1 - 3 من 3
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "الخليج الفارسي - نجد - غزو الشيخ خالد لها"
- الوصف:
- ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومة بومباي [مومباي] إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية.تتناول المادة حملتين عسكريتين قامت بهما القوات المصرية في شبه الجزيرة العربية. يقود الحملة الأولى في نجد الشيخ خالد بن سعود آل سعود بهدف السيطرة على أراضي الأمير فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، شيخ الوهابيين [أمير نجد]. توفر المصادر المحلية في الخليج تقارير عن تقدم هذه الحملة، لا سيما ميرزا محمد علي، الوكيل المحلي في البحرين، وتُناقش التداعيات المحتملة على الساحل العربي الشرقي.تتمركز الحملة الثانية بقيادة إبراهيم باشا في جنوب غرب شبه الجزيرة العربية. تحتوي المادة على ما يلي: تقارير عن غزو القوات المصرية لتعز؛ خطط إمام صنعاء، بدعم من قبيلة عسير، لشن هجمات مضادة على تعز والمخا؛ الوضع في المخا؛ اقتراح باستمرار تمركز السفينة الملكية "يوفراتيس" في البحر الأحمر بغرض حماية الممتلكات والتجارة البريطانية في المخا. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: النقيب صمويل هينيل، المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي؛ جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة في بومباي؛ ميرزا محمد علي؛ واللواء البحري السير تشارلز مالكوم، مشرف البحرية الهندية.تتضمن المادة جدول محتويات (ص. ٥٢٦)، وتحتوي صفحة العنوان (ص. ٥٢٥) على المراجع التالية: "[مراسلات سابقة] ٢١٩٦، رقم ١٠، المسودة ٥٧٣-١٨٣٨، المجموعة رقم ١٠ من ٣٢"، و"مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٥٢٥ وينتهي في ص. ٥٦٢، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
2. "شؤون عدن"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-١٦ بإرسالبة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٩ أبريل ١٨٤٥. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١١ مارس-١٧ أبريل ١٨٤٥.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بشؤون عدن، بما في ذلك:هجوم غير ناجح على تعز شنه حسين بن علي حيدر، شريف المخا والحديدة، وعودته بعد ذلك إلى المخاانخفاض عدد حالات الجُدري في عدنزيارة بحرية فرنسية قادمة إلى عدن كجزءٍ من جولة في البحر الأحمر، ومناقشات بشأن السماح لسفينة بخارية فرنسية بتحميل الفحم في عدن.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: الوكيل السياسي في عدن؛ الضابط البحري الأول، ساحل الهند الشمالي الغربي؛ الحكومة في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٧٠ وينتهي في ص. ٤٩٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
3. "مذكرة بشأن خط التلغراف التركي المقترح من تعز إلى عدن".
- الوصف:
- ملخص: تتعلق المذكرة، التي كتبها أدولفوس ووربارتون مور في ٨ يناير ١٨٧٨، مع التعديلات المدخلة عليها لاحقاً حتى تاريخ ١٢ أبريل ١٨٨٢، بالعرض المقدم لمد خط تلغراف تركي من تعز إلى عدن.تناقش المذكرة السياسة التركية تجاه القبائل المحيطة بعدن، ومحاولات المسؤولين الأتراك في اليمن بسط السيادة التركية عليهم، لاسيما عقب الاستيلاء على صنعاء سنة ١٨٧٢؛ وهجمات القوات التركية على القبائل سنة ١٨٧٣، والتي أوقفتها القوات البريطانية من الوصول إلى عدن.تتضمن المذكرة مقتطفات من رسائل إلى وزارة الخارجية، وتناقش أولى عروض خط التلغراف، التي قُدّمت سنة ١٨٧٥، واعتراضات المقيم البريطاني في عدن، الفريق أول جون وليام شنايدر، على العروض؛ احتمال استخدام العرض المتعلق بخط التلغراف للتوصل إلى تسوية مع الباب العالي (الحكومة العثمانية) بشأن القبائل القريبة من عدن الخاضعة للحماية البريطانية؛ الاقتراح بأنه في حال إنشاء خط التلغراف فإنه ينبغي أن تقوم وكالات بريطانية بإنشاء الأجزاء التي تمر عبر الأراضي المحمية وأن تدفع تكاليفها الحكومة العثمانية؛ تعيين السلطات التركية لوكيل للتلغراف في عدن في يوليو ١٨٧٥؛ تقرير من مدير إدارة التلغراف للإمبراطورية العثمانية في نوفمبر ١٨٧٥ يبين فيه أن بناء خط تلغراف مثل ذلك لم يكن مدروساً وبأنه سيلاقي الكثير من المصاعب؛ وإعادة فتح العروض في يناير ١٨٧٨.حاشية للمذكرة تسجل النقاش المستمر بشأن هذه المسألة حتى ١٢ أبريل ١٨٨٢، بما في ذلك رأي اللورد ساليزبوري (وزير الدولة لشؤون الهند) وهو أنه وعلى الرغم من عدم وجود اعتراضات من جانب الحكومة على الخطة، فإن هناك مخاوف تتعلق بالأراضي الواقعة تحت الحماية البريطانية والتي تحتلها تلك القبائل، وأنه لا يمكن الموافقة على أي عرض تشارك فيه القوات التركية أو المسؤولين الأتراك؛ بالإضافة إلى التقدم باقتراح بإمكانية مد كابل بحري بدلاً من ذلك. إبلاغ وجهات النظر هذه عبر وزارة الخارجية إلى الباب العالي في مارس ١٨٧٨، وبقيت المسألة طي الأدراج حتى فبراير ١٨٨٢ عندما أُبلغ سفير بريطانيا في القسطنطينية، اللورد دافرين، مرة أخرى بنية مدّ خط تلغراف من تعز إلى عدن، وهو ما قوبل بنفس الاعتراضات في سنة ١٨٧٨، واقُترح مرة أخرى أن إنشاء كابل بحري أمر مناسب بالقدر نفسه.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف من الورقة ٥٦ وينتهي بالورقة ٦٥، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي من الغلاف الأمامي وينتهي بالغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.