ملخص: تقرير لويس بيلي في رحلته من بندر عباس عبر ميناب إلى رأس جاسك لدراسة التأثير المحتمل للساحل وطبيعة السكان المحليين على التمديد المقترح لخط التلغراف عبر المنطقة.يقدم التقرير تفاصيل عن الأراضي، بما في ذلك المسافات وأنواع الأراضي، مع خرائط للتوضيح، ومواقع السكان و الاستخدامات الحالية للأراضي في التجارة والزراعة. يتضمن تقرير بيلي أيضا تقييم مواقف القبائل المحلية والسكان تجاه مرور الخط عبر مناطقهم وملاحظات في بعض الأحيان عن الكيفية التي جاءت بها المستوطنات إلى أماكنها الحالية وكيفية حصولها على أسمائها.وبالإضافة إلى تقرير بيلي، هناك تقرير من الدكتور ويليام هنري كولفيل، وهو جراح مدني في بوشهر، ويحتوي على معلومات جيولوجية مفصلة عن التكوينات الصخرية للطريق المقترحة، مع معلومات عن عينات الصخور التي تم جمعها. ويشمل التقرير أيضا مؤشرات تقريبية لمتوسط درجات الحرارة خلال النهار ووصف للشعوب التي تعيش على طول الطريق.ويُختتم التقرير بمعلومات مفصلة عن خط سير بيلي، وتقديرات للإيرادات وعدد سكان المناطق التي سافر عبرها، وقوائم بأسماء القرى، ومعلومات عن طرق القوافل الحالية.وهناك خريطة مبدئية ترافق التقرير يمكن الاطلاع عليها في Mss Eur F126/106الوصف المادي: ترقيم الأوراق: التقرير مُرقّم في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة باستخدام الأرقام المكتوبة بالقلم الرصاص والمحاطة بدائرة.يتضمن التقرير أيضًا ترقيم صفحات أصلي خاص به أعلى وسط جهتي كل صفحة، يظهر الأرقام ١-١٩
ملخص: مراسلات متبادلة بين المفوضية البريطانية في طهران، بما في ذلك الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني، ووزارة الخارجية، بما في ذلك وزير الدولة للشؤون الخارجية، جون ألسبروك سيمون. تتعلق المراسلات بتساؤلات حول نطاق منطقة امتياز محطة التلغراف في جاسك (والسلطة القضائية فيها). نجمت هذه التساؤلات عن انسحاب إدارة التلغراف الهندو-أوروبية من بلاد فارس [إيران] في سنة ١٩٣٢، واستيلاء شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة على منشآتها. تتناول المراسلات الواردة في الملف إدراك السلطات الفارسية بأن الامتياز الأصلي لم يعد صالحًا، وتفكيكهم للسياج الحدودي حول محطة التلغراف، وبناء مباني داخل منطقة الامتياز الأصلية.يحتوي الملف على نسخ من مراسلات بتاريخ ١٨٨٧، بما في ذلك تقارير من العقيد روبرت مردوخ سميث، المدير العام للقسم الفارسي في إدارة التلغراف الهندو-أوروبية (صص. ٨٩-١٠٨)، ونسخ من اتفاقيات مختلفة في الفترة ما بين ١٨٦١ و ١٩٣٢ تتعلق بتشغيل وملكية خط التلغراف في بلاد فارس (صص. ٦٥-٨٨).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٠٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: مراسلات تتعلق بنقص الأغذية والمؤن الذي يعاني منه موظفو إدارة التلغراف الهندو-أوروبية المسؤولون عن مراكز التلغراف على امتداد الساحل الفارسي من الخليج العربي. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف كلًّا من: مكتب الهند (جون جيلبرت لايثوايت)، شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة (ج. أ. ستيفنز بريجينالديري)، المفوضية البريطانية في طهران (تشارلز دود، لاسي باجالاي، ريجينالد هيرفي هور)، ووزارة الخارجية (تشارلز ويليام باكستر، جورج ويليام ريندل). حدث النقص نتيجة إصدار الحكومة الفارسية قانونًا للاحتكار التجاري يمنع استيراد البضائع إلى بلاد فارس ما لم يتم تصدير بضائع بقيمة مماثلة في الاتجاه المعاكس. وتركز المراسلات على صياغة اتفاقية التلغراف التي يجري التفاوض عليها بين الحكومة البريطانية والحكومة الفارسية، وكذلك تصنيف المتاجر الرسمية، وإصدار رخص استيراد الإمدادات. كما يتضمن الملف قوائم بالمتاجر الخاصة (صص. ١١٩-١٢٢) والمتاجر الرسمية (صص. ١٠٩-١١٢) لموظفي شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة العاملين في محطات التلغراف في بوشهر وهنجام وجاسك وتشابهار.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٣٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على أوراق، أغلبها مراسلات، تتعلق بالموضوعات التالية: جولة في مسقط قام بها المقيم السياسي في الخليج العربي والقنصل العام البريطاني في بوشهر، المقدم تشارلز جيفري برايور، في فبراير ١٩٤٠؛ رحلته من مسقط إلى البحرين على متن السفينة نيارخوس الحفيظة على المنارة؛
