ملخص: ختم:قام بالتصغير والطباعة كامبرودين إ. & ف. د. جيسوس في مكتب كبير المهندسين، 3 أكتوبر ١٨٥٥.علامات مميزة:تم إنتاج الرسم التخطيطي للإرفاق مع تقرير عن باسادور قام بإعداده النقيب توماس ريمون، مهندسو بومباي.قياس عمق المياه مبيّن بمقياس القامة مع الإشارة للمناطق شبه الجافة والمنخفضة المنسوب.في الجزء العلوي يوجد منظر من أعلى للمستوطنة مع تحديد للمعالم الرئيسية.الوصف المادي: الأبعاد:٣١٣ × ٢٤٨ مم، على ورقة أبعادها ٣٥٠ × ٢٨٦ مم
ملخص: هذه الخريطة البورتلانية لفريدريك دي فيت (1629 أو 1630-1706)، النقاش والناشر وبائع الخرائط الهولندي، تظهر المحيط الهندي من رأس الرجاء الصالح حتى الساحل الغربي للهند (مالابار). نُشرت الخريطة لأول مرة في 1675 وأعيد طبعها في 1715. وهي موجهة بحيث تكون جهة الشرق في الأعلى. وُضعت كشم في دولة الإمارات العربية التحدة حاليا مع تكرار اسمها كـ "قوارو" و"قيكسيمي". ويختلف شكل الخليج العربي أو الفارسي عن غيره في خرائط أخرى. وثمة جزيرة كبيرة إلى الشمال من جزيرة البحرين اسمها "قويزيمي"، وعلى الأرجح صيغة أخرى لقشم. وتظهر خورفان مرتين: ففي موقع واحد في الإمارات العربية المتحدة حاليا في خليج كورسكا وفي موقع ثان على الجانب العماني حيث اسمها "أورفاكان". كما تقع منطقة مسكلات في وسط شبه الجزيرة العربية بينما تقع البلدة التي تحمل نفس الاسم إلى الجنوب من تبلان التي لا تبعد كثيرا من الساحل العربي. وتوجد "أوموز"، وهذا اسم إقليمي، حول عمان ودولة الإمارات العربية المتحدة حاليا. ويسمى الخليج العربي باسم "ماري الكاتيف أل سينوس بيرسيكوس" (القطيف، الخليج الفارسي)، بينما حُدد البحر الأحمر "ماري ربرم توركيس ماري دي ميكا أوليم سينوس أرابيكوس" (البحر الأحمر، المسمى بحر مكة من قبل الأتراك والمعروف سابقا بالخليج العربي).الوصف المادي: 1 خريطة: ملونة؛ 42 × 53,5 سنتيمتر
ملخص: هذه الخريطة من 1707 لشبه الجزيرة العربية والمناطق المجاورة لها من إنتاج بيتر فان دير أ (1659-1733)، وهو ناشر هولندي وبائع كتب تخصص في إعادة إصدار الخرائط التي تم الحصول عليها من رسامي الخرائط السابقين. ويبدو أن الخريطة مبنية على عمل برتغالي سابق، وتستخدم مزيجا من الهولندية واللاتينية والبرتغالية في العنواوين وأسماء الأماكن. تشمل الخريطة الأجزاء الشرقية والوسطى فقط من شبه الجزيرة، والتي تظهر على شكل يختلف عن العديد من الخرائط الأخرى. تظهر الخريطة أربعة أنهار على الجهة العربية (الغربية)، ولكنها تمتد في عمق شبه الجزيرة أكثر منها في خرائط أخرى. وتسمي الخريطة الأحساء بثلاثة أسماء: "أحسا"، "لبسا"، و"لسا". ويسمى الخليج العربي بالخليج الفارسي أو خليج البصرة. ويسمى مضيق هرمز فريتوم بصورة أو مضيق البصرة.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 14 × 21,50 سنتيمتر
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٩ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٨ أبريل ١٨٥٣. المرفقات مرقمة ٣-١٦ ومؤرخة في ١ ديسمبر ١٨٥٢-٢١ أبريل ١٨٥٣.تتعلق الأوراق بزحف قوة وهابية من نجد إلى البريمي في عمان عبر قطر.طرفا المراسلات هما المقيم البريطاني في الخليج العربي (النقيب أرنولد بوروز كمبال) والسكرتير العام للحكومة في بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٩ ورقة)
ملخص: ترجع هذه الخريطة اللاتينية لشبه الجزيرة العربية إلى 1662، وهي نسخة لخريطة سابقة لويلم يانسون بلاو (1571-1638)، مؤسس شركة بلاو الخرائطية. إنها من أوائل الخرائط التي تبين الميزات الداخلية لشبه الجزيرة العربية. تُمثل فيها الجبال بينما تشير الأشجار إلى الواحات والنقاط إلى ودائع اللؤلؤ في الخليج العربي. وتستخدم الخريطة المنقطة للدلالة على الحدود الدولية. وتدل ثلاثة أسماء على البحر الأحمر: ماري ربرم (البحر الأحمر) وماري مكة (بحر مكة) وسينوس أرابيكوس (خليج شبه الجزيرة العربية). نشرت شركة بلاو أول طبعة لأتلاس نوفس (الأطلس الجديد) في 1635. وتولى الأبناء جوان (1596-1673) وكورنيليوس (توفي سنة 1648) مهام الشركة بعد وفاة والديهما واستمرا في إنتاج طبعات موسعة ومحسنة للأطلس.الوصف المادي: 1 خريطة؛ ملونة؛ 40 × 51 سنتيمتر
ملخص: هذه الخريطة من 1616 إعادة طبعة لعمل لجودوكس هندويس (1563-1612) وهو رسام خرائط ونقاش فلمنكي استقر في أمستردام في حوالي 1593 وأسس عملا لإنتاج أول خرائط ضخمة للعالم. تشمل الخريطة الأراضي من غرب خليج السويس إلى الجانب الشرقي لشبه الجزيرة العربية، ومن مصب الفراا إلى عدن. البدان الوحيدة التي تظهر على الساحل الغربي للخليج الفارسي أو الخليج العربي هي قطر ("كاتارا") و"غودو"، و"كاتيفا". كما تظهر الخريطة ضفاف رملية حول الساحل والأنهار في المدينة ومكة. وهنالك عدد قليل من البلدات والمناطق، بالإضاقة إلى سلسلة جبال في وسط شبه الجزيرة. ويتكرر اسم القطيف في اسم بلدة "كتيفة" ومنطقة "الكاتف". وتدل الإشارة إلى موقع شبه الجزيرة المقابلة للبحرين الغير مسماة، حيث توجد "كاتارا". وتظهر أنهار الساحل العربي التي تُسجل عادة قريبة جدا من بعضها. وبينما يسمى الخليج العربي "بيرسيكوس سينوس" (الخليج الفارسي) لم يُعيَّن اسم للبحر الأحمر. تظهر منطقة الأيامان كثيفة السكان على الخريطة. يستعمل رسام الخرائط القلاع للدلالة على المدن والخطوط المتقطعة ليبين تقسيم شبه الجزيرة العربية إلى ثلاثة أجزاء.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 11,60 × 8,50 سنتيمتر
ملخص: هذه الخريطة من 1616، والتي تحتوي على أسماء الأماكن باللاتينية، إعادة طبعة لعمل لجودوكس هندويس (1563-1612) وهو رسام خرائط ونقاش فلمنكي استقر في أمستردام في حوالي 1593 وأسس عملا لإنتاج أول خرائط ضخمة للعالم. إن أسماء الأماكن على الخريطة غير واضحة. تظهر "كورومانيس" على العديد من الخرائط القديمة في الكويت حاليا، بينما تظهر هنا ما بعد "كتيفة"، أو القطيف. ومن الممكن أن تكون "لونا"، التي تقع على الحزام الساحلي للخليج العربي، رأس التنورة، الواقعة بالقرب من "كارمونيس". ويعتقد بعض المؤرخين أن "كارمون" أو "كارمونيس" مشتقة من الاسم العربي خور عماني، الذي يظهر في نقاط مختلفة على ساحل الخليج العربي. ومن الممكن أن يكون هذا المكان "كور بوبيان"، أو خور بوبيان باللغة العربية. وهناك مدينة لها اسم غريب، "بابا"، وهي متاخمة لنهر وُضع على أراضي دولة الإمارات العربية المتحدة حاليا. تقع جلفار بعد "كاساب"، وهو اسم لا يفهمه الباحثون العصريون. وتمثل قطر والبحرين في شكل غامض على الخريطة، كما يصعب تحديدهما.الوصف المادي: 1 خريطة؛ أسود وأبيض؛ 8,50 × 12,10 سنتيمتر
ملخص: كانت مؤسسة جون تاليس وشركاه شركة بريطانية لرسم الخرائط والنشر، أسسها جون تاليس (1817-1876)، ونشطت في لندن في الفترة بين 1835-1860 تقريباً. عُرفت خرائط تاليس بدقة معلوماتها وكثرة أسماء الأماكن فيها وتفاصيلها الجغرافية، بالإضافة إلى استعمال الظلال للإشارة إلى الخصائص الطوبوغرافية، ويمكن التعرف عليها من خلال الزخارف الحلزونية بالحواف والمشاهد المرسومة بدقة المدرجة بهوامش الخرائط، وهي ما استمدّه جون تاليس والرسامون الإيضاحيون العاملون معه من قصص الرحلات ومن مصادر مكتوبة أخرى. كان جون رابكين (1815-1876) النقاش الرئيسي بالشركة، وهو الذي رسم ونقش معظم خرائط تاليس. تُظهر خريطة شبه الجزيرة العربية هذه التي صممها رابكين الخصائص الطبيعية والمدن والقرى وطرق القوافل عبر الصحراء، وهي طرق يؤدي الكثير منها إلى مدينة مكة المكرمة. وُضِّح الامتداد الجغرافي للمنطقة المسماة باسم الجزيرة العربية بخط أحمر، وهو لا يتضمن شبه الجزيرة العربية فحسب، بل يشمل كذلك أجزاءاً من مصر والأردن وسوريا الحالية. تُصوِّر الرسوم الإيضاحية بالجوانب الأربعة للخريطة جملاً يقف أسفل نخلة وامرأةً عربيةً تحمل قُلل الماء وجبل سيناء ورجلين عربيين، أحدهما يمتطي حصاناً والآخر يسير على قدميه. صمم الرسوم الإيضاحية إتش. وارين ونقشها جون روجرز، الذي صمم لتاليس العديد من أعمال النقش على الصُلب.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 26 × 32 سنتيمتراً
ملخص: تُظهر هذه الخريطة لشبه الجزيرة العربية الحدود الدولية وطرق القوافل والمدن والقرى المهمة. الممتلكات البريطانية موضحة باللون الوردي، بما في ذلك ميناء عدن وجزيرة سُقُطرى (الواقعتان في اليمن الحالية). كما تَظهر مدينتا البدع وزبارة القطريتان القديمتان (البدع والزبارة الحاليتان). تمثِّل الخريطة اللوحة رقم 48 بـالأطلس الإمبراطوري للجغرافيا الحديثة، الذي نشرته عام 1859 شركة بلاكي وابنه ومقرها بغلاسغو، وأُعيد نشره عام 1860. أسس الأسكتلندي جون بلاكي (1782-1874) الشركة عام 1809 وبحلول منتصف القرن التاسع عشر أصبحت داراً مهمةً لنشر الأعمال المرجعية، التي تضمنت المعجم الجغرافي الإمبراطوري (1855) والأطلس الإمبراطوري للجغرافيا الحديثة والمعجم الإمبراطوري للكتاب المقدس (1866). رسم الخريطة ونقشها إدوارد ويلر (1819-1884)، وهو رسام خرائط ونقاش كان مقيماً في لندن وكان الجغرافي غير الرسمي للجمعية الجغرافية الملكية بالعاصمة البريطانية. جُمع الأطلس تحت إشراف والتر غراهام بلاكي (1816-1906)، وهو الابن الأصغر لجون بلاكي.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 33 × 49 سنتيمتراً
ملخص: تتعلّق المراسلات الواردة في كتاب الرسائل في الغالب بالشؤون في مسقط من ١٨٦٦ إلى ١٨٦٨ حيث توفي سلطان مسقط آنذاك، ثويني بن سعيد، مع مزاعم قتله على يد ابنه سالم الثاني بن ثويني، الذي تولى بعد ذلك مقاليد الحكم في مسقط قبل إقصائه على يد عمّه تركي بن سعيد في سنة ١٨٦٨.كما تتضمن المراسلات أيضًا شؤونًا تتعلّق بالقرصنة في البحرين في الفترة من ١٨٦٧ إلى ١٨٦٨ ومعاهدات السلام البحري الموقّعة مع مختلف الحكام والمعنية بتسوية الأمور، بما في ذلك المعاهدة الموقّعة مع محمد بن ثاني، حاكم قبائل قطر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المجلد مُرقّم بأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على ترقيم صفحات أصلي في الجزء الأول من المجلد ويتكون من أرقام مكتوبة بالحبر في أعلى يمين صفحة الوجه وأعلى يسار صفحة الظهر من كل ورقة. تبدأ الأرقام على الصفحة الأولى المكتوبة بالرقم ١ وتمتد حتى ١٧٧، على صفحة الوجه من الورقة ٩٦.
ملخص: يحتوي مجلد الرسائل على نسخ من رسائل من لويس بيلي إلى زملاء في الخليج العربي والهند وإنجلترا، بشأن عدد من المسائل المتعلقة بدور المقيم السياسي في الخليج العربي ومسؤولياته، بما في ذلك علاقات المقيمية مع بلاد فارس ودورها في الحفاظ على السلم البحري والتحكيم في المنازعات، نمور التجارة في المنطقة، بالإضافة إلى النسبة/المصالح البريطانية في الأعمال التجارية المحلية مثل صيد اللؤلؤ.المراسلات الرئيسية مع حكومة بومباي، بما في ذلك رسائل إلى كل من السير بارتل فرير والسير ويليام روبرت سيمور فيسي فيتزجيرالد، اللذين حكما بومباي على التوالي خلال المدة التي يغطيها مجلد الرسائل. تتعلق هذه المراسلات بشكل رئيسي ببعض شؤون مسقط، حيث أدت التغيرات المتلاحقة في القيادة إلى حالة من عدم الاستقرار، وفي البحرين وقطر حيث أسفرت هجمات القبائل على الموانئ والرعايا البريطانيين عن اتخاذ السلطات البريطانية إجراءً بحرياً ضدها.تناول النقاش أيضاً علاقة المقيمية مع السلطات الفارسية في المراسلات مع الحكومة، ومع تشارلز أليسون، الممثل البريطاني في طهران إذ إن هناك عدداً من القرارات التي اتخذتها السلطات الفارسية خلال هذه المدة تقيّد التجارة عبر الموانئ الفارسية، كما تقيّد قدرة المقيمية على التواصل مع السلطات الفارسية على طول الساحل الفارسي.تتضمن المسائل الأخرى التي نُوقشت في المجلد العمليات اليومية للمقيمية، مع مراسلات إلى جيمس تشارلز إدواردز، المساعد غير النظامي للمقيم البريطاني، بالإضافة إلى وصول موظفين جدد جرى تعيينهم مؤخراً في المقيمية للعمل إلى جانب بيلي بمن فيهم إدوارد تشارلز روس وجورج أندرو أتكينسون في مسقط، أبراهام نيكسون هوجيل في بوشهر، هنري و. ورنر في جوادر وألفريد كوتون واي وكيلاً سياسياً لجنوبي الخليج.من المراسلات الأخرى الهامة عدد من الرسائل الموجهة إلى قادة السفن البحرية في الخليج، مراسلات مع أفراد مشاركين في تطوير التلغراف والاتصالات بين البواخر في جميع أنحاء الخليج، ومراسلات مع السير كليمنت ماركهام والسير رودريك مورتشيسون تناقش الاستحواذ على عينات من الصدف، اللؤلؤ، المحار والصخور لأغراض جيولوجية وللمساعدة في محاولات إنعاش منابت اللؤلؤ في سيلان (سريلانكا).أوراق المجلد المكتوبة بالاتجاه المعاكس، التي قُلبت، بحيث تظهر الكتابة رأساً على عقب مقارنة مع أرقام الأوراق، تحتوي على مراسلات تتعلق بموارد بيلي المالية فيما يتعلق بانهيار بنك بومباي وتصفية البنك التجاري وتأسيس بنك بومباي الجديد. غالبية المراسلات مع السادة ريمينجتون وشركاه وناريان فاساديوجي، مديرو شؤونه في بومباي؛ والسادة سميث، إلدر وشركاه، مديرو شؤونه في إنجلترا.يحتوي المجلد أيضاً، في الورقة ١٩٣ظ، على عنوان ج. ليجين، وهو صاحب مطعم في باريس.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المجلد مُرقّم في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة باستخدام الأرقام المكتوبة بالقلم الرصاص والمحاطة بدائرة. أُعيد ترقيم بعض الأوراق وتم شطب الأرقام التي لم تعد مستخدمة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على مراسلات بين مسؤولين بريطانيين بخصوص توفير مرافق طبية في الساحل المتصالح، بما في ذلك الأسباب السياسية وراء ذلك. وتناقش المراسلات خصوصًا افتتاح مستوصف طبي في دبي في يونيو ١٩٣٩.يحتوي الملف أيضًا على عدد محدود من المراسلات التي تتعلق بافتتاح مستشفى للإرسالية الأمريكية في قطر عام ١٩٤٧.وبالإضافة إلى هذه المراسلات، يحتوي الملف على الوثائق التالية:"تقرير عن مستوصف دبي" (الأوراق ٧٣-٧٤)"بيان يُظهر التكلفة المقدرة لإنشاء مستوصف في الساحل المتصالح" (الورقة ١٢٧).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٢٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.