ملخص: يتعلق الملف بإمداد الغذاء - على شكل حبوب غذائية وفاكهة مجففة - إلى دول الخليج العربي (البحرين، الكويت، مسقط، الساحل المتصالح) وشرق المملكة العربية السعودية، خلال الحرب العالمية الثانية (١٩٣٩-١٩٤٥) وعواقب ذلك. ويتضمن ذلك مراسلات تناقش الحد الأدنى من متطلبات هذه الدول، مصادر الإمداد، وتوفر الشحن.ومن الأسئلة المحددة التي يضمها الملف بخصوص السياسة المتعلقة بذلك الأمر: البحث عن مصادر بديلة للحبوب نتيجةً للحظر المفروض على صادرات الهند بعد المجاعة في البنغال في الفترة ١٩٤٣-١٩٤٤؛ مسألة ما إذا كان ينبغي للحكومة البريطانية أن تدعم أسعار الحبوب العراقية الموردة إلى الخليج العربي لتتناسب مع أسعار الحبوب المستوردة سابقاً من الهند؛ مسألة استخدام ناقلات النفط لشحن القمح إلى البحرين؛ مقترحات لزيادة حصص الشاي والسكر لدول الخليج العربي من أجل تسهيل تجارة المقايضة مع بلاد فارس [إيران].تحظى مشكلة نقص الأرز عالمياً بالاهتمام في الملف أيضاً؛ حيث قُطعت إمدادات الأرز إلى الخليج العربي بالكامل عقب حظر التصدير الهندي. ويشمل ذلك محاولات لاستعادة إمدادات الأرز، كمحاولة دول الخليج لشراء الأرز من بلاد فارس في سنة ١٩٤٥. يوجد في الأوراق ١٣٦-١٤٠ مذكرة أعدها العقيد هارولد ريتشارد باتريك ديكسون بشأن المشاكل الغذائية لبدو الكويت وشمال شرق الجزيرة العربية نتيجةً لوقف إمدادات الأرز.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: المقيم السياسي في الخليج العربي (بيرسي جوردون لوك، تشارلز جيفري برايور، أرنولد كراوشو جالوواي)، مسؤولون في وزارة الخارجية، مسؤولون في مكتب الهند (مكتب شؤون الكومنولث اعتباراً من أغسطس ١٩٤٧)، مسؤولون في مركز تموين الشرق الأوسط، مسؤولون في وزارة الأغذية، مسؤولون في وزارة النقل الحربي، مسؤولون في الخزينة، وممثلون عن الحكومة في الهند - في الإدارة التجارية والإدارة الخارجية وإدارة الغذاء على التوالي.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٤٠٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على تقرير بقلم هيوجو سالفين بولبي، ممثل إدارة البترول في بغداد، عن زيارته إلى كلٍ من عبادان، البحرين، المملكة العربية السعودية والبصرة، وقد أحالت إدارة البترول هذا التقرير إلى مكتب الهند. يصف التقرير زيارات إلى حقول النفط في البحرين والمملكة العربية السعودية، في يونيو ١٩٤٢.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على تقرير حول مستشفى الإرسالية الأمريكية في البحرين. التقرير مقسّم إلى ستة أجزاء. وتتضمن محتوياته:• ملخص للجولة الطبية في المملكة العربية السعودية.• تقرير عن أحوال المدينة والغذاء والسكان.• مشاعر العامة تجاه أنباء الحرب.• نقاش حول الملك.• رسوم الخدمات الطبية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف هذا الملف من رسائل بين جريفز لو من وزارة الإعلام، رولاند تينيسون بيل، إ. و. ر. لومبي، ومكتب الهند تناقش تصوير المقدم السير جيفري برايور، مسؤول العلاقات العامة في الخليج العربي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على أوراق تناقش مسألة إيجاد مدرسين مناسبين للعمل في المملكة العربية السعودية، بناءً على طلب الحكومة السعودية. وتشير الأوراق إلى أن هذه الجهود قد بُذلت بمساعدة المجلس الثقافي البريطاني الذي بحث عن مرشحين محتملين في كلٍ من السودان والهند. وكانت الطائفة التي ينتمي إليها المعلمون هي، كما يبدو من الأوراق، مدعاة للقلقالوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: كان جون كاري (حوالي 1754−1835) نحاتاً لندنياً رائداً وبائع خرائط ومخططات ولوحات كما كان يصنع مجسمات الكرة الأرضية ونشط بين العامين 1787 و1834. تُظهِر هذه الخريطة التي ترجع إلى عام 1804 شبه الجزيرة العربية والأجزاء المجاورة لها من أفريقيا والشرق الأوسط. حُدِّدت طرق القوافل الهامة، بما فيها "طريق القوافل السودانية العظيمة من النيجر إلى القاهرة" و"طريق القوافل من باتسورة [البصرة] إلى حلب" و"قوافل دارفوار (دارفور) إلى مكة عبر دنقلا" و"قوافل السودان إلى مكة مباشرةً عبر سواكِيم (سواكِن)" وعدد من طرق القوافل الأخرى إلى مكة. تَظهر العديد من الممالك الأفريقية، وقد حُدِّدت حدودها بخطوط ملونة، وهناك كذلك منبع محتمل للنيل. كما أُطلِق على الساحل الشمالي للصومال اسم "بلاد المر والبخور". يشير الخط المتعرج المُبين على البحر الأحمر إلى مسار لا فينوس، وهي سفينة حربية فرنسية أبحرت في رحلة استكشافية بالبحر الأحمر والخليج الفارسي والمحيط الهندي بين العامين 1785−1788. تتضمن الخريطة العديد من الملاحظات الأخرى التي تعكس ما كان يعرفه الأوروبيون عن جغرافية المنطقة في بداية القرن التاسع عشر. هناك أربعة مقاييس للمسافات وهي: الأميال العربية العظيمة والبرسنغات الفارسية والميل التشريعي البريطاني والفراسخ الفرنسية الشائعة.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 44 × 50 سنتيمتراً
ملخص: رسم هذه الخريطة من 1740 رسام الخرائط والهيدروغرافي الفرنسي جاك - نيكولاس بيلين (1703-72). نُشرت تلبية لطلب من جان فريدريك فيليبو، كونت موريباس (1701-81)، الذي كان وزيرا للخارجية تحت الملك لويس الخامس عشر. وينحصر تركيز الخريطة على السواحل ولا يوفر أية تفاصيل عن داخلية شبه الجزيرة العربية. كما تظهر ضفافا للؤلؤ بمحاذاة الساحل من البحرين إلى جلفار. ولشار إلى قطر باسم ("كاتارا")، ولكن شبه الجزيرة التي تحويها ليست مرسومة بدقة. لا تظهر الكويت، لكنها تحتوي على إشارة إلى جزيرة "بيليشي".. يدل اسم مير روج أو غولف دارابي (البحر الأحمر أو خليج شبه الجزيرة العربية) على البحر الأحمر. تفسر الملاحظة في أعلى اليمين استخدام ثلاثة رموز مختلفة: النجمة للدلالة على الأماكن التي حددت بواسطة الرصد الفلكي لخطوط العرض والطول، والصليب للدلالة على الأماكن التي حددت بواسطة الرصد الفلكي لخطوط العرض (فقط)، والصليب المعدّل للدلالة على الأماكن التي حددت بواسطة رصد خطوط العرض التي قام بها الملاحون الماهرون.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 20,50 × 23,50 سنتيمتر
ملخص: هذه الخريطة إعادة طبع مع بعض التغييرات لخريطة فرنسية سابقة نُشرت في عام 1740 تلبية لطلب من جان فريدريك فيليبو، كونت موريباس (1701-81)، الذي كان وزيرا للخارجية تحت الملك لويس الخامس عشر. رُسمت الخريطة نقلا عن رسم بياني للمحيط الشرقي، "وهي محسنة من قبل مسوحات معينة ومنظمة وفق عمليات الرصد الفلكي." وتحتوي هذه الطبعة الإنجليزية لخريطة دي موريباس على خرطوشة بعنوان مختلف. يعطي جزء "الملاحظات" في أسفل اليمين مختصرات للميزات الطبيعية على الخريطة ويلاحظ ما يلي: "يشير خط تحت اسم مكان إلى خط العرض حسب رصد علماء الفلك وخط آخر من قبل الملاحين الماهرين." ويقاس خط الطول بالدرجات إلى الشرق من "جزيرة فير" (فيرو في جزر الكناري). وتظهر أسماء البلدات كما كانت على الخريطة الفرنسية السابقة. ويدون البحر الأحمر باسم "البحر الأحمر أو الخليج العربي".الوصف المادي: 1 خريطة؛ ملونة؛ 22 × 24 سنتيمتر
ملخص: نُشرت هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية عام 1720، وهي تظهر العربية السعيدة، والعربية البترائية. كما تشمل مناطق أخرى مثل فلسطين وبلاد ما بين النهرين وكلديا وبلاد فارس ومصر والحبشة. وهناك عدد كبير من البلدات. يحتوي إطار العنوان على تسع قطع نقود مزخرفة. تستعمل الخريطة نفس أسماء القبائل والمدن التي استخدمها بطليموس. كما يدرج بعضها أكثر من مرة، مع بعض الفوارق. إذًا، يمكن أن تشير كل من "إنديكارا" و"إشارة" و"أفانة" إلى نفس المكان: حيث كان ألكسندر الكبير ينوي بناء عاصمة على جزيرة في الخليج العربي، مما يمكنه من السيطرة على التجارة في المنطقة وتوسيع إمبراطوريته (وهو مخطط لم يتمكن من تحقيقه قبل وفاته). وتشير الأبحاث الأثرية إلى أن هذا المكان كان جزيرة فيلكة في الكويت حاليا، على الرغم من أن بعض المؤرخين يرجحون بأن المكان هو جزيرة أبو علي. تظهر الخريطة شبه جزيرة بالقرب من البحرين حاليا. وتدل جزر "أراثوس" و"ثيلاسو" على جزيرتي محرق والبحرين على التوالي والتي تقعان إلى الشمال من قطر. وُضعت الجزيرتان على هذه الخريطة على جانب الساحل الفارسي، ربما نتيجة اختلاط الأسماء مع "هرمز" و"قشم" لدى رسام الخرائط. وتُذكر قطر على الخريطة باسم "كاتارا" ، ولكن شكلها ومكانها ليس دقيق. والخريطة من وضع كريستوف فايغل، وهو نقاش وتاجر تحف فنية وناشر ألماني.الوصف المادي: 1 خريطة؛ ملونة؛ 35,90 × 29,30 سنتيمتر
ملخص: لطالما اعتُبر عالم الجغرافيا ورسام الخرائط الألماني هاينريش كيبيرت (1818–1899) واحداً من أهم رسامي الخرائط العلمية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. كان كيبيرت رئيساً لمعهد فايمر الجغرافي بين 1845 و1852 وأستاذاً بجامعة برلين من عام 1852 وحتى وفاته. تظهر هنا خريطة كيبيرت التي وضعها عام 1852 لشبه الجزيرة العربية. تستند الخريطة إلى "كتاب جغرافيا سي. رِتَر" كما هو موضح بالعنوان، وهي إشارة إلى دي إردكوندي إِم فيرهالتنيس تسور ناتور أوند تسور غيشيشتي ديس مينشين (الجغرافيا وعلاقتها بالطبيعة وتاريخ البشرية)، وهو العمل الرائد المُكون من 23 مجلداً في الجغرافيا العلمية الذي نشره عالم الجغرافيا الألماني كارل غيورغ رِتَر (1779−1859) بين 1822 و1859. تحتوي الخريطة على ثروة من المعلومات الجغرافية والتاريخية، بما فيها طرق الحج والطرق التي اكتشفها المسكتشفان جورج فورستر سادلييه (1819) وجورج أغسطس والين (1848) بشمال شبه الجزيرة العربية وتوضيحات باللغة الألمانية للمصطلحات الجغرافية العربية واختصاراتها. يوجد بالجزء السفلي الأيسر خريطة ملحقة لعمان، توفر تفاصيل أكثر، بما فيها الطرق التي سلكها عالم الطبيعة الفرنسي بيير-مارتن-ريمي أوشير-إلوي والضابط البحري بشركة إيست إنديا جيمس رايموند ويلستيد. طَبعت شركة هاينرش مالمان (1812−1848) الخريطة طباعة حجرية ونشرها ديتريش رايمر، الذي كانت تربطه علاقة طويلة بكيبيرت.الوصف المادي: خريطة واحدة : مطبوعة حجرية ؛ 47 × 36 سنتيمتراً
