ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية وإحصائية وترجمات "نشرات" محلية متعلقة بالجوانب الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٢-٣٨٨ (يبدو أن الرقم ١ ليس موضوعًا في بداية المجلد)، وتحمل التعليق "رقم: ٣٤ من ١٥ نوفمبر" (يحمل المجلد عبارة "نوفمبر إلى نوفمبر ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية والمنفصلة، أو الإدارة السياسية، ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى الفترة ما بين مارس وأغسطس ١٨٣٩، لكن المجلد يتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى نوفمبر ١٨٣٨ حتى فبراير ١٨٣٩. تنتهي نسخ الرسائل في ورقة ٧٨٦. تحتوي الأوراق ٧٨٧-٧٩٤ على: "قائمة بالحزم الموجّهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية. عبر [فارغة]." تتضمن القائمة تواريخ وأطراف المراسلات فقط.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: توماس هربرت مادوك، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ هنري تورينز، نائب السكرتير للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ الملازم وليام جوزيف إيستويك، الوكيل السياسي المنفذ، وكالة خيربور؛ (أندرو) روس بيل، مُحصل دلهي، المشار إليه أيضًا بالوكيل السياسي المنفذ، شكاربور، والوكيل السياسي في السند الأعلى؛ إليوت دارسي تود، المسؤول مؤقتًا عن البعثة البريطانية في كابول؛ ألكسندر بيرنز، المبعوث في قلات؛ هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند؛ جورج كلارك، الوكيل السياسي في لوديانا (وهو يرسل ترجمات "نشرته" بعنوان "أخبار البنجاب").
تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: [ت. ج.] نتهول، نائب مساعد المفوّض العام؛ ج. د. د. بين، المسؤول عن الشؤون السياسية في ساهيوال؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ الفريق جون كين، قائد جيش السند؛ المقدم إ. ستيوارت، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، لدى الحاكم العام؛ الفريق السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ اللواء إ. هـ. سيمبسون، قائد قوة شاه شجاع الملك؛ جون ماكنيل، المبعوث البريطاني في بلاد فارس؛ والعديد من الموظفين الدبلوماسيين والعسكريين البريطانيين.تتضمن الموضوعات الخاصة المتناولة ما يلي:تقدم جيش السند نحو أفغانستان وإليها، بما في ذلك: نزول فرقة البنغال في ويكور [؟] بقيادة الفريق جون كين، وتقدمها إلى طهطه وعبر نهر السند ثم إلى شكاربور ودهادر؛ الزحف إلى الشمال عبر درب بولان؛ الوصول إلى كويته؛ احتلال قندهار بلا مقاومة على يد فرقتيْ البنغال وبومباي المتحدتين وقوة شاه شجاع الملك في ٢٥ أبريل ١٨٣٩ (التقارير الرسمية في الأوراق ١٦٠-١٦٤، ٣٥٥-٣٦٧)؛ الاستيلاء على قلعة غزنة ٢٣ يوليو ١٨٣٩ (التقرير الرسمي في الأوراق ٦٠٦-٦١٢)؛ الاستيلاء على كابول في ٦ أغسطس ١٨٣٩ ومغادرة الحاكم دوست محمد خان ومن تبقى من أنصاره (التقرير الرسمي في الأوراق ٧٤٢-٧٤٨)تزويد جيش السند باحتياجاتهم، لا سيما: الجوانب اللوجستية لطرق النقل ومخزونات الغذاء ومستودعات الذخائر وتقسيم الإمدادات؛ الصعوبات التي واجهها الوكلاء السياسيون البريطانيون في شراء ما يكفي من الإبل والماشية والأعلاف والحبوب وشكوك هنري بوتينجر حول عرقلة أمراء حيدر آباد؛ محاولات البريطانيين لإقناع السكان المحليين بتقديم المساعدةتمويل جيش السند، لا سيما: النفقات المسموح بها أو المتنازع عليها التي تقدم بها الوكلاء السياسيون وضباط الجيش؛ مدفوعات لحكام محلّيين وموظفين "محلّيين" مخلصين ومخبرين؛ مشاكل في تسديد قروض مقدمة من مصرفيين محلّيين وسكان أثرياء؛ رواتب الموظفين العسكريين وغير المقاتلين؛ تدقيق حسابات قوة شاه شجاع الملك؛ إمداد العملات الذهبيةسياسة المصالحة البريطانية بهدف ضمان حماية الطريق والحفاظ على خطوط الاتصالات والإمداد في أفغانستان، لا سيما: الجهود المبذولة لتخفيض عدد الهجمات التي يقوم بها لصوص من قبائل البلوش ضد القوات البريطانية في درب بولان ومناطق ضعيفة أخرى؛ حث الجنود على التعامل الإنساني مع السكان المحليين والأوغاد وتجنب الاشتباكات معهم وعدم استخدام القوة سوى كملاذ أخير؛ إشراك رجال قبيلة البلوش إلى جانب القوات البريطانية؛ التماس الدعم من الحكام الملحيين وشيوخ القبائل النافذين (عن طريق إغراءات مالية) بالتزامن مع حثهم على الاستسلام لشاه شجاع الملكالاتصالات، لا سيما: ترتيبات للخدمة البريدية ("الضاك" باللغة الهندية) خلال الحملة؛ الحفاظ على طريق فسيح على نهر السند؛ وتحسين الطرقالاستخبارات، خاصة: تقارير بقلم الوكلاء السياسيين ألكسندر بيرنز، ر. ليتش، جورج كلارك، عن الوضع السياسي في قندهار وأنشطة الحاكم الأفغاني دوست محمد ومؤامرات أخرى مشتبه بها مناهضة لبريطانيا؛ اعتراض الرسائل المحلية؛ المراقبة والتخلص من الشخصيات المشكوك فيها مثل "أمير بلاد فارس" الذي ألقي القبض عليه في شكاربور؛ شائعات (كاذبة) عن مقتل العقيد تشارلز ستودارت في بخارى (الأوراق ١٨٨-١٨٩)؛ تقارير عن بلاط المهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك مرضه ووفاته في ٢٧ يونيو ١٨٣٩ والشعائر الجنائزية (التقارير في "أخبار البنجاب"، الأوراق ٧٠٥-٧٢١)
العلاقات بين أمراء حيدر آباد (مير نور محمد، نصير محمد، مير محمد خان، صوب دار خان) وهنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند، بينما كان الأخير في الطريق إلى بومباي (في إجازة مَرَضيّة) عبر كراتشي في أوائل أبريل ١٨٣٩، خاصة فيما يتعلق بحادثة إطلاق النار من حصن منورا (قرب كراتشي)، ورد السفينة الملكية "ويليسلي" بإطلاق النار؛
محاولات الأمراء للتفاوض بشأن معاهدة "المرسوم" ذات ١٤ بندًا التي أصدرها الحاكم العام للهند لكل واحد منهم (مما أبطل مسوّدة الاتفاقية السابقة الأكثر سماحةً التي كتبها بوتينجر والمكونة من ٢٣ بندًا)، وتعديلات تخص العملة ومدفوعات للبريطانيين والسيطرة على كراتشي (صادق الأمراء على المعاهدة ذات ١٤ بندًا في يوليو ١٨٣٩)؛ العلاقات بين صوب دار خان خان والأمراء الثلاثة الآخرينالوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٧٩٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا الصفحات الفارغة الأمامية.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية ورسائل أخرى ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية متعلقة بالاستعدادات الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٢٠١-٦١٠، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية والمنفصلة، ٨ يناير-٨ مارس ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى منتصف شهر أكتوبر حتى ٣١ ديسمبر ١٨٣٨، لكن المجلدات تتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى شهر سبتمبر وتتعلق بانتهاء حصار هراة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند، مع الحاكم العام في شيملا، المشار إليه أيضًا في هذا المجلد بالمبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ هنري وايتلوك تورينز، السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند، مع الحاكم العام؛ الفريق أول السير هنري فين، القائد العام في الهند؛ اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، الوكيل السياسي والمبعوث البريطاني في قلات؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والوكيل السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ العقيد إ. هـ. سيمبسون، المسؤول عن قوة شاه شجاع الملك، لوديانا (وسلفه النقيب ج. ماكشيري)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ النقيب ك. م. ويد، الوكيل السياسي في لوديانا وفي مهمة إلى بهاولبور لاحقًا.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: الملازم إليوت دارسي تود، مسؤول البعثة البريطانية في قوة شاه شجاع الملك؛ الملازم ر. ليتش، المساعد السياسي؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ العديد من ضباط الجيش ومسؤولين حكوميين أقل رتبة؛ عملاء استخبارات بريطانيين ومخبرين محليين؛ راجات وأمراء محليين.تتضمن المسائل الرئيسية التي يتناولها الملف ما يلي:تشكيل قوة شاه شجاع الملك وإدارتها وتمويلها وتزويدها بالعدة والعتادأنباء عن إنهاء حصار هراة في سبتمبر ١٨٣٨، وتراجع شاه بلاد فارس [إيران] إلى طهران، وتعيين الملازم إلدريد بوتينجر وكيلًا سياسيًا في هراة بأثر رجعي من أجل المساعدة في تخفيف حدة الفقر والجوع في المدينة وإعادة ضبط الجيشمعاهدات واتفاقيات وتفاهمات بين الحكومة البريطانية ومختلف الحكام المحليين في البنجاب والسند قبل الحملة العسكرية البريطانية المقبلة في أفغانستان. يوافق الكثيرون على تقديم المساعدة أو الدعم أو عدم المعارضة أثناء الحملة، عادةً مقابل "الحماية" البريطانية. وتشمل معاهدات مع نواب بهاوال خان [محمد بهوال خان الثالث] في بهاولبور، ومع مير رستم خان [مير رستم علي خان] في ولاية خيربور، والتنازل عن جزيرة بكر للبريطانيين، وشكوك مستمرة بشأن ولاء أمراء حيدر آباد، والحاجة إلى ضمان موقف خان (رئيس) قلات الودي ليتمكن البريطانيون من التقدم في خراسانتقارير استخباراتية جمعها ألكسندر بيرنز، تتعلق بشكل خاص بالوضع في هراة وخيربور وولاية السند وقندهار وكابول وولاء حكامها. وتشمل تقارير عن تآمر مزعوم مناهض لبريطانيا يقوده حاكم كابول دوست محمد خان (باراكزاي) مع أمراء حيدر آباد والدبلوماسي الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش، رجل بولندي يعمل لصالح الروس]، واقتراحات مشتبه بها مقدمة لشاه بلاد فارسترتيبات لجمع القوات البريطانية، المعروفة باسم جيش السند، في فيروزبور، من أجل التقدم المخطط له نحو أفغانستان. تشمل الترتيبات تشكيل القوات وتجهيزها وطلب الإمدادات (بخاصة الحبوب والغذاء والوقود) والحيوانات (الإبل والفيلة)، سلاسل القيادة، رواتب ونفقات الضباط، إمدادات الذخيرة، مدربي التدريبات العسكرية، الحصول على أموال كافية، مواقع المعسكرات، إعداد الطرق، عبور نهر السند بما في ذلك خطة لجسر من الزوارق أو الطوافات، وتقدم الجيش.تقارير من الدكتور أ. س. جوردون، أثناء خدمته في بهاولبور، عن الصعوبات الهائلة والمعاناة التي يواجهونها في الحصول على الإمدادات لجيش السند وعدم تعاون الحلفاء المفترضين كالمهراجا رانجيت سينج في بهاولبور [مهراجا إمبراطورية السيخ] وبهاوال خان، نواب بهاولبورمخاوف عبر عنها فين لأوكلاند بشأن جيش السند، لا سيما: طاقم القيادة في القوة؛ خطوط الاتصالات؛ عدم كفاية الإمدادات لمدة الحملة وطبيعة التضاريس؛ عدم كفاءة إدارة الميرة والتموين؛ مصداقية التقارير الإيجابية التي تلقاها أوكلاند؛ تأخر تحرك القوات من فيروزبور مما يزيد من الصعوبات المحتملة في عبور درب بولان بسبب الحر الشديد؛ فرار الجنود من الخدمة في قوة شاه شجاع الملك؛ والعواقب الوخيمة إذا ما أجبر الجيش على التراجع. (رفض فين فرصة أن يصبح قائدًا لجيش السند، وفضّل الاستمرار في منصب القائد العام لجميع القوات في الهند).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٩٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ من مراسلات سرية تتعلق بغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا سنة ١٨٣٩. وتغطي الرسائل والمذكرات الفترة منذ هبوط ما يسمى بجيش السند في السند في أواخر سنة ١٨٣٨ ووصوله إلى قندهار.تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية كلاً من: هنري وايتلوك تورينز، سكرتير الحاكم العام؛ ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ الملازم إليوت دارسي تود، المسؤول عن البعثة البريطانية في كابول؛ المقدم ألكسندر بيرنز، المبعوث البريطاني إلى قلات؛ المقدم فريدريك ماكيسون، الوكيل في بشاور؛ اللواء ويلوبي كوتون، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ اللواء السير جون كين، القائد العام لجيش بومباي؛ توماس هربرت مادوك، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، مع الحاكم العام؛ والفريق هنري بوتينجر، المقيم في السند. وتتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من الحكام المحليين (بما في ذلك حكام هراة وخيربور وقلات)، الوكلاء البريطانيين والمحليين في المنطقة، مسؤولين في إدارة الميرة والتموين، ممثلي وزارة المالية في دلهي، والعديد من المسؤولين السياسيين والعسكريين والدبلوماسيين بشركة الهند الشرقية.تتضمن المسائل التي تتناولها الأوراق ما يلي:التموين والنقل والاتصالات، بما في ذلك مسوحات الطرق والملاحة وعبور نهر السندالمسائل المالية، بما في ذلك تحويل الأموال لدفع ثمن الإمدادات والإعانات الماليةتعيين الضباط ودفع أجورهممعلومات استخباراتية بشأن أنشطة الروس والأشخاص والمجموعات المعادية في المنطقةسير عمل الجيشالعلاقات مع حكام السند وهراة وخيربور وبهاولبور.يحتوي المجلد على رسالة إلى كامران شاه باللغة الدارية المكتوبة بالحروف الإنجليزية (الأوراق ٤٧٤-٤٧٧).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨٠٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: أمر صادر من الوزير البريطاني في طهران، تشارلز أليسون، يأمر بيلي بالعودة إلى الهند من بلاد فارس عن طريق البر عبر أفغانستان.يوجه الخطاب بيلي بشان الطريق المُفضل للحكومة البريطانية بالنسبة له من خلال مشهد وهراة وكابول إذا كان الطقس يسمح، وأن يرفق بندقيات صيد ومسدسات لكي يتم تقديمها كهدية إلى سلطان أحمد خان حاكم هراة وتقديم المراسلات والضمانات الودية بالنيابة عن الحكومة البريطانية إلى دوست محمد خان أمير كابول.يوجِّه الخطاب بيلي أيضًا إلى جمع معلومات موثوق بها بشأن البعثة الفارسية إلى مرو وخاصة بشأن حال الجيش الفارسي وكذلك الاستفسار عن أي معلومات عملية يُمكنه الحصول عليها خلال عبورة بأفغانستان بشأن أحوالها والتوقعات بشأنها.بجانب التعليمات الموجهة إليه أثناء زيارته لكابول، توجد فقرة مكتوبة بالقلم الرصاص تبدو أنها شرح موجز لأمر البعثة مترجمًا إلى الفارسية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم أوراق الملف في أعلى يمين الجهة الأمامية من الصفحات 1-6، وكُتبت الأرقام بالقلم الرصاص مُحاطة بدائرة
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢١ مؤرخة في ٢٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٢٥ فبراير ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع عدد كبير من المرفقات. وتتناول الإرساليات موضوعات تشمل التالي:تقارير من صحيفة "طهران جازيت" عن استيلاء دوست محمد خان باركزاي على قندهار وخططه المزعومة للسيطرة على هراة
تقارير عن تحركات القوات العسكرية الفارسية نحو خراسان والخطط الفارسية لصد دوست محمد خان في هراة وأي قوة بريطانية في أقاليم بلاد فارس الجنوبيةادعاءات فارسية بأن الحكومة البريطانية قد أخلّت باتفاقها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأفغانستان، بعد صدور رسائل اعترضها حاكم هراة والوصي على عرشها، الأمير محمد يوسف خان، يُزعم أن البعثة البريطانية أرسلتها إلى دوست محمد خان. لكن موراي أصر على أن هذه الرسائل مزورة لخلق ذريعة لإرسال قوات إلى هراة. ومن هذه الرسائل أيضًا رسائل استلمها ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران (عن موراي)، حيث قيل إنها من "عدة رؤساء قبائل وفصائل هراة الرئيسية" (ص. ٣٣٩)، تقترح دعم بريطانيا ضد بلاد فارس (صص. ٣٤١-٣٤٢)، وقد ادعى موراي أن هذه الرسائل هي أيضًا مزورةنسخة من ورقة طويلة مجهولة المصدر (صص. ٣٤٦-٣٥٦)، يدعي موراي أنها "تشهير فاحش" مصدره الحكومة الفارسية ومُعدة للنشر في أوروبا، حيث تزعم الورقة أن مسؤولين بريطانيين ارتكبوا جنحًا في طهران أدت إلى الشرخ الأخير في العلاقات الدبلوماسية؛ وازدواجية الحكومة البريطانية تجاه بلاد فارس؛ والدعم البريطاني النشط لدوست محمد خان فيما يتعلق بقندهار وهراةنسخ من ست رسائل مترجمة أحالها ستيفنز إلى موراي، كان قد أصدرها الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] إلى عدة مسؤولين بالقرب من الحدود الفارسية مع أفغانستان تطلب منهم التعاون مع مير عالم خان، الذي "رُشح لمنصب حماية حدود هراة وبعض المسؤوليات الأخرى" (ص. ٣٥٨)تقارير تفيد بأن حاكم هراة قد طلب من السلطات الفارسية في مشهد تأخير إرسال جيش على أمل إجراء تسوية ودية مع دوست محمد خانتعديل موراي للمطالب التي اعتبرها ضرورية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية مع الحكومة الفارسية، بما في ذلك صياغته لاعتذار ومطالبته بأن يوقعه "المجتهدين والملاّت" وأن يسحبوا "التهم والاتهامات" ضده وضد البعثة البريطانية (ص. ٣٣٣)تقارير من الوكيل البريطاني في شيراز عن ابرام اتفاقية بين إمام مسقط والأمير الحاكم لفارس بشأن ميناء بندر عباس، بما في ذلك الشروط الأساسية (ص. ٣٣٨-٣٣٩)٢) رسالة من موراي إلى الحاكم العام للهند توضح نيته البقاء في تبريز ورأيه أنه قد يكون من الضروري إخراج القوات من الهند من أجل حملة عسكرية أجنبية ضد بلاد فارس من أجل "ضمان الأمان والاحترام [لبريطانيا] لسنوات عديدة قادمة" (ص ٣٦٥).٣) نسخ من إرساليات من ستيفنز إلى موراي، تتناول مسائل متعددة بما في ذلك:التقارير المتعلقة بأنشطة دوست محمد خان ونواياه تجاه هراة وشائعات موتهالادعاءات الفارسية بأن ويليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، قدم رشاوى لأعمال ضد بلاد فارساحتجاج ستيفنز على القيود المفروضة على الرعايا البريطانيين الهنود في كرمان ويزد فيما يتعلق بصادرات الصوف من هذين الإقليمينتقرير يفيد بأن الحكومة الفارسية حاولت تأخير تقدم دوست محمد خان إلى هراة من خلال تشكيل تحالف معه ضد بريطانياتعليمات فارسية للمسؤولين في شرق بلاد فارس تدعوهم إلى التعاون مع القوات ووضعهم تحت تصرف مير عالم خان للخدمة على الحدود والقيام "بخدمات أخرى"وصول أول مترجم للسفارة الفارسية في سان بطرسبرغ إلى طهران، حاملاً أخبارًا عن الاحتياجات المالية للسفارة؛ طلب السفير الفارسي العودة إلى بلاد فارس؛ شائعات قيل إنها كاذبة عن اقتراح روسي للتحالف مع بلاد فارس؛ الصعوبات الاقتصادية في روسيا ورغبة السكان في السلام [حرب القرم ١٨٥٣-١٨٥٦]؛ شائعة بأن الإمبراطور ألكسندر يرغب في لقاء الشاه في تفليس [تبليسي] العام المقبل؛ وشائعات يشتبه في أنها كاذبة بأن الحكومة الروسية وعدت الحكومة الفارسية بإغراءات مالية مقابل احتلال هراة وقندهارمعلومات استخباراتية عن تحركات القوات العسكرية الفارسية إلى شيراز في طريقها إلى بوشهر وكرمنشاه والمحمرة [خرمشهر].٤) إرساليات من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول بشكل خاص المسائل التالية:نصيحة موراي لجونز بأن لا يتخذ أي إجراء بعد "الإهانة الخطيرة في البحر التي ارتكبها أتباع شيخ بني كعب" (ص. ٣٧٨) وألا ينفر رؤساء أي قبائل عربية أخرى في جنوب بلاد فارس، خاصة أن المحمرة [خرمشهر] تعد نقطة هبوط محتملة لحملة عسكرية بريطانيةقلق السلطات الفارسية في شيراز من قدوم السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و "أجدهة" من بومباي، وسحب بلاد فارس لقواتها وأسلحتها من جزيرة خارج
استمرار النزاع بين إمام مسقط والحكومة الفارسية على بندر عباس، والمخططات المزعومة للإمام لمهاجمة جزيرة خارج وبوشهر وتجنيد مرتزقة من قبائل الخليج العربية وقبائل بلاد الرافدين [العراق] الخاضعة للحكم التركي [العثماني]معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في شيراز حول القوة العسكرية الفارسية واستراتيجية الأمير الحاكم لفارس بخصوص بوشهرمراسلات جونز مع موراي وحاكم بوشهر والعميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج، لتهدئة حالة الذعر الناجمة عن تدريبات الأسطول البريطاني العملية الأخيرة على طرق بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٤ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ فبراير-٢٤ مارس ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] في تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. تتناول الإرساليات المسائل التالية:معلومات استخباراتية تفيد بأن بلاد فارس قد تفاوضت بشأن معاهدة تجارية مع فرنسا وحاولت صياغة بند يُعهد بموجبه الإشراف الشرطي على التجارة الخليجية إلى فرنسا مستقبلًا، وأن لديها معاهدة متوقعة مماثلة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، والتي ينتقدها موراي معتبرًا إياها دليلًا على "صورة منافقة لصداقة" (ص. ٤٤٤) رئيس الوزراء الفارسيادعاءات الفوضى والضعف والتصرفات المرفوضة للجيش الفارسي؛ وتدني شعبية الحكومة الفارسية لدى السكان المحليين، بما في ذلك تقارير عن تمردات في خراسان وأصفهان ضد السلطات المركزية والمحليةوصف الوضع في هراة، بما في ذلك تأكيدات موراي بأن أخبار استيلاء القوات الفارسية على هراة واحتلالها عارية تمامًا عن الصحة؛ وأن حاكم هراة الحالي، الأمير محمد يوسف خان [الوصي على عرش هراة]، لم يسترد العرش سواء بمساعدة بلاد فارس أو بعلمها؛ رغبة الأمير يوسف في الاستقلال، لكنه ربما طلب دعم الحكومة الفارسية ردًا على الأعداء الداخليين وتقدم دوست محمد خان باركزاي؛ احتمالية أن تستغل بلاد فارس الموقف للتحريض على الاضطرابات في أفغانستان من أجل تحويل القوات من الهند إلى تلك المنطقة، وقد جندت سكانًا من ذوي النفوذ في هراة لتعزيز استيلاء الشاه على تلك المدينة وقندهارمعلومات استخباراتية بشأن تحركات الجيش الفارسي في كرمانشاه وإرسال القوات والبنادق والذخيرة إلى الحدود الجنوبية لبلاد فارس.٢) نسخ من الإرساليات المرسلة من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. وتتناول الإرساليات عددًا من المسائل بما في ذلك:المخاوف الفرنسية والتركية [العثمانية] بشأن التحركات والاستعدادات العسكرية الفارسية في كرمانشاهتقارير وإشاعات حول: نوايا فارسية للاستيلاء على هراة من أجل إفشال خطط دوست محمد خان المزعومة؛ نجاح القوات الفارسية في الاستيلاء على هراة؛ ونية بلاد فارس للاستيلاء على قندهارتفاصيل تعيينات القيادة العسكرية الفارسية للقوات المقرر أن تتقدم إلى أفغانستان والمحمرة [خرمشهر] وسيستان وبوشهر (ص. ٤٥٧)أخبار تفيد بأن الحكومة الفارسية قد سمحت لجان ديفيد بإبرام معاهدة تجارية مع النمسا مماثلة لتلك التي أبرمت في الصيف الماضي مع فرنسا (ص. ٤٦٧)، ونسخة من مسودة معاهدة سمح له بإبرامها مع الولايات المتحدة الأمريكية (صص. ٤٥٨-٤٦٥)نسخة من مذكرة تحتوي على تعليمات رئيس الوزراء الفارسي للسفير الفارسي في سان بطرسبرغ للتأكد من أن روسيا تنظر في الوضع في بلاد فارس أثناء مفاوضات السلام مع بريطانيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦] (ص. ٤٦٦)محتوى مقال في صحيفة "طهران جازيت" بقلم وزير الشؤون الخارجية الفارسي يتهم فيه بريطانيا بدعم دوست محمد خان (صص. ٤٦٩-٤٧٢)؛ محتوى نشرة دورية أصدرها رئيس الوزراء الفارسي للتعميم على جميع البعثات الأجنبية توضح الأسباب التي تدفع بلاد فارس إلى اتخاذ تدابير ضد دوست محمد خان؛ ونسخ من اثنتي عشرة رسالة تبدو في ظاهرها أنها من سردارات [قادة] أفغان يعلنون ولاءهم للشاه وللحكومة الفارسية (صص. ٤٧٨-٤٩١)
نسخة من رسالة يقول ستيفنز إن الحكومة الفارسية "تدعي أن الوزير تومسون كتبها إلى السيد محمد خان حاكم هراة"، ويبدو أنها تقلل من شأن الحكومة الفارسية وتروج للمصالح البريطانية في هراة (صص. ٤٩٢-٤٩٣).٣) نسخ من إرساليات القائد جيمس فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تؤكد أن السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و"أجدهة" والسفينة الشراعية الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "كلايف" مطلوبة في بوشهر نظرًا إلى الوضع السياسي مع بلاد فارس.
٤) نسخة من إرسالية من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير الحكومة في بومباي تشير إلى عدم الرغبة في تصعيد الخلاف مع بلاد فارس بسبب عدم التأكد من نوايا بلاد فارس الحقيقية في أفغانستان، والتأكيد على أنه ما لم يتم استلام أوامر من اللجنة السرية تفيد بطلب الحكومة البريطانية إرسال حملة عسكرية، يجب على حكومة بومباي ألا تمتثل لطلب مستر موراي للقوات، ولكن يمكنها أن تبدأ الاستعدادات البحرية والعسكرية من أجل حملة عسكرية.الوصف المادي: مادة واحدة (٦١ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٣ يناير ١٨٥٣. والمرفقات مرقمة ٣-٢٢. توجد ملاحظة في الورقة ١ بتاريخ ٢ نوفمبر ١٩٠٦ بأن الأرقام ٣-٩ ناقصة. المرفقات الناقصة المرقمة ٣-٩ مؤرخة من ١٦ أكتوبر إلى ١٨ ديسمبر ١٨٥٢، أما المرفقات ١٠-٢٢ فهي مؤرخة من ٣٠ مارس إلى ٢٨ ديسمبر ١٨٥٢.تتألف المرفقات ٣-٩ الناقصة المذكورة في ملخص المحتويات من مراسلات (مع المفوّض في السند والسكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند) ومحاضر لحكومة بومباي، تتعلق بمكافأة أشخاصٍ معينين لقاء خدماتهم في التحقيق ضد مير علي مراد خان تالبور [خان خيربور].أما المرفقات ١٠-٢٢، فتتألف من مراسلات ومحاضر لحاكم بومباي، تتعلق بتقارير من المفوّض في السند بشأن ما يلي:اعتقاد المفوّض في السند بأن شخصًا يُدعى غلام محيي الدين خان كان يتظاهر بأنه وكيل الحكومة البريطانية في قندهار، حيث عرّف نفسه للرائد جون جاكوب، المشرف السياسي على حدود السند العليا، كوكيلٍ من قندهارهجوم آل مرة على بلدة فلجي الواقعة ضمن أراضي خان قلاتزيارة سفن أمريكية لميناء جوادر على ساحل مكران بغرض التجارةأنباء عن عرض شاه بلاد فارس [إيران] إقليمًا حدوديًا على حكومة قندهار بشروطٍ معينة.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المفوّض في السند؛ السكرتير العام لحكومة بومباي؛ سكرتير حكومة بومباي؛ الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة ١-٢٢، على الأوراق ٢-٤. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: تقرير استخباراتي، بعنوان "نشرة إخبارية"، بتاريخ١١ مايو ١٨٣٩، يتناول: بشاور؛ جيش السند؛ (لا سيما بخصوص اقترابه من قندهار)؛ السند الأعلى؛ جودبور؛ جانسي؛ بطهور؛ نيبال؛ إنوا؛ ومواد الاستخبارات العامة.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
ملخص: المرفقات رقم ٣-٦ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي. تتألف المرفقات من نسخ لأوراق تتعلق ببعثة قندهار، وهي بعثة دبلوماسية بريطانية إلى قندهار، أفغانستان في ١٨٥٧-١٨٥٨. تتكون معظم المادة من تقرير تفصيلي من رئيس البعثة، الرائد هاري بورنيت لومسدين، يغطي الوضع السياسي والعسكري في أفغانستان بالإضافة إلى ملاحظات حول الثقافة والجغرافيا والسكان. تتضمن الورقة ١٤٤ رسمًا أوّليًا لمبنى محصّن مرت به البعثة خلال رحلتها بين كوهات وكابول. تحتوي الأوراق ١٩٥-٢١٠ على مسرد مفردات من اللغة الكافرية [النورستانية] تحتوي الورقة ٢٨٧ على خريطة مبدئية لکافرستان [نورستان]. تحتوي الورقة ٢٨٨ على مخطط ورسم أولي لقلعة قلات غلزائي. كما تتضمن المرفقات مراسلات من المفوّض في بشاور وكبير المفوّضين في البنجاب، حيث يردان على التقرير ويناقشان السياسة البريطانية تجاه أفغانستان في أعقاب الحرب الأنجلو-فارسية في ١٨٥٦-١٨٥٧ والثورة الهندية في ١٨٥٧.الوصف المادي: مادة واحدة (٢١٧ ورقة)
ملخص: تتعلق هذه المادة في أغلبها بغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا. وتتألف من رسالة بتاريخ ٢٣ مايو ١٨٣٩، من توماس هربرت مادوك، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]، تحيل نسخة من نشرة دورية مُرسلة إلى جميع الوكلاء المقيمين، تتضمن مقتطفات من رسائل من ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير إلى بلاط الشاه شجاع الملك الدراني ومن المقدم السير ألكسندر بيرنز، ٢٤-٢٦ أبريل ١٨٣٩، بخصوص احتلال الشاه شجاع الملك لقندهار والجيش البريطاني للسند والأيام التي سبقت الاحتلال. أبرز ما تتناوله الأوراق:حشود من السكان "تتوافد بكثرة" إلى معسكر الشاه، قبل وصوله إلى قندهار، لقسم الولاء وتقديم البيعة لهمعارضة الشاه شجاع الملك ووقوع هجمات على الجيش البريطاني، حرّض عليها سردارات [قادة] قندهار حسب ما زُعم، ومن ضمنها معارضة دينية ضد "الكفرة الغزاة"مغادرة عدة شيوخ من سلالة باركزي برفقة أتباعهم لقندهار"انشقاق" الزعماء الكبار، بمن فيهم الحاج خان كاكر وملالي الشاه شجاع الملك في المنطقةالادعاء بوجود مشاعر معادية لعائلة باركزي بين سكان المدينةالدخول "المنتصر" للشاه شجاع الملك إلى قندهار في ٢٥ أبريل، حيث استقبله حشد من السكان مكون من ستين أو سبعين ألف شخص حسب المزاعم.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف المادة من ثلاث وثائق منفصلة، كما يلي:أوامر عامة أصدرها الفريق السير جون كين، القائد العام لجيش السند (منشورة في صحيفة "لندن جازيت"، ٣٠ أغسطس ١٨٣٩)، يهنئ فيها الجيش وقادته على الاستيلاء على قندهار ويقدم تفاصيل الحفل المقرر إقامته بمناسبة اعتلاء الشاه شجاع الملك الدراني للعرش (صص. ٢٦٤-٢٦٧)
خلاصة رسالتين، ٣١ مايو-٢٨ يونيو ١٨٣٩، من إمام مسقط يُخبر السير جيمس ريفيت كارناك، حاكم بومباي [مومباي]، بأنه أبرم معاهدة مع الحكومة البريطانية ويلتمس المشورة بشأن مسار العمل الواجب عليه اتخاذه بخصوص جيش محمد علي باشا المسعود بن آغا [حاكم مصر] الذي ظهر "في البلد العربي" (صص. ٢٦٨-٢٧٠)مذكرة استخبارات، بتاريخ ١٠ يونيو ١٨٣٩، تتناول الأحداث في: لاهور؛ بشاور؛ كابول؛ ملتان؛ جيش السند في قندهار، أفغانستان (تتعلق بالشؤون المالية على وجه الخصوص)؛ السند الأعلى؛ قاليور؛ جودبور؛ نيبال؛ مواد الاستخبارات العامة (صص. ٢٧١-٢٧٨).الوصف المادي: مادة واحدة (١٧ ورقة)