ملخص: لوحة مطبوعة تحمل بيان تخصيص السلسلة "القسم الجغرافي، هيئة الأركان العامة رقم ٢١٤٩" وتقدم تغطية كاملة لبلاد فارس [إيران] وأفغانستان مع تغطية جزئية كبيرة لتركيا وأرمينيا وأذربيجان وتركمانستان وباكستان والعراق الحالية. تبين الخريطة ما يلي: الهيدرولوجيا، التضاريس موضّحةً بنقاط المناسيب وتدرج الألوان والتظليل، السكك الحديدية، الطرق، خطوط التلغراف، المستوطنات، مصادر المياه، أسماء الأماكن، الحدود الدولية. تحمل اللوحة الدمغات التالية: "مكتب الحرب، أبريل ١٩١٢"؛ "إضافات، يوليو ١٩١٨"؛ "روجعت السكك الحديدية، يناير ١٩١٩".توضح إضافات بخط اليد تعديلات للحدود مع التعليق "المطالبات الفارسية بالأراضي".تحمل صفحة الظهر الملاحظة "مطالبات بلاد فارس" مكتوبةً بخط اليد.الوصف المادي: المواد: مطبوعة بالألوان، مع إضافات باليد باستخدام الحبرالأبعاد: ٥٠١ × ٧٧٧ مم، على لوحة مقاس ٦٢٦ × ٨٨٦ مم
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٦ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ١٨ فبراير ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ ديسمبر ١٨٤٣-١٢ يناير ١٨٤٤.تتكون المرفقات من نسخ لإرساليات وجهها المقدم جستن شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، إلى إيرل أبردين [جورج هاميلتون جوردون، إيرل أبردين الرابع]، وزير الدولة للشؤون الخارجية (وهي نسخ لإرساليات من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي وسكرتير الحكومة في الهند مع الحاكم العام)، مع مرفقات ذات صلة من أبرزها رسائل من الأطراف التالية: شيل؛ ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي کبير] وزير الخارجية الفارسي [الإيراني]؛ المقدم فرانسيس فارانت في بغداد؛ النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ كيث إدوارد أبوت، الممثل البريطاني في تبريز.تتضمن أبرز الموضوعات المتناولة ما يلي:الجهود البريطانية والروسية لتفادي الحرب بين بلاد فارس وتركيا العثمانية في أعقاب سيطرة القوات التركية على كربلاء في يناير ١٨٤٣ بقيادة محمد نجيب باشا [حاكم بغداد]، مما أدى إلى وفاة ٥٠٠٠ من الفرس، بما في ذلك مقتطف من رسالة من الكونت كارل روبرت نيسيلرود، وزير الخارجية الروسي، إلى الكونت ألكسندر إيفانوفيتش ميديم، الوزير الروسي المفوض في طهران (صص. ٦-٨)التنافس بين خان خيوة وخان بخارى ووكلائهما في طهران، ومساعي الحكومة الفارسية للإفراج عن الأسرى في خيوة وبخارىرغبة شيل في الحصول على أنباء عن العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي والتحقق من صحة الروايات المتضاربة عن أَسْرهما أو وفاتهما في بخارى، بما في ذلك نسخة لإفادة ساكن من هراة قدم إلى طهران (صص. ٢٣-٣٠)، ورسالة من شاه بلاد فارس إلى أمير بخارى يطلب فيها تسليم ستودارت وكونولي إذا كانا على قيد الحياة (صص. ٨٠-٨٣)مخاوف الشاه من توغل الروس ونفوذهم المتنامي على الساحل التركماني (السواحل الشرقية لبحر قزوين)، خاصةً تأثيرهم على القبائل المقيمة في مصب نهر أترك في منطقة أستراباد [جرجان]مخاوف شيل من النفوذ المتنامي للكونت ميديم على رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي [الصدر الأعظم] في أعقاب إصدار رئيس الوزراء "تعليمات" (صص. ٨٧-٩٢) لحاكم أستراباد بعلم ميديم، والتي يرى شيل أنها قد:
