« السابقة |
13 - 18 من 18
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
13. شؤون مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٧ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في ٣٠ نوفمبر و٢٨ ديسمبر ١٨٤٣.يتألف المرفقان بشكلٍ رئيسي من إرساليات المقدم روبرت تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، والموجهة إلى: جون بولارد ويلوبي، السكرتير العام للحكومة، بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المقدم شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. ويتعلقان بتحليل تايلور للأحداث في كربلاء عندما شنت القوات التركية العثمانية هجومًا على البلدة وسيطرت عليها في ١٣ يناير ١٨٤٣. يقوم الوكيل السياسي بما يلي في الإرساليات:يدافع عن نفسه ضد الشكاوى من بطئه في نقل الأنباء عن الهجوم إلى السير ستراتفورد كاننجيشير إلى ما يلي: مبالغة كلٍ من المصادر الفارسية والتركية العثمانية في التقارير التي وصلت بغداد والقسطنطينية؛ المبالغة بدرجة كبيرة في عدد الضحايا الفارسيين، الذي زُعم أول الأمر أنه ٢٢٠٠٠، إلا أنه يقرب من ٥٠٠٠ في الحقيقة؛ قيام المسؤولين الفارسيين باختلاقٍ واضح في قوائم الضحايا؛ توصل المفتشين الذين أرسلهم السير ستراتفورد كاننج والباب العالي [حكومة الدولة العثمانية]، والدكتور روس، جرّاح المقيمية البريطانية، الذي أُرسل للمساعدة في علاج المصابين، إلى نفس الاستنتاج وهو أن أعداد الضحايا كان مبالغًا بهايؤكد أن محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] قد فعل كل ما كان في وسعه لتجنب الهجوم وتخفيف آثاره، ويدرأ الاتهامات بأنه وافق على استخدام الباشا للعنفيذكر فشل جهوده لتفادي أو تأجيل هجوم الباشا على كربلاءيزعم أن "مواطني كربلاء المتمردين" يتحملون "جانبًا كبيرًا من الذنب" وأن البلدة، التي شكل الفرس ثلاثة أرباع سكانها، كانت فوضوية ومعادية بعنف للحكام والمسؤولين العثمانيينيؤكد فهمه بأن سكان البلدة قد تلقوا العديد من التحذيرات وعدم صحة التقارير عن الفظائع المزعومة التي ارتُكبت خلال الهجوميؤكد فهمه بأن سكان البلدة بادروا بإطلاق النار خلال تقدم القوات التركية واستخدموا رصاصًا سامًا.تتضمن المادة أيضًا إرساليتين من هنري كريسويك رولينسون إلى السكرتير العام لحكومة بومباي وسكرتير الحكومة في الهند، يبلغ فيهما عما يلي: وصوله إلى بغداد في ٦ ديسمبر ١٨٤٣ لتولي منصب الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بدلًا من تايلور؛ عزمه على تجنب أي صدام بينه وبين المقدم فارانت من جيش بومباي، الملحق بالبعثة الفارسية، الذي يحقّق في الهجوم على كربلاء ويراقب مفاوضات السلام في أرضروم بين تركيا وبلاد فارس؛ استنتاجه بأن الاشتباكات الأخيرة بين قوات شيخ بني كعب وحاكم دزفول لن تعرقل المفاوضات في أرضروم؛ تسريحه للسفينة الشراعية الحربية البريطانية "كليو" من نهر البصرة لأنه لم تعد هناك حاجة إليها.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
14. مراسلات هارفورد جونز
- الوصف:
- ملخص: تحتوي هذه المادة على ما يلي:١. ملاحظات عن اجتماع بين هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] بتاريخ ٦ يونيو ١٨٠٢. يتعلق الاجتماع بشكلٍ رئيسي بالنهب الذي وقع مؤخرًا لمشهد الحسين [ضريح الإمام الحسين بن علي، كربلاء] من جانب الوهابيين [حركة الوهابيين] واحتمال شن حملة فارسية [إيرانية] ضد الوهابيين عبر بغداد. يعرض جونز الاتصال بالممثلين الفارسيين بشأن هذه القضية.٢. ترجمة رسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني، وزير ولي عهد بلاد فارس] بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٠٢. ينصح جونز بعدم شن حملة فارسية ضد الوهابيين عبر بغداد في ضوء الصعوبات اللوجستية والتهديد الروسي في القوقاز، ويقترح بدلاً من ذلك طريقًا عبر البحرين.٣. ترجمة لرسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا رضا قلي نافائي منشي [كاتب] الممالك، السكرتير الرئيسي لشاه بلاد فارس، تكرر الرأي المذكور أعلاه بخصوص الحملة المقترحة ضد الوهابيين٤. ترجمة لرسالة من أحد مخبري هارفورد جونز "الموظفين لدى نورثوورد"، بتاريخ ٤ يونيو ١٨٠٢. يبلغ المخبر عن التحركات الروسية في القوقاز وبحر قزوين والتطورات في خراسان.توجد نسخ طبق الأصل من هذه الوثائق، وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/248.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
15. مراسلات هارفورد جونز
- الوصف:
- ملخص: تحتوي هذه المادة على ما يلي:١. ملاحظات عن اجتماع بين هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] بتاريخ ٦ يونيو ١٨٠٢. يتعلق الاجتماع بشكلٍ رئيسي بالنهب الذي وقع مؤخرًا لمشهد الحسين [ضريح الإمام الحسين بن علي، كربلاء] من جانب الوهابيين [حركة الوهابيين] واحتمال شن حملة فارسية [إيرانية] ضد الوهابيين عبر بغداد. يعرض جونز الاتصال بالممثلين الفارسيين بشأن هذه القضية.٢. ترجمة رسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني، وزير ولي عهد بلاد فارس] بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٠٢. ينصح جونز بعدم شن حملة فارسية ضد الوهابيين عبر بغداد في ضوء الصعوبات اللوجستية والتهديد الروسي في القوقاز، ويقترح بدلاً من ذلك طريقًا عبر البحرين.٣. ترجمة لرسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا رضا قلي نافائي منشي [كاتب] الممالك، السكرتير الرئيسي لشاه بلاد فارس، تكرر الرأي المذكور أعلاه بخصوص الحملة المقترحة ضد الوهابيين٤. ترجمة لرسالة من أحد مخبري هارفورد جونز "الموظفين لدى نورثوورد"، بتاريخ ٤ يونيو ١٨٠٢. يبلغ المخبر عن التحركات الروسية في القوقاز وبحر قزوين والتطورات في خراسان.توجد نسخ طبق الأصل من هذه الوثائق، وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/256.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
16. ملف رقم ١٢٩٠ لسنة ١٩٠٥ "بلاد الرافدين: وصية أيوديا"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي المُجلَّد على مراسلات تتعلق بتوزيع إرث أيوديا في كربلاء والنجف. تدور المراسلات بشكلٍ رئيسي بين حكومة الهند (إدارة الخارجية والإدارة السياسية)، مكتب الهند، ووزارة الخارجية. توجد العديد من المرفقات التي تتضمن مراسلات من الأطراف التالية:المقيم السياسي البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني (والذي يعمل أيضًا باعتباره القنصل العام البريطاني في بغداد)؛ميرزا محمد حسن محسن، نائب القنصل البريطاني في كربلاء؛العديد من المجتهدين (شخص مقبول كسلطة على الشريعة الإسلامية) من كربلاء والنجف؛ج. و. هوز، السكرتير العام لحكومة الأقاليم المتحدة.كانت وصية أيوديا عبارة عن مبلغ سنوي تدفعه حكومة الهند إلى المجتهدين في مدينتي كربلاء والنجف التي توجد بهما أضرحة مقدسة. وكان هذا المبلغ عبارة عن فائدة على قرض منحه ملك أيوديا إلى شركة الهند الشرقية في سنة ١٨٢٥، حيث أوصى باستخدامه في تحسين التعليم الديني ومساعدة فقراء الشيعة في العراق.تتناول الأوراق الواردة في المجلد النقاشات التي دارت بشأن كيفية توزيع الوصية. وقد خضع نظام التوزيع هذا للعديد من التغييرات على مدار السنين، بسبب الشكاوى من ظلم المتلقين المحتملين والفساد وفقًا لرؤية البريطانيين. يحتوي المجلد على العديد من الالتماسات من المجتهدين وممثلي المقيمين الهنود من كربلاء والنجف من أجل توزيع الأموال بصورة أكثر عدلًا.ويحتوي المجلد على مقتطفات من ملخصات للأحداث في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني والتي كان يصدرها المقيم السياسي في بغداد بشكلٍ شهري.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٢٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
17. ملف ٣٥١٦\١٩١٤ الجزء ٥ "الحرب الألمانية: بلاد فارس، الوضع في عربستان ١٩١٥"
- الوصف:
- ملخص: يتعلق المجلد بالأحداث التي وقعت في جنوب بلاد فارس وأراضي شط العرب خلال الحرب العالمية الأولى. ويركز بشكل رئيسي على حماية حقول النفط.يتناول المجلد ما يلي:حركة العرب في بلاد الرافدين.احتمال إرسال قوات إلى نهر كارون والأهواز [إيران]، لحماية حقول النفط.نشر حركة الجهاد بين القبائل العربية، المنشقة من شيخ المحمرة [خرمشهر، إيران].انسحاب الرعايا البريطانيين من الأهواز.تخريب قبيلة باوي لخط أنابيب النفط وخط التلغراف قرب الأهواز.هزيمة شيخ المحمرة لقبيلة باوي في فبراير ١٩١٥.المؤامرات الألمانية واعتقال وترحيل القنصل الألماني السابق في بوشهر وعملاء ألمان.هزيمة القوات التركية أمام الروس في ديلمان، أذربيجان، في مارس ١٩١٥.الاحتلال التركي لقصر شيرين.تحركات العملاء الألمان؛ احتجاج الحكومة الفارسية ضدها.إخلاء الرعايا البريطانين والروس من كرمان.المتراسلون الرئيسيون بالمجلد هم: توماس ويليام هولدرنس وآرثر هيرتزل، مكتب الهند؛ إير ألكسندر باربي ويتشارت كرو، وزارة الخارجية؛ نائب الملك في الهند، تشارلز هاردينج؛ وولتر بوبر تاونلي وتشارلز مارلنج، الوزراء البريطانيون في طهران؛ بيرسي كوكس، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ إدوارد جراي، وزير الدولة للشؤون الخارجية؛ ستريك وسكوت وشركاهم؛ شركة النفط الأنجلو-فارسية.يوجد ضمن الملف رسالة باللغة الفرنسية، من وزير الشؤون الخارجية السويدي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٩٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
18. مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني: بيان مفصل للرحلة الرسمية في بابل وأشور وبلاد الرافدين، في ١٨٨٦– ١٨٨٧
- الوصف:
- ملخص: يعتبر هذا المجلد تقريرًا مطبوعًا عن الرحلة الرسمية الشتوية في (١٨٨٦-١٨٨٧) في بابل وآشور وبلاد الرافدين (أو ما يسمى حاليًا بالعراق)، والتي قام بها العقيد ويليام تويدى، قائد فيلق أركان حرب البنغال، والمقيم السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني (العراق)، هو والقنصل العام في بغداد. وكان هدف الزيارة أن يزور نائب قنصلية الموصل في الجزيرة الفراتية (شمال بلاد الرافدين)، وقنصل البصرة، بالإضافة إلى بعض الرعايا من الهنود المقيمين في مدينتي النجف وكربلاء، وهما مركزين يحج إليهما الشيعة. فضلاً عن هذا فإن الكاتب يعرفها بأنها فرصة لدراسة سكان وخصائص مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بصورة أكثر عمومية (ورقة ٧). نشرت الجالية البريطانية في بغداد هذا التقرير في الرابع والعشرين من شهر مايو سنة ١٨٨٧، كما نشرته مكتب ملاحظ المطبعة الحكومية في كلكتا في ١٨٨٨. وقدم المؤلف هذه النسخة إلى جورج كرزون (انظر التذييل في الورقة ٢ظ)ويحتوى المجلد على جدول بالمحتويات (ورقة ٥)، وقائمة بالخرائط والرسومات التوضيحية (ورقة ٦)، وملاحظة عن الترجمة الحرفية للأسماء بالعربية والفارسية (ورقة ٦ظ) يحتوى المجلد على الأقسام التالية : (القسم الأول I) – السير في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، (القسم II) – المواصلات، (القسم III) – المعدات، (القسم IV) – من دجلة إلى الفرات، (القسم V) – عبر الجزيرة، (القسم VI) – موضع البدو في شرق نهر دجلة، (القسم VII) – من الحويجة إلى كركوك، (القسم VIII) – من كركوك إلى السليمانية، (القسم IX) – من السليمانية إلى الموصل، (X) – من الموصل إلى تلال سنجار، ويحتوى على تفاصيل عن اليزيديين، (القسم XI) – من سنجار إلى دير الزور على ضفاف الفرات، (القسم XII) – الضفة اليمنى لنهر الفرات من دير الزور إلى الرمادى، (القسم XIII) – الشامية الجنوبية، (القسم XIV) – كربلاء والنجف، (القسم XV) – من بغداد إلى البصرة ذهابًا وإيابًا بالباخرة، ويحتوى على مجموعة تفاصيل عن ساحل الخليج العربي والمحمرة.وتتضمن الرسومات التوضيحية ما يلي: "معسكر الإقامة في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني ١٨٨٦" (الورقة ٧ظ)؛ "عُدة البغال العاملة في مهام النقل والجر" (الورقة ٨)؛ " [ بالان،سرج بالصرّة]" والبالان الفارسي" (الورقة ٩)؛ "راكب الجمل العربي: والسرج" "وحدوة الحصان عند العرب والفرس والتركمان والأفغان وآخرين" (الورقة ٩ظ)؛ ربط الحصان بوتد وحبل (الصادرة)" البايواند [حزمة]العربي والفارسي" (الورقة ١٠)؛ " الرشمةالعربية: بما في ذلك (١) الرشمة المناسبة، أو كيس العلف: (٢) إزار [ إظار] ،أو اللجام أو رباط رأس الحصان: و (٣) رسن [ ] (حرفيًا حبل) أو مكبح الحصان (الورقة ١٠ظ)؛ "والمخيم الطائر: سنجار إلى كربلاء (جميع الخيم الثلاث مصنوعة في بغداد)" (الورقة ٢٤).تشمل الخرائط ما يلي: "خريطة مصاحبة لوصف المقيم البريطاني في رحلته الشتوية في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني ١٨٨٦-١٨٨٧" (ورقة ٤ظ)؛ "خريطة مبدئية للطريق من هت إلى تكريت مارًا بالجزء الأدنى من الجزيرة (ورقة ١٤ظ)؛ "إيالة الموصل العثمانية، ١٨٨٧"، "خريطة لمدينة الموصل (بعد الرائد ف. جونز) ١٨٥٢" (ورقة ١٨ظ)؛ "الطريق الأكثر استقامة (عبر الصحراء السورية) لراكبي الإبل فقط، بين بغداد والبحر المتوسط، كما سارت فيه الجمال العربية التابعة للقنصل الراحل" (الورقة ٢٧).الوصف المادي: الحالة: ورقة رقم ٣٤ تتضمن حاشية (ربما بيد كرزون)، واُقتُطِعَ جُزءٌ من النص وأُزيل .ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل الترقيم من الغلاف الأمامي وينتهي داخل الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن المجلد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.