ملخص: يُرجَّح أن مَن رسَم هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية والمناطق المحيطة بها هو رسام الخرائط والهيدرولوجي الفرنسي ريغوبيرت بون (1727-1794). وقد تكون نسخة تجريبية للخريطة التي تحمل نفس العنوان، المنشورة في أطلسه المسمّي دي توت لي بارتي كونو دو غلوب تيريستر (أطلس لكل المساحات الأرضية المعروفة في العالم). تُمثِّل شبه الجزيرة العربية المحور الرئيسي للخريطة، لكنها تغطي أيضاً جزءاً كبيراً من وادي النيل على الضفة الغربية للبحر الأحمر. وُضِع الأطلس
لخدمة المصالح التجارية والسياسية العالمية للتجار والموظفين الأوروبيين. كان ريغوبيرت بون واحداً من العديد من رسامي الخرائط الفرنسيين المتميزين في القرن الثامن عشر. وقد تعلم الرياضيات بنفسه وترقى في الإدارة الفرنسية إلى أن أصبح كبير الهيدرولوجيين في وزارة البحرية التابعة للدولة. كان ريغوبرت بون منظِّراً ونشَر مراجعة للإسقاط الخرائطي العالمي تحت عنوان برينسيب سور لي ميزور أون لونغير إي أون كاباسيتيه (مبادئ قياس الطول والحجم)، وقد أرسل نسخة منها إلى توماس جيفرسون في 1790 لمناقشتها في الجمعية الأمريكية للفلسفة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 21 × 31 سنتيمتراً
ملخص: رسم هذه الخريطة للخليج الفارسي رسام الخرائط الفرنسي جاك-نيكولا بيلين (1703−1772). يظهر اسم قطر فيها باسم كاتورا. المدن الموجودة على كلٍ من الجانبين العربي والفارسي من الخليج موضحة، كما تُظهِر الخريطة نهراً يصب بالخليج عند ميناء جُلفار (رأس الخيمة الحالية، الإمارات العربية المتحدة). مقياس الرسم بالفراسخ الشائعة ولا توجد خطوط طول أو دوائر عرض. أُلحِق بيلين، الذي تلقى تدريباً كرسام لخرائط المسطحات المائية، بمكتب البحرية الفرنسية وتخصص في رسم الخرائط البحرية التي تُظهِر الخطوط الساحلية. ترسّم في خرائطه خُطى كل من نيكولا سانسون (1600–1667)، وهو عالم الجغرافيا الملكي في عهد الملك لويس الثالث عشر والملك لويس الرابع عشر المعروف بأنه أبو علم رسم الخرائط الفرنسي، وغويوم دي ليزل (1675−1726)، وهو واحد من مجموعة من رسامي الخرائط الفرنسيين الذين انتزعوا الريادة في صناعة الخرائط من الهولنديين في أواخر القرن السابع عشر. ومثلما فعل سانسون ودي ليزل، ركَّز بيلين بشدة على الدقة العلمية بدلاً من الجمال الفني في حد ذاته. وفي عام 1764 نشر لو بوتي أطلس ماريتيم: روكوي دو كارت إي دو بلون دي كاتر بارتي دو موند (الأطلس البحري المُصغَّر: مجموعة من الخرائط والمخططات لأجزاء العالم الأربعة)، وهو عمل مُكوَّن من خمسة مجلدات تحتوي على 581 خريطة. ظهرت هذه الخريطة في اللوحة الثامنة بالمجلد الثالث من هذا العمل، الذي يحتوي خرائط لآسيا (الجزء الأول) وأفريقيا (الجزء الثاني).الوصف المادي: خريطة واحدة : نقش نحاسي واحد؛ 22 × 17 سنتيمتراً