ترسخ السلطة الروسية على التركمان في أترك والساحل المحاذي لها؛ تؤسس حق الأسطول الروسي في معاقبة جميع التركمان الذين يرتكبون أعمال "قرصنة"؛ تؤدي إلى استيلاء القوات الروسية على المنطقةاتفاقية (صص. ٣٣-٣٨) أبرمها الكونت ميديم مع رئيس الوزراء الفارسي لتسهيل استعادة أموال الرعايا الروسيين من رعايا بلاد فارس ولمنع الرعايا الفارسيين من إعلان الإفلاس الاحتيالي، والتداعيات المحتملة للرعايا البريطانيينتقرير أبوت عن زيارته إلى آستارا في بحر قزوين لجمع الاستخبارات، والذي يبين فيه النفوذ الفارسي والروسي في المناطق المجاورة (صص. ٩٥-٩٧)مراسلات شيل خاصةً مع ميرزا أبو الحسن خان، وزير الخارجية الفارسي، عن عدة مسائل متعلقة ببوشهر والمقيمية البريطانية في الخليج، لا سيما ما إذا كانت البضائع البريطانية المتجهة إلى وجهة أخرى (أجنبية) والتي تتوقف في بوشهر لنقلها إلى سفينة أخرى تخضع لرسوم الإنزال، وشكوى وزير الخارجية من الشخص المسؤول عن مستودع الفحم الذي يديره البريطانيون في جزيرة خارجمسألة حق السكان المحليين في السند وشكاربور في الحصول على الحماية البريطانية، وذلك على ضوء قضية التاجر الهندوسي الخواجة "طلة" (وهو من الرعايا البريطانيين) الذي جُلب قسرًا إلى طهران بناءً على أوامر من رئيس الوزراء الفارسي ليرد على دعوى رفعها أحد الرعايا الروس ضده.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٤، على الورقة ١. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ٢٥ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٥ مارس ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في ٢٠ فبراير ١٨٤٤.تتكون المرفقات في الغالب من إرساليات وجهها المقدم جستن شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، إلى سكرتير الحكومة في الهند مع الحاكم العام، وتتضمن نسخًا لإرسالياته إلى إيرل أبردين [جورج هاميلتون جوردون، إيرل أبردين الرابع] وزير الدولة للشؤون الخارجية، مع مرفقاتها ذات الصلة، لا سيما رسائل من شيل إلى إ. و. بونهام، القنصل البريطاني في تبريز، والمقدم ويليامز في أرضروم، والمقدم فرانسيس فارانت، الوكيل في بغداد للسفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول].تتناول المرفقات العديد من الموضوعات، من أبرزها:مسائل متعلقة بالخليج العربي، بما في ذلك: مشاريع فارسية [إيرانية] لبناء تحصينات في بوشهر (بالإضافة إلى أستراباد [جرجان] ومازندران)؛ الاعتراضات الفارسية على المحطة البريطانية للتزويد بالفحم في جزيرة خارج على أساس أن روسيا قد تتذرع بها لإنشاء محطة وقود في إحدى الجزر القريبة من أستراباد؛ وصول الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، شيخ البحرين السابق، إلى بوشهر طالبًا المساعدة من المقيم البريطاني وحاكم شيراز في استعادة سلطته على الجزيرةمطالبات بلاد فارس وتركيا العثمانية المتضاربة بخصوص السيطرة على المحمرة [خرمشهر]، لا سيما قبيلة بني كعب [؟] وإيرادات الفلاحية في أراضيها، بما في ذلك الإشارة إلى مذكرة بقلم الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، حول خلفية النزاع (توجد نسخة من المذكرة في IOR/L/PS/5/428 ff 437-487)مخاوف شيل ووزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي کبیر]، بخصوص زيادة النفوذ الروسي "العدواني" على الشاه والحكومة الفارسية، لا سيما: تجاهل القنصل الروسي المحلي لسلطة حاكم رشت، إقليم جيلان؛ أنشطة روسية ترهيبية في أستراباد وعلى السواحل التركمانية؛ استمرار الكونت ألكسندر إيفانوفيتش ميديم، الوزير الروسي المفوض في طهران، في الضغط على الشاه ورئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا آقاسي [الصدر الأعظم]، لإلغاء المادة ١٤ في المعاهدة بين روسيا وبلاد فارستقدم المفاوضات بين بلاد فارس وتركيا في أرضروم، بوساطة بريطانيا وروسيا، بخصوص النزاعات الحدودية، لا سيما: التحكيم بشأن الانتهاكات القبلية؛ الترتيبات لإعادة الممتلكات المنهوبة؛ عدم فعالية المفوضين الأتراك والفرس في أرضروم؛ الدعاوى الفارسية ضد تركيا بشأن السيطرة على كربلاء والمطالبات بإقالة حاكم بغداد؛ الشائعات حول حشد تركيا لقوة عسكرية قرب أرضروم والرد الفارسي بالمثل؛ الجدل حول الحقوق الإقليمية في السليمانية ووان وقارص وآخالتسيخه [؟]؛ محاولات رئيس الوزراء الفارسي لدفع المفوض الفارسي في أرضروم إلى تخفيف مطالباته الإقليمية والتحادث مع المفوّضين البريطانيين والروس، بما في ذلك ترجمات لرسائل من رئيس وزراء ووزير خارجية بلاد فارس والشاه (صص. ٤٠٥-٤١٦)معلومات نقلها القنصل العام البريطاني في تبريز إلى شيل بشأن الصراع في داغستان بين القوات الروسية واللزجينيّة (تنازلت بلاد فارس عن داغستان للإمبراطورية الروسية في معاهدة جلستان لسنة ١٨١٣، ولكنها تؤيد اللزجينيين)، لا سيما: إشاعات عن تكبد كلا الطرفين خسائر جسيمة؛ هجوم اللزجينيين على القوات الروسية في يريفان [؟]، واحتجاز حاكم جورجيا وحصار دربند؛ إشاعات عن خطط روسية لإرسال ٤٠ ألف جندي بقيادة الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف إلى القوقاز بهدف غزو داغستان حالما تسمح الأحوال الجوية بذلك؛ رغبة بلاد فارس في إجلاء الروس عن جورجيا.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
ملخص: نشرت مؤسسة جاي. إتش. كولتون وشركاه النيويوركية هذه الخريطة التي تُظهِر شبه الجزيرة العربية وبلاد فارس (إيران الحالية) وأفْغانستان وبلوشستان (الواقعة في إيران وباكستان الحاليتين). استُخدِم التلوين لتوضيح الحدود وبعض المقاطعات أو مناطق الاستيطان المحددة. تُظهِر الخريطة مدناً وجبالاً وطرقاً وتتضمن بعض الملاحظات بشأن الخصائص الطوبوغرافية. كما تَظهر مدينة الزبارة القطرية القديمة. الخريطة مصحوبة بملخص من صفحة واحدة لجغرافيا أفغانستان وبلوشستان وشعبيهما ونواحيهما الرئيسية وتاريخهما الحديث. ظهرت الخريطة لاحقاً في طبعة عام 1865 من أطلس كولتون العام وهي تعكس المستوى العام لمعرفة جغرافيا الشرق الأوسط في أمريكا في منتصف القرن التاسع عشر. أسس جوزيف هاتشينز كولتون (1800-1893) شركة جاي. إتش. كولتون وشركاه في نيويورك سيتي عام 1831 تقريباً. كان هاتشينز من أهل ماساتشوسيتس ولم يحصل إلا على التعليم الأساسي وربما القليل من التدريب في مجال الجغرافيا أو رسم الخرائط. طوَّر كولتون الشركة حتى صارت واحدة من أكبر دور نشر الخرائط والأطالس، وذلك من خلال شراء حقوق طبع الخرائط الأخرى وإعادة نشرها، إلى أن شرعت الشركة لاحقاً في إنشاء الخرائط والأطالس الخاصة بها. وفي خمسينيات القرن التاسع عشر، تغيّر اسم المؤسسة إلى جي. دبليو. وَسي. بي. كولتون وشركاهما، بعدما أَشْرَك كولتون أبناءه، جورج وُلْوارث كولتون (1827–1901) وتشارلز بي. كولتون (1832–1916)، في العمل. وكما هو الحال في هذه الخريطة، فإن جميع خرائط كولتون تقريباً كانت تُحاط بأُطُر مزخرفة من فروع الكَرمة المتشابكة أو الأزهار أو الأشكال الهندسية.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة ؛ 31 × 36 سنتيمتراً