ملخص: المرفقات رقم ٢-٦ بإرسالبة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٣ أبريل ١٨٤٥. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٧ نوفمبر ١٨٤٤-٢ فبراير ١٨٤٥.تتألف المرفقات من نسخ لإرساليات من الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، يصف فيها حالة العلاقات بين بلاد فارس [إيران] والدولة العثمانية، لا سيما فيما يتعلق بنزاع على منطقة زوهاب الحدودية. يحتوى المرفق رقم ٣ على تقرير مفصّل بقلم الوكيل السياسي يصف فيه جغرافية زوهاب (صص. ٤٠٦-٤١٩) وتاريخها (صص. ٤٢٠-٤٤١)، بالإضافة إلى ملاحظاته الخاصة بشأن الأوضاع الحالية (صص. ٤٤٢-٤٤٨).الموضوع الرئيسي الآخر هو سجن قسٍ فارسي ومحاكمته في بغداد بتهمة قيامه بتعديلات تجديفية في نسخة من القرآن، وآثار ذلك على العلاقات بين السُّنّة والشيعة في بغداد.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٠٣ وينتهي في ص. ٤٦٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٦ مارس ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٢١ وهو مؤرخ في ١٥ فبراير ١٨٥٣.يتألف المرفق من رسالة من القنصل البريطاني في بغداد والوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، هنري كريسويك رولينسون، إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية، تحيل تحت ختمٍ غير محكم نسخةً من إرسالية موجهة إلى عنوان سكرتير الحكومة في الهند لدى إدارة الخارجية، تتضمن نسخًا من إرساليتين موجهتين إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، اللورد جون راسل، حول شؤون بلاد فارس [إيران] وإيالة بغداد.في الإرسالية الأولى، المؤرخة في ١٤ فبراير ١٨٥٣، يذكر رولينسون أن والدة الأمير عباس ميرزا ملك آرا قاجار قد وصلها بأن الشاه يعرب عن ندمه الشديد على السماح لها ولابنها بمغادرة بلاد فارس، وبأن جهودًا كبيرة ستُبذل الآن لدفعهما إلى العودة. يبلغ رولينسون عن أن والدة الأمير قد ناشدته، خوفًا على حياة ابنها، أن يعرض المسألة على اللورد راسل ليوليها اعتبارًا خاصًا، وأن يلتمس منه السماح لعباس ميرزا بالسفر إلى إنجلترا أو الهند في حال إلغاء الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] الإذن ببقائه في الأراضي التركية [العثمانية].أما الإرسالية الثانية إلى راسل، المؤرخة في ١٥ فبراير ١٨٥٣، فترفِق نسخًا من إرساليات موجهة من رولينسون إلى الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، العقيد جستن شيل، والقائم بأعمال السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، العقيد هيو روز، بخصوص زحف أمير كرمانشاه نحو زوهاب [سربل ذهاب]. يذكر رولينسون في رسالته إلى روز أنه لا يوجد ما يشير إلى أن الفُرس يكنون نوايا عدوانية نحو تركيا [الدولة العثمانية]، وإنما يبدو أنهم يخططون لـ"بعض العمليات الهندسية". كما يناقش رولينسون الوضع الصعب الذي نتج عن قيام قبيلة الجاف الكردية، التي تخضع لتركيا ولكنها عادةً ما تخيّم في حقول زوهاب، بالتوغل في الأراضي الفارسية أكثر من المعتاد، ولجوء العديد من الزعماء الفارسيين "المنشقين" إلى مخيم الجاف.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٤٦٢ على وصف لمحتويات الإرسالية، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٩ مؤرخة في ١٦ يناير ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ٢٢ ديسمبر ١٨٥٦.تتألف المادة من رسالة من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية] في بغداد، إلى سكرتير حكومة بومباي، يحيل إلى عناية الحاكم في المجلس في بومباي والحكومة في الهند نسخةً من إرساليتيه إلى تشارلز أوجستس موراي، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة في البلاط الفارسي [الإيراني]، تتناول المسائل التالية:الخلافات المتكررة بين القنصل الفارسي في بغداد والحاكم التركي [العثماني] والسلطات المحلية في بغداد، لا سيما فيما يتعلق بمعاملة الحجاج و"الرسوم والتكاليف الأخرى التي يتكبدونها عند عبورهم من الحدود إلى النجف والعودة مرة أخرى" (ص. ١٤٢)مناقشات بين القنصل الفارسي وحاكم بغداد وسلطات الحدود المعنية، بشأن "فرع مرادي" من قبيلة الجاف ("التركية الكردية") الذي "يوجه مسيرته نحو مراعي زوهاب عقب نزوله من جبال أردلان" (ص. ١٤٣و) وتلك الأرض متنازع عليها.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٢ مؤرخة في ٣١ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٦ يناير-٥ فبراير ١٨٥٦.تتألف المادة من رسائل من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، أحيلت إلى عناية الرئيس والحاكم في المجلس في بومباي والحكومة في الهند.تشمل الأوراق مسائل، منها:الأحداث التي وقعت في مقاطعة المنتفق، بما في ذلك التنازع على "رئاسة" قبيلة المنتفق، وتدهور وضع المنطقة بسبب الضرائب المفرطة التي فرضها حاكم البصرة و"أكثر الوسائل إثارة للاشمئزاز" (ص. ٣٩٧) التي استخدمها زيد بن ناصر، شقيق بندر بن ناصر (الذي تم تكليفه بـ "مشيخة المنتفق")، لجمع الضرائب للسلطات التركيةاستيلاء القوات الروسية على قارص [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦] بقيادة الفريق أول نيكولاي مورافيوف والوضع العسكري في تلك المنطقة من الدولة العثمانيةالتوترات على طول الحدود الفارسية [الإيرانية] - التركية [العثمانية]، لا سيما في كرمانشاه والمحمرة [خرمشهر]، بما في ذلك: مخاوف الحاكم العام لبغداد بشأن الخطط الفارسية المحتملة لشن حملة في ربيع سنة ١٨٥٦ بالتحالف مع الروس؛ مخاوف بريطانية من احتمال زحف القوات التركية إلى منطقة زوهاب المتنازع عليها، والتي كانت آنذاك تحت سيطرة بلاد فارس؛ والمخاوف الفارسية من غزو الإنجليز للمحمرة عبر الأراضي التركية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٨ ورقة)
ملخص: يحتوي المُجلَّد على الجزأين ١ و٢ وهما معنيان بموضوع "الحدود التركية-الفارسية". يحتوي الجزء الأول (IOR/L/10/PS/291/1) على مراسلات، وتقارير وخرائط تتعلق بعمليات مسح للحدود التركية-الفارسية بين الحويزة وشطّ العرب، التي أجراها المقيم السياسي في الخليج العربي، المقدم بيرسي زكريا كوكس، في مايو ١٩١٢، ومرةً أخرى في يونيو ويوليو ١٩١٢ الملازم أرنولد تالبوت ويلسون والملازم هنري ألويسيوس برونو ديغبي-بيست.أُجريت عمليات المسح لتصحيح المواقع الدقيقة لقرية الحويزة والحدود التركية-الفارسية في المحمرة [خرمشهر]. حددت التقارير المقدمة من كوكس وويلسون طوبوغرافيا المنطقة وقنواتها وأنهارها، والتجمعات السكانية، والسلطة القضائية، والانتماءات القبلية، وحكام القبائل. ويبين تقرير ديغبي-بيست (صص. ١٦-١٨) تفاصيل قياسات المسح التي أُجريت ما بين ١٥ يونيو و٢ يوليو ١٩١٢، مع حسابات قياسات خطوط الطول والعرض للحويزة.يحتوي الجزء الثاني (IOR/L/PS/10/291/2) على نسخ من مراسلات، وخرائط وأوراق أخرى، تتعلق بالمفاوضات الدبلوماسية التي كانت تجري بين الحكومتين التركية والفارسية، برعاية من الحكومتين البريطانية والروسية، لترسيم خط الحدود بين بلاد فارس وبلاد الرافدين في المحمرة [خرمشهر] والحويزة وزوهاب.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٢٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: تتعلق المراسلات والتقارير والخرائط بلجنة الحدود التركية الفارسية لسنة ١٩١٣.كما يتعلق الجزء ١ بترتيبات لحصول الجنة الفارسية على قرض أنجلو-روسي، بغرض توفير تكلفة إنشاء الأعمدة الحدودية.يتعلق الجزء ٢ بالمفاوضات حول لجنة الحدود التركية-الفارسية والترتيبات الخاصة بها، والإصدار النهائي
للبروتوكول المعني بترسيم الحدود التركية-الفارسية، الموقّع في القسطنطينية في ٤ (١٧) نوفمبر ١٩١٣. كما يحتوي أيضًا على خرائط للحدود التركية-الفارسية في الحويزة، شط العرب، بهمنشير [رودخانه بهمنشير]، المحمرة [خرمشهر]، وجزيرة عبادان.يشتمل كل جزء على فاصل يحتوي على الموضوع ورقم الجزء، والسنة التي فُتح فيها الملف، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات الموجودة في ذلك الجزء، مُرتّبة حسب السنة. وتوجد هذه الفواصل بعد آخر مراسلة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣١٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص، ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٣-٣١٣؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.