وجولة لاحقة قام بها برايور في كلٍ من بندر عباس وجاسك وتشابهار في إيران في نوفمبر وديسمبر ١٩٤٣.تتضمن المراسلات الرسائل التالية من برايور إلى سكرتير إدارة الشؤون الخارجية بالحكومة في الهند: رسالة بتاريخ ٢٦ أبريل ١٩٤٠، تتضمن سردًا مفصلًا لرحلته إلى مسقط، بما في ذلك اليوم الذي أمضاه في الكويت مع المقدم هارولد ريتشارد باتريك ديكسون، والتوقف في الطريق إلى مسقط للتزوّد بالوقود ومقابلة الضابط البحري الأول في خور قوي [خور القويع]، مع اثنتي عشرة صورة مرفقة [IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٢؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٣؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٤؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٥؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٦؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٧؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٨؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٢٩؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٣٠؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٣١؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٣٢؛ IOR/L/PS/12/3940، ص. ٦٣]؛ ورسالة بتاريخ ٢٩ أبريل ١٩٤٠، تسرد رحلة برايور من مسقط إلى البحرين، مع التوقفين في جزيرة كيش ورأس تنورة. وقد أرسل برايور نسخًا من هذه الرسائل إلى رولاند تينيسون بيل في مكتب الهند.يتضمن الملف كذلك: نسخة (مرسلة من برايور إلى وزير الدولة لشؤون الهند) من رسالة من برايور إلى السير ريدر ويليام بولارد، الوزير البريطاني في طهران، بتاريخ ٢٨ يناير ١٩٤٤، تتضمن تقريرًا عن جولته في بندر عباس وجاسك وتشابهار؛ رسالة ردًا على ذلك من بولارد إلى برايور بتاريخ ٢٢ فبراير ١٩٤٤؛ ورسالة من وزارة الخارجية إلى بولارد بتاريخ ٢٣ مارس ١٩٤٤ بخصوص تقرير برايور.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٦٦، وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات ومحاضر اجتماعات ومذكرات تتعلق بقضايا رقيق لاجئين في الخليج العربي خاصة على طول الساحل الفارسي. تدور غالبية المراسلات بين الإدارات، وهي متبادلة بين مسؤولين في مكتب الهند ووزارة الخارجية والأميرالية. كما توجد مراسلات أخرى، معظمها مرفقات، متبادلة بين مسؤولين في المفوضية البريطانية في طهران والمقيمية البريطانية والقنصلية العامة في بوشهر، ومفوض الشرطة في بومباي، ورئيس الشرطة في جبل طارق، والضابط البحري الأول في قسم الخليج العربي. يحتوي الملف أيضًا على عدة تقارير عن رقيق هاربين كتبها ضباط على متن عدد من السفن في الخليج العربي، منها السفن الملكية لوبين وبيديفورد وشورهام وترياد وهاستينجز وفولكستون
.تتمركز التقارير حول الساحل الفارسي في أماكن مثل هنجام وجاسك. كان معظم هؤلاء الرقيق هاربين من أماكن تقع على طول الساحل المتصالح لشبه الجزيرة العربية.تتضمن المسائل التي تناولتها المراسلات، فيما يتعلق بهذه الحالات، ما يلي:موقف السلطات الفارسية والطريقة السليمة لتدخلهمإعتاق الرقيق وإعادتهم إلى بلدانهمالمسؤولية عن التكاليف.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٢٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسلان إضافيان لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٦٦-٧٤ وصص. ٩٤-٩٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق بهبوط اضطراري قامت به الطائرة هيلينا
