ملخص: يضم الملف مراسلات تتعلق بامتياز شركة كاليفورنيا للزيت القياسي في البحرين. تتعلق المراسلات بمسألة ما إذ كان من المناسب للخطوط الجوية الإمبراطورية أن تساعد هذه الشركة في تطوير البنية التحتية للطيران في الجزيرة العربية. وعلى وجه الخصوص، فإن الشركة تشعر أنه سيكون من المفيد أن يكون لديها القدرة على استخدام الطائرات بين البحرين والمنطقة التي تقوم فيها بالحفر، وبين البحرين وجدة، حيث يقع مكتبها الرئيسي. كما يناقش مسؤولون بريطانيون احتمال قيام الشركة بتشكيل تحالف/شراكة مع ألمانيا. وقد تم إحالة نسخ من الرسائل إلى مكتب الهند وهي مشمولة في الملف (ص. ١١ هي نسخة عن ص. ٥، صص. ١٢-١٣ هي نسخ عن صص. ٦-٧).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تتعلق المناقشات الواردة في الملف باستخدام الممتلكات الوقفية في جدة ومكة المعنية للحجاج الهنود. كان لدى البريطانيين معلومات جعلتهم يعتقدون أن هذه الممتلكات تستخدم كممتلكات خاصة، وأنه يمكن إعادتها إلى الاستخدام الذي قصده المتبرعون.وقد أدت توصية الحكومة في الهند إلى إعداد القنصل البريطاني في جدة قوائم محدثة (صص. ٧٨-٨٠؛ ص. ٧٣). ويتضمن الملف نسخة (صص. ٥١-٥٢) من مذكرة "الأوقاف الهندية وما يماثلها من ممتلكات في الحجاز" التي أعدها الوزير البريطاني في جدة (السير أندرو ريان).المراسلون الرئيسيون في الملف هم: القنصل البريطاني في جدة؛ نائب الملك؛ الإدارة السياسية والخارجية بالحكومة في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٠ وينتهي في ص. ٨٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٤١-٨٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات بخصوص الاستفسار الشخصي للسير أندرو ريان، من وزارة الخارجية، المُقدم إلى جون جيلبرت لايثوايت الذي يعمل بمكتب الهند، عن تاريخ التمثيل البريطاني في جدة.تتألف المراسلات مما يلي: رسالة إلى لايثوايت من ريان، تُشير إلى استفسار ريان السابق حول ما إذا كان باستطاعة مكتب الهند توفير أية معلومات عن تاريخ العلاقة بين الحكومة البريطانية و/أو شركة الهند الشرقية بمنطقة البحر الأحمر، وبالتحديد الحجاز، ومرفق بها ملاحظة عن التمثيل البريطاني في جدة حتى سنة ١٨٣٠؛ رسالة من لايثوايت إلى ريان كرد على رسالته، تذُكر أن لايثوايت يُرسل رسالة ريان ونسخة من ملحوظته إلى ويليام توماس أوتويل، المشرف على السجلات في مكتب الهند؛ ورسالة أخرى من لايثوايت إلى ريان تذُكر أن لايثوايت يُرفق ملحوظة من أوتويل إلى ريان بشأن نتائج بحث أوتويل في سجلات مكتب الهند عن معلومات ذات صلة؛ والملحوظة الصادرة من أوتويل إلى ريان نفسه.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص ١-٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يتألف الملف من برقيات ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلّق بموقع أرشيف القنصلية البريطانية في جدة، خلال الفترة ١٩٠٩-١٩١٦. تصف المراسلات المتبادلة بين حكومة بومباي والحكومة في الهند كيفية إيداع الأرشيف لدى حكومة بومباي لحفظه في سنة ١٩١٣.يسرد الملف محتويات الأرشيف والممتلطات (صص. ٥٨٧-٥٩٢).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥٨٤ وينتهي في ص. ٥٩٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٨ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٩ أغسطس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٧ يونيو-٢٦ يوليو ١٨٥٦.تتألف المرفقات مما يلي:تقرير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي، بخصوص جهوده للتوسط في علاقات سلمية بين العبدلي والفضلي والعذيبة (؟) [قبيلة فرعية من العبدلي]، في أعقاب نزاعات حول أموال ضرائب سحب المياه من آبار الشيخ عثمانتقرير عام قدمه ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، إلى حكومة بومباي، لا سيما فيما يتعلق بتجارة الرقيق المزدهرة هناك، ويتضمن آراءه التالية: على الرغم من فرمان السلطان العثماني، لم تكن السلطات العثمانية المحلية تنوي أبدًا وقف التجارة؛ ولَّدت قراءة الفرمان في مكة شعورًا معاديًا للمسيحيين والإنجليز؛ استغل شريف مكة المعزول، الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، الغضب المحلي لتوليد الدعم لانتفاضة كان يأمل من خلالها في استعادة منصبه؛ الطريقة الوحيدة للحد من التجارة هي أن يقوم الوكلاء البريطانيون بتزويد السفن البخارية التابعة للبحرية الهندية العاملة في البحر الأحمر بالمعلومات الاستخباراتية مع السماح لها بالاستيلاء على السفن التي تحمل الرقيقتقرير مقدم من بيج إلى حكومة بومباي، يتعلق بشكل خاص بما يلي: شكاوى الرعايا البريطانيين بشأن معاملتهم من قبل مسؤولي التجارة والجمارك المحليين، واحتكار الملح؛ محاولة حارس قنصلي اغتيال مستر لوليس، ربان البارك البريطاني "فوتاي سلطان"(؟)، الذي كان ضيفًا في القنصلية، ومحاكمة الحارس من قبل السلطات العثمانية واشتراط بيج أن يختار عقوبته؛
السياسات التجارية غير التعاونية والشعور السيئ العام للمشير المحلي [مشير أو مستشار أو وزير كبير] تجاه البريطانيين والفرنسيين في جدة خاصة منذ انتفاضة عبد المطلب.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٠ مؤرخة في ١٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ يناير-١٩ مارس ١٨٥٦.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا مرفقات بمراسلات وقرارًا للمجلس.تتناول الأوراق المسائل التالية:قرار كوجلان بمواصلة الحصار البريطاني على بربرة، وتجاهل اعتراف (صص. ٣١٠-٣١١) لسجين يُدعى علي محمد أحضر إلى عدن على متن السفينة "ماهي"، حيث لا يعتقد أنه كان العقل المدبر وراء الهجوم على الحملة الصومالية التي قادها الملازم ريتشارد بورتون، وقد نبذه وجهاء قبيلة هبر أول
الأحداث المتعلقة بزيلع، بما في ذلك: محاولة الحاج شرماركي علي صالح استعادة منصب الحاكم بعدما أطاحت به السلطات التركية [العثمانية] مؤخرًا؛ محاولة كوجلان منع شرماركي من حصار زيلع مما قد يتسبب في تعطيل سلاسل التوريد البريطانية، عن طريق إرسال المقيم البريطاني المساعد للتنسيق بين شرماركي والسلطات التركية؛ جهود كوجلان للتأكد من تأثير إعلان السلطان [العثماني] حظر العبودية في زيلع، مع الأخذ في الاعتبار أخبار وصول "قافلة رقيق ضخمة" من الداخل (صص ٣١٤-٣١٥)ورود أخبار من المخا عن تفشي وباء الكوليرا في معسكر قبيلة عسير، مما أسفر على ما يبدو عن وفاة حاكم القبيلة وتراجع القوة عن حملتها المفترضة لمهاجمة موانئ البحر الأحمر في اليمنالعلاقات بين "حاكمي" العبادلة والعوالقة في عدن فيما يتعلق بمطالباتهما المتبادلة بشأن حصن بئر أحمد، بما في ذلك: رسالة بعثها سكرتير الحكومة في بومباي إلى المقيم البريطاني في حيدر أباد يطلب منه أن يجمع معلومات حول النفوذ الواضح "للسردار عبد الله بن علي العولقي" وهو "جمعدار في خدمة صاحب السمو نظام حيدر أباد" (ص. ٣٢٢)؛ وقرار كوجلان بالامتناع عن التدخل بشرط ألا يتسبب النزاع في انقطاع التجارةمعلومات استخباراتية تتعلق بالوضع في مصوع، بما في ذلك رسالة من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]. تبلغ الرسالة عن وعد قطعه نائب مصوع لإعادة فرض النظام ولكن الغياب الحالي لأي حاكم يجعل مصوع "بلا جنود وبلا حماية ويترك السكان يواجهون قدرهم" (ص. ٣١٨)تقرير لستيفن بيج يصف الوضع في جدة ومحيطها منذ التمرد الفاشل الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، بما في ذلك: وصف بيج للاشتباك الأخير في الطائف (التي انسحب نحوها عبد المطلب) بين الجنود "البدو" والأتراك [العثمانيين]؛ قلقه بشأن تأخر وصول الشريف الجديد محمد بن عبد المعين بن عون؛ اعتقاد بيج بأن وصول السفينة "إلفينستون" إلى جدة كان فعالاً في منع المزيد من الاضطرابات وطلبه أن تعود السفينة إلى هناك بحلول أبريل لتجنب هجمات "البدو" المحتملة في حال لم يصل الشريف الجديد بعد؛ والرأي القائل بأن تمرد عبد المطلب لم يُسحق كما يجب
تقارير عن تفشي الجدري والتيفوئيد في بلدة عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٧ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٦ فبراير ١٨٥٦.المتراسلون الرئيسيون هم العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ في شركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا ثلاثة قرارات ذات صلة لمجلس الإدارة.تتناول الأوراق المسائل التالية:حالة "الهدوء" في عدن، بما في ذلك العلاقات بين "حكام" العوالق والعبادلة وحشد أحمد بن عبد الله الفضلي، حاكم قبيلة الفضلي، لمؤيدين بخصوص مخصصاته المالية (لدى السلطات البريطانية)أخبار من المخا والحديدة تتعلق بالوضع الخطير في اليمن، لا سيما فيما يتعلق بقوة من قبيلة عسير، يُشاع أن قوتها تتراوح بين ٣٠ و٤٠ ألف جندي، وأنها تتقدم للاستيلاء على موانئ اليمن، بما في ذلك نسخ من رسالة من كبار تجار المخا يطالبون بالحماية البريطانية؛ تعليمات كوجلان إلى قائد الفرقاطة البخارية التابعة لشركة الهند الشرقية "كوين"، للذهاب إلى المخا والحديدة، وإذا لزم الأمر مساعدة "رعايا القوى المتحالفة الذين يعيشون هناك"، أو الذهاب إلى جدة كما أُمر سابقًا؛ وتقرير كوجلان إلى بومباي بشأن قوة الدفاعات العثمانية في المخا والحديدة
انتشار الجدري في عدن، بما في ذلك: احتمال وصوله إلى شبه الجزيرة بواسطة البواخر التجارية من كلكتا، على الأرجح "هندوستان"؛ "تقرير يومي عن الجدري السائد بين العديد من الهيئات والإدارات في عدن"، مؤرخ في ١ فبراير ١٨٥٦، أعدّه المشرف على الإدارة الطبية في عدن (ص. ٢٥٢)؛ والتدابير المتخذة للحد من الانتشار بما في ذلك استخدام جزيرة صيرة كمحطة للحجر الصحي والبدء في برنامج التطعيم
معلومات استخباراتية نقلها قائد السفينة "كوين" عن نجاح السلطات والقوات العثمانية في قمع الثورة في مكة وجدة، وهزيمتهم لاحقًا "على يد البدو" في محاولتهم الاستيلاء على الطائف التي هرب إليها زعيم التمرد الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد
الوضع السياسي في مصوع في أعقاب التمرد على حاكم مصوع، بما في ذلك نسخة من رسالة إلى كوجلان من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [الآن إثيوبيا]، تفيد بأن الحاكم قد غادر من أجل استدعاء دعم القوات المصرية؛ وتقرير كوجلان لاحقًا إلى بومباي بأنه نظرًا لأن الوضع أقل خطورة من الوضع في اليمن، فقد غادر قائد السفينة "كوين" إلى الحديدة
رسالتان من ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، بخصوص "الاضطرابات في مكة". تذكر الرسالتان أن فرمان السلطان [حاكم الدولة العثمانية] بحظر الرق هو سبب التمرد؛ وتبلغان عن إغلاق الطريق بين جدة ومكة؛ وتطلبان بسفينة تابعة لشركة الهند الشرقية من أجل حماية الممتلكات البريطانية والممتلكات الهندية البريطانية المعرضة للخطر؛ وتبلغان عن أن زعيم المتمردين عبد المطلب قد فر إلى الطائف مع ٤٠٠٠ إلى ٥٠٠٠ من أتباعه.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٨ مؤرخة في ٥ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣-٢٧ فبراير ١٨٥٦.تحتوي المادة على تقرير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، يتناول الوضع في عدن ومنطقة ساحل البحر الأحمر في اليمن، بما في ذلك خمس رسائل تحمل معلومات استخباراتية من: القبطان جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن ومحطة البحر الأحمر؛ ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ محمود باشا، حاكم اليمن؛ جورجي كوستانتي ثيوفاني من الحديدة؛ والحاج عبد الرسول، من المخا.يتعلق تقرير كوجلان ومرفقاته بشكل رئيسي بالشائعات المتباينة عن تقدم قوة يتراوح عددها ما بين ٣٠٠٠٠ و٥٠٠٠٠ من قبيلة عسير، جنوبًا نحو اليمن بنية مهاجمة الحديدة وغيرها من موانئ البحر الأحمر بالإضافة إلى لحج. هناك إشارة خاصة إلى:وصول السفينتان "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة والترتيبات التي أجراها قادتهما لحماية حاكم البلدة أسرته
تفاصيل قوة دفاعات وتحصينات الحديدةالامتنان الظاهر لمحمود باشا، حاكم اليمن، لوصول السفينتين البريطانيتين، ومغادرته شمالًا إلى اللحية لطمأنة سكان تلك البلدة، وتجنيد جنود إضافيين، والانطباع بأن المساعدة العسكرية الإضافية في طريقها من بومباي.كما يغطي تقرير كوجلان أخبار الوضع في مكة وجدة في أعقاب التمرد الأخير، بما في ذلك: الهدوء يعم كلتا المدينتين الآن؛ تلاشي "التمرد" الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد إلى حد كبير منذ الاشتباك العسكري في الطائف بين "البدو" والجنود الأتراك [العثمانيين]؛ والوصول المرتقب لشريف جديد إلى مكة.تتضمن المادة أيضًا قرارًا لمجلس الإدارة يشير إلى أن الحاكم في المجلس يرغب في زيادة عدد المتطوعين في خيّالة السند غير النظامية للعمل في عدن إلى مائة متطوع.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٤-٢٦ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من التقارير والمراسلات المتعلقة بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية إلى سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في:
مكة وجدة؛ الحديدة؛ مصوع؛ زيلع [أو زيلا، الصومال].من أبرز ما تتضمنه الأوراق:رسائل وتقارير النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" إلى:
ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، يطلب من بيج إرسال أي إعلان صادر عن الحكومة البريطانية وسلطان الدولة العثمانية يلغي تجارة الرقيق في الحجاز؛ محمد كامل باشا، حاكم الحجاز، معلنًا وصوله إلى جدة للمساعدة في إخماد الاضطرابات في مكة؛ وليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، يصف إجراءات السفينتين "إلفينستون" و"كوين" في الحديدة ومع محمود باشا، حاكم الحديدة، ضد قبيلة عسير، ويبلّغ عن الوجود الفرنسي البسيط في موانئ البحر الأحمر
