابير التي اتخذتها الحكومة الفارسية [الإيرانية] لحث الأمير عباس ميرزا ملك آرا قاجار، شقيق شاه بلاد فارس، على العودة إلى بلاد فارس؛ ارتباط الأمير بعلاقة مع الصدر الأعظم [وزير الشاه] وتجنب الاتصال بوالدته ومع كمبال؛ رفْض كمبال السماح بمرافقة الأمير إلى سامراء؛ وطلب والدة الأمير من السلطات البريطانية والعثمانية منع عودته إلى بلاد فارس دون موافقتهاالادعاءات بأن الشاه قد أرسل وفدًا إلى تبريز لتعزيز المصالحة مع البعثة البريطانية التي غادرت مؤخرًاإشاعات عن احتلال فارسي لجزيرة بالقرب من المحمرة [خرمشهر] وخُطط لبناء حصن هناك، وإقناع كمبال لحاكم بغداد بعدم إرسال قوات لطردهم بالقوة.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٥ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ٢٠ مارس ١٨٥٦.يتألف المرفق من نسخة من إرسالية من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، إلى الفيكونت ستراتفورد دي ريدكليف، السفير البريطاني إلى الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] في القسطنطينية [إسطنبول]، وإلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرسالية بالشؤون التالية:خطة حاكم بغداد محمد رشيد باشا الكوزلكلي لشراء سفينتين بخاريتين حديديتين لاستخدامهما على نهري بلاد الرافدين، بما في ذلك: فرض الباشا ضريبة على سكان بغداد وتوابعها من أجل تمويل الشراء، وتفضيل الموردين والموظفين الفرنسيين والبلجيكيين على الموردين والموظفين الإنجليز، وتوظيف وكيل بلجيكي لزيارة أوروبا؛ رأي كمبال بأن السفن البخارية ستحسن الاتصالات مع البصرة وتعزز سلطة الحكومة المحلية العثمانية فقط إذا كان من الممكن الحفاظ عليها وتزويدها بالمواردالخطة المزعومة للأمير عباس ميرزا ملك آرا قاجار لزيارة النجف وكربلاء، وتحسين علاقاته مع كمبال بعد أنباء عن سلام سيُبرم قريبًا بين بريطانيا وروسياالمعلومات الاستخبارية التي تلقاها كمبال من البصرة والتي تفيد بأن العدوان الفارسي المزعوم على الأراضي التركية حول المحمرة [خرمشهر] مبالغ فيه؛ خطة رشيد باشا لإرسال قوات إلى البصرة ظاهريًا انتقامًا، ولكن في الواقع، يقال إنها للسيطرة على "زعماء" المنتفق المنسحبين الذين يهددون سلطته على الضفاف السفلى لنهر الفرات.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١١ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من إرسالية من هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، ما يلي:نسخ من مراسلات رولينسون مع الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، بخصوص مزاعم بقيام "عملاء روس" بتوزيع منشورات مطبوعة مناهضة للبريطانيين تتضمن تفاصيل عن "القوات العسكرية وعظمة الإمبراطورية الروسية"، وذلك في مقاطعة السليمانية وما حولها في كردستان. وتوجد نسخة من رسالة خاصة أرسلها كيث إدوارد أبوت، القنصل البريطاني في طهران، إلى مسؤولٍ في وزارة الخارجية، وهي الرسالة التي: تبين المزاعم بأن روسيا تنوي زيادة نفوذها في كردستان وتركيا وبلاد فارس [إيران] تمهيدًا لغزوٍ محتمل للهند؛ وتستنكر موافقة روسيا على ولي العهد الحالي للشاه الذي "يُقال أن مستوى ذكائه من أدنى ما يكون" (ص. ٤٧٥). يخلص رولينسون على ضوء تحرياته إلى أن هذه المزاعم مبالغ فيها وغير دقيقة، ولكنه يؤيد فكرة منشورٍ يقارن بين الإمبراطوريتين الروسية والبريطانية ويستهدف تركيا وبلاد فارس بالإضافة إلى "الأكراد"نسخة من رسالة رولينسون إلى العقيد جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، بخصوص اقتراح نقل سفينة الحراسة التركية قبالة المحمرة [خرمشهر] من مرساها في شط العرب أدنى مصب (قناة) حفار(؟)، إلى موقعٍ أعلى مصب القناة، ولا سيما قرار محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] بعدم الإصرار على التغيير بعد احتجاج الحاكم وتجار البصرة (وهو الاحتجاج الذي أيده جوهانز بارسيغ، الوكيل البريطاني في البصرة) بأن التغيير سيشجع على نمو الزيادة "المروعة" في أعمال "القرصنة" أدنى نهر الفرات مما سيعود بالضرر على تجارة البصرة والمحمرة.
تشير ملاحظة إلى أن مرفقين آخرين مذكورين في وصف المحتويات، وهما الملخص الاستخباري لصحيفة "بومباي تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير"، "مفقودان ٣٠\١٠\١٩٠٦".الوصف المادي: مادة واحدة (١٥ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢١ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٦ فبراير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ٢٦ ديسمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من إرساليات من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، نسخًا من مراسلاته مع هنري ويليسلي، الوزير البريطاني المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، التي يُبلغ فيها عن شؤون إيالة بغداد.تتناول الأوراق مسألتين:الأوامر التي تلقاها رولينسون، بالنيابة عن بلاد فارس [إيران]، من محمد نجيب باشا [حاكم بغداد]، بتحريك سفينة الحراسة التركية [العثمانية] المتمركزة قبالة المحمرة خرمشهر] نحو الجنوب قليلًا، بما في ذلك نسخة من رسالته إلى جوهانز بارسيغ، الوكيل البريطاني في البصرة، يوجهه فيها بتسليم الأوامر إلى خورشيد بك، القائم بأعمال حاكم البصرة، والإشراف على تنفيذهاالترتيبات الأولية التي قام بها رولينسون لعقد اجتماعٍ بين السلطات الحدودية التركية [العثمانية] والفارسية للحث على وقف "الاشتباكات الطاحنة" بين الأكراد وتلافي المزيد من العنف والأعمال الانتقامية، بما في ذلك: تعيين مفوض فارسي؛ طلب نجيب باشا أن يقوم عبد الله باشا من السليمانية بجمع كل الزعماء الذين شاركوا في النزاعات الأخيرة ليحضروا الاجتماع؛ تشجيع رولينسون لمحب علي خان، حاكم كرمانشاه، على التعاون وجمع القبائل المعنية على الجانب الفارسي.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ عن مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٠ لسنة ١٨٤٣، بتاريخ ٣٠ أبريل ١٨٤٣. المرفقات مرقمة ٣-١١ ومؤرخة في الفترة ما بين ١٤ فبراير إلى ٣٠ أبريل ١٨٤٣، وتتعلق بشؤون الخليج العربي وبلاد فارس [إيران].تتألف المرفقات المرقمة ٣-١٠ من مراسلات بخصوص:مستودع الفحم في جزيرة خارجسلوك الحاج أحمد، المنشي [الكاتب] العربي في المقيمية البريطانية في الخليج العربي إزاء جهانسوز ميرزا، الذي وصل إلى خارج في يوليو ١٨٤٢ "في رداء وشخصية درويش"، مدعيًا أنه ابن شاه بلاد فارس الراحل، فتح علي شاه قاجار، وعم الشاه الحالينسخة من رسالة (غير مدرجة في هذه المادة) من المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي، المقدم هنري دونداس روبرتسون، يقدم شرحًا لرسالة الاحتجاج التي أرسلها إلى عبد الله بن ثنيان بن إبراهيم آل سعود، الحاكم الفعلي لنجد، الموصوف بأنه "زعيم قرصان" في الخليج العربيتقرير عن الأوضاع الراهنة في مسقط من الوكيل المحلي في مسقط، الخواجة روبن بن أصلان، حتى ٢٠ مارس ١٨٤٣بلاغ عن قتل العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي، اللذين كانا محتجَزَيْن في قلعة بخارى في ١٨ أو ١٩ يونيو ١٨٤٢.تدور أغلب هذه المراسلات بين: سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي؛ المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي؛ السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام، جيمس توماسون.