التابعة للخطوط الجوية الإمبراطورية في جاسك بتاريخ ١٦ مايو ١٩٣٤. كان على متن هذه الرحلة نائب الملك في الهند، فريمان فريمان-توماس، وزوجته ماري أديلايد (اللورد ويلينجدون وزوجته): انظر الورقة ٤ حيث يوجد تقرير مفصل عن الرحلة. يحتوي المُجلّد أيضًا على مراسلات سابقة – من أبريل ١٩٤٢ – بخصوص طلب قدمته الخطوط الجوية الإمبراطورية لحقوق الهبوط الاضطراري في جاسك.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: فرانسيس جورج لودر بيرترام ممثلًا وزارة الطيران، جورج ويليام ريندل ممثلًا وزارة الخارجية، جون جيلبرت لايثوايت ممثلًا مكتب الهند.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: مراسلات تتعلق باستيراد مؤن ومعدات لمحطات لاسلكية في الخليج العربي (في بوشهر، هنجام [جزيرة هنجام]، وجاسك، وتشابهار) تديرها شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، أثناء تسليم المحطات إلى الحكومة الفارسية. الملف عبارة عن متابعة زمنية لأوراق موجودة في المجموعة ٢٦/٢٨ "العلاقات مع حكومة بريطانيا. استيراد المؤن لموظفي إدارة التلغراف الهندو-أوروبية" (IOR/L/PS/12/3423). تركز المراسلات على دفع الرسوم الجمركية على المواد المستوردة من جانب شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، والجهود المبذولة مع الحكومة الفارسية للتفاوض على الإعفاء من دفع الرسوم. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: عدة ممثلين من شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة؛ الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران؛ وزارة الخارجية.يتضمن الملف نسخة مطبوعة من اتفاقية سنة ١٩٣٢ (باللغتين الإنجليزية والفرنسية) بين الحكومتين البريطانية والفارسية، لسحب إدارة التلغراف الهندية الأوروبية من بلاد فارس (صص. ١١٦-١١٩).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٣٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يتألف هذا الجزء بشكل رئيسي من مراسلات بين الإدارات تناقش إقامة منارة في جاسك، وهي نقطة مفيدة للسفن عند دخولها إلى الخليج العربي.تتضمن المسائل المتصلة التي يطالها النقاش ما يلي: بيان النفقات الخاصة بالمواد وارتفاع الأسعار؛ صندوق الإنارة في الخليج العربي ورسوم الصناديق الإمبراطورية.المراسلات الواردة في هذا الجزء هي مراسلات داخلية بين مسؤولين بريطانيين. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من إدارة الجيش بالحكومة في الهند؛ إدارة البحرية بالحكومة في الهند؛ وزارة الخارجية؛ إدارة الأشغال العامة في حكومة بومباي؛ خزانة الحكومة البريطانية؛ ومسؤولين يعملون بالنيابة عن الإيرل كرزون إيرل كيدليستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٣ ورقة)
ملخص: يوميات كتبها ريتشارد سوان لرحلات سفينتيْ شركة الهند الشرقية "روبك" و"هارت" في أسطول تحت قيادة الفريق أول أندرو شيلينج.
تغطي الأوراق ٦-١٩ رحلة السفينة "روبك"، بصحبة سفن شركة الهند الشرقية "هارت" و"إيجل" و"لندن"، من إنجلترا إلى سورات [الهند]، فبراير ١٦١٩ [١٦٢٠ حسب أسلوب التأريخ الجديد]-نوفمبر ١٦٢٠.
تحتوي الورقة ١٧ على خريطة مبدئية لجزر ماريالا أو لاكاديف [لاكشادويب].تغطي الأوراق ١٩-٢٤ رحلة السفينة "روبك"، بصحبة السفينة "لندن" من سورات إلى جاسك [بندر جاسك، إيران]، نوفمبر-ديسمبر ١٦٢٠.
في جاسك التقت السفينتان بالسفينة "هارت" مرة أخرى كجزء من أسطول الدفاع الأنجلو-هولندي.
تتضمن الأوراق ٢١-٢٣ أوصافًا لمعارك مرتبة ضد السفن البرتغالية في ١٦-١٧، ٢٨ ديسمبر. تصف الورقة ٢٤ وفاة الفريق أول شيلينج نتيجة لجروح أصيب بها أثناء المعركة الثانية، تعيين القبطان ويليام بافين قائدًا، ونقل ريتشارد سوان من متن السفينة "روبك" إلى السفينة "هارت".
تغطي الأوراق ٢٤-٢٨ رحلة السفينة "هارت"، بصحبة السفينتين "روبك" و"لندن"، من جاسك إلى سورات، يناير-فباير ١٦٢٠ [١٦٢١ حسب أسلوب التأريخ الجديد]، ومن سورات إلى جزيرة مصيرة [عُمان]، مارس-يونيو ١٦٢١.
تغطي الأوراق ٢٩-٣٠ رحلة السفينة "هارت"، بصحبة السفينة "لندن" من مصيرة إلى سورات، أغسطس-سبتمبر ١٦٢١، مع التوقف في صور [عُمان].
في وقتٍ ما بعد مصيرة انفصلت "روبك" عن السفينتين الأخرتين.
تغطي الأوراق ٣٠-٤٠ رحلة السفينة "هارت"، بصحبة السفينة "لندن" من سورات إلى إنجلترا، نوفمبر ١٦٢١-يونيو ١٦٢٢.
تتألف اليوميات من تدوينات يومية تضم معلومات عن الملاحة، والرياح، والطقس، والاتصال بالسفن الأخرى، وملاحظات عامة.تحتوي الهوامش على عدة تعليقات بالقلم الرصاص، يُفترض أنها أُضيفت بيد شخص ما في مكتب الهند خلال القرن العشرين.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.