رسائل وتقارير من الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين"، إلى كوجلان واللواء البحري السير هنري جون ليك، القائد العام للبحرية الهندية، يبلغه فيها عن إجراءاته في المخا والحديدة وجدة ومصوع، بما في ذلك الظروف على متن السفينة وجنوحها في الطريق إلى عدن
ثناء ليك على فروشارد وآدامز، لا سيما بسبب "حماسهما وطاقتهما" التي أنقذت الحديدة من "القتل والسرقة بوحشية" (ص. ١٤٦) على يد قبيلة عسيرتعليمات كوجلان بأن تنقل السفينة "كوين" مساعد المقيم السياسي، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، إلى زيلع للتحقيق في التقارير التي تفيد بأن الحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع السابق، قد حاصر الميناء وارتكب أعمال "قرصنة" في المنطقة المجاورة، واتخاذ أي إجراء ضروري لمنع انقطاع الإمدادات.
تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان، وفروشارد، وآدامز، وليك.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٠ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٧ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٩ أبريل-٢٤ مايو ١٨٥٦.تتعلق المرفقات بالشؤون في عدن وبربرة وجدة ومكة، بحسب تقرير كل من العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، إلى حكومة بومباي. تتضمن المرفقات وتتناول على وجه التحديد ما يلي:موافقة "الشيخ" الحاج شرماركي علي صالح، وحاكم زيلع [أو زيلا، الصومال] المخلوع على شروط كوجلان للإقامة في عدن، ووصول شرماركي إلى ذلك المكانالمناقشات بين كوجلان وحكومة بومباي والحكومة في الهند بشأن الشروط المحتملة التي يتعين طلبها من قبيلة هبر أول لرفع الحصار البريطاني عن بربرة، بما في ذلك: مبلغ التعويض النقدي الذي ستدفعه هبر أول؛ احتمال عدم العثور على قاتل الملازم سترويان (أثناء هجوم على حملة الملازم ريتشارد بورتون العسكرية في الصومال) أو تقديمه إلى العدالة؛ إمكانية وضع سفينة حربية في ميناء بربرة ووكيل حكومي خلال الموسم التجاري؛ المطالبة بوقف جلب الرقيق من بربرة والمناطق الساحلية المجاورةتقارير بيج من جدة، والتي تغطي: الهجوم الفاشل على مكة الذي قام به الشريف السابق عبد المطلب بن غالب بن مساعد وانسحابه إلى الطائف؛ ارتياح بيج عند وصول السفينتين "إلفينستون" و"كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية إلى جدة؛
وصول شريف مكة الجديد، محمد بن عبد المعين بن عون على متن الفرقاطة "فيروز" التابعة لشركة الهند الشرقية من السويس؛
قلق بيج من أن الشريف السابق عبد المطلب قد يقوم بمحاولة هجوم أخرى على مكة ثم يتوجه إلى جدة عند سماعه بوصول خليفته إلى مكة؛ تخفيف التهديد الذي تتعرض له جدة.المتراسلون الرئيسيون هم كوجلان، وبيج، وحكومة بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٨ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١ مايو-١٠ يونيو ١٨٥٦.تتعلق المرفقات بشكل أساسي بالحصار البريطاني المفروض على بربرة بحسب تقرير العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي. تغطي المرفقات على وجه التحديد ما يلي:إشاعات بأن السلطات التركية [العثمانية] تخطط لاحتلال بربرة عند رفع الحصار، ورأي كوجلان بأن هذا يمكن أن يؤثر على التجارة إلى عدن وغيرها من الأماكن البريطانية ويؤدي إلى زيادة تجارة الرقيق، واقتراح كوجلان بأن التسوية مع قبيلة هبر أول تتضمن بالتالي بندًا بشأن استقلال ميناء بربرةالإجراءات التي أجراها الملازم روبرت لامبرت بلايفير، مساعد المقيم السياسي في عدن، فيما يتعلق بالتهرب الأخير لنوخذة بغلة عدن "مهمونديش" (؟) من حصار ساحل بربرة (صص. ٣٣١-٣٣٥)
اقتراح كوجلان أنه من أجل إنهاء الحصار وتجنب الإذلال البريطاني، يجب تقديم شروط معدلة إلى هبر أول، والتي ستأخذ في الاعتبار: آراء كوجلان بأنه لا جدوى من المطالبة بتسليم قاتل الملازم سترويان (أثناء هجوم على حملة الملازم ريتشارد بورتون العسكرية في الصومال) لأن إمكانية تحديد مكانه بعيدة جدًا وأن هبر أول قد عوقبت بما فيه الكفاية؛ أن إحدى "الأطراف الفاعلة في الانتهاك" (ص. ٣٣٨) موجودة بالفعل في الحجز البريطاني؛ أن القاتل المزعوم سيعاقَب إذا وقع في أيدي البريطانيين في المستقبل.تشتمل المادة أيضًا على رسالة من ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، إلى حكومة بومباي، تفيد بما يلي: وصول السفينة "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية؛ الهدوء السائد الآن في جدة ومكة؛
استمرار وجود المتمرد عبد المطلب بن غالب بن مساعد (شريف مكة السابق) في الطائف وهجر أتباعه له.المتراسلون الرئيسيون هم كوجلان وحكومة بومباي وبيج.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٢ مؤرخة في ٢ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٠-٢٥ يناير ١٨٥٦.تتألف الأوراق من ثلاث رسائل من العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول المسائل التالية:الوضع السلمي العام في عدن، بما في ذلك العلاقات بين قبائل الجوار وعدم وجود أي "اعتداءات" من "الحاكم الفضلي" [أحمد بن عبد الله الفضلي]تقرير الوكيل البريطاني والقنصل العام في مصر يفيد بصدور أمر بالفعل "لتحرير العبيد داخل الأراضي المصرية" (ص. ١٦١) ولكن حيز تنفيذه كان عامًا جدًا ولم يلقَ حتى الآن أي مقاومة من قبل "السكان المسلمين". يذكر كوجلان أن رسالة القنصل العام تشير إلى أنه لم يسمع بعد بالاضطراب الأخير في الحجازتقارير من الحديدة تفيد بأن القوات التركية [العثمانية] قد قمعت أعمال التمرد في جدة ومكة وتعتزم التقدم نحو الطائف إلى حيث هرب زعيم التمرد الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد عقب خروجه من مكةأخبار عن تمرد عنيف في مصوع ضد حاكم مصوع، نقلها رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]، بما في ذلك طلب باروني العاجل من كوجلان إرسال سفينة لإنقاذ "أرواح وبضائع وأموال جميع الهنود والبانيان والأوروبيين الموجودين هنا" (ص. ١٦٤).وتضم الأوراق أيضًا: ثلاثة قرارات من مجلس الإدارة بما في ذلك قرار إرسال السفينة "كوين" لحماية الرعايا البريطانيين في جدة، وكذلك "إلفينستون" لتوفير الإغاثة والحماية في مصوع شريطة ألا تمنع استعادة السلام في جدة؛ ورسالة من سكرتير الحكومة في الهند توافق على أن "إهمال" الملازم ريتشارد بورتون لا يبرر تصرفات قبيلة هبر أول وأنه يجب أن يظل حصار بربرة قائمًا إلى حين الحصول على تعويضات.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)