عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
61. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٦ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٢ مارس-١٦ أبريل ١٨٥٦.تضم المرفقات نسخًا من التقارير والرسائل التي أحالها العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، ومراسلات كوجلان مع حكومة بومباي. وهي تتعلق بشكل أساسي بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية على سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في: مكة وجدة؛ والحديدة؛ ومصوع.وهي تغطي على وجه التحديد:الانتفاضة التي قادها شريف مكة "المتمرد"، الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، احتجاجًا، كما زُعم، على إلغاء سلطان الدولة العثمانية لتجارة الرقيق؛ نية الشريف المزعومة في مهاجمة جدة ونهبها؛ تراجع الشريف إلى الطائف مع أتباعه وهجْرهم له بعد اشتباك مع الجنود العثمانيين؛ إعادة إرساء النظام في جدة ومكة؛ الوصول المحتمل لشريف مكة الجديد، محمد بن عبد المعين بن عونالمحاولة الفاشلة التي قامت بها قبيلة عسير لمهاجمة مينائي الحديدة والمخا من أجل طرد الأتراك [السلطات المحلية العثمانية] من اليمن، ومن ثم مهاجمة عدن، بما في ذلك: انسحاب التجار البريطانيين وعائلاتهم إلى الميناء الآمن في رأس المجاملة؛ اقتراب قبيلة عسير "بأعداد كبيرة" (ص. ٧٥) في الحديدة؛ وصول السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة؛ الدفاع عن الميناء الذي نظمه حاكم الحديدة (دون مساعدة بريطانية)؛ تراجع قبيلة عسير بسبب المرض وعدم كفاية المؤن؛ وإشاعة عن وفاة القادة وما يصل إلى ١٠٠٠٠ من أفراد قوة عسير بسبب الكوليراانتفاضة في مصوع قيل إنها ناجمة عن السياسات العنيفة والقمعية للسلطات، وتراجعها بعد وصول السفينة "إلفينستون" ووساطة نائب حاكم مصوع مع "المتمردين". تتناول هذه المادة أيضًا: الخدمات اللوجستية لتنظيم عودة السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى مصوع وجدة والحديدة في أبريل لتجنب تجدد الاضطرابات في تلك الأماكن؛ معلومات استخبارية تلقاها كوجلان من حكومة بومباي، عن بعض الأفراد "الصوماليين" والعرب الذين يعملون لدى الوكالة السياسية "الذين لا ينبغي الاعتماد عليهم" وإذا لم تتم مراقبتهم عن كثب "سيخونون أرباب عملهم لصالح عرب عسير الذين يقتربون في اتجاه عدن" (ص. ١٠١)؛ تأكيد كوجلان على أن جميع المداخل البرية المؤدية إلى عدن مؤمّنة وأن الأفراد "الخونة" المعروفين يخضعون للمراقبة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان؛ حكومة بومباي؛ النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية؛ ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
62. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠١ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٢٧ أغسطس ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ٣٠ يوليو-٢٧ أغسطس ١٨٤٦.تتعلق الأوراق في أغلبها بتقارير عن هجوم وشيك على عدن على يد قوة قائدها "متعصب اسمه السيد إسماعيل قادمًا من مكة إلى هذه المنطقة من خلال عمليات زحف بطيئة، يُرافقه عدد من الدراويش وغيرهم من المتعصبين الدينيين، وقد صرح علانية بعزمه على إزاحة "الأجانب" من "حصن المسلمين" (ص. ١٤٦)، وتتناول وتتضمن على نحو خاص:تقرير ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي، يتضمن معلومات استخبارية عن تقدم السيد إسماعيل وأتباعه نحو عدن خلال الفترة ١-١٥ أغسطس، بما في ذلك: اجتماعات السيد إسماعيل العلنية مع "الحكام" المحليين، مما جمع أتباعًا إضافيين من قبائل مختلفة؛ دعم أحد أبناء السلطان محسن بن فضل العبدلي، سلطان لحج، "للقضية المقدسة"؛ نفوذ السيد إسماعيل وشهرته بامتلاك قوات غازية "خارقة" (ص. ١٤٧)، مما أدى إلى مغادرة ١٢٠٠-١٤٠٠ شخص من سكان عدن للمدينة تحسبًا لهزيمة الإنجليزنسخ من تعليمات هينز إلى المقدم هـ. ر. ميلنر، قائد القوات في عدن، والمقدم و. ك. باركر، الضابط البحري الأول، بخصوص ترتيبات صد أي عمل عدواني، بما في ذلك: منع دخول أسلحة إلى عدن من خلال السور الدفاعي؛ تقدير القوة العسكرية والذخيرة الموجودة في عدن. تفتيش جميع المراكب التي تدخل ميناء عدن. مراقبة الأعداد التي تدخل بصورة يومية عبر بوابات المدينة (صص. ١٤٩-١٥١)محضر أعده الحاكم والرئيس في المجلس، بومباي، ووافق عليه أعضاء المجلس، بشأن التدابير الواجب اتخاذها ردًا على المعلومات الواردة بخصوص احتمال شن هجوم على عدنتعليمات السكرتير العام لحكومة بومباي إلى المجلس العسكري ومشرف البحرية الهندية ونائب قائد التموين بالجيش، بومباي، بخصوص: ترتيبات إمداد عدن بأي نقص في المؤن العسكرية والملح عن طريق السفينة "سيميناريس" أو أي سفينة أخرى؛ إعادة جميع القوات والأسلحة في عدن (ص. ١٦٦)؛ معلومات عن السفن الممكن إرسالها فورًا أو تجهيزها للإبحار إلى عدن، بما في ذلك تلك المتجهة إلى الخليج العربي؛ وقف الرواتب التقاعدية (أو المخصصات المالية) لأي "حكام" يُحتمل انضمامهم إلى السيد إسماعيل؛ الاتفاق على عدم ضرورة إرسال قوة إلى عدن في هذه المرحلة.الوصف المادي: مادة واحدة (٣١ ورقة)
63. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٦ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠. المرفقات المرقمة ٣-١٥ والمؤرخة خلال الفترة من ٢٥ مايو إلى ٢٤ يونيو ١٨٥٠ تتألف من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي.تتناول المرفقات مسائل تشمل:إبلاغ الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، عن وجود "شخص مؤذٍ'' من عدن، بحسب اعتقاده، نشر خبرًا بقدوم ثلاث أو أربع سفن بخارية بريطانية مُحملة بقوات ومدافع إلى المنطقة وبعزم البريطانيين التقدم إلى داخل البلاد، مُحدثًا حالة ذعر مفاجئ. ومع هذا، يفيد هينز بكتابة رسالة ودية إلى السلطان علي بن محسن العبدلي الأول، سلطان لحج، يسخر فيها من "هذا الهراء"، وقد بددت هذه الرسالة جميع المخاوف بشكل فوريإبلاغ هينز عن وجود القوات التركية [العثمانية] المُكلفة بالاستلاء على المكلا والشحر في المخا، وباتحاد "عرب" المكلا والشحر، وبارتكاز القوات العربية الرئيسية في بندر بروم متأهبين لاستقبالهم ومهاجمتهم. يذكر هينز اعتقاده بأنه إذا استمر "الأتراك" في هذا الهجوم، فستكون النتيجة تدمير الأسطول التركي والاستيلاء عليه وقتل قواته العسكرية أو أسرهمإطلاق نيران على مركب غير مسلح تابع للفرقاطة البخارية "أوكلاند" المملوكة لشركة الهند الشرقية "بدون أدنى استفزاز" (حسب أقوال هينز) على يد "عربي من قبيلة الجزيرة العربية" اسمه باقي(؟) بن عبد الله، في ٢٩ مايو ١٨٥٠، مما أسفر عن مقتل أحد البحارة وجرح آخر. يؤكد هينز بأن هدم بلدة بير أحمد سيمثل "عقابًا عادلًا" على حادثة القتل، ومع ذلك يعتقد هينز بأنه من الصواب ترك تحديد العقوبة للسلطان العبدلي [سلطان لحج] نظرًا لتبعية حاكم البلدة لهإبلاغ هينز عن تقديم المطالب التالية إلى سلطان لحج: تسليم باقي بن عبد الله إليه إلى حين أن تُقرر الحكومة عقوبته؛ تغيير الشيخ حيدرة بن مهدي، حاكم بير أحمد، بحاكم آخر يتبع سلطان لحج العبدلي، حيث أظهر الشيخ حيدرة بن مهدي "فكرًا عنيفًا وعدوانيًا" تجاه البريطانيين، ويؤكد هينز موافقة الشيخ حيدرة على سلوك باقي بن عبد الله وتواطؤه في هروبه إلى بلاد الصبيحيتسليم رسالة من الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني، وصندوق بداخله ٣٠٠ جنيهًا ذهبيًا (السفرن)، إلى ملك شوا.تدور المراسلات بين كُلٍّ من: حكومة بومباي؛ هينز؛ سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، السير هنري مايرز إليوت؛ القنصل العام البريطاني في مصر، تشارلز أوجستس موراي؛ اللورد بالمرستون؛ القبطان ج. ب. ساندرز، الضابط البحري الأول في عدن؛ القائد جون ستيفنس، قائد السفينة "أوكلاند" .توجد ملحوظة بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٩٠٦ تُشير إلى عدم وجود المرفق رقم ١٦ والمرفق رقم ١٧ المذكورين في وصف المحتويات على أنهما نسخ من صحيفة "بومباي أوفرلاند تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٧ ورقة)
64. شبه الجزيرة العربية
- الوصف:
- ملخص: ترجع هذه الخريطة اللاتينية لشبه الجزيرة العربية إلى 1662، وهي نسخة لخريطة سابقة لويلم يانسون بلاو (1571-1638)، مؤسس شركة بلاو الخرائطية. إنها من أوائل الخرائط التي تبين الميزات الداخلية لشبه الجزيرة العربية. تُمثل فيها الجبال بينما تشير الأشجار إلى الواحات والنقاط إلى ودائع اللؤلؤ في الخليج العربي. وتستخدم الخريطة المنقطة للدلالة على الحدود الدولية. وتدل ثلاثة أسماء على البحر الأحمر: ماري ربرم (البحر الأحمر) وماري مكة (بحر مكة) وسينوس أرابيكوس (خليج شبه الجزيرة العربية). نشرت شركة بلاو أول طبعة لأتلاس نوفس (الأطلس الجديد) في 1635. وتولى الأبناء جوان (1596-1673) وكورنيليوس (توفي سنة 1648) مهام الشركة بعد وفاة والديهما واستمرا في إنتاج طبعات موسعة ومحسنة للأطلس.الوصف المادي: 1 خريطة؛ ملونة؛ 40 × 51 سنتيمتر
65. شبه الجزيرة العربية
- الوصف:
- ملخص: هذه الخريطة من 1616 إعادة طبعة لعمل لجودوكس هندويس (1563-1612) وهو رسام خرائط ونقاش فلمنكي استقر في أمستردام في حوالي 1593 وأسس عملا لإنتاج أول خرائط ضخمة للعالم. تشمل الخريطة الأراضي من غرب خليج السويس إلى الجانب الشرقي لشبه الجزيرة العربية، ومن مصب الفراا إلى عدن. البدان الوحيدة التي تظهر على الساحل الغربي للخليج الفارسي أو الخليج العربي هي قطر ("كاتارا") و"غودو"، و"كاتيفا". كما تظهر الخريطة ضفاف رملية حول الساحل والأنهار في المدينة ومكة. وهنالك عدد قليل من البلدات والمناطق، بالإضاقة إلى سلسلة جبال في وسط شبه الجزيرة. ويتكرر اسم القطيف في اسم بلدة "كتيفة" ومنطقة "الكاتف". وتدل الإشارة إلى موقع شبه الجزيرة المقابلة للبحرين الغير مسماة، حيث توجد "كاتارا". وتظهر أنهار الساحل العربي التي تُسجل عادة قريبة جدا من بعضها. وبينما يسمى الخليج العربي "بيرسيكوس سينوس" (الخليج الفارسي) لم يُعيَّن اسم للبحر الأحمر. تظهر منطقة الأيامان كثيفة السكان على الخريطة. يستعمل رسام الخرائط القلاع للدلالة على المدن والخطوط المتقطعة ليبين تقسيم شبه الجزيرة العربية إلى ثلاثة أجزاء.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 11,60 × 8,50 سنتيمتر
66. شبه الجزيرة العربية
- الوصف:
- ملخص: هذه الخريطة من 1616، والتي تحتوي على أسماء الأماكن باللاتينية، إعادة طبعة لعمل لجودوكس هندويس (1563-1612) وهو رسام خرائط ونقاش فلمنكي استقر في أمستردام في حوالي 1593 وأسس عملا لإنتاج أول خرائط ضخمة للعالم. إن أسماء الأماكن على الخريطة غير واضحة. تظهر "كورومانيس" على العديد من الخرائط القديمة في الكويت حاليا، بينما تظهر هنا ما بعد "كتيفة"، أو القطيف. ومن الممكن أن تكون "لونا"، التي تقع على الحزام الساحلي للخليج العربي، رأس التنورة، الواقعة بالقرب من "كارمونيس". ويعتقد بعض المؤرخين أن "كارمون" أو "كارمونيس" مشتقة من الاسم العربي خور عماني، الذي يظهر في نقاط مختلفة على ساحل الخليج العربي. ومن الممكن أن يكون هذا المكان "كور بوبيان"، أو خور بوبيان باللغة العربية. وهناك مدينة لها اسم غريب، "بابا"، وهي متاخمة لنهر وُضع على أراضي دولة الإمارات العربية المتحدة حاليا. تقع جلفار بعد "كاساب"، وهو اسم لا يفهمه الباحثون العصريون. وتمثل قطر والبحرين في شكل غامض على الخريطة، كما يصعب تحديدهما.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 8,50 × 12,10 سنتيمتر
67. شبه الجزيرة العربية
- الوصف:
- ملخص: ظهرت هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية في طبعة عام 1856 من أطلس العالم الذي نشره للمرة الأولى جيمس ويلد (1790-1836) عام 1824، وتبعته طبعات متتالية تحت إشراف ابنه، جيمس ويلد الابن (1812-1887). أُشير إلى التقسيمات السياسية بخطوط ملونة، وأُعطِي مقياس الرسم بالأميال الإنجليزية. تَظهر بالخريطة مدن وقرى وآبار وطرق القوافل إلى مكة المكرمة. هناك تعليق توضيحي بالخريطة يعكس المعرفة الأوروبية المحدودة بجغرافيا بعض أجزاء شبه الجزيرة، وهو ينص على أن "الجزء الداخلي من شبه الجزيرة العربية يتألف على الأرجح من أرضٍ منبسطة تنحدر في اتجاه الخليج الفارسي، حيث تحتل الصحارى الشاسعة جزءاً كبيراً منها، وتتخللها بعض الواحات الجبلية الصغيرة." انضم جيمس ويلد الابن إلى شركة والده المتخصصة في رسم الخرائط والنشر، التي ورثها لاحقاً، بعد أن أتم دراسته في الأكاديمية العسكرية الملكية بووليتش. نشر ويلد خرائط متعددة، هدف الكثير منها إلى إرضاء اهتمامات العامة فيما يتعلق بالأحداث الجارية آنذاك، التي تضمنت الحرب الأنغلو-أفغانية الأولى والتدافع بحثاً عن الذهب بكاليفورنيا وحرب القرم. تميزت خرائط ويلد بجودتها العالية، وقد عُين في منصب جغرافيّ الملكة فيكتوريا والأمير ألبرت.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 21 × 26 سنتيمتراً
68. شبه الجزيرة العربية
- الوصف:
- ملخص: تُظهِر هذه الخريطة البريطانية التي ترجع إلى القرن التاسع عشر شبه الجزيرة العربية والأجزاء المجاورة لها بأفريقيا بما فيها مصر والسودان والحبشة. اُستُخدم في الخريطة التقسيمُ اليوناني والروماني التقليدي لشبه الجزيرة العربية إلى ثلاثة أجزاء، هي العربية البترائية والعربية الصحراوية والعربية السعيدة. تَظهر قطر باسم كاتورا، وقد أُشير كذلك إلى عُمان والبحرين وأراضي مكة والمدينة. تُبرز الخريطة الأجزاء الداخلية الشاسعة الخالية بشبه الجزيرة عن طريق ملاحظات مثل "مساحة كبيرة مغطاة بالرمال" و"صحاري قاحلة للغاية وممتدة بين مكة وعمان". تَظهر أربع طرق مختلفة لقوافل الحج إلى مدينة مكة، وهي طريق دمشق من الشمال والطريق التركي والأفريقي عبر شبه جزيرة سيناء والطريق الفارسي من الشمال الشرقي والطريق الهندي إلى أحد موانئ الخليج الفارسي. كذلك أشير إلى مواقع آبار المياه الموجودة على طول طرق القوافل الفارسية والهندية.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة ؛ 22 × 32 سنتيمتراً
69. شبه الجزيرة العربية والبحر الأحمر والخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تُظهر هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية الحدود الدولية وطرق القوافل والمدن والقرى المهمة. الممتلكات البريطانية موضحة باللون الوردي، بما في ذلك ميناء عدن وجزيرة سُقُطرى (الواقعتان في اليمن الحالية). كما تَظهر مدينتا البدع وزبارة القطريتان القديمتان (البدع والزبارة الحاليتان). تمثِّل الخريطة اللوحة رقم 48 بـالأطلس الإمبراطوري للجغرافيا الحديثة، الذي نشرته عام 1859 شركة بلاكي وابنه ومقرها بغلاسغو، وأُعيد نشره عام 1860. أسس الأسكتلندي جون بلاكي (1782-1874) الشركة عام 1809 وبحلول منتصف القرن التاسع عشر أصبحت داراً مهمةً لنشر الأعمال المرجعية، التي تضمنت المعجم الجغرافي الإمبراطوري (1855) والأطلس الإمبراطوري للجغرافيا الحديثة والمعجم الإمبراطوري للكتاب المقدس (1866). رسم الخريطة ونقشها إدوارد ويلر (1819-1884)، وهو رسام خرائط ونقاش كان مقيماً في لندن وكان الجغرافي غير الرسمي للجمعية الجغرافية الملكية بالعاصمة البريطانية. جُمع الأطلس تحت إشراف والتر غراهام بلاكي (1816-1906)، وهو الابن الأصغر لجون بلاكي.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 33 × 49 سنتيمتراً
70. كتاب تسهيل المنافع في الطب والحكمة: المشتمل على شفاء الأجسام وكتاب الرحمة
- الوصف:
- ملخص: هذه الطبعة التي ترجع إلى عام 1898 هي لعملٍ من القرن الخامس عشر لليمني إبراهيم بن عبد الرحمن بن أبي بكر الأزرق، وهو كتاب عن الاستطباب بالبذور والحبوب، بالإضافة إلى أطعمة أخرى وما تحويه ن قيمة غذائية. ويعتمد العمل جزئياً على عملين سابقين، هما شفاء الأجسام لمحمد بن أبي الغيث الكَمَراني وكتاب الرحمة للصُّبُنْري. وقد تضمنت الهوامش إضافة إلى ذلك عملاً آخر، هو كتاب الطب النبوي للمؤرخ الشهير محمد الذهبي (1247-1348)، وهو كتاب يتعلق بتراث الطب النبوي. يتناول هذا النوع من الكتابة الطبية أمثلة من الحديث تدور حول المرض والعلاج والصحة، وهو بالتالي يُعد مختلفاً نوعاً ما عن التيارات الرئيسية للطب الإسلامي التي تنتسب لجالينوس أو ابن سينا. يُورد الأزرق في المقدمة "قوله صلى الله عليه وسلم . . . صنفان لا غنى للناس عنهما: الأطباء لأبدانهم والعلماء لأديانهم." وينقسم الكتاب إلى خمسة أجزاء، هي أشياء من علم الطبيعة، والحبوب وطبائع الأغذية والأدوية ومنافعها، وما يصح البدن في حال الصحة، بما في ذلك الأحاديث وتوصيات أهل العلم، وعلاج الأمراض الخاصة بكل عضو من أعضاء الجسم وعلاج الأمراض العامة وموضوعات أخرى تتضمن تلاوة الآيات القرآنية والأدعية الدينية الأخرى بغرض العلاج. وعلى الرغم من أن كتاب تسهيل المنافع قد ذُكر في موسوعة كاتب جلبي (1609−1657) الببليوغرافية، إلا أنه لا يُعرف سوى القليل عن الأزرق بالرغم من ظهور عدة طبعات حديثة من كتابه.الوصف المادي: 155 صفحة ؛ 27 سنتيمتراً
71. مجموعة رقم ١/ ٥٤ "عدن. تعيين عرب من محمية عدن ومن اليمن للخدمة في القوات الاستعمارية الإيطالية في الأراضي الصومالية الإيطالية؛ تعيين هنود"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على مراسلات بخصوص تعيين عمال من كل من مستوطنة عدن ومحمية عدن واليمن للخدمة في الأراضي الصومالية الإيطالية.عقب طلبات من القنصل الإيطالي في عدن بزيادة عدد العمال للعمل في الأراضي الصومالية الإيطالية وإريتريا، يقوم كل من مكتب الهند ووزارة الخارجية وكبير المفوّضين في عدن بدراسة الخيارات المتاحة لمنع تجنيد رعايا بريطانيين أو أشخاص خاضعين للحماية في القوات الإيطالية أو الأثيوبية. وعقب مراسلات مع ملك اليمن، تم الاتفاق على منع الرعايا اليمنيين أيضًا من السفر من موانئ عدن لذلك الغرض.يتضمن الملف أيضًا مراسلات برقية مع حكومة الهند والحاكم العام في السودان وموظفي السلك الدبلوماسي البريطانيين في الأراضي الصومالية البريطانية وأثيوبيا وإيطاليا، تطلب بذل الجهود لمنع تعيين الناس من تلك المواقع. كما تناقش المراسلات احتمالات نشوب حرب بين إيطاليا وأثيوبيا.يتعلق جزء كبير من المراسلات بقانونية منع الهجرة من موانئ عدن وينطوي على نقاشات لقانون الهجرة الهندي (١٩٢٢) وصياغة مرسوم عدن (حماية المهاجرين) (١٩٣٥)، الذي توجد نسخة منه في صص. ٥-١٣. وقد حظر القانون الهجرة من عدن دون الحصول على ترخيص.يشتمل الملف على فاصل بقائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات (الورقة ١).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٦٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
72. مجموعة ٢/١٧ "الجزيرة العربية (اليمن). العلاقات بين العراق واليمن. معاهدة صداقة."
- الوصف:
- ملخص: تتعلق الأوراق بالعلاقات بين العراق واليمن، بداية من البعثة العراقية إلى اليمن عام ١٩٣١، ومعاهدة الصداقة اللاحقة المتفق عليها بين البلدين، وانضمام اليمن بالنهاية إلى معاهدة الأخوة العربية والتحالف بين العراق والسعودية. يحتوي الملف على المعاهدات والوثائق ذات الصلة التالية:الترجمة الإنجليزية لمعاهدة الصداقة بين مملكتي العراق واليمن، تم توقيعها في صنعاء بتاريخ ١١ مايو ١٩٣١، صص. ١١٦-١١٧.الترجمة الإنجليزية لتقرير عن عمل البعثة العراقية في اليمن، كتبه الفريق أول طه هاشمي (رئيس هيئة الأركان العامة العراقية)، صص. ٩٨-١١٢.كتيّب يقدم نصوص معاهدة الصداقة بين مملكتي العراق واليمن، والتصديقات المتبادلة في بغداد في ٢٦ أبريل ١٩٣٢، طبعتها صحافة الحكومة العراقية باللغتين العربية والإنجليزية، صص. ٧٨-٨١.الترجمة الإنجليزية لمقالة منشورة في صحيفة أم القرىرقم. ٦٧٩، في ٧ شوال ١٣٥٦ [١٠ ديسمبر ١٩٣٧]، عن "المصادقة على معاهدة التحالف العربي السعودية-العراقية-اليمنية"، صص. ١٧-١٨.الترجمة الإنجليزية لـ "اتفاقية التحكيم بين المملكة العربية السعودية ومملكة اليمن"، صص. ١٣-١٥.الترجمة الإنجليزية لـ "صك انضمام مملكة اليمن إلى معاهدة الأخوة العربية والتحالف بين العراق والمملكة العربية السعودية"، صص. ٧-١٢.مذكرة قدمتها المفوضية البريطانية في جدة، تبحث فيها اتفاق انضمام اليمن إلى المعاهدة السعودية-العراقية، صص. ٣٤-٣٨.يشمل الملف أيضًا مراسلات متبادلة بين السفارة البريطانية في بغداد، والمفوضية البريطانية في جدة، والإدارة السياسية في مكتب الهند، ووزارة الخارجية بشأن: اقتراح إنشاء مفوضية عراقية في اليمن؛ التوترات بين ملك اليمن وابن سعود؛ المخاوف العراقية بشأن النفوذ الإيطالي والسوفييتي في اليمن؛ وتوفير تدريب لطلاب الجيش اليمني ومعلمين متدربين في العراق.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات (الورقة ٢).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٣٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-١٣٢؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.