ملخص: يحتوي الملف على مراسلات من فترتيْن مُميّزتيْن. المراسلات الواردة في بداية الملف ونهايته مؤرخة من ١٩٠٩ إلى ١٩١٣ (صص. ٢-١٦، صص. ٥٢-٨٧)، وتُناقش الحماية البريطانية للبحرينيين في تركيا العثمانية، ردًا على ممثلي الحكومة العثمانية في القسطنطينية [اسطنبول] للاستفسار عن مطالبة بريطانيا بأن تكون البحرين تحت حمايتها، والتسجيل وحالة الأعداد المتزايدة للبحرينيين المقيمين في ميناء المحمرة [خرمشهر]، بفضل الاستقرار النسبي وسعة العيش في ذلك الميناء. تتعامل بعض هذه المراسلات مع حادث محدد وقع في مارس ١٩١١ حيث جرى احتجاز ثلاثة بحرينيين على يد سلطات البصرة، مع رفض الأخيرة الاعتراف بأن هؤلاء الرجال كانوا تحت الحماية البريطانية (صص. ٥٦-٦٣). تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات في هذه الأجزاء من الملف كلًا من: السفير البريطاني في القسطنطينية [اسطنبول] (السير جيرارد أوجستس لوثر)؛ "القنصل البريطاني في البصرة (فرانسيس إدوارد كرو)؛ القائم بأعمال القنصل البريطاني في عربستان (أرنولد تالبوت ويلسون).يتكوّن الجزء الأوسط من الملف (صص. ١٧-٥٠) من نسخ لمراسلات من أرشيف البصرة، بتاريخ ١٨٧٣-١٨٧٨، أرسلها ويلسون في ديسمبر ١٩١٠ إلى الوكيل السياسي في البحرين (الرائد ستيوارت جورج نوكس) (رسالة تفسيرية، ص. ١٦):رسائل بتاريخ ١٨٧٨ من المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدّم إدوارد تشارلز روس)، يذكر فيها قيام شيخ البدع بتدمير الزبارة بنحو "ألفيْن أو ثلاثة آلاف من أنصاره"، تحت العلم العثماني (صص. ٢٠-٢١)؛رسائل بتاريخ ١٨٧٣-١٨٧٤، في الغالب بين القنصل البريطاني في بغداد (العقيد تشارلز هيربرت) والسفير البريطاني في القسطنطينية (السير هنري جورج إليوت)، تُناقش الخلاف القائم بين المسؤولين الحكوميين البريطانيين والأتراك بشأن عزم الحكومة التركية لتجنيد البحرينيين المقيمين في العراق الخاضعة للحكم التركي في الجيش العثماني، بما في ذلك نسخة وترجمة لمذكرة من "البحرينيين في كربلاء" (صص. ٢٢-٥٠).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد في الملف أيضًا تسلسل ترقيم أوراق/صفحات إضافي مختلط على التوازي بين صص. ٢-٨٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.الحالة: هناك تلف كبير بسبب الحشرات على بعض الأوراق في الملف، على شكل ثقوب صغيرة في الورق. إلا أنّ التلف لا يجعل أي جزء من النص غير مقروء.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. توجد هذه الرسائل السياسية في IOR/F/4/2376/126162. تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: حكومة بومباي؛ المقدم صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ أوجستس لو ميسورييه،المحامي العام في بومباي؛ المقدم ويليام هنري سْليمان، المقيم البريطاني في لكناو؛ وألي روخي، وهي امرأة من لكناو. وهي المادة الرابعة عشرة في سلسلة مكونة من خمسة عشر مادة عن الخليج العربي.تتعلق المادة بادعاء من ألي روخي، بأنها عهدت بحليِّها إلى رجل يدعى أحمد علي بعد وفاة والدتها في طريقها إلى كربلاء. فيما يدعي أحمد أنه اشترى الحليّ في كربلاء. تتضمن المادة تحقيقًا مع المدعين والشهود من جانب هينيل.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة رقم ٧٤٥ من ١٨٥٠"، "المجموعة رقم ٥".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٦٢ وينتهي في ص. ١٨٤، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يحتوي المجلد على قائمة مرتبة ترتيبًا زمنيًا لملخصات موجزة للأوراق المتعلقة بأنشطة قوة المشاة الهندية "د" (المعروفة أيضًا باسم قوة المشاة في بلاد الرافدين) في الفترة ما بين ١٦-٣٠ يونيو ١٩١٦. ومرفق بالمجلد ملاحق تحتوي على نسخ ومقتطفات من هذه الأوراق التي تشمل: برقيات ورسائل وجداول ومذكرات تحتوي على تعليمات وتقارير.يتعلق المجلد في أغلبه بما يلي:تعزيزات القوة "د" وإمداداتها، بما في ذلك: الأسلحة؛ الطائرات؛ الذخيرة؛ الملابس؛ المراكب البحرية والنهرية؛ المعدات؛ الحيوانات؛ خدمات المستشفياتالموظفون: التعيينات؛ التوظيف؛ التغييرات في القيادة؛ الرواتب؛ الأمراض؛ الإجازاتإعادة تنظيم بعض هياكل الكوادرإجراءات إرسال الطرود والهدايا إلى القواتأسرى الحربأخبار جديدة من خط دجلة، خاصة الكوت [يشار إليها في النص أيضًا بكوت العمارة] والصناعياتأخبار جديدة من خط الفرات، خاصة بدر والناصريةأنشطة وتحركات شيخ عرب شمّر، سعود بن عبد العزيز آل رشيد [أمير الحائل]استخبارات عن الجيش التركي [العثماني]: القادة؛ الخطط نحو كرمانشاه؛ الهجمات المحتملة على الناصرية و سردشت؛ التوزيعات على الجبهات القوقازية والفارسية [الإيرانية]؛ الوضع في سوريا وعلى خط دجلةالاتصالات مع الجيش الفرنسي"الأكراد الودودون" بين العمادية ونيرياعتقالات شملت ضباطًا رفيعي المستوى في الجيش الألماني في بلاد فارسمهام المكتب العربيإنشاء السكك الحديديةاقتراحات بإنشاء مركز تفتيش مُعدل في الفاو لمنع سفن الأعداء من الدخول إلى شط العربالعنف في كربلاء، بما في ذلك نسخة من رسالة تصف الأحداث كتبها سكان كربلاء إلى الحكومة الفارسية وقادة قبيلتي القاشقاي والبختياري (صص. ٨٥-٨٦)يتضمن المجلد أيضًا ما يلي:تقارير من مديرية العمليات العسكرية تلخص الوضع في بلاد الرافدين في ١٩ يونيو (صص. ٣٩-٤١) و٢٦ يونيو (صص. ١٠٠-١٠١)توزيع القوة "د" في الأسبوع المبتدئ في ٢٥ يونيو ١٩١٦ (صص. ٩٠-٩٤).يوجد ملخص محتويات لهذا المجلد في بداية المادة IOR/L/MIL/17/5/3254.الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق في الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٣٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم إضافي على التوازي على صص. ٣-١٣٣؛ هذه الأرقام مطبوعة في أسفل وسط صفحة الوجه من كل ورقة.الأبعاد: ٢١ x ٣٣ سم
ملخص: مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢١ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ فبراير ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة وتحتوي على مراسلات تتعلق بما يلي: مقتل قروي عربي من البصرة على يد بحار بريطاني؛ تقدير خطر قيام الأمراء القاجاريين المنفيين بالتحريض على تمردات عبر الأحزاب الفئوية في بلاط بلاد فارس [إيران] وخارجه؛ قيام والي البصرة العثماني بفرض ضرائب حسب القيمة على الحجاج الشيعة من بلاد فارس الذين يزورون بلدة كربلاء والمسافرين إلى مكة. تبدأ هذه المادة بوصفٍ للمحتويات (الأوراق ١٦-١٨). مراسلات من القنصل العام البريطاني في بغداد إلى الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية].الوصف المادي: مادة واحدة (٣٩ ورقة)
ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.توجد نسخ طبق الأصل من هذه المراسلات وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/246.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: يتعلق الملف بالتصرف في مبلغ محفوظ على سبيل الوديعة في قنصلية بغداد بخصوص رصيد غير مُنفق من الأموال التي قدمها راجا محمد خوشالبي زعيم أحمد آباد (رئاسة بومباي) لتوفير نظام إضاءة كهربية للأضرحة في كربلاء. ويتكون الملف من مراسلات ومذكرة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: أبناء راجا محمد خوشالبي الثلاثة - وهم غلام علي راجا محمد بانجيتاني، غلام محمد راجا محمد بانجيتاني، وغلام عباس راجا محمد بانجيتاني؛ القنصل البريطاني في بغداد؛ مأمور التحصيل في أحمد آباد؛ سكرتير حكومة بومباي، الإدارة العامة؛ السكرتير الرئيسي لحكومة بومباي، إدارة الشؤون السياسية والإصلاحات؛ وزير الخارجية بحكومة الهند؛ وكيل وزير الدولة لشؤون الهند؛ ووكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية.أسماء الأشخاص التاليين مكتوبة بالإنجليزية بطرق متباينة في الملف:راجا محمد خوشالبي؛غلام علي راجا محمد بانجيتاني؛غلام محمد راجا محمد بانجيتاني؛غلام عباس راجا محمد بانجيتاني.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على ص. ١ وينتهي في ص. ٣٥، حيث إنه الملف الخامس من مجلد أكبر، ولكل ملف تسلسل ترقيم أوراق خاص به؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١-٣٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩١ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٤ أغسطس ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ٢٨ مايو ١٨٤٦.الوثيقة الرئيسية عبارة عن إرسالية من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، نسخًا من إرسالياته إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، يُبلغ فيها عن شؤون إيالة بغداد.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:الاتفاقية التي تفاوض بشأنها كاننج فيما يتعلق بحقوق بريطانيا في الإبحار في "نهري بلاد الرافدين [العراق]" تحت العلم البريطاني وعدم خضوعها لغير رسوم الإرساء، وتوقع رولينسون بأن هذا الأمر سيُحفز استخدام السفن البخارية وسيُنشط التجارة البريطانية مع الدولة التركية [العثمانية]التوترات الدائرة بين القبائل الفارسية [الإيرانية] والتركية على الحدود التركية الفارسية في كرمانشاه، وخطط لوساطة رولينسون لحل الخلافات بين القبائل، ووصف رولينسون (ص. ١٤) لـ "انتهاكين جسيمين" شنتهما القبائل الفارسية على ممتلكات القبائل التركية ومخاوفه من الثأر المحتملمقابلة محمد نجيب باشا، حاكم بغداد، مع القنصل الفارسي، الملا عبد العزيز، بخصوص عدة شكاوى قدمها القنصل ضد السلطات التركية بشأن: رسوم الواردات والصادرات؛ رسوم الدفن المزعومة في النجف؛ رسوم العبارات اللازمة لعبور قناة تصل بين نجف والكوفة؛ قوانين جوازات السفر التي تؤثر على المواطنين الفارسيين المقيمين في بغداد؛ تعذر حصول المواطنين الفارسيين على تعويض بعد "نهب" ممتلكاتهم بالقرب من بغداددور رولينسون في الوساطة بعد وقوع حادثتين مؤخرًا في كربلاء، وهما: حادثة الحاج مهدي مبعوث القنصل الفارسي إلى كربلاء في مهمة خاصة لكنه قدم نفسه كوكيل حكومي غير تابع للحكومة المحلية، ومسألة الحقوق القضائية الفارسية والتركية بخصوص عقوبته؛ حادثة جنود الجيش الفارسي المكلفين بأعمال رسمية حيث رفضوا إيداع أسلحتهم واجتازوا البوابات عنوة واعتدوا على الحراس، وتأجيل عقابهم لحين صدور قرار الحكومتين الفارسية والتركيةتقرير رولينسون عن استياء "عرب هذه الإيالة" من الضرائب وقلقه حيال تسبب التوترات المتزايدة وأعمال المعارضة في استمرار الصراع والاضطرابمعلومات وصلت إلى رولينسون تزعم تشييد تحصينات في سربل ذهاب وخرمشهر، وإنكار رئيس الوزراء الفارسي، على حد تعبير الوزير البريطاني في طهران، لوجود خطط لتشييد أي تحصينات على الحدود الفارسية.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٩ يناير ١٨٤٧. المرفق مؤرخ في ٢٧ نوفمبر ١٨٤٦.الوثيقة الرئيسية عبارة عن إرسالية من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، نسخًا من رسائله إلى هنري ويليسلي، الوزير البريطاني المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، التي يُبلغ فيها عن شؤون إيالة بغداد.تتناول الأوراق المسائل التالية:معاقبة القوات الفارسية [الإيرانية] التي اخترقت بوابة كربلاء بالقوة في الربيع السابق (١٨٤٦)، والتعويض والاعتذار اللذان قدمتهما الحكومة الفارسية إلى محمد نجيب باشا، باشا بغداد، واللذان تأخر بلوغهما بغداد بسبب تدابير الحجر الصحي التي فرضها محب علي خان، حاكم كرمانشاهالاضطرابات الشديدة في الجزء الجنوبي من إقليم كرمانشاه والتي استوجبت سير محب علي خان على رأس قوةٍ إلى هناك، مما أخر "تهدئة" الحدود التركية-الفارسية خلال الشتاء التاليالمشاكل في بغداد نتيجة فرض الحكومة التركية لقوانين جوازات سفر على الحجاج الفُرس (إلى كربلاء)، بما في ذلك: التأخيرات في