ملخص: مجموعة من المراسلات، التقارير، المذكرات، مقتطفات من دليل الخليج، رسائل وإحصائيات أعدها تريفور تشيتشلي بلاودن، وكيل الوزير الممارس لإدارة الخارجية بحكومة الهند. طُبعت في مطبعة وزارة الخارجية، كلكتا، ١٨٧٨.يحتوي المُجلَّد على:"الفصل الأول: مراسلات تتعلق بإنشاء تفاهم ودي بين إنجلترا وروسيا بخصوص السياسة العامة للحكومتين في آسيا الوسطى، مع إشارة خاصة إلى أفغانستان."'الفصل الثاني: التركمان في أترك وآخال ومرو، وعلاقاتهم بروسيا، بلاد فارس، أفغانستان، إنجلترا.""الفصل الثالث: علاقات الحكومة البريطانية مع بلوشستان.""الفصل الرابع: العلاقات بين الحكومة البريطانية، كشمير، والولايات الحدودية شيترال وياسين ودير.""الفصل الخامس: أحداث وقعت في كاشغر خلال الفترة ١٨٧٥-١٨٧٧.""الفصل السادس: أحداث وقعت في خانية خوقند خلال الفترة ١٨٧٥-١٨٧٧.""الفصل السابع: أحداث وقعت في خانية خيوة خلال الفترة ١٨٧٥-١٨٧٧.""الفصل الثامن: أحداث وقعت في خانية بخارى خلال الفترة ١٨٧٥-١٨٧٧.""الفصل التاسع: مسائل متنوعة."ملاحق.يتضمن المجلد خريطتين مطويتين: إحداهما موجودة في جيب داخل اللوح الأمامي؛ والأخرى في الورقة ٢٠٧.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٧٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٥ يناير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ نوفمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق المسائل التالية:تولي الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء شاه بلاد فارس، لمنصب ومهام وزير الشؤون الخارجية وتركز "جميع وظائف الحكومة في شخصه" (ص. ١٠٣)خطة اقترحها آصف الدولة في هراة وحاكم خراسان لتبديل الحاكم الحالي لهراة (يار محمد خان علي كوزاي) بشاه بسند خان، ورفض شيل الشديد للاقتراح، وامتناع الحاج ميرزا آقاسي عن دعمها لأن من شأنها تعظيم حكومة خراسان، والمخاوف الظاهرة لأتباع يار محمد، ورغبة يار محمد المزعومة في وجود وكيل بريطاني في هراة لردع "مخططات" آصف الدولة والحكومة الفارسيةريبة شيل تجاه ادعاءات القاضي محمد حسن، بناءً على التحريات التي قام بها (نيابةً عن شيل) خلال رحلة إلى خيوة، عن مصير شخصٍ يُدعى "الحاج أحمد أحمد عرب" (ص. ١٠٩) الذي يُقال أنه الإنجليزي المفقود مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد]، وعن رجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجَزان في خيوة، ورأي شيل بأن الدوافع الحقيقية للقاضي هي الحصول على وظيفة لدى الحكومة البريطانيةبلاغ القاضي محمد حسن، العائد مؤخرًا من خيوة، بأن خان خيوة قلقٌ من الزحف الروسي نحو أراضيه، حيث يعتقد أنهم قادمون من حصنهم في مانجيشلاك، قرب بحر قزوين، وترجيح شيل لصحة هذه الأنباء على الرغم من شكوكه في مصداقية القاضي بشكلٍ عامرفض الحاج ميرزا آقاسي الاستجابة لطلبات الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، بأن تسمح بلاد فارس بدخول سفن حربية روسية إلى الموانئ الفارسية في بحر قزوين، خاصةً أستراباد [جرجان]، ورأي شيل بأن رفضًا قاطعًا سيؤدي إلى ردٍ قويٍ جدًا من جانب روسيا. وتوجد نسخة من رسالة الحاج ميرزا آقاسي إلى دولجوروكوف، يصرح فيها بأن هذه الطلبات تتعارض مع معاهدة بلاد فارس مع روسيا (صص. ١١٤-١١٦)أنباء عن خطط الحكومة الفارسية بإرسال قوةٍ كبيرةٍ إلى إقليم خراسان المضطرب، ورأي شيل أن دوافع ذلك تتلخص فيما يلي: عزل آصف الدولة، الذي بلغت سمعته ونفوذه "قدرًا يسوء الشاه ولا يحتمله غريمه رئيس الوزراء" (ص. ١١٧)؛ قمع جعفر قلي خان في بجنورد، وهو "زعيم" ذو نفوذ يدين بولائه لحاكم خراسان بدلًا من الشاه، وحليفٌ محتمل لروسيا؛ الأحداث التي أدت لكون شمال شرق بلاد فارس عرضةً لهجمات قبيلتيّ تكة وغوكلان من تركمانستاناتصالات شيل بالمقدم ويليامز، المفوّض البريطاني في أرضروم، والحاج ميرزا آقاسي، بخصوص إنجاز مسودة المعاهدة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس، بما في ذلك: شكاوى آقاسي من أن سفينة الحراسة التركية في شط العرب تعوق دخول سفن التجارة (الفارسية) إلى ميناء المحمرة [خرمشهر] وتحوّلهم نحو البصرة حيث يضطرون لدفع رسوم جمركية؛ شك شيل في أن مكتب البريد الروسي قد تعمد تأخير وصول نسخته من مسوّدة المعاهدة من أرضروم.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٦ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٢ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات مرقمة ٣-٦ ومؤرخة في الفترة من ١٢ مايو إلى ١٥ يوليو ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحاكم العام للهند، حيث تحيل الرسالة نسخة من إرسالية من القنصل البريطاني في تبريز، كيث إدوارد أبوت، موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل أبردين. وتتعلق الإرسالية بحملة الجيش الروسي في داغستان في ١٨٤٥.تتكون المرفقات رقم ٤-٦ من رسائل من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي، تحيل تحت ختم غير محكم رسائل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى إيرل أبردين، والسفير البريطاني في الباب العالي [أو حكومة الدولة العثمانية]، السير ستراتفورد كاننج. تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مسائل متعلقة بإبرام معاهدة أرضروم بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: جهود شيل للحصول على صلاحيات كافية من الحكومة الفارسية لتمكين المفوض الفارسي في أرضروم من إبرام المعاهدة؛ شكوى شيل من أنه لا يتلقى "مساعدة مناسبة أو عادلة" من الوزير الروسي في بلاد فارس في إجراء المفاوضات بين بلاد فارس وتركيا؛ التباينات بين المسودتين الفارسية والتركية للمعاهدة، بشأن نقاط تتعلق بالتعريفة الجمركية واستيلاء بلاد فارس على ممر كرند غرب (تتضمن هذه المراسلات نسخة مرفقة من وثيقة تقارن مذكرة مشتركة للسير ستراتفورد كاننج والسفير الروسي في القسطنطينية [إسطنبول]، مسيو فلاديمير بافلوفيتش تيتوف، بالتعليمات الموجهة إلى المفوض التركي، وهي باللغتين الإنجليزية والفرنسية)ذكر شيل أن "تاجرًا أفغانيًا محترمًا" وصل مؤخرًا إلى طهران من خيوة يدعي أن هناك رجلاً وامرأة إنجليزيين محتجزين في خيوةطلب شيل من القنصل البريطاني في تبريز أن يعترض مع أمير تبريز على مخالفة فرمان ضد التعذيب، بعد اعتراف "مسلم" من سكان المدينة بقتل امرأة أرمنية وسرقة ممتلكات منزلها، حيث سُجن وعُذّب هذا الرجل لإجباره على الاعتراف بكيفية تصرفه في الممتلكات، قبل أن "يُثبت بشكل مُرضٍ" أنه اعترف بالجريمة بالإكراه. قال شيل إنه حصل على تعهد من الأمير بعدم تكرار مثل هذه المشاهد داخل حكومته، وأوضح شيل أنه لم يتقدم بشكوى إلى الوزراء الفارسيين بشأن الأمر لأن الفرمان صدر عن رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، أثناء مرض الشاه دون علمهمحاولات شيل الفاشلة للتأكد من مصير مستر ويليام هنري ويبارد، من مصادر منها: خليفة أو كبير قساوسة مرو (هنالك رسالتين مرفقتين منه)؛ "روبن"، "يهودي في بخارى"؛ وآصف الدولة، حاكم خراسان، الذي أرسل ميرزا حسن إلى إمارة بخارى بحثًا عن ويبارد، وذكر ميرزا حسن أن الأمير عامله معاملة مميزة، لكن عندما اكتشف الأمير أنه كان يبحث عن رجل إنجليزي "انزعج بشدة" وطلب منه مغادرة بخارى في اليوم التالي، وأخبره أنه كان يجهل تمامًا هوية مستر ويباردمخاوف شيل من النفوذ الروسي ومنها: يرفق شيل نسخة من تقرير ويليام تايلور تومسون عن رحلته إلى ساحل بحر قزوين، ويسلط الضوء على الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها منه حول الوضع الحالي في أستراباد [جرجان] ووضع روسيا هناك، بما في ذلك التواجد الروسي في آشوراده، حيث يقول شيل إنه في الأساس احتلال عسكري؛ وعزم الحكومة الروسية على تعيين قنصل دائم في أسترابادالأنباء الواردة عن وفاة "حاكم" [خان] خيوة، محمد رحيم قلي خان، وتولي أخاه أبو الغازي محمد أمين بهادر خان الحكم خلفًا له. واقتراح شيل بأنه نظرًا لأن حكام خيوة "يميلون" نحو الحكومة "الإنجليزية"، فيمكنه تشجيع هذا الشعور من خلال إرسال شخص ما لتقديم الهدايا والتهاني على خلافة بهادر خان لأخيهتقارير تفيد بأن آصف الدولة كان منخرطًا في حشد القوات لغرض غير معروف، ولكنه ألغى لاحقًا بشكل مفاجئ استعداداته لهذا الغرض وقام بتفريق القوات التي جمعهاشكوى محمد نجيب باشا [والي أو حاكم بغداد] من نية الحكومة الفارسية بناء حصون على الحدود مع تركيا في المحمرة [خرمشهر] وزوهاب [سربل ذهاب]؛ إرسال الحكومة الفارسية مهندسين إلى بايزيد [دوغبايزيد] وزوهاب والمحمرة لهذا الغرض؛ وسحب المهندسين من الحدود بعد احتجاج شيل والوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوفتلقي نجيب باشا تعليمات من الباب العالي لوضع أنظمة لجوازات السفر وتحصيل مبلغ ستة قروش من الحجاج الفرسنجاح العميد البحري هوكينز في الحصول على قيمة الممتلكات البريطانية التي نهبها حاكم جزيرة كيش وسكانها من حطام سكونة الشركة "إميلي". حيث تلقى قيمة الممتلكات من حاكم الجزيرة، ويبدو أنه تجاوز تعليمات المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بالمطالبة بمبلغ إضافي قدره ١٥٠٠ تومان من حاكم الجزيرة مقابل كنز يعود لتجار فرس نُهب من السفينة.
تتضمن الإرساليات مراسلات إضافية مرفقة بما في ذلك مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٨ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ فبراير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ ديسمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:تقرير شيل بأنه قد تعاقد مع الحاج سيد نور الله(؟)، وهو من بخارى (وإن كان قد تركها منذ عشرين عامًا)، للقيام بتحريات في بخارى بشأن مكان أو مصير مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد] ورجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجزان في أفغانستان وخيوة. ويتضمن التقرير نسخةً من تعليمات شيل المفصلة للوكيل، والتي تشمل تفاصيل عن مستر ويبارد الذي غادر طهران منذ اثني عشر عامًا قاصدًا خيوة عبر أستراباد [جرجان]، ومرتديًا ملابس توحي بأنه "عربي" أو "فارسي" ومطلقًا على نفسه اسم "الحاج أحمد عرب" (صص. ٢٥٢-٢٥٤)تقرير شيل عن الردود على تحرياته بخصوص مكان أو مصير مستر ويبارد، والتي تلقاها من كلٍ من: المقيم السياسي في بوشهر؛ خان خيوة (ص. ٢٥٦)؛ آغا خان، زعيم قبيلة يموت التركمانية؛ قاضي هراة (صص. ٢٥٦-٢٥٨)؛ القائم بأعمال وكيل البعثة في مشهد (ص. ٢٥٩). ومن أبرز ما تتضمنه هذه الردود روايةٌ - بصيغٍ متعددة - مفادها أن شخصًا يُدعى "الحاج أحمد" يُقال أنه قُتل أو انتحر في بخارى، من المحتمل في بيت النائب عبد الصمد خانمعاهدة تجارية مبرمة بين بلاد فارس وأسبانيا (صص. ٢٦١-٢٦٣)إعراب المقيم السياسي في الخليج العربي عن مخاوفه لشيل من هجومٍ محتمل على بوشهر بسبب حالة السخط في تنجستان ودشتي ودشتستان، والتي يوضح المقيم أنها مدفوعة بقيام الحكومة الفارسية ببيع حكم المقاطعات والأقاليم مما أسفر عن انتزاع ضرائب مجحفة من السكان.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من إرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٤ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ٢٨ سبتمبر ١٨٤٢. ويتضمن موادًا تتعلق بما يلي:مشاورات المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي، الملازم هـ. د. روبرتسون، مع التجار المحليين بشأن وضع التجارة في ميناء بوشهروصول أحد الدراويش إلى جزيرة خارج، مدعيًا أنه جهانسوز ميرزا، ابن الراحل فتح علي شاه قاجار وعم ملك بلاد فارس الحالي [محمد شاه قاجار، شاه إيران]نية محمد شاه قاجار وأمير إقليم فارس [طهماسب ميرزا قاجار مؤيد الدولة] في شن حرب ضد تركياالحرب بين الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة والشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة في البحرين، والقتال في المنامة وسِتْرةوفاة الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة، شقيق الشيخ محمد بين خليفة، في مناوشة ضد قوات الشيخ عبد الله بن أحمدلقاء الشيخ علي بن خليفة آل خليفة والشيخ حمود بن سلمان آل خليفة مع الشيخ عبد الله بن أحمدانتصار قوات الشيخ عبد الله بن أحمد على قوات الشيخ محمد بن خليفة، بقيادة عبد الرحمن بن عبد اللطيف؛ ووفاة حفيد الشيخ عبد الله، الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، خلال المعركة وهروب الشيخ محمدوصول الشيخ محمد إلى الأحساء، وإمكانية الحصول على المساعدة من الأمير عبد الله بن ثنيان آل سعود في الرياضسماح الشيخ عبد الله بن أحمد لصيادي اللؤلؤ بالذهاب إلى المغاصات؛ ومغادرته قاصدًا قطر في ١٢ جمادى الآخرة؛ ونيته في إصلاح بلدة الزبارة واستقرار سكان قطر هناكالشائعات عن نية ملك بلاد فارس في غزو البحرين، مع مرور جزء من الجيش عبر الكويترحلات "العرب القراصنة" من الشارقة إلى أفريقيا والبحر الأحمر، والأرباح الهائلة المترتبة على تجارتهم في "مادة الرقيق" [الأشخاص المستعبدين]وضع "عبد" صومالي يملكه أخو الشيخ عبد الله بن راشد المعلا، شيخ أم القيوينالنزاع بين الشيخ عبد الله بن راشد والشيخ سلطان بن صقر القاسمي، شيخ الشارقة ورأس الخيمةالزيارة التي قام بها مبعوث عبد الله بن ثنيان وسعيد بن مطلق[؟] إلى حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن صقر، وحاكم أم القيوين الشيخ عبد الله بن راشد، وحاكم أبوظبي الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، وشيخيّ البريمي حَميد بن سرور ومحمد بن عبد الله، بالإضافة إلى الشيخ حميد بن علي بن حمود والشيخ فضل بن محمد والشيخ حَميد بن سيف[؟]الإشاعات عن احتمالية حدوث قطيعة بين القنصل البريطاني، النقيب أتكنز هامرتون، وإمام عُمان [سعيد بن سلطان آل بوسعيد]عدم الاحترام الملحوظ من الشيخ نصر الثالث آل مذكور [حاكم بوشهر] تجاه المقيم السياسي في الخليج العربي، واعتزام شاه بلاد فارس إقالته من منصب الحاكموصول أسطول من السفن الحربية الروسية إلى أستراباد، فيما يُزعم بهدف "إيقاف أعمال نهب التركمان"وصول محمد كريم خان، مبعوث حاكم هراة، يار محمد خان علي كوزاي، إلى بلاط ملك بلاد فارس في طهرانانتهاكات الدولة العثمانية - فيما يبدو - لمعاهدة السلام بين تركيا وبلاد فارس، عن طريق مهاجمة المحمرة [خرمشهر] وسنندج وأرومية والقبائل البدوية على الجانب الفارسي من الحدود، وشكاوى قدّمها وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي، إلى وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، جورج هاميلتون-جوردون، إيرل أبردين الرابعشكاوى قدمها رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا آقاسي، إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، العقيد جستن شيل، بشأن انتهاك تركيا لسيادة بلاد فارس، مع الإشارة إلى معاهدة السلام [معاهدة زوهاب] التي أُبرمت بين شاه صفي الأول والسلطان مراد خان الرابع في ١٦٣٩الاشتباكات بين قوات الأمير الحاكم لمازندران [أردشیر ميرزا قاجار، ركن الدولة] وتركمان يموترفض خان خيوة [محمد رحيم قلي خان قنقرات] إطلاق سراح المواطنين الفرس الذين اعتقلهم غزاة من خيوة، وتفكير الحاج ميرزا آقاسي في شن حملة عقابية ضد الخانية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠٣ ورقات)