ملخص: هذه الخريطة إعادة طبع مع بعض التغييرات لخريطة فرنسية سابقة نُشرت في عام 1740 تلبية لطلب من جان فريدريك فيليبو، كونت موريباس (1701-81)، الذي كان وزيرا للخارجية تحت الملك لويس الخامس عشر. رُسمت الخريطة نقلا عن رسم بياني للمحيط الشرقي، "وهي محسنة من قبل مسوحات معينة ومنظمة وفق عمليات الرصد الفلكي." وتحتوي هذه الطبعة الإنجليزية لخريطة دي موريباس على خرطوشة بعنوان مختلف. يعطي جزء "الملاحظات" في أسفل اليمين مختصرات للميزات الطبيعية على الخريطة ويلاحظ ما يلي: "يشير خط تحت اسم مكان إلى خط العرض حسب رصد علماء الفلك وخط آخر من قبل الملاحين الماهرين." ويقاس خط الطول بالدرجات إلى الشرق من "جزيرة فير" (فيرو في جزر الكناري). وتظهر أسماء البلدات كما كانت على الخريطة الفرنسية السابقة. ويدون البحر الأحمر باسم "البحر الأحمر أو الخليج العربي".الوصف المادي: 1 خريطة؛ ملونة؛ 22 × 24 سنتيمتر
ملخص: نُشرت هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية عام 1720، وهي تظهر العربية السعيدة، والعربية البترائية. كما تشمل مناطق أخرى مثل فلسطين وبلاد ما بين النهرين وكلديا وبلاد فارس ومصر والحبشة. وهناك عدد كبير من البلدات. يحتوي إطار العنوان على تسع قطع نقود مزخرفة. تستعمل الخريطة نفس أسماء القبائل والمدن التي استخدمها بطليموس. كما يدرج بعضها أكثر من مرة، مع بعض الفوارق. إذًا، يمكن أن تشير كل من "إنديكارا" و"إشارة" و"أفانة" إلى نفس المكان: حيث كان ألكسندر الكبير ينوي بناء عاصمة على جزيرة في الخليج العربي، مما يمكنه من السيطرة على التجارة في المنطقة وتوسيع إمبراطوريته (وهو مخطط لم يتمكن من تحقيقه قبل وفاته). وتشير الأبحاث الأثرية إلى أن هذا المكان كان جزيرة فيلكة في الكويت حاليا، على الرغم من أن بعض المؤرخين يرجحون بأن المكان هو جزيرة أبو علي. تظهر الخريطة شبه جزيرة بالقرب من البحرين حاليا. وتدل جزر "أراثوس" و"ثيلاسو" على جزيرتي محرق والبحرين على التوالي والتي تقعان إلى الشمال من قطر. وُضعت الجزيرتان على هذه الخريطة على جانب الساحل الفارسي، ربما نتيجة اختلاط الأسماء مع "هرمز" و"قشم" لدى رسام الخرائط. وتُذكر قطر على الخريطة باسم "كاتارا" ، ولكن شكلها ومكانها ليس دقيق. والخريطة من وضع كريستوف فايغل، وهو نقاش وتاجر تحف فنية وناشر ألماني.الوصف المادي: 1 خريطة؛ ملونة؛ 35,90 × 29,30 سنتيمتر
ملخص: لطالما اعتُبر عالم الجغرافيا ورسام الخرائط الألماني هاينريش كيبيرت (1818–1899) واحداً من أهم رسامي الخرائط العلمية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. كان كيبيرت رئيساً لمعهد فايمر الجغرافي بين 1845 و1852 وأستاذاً بجامعة برلين من عام 1852 وحتى وفاته. تظهر هنا خريطة كيبيرت التي وضعها عام 1852 لشبه الجزيرة العربية. تستند الخريطة إلى "كتاب جغرافيا سي. رِتَر" كما هو موضح بالعنوان، وهي إشارة إلى دي إردكوندي إِم فيرهالتنيس تسور ناتور أوند تسور غيشيشتي ديس مينشين (الجغرافيا وعلاقتها بالطبيعة وتاريخ البشرية)، وهو العمل الرائد المُكون من 23 مجلداً في الجغرافيا العلمية الذي نشره عالم الجغرافيا الألماني كارل غيورغ رِتَر (1779−1859) بين 1822 و1859. تحتوي الخريطة على ثروة من المعلومات الجغرافية والتاريخية، بما فيها طرق الحج والطرق التي اكتشفها المسكتشفان جورج فورستر سادلييه (1819) وجورج أغسطس والين (1848) بشمال شبه الجزيرة العربية وتوضيحات باللغة الألمانية للمصطلحات الجغرافية العربية واختصاراتها. يوجد بالجزء السفلي الأيسر خريطة ملحقة لعمان، توفر تفاصيل أكثر، بما فيها الطرق التي سلكها عالم الطبيعة الفرنسي بيير-مارتن-ريمي أوشير-إلوي والضابط البحري بشركة إيست إنديا جيمس رايموند ويلستيد. طَبعت شركة هاينرش مالمان (1812−1848) الخريطة طباعة حجرية ونشرها ديتريش رايمر، الذي كانت تربطه علاقة طويلة بكيبيرت.الوصف المادي: خريطة واحدة : مطبوعة حجرية ؛ 47 × 36 سنتيمتراً
ملخص: نشرت مؤسسة جاي. إتش. كولتون وشركاه النيويوركية هذه الخريطة التي تُظهِر شبه الجزيرة العربية وبلاد فارس (إيران الحالية) وأفْغانستان وبلوشستان (الواقعة في إيران وباكستان الحاليتين). استُخدِم التلوين لتوضيح الحدود وبعض المقاطعات أو مناطق الاستيطان المحددة. تُظهِر الخريطة مدناً وجبالاً وطرقاً وتتضمن بعض الملاحظات بشأن الخصائص الطوبوغرافية. كما تَظهر مدينة الزبارة القطرية القديمة. الخريطة مصحوبة بملخص من صفحة واحدة لجغرافيا أفغانستان وبلوشستان وشعبيهما ونواحيهما الرئيسية وتاريخهما الحديث. ظهرت الخريطة لاحقاً في طبعة عام 1865 من أطلس كولتون العام وهي تعكس المستوى العام لمعرفة جغرافيا الشرق الأوسط في أمريكا في منتصف القرن التاسع عشر. أسس جوزيف هاتشينز كولتون (1800-1893) شركة جاي. إتش. كولتون وشركاه في نيويورك سيتي عام 1831 تقريباً. كان هاتشينز من أهل ماساتشوسيتس ولم يحصل إلا على التعليم الأساسي وربما القليل من التدريب في مجال الجغرافيا أو رسم الخرائط. طوَّر كولتون الشركة حتى صارت واحدة من أكبر دور نشر الخرائط والأطالس، وذلك من خلال شراء حقوق طبع الخرائط الأخرى وإعادة نشرها، إلى أن شرعت الشركة لاحقاً في إنشاء الخرائط والأطالس الخاصة بها. وفي خمسينيات القرن التاسع عشر، تغيّر اسم المؤسسة إلى جي. دبليو. وَسي. بي. كولتون وشركاهما، بعدما أَشْرَك كولتون أبناءه، جورج وُلْوارث كولتون (1827–1901) وتشارلز بي. كولتون (1832–1916)، في العمل. وكما هو الحال في هذه الخريطة، فإن جميع خرائط كولتون تقريباً كانت تُحاط بأُطُر مزخرفة من فروع الكَرمة المتشابكة أو الأزهار أو الأشكال الهندسية.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة ؛ 31 × 36 سنتيمتراً
ملخص: رسم رسام الخرائط والمسطحات المائية الفرنسي جاك-نيكولا بيلين (1703−1772) هذه الخريطة للخطوط الساحلية لشبه الجزيرة العربية والمناطق المجاورة. أُلحِق بيلين بمكتب البحرية الفرنسية لأكثر من 50 عاماً وتخصص في رسم الخرائط البحرية. كما أنه رسم أغلب خرائط إيستوار جينيرال دي فواياج: أو نوفال كوليكسيون دو توت لي رولاسيون دو فواياج بار مار إي بار تير كي أون إيتي بوبلييه جوسكا بريزون دون لي ديفيرونت لونغ دو توت لي ناسيون كونو (التاريخ العام للرحلات، أو مجموعة جديدة لجميع تقارير الرحلات بحراً وبراً، التي نُشِرت حتى الآن باللغات المختلفة التي تتحدث بها جميع البلدان المعروفة)، وهو ملخص مكون من 15 مجلداً حرره الأب أنطوان-فرنسوا بريفو (1697–1763) ونُشِر بين العامين 1746 و1759. ظهرت هذه الخريطة في المجلد الأول من هذا العمل. تُظهِر الخريطة الخطوط الساحلية والموانئ ومناطق المياه الضحلة على السواحل. كانت مسألة تحديد المواقع تعوزها الدقة العلمية في ذلك الوقت، ولذلك توضِّح ملحوظةٌ في الجزء العلوي الأيمن استخدام ثلاثة رموز مختلفة على الخريطة، وهي نجمة للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عن طريق الملاحظات الفلكية لخطوط الطول ودوائر العرض؛ وصليب للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عن طريق الملاحظات الفلكية لدوائر العرض (فقط)؛ وصليب مُعدَّل للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عبر دوائر العرض عن طريق ملاحظات البحارة المهرة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 22 × 25 سنتيمتراً
ملخص: دمغة الناشر:طباعة ل. ج. هيبيرت بمطبعة مكتب ظابط الإمدادات بسلاح الخيول.علامات مميزة:التضاريس موضّحة بالتظليل.تُبين مواقع القبائل وتحتوي على أسماء الحكّام مع الإشارة إلى الحدود بخطٍّ متقطّعٍ ملون. وتملأ وجه الخريطة ملاحظات خاصةٌ بالبلد.الوصف المادي: الأبعاد:٣٠٠ × ٤٠٠ مم
ملخص: علامات مميزة:التضاريس موضّحة بالتظليل.تغطي وجه الخريطة شروحات تتعلق بالإنتاج الزراعي في المنطقة.تذييل:يوجد على صفحة الوجه ناحية اليسار: "مكتب الهند، غرفة الخرائط". يوجد في أسفل يمين الخريطة: "وقّع عليها س. ب. هاينز، قبطان في البحرية الهندية والوكيل السياسي - عدن".الوصف المادي: المواد:قلم وحبر على قماش استشفافالأبعاد:٤٠٠ x ٤٧٠ مم
ملخص: هذه الخريطة من 1707 لشبه الجزيرة العربية والمناطق المجاورة لها من إنتاج بيتر فان دير أ (1659-1733)، وهو ناشر هولندي وبائع كتب تخصص في إعادة إصدار الخرائط التي تم الحصول عليها من رسامي الخرائط السابقين. ويبدو أن الخريطة مبنية على عمل برتغالي سابق، وتستخدم مزيجا من الهولندية واللاتينية والبرتغالية في العنواوين وأسماء الأماكن. تشمل الخريطة الأجزاء الشرقية والوسطى فقط من شبه الجزيرة، والتي تظهر على شكل يختلف عن العديد من الخرائط الأخرى. تظهر الخريطة أربعة أنهار على الجهة العربية (الغربية)، ولكنها تمتد في عمق شبه الجزيرة أكثر منها في خرائط أخرى. وتسمي الخريطة الأحساء بثلاثة أسماء: "أحسا"، "لبسا"، و"لسا". ويسمى الخليج العربي بالخليج الفارسي أو خليج البصرة. ويسمى مضيق هرمز فريتوم بصورة أو مضيق البصرة.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 14 × 21,50 سنتيمتر
ملخص: يتألف الملف من برقيات ورسائل ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلّق بمراقبة مسؤولين بريطانيين لأنشطة الكونت بايرون كون دي بروروك وبعثاته في اليمن والخليج العربي. يشمل ذلك محاولات للبحث عن مدينة أوبار [وبار] القديمة المفقودة في الربع الخالي والعاصمة الأسطورية لملكة سبأ.تتعلق المناقشة الواردة في الملف بمراسلات مع المعاهد العلمية (الجمعية الجغرافية الملكية؛ المعهد الملكي الأنثروبولوجي) فيما يتعلق بمؤهلات دي بروروك العلمية وجنسيته واسمه ولقبه. كما تجري مناقشة رفض سلطان مسقط السماح لبعثة بالانطلاق من مسقط والرفض البريطاني للسماح بالانطلاق من الشارقة. يتناول النقاش أيضاً المخاوف البريطانية بشأن دوافع البعثة وارتباطها بالمصالح النفطية الإيطالية.يتضمن الملف رسالة مكتوبة بخط اليد من بروروك إلى مكتب الهند (الورقة ٣٢) وإعلانًا لمحاضرة مسائية في "ذي بمب هاوس" في مدينة باث (الورقة ١٠).يحتوي الملف على مراسلات متبادلة بين كلٍ من: إدارة مراقبة الجوازات، وزارة الخارجية، لندن؛ المقيم السياسي في الخليج العربي؛ ومكتب الهند في لندن.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٧ وينتهي في ص. ٦٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: تتألف هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٠ مؤرخة في ١٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ يناير-١٩ مارس ١٨٥٦.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا مرفقات بمراسلات وقرارًا للمجلس.تتناول الأوراق المسائل التالية:قرار كوجلان بمواصلة الحصار البريطاني على بربرة، وتجاهل اعتراف (صص. ٣١٠-٣١١) لسجين يُدعى علي محمد أحضر إلى عدن على متن السفينة "ماهي"، حيث لا يعتقد أنه كان العقل المدبر وراء الهجوم على الحملة الصومالية التي قادها الملازم ريتشارد بورتون، وقد نبذه وجهاء قبيلة هبر أول
الأحداث المتعلقة بزيلع، بما في ذلك: محاولة الحاج شرماركي علي صالح استعادة منصب الحاكم بعدما أطاحت به السلطات التركية [العثمانية] مؤخرًا؛ محاولة كوجلان منع شرماركي من حصار زيلع مما قد يتسبب في تعطيل سلاسل التوريد البريطانية، عن طريق إرسال المقيم البريطاني المساعد للتنسيق بين شرماركي والسلطات التركية؛ جهود كوجلان للتأكد من تأثير إعلان السلطان [العثماني] حظر العبودية في زيلع، مع الأخذ في الاعتبار أخبار وصول "قافلة رقيق ضخمة" من الداخل (صص ٣١٤-٣١٥)ورود أخبار من المخا عن تفشي وباء الكوليرا في معسكر قبيلة عسير، مما أسفر على ما يبدو عن وفاة حاكم القبيلة وتراجع القوة عن حملتها المفترضة لمهاجمة موانئ البحر الأحمر في اليمنالعلاقات بين "حاكمي" العبادلة والعوالقة في عدن فيما يتعلق بمطالباتهما المتبادلة بشأن حصن بئر أحمد، بما في ذلك: رسالة بعثها سكرتير الحكومة في بومباي إلى المقيم البريطاني في حيدر أباد يطلب منه أن يجمع معلومات حول النفوذ الواضح "للسردار عبد الله بن علي العولقي" وهو "جمعدار في خدمة صاحب السمو نظام حيدر أباد" (ص. ٣٢٢)؛ وقرار كوجلان بالامتناع عن التدخل بشرط ألا يتسبب النزاع في انقطاع التجارةمعلومات استخباراتية تتعلق بالوضع في مصوع، بما في ذلك رسالة من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]. تبلغ الرسالة عن وعد قطعه نائب مصوع لإعادة فرض النظام ولكن الغياب الحالي لأي حاكم يجعل مصوع "بلا جنود وبلا حماية ويترك السكان يواجهون قدرهم" (ص. ٣١٨)تقرير لستيفن بيج يصف الوضع في جدة ومحيطها منذ التمرد الفاشل الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، بما في ذلك: وصف بيج للاشتباك الأخير في الطائف (التي انسحب نحوها عبد المطلب) بين الجنود "البدو" والأتراك [العثمانيين]؛ قلقه بشأن تأخر وصول الشريف الجديد محمد بن عبد المعين بن عون؛ اعتقاد بيج بأن وصول السفينة "إلفينستون" إلى جدة كان فعالاً في منع المزيد من الاضطرابات وطلبه أن تعود السفينة إلى هناك بحلول أبريل لتجنب هجمات "البدو" المحتملة في حال لم يصل الشريف الجديد بعد؛ والرأي القائل بأن تمرد عبد المطلب لم يُسحق كما يجب
تقارير عن تفشي الجدري والتيفوئيد في بلدة عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٧ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٦ فبراير ١٨٥٦.المتراسلون الرئيسيون هم العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ في شركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا ثلاثة قرارات ذات صلة لمجلس الإدارة.تتناول الأوراق المسائل التالية:حالة "الهدوء" في عدن، بما في ذلك العلاقات بين "حكام" العوالق والعبادلة وحشد أحمد بن عبد الله الفضلي، حاكم قبيلة الفضلي، لمؤيدين بخصوص مخصصاته المالية (لدى السلطات البريطانية)أخبار من المخا والحديدة تتعلق بالوضع الخطير في اليمن، لا سيما فيما يتعلق بقوة من قبيلة عسير، يُشاع أن قوتها تتراوح بين ٣٠ و٤٠ ألف جندي، وأنها تتقدم للاستيلاء على موانئ اليمن، بما في ذلك نسخ من رسالة من كبار تجار المخا يطالبون بالحماية البريطانية؛ تعليمات كوجلان إلى قائد الفرقاطة البخارية التابعة لشركة الهند الشرقية "كوين"، للذهاب إلى المخا والحديدة، وإذا لزم الأمر مساعدة "رعايا القوى المتحالفة الذين يعيشون هناك"، أو الذهاب إلى جدة كما أُمر سابقًا؛ وتقرير كوجلان إلى بومباي بشأن قوة الدفاعات العثمانية في المخا والحديدة
انتشار الجدري في عدن، بما في ذلك: احتمال وصوله إلى شبه الجزيرة بواسطة البواخر التجارية من كلكتا، على الأرجح "هندوستان"؛ "تقرير يومي عن الجدري السائد بين العديد من الهيئات والإدارات في عدن"، مؤرخ في ١ فبراير ١٨٥٦، أعدّه المشرف على الإدارة الطبية في عدن (ص. ٢٥٢)؛ والتدابير المتخذة للحد من الانتشار بما في ذلك استخدام جزيرة صيرة كمحطة للحجر الصحي والبدء في برنامج التطعيم
معلومات استخباراتية نقلها قائد السفينة "كوين" عن نجاح السلطات والقوات العثمانية في قمع الثورة في مكة وجدة، وهزيمتهم لاحقًا "على يد البدو" في محاولتهم الاستيلاء على الطائف التي هرب إليها زعيم التمرد الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد
الوضع السياسي في مصوع في أعقاب التمرد على حاكم مصوع، بما في ذلك نسخة من رسالة إلى كوجلان من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [الآن إثيوبيا]، تفيد بأن الحاكم قد غادر من أجل استدعاء دعم القوات المصرية؛ وتقرير كوجلان لاحقًا إلى بومباي بأنه نظرًا لأن الوضع أقل خطورة من الوضع في اليمن، فقد غادر قائد السفينة "كوين" إلى الحديدة
رسالتان من ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، بخصوص "الاضطرابات في مكة". تذكر الرسالتان أن فرمان السلطان [حاكم الدولة العثمانية] بحظر الرق هو سبب التمرد؛ وتبلغان عن إغلاق الطريق بين جدة ومكة؛ وتطلبان بسفينة تابعة لشركة الهند الشرقية من أجل حماية الممتلكات البريطانية والممتلكات الهندية البريطانية المعرضة للخطر؛ وتبلغان عن أن زعيم المتمردين عبد المطلب قد فر إلى الطائف مع ٤٠٠٠ إلى ٥٠٠٠ من أتباعه.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٨ مؤرخة في ٥ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣-٢٧ فبراير ١٨٥٦.تحتوي المادة على تقرير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، يتناول الوضع في عدن ومنطقة ساحل البحر الأحمر في اليمن، بما في ذلك خمس رسائل تحمل معلومات استخباراتية من: القبطان جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن ومحطة البحر الأحمر؛ ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ محمود باشا، حاكم اليمن؛ جورجي كوستانتي ثيوفاني من الحديدة؛ والحاج عبد الرسول، من المخا.يتعلق تقرير كوجلان ومرفقاته بشكل رئيسي بالشائعات المتباينة عن تقدم قوة يتراوح عددها ما بين ٣٠٠٠٠ و٥٠٠٠٠ من قبيلة عسير، جنوبًا نحو اليمن بنية مهاجمة الحديدة وغيرها من موانئ البحر الأحمر بالإضافة إلى لحج. هناك إشارة خاصة إلى:وصول السفينتان "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة والترتيبات التي أجراها قادتهما لحماية حاكم البلدة أسرته
تفاصيل قوة دفاعات وتحصينات الحديدةالامتنان الظاهر لمحمود باشا، حاكم اليمن، لوصول السفينتين البريطانيتين، ومغادرته شمالًا إلى اللحية لطمأنة سكان تلك البلدة، وتجنيد جنود إضافيين، والانطباع بأن المساعدة العسكرية الإضافية في طريقها من بومباي.كما يغطي تقرير كوجلان أخبار الوضع في مكة وجدة في أعقاب التمرد الأخير، بما في ذلك: الهدوء يعم كلتا المدينتين الآن؛ تلاشي "التمرد" الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد إلى حد كبير منذ الاشتباك العسكري في الطائف بين "البدو" والجنود الأتراك [العثمانيين]؛ والوصول المرتقب لشريف جديد إلى مكة.تتضمن المادة أيضًا قرارًا لمجلس الإدارة يشير إلى أن الحاكم في المجلس يرغب في زيادة عدد المتطوعين في خيّالة السند غير النظامية للعمل في عدن إلى مائة متطوع.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)