المرفق ١١ عبارة عن رسالة من القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، يحيل فيها نسخًا من إرسالياته إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل أبردين، بخصوص الشؤون الفارسية، ويشمل ذلك:اعتذار من القنصل الفارسي في بغداد عن "اعتراض" مرسال راجل من البعثة البريطانيةرسالة مستلمة من مشهد تبلغ عن: "اجتماع" عقد في جام بين ميرزا موسى خان فراهاني، قائم مقام مشهد، ويار محمد خان [الوزير الوصي على العرش في هراة]، حيث يشتكي الأخير أنه لم يكسب الكثير من علاقاته مع بلاد فارس؛ وفاة "زعيم" [خان] خيوة، الله قلي بهادر خان، وخلافة ابنه محمد رحيم قلي خان؛ "الهدوء" الملاحظ على الحدود الفارسية باتجاه خيوةطلب المقيم البريطاني في الخليج العربي تعليمات بخصوص "قضية قرصنة، إذا أمكن تسميتها بذلك" في الخليج العربي، حيث كانت سفينة فارسية على وشك الإبحار بحمولتها من مرفأ رأس نابند، عندما هاجمها حاكم رأس نابند [رأس عصبان] ونهبهامعلومات من المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي بخصوص موقع بلدة المحمرة [خرمشهر] وتاريخها الحديث، ويشمل ذلك نسخة لخريطة مبدئية رسمها مستر ليتشفيلد، الضابط المسؤول عن السكونة "إميلي"، لموقع المحمرة حسبما يتذكر (ص. ١٦٧)، بتاريخ ٣ يناير ١٨٤٣العلاقات بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: استلام الحكومة الفارسية استخبارات من حاكم كرمانشاه بأن حاكم السليمانية، أحمد باشا، قد أعلن عن نيته الاقتراب من الحدود الفارسية في المنطقة المجاورة لذهاب [سربل ذهاب] مع قوة عسكرية؛ مهاجمة حاكم بغداد لمدينة كربلاء، على ما يبدو بسبب حالة "التمرد" بين القبائل المسيطرة على المدينة، والتي سببت للشاه "انزعاج وانفعال متزايدين" حيث تتضمن كربلاء أضرحة "للطائفة الشيعية من الديانة المحمدية [الإسلامية]"، كما يشكل الفرس نسبةً كبيرةً من سكان المدينة على ما يبدو.تتضمن الإرساليات رسائل مرفقة من: شيل؛ المقيم البريطاني في بغداد، العقيد روبرت تايلور؛ وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي كبير]؛ رئيس الوزراء الفارسي [الصدر الأعظم]، الحاج ميرزا [عباس إیروانی] آقاسي؛ حاكم كرمانشاه، محب علي خان؛ والي أردلان؛ القنصل الفارسي في بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (٧١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٥ مارس ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ٢٣ يناير-١١ فبراير ١٨٤٤.يتكون المرفقان من إرساليات الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي، ولعناية سكرتير الحكومة في الهند مع الحاكم العام، مع مرفقات ذات صلة، بما في ذلك رسالة من رولينسون إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. تتضمن المسائل الرئيسية التي يتناولها الملف ما يلي:ترتيبات إرسال الاتصالات البريدية بين وكالة بغداد والحكومة في الهند عبر مصر ودمشق بواسطة الخدمة البريدية الخاصة ("الضاك" باللغة الهندية) بين بيروت وبغداد، وهي الخدمة التي يستخدمها التجار البريطانيون، وذلك بسبب بطء وعدم انتظام الاتصالات بين الهند والخليج العربيالنزاع بين تركيا وبلاد فارس بشأن المحمرة [خرمشهر]، لا سيما مذكرة مسهبة بقلم رولينسون، بتاريخ ٦ يناير ١٨٤٤، يقدم فيها تقرير عن التاريخ القديم والمعاصر للمنطقة وقبائلها (صص. ٤٤٤-٤٨٠)فظائع يبدو أن باشا الموصل ارتكبها ضد المسيحيين النسطوريين في جبال الأكراد، واستئناف أنشطة المفوضية النسطورية (التي تأخرت مؤقتًا بسبب وفاة باشا الموصل) المرسلة للتحقيق في الحادثةالتوترات الفارسية-التركية، بما في ذلك التقدم البطيء للمفاوضات على معاهدة في أرضروم؛الاضطرابات بين القبائل الفارسية-الكردية على الحدود التركية وعجز محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] عن منع الأتراك المحليين من الانتقام ضد "أعمال النهب" التي ارتكبها الأكرادطلب محمد نجيب باشا استخدام السفينة البخارية الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "نيتوكريس" في قمع القبيلة العربية "المتمردة" التي تسكن المستنقعات على ضفاف نهر الفرات، وتردد رولينسون في التدخل وإحالة المسألة إلى السير ستراتفورد كاننج
دعاوى الاستقلال (عن الباب العالي العثماني) التي أعرب عنها باشا السليمانية ورأي رولينسون بأن بريطانيا ينبغي ألا تدعمها.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.