ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي [مومباي]. الأطراف الرئيسية للمراسلات هي: حكومة بومباي؛ النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل البريطاني السياسي في عدن؛ الملازم تشارلز كروتيندين، مساعد الوكيل السياسي في عدن. وهي المادة الثانية في سلسلة مكونة من ٥ مواد متعلقة بعدن (المواد الأخرى هي IOR/F/4/2100/98226 ،IOR/F/4/2100/98228، IOR/F/4/2100/98229، IOR/F/4/2100/98230).تتعلق المادة بالمخاوف البريطانية من أن القوة الكبيرة التي حشدها الشريف حسين بن علي حيدر [حاكم المخا] في المخا سوف تُستخدم لمهاجمة عدن.تتألف غالبية المادة من تقرير الملازم تشارلز كروتيندين عن جولته في القرن الأفريقي، بما في ذلك وصف لما يلي:الوضع الراهن في شوازيلع، التي تشهد اضطرابات مدنيةبربرة، حيث التحصينات المتنازع عليها قيد الإنشاءجزيرة مايتحالة حطام السفينة "ميمنون" قبالة رأس عسير، التي أُزيل نحاسها وتم بيعه خلافًا للأوامر البريطانية
المكلا، حيث أجرى تحقيقًا في شكوى تقدم بها تاجر بانيان من نهب منزله.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة ٦٨٣، [مراسلات سابقة] ٤٨٧٨، [موسم] ١٨٤٥"، "المجلد: ٢"، "المجموعة رقم ٧ من رقم ١٠".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٢١٦ وينتهي في ص. ٢٣٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر مذكورة في أو مرفقة برسائل سياسية مرسلة من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٥ نوفمبر ١٨٤٧.تتعلق المادة بالتحقيقات التي أجراها النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، النقيب في البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن، بشأن اختفاء أفراد طاقم وركاب السكونة "هاي فلاير"
. القبطان ألكوك، ربان "هاي فلاير"
؛ مستر ويتلي، راكب؛ وبحاران شوهدا لآخر مرة على متن دِنْجي قرب زيلع. يروي الملازم تشارلز جون كروتيندين، الوكيل السياسي المساعد، ما دار في نقاشاته مع الحاج شرماركي علي صالح، شيخ زيلع. وتتضمن المادة آراء كروتيندين وهينز بشأن مصير الأشخاص المفقودين.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: هينز؛ كروتيندين؛ حكومة بومباي؛ مجلس الإدارة.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "مسوّدة رقم ٣٤٥\٤٨"، "المجموعة رقم ٤ من رقم ٨٦" و"مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٧١١ وينتهي في ص. ٧١٢، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات برسالة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة من ٢١ يناير إلى ٢٦ فبراير ١٨٤١.تتألف المرفقات في أغلبها من نسخ من مراسلات متعلقة بأحداثٍ في عدن والمخا والحديدة وزيلع وتاجورة.المراسل الرئيسي هو الوكيل السياسي في عدن (النقيب ستافورد بيتسوورث هينز). توجد رسائل من هينز إلى سكرتير حكومة بومباي (جون بولارد ويلوبي) تتضمن أيضًا رسائل مرفقة من الجهات التالية: إمام صنعاء، السيد محمد [الهادي محمد]؛ المقدم ج. ويلسون، قائد القوات في عدن؛ وتشارلز تيلستون بيك.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:تأجيل تعديل المعاهدة مع حاكم زيلع من جانب هينز، بسبب الوضع غير المستقر في المخاالمعادن والتربة في تاجورةطلب هينز لخدمات السفينة الشراعية الحربية ذات الصاريين التابعة لشركة الهند الشرقية "يوفراتيس" والسفينة الشراعية الحربية "كونستانس"
تعرض النقيب هـ. ستيلز، مدير البازار، لإطلاق النار عليه من جانب شخص بدوي يتبع القسم اليمني من قبيلة العبدلي خارج الأعمال الميدانية في عدن، وذلك أثناء ركوبه مع عدد من الضباط الآخرين خارج الحدود المقررةموافقة الحاكم العام للهند في المجلس على تعيين مستر ج. هاتشاتور وكيلاً بريطانياً في تاجورة، براتب ٣٠٠ روبية شهريًا.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقّمة من ١-٩ على الورقتين ١-٢. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٢ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مُرقّمة ٣-٤٢ ومؤرخة في الفترة ما بين ١ سبتمبر إلى ٢٧ أكتوبر ١٨٤٠. وتتألف في أغلبها من مراسلات متعلقة بشؤون عدن.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إخبار الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، بوصول سفن شركة الهند الشرقية التالية إلى عدن: السلوب الحربية "إلفينستون" والبريج "يوفراتيس" والسفينة البخارية "فكتوريا" التي تنقل البريد. ويحيل الوكيل السياسي تقارير عن قائدي "إلفينستون" و"يوفراتيس" إلى حكومة بومباي
اقتراح تعيين هينز لمستر هاتشاتور في منصب الوكيل في تاجورةمبلغ المكافأة التي ستُدفع للقائد، القبطان واردن، والطاقم للبارك "أريال" مقابل المساعدة المقدمة في عدن خلال عدة أيام في نوفمبر وديسمبر ١٨٣٩، ودفع الوكيل السياسي في عدن ٢٠٠ كرونة ألمانية لواردن بسبب توفيره لمدفعتين نحاسيتين
رضا الحكومة في الهند على "البسالة" الواضحة في دحر الهجوم الذي شنته "مجموعةٌ كبيرةٌ من العرب" على عدن في ٥ يوليو ١٨٤٠إفادة هينز بأنه أمر "إلفينستون" بالعودة إلى عدن لإرسالها بعد ذلك إلى الخليج العربي، وإشارة حكومة بومباي إلى تعليمات سابقة للإبقاء على "إلفينستون" في المخا خلال "الوضع المستقر الحالي" لحماية المصالح البريطانية في المنطقة
تقديم الأموال التي تُجمع من بيع بضائع تم استردادها من البارك "داريا دولت" التي تحطمت في عدن ١٨٣٧، لحساب حكومة مدراس
الوضع السياسي في المنطقة المجاورة لعدنإجراءات اتخذها الوكيل السياسي في عدن لمواجهة محاولات تثبيت النفوذ الفرنسي في ساحل أفريقيا الشرقيمبادرات ملك شوا لتأسيس علاقات ودية مع الحكومة البريطانية، ومسألة ما إذا كان يُستحسن إرسال بعثة بريطانية إلى شوارأي هينز في حجم وخصائص القوة المطلوبة للتقدم إلى المنطقة الداخلية من عدنإبلاغ حكومة بومباي الحكومة في الهند عن استحالة تجهيز قوة في ذلك الوقت بالأعداد والخصائص التي تعتبرها السلطات البريطانية في عدن أساسيةً لشن هجوم على لحج.تدور معظم المراسلات بين هينز وحكومة بومباي، وبين حكومة بومباي والسكرتير المنفذ للحكومة في الهند.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: القبطان ساندرز، قائد السلوب الحربية "كلايف" التابعة لشركة الهند الشرقية والضابط البحري الأول في عدن؛
الملازم ريتشارد إيثيرسي، قائد "إلفينستون"؛
الملازم و. باركر، قائد "يوفراتيس"؛
ملك شوا؛ القس ف. ل. كارف.تحتوي المرفقات أيضًا على نسخ من معاهدات تجارية دخلتها شركة الهند الشرقية في سبتمبر ١٨٤٠ مع الطرفين التاليين: حاكم زيلع، السيد محمد بر؛ وحاكم المخا، الشريف حسين بن علي بن حيدر.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠٦ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٠ مؤرخة في ١٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ يناير-١٩ مارس ١٨٥٦.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا مرفقات بمراسلات وقرارًا للمجلس.تتناول الأوراق المسائل التالية:قرار كوجلان بمواصلة الحصار البريطاني على بربرة، وتجاهل اعتراف (صص. ٣١٠-٣١١) لسجين يُدعى علي محمد أحضر إلى عدن على متن السفينة "ماهي"، حيث لا يعتقد أنه كان العقل المدبر وراء الهجوم على الحملة الصومالية التي قادها الملازم ريتشارد بورتون، وقد نبذه وجهاء قبيلة هبر أول
الأحداث المتعلقة بزيلع، بما في ذلك: محاولة الحاج شرماركي علي صالح استعادة منصب الحاكم بعدما أطاحت به السلطات التركية [العثمانية] مؤخرًا؛ محاولة كوجلان منع شرماركي من حصار زيلع مما قد يتسبب في تعطيل سلاسل التوريد البريطانية، عن طريق إرسال المقيم البريطاني المساعد للتنسيق بين شرماركي والسلطات التركية؛ جهود كوجلان للتأكد من تأثير إعلان السلطان [العثماني] حظر العبودية في زيلع، مع الأخذ في الاعتبار أخبار وصول "قافلة رقيق ضخمة" من الداخل (صص ٣١٤-٣١٥)ورود أخبار من المخا عن تفشي وباء الكوليرا في معسكر قبيلة عسير، مما أسفر على ما يبدو عن وفاة حاكم القبيلة وتراجع القوة عن حملتها المفترضة لمهاجمة موانئ البحر الأحمر في اليمنالعلاقات بين "حاكمي" العبادلة والعوالقة في عدن فيما يتعلق بمطالباتهما المتبادلة بشأن حصن بئر أحمد، بما في ذلك: رسالة بعثها سكرتير الحكومة في بومباي إلى المقيم البريطاني في حيدر أباد يطلب منه أن يجمع معلومات حول النفوذ الواضح "للسردار عبد الله بن علي العولقي" وهو "جمعدار في خدمة صاحب السمو نظام حيدر أباد" (ص. ٣٢٢)؛ وقرار كوجلان بالامتناع عن التدخل بشرط ألا يتسبب النزاع في انقطاع التجارةمعلومات استخباراتية تتعلق بالوضع في مصوع، بما في ذلك رسالة من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]. تبلغ الرسالة عن وعد قطعه نائب مصوع لإعادة فرض النظام ولكن الغياب الحالي لأي حاكم يجعل مصوع "بلا جنود وبلا حماية ويترك السكان يواجهون قدرهم" (ص. ٣١٨)تقرير لستيفن بيج يصف الوضع في جدة ومحيطها منذ التمرد الفاشل الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، بما في ذلك: وصف بيج للاشتباك الأخير في الطائف (التي انسحب نحوها عبد المطلب) بين الجنود "البدو" والأتراك [العثمانيين]؛ قلقه بشأن تأخر وصول الشريف الجديد محمد بن عبد المعين بن عون؛ اعتقاد بيج بأن وصول السفينة "إلفينستون" إلى جدة كان فعالاً في منع المزيد من الاضطرابات وطلبه أن تعود السفينة إلى هناك بحلول أبريل لتجنب هجمات "البدو" المحتملة في حال لم يصل الشريف الجديد بعد؛ والرأي القائل بأن تمرد عبد المطلب لم يُسحق كما يجب
تقارير عن تفشي الجدري والتيفوئيد في بلدة عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٦ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٢ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ أبريل-١٠ مايو ١٨٥٦.تتعلق الأوراق بالأحداث التي وقعت على الساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا، بحسب تقرير العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي. تغطي الأوراق على وجه التحديد المسائل التالية:تقارير من رافايلو باروني، وكيل والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]، عن الفوضى التي يزعم أن حاكم مصوع قد عزّزها وما نتج عنها من نهب قام به الجنود المصريون في المقاطعات الحبشية القريبة، والاتجار بالسجناء الذين أخذتهم القوات المصرية في "سوق الرقيق" في مصوعالإجراءات المتعلقة بالحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع [أو زيلا، الصومال] المخلوع، بما في ذلك: إيفاد كوجلان لمساعده، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، للسفر على متن السفينة البخارية "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية للتحقيق في "قرصنة" شرماركي المزعومة ومحاولاته حصار زيلع وإعادة الاستيلاء عليها؛
تقرير بلايفير لزياراته إلى الموانئ الساحلية: زيلع وإيل دارد (؟) وبربرة وتاجورة، بما في ذلك وصف للوساطة التي أجراها على متن السفينة "كوين" بين المتعادين بشكل متبادل شرماركي وحاكم زيلع الجديد، الحاج أبو بكر بن إبراهيم؛
عرض اللجوء في عدن على الحاج شرماركي بشرط ألا يغادر دون إذن من المقيم السياسي أو يستخدم عدن كقاعدة لتنظيم المزيد من الهجمات على زيلعتجارة الرقيق في زيلع وتاجورة ورأي بلايفير أنه لن يتم قمعها أبدًا ما لم يكن لدى السفن البريطانية إذن بتفتيش السفن التركية [العثمانية] في البحر وإنزال الرقيق على الشاطئ.كما يقدم كوجلان تقارير عن نقص المياه في عدن، وانخفاض مخصصات المياه، والجهود المستمرة لتحسين إمدادات المياه.المتراسلان الرئيسيان هما كوجلان وحكومة بومباي. تحتوي إرساليات كوجلان على العديد من المرفقات بما في ذلك الرسائل والتقارير من: بلايفير؛ باروني؛ حاكم اليمن؛ الحاج شرماركي (رسائل كتبت في سبتمبر ١٨٥٥، يتذمر فيها شرماركي من إقالته الأخيرة ويذكّر كوجلان بأفعال ولائه السابقة تجاه بريطانيا).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٤ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٤-٢٦ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من التقارير والمراسلات المتعلقة بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية إلى سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في:
مكة وجدة؛ الحديدة؛ مصوع؛ زيلع [أو زيلا، الصومال].من أبرز ما تتضمنه الأوراق:رسائل وتقارير النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" إلى:
ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، يطلب من بيج إرسال أي إعلان صادر عن الحكومة البريطانية وسلطان الدولة العثمانية يلغي تجارة الرقيق في الحجاز؛ محمد كامل باشا، حاكم الحجاز، معلنًا وصوله إلى جدة للمساعدة في إخماد الاضطرابات في مكة؛ وليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، يصف إجراءات السفينتين "إلفينستون" و"كوين" في الحديدة ومع محمود باشا، حاكم الحديدة، ضد قبيلة عسير، ويبلّغ عن الوجود الفرنسي البسيط في موانئ البحر الأحمر
رسائل وتقارير من الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين"، إلى كوجلان واللواء البحري السير هنري جون ليك، القائد العام للبحرية الهندية، يبلغه فيها عن إجراءاته في المخا والحديدة وجدة ومصوع، بما في ذلك الظروف على متن السفينة وجنوحها في الطريق إلى عدن
ثناء ليك على فروشارد وآدامز، لا سيما بسبب "حماسهما وطاقتهما" التي أنقذت الحديدة من "القتل والسرقة بوحشية" (ص. ١٤٦) على يد قبيلة عسيرتعليمات كوجلان بأن تنقل السفينة "كوين" مساعد المقيم السياسي، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، إلى زيلع للتحقيق في التقارير التي تفيد بأن الحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع السابق، قد حاصر الميناء وارتكب أعمال "قرصنة" في المنطقة المجاورة، واتخاذ أي إجراء ضروري لمنع انقطاع الإمدادات.
تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان، وفروشارد، وآدامز، وليك.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٤٤ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٢ ديسمبر ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٠ أبريل- ٢٦ نوفمبر ١٨٤٦.تتعلق المرفقات بشؤون عدن، كما يلي:موافقة اللجنة السرية على حذر النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن، من هجوم متوقع على عدن، ورفض الموافقة على "خطته لمعاقبة الحكام العرب عبر إرسال حملة عسكرية برية لتدمير قصرهم'' (ص. ٢٧٩)الإجراءات الواجب اتخاذها لمنع ركاب السفن البخارية القادمين من الهند في طريقهم إلى السويس وأوروبا، من النزول في عدن أثناء انتشار الكوليرا أو غيرها من الأمراض الوبائية التي من المحتمل أن تثير مخاوف السلطات المصرية، بما في ذلك: أسباب اقتراح المجلس الطبي في بومباي لهذا الإجراء؛ صياغة إخطار للشعب الهندي والقرار اللاحق بعدم نشر القرار؛ تعليم هينز والقنصل العام البريطاني في مصر ومشرف البحرية الهندية بتنبيه الركاب بحظر النزول عن متن السفن عندما تقتضي الظروف ذلك (صص. ٢٨٢-٣٠٢)تقرير الملازم ماكدونالد قائد السكونة "ماهي" التابعة لشركة الهند الشرقية، حول تحقيقه في مصير الأشخاص المفقودين من على متن السكونة "هاي فلاير" أثناء تواجدها قبالة سواحل زيلع، ورأي هينز وحكومة بومباي في أن القارب انقلب في عاصفة وهلك من كانوا على متنه، وأن السكان المحليين ليس لهم علاقة باختفائهم مطلقًا (صص. ٣٠٣-٣١٠)
تقدير للتكلفة المحتملة لإصلاح الطرق ورصيف الميناء في عدن، قدمه النقيب جيمس كيلنر، المهندس التنفيذي في عدن، وطلب المجلس العسكري من كيلنر تقديم تقرير أكثر تفصيلاً بالمستلزمات وأساليب العمل المقترحة (صص. ٣١١-٣١٦)نطاق مساحة البناء الممنوحة في مدينة عدن الجديدة ومقدار ضريبة الإعفاء [الضريبة أو ضريبة الأرض المفروضة على المستأجرين على أرض ذات الملكية الحرة أو الإيجارية مقابل الخدمات المقدمة إلى سلطة ملكية أراضي عليا، عادة ما تكون الحكومة أو المكلفين عنها] مستحقة الدفع عندما تأمر حكومة بومباي هينز بفرضها، بما في ذلك مسألة نسبة الضريبة وبيان يوضح منح الأراضي والمبالغ المستحقة الدفع (صص. ٣١٨-٣٢٣)طلب بأن يقوم كيلنر بترتيب إصلاح الحائط البحري والطريق بالقرب من منطقة رأس الشيخ أحمد (نقطة الفحم) اللذين جرفهما البحر في عدة أماكن (صص. ٣٢٤-٣٢٦)طلب هينز الإذن بتوظيف عاملَين لرعاية وسقاية "الحديقة التجريبية الحكومية في عدن"، وشرحه لحكومة بومباي عن فائدتها في إمداد المستشفى العسكري بالخضروات في أوقات الندرة بسبب إغلاق الطرق، وقرار الحكومة بنقل المسؤولية من الإدارة السياسية إلى الإدارة العسكرية (صص. ٣٢٧-٣٣٤)سماح هينز لمساعده، الملازم تشارلز جون كروتيندين، بالسفر عبر البحر (إلى سيلان [سريلانكا] والبنغال والعودة إلى عدن) لمدة ثلاثة أشهر من أجل صحته، بما في ذلك نسخة من شهادة طبية وقعها الجراح المدني في عدن (صص. ٣٣٥-٣٣٩).تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: هينز؛ حكومة بومباي؛ المجلس الطبي في بومباي؛ الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٩ ورقة)