عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
49. مجموعة ٢٨/٢٨ "بلاد فارس: الحدود الفارسية البلوشستانية؛ تعيين الحدود قرب ميرجاوه."
- الوصف:
- ملخص: مراسلات ومذكرات وخرائط وأوراق أخرى تتعلق بتحديد موقع الحدود بشكلٍ دقيق بين بلاد فارس [إيران] وبلوشستان البريطانية [حاليًا في باكستان]، وأفغانستان، حيث نشأت الحاجة لذلك بسبب اعتزام نقل ملكية جزء من خط السكة الحديدية الشمالية الغربية بين ميرجاوه ودوزداب [زاهدان] إلى الجانب الفارسي، والمطالبات بالأراضي من جانب خان قلات، مير محمد عزام خان جان خان، والحكومة الفارسية. من بين أطراف المراسلات الواردة في المجلَّد: مسؤولون من وزارة الخارجية ومكتب الهند؛ المفوضية البريطانية في طهران (ريجينالد هيرفي هور؛ تشارلز دود)؛ الحكومة في الهند (فرانسيس فيرنر وايلي)؛ وكيل الحاكم العام وكبير المفوّضين في بلوشستان (ألكسندر نورمان لي كيتر)؛ القنصل البريطاني في سيستان وكاين (كلايف كيركباتريك دالي).تتناول المراسلات ما يلي:الأساس التاريخي للمفاوضات، الذي يتمثل في عمليات مسح أُجريت في سبعينيات القرن التاسع عشر، واتفاقية ترسيم الحدود التي أبرمها في ٢٤ مارس ١٨٩٦ العقيد توماس هنجرفورد هولديتش، والتي سيُشار إليها لاحقًا باسم خط هولديتش. وتشمل الأوراق مراسلات من ثلاثينيات القرن العشرين تم تبادلها استجابةً لشكوك حول الموقع الدقيق للخط (بما في ذلك مقتطفات من اتفاقية باللغة الفارسية)، ونسخ من مراسلات تعود للفترة ١٨٩٥-١٨٩٦ تتعلق بإبرام اتفاقية هولديتش.ترتيبات في سنة ١٩٣٢ لفريق مسج بريطاني فارسي مشترك لرسم خريطة للحدود، بحيث يرأس النقيب جاي بومفورد من مكتب مسح الهند الفريق البريطاني. لُخِّصت نتائج مسح بومفورد في نسخة من رسالة سرية بتاريخ ٩ يونيو ١٩٣٢، مع خرائط مرافقة (صص. ١١٣-١١٩).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٢١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحتين الفارغتين الأماميتين ولا الصفحتين الفارغتين الخلفيتين.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
50. مجموعة ٢٨/٢٨أ "بلاد فارس: الحدود الفارسية البلوشستانية؛ تعيين الحدود قرب ميرجاوه [أغلبها نسخ عن أوراق من المجموعة ٢٨/٢٨]"
- الوصف:
- ملخص: نُسخ مصورة من رسائل ومذكرات ونسخ مطبوعة من مراسلات وخرائط، تتعلق بتعيين الحدود بين بلاد فارس [إيران] وبلوشستان البريطانية (حاليًا في باكستان) قرب بلدة ميرجاوه. وأغلب أوراق الملف هي نسخ طبق الأصل عن مواد موجودة في المجموعة ٢٨/٢٨ "بلاد فارس. الحدود الفارسية-البلوشستانية. تعيين الحدود قرب ميرجاوه." (IOR/L/PS/12/3425).المراسلات في الفترة ١٩٢٤-١٩٣٥ تؤلف الجزء الأول من الملف (صص. ٢-١٥٣). ويسبق الجزء الثاني من الملف قصاصة تمهيدية مرفقة بالورقة ١٥٤ مكتوبٌ عليها: "مجموعة "ب". ويتألف هذا الجزء من الملف (صص. ١٥٤-٢٨٦) من نسخ لمراسلات مؤرخة في الفترة من ١٨٧١-١٩١٢. ثلاثة من الخرائط الواردة في الملف، والبالغ عددها ثلاث عشرة، (ص. ٢٢٣، ص. ٢٢٤، ص. ٢٤٢) ليست نسخًا من الخرائط المتضمنة في IOR/L/PS/12/3425.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الغلاف الخلفي بالرقم ٢٨٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
51. مجموعة ٢٨/٣٠ "بلاد فارس؛ الحدود الفارسية-البلوشستانية. تحسين مراقبة: المعاهدة الهندية-الفارسية المقترحة لتسليم المجرمين"
- الوصف:
- ملخص: مراسلات وأوراق أخرى تتعلق بضوابط الحركة عبر الحدود وتدابير تسليم المجرمين على الحدود بين بلاد فارس [إيران] والهند (بلوشستان البريطانية على وجه التحديد، وهي جزء من باكستان في الوقت الحالي)، التي جرت مناقشتها بين الحكومة البريطانية والحكومة في الهند، والحكومة الفارسية. تشير الأوراق إلى عدد من الحوادث عبر الحدود، بما في ذلك حوادث قتل وسرقة على الأراضي الفارسية، فرّ مرتكبوها لاحقًا إلى بلوشستان البريطانية. تتضمن الأوراق احتجاجات بريطانية للحكومة الفارسية ردًا على غارات قامت بها قوات فارسية داخل الأراضي البريطانية، كما تتضمن مراسلات متبادلة بين مسؤولين بريطانيين تشير إلى التردد في التوقيع على معاهدة لتسليم المجرمين مع بلاد فارس.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف كلًّا من: المفوضية البريطانية في طهران (روبرت هنري كلايف؛ ريجينالد هيرفي هور؛ تشارلز دود)؛ ممثلون عن الحكومة الفارسية، بما في ذلك وزير الشؤون الخارجية (ميرزا محمد علي خان فروغي)؛ القنصل البريطاني في سيستان وكاين (الرائد كلايف كيركباتريك دالي)؛ وكيل الحاكم العام وكبير المفوّضين في بلوشستان (ألكسندر نورمان لي كيتر)؛ وزير الخارجية بالحكومة في الهند (إيفلين بيركلي هاول).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٤١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
52. مجموعة ٤٢/٢٨ "بلاد فارس. تسجيل السيارات في شرق بلاد فارس. مسألة إصدار رخص قيادة وتأشيرات دخول للرعايا البريطانيين والفارسيين؛ سائقو الشاحنات الهنود في بلاد فارس."
- الوصف:
- ملخص: تتعلق الأوراق بمسألة التراخيص وتأشيرات الدخول لسائقي الشاحنات الفارسيين والهنود الذين يعملون بين دوزداب [زاهدان] في محافظة سيستان في شرق بلاد فارس، ونوك كندي في بلوشستان البريطانية [في باكستان الحالية]. أصدرت التراخيص حكومات بلاد فارس [إيران] والهند.تتضمن المراسلات: تقارير عن الاضطرابات الاجتماعية في المنطقة الحدودية بين بلاد فارس وبلوشستان البريطانية في الفترة من ١٩٣٤ إلى ١٩٣٦؛ استيلاء الجيش الفارسي على شاحنات يقودها الهنود لأغراض نقل القوات والمؤن الفارسية؛ تقارير عن "سوء معاملة" الجيش الفارسي لبعض السائقين الهنود؛ مطالبات التعويض التي قدمتها الحكومة البريطانية ضد الحكومة الفارسية، نيابةً عن السائقين الهنود الذين أصيبوا أو قُتلوا أثناء القيادة في مناطق خطرة؛ مناقشة بين الحكومتين البريطانية والفارسية حول المعاهدة الأنجلو-فارسية لسنة ١٨٥٧، وحق الرعايا البريطانيين في بلاد فارس بـ "بمعاملة تفضيلية من الأمة" .تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف كلًّا من: المبعوث البريطاني فوق العادة والوزير المفوض في طهران، ريجينالد هارفي هور، هيو مونتجومري ناتشبول-هيوجسون؛ القنصل البريطاني في سيستان وكاين، كلايف كيركباتريك دالي؛ وزارة الخارجية بالحكومة في الهند؛ الحاكم العام وكبير المفوّضين في بلوشستان.يحتوي الملف على عدة مواد مراسلات وقصاصات صُحُفية باللغة الفرنسية، ومادة واحدة باللغة الفارسية.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢١٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
53. مجموعة ٥/٧ "أفغانستان: انتهاك آليات سلاح الجو الملكي للحدود؛ تعليمات خاصة للطيارين؛ الممارسات الدولية العامة"
- الوصف:
- ملخص: يتعلق الملف بشكل عام بثلاثة مواضيع. يتعلق الموضوع الأول، الموجود في غالبيته بين الأوراق ١٠٢-٢٢٤، بشكاوى تقدمت بها حكومة أفغانستان على انتهاك طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني لأراضيها، وشكاوى تقدم بها الوزير البريطاني في كابول مفادها أن الحكومة في الهند لا تحمل تلك الشكاوى على محمل الجد بصورة كافية. ولذلك يحتوي الملف على تفاصيل تلك الانتهاكات والتحقيقات التي أُجريت بخصوص الشكاوى والإجراءات التي اتخذتها الحكومة في الهند ردًا عليها: انظر على سبيل المثال إلى الأوراق ٢٠٨-٢١٢. كما يتضمن أيضًا عددًا من المذكرات التي توجز أمثلة عن انتهاكات طائرات من بقية العالم للأراضي بغرض المقارنة: انظر الأوراق ١٦٥-١٦٨، ١٥٩-١٦٠، ١٤٩-١٥١.يتعلق الموضوع الثاني، الموجود كذلك في غالبيته بين الأوراق ١٠٢-٢٢٤، بتعديلات دورية لقواعد الحكومة في الهند للطيارين الذين يحلّقون في الحدود الشمالية الغربية. التغيير الأكثر أهمية هو تضييق نطاق المنطقة المحظورة من ستة أميال إلى ثلاثة، وهي منطقة حول الحدود الأفغانية-الهندية لا يُسمح للطائرات بالطيران ضمنها. يتضمن الملف نقاشًا ذا صلة حول التأثير المحتمل من ذلك فيما يخص عدد التوغلات غير المقصودة إلى داخل أفغانستان.يتعلق الموضوع الثالث، الموجود في غالبيته بين الأوراق ٤-١٠١، بأعمال المسح الفوتوغرافية الجوية التي ستُجرى على امتداد الحدود الأفغانية في بلوشستان ومقاطعة الحدود الشمالية الغربية. يتضمن الملف اقتراحات المسَّاح العام بالهند بخصوص أعمال المسح، ومراسلات تتعلق بتعليق العمل بالمنطقة المحظورة، وإخطارات حول أعمال المسح المقترحة مقدمة إلى الوزير البريطاني في كابول. توجد في الورقة ٩٥ خريطة تُظهر المناطق الهندية المحظورة على الطائرات المدنية.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم الوزير البريطاني في كابول؛ وزير الخارجية بحكومة الهند؛ الإدارة الخارجية والسياسية بالحكومة في الهند (إدارة الشؤون الخارجية اعتبارًا من ١٩٣٧)؛ الحكومة في الهند، إدارة التعليم والصحة والأراضي؛ المسَّاح العام بالهند؛ مسؤولون بوزارة الخارجية؛ ومسؤولون من مكتب الهند.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٢٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص، ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٢٢٢؛ هذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة، ولكنها مشطوبة.
54. مجموعة ٧/١٥ "الحدود الشمالية الغربية، بلوشستان: القوة القتالية والتسليحية للقبائل"
- الوصف:
- ملخص: يتألف الملف من بيانات أحالها الحاكم العام في بلوشستان إلى مكتب الهند، حول القوة القتالية والتسليحية للقبائل الموجودة في إقليم الحدود الشمالية الغربية [خيبر بختونخوا] وبلوشستان.تغطي البيانات ما يلي:١٩٢١-١٩٢٥. تقارير عن جاغي، خالت(؟)، كويته، زوب.١٩٢٥-١٩٣٦. تقارير عن بلوشستان، بالإضافة إلى جاغي، خالت(؟)، لورالائي، كويته، سِبي، زوب.١٩٣٧-١٩٤٢. تقارير عن بلوشستان١٩٤٣-١٩٤٦. تقارير عن جاغي، خالت(؟)، خاران، لسبيله، لورالائي، كويته، سِبي، زوب.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٣٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
55. مجموعة ٩٩/٢٨ "بلاد فارس. العلاقات الأنجلو-فارسية. مفاوضات المعاهدة، ١٩٣٧ - (ترسيم الحدود الفارسية-البلوشية)"
- الوصف:
- ملخص: مراسلات وأوراق أخرى تتعلق بالرغبة المتجددة للحكومة الفارسية [الإيرانية] عام ١٩٣٧ بإتمام معاهدة صداقة بين بريطانيا وإيران (المشار إليها في الملف أيضًا باسم الاتفاقية القنصلية الأنجلو-فارسية). الأوراق، المتبادلة بشكل رئيسي بين الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران، هوريس جيمس سيمور، ووزارة الخارجية، ومكتب الهند تتناول ما يلي: النقاط المعلقة التي يجب الاتفاق عليها قبل التوقيع على أي معاهدة، بما في ذلك سحب مطالبات إيران بالبحرين وطنب [طنب الكبرى] وأبو موسى، وترسيم الحدود الفارسية-البلوشية، بين إيران وبلوشستان البريطانية، التي هي الآن جزء من باكستان؛ تردد الحكومة البريطانية والحكومة في الهند في الالتزام بترسيم الحدود الفارسية-البلوشية، والسبب في ذلك جزئياً هو التداعيات المالية لمثل هذا المشروع؛ إرسال لجنة فنية إيرانية في الفترة ما بين فبراير ومايو ١٩٣٨ لمعاودة مسح للحدود الفارسية-البلوشية التي بدأت أصلاً عام ١٩٣٢؛ ترتيبات من أجل تعاون الحكومة في الهند مع فريق المسح الإيراني، بدعمٍ من الوكيل السياسي في جاغي؛ تقارير عن أنشطة فريق المسح الإيراني والتقدم الذي أحرزه؛ تقرير ذو طابع سرّي بعنوان "وضع جُزُر طنب وطنب الصغرى وأبو موسى وسيري" كتبه جون جيلبرت لايثوايت من مكتب الهند، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٩٢٨ (صص. ٤٥-٤٨)؛ عودة فريق المسح الإيراني إلى الحدود في اواخر سنة ١٩٣٨.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٣٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
56. مجموعة ٢٨/٩١ "بلاد فارس. حدود إيران-بلوشستان؛ انتهاك الحدود من قبل القوات البريطانية والإيرانيين"
- الوصف:
- ملخص: مراسلات وأوراق وخرائط تتعلق بانتهاكات إقليمية من قبل رعايا بريطانيين وفارسيين (مجندون ومسؤولو جمارك) عبر الحدود الفاصلة بين بلاد فارس [إيران] وبلوشستان البريطانية (جزء من باكستان الحالية). تدور غالبية المراسلات بين المفوضية البريطانية في طهران ووزارة الخارجية في لندن وإدارة الشؤون الخارجية في الحكومة بالهند. وتتناول الجهود المبذولة للتحقق من وقائع وملابسات الحوادث المبلغ عنها، والمراسلات الدبلوماسية التي تلت ذلك مع وزارة الشؤون الخارجية بالحكومة الفارسية. وتتضمن الأحداث التي طالها النقاش ما يلي: في سبتمبر ١٩٣٠، وصول قوات مجندة بريطانية تطارد لصوص الإبل إلى ديزوك في بلوشستان الفارسية؛ في نوفمبر ١٩٣٥، وجود قوات بريطانية بالقرب من كوهك [نوك جو]، بلاد فارس، وإرسال الحكومة الفارسية ٤٠٠ جندي إلى المنطقة، وإصرار الحكومة البريطانية على أن المنطقة التي تحتلها قواتها في جوريش كالاج [جوريش كاتج] (؟) تقع ضمن الأراضي البريطانية، وتأكيدات على أن القوات قد أُرسلت استجابةً لتقارير تتوقع احتلال بلاد فارس للمنطقة؛ في نوفمبر ١٩٣٧، قيام مسؤولين من الجمارك الإيرانية بمداهمة متجر في بيلاني سونت (المشار إليها محليًا باسم كستك)، وهو ما اعتبره المسؤولون البريطانيون توغلًا في الأراضي البريطانية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٧٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
57. مرفقات الرسالة السرية رقم ٣
- الوصف:
- ملخص: يبدأ المجلد، المكون من ثلاثمائة وأربع ورقات، بنبذة عن محتويات الرسالة السرية رقم ٣. تتناول مرفقات الرسالة السرية رقم ٣ الموضوعات التالية بشكلٍ رئيسي:وصول الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد، إلى فيروزبور ونيته عبور نهر ستلج في اليوم التالي، واجتماع دار بين ويد وراي جوبيند جاس، قرأ فيه الأخير رسالة من المهراجا رانجيت سينج يعلن فيها غزوه بنجتار ونيته سلب شكاربور من أمراء السند؛ استقبال المهراجا لويد في لاهور وتبادلهم للرسائل؛ تقرير بقلم الملازم فريدريك ماكيسون حول محادثات بين مبعوثي السند والبنجاب؛ رسالة من الوكيل السياسي في السند، العقيد هنري بوتينجر، يبين فيها الاتفاقية التي جرى التوصل إليها مع أمير حيدر آباد، مير نور محمد خان تالبور، ويلتمس تعليمات الحكومة؛ أوامر مهراجا البنجاب بانسحاب قواته من الحدود مع السند؛ النقاشات التي دارت بين النقيب ويد والمهراجا خلال سلسلة من المقابلات السرية في لاهور؛ الاجتماعات التي جرت بين النقيب ويد والمهراجا ومسؤولين بنجابيين، والرسائل التي أرسلها الحاكم العام (جورج إيدن، اللورد أوكلاند) إلى المهراجا والنقيب ويد؛ تقارير المفتي خير الدين ولالا دالبات راي من خيربور وملتان على التوالي؛ تقرير العقيد بوتينجر عن الاتفاقية السياسية-التجارية التي جرى التوصل إليها مع نور محمد خان؛ احتمال التوسط البريطاني بين المهراجا والأمراء، بدءًا بتحقيق أولي عن حدود مزاري، عند اعتماد الأمراء للمقترحات البريطانية؛ نقل تعليمات الحكومة لنائب الحاكم في الأقاليم الشمالية الغربية؛ نقاشات دارت بين النقيب ويد والمهراجا ووكيل نور محمد خان، واقتراح العقيد بوتينجر أن يقود النقيب تشارلز إدوارد تريفيليان التحكيم، ومن ثم يتولى المنصب الذي اقتُرح سابقًا بصفة الوكيل السياسي في شكاربور؛ اهتمام الحاكم العام بمخططات ملك بلاد فارس، محمد شاه قاجار، في أفغانستان، وطلب قدمه النقيب ويد لتشارلز ماسون للحصول على استخبارات موثوقة من بخارى وهراة؛ مقتطفات لاستخبارات من رسائل ماسون أحالها النقيب ويد إلى الإدارة السرية؛ بعثة النقيب ألكسندر بيرنز إلى نهر السند وإمارة كابول، ووعده بأن يُبقي المبعوث البريطاني إلى البلاط الفارسي على اطلاع بالمستجدات غرب النهر؛ وصول بيرنز إلى طهطه ورسالة من نوّاب بهاوالبور، الأمير بهاوال خان عباسي الثالث؛ وصول النقيب بيرنز إلى حيدر آباد واستقباله، ومقابلاته مع نور محمد خان، ومغادرة بيرنز بعدها متوجهًا إلى بلاط مير رستم خان تالبور في خيربور؛ وصول القائد العام السير هنري فين لحضور زفاف كنفر ناو نهال سينج، والفريق أول جان-فرانسوا ألارد إلى بلاط رانجيت سينج بصفته وكيلًا للحكومة الفرنسية؛ رسائل الأمير دوست محمد خان بركزائي إلى النقيب ويد والحاكم العام؛ رسائل المهراجا رانجيت سينج إلى راي جوبيند جاس والنقيب ويد بمناسبة زفاف ناو نهال سينج؛ رسالة شخصية من السفير البريطاني في فرنسا، جرانفيل ليفيسون-جاور، الإيرل الأول لجرانفيل، إلى الحاكم العام بشأن تعيين الفريق أول ألارد وكيلاً للحكومة الفرنسية، ومحضر للحاكم العام عن منصب ألارد كقائم بأعمال السفير الفرنسي في لاهور؛ ملاحظات المبعوث فوق العادة، جون ماكنيل، حول العلاقات السياسية الفارسية-الأفغانية؛ تزكية السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري إليس، للسفير الأفغاني، الحاج حسين علي خان جوانشير، إلى السير روبرت جرانت، الحاكم العام في المجلس في بومباي؛ محضر لمقابلة الحاكم العام جرانت للحاج حسين علي خان في ٢٥ نوفمبر ١٨٣٦؛ تقرير النقيب رانالد ماكدونالد عن الحاج حسين علي خان ونشاطاته؛ المعلومات التي قدمها النقيب ويد عن الحاج حسين علي خان ونشاطاته الدبلوماسية؛ تردد الحاكم العام في استقبال الحاج حسين علي خان على ضوء التقارير السابقة؛ تنصيب وكلاء في مواقع مناسبة لتعزيز المصالح التجارية البريطانية وجمع الاستخبارات عن التحركات الروسية كجزءٍ من بعثة النقيب بيرنز، وذلك في أعقاب تقارير من العقيد فرانسيس رودون تشيسني والسفير السابق في روسيا، ويليام آكورت، البارون الأول لهيتسبري.الوصف المادي: ٣٠٤ ورقات
58. مرفقات الرسالة السرية رقم ٣
- الوصف:
- ملخص: تتناول المرفقات ما يلي: تعليمات الوكيل السياسي في السند، المقدم هنري بوتينجر، لضباط البحرية الهندية الذين يقومون بمسح نهر السند؛ خريطة السند التي أعدها الملازم توماس كارليس من البحرية الهندية، وملاحظاته عن صعوبات الملاحة في النهر على نطاقٍ واسع؛ تقرير الملازم كارليس عن مصبات النهر، مع ملاحظاته عن دلتا نهر السند؛ يوميات الكاتب موهان لال الكشميري في رحلته من متهن كوت إلى شكاربور، مع ملاحظات الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد، حول الأخطار التي تشكلها قبيلة مزاري؛ وصول قاصد من كابول إلى عبد الغياث خان باراكزاي في لوديانا، يحمل أيضًا رسائل إلى الحاكم العام للهند (جورج إيدن، إيرل أوكلاند) والوكيل السياسي النقيب ويد، معلنًا عن رغبة الأمير دست محمد خان باراكزاي في إقامة علاقات وثيقة مع بريطانيا؛ رسالة من نواب جبار خان باراكزاي إلى الحاكم العام، ورسالتين موجزتين من تشارلز ماسون عن وصول السفير الروسي يان بروسبر ويتكيويكز إلى بخارى؛ رسائل التهنئة المرسلة من الحاكم العام إلى دست محمد خان ونواب جبار خان؛ رسالة و هدية من مير نور محمد خان تالبور من حيدر أباد إلى الوكيل السياسي في السند؛ مذكرة من المهراجا رانجيت سينغ من البنجاب إلى لالا كيشان تشاند حول مخطط الملاحة في نهر السند، وطلب الوكيل السياسي الحصول على تعليمات حول الطلب الذي تقدم به المهراجا للحصول على أسلحة ؛ تعليمات الحاكم العام إلى النقيب ويد بشأن طلب المهراجا؛ المذكرات المتعلقة بالملاحة في نهر السند من قبل نائب سكرتير الحكومة [في الهند] في الإدارة السياسية، تشارلز إدوارد تريفيليان، مع الإشارة بشكلٍ خاص إلى أفغانستان والسند، وملحق حول الإعلان عن إعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ مذكرة من الحاكم العام إلى المجلس بشأن الأوراق المتعلقة بالسند والبلدان المجاورة؛ تعيين مساعد المقيم السياسي في كوتش، النقيب ألكسندر بيرنز، للقيام بمهمة في الدول المجاورة للسند لإكمال إعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ انتداب العقيد بوتينجر والنقيب بيرنز إلى حيدر أباد لإعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ الرسائل الخاصة من السفير البريطاني في بلاد فارس هنري إليس إلى الحاكم العام حول ما إذا كان ينبغي على المسؤولين البريطانيين المكلفين وغير المكلفين الاستمرار في الخدمة في بلاد فارس، وما إذا كان من المستحسن اتخاذ تدابير جوهرية نحو توحيد أفغانستان، والسعي إلى تعزيز قوة ذلك البلد من خلال تقديم المساعدة العسكرية، مع آراء توماس روبيرتسون، والحاكم العام أوكلاند، والقائد العام للقوات المسلحة في الهند السير هنري فين.الوصف المادي: ١٨٧ ورقة
59. مرفقات الرسالة السرية رقم ٤ (غير موجودة في المجلد)
- الوصف:
- ملخص: تتناول المرفقات (وهي غير موجودة في المجلد) ما يلي: طلب من المهراجا رانجيت سينغ للجزية من أمراء حيدر أباد وميربور وخيربور في السند؛ تأكيد استيلاء قوات رانجيت سينغ على روجهان، عاصمة مير بهرام خان مزاري؛ رسائل التهنئة الثلاثة المرسلة من رانجيت سينغ إلى وكيله في لوديانا بمناسبة تعيين مسؤول طبي؛ تعليمات الحاكم العام (جورج إيدن، إيرل أوكلاند) إلى المقدم هنري بوتينجر والنقيب كلود مارتين ويد في السند ولوديانا فيما يتعلق برحيل جيش رانجيت سينغ عن شكاربور والسند؛ نقل المراسلات إلى نائب حاكم المقاطعات الشمالية-الغربية السير تشارلز ميتكالف، وتوقع الحاكم العام المساعدة المحتملة من ميتكالف؛ انتداب النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، مع التعليمات والترتيبات الضرورية؛ موقف الحكومة البريطانية من خطط المهراجا رانجيت سينغ بشأن شكاربور والسند؛ تأجيل موعد مغادرة الفوج الملكي البريطاني العشرين إلى إنجلترا؛ مطاردة جيش رانجيت سينغ لمير بهرام خان مزاري، وانعطاف الجيش إلى بادهاني على الضفة اليمنى لنهر السند، وتدميره لحصن كين عند عودته، على الرغم من وقوعه تحت سيطرة قوات من السند؛ نقل مهام النقيب ويد إلى الوكيل السياسي في أمبالا أثناء غيابه؛ قرار العقيد بوتينجر الذهاب إلى حيدر آباد في أعقاب رسالة من نور محمد خان؛ طلب من النقيب بيرنز للحصول على إذن بالسفر إلى بومباي للتحضير لمهمته، وشرح الظروف المتعلقة بتسليم الهدايا، وإحالة أحدث المعلومات الاستخبارية من كابول، واقتراح توظيف تشارلز ماسون في الخدمة الحكومية، وتقديم طلب لتعيين أحد العاملين في الكوادر الطبية لمرافقة البعثة؛ طلب من الوكيل السياسي في لوديانا للحصول على تعليمات للتفاوض مع رانجيت سينغ؛ الاختتام الناجح للمفاوضات مع رانجيت سينغ ومغادرة الفوج العشرين؛ سماح رانجيت سينغ بمرور النقيب بيرنز وبعثته عبر السند إلى أتُك؛ تخلي جيش رانجيت سينغ عن العمليات الهجومية على إمارات السند؛ مسار العمل الذي اقترحه الحاكم ميتكالف إذا لم يتراجع رانجيت سينغ عن غزو السند؛ طلب من الوالي العثماني على بغداد علي رضا باشا اللاز لإرسال مؤن عسكرية؛ تعليمات من الحكومة البريطانية في الهند إلى المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس هنري إليس حول الحملة المقترحة لمحمد شاه قاجار من بلاد فارس ضد أمير هراة، ونتائج المفاوضات مع المهراجا رانجيت سينغ بشأن حملته ضد السند، وتعيين النقيب بيرنز في مهمة إلى كابول وقندهار في أفغانستان.الوصف المادي: ١١ ورقة
60. مرفقات الرسالة السرية رقم ٩
- الوصف:
- ملخص: تأكيدات المهراجا رانجيت سينج بأن قواته لن تغزو السند دون تنسيق مسبق بين الحكومات، وقبوله الوساطة البريطانية في النزاعات مع أمراء السند على أن تكون هذه الوساطة في الخفاء قدر الإمكان، وذلك في أعقاب نقاشات مع الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد؛ رسائل الوكيل السياسي في السند، العقيد هنري بوتينجر، إلى أمير حيدر آباد، مير نور محمد خان تالبور، توضح شروط اتفاقية الانسحاب مع رانجيت سينج؛ تردد المهراجا في استقبال أو صرف وكلاء أمراء السند؛ إعطاء الحاكم العام، جورج إيدن، اللورد أوكلاند، السلطة للنقيب ويد لإثناء رانجيت سينج عن تبادل الرسائل والهدايا مع القادة الأوروبيين قدر الإمكان؛ تقرير تشارلز ماسون حول قرار الأمير دوست محمد خان بركزائي بمواجهة الجيش البنجابي عقب سقوط جمرود في يد السردار هاري سينج نالوا؛ تعليمات ويليام هاي ماكنوتن إلى مساعد المقيم السياسي في كوتش، النقيب ألكسندر بيرنز، ومن ضمنها حفظ السلام في البلاد الواقعة بين الهند وبلاد فارس، ونقل المعلومات حول الظروف السياسية والاقتصادية في هذه البلاد، وعلاقات هذه البلاد ببلاد فارس في الفترة الأخيرة والوكلاء المضطلعون بإدارة هذه العلاقات، والآثار المحتملة على تلك البلاد جراء قيام بلاد فارس بحملة ضد إمارة هراة؛ مقابلة ماكنوتن للسفير الأفغاني، الحاج حسين علي خان جوانشير، وما تلا ذلك من توصية الأول بأن لا يقوم الحاكم العام باستقبال الحاج حسين علي خان، بل يُرغَم الأخير على مغادرة كلكتا؛ التقرير التفصيلي الذي قدمه د. وود عن معركة جمرود ومقتل هاري سينج؛ العلاقات السياسية للأمير دوست محمد خان مع الغلزائي وتالبور وصافي ومحمد، وحملة ملك بلاد فارس، محمد شاه قاجار، ضد إمارة هراة؛ مقابلات مبعوثي أمراء السند مع ديوان صوان مال شوبرا وكنور كرك سينج؛ مطالبة الشاه شجاع الملك سعدزائي أمراء السند بالاستسلام في شكاربور؛ مغادرة السردار بير محمد خان بركزائي مع ٧٠٠ من الفرسان إلى بشاور؛ تعليمات النقيب ويد إلى مستر ماسون بإرسال "مبعوثَين" مناسبَين إلى الأميرالية في هراة والأميرالية في بخارى للحصول على استخبارات موثوقة حول الأوضاع السياسية؛ انتداب الملازم فريدريك ماكيسون لينضم إلى بعثة النقيب بيرنز إلى كابول؛ السماح لعالم الطبيعة، د. هيو فالكونر، بمرافقة الملازم ماكيسون إلى كشمير؛ دعوة من الأمير بهاوال خان عباسي الثالث إلى النقيب بيرنز لزيارته في أحمدبور؛ طريقة إيصال الهدايا إلى رانجيت سينج بمناسبة زفاف حفيده؛ تسديد ثمن شحنة أسلحة استوردها الفريق أول جان-فرانسوا ألارد إلى البنجاب؛ مغادرة عدد من الضباط الفرنسيين فرنسا بنية الخدمة لصالح رانجيت سينج؛ الطلب المقدم من الضابط الفرنسي، النقيب أوجوست لافونت، لعبور الحدود إلى البنجاب؛ السيرة المهنية لمدرب الحفر الفرنسي، النقيب بينوا دي آرجو، في فرنسا ومصر والبنجاب؛ الاجتماعات التي عُقدت بين النقيب بيرنز والأمراء مير رستم خان تالبور، ومير مبارك خان تالبور، ومير علي مراد خان تالبور، والوزير فتح محمد خان غوري في خيربور؛ الإشاعات المتداولة حول ثوب الشرف الذي أهداه محمد شاه قاجار إلى شير محمد خان حضرة، ومغادرة كمران شاه سعدزائي في حملة ضد قندهار، ومغادرة محمد صادق خان بركزائي لمواجهة قوات كمران شاه في كرشك؛ رسالة من دوست محمد خان إلى النقيب بيرنز ترحب ببعثته في كابول؛ تسديد الديون التي ترتبت على د. جيمز جيرارد خلال عودته من بلاد فارس عبر أفغانستان؛ تعيين مسؤول بنجابي ليرافق النقيب بيرنز والملازم ماكيسون إلى أتُك؛ تقدم الجيش الخالصي تحت قيادة الفريق أول ألارد والفريق أول جان-بابتيست فينتورا، وانسحاب السردار محمد أكبر خان بركزائي والجيش الأفغاني إلى معبر خيبر؛ سياسة الحكومة المتمثلة في تشجيع الصلح بين رانجيت سينج ودوست محمد خان، وبذلك تلافي حدوث تحالف محتمل بين بلاد فارس القاجارية وأفغانستان البركزائية؛ رحلة الملازم إلدريد بوتينجر من ولاية كوتش إلى شكاربور وقلات عبر دره ملا، وعودته إلى سهول جوندافا عبر معبر بولان، وتقدمه نحو قندهار؛ المفاوضات مع أمراء السند لإنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ الاتفاقية التجارية بين الوكيل السياسي في السند وحكومة حيدر آباد؛ قرار المهراجا رانجيت سينج أن يبرم تسويةً سلمية مع الأمير دوست محمد خان بركزائي.الوصف المادي: ٣٤٣ ورقة