إصدار جوازات السفر نظرًا لأعداد الحجاج الكبيرة؛ خلافٌ بين نجيب باشا والقنصل الفارسي حول نسبة الحجاج الفُرس المستحقين لجوازات سفر مجانية على خلفية قرارٍ (غير مؤكد) من الباب العالي [العثماني] بمنحها للحجاج الفقراء؛ اعتراض نجيب باشا على إصدار القنصل الفارسي جوازات سفرٍ للحجاج الفُرس استنادا إلى أن "المحمديين" [المسلمين] الروس من جورجيا الذين يحملون جوازات سفر روسية لا يخضعون لقيود، وتهديده بسحب حق جميع الحجاج الفُرس في استخراج جوازات سفر إذا ما استمرت هذه الممارسةتقرير رولينسون عن اجتماعٍ حضره بين محمد نجيب باشا والقنصل الفارسي، يشتمل أغلبه على شكاوى القنصل بشأن انتهاك الحقوق الفارسية وعلى ردود نجيب باشا، فيما يخص: تجريد أحد كبار النبلاء الفُرس من سلاحه عند زيارته لكربلاء في الصيف؛ إلحاق الجنود اللاجئين الفُرس بالجيش التركي؛ مسائل متعلقة بالحدود، بما في ذلك أعمال "السلب" التي ارتكبتها قبائل حدودية؛ سفينة الحراسة التركية قبالة المحمرة [خرمشهر] التي يدعي القنصل أنها تعوق التجارة هناك؛ النوايا الفارسية في تسهيل عبور حجاجهم المسافرين إلى كربلاء عبر نهريّ ديالى والفرات بسعر التكلفة للتصدي للرسوم الباهظة التي تفرضها الشركة التي تعاقدت معها الحكومة التركية.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ عن مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٠ لسنة ١٨٤٣، بتاريخ ٣٠ أبريل ١٨٤٣. المرفقات مرقمة ٣-١١ ومؤرخة في الفترة ما بين ١٤ فبراير إلى ٣٠ أبريل ١٨٤٣، وتتعلق بشؤون الخليج العربي وبلاد فارس [إيران].تتألف المرفقات المرقمة ٣-١٠ من مراسلات بخصوص:مستودع الفحم في جزيرة خارجسلوك الحاج أحمد، المنشي [الكاتب] العربي في المقيمية البريطانية في الخليج العربي إزاء جهانسوز ميرزا، الذي وصل إلى خارج في يوليو ١٨٤٢ "في رداء وشخصية درويش"، مدعيًا أنه ابن شاه بلاد فارس الراحل، فتح علي شاه قاجار، وعم الشاه الحالينسخة من رسالة (غير مدرجة في هذه المادة) من المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي، المقدم هنري دونداس روبرتسون، يقدم شرحًا لرسالة الاحتجاج التي أرسلها إلى عبد الله بن ثنيان بن إبراهيم آل سعود، الحاكم الفعلي لنجد، الموصوف بأنه "زعيم قرصان" في الخليج العربيتقرير عن الأوضاع الراهنة في مسقط من الوكيل المحلي في مسقط، الخواجة روبن بن أصلان، حتى ٢٠ مارس ١٨٤٣بلاغ عن قتل العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي، اللذين كانا محتجَزَيْن في قلعة بخارى في ١٨ أو ١٩ يونيو ١٨٤٢.تدور أغلب هذه المراسلات بين: سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي؛ المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي؛ السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام، جيمس توماسون.المرفق ١١ عبارة عن رسالة من القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، يحيل فيها نسخًا من إرسالياته إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل أبردين، بخصوص الشؤون الفارسية، ويشمل ذلك:اعتذار من القنصل الفارسي في بغداد عن "اعتراض" مرسال راجل من البعثة البريطانيةرسالة مستلمة من مشهد تبلغ عن: "اجتماع" عقد في جام بين ميرزا موسى خان فراهاني، قائم مقام مشهد، ويار محمد خان [الوزير الوصي على العرش في هراة]، حيث يشتكي الأخير أنه لم يكسب الكثير من علاقاته مع بلاد فارس؛ وفاة "زعيم" [خان] خيوة، الله قلي بهادر خان، وخلافة ابنه محمد رحيم قلي خان؛ "الهدوء" الملاحظ على الحدود الفارسية باتجاه خيوةطلب المقيم البريطاني في الخليج العربي تعليمات بخصوص "قضية قرصنة، إذا أمكن تسميتها بذلك" في الخليج العربي، حيث كانت سفينة فارسية على وشك الإبحار بحمولتها من مرفأ رأس نابند، عندما هاجمها حاكم رأس نابند [رأس عصبان] ونهبهامعلومات من المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي بخصوص موقع بلدة المحمرة [خرمشهر] وتاريخها الحديث، ويشمل ذلك نسخة لخريطة مبدئية رسمها مستر ليتشفيلد، الضابط المسؤول عن السكونة "إميلي"، لموقع المحمرة حسبما يتذكر (ص. ١٦٧)، بتاريخ ٣ يناير ١٨٤٣العلاقات بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: استلام الحكومة الفارسية استخبارات من حاكم كرمانشاه بأن حاكم السليمانية، أحمد باشا، قد أعلن عن نيته الاقتراب من الحدود الفارسية في المنطقة المجاورة لذهاب [سربل ذهاب] مع قوة عسكرية؛ مهاجمة حاكم بغداد لمدينة كربلاء، على ما يبدو بسبب حالة "التمرد" بين القبائل المسيطرة على المدينة، والتي سببت للشاه "انزعاج وانفعال متزايدين" حيث تتضمن كربلاء أضرحة "للطائفة الشيعية من الديانة المحمدية [الإسلامية]"، كما يشكل الفرس نسبةً كبيرةً من سكان المدينة على ما يبدو.تتضمن الإرساليات رسائل مرفقة من: شيل؛ المقيم البريطاني في بغداد، العقيد روبرت تايلور؛ وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي كبير]؛ رئيس الوزراء الفارسي [الصدر الأعظم]، الحاج ميرزا [عباس إیروانی] آقاسي؛ حاكم كرمانشاه، محب علي خان؛ والي أردلان؛ القنصل الفارسي في بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (٧١ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-٥ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين 6 مارس-٢٦ يونيو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:لجوء سكان جزيرة خارج إلى الكويت، وطلب حاكم فارس إزالة وكيل الفحم البريطاني من جزيرة خارجمغادرة الوكلاء الفارسيين طهران إلى إمارة بخارى وخيوة، في مقابل بعثات دبلوماسية أرسلتها تلك البلدان إلى طهران سابقًاطرد رجلي الدين الفرنسيين من بلاد فارس اللذين اتُهما بالتبشيرمفاوضات حدودية أجريت في أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانية، وطلب أنجلو-روسي مشترك بأن ترسل كلا الحكومتين وكلاء إلى الحدود لـ "يمنعوا حكام الحدود من القيام بغارات النهب المعتادة"تحضيرات في كراتشي قام بها آغا خان المحلاتي [آغا خان الأول]، حاكم كرمان السابق المطرود، لقيادة هجوم على كرمان، وطلب حكومة بلاد فارس من السلطات البريطانية في السند بأن تعتقله أو تنفيهتقارير عن تحالف بين دوست محمد خان باركزاي، أمير أفغانستان، ويار محمد خان علي كوزاي، وزير هراةسرد (صص. ٦٤-٦٧) الحاج محمد علي، حفيد كريم خان زند، شاه بلاد فارس الراحل، لهجوم عثماني على كربلاء قُتل فيه زوجته وولداه الأكبران و"نُقل" ولداه الأصغران "كأسرى" إلى دمشق، والمحاولات البريطانية لضمان الإفراج عنهمارحلة الدكتور جوزيف وولف، مبشر ألماني، إلى بخارى، وتقاريره التي تؤكد على إعدام العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي هناك في يوليو ١٨٤٢.الطرف الرئيسي للمراسلات هو القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: رئيس وزراء بلاد فارس؛ وزير الخارجية الفارسي؛ الوزير الروسي في طهران؛ آغا خان الأول؛ الدكتور وولف؛ وأمير بخارى.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٤ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٦ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ١٩ يناير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ٦ نوفمبر ١٨٥٢. ويتألف المرفق من رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي (لمعلومات الحاكم في المجلس)، حيث تُرفِق الرسالة تحت ختمٍ غير محكم اثنين وعشرين إرسالية موجهة من شيل إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية.تتعلق إرساليات شيل بمسائل متعددة مرتبطة بالشؤون الفارسية، من بينها: ضم هراة لبلاد فارس؛ رفض باشا بغداد، محمد أمين نامق باشا [حاكم بغداد]، السماح للأمير عباس ميرزا ملك آرا قاجار، وهو الأخ الأصغر للشاه، بدخول الأراضي العثمانية وزيارة كربلاء إلا إذا حصل على جواز سفر من السفير التركي [العثماني] