ملخص: مراسلات وملاحظات ومذكرات تتصل بالعلاقات بين مقاطعة قلات وجوادر، حيث أن الأخيرة جزء من أراضي سلطان مسقط.طلب مقاطعة قلات باستحداث مكاتب بريد وتلغراف في جيواني وربسو سفن شركة الملاحة البخارية في الهند البريطانية هناك مرةً كل أسبوعينالطلب الذي تقدمت به شركة نفط بورما المحدودة للحصول على رخصة للتنقيب عن النفط في منطقة جوادرترسيم الحدود بين المنطقتين، وهو ما دعا إليه إلى حد كبير التنقيب عن النفطشكاوى السلطان بشأن حصار جوادر من جانب مقاطعة قلات وانتهاكات مسؤولين من مقاطعة قلات وجيولوجيين أمريكيين للحدودترتيبات لاجتماع بين سلطان مسقط وخان قلات (والذي لم يحدث أبدًا)استخدام سلاح الجو الملكي للمنشآت في جوادر وجيوانيمسألة الأهمية الاستراتيجية لجوادر لدى البريطانيين وما إذا كان يجب حث السلطان على إعادة المقاطعة إلى مقاطعة قلات ببيعهاوضع قلات بعد استقلال الهند وإنشاء دولة باكستان المستقلة، بما في ذلك مذكرة من وزير الدولة لشؤون الكومنولث، بتاريخ ١٢ سبتمبر ١٩٤٧، تتناول العلاقات التشريعية والسياسية بين بعض "الدول الأميرية" ودولة الهند المستقلة (الأوراق ٤٢-٥١).تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: الحكومة في الهند (إدارة الشؤون الخارجية)، والمقيمية السياسية في الخليج العربي، والوكيل السياسي في قلات وجاغي، ووكيل الحاكم العام في بلوشستان، والوكيل السياسي في مسقط، والأميرالية، ووزارة الطيران، والوكيل البريطاني في جوادر، ومكتب شؤون الكومنولث، والمندوب السامي للمملكة المتحدة في باكستان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٠٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٢٠٣؛ هذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق بموقف بعض الولايات الهندية بخصوص "الاتفاقية الدولية التي تهدف إلى ضمان إلغاء الرِق وتجارة الرقيق"، لسنة ١٩٢٦، والتي توجد نسخة منها في الأوراق ٢٧-٣٢. تدور المراسلات بين كل من: الحكومة في الهند، الإدارة السياسية والخارجية؛ الحكومة في الهند، إدارة الشؤون الخارجية؛ سكرتير الممثل الملكي؛ المسؤول السياسي في سيكيم؛ السكرتير العام والسكرتير القضائي لمهراجا سيكيم؛ وكيل الحاكم العام في بلوشستان؛ السكرتير العام لحكومة مقاطعة الحدود الشمالية الغربية.تناقش الأوراق تطبيق المعاهدة على بعض "الولايات الأميرية" الهندية، وتتناول الجهود المبذولة للتأكد من مواقف هذه الولايات بهذا الشأن. تشمل الولايات المُتضمنة سيكيم، قلات، لسبيله، شيترال.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: رسائل من ويليام لوكيير ميرويذر إلى لويس بيلي تبحث القضايا في الخليج العربي، مسقط، كيلات،أفغانستان، الهند، أوروبا وبريطانيا.تغطي المباحثات حول القضايا في مسقط الفترة الممتدة من سنة١٨٦٦ إلى ١٨٧٢ وتتضمن محاولات سالم الثاني بن ثويني توطيد سلطته كسلطان من ١٨٦٦-١٨٦٨؛ العقيد هربرت ديسبروي، الوكيل السياسي في مسقط أثناء وجوده في منصبه وعزله من منصبه هناك في وقتٍ لاحق؛ ومحاولات تركي ابن سعيد توطيد سلطته كسلطان من ١٨٦٨-١٨٧٢ لاسيما التهديدات من الشيخ نذير وعزان بن قيس، والاعتراف به في نهاية المطاف من قبل الحكومة البريطانية في ١٨٧١. يدور النقاش أيضاً حول الانفصال النهائي لمسقط وزنزبار لا سيما الطرق الممكنة لتسوية القضية القائمة حول الدعم المالي لزنزبار.تم مناقشة الأوضاع في جوادر وتشابهار أيضًا، مع تركيز خاص على الشيخ نذير وعبد العزيز آل سعيد، حيث شغل كلاهما منصب حاكم جوادر خلال هذه الفترة، وكذلك محاولات عبد العزيز السيطرة على تشابهار.كما تناولت الرسائل بعض القضايا في الخليج العربي بما في ذلك زيادة التجارة في المنطقة، المشاكل الناجمة عن نقص السفن الحربية المتاحة؛ معالجة القضايا في البحرين وبندر عباس؛ التعيينات في المناصب الشاغرة في الخليج. وتركزت الرسائل أيضًا على المجاعة الفارسية في ١٨٧١ مع تبادل الآراء حول ضرورة التحرك للإغاثة وحول أمراض ومعاناة الشعوب، إخفاق الحكومة الفارسية في التصرف بسرعة لمعالجة الوضع، ونقص موارد الحبوب المتاحة وغلاء أسعار بيع الحبوب الهندية. وتناولت الرسائل أيضًا التوترات المستمرة في العلاقات مع الحكومة الفارسية، إلى جانب آراءهم حول الممثل البريطاني في طهران تشارلز أليسون، والرغبة في معالجة العلاقات الفارسية من جانب الحكومة في الهند بدلًا من وزارة الخارجية.يوجد نقاش حول القضايا في قلات، لاسيما أعمال خان قلات والعلاقات مع كلٍ من زعماء بلوشستان والحكومة البريطانية على حدٍ سواء. تركّز المراسلات في المقام الأول على إجراءات العقيد روبرت فاير والنقيب (الرائد فيما بعد) روبرت سانديمان المتهمين بالتطفل والتدخل في شؤون قلات وهو ما شكل انتهاكًا مباشرًا للأوامر التي تلقياها، ونتج عن ذلك عزل فاير من منصبه كمشرف على السند في ١٨٧١.نُقلت أيضًا الأخبار من أوروبا وبريطانيا، بما في ذلك عدم استقرار الحكومة البريطانية بين سنتي ١٨٦٩-١٨٧١ لاسيما المحاولات لعزل بينجامين دزرائيلي من السلطة في سنة ١٨٦٩ والحل الوشيك لحكومة وليام جلادستون في سنة ١٨٧١ واحتمالية تشكيل حكومة ائتلافية، الوضع في إيطاليا فيما يتعلق بفينيسيا؛ مطالبات الولايات المتحدة الأمريكية لولاية ألاباما ضد المملكة المتحدة في سنة ١٨٦٩ وحلها؛ كذلك الحرب الفرنسية البروسية بين سنتي ١٨٧٠-١٨٧١ بما في ذلك بداياتها؛ آراءهم حول استراتيجية أوتو فون بيسمارك ضد نابليون الثالث؛ والوضع في فرنسا ما بعد الحرب وتنصيب أدولف تييرز كرئيس جديد لفرنسا.تتضمن المسائل الأخرى التي تمت مناقشتها في المراسلات عمل فريدريك جون جولدسميد في محاولته لحل النزاع الحدودي الفارسي على سيستان؛ والتحدي في حكم نجد بين عبد الله بن فيصل بن تركي وسعيد بن فيصل بن تركي إلى جانب المشاركة التركية في الشؤون الوهابية؛ وملحقات التلغراف في تشابهار وهنيام ومسندم وجاسك في ١٨٦٨؛ وفرار سيدي سالمة (اميلي رويتي فيما بعد) من زنزبار إلى عدن على متن السفينة الحربية البريطانية
هاي فلاير؛ وأخبار رحلة هرمز رسام إلى الحبشة [تنزانيا] لمحاولة تأمين تحرير الرهائن الذين احتجزهم ملك الحبشة، وإلقاء القبض عليه لاحقًا وسجنه هناك.تُشير ورقة الغلاف (ورقة ١) التي يُرجح أن يكون قد كتبها أحد أعضاء طاقم مكتب الهند في عشرينيات القرن العشرين، إلى أنّ الملف يحتوي على مراسلات من العقيد السير ويليام لوكيير ميرويذر إلى السير لويس بيلي، ١٨٦٧-١٨٧٢، كتبت أغلبها في كراتشي. تُشير ورقة الغلاف أيضًا إلى أن ميرويذر كان كبير المفوضين في السند من ١٨٦٨-١٨٧٧ وعضو في مجلس الهند من ١٨٧٧-١٨٨٠ وأنه قد توفي في ١٨٨٠.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: محتويات هذا الملف مُرقّمة بالقلمٍ رصاص في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تقرير عن جزيرة قيس أو كين [كيش] قام بكتابته جون ماكنيل من معلومات تم جمعها من سكان الجزيرة والساحل الفارسي المجاور [الإيراني]، غير مؤرخ. يبحث التقرير في العلاقات بين الموانئ الفارسية المجاورة، ولا سيما بندر جارك، مع القواسم والوهابيين، والحكومة الفارسية في شيراز، ومسقط. ويحتوي على جداول تعرض قوات كلٍ من لنجة وبندر مغوه وبندر جارك وقلات وطاحونة [بندر طاحونة] والمناطق التابعة لها من الرجال والقوارب، وأسماء الشيوخ الحاكمين.أُرفقت الرسالة برسالة هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٢٩ مارس ١٨٢٠ [IOR/L/PS/9/69/1].الوصف المادي: الحالة: تم تثقيب الرسالة في محاولة لإيقاف انتشار العدوى.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات ضمن إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٧ فبراير ١٨٧٣، تحيل نسخةً لرسالة من الوكيل السياسي في قلات بشأن غارات شنها السيستانيون على حدود قلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٤ وينتهي في ص. ٢٤أ، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي هذا الجزء على تقارير ومراسلات ونسخًا مطبوعة من مراسلات تتعلق بشؤون الحدود بين بلاد فارس [إيران] وبلوشستان البريطانية [باكستان]، وكذلك بين بلوشستان البريطانية وأفغانستان. يتضمن هذا الجزء ما يلي: تقارير عن الاضطرابات والانشقاق في صفوف ميليشيا زوب عام ١٩١٦، والخسائر التي تكبدتها نتيجة لذلك، وفق ما ذكره الوكيل السياسي في زوب، الرائد آرثر لو جراند جاكوب؛ منح مكافآت مالية لضباط ورجال ميليشيا زوب الذين لم ينشقوا خلال الحرب الأنجلو أفغانية الثالثة عام ١٩١٩؛ استمرار تمويل عدد من قوات الحدود البريطانية عام ١٩٢١، بما في ذلك القوات المُجندة في سوات وفيلق القوات المجنّدة في مكران؛ نقاشًا حول الترتيبات المستقبلية لإدارة أجزاء من مكران تقع تحت سلطة خانية قلات، ١٩٢٢؛ تقارير عن إدارة قلات؛ التخلص من خط السكة الحديدية من ميرجاوه إلى دوزداب [زاهدان]؛ ونقل السيطرة على القبائل التي تقطن مقاطعة سرهد في بلوشستان الفارسية، من السلطات البريطانية إلى السلطات الفارسية، مارس ١٩٢٤.المتراسلون الرئيسيون في هذا الجزء من المُجلّد هم: الحكومة في الهند، الإدارة السياسية والخارجية؛ وكيل الحاكم العام، والمقيم، وكبير المفوّضين، في بلوشستان؛ الوكيل السياسي في قلات، تيرينس همفري كييس؛ وزارة الخارجية؛ والوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٤٦ ورقة)
ملخص: المراسلات بين العقيد السير ويليام لوكيير ميرويذر، المفوض في السند؛ العقيد روبرت فاير، المشرف السياسي، حدود السند العليا؛ النقيب تشارلز هنري هاريسون، الوكيل السياسي في قلات؛ النقيب روبرت ساندمان، نائب المفوّض، ديرا غازي خان؛ خوداداد خان، خان قلات؛ وحكومة بومباي بشأن الشؤون في قلات ١٨٦٩-١٨٧٠ والعلاقات بين المسؤولين البريطانيين المسؤولين عن إدامة علاقات ودية مع الخان.تركز المراسلات بشكلٍ رئيسي على العقيد روبرت فاير وآرائه بشأن كلٍ من خان قلات خلال الفترة من نوفمبر ١٨٦٩ إلى سبتمبر ١٨٧٠ وإجراءات النقيب تشارلز هنري هاريسون، الوكيل السياسي في قلات خلال هذه الفترة مع الرودود على رسائله من العقيد ويليام لوكيير ميرويذر، الذي كان العقيد فاير يتبعه، والتي كان العقيد ميرويذر يحاول فيها تصحيح وجهات نظر وآراء فاير حول شؤون قلات.من الأمور الخاصة التي تركز عليها المراسلات حكم الخان لولايته؛ العلاقات مع الحكام والسردارات؛ مراسلات مع أفراد من سيستان؛ واستخدامه للقب خان بلوشستان.كما تشتمل المراسلات أيضاً على الأمور المتعلقة بالنقيب روبرت ساندمان الذي باشر المراسلات مع السردار الملا محمد رايساني على الرغم من الأوامر الصادرة من العقيد ميرويذر بأنه لا ينبغي لأي مسؤول بريطاني إجراء أي نوع من الاتصالات أو المراسلات معه ومع التابعين له، والمشكلات التي سببتها هذه المراسلات لخان قلات ولعلاقاته مع الحكومة البريطانية.المراسلات مع حكومة بومباي تتعلق فقط بمخاوف العقيد ميرويذر بشأن إجراءات وآراء العقيد فاير ومعاملته للنقيب هاريسون.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الملف مُرقّم بأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.