ملخص: يشير هينيل إلى استلامه لخطاب بورتر السابق، معبرًا عن ضيقه لأن تقرير الملازم ليدز يشير إلى وصول جميع السفن العائدة من زنجبار بالرقيق إلى ساحل الباطنة قبل وصول مركب الشركة الموقرة.
كونستانس.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: خطاب تقديم مرفق طيه نسخة من مراسلة (غير متضمنة في الملف) من ج. ب. بورتر، قائد الأسطول البحري الهندي ومرفق معه مقطع من خطاب كتبه قائد مركب الشركة الموقرة
كونستانس، تبلغ عن عودة بعض السفن العربية، القادمة من أو متجهة إلى زنجبار، إلى ساحل الباطنة. يلاحظ هينيل أن المعاهدات البحرية الحالية المٌبرمة بين حكام ساحل العرب والحكومة البريطانية لا تتضمن الرقيق الذين يتم إنزالهم وبيعهم في الدول العربية، وبذلك فإن الأرباح التي يجنيها تجار الرقيق العرب أهم من المخاطر التي يتحملونها من الضبط البريطاني.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: هينيل يُعلم شايل بوجود قارب قادم من ميناء فارسي ("موجو") من بين السفن المُستخدمة في تجارة الرقيق من قِبل سكان الساحل العربي، وقد قام بإنزال 60 من العبيد على ساحل الخليج العربي.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: خطاب مرفق طيه رسالة مُترجمة مُرسلة من قِبل الوكيل البريطاني بالشارقة (الملا حسين)، يبلغ فهيا بالتفصيل الرقيق المُستقدمين إلى الساحل العربي بالخليج خلال هذا الموسم. هينيل يكتب أن معلومات الوكيل تتضمن استجلاب 495 عبدًا ولكن هناك مخاوف من أن يكون العدد أكبر بكثير. تحتوي المرفقات على بيانات مفصلة حول تجار رقيق بعينهم، ومراكبهم، وعدد العبيد الذي يتم نقلهم، وأماكن إنزالهم.الوصف المادي: 3 ورقات
ملخص: يوضح هينيل أن الوكيل البريطاني في الشارقة (الملا حسين) يذكر في رسالته الأخيرة أنه قد تم إنزال 75 من العبيد في ميناء موجو بالساحل العربي، وليس 60 عبدًا كما قيل سابقًا (ص.22)
ويذكر حُسين أيضًا أن قاربًا ينتمي إلى أحد رعايا بلاد فارس من بندر لنجة قد عاد إلى الساحل الأفريقي مُحمّلاً بعدد 45 من العبيد.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: كتب هينيل بالإشارة إلى خطاب الملازم ليدز الذي يفيد بحمل اثنين من الرقيق عل متن مركب الشركة المُوقرة.
كونستانس.
يوضح هينيل أنه بموجب المعاهدات البحرية الموقعة مع الحكام العرب، لا توجد سلطة بالتدخل لمنع الرقيق من الصعود إلى السفن، ولذلك فإنه لا يُحبذ استقبال الرقيق على متن السفن البريطانية. كما يوصي هينيل أيضًا بإعادة العبدين اللذين تمت الإشارة إليهما من قِبل ليدز إلى بومباي. كما يتضمن الخطاب ملاحظة بشأن استخدام المترجمين الشفويين على متن السفن البريطانيةالوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: خطاب تقديم مرفق طيه مقطع من رسالة واردة من الملازم ليدز (غير مُتضمّن) للعميد البحري بورتر بشأن أسباب فشل اعتراض السفن العائدة من شرق أفريقيا إلى الساحل العربي المُحملة بالرقيق والعبدين الذين جرى إنزالهما عن طريق مركب الشركة الموقرة.
كونستانس. يوصي هينيل بأهمية وجود مترجم شفوي على متن السفن التي تشارك في مكافحة تجارة الرقيق بين أفريقيا والخليج العربي.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: خطاب يتعلق بالرعايا الهنود المتورطين في تجارة الرقيق بين شرق أفريقيا ومسقط. يوضح هاميرتون أن مشاركة الهنود (سكان بنيان) في تجارة الرقيق لن تتوقف حتى يتم فرض أوامر بالترحيل وعقوبات رادعة.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: خطاب مُرفق طيه ترجمة لأحد التقارير الواردة من الوكيل البريطاني في الشارقة (المُلّا حسين) يلفت فيه هينيل انتباه ماليت إلى اقتراح حسين بوجود مترجمين شفويين محليين على متن السفن البريطانية التي تشارك في مكافحة تجارة الرقيق. ينتهي خطاب هينيل بالإشارة إلى تقرير الوكيل بالبصرة بشأن الرقيق القادمين من أفريقيا إلى منطقة الفرات، في حين كانت السفن البريطانية مرابطة في البحرين للحماية ضد خطر الغزو من قِبل الأمير فيصل.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: خطاب تقديم طيه مرفقان. المُرفق الأول (ص 34) نسخة من الخطاب رقم 26 لسنة 1851 من أ. لوميسوريه، المحامي العام ببومباي، إلى آرثر ماليت، السكرتير العام لحكومة بومباي بتاريخ 13 أكتوبر 1851. يتعلق هذا الخطاب بالحماية البريطانية وحق الحكومة البريطانية في مدّ مثل هذه الحماية أو إنهائها وفقًا لمشاركة الآخرين في تجارة الرقيق. تم الإشارة في هذا الخصوص إلى إمام مسقط. ،المرفق الثاني (ص 35) نسخة من الخطاب رقم 401 لسنة 1851 من آرثر ماليت السكرتير العام لحكومة بومباي، إلى الرائد أتكنز هاميرتون، مستشار جلالة الملكة ووكيل الشركة المُوقرة في المستوطنات الخاضعة لسيادة صاحب السمو إمام مسقط بتاريخ 4 نوفمبر 1851. يؤكد ماليت في هذا الخطاب استلامه لخطاب مُرسل من قِبل أتكنز هاميرتون يتعلق بالهنود الذين يتاجرون في الرقيق في مسقط. كما يرفق ماليت مقطعًا من خطاب وارد من المحامي العام لبومباي (غير مُتضمن) يوضح عدم وجود أي أمر يمنع إمام مسقط من فرض العقوبات على هؤلاء الرعايا الهنود المشتركين في تجارة الرقيق.الوصف المادي: 3 ورقات
ملخص: يشير ماليت إلى استلامه للخطاب السابق حول تجارة الرقيق، وعبر عن ضيقه لعدم القيام بالترتيبات اللازمة في وقتٍ مبكر لمركب الشركة المُوقرة
كونستانسلتتواجد بساحل الباطنة في الوقت المناسب لمراقبة حركة تجارة الرقيق لهذا الموسم، موضحًا أن الترتيبات المستقبلية ستمنع تكرار مثل هذا التأخير.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: خطاب تقديم طيه مُرفقان. المُرفق الأول (ص 39) مقطع من رسالة واردة من اللجنة السرية الموقرة بتاريخ 23 أكتوبر 1851. تتعلق هذه الرسالة باتفاقية مُبرمة بين كلٍ من الوزير البريطاني في طهران (المقدم جاستن شايل) والعميري نظام لبلاد فارس في أغسطس 1850 التي تُخوّل بموجبها السفن التابعة لجلالة الملكة وسفن شركة شرق الهند بتفتيش السفن التجارية الفارسية المشتبه في اشتراكها في عمليات نقل الرقيق، وذلك بموجب شروط مُحددة. المُرفق الثاني (ص 40 و41) ترجمة الاتفاقية السالف ذكرها.الوصف المادي: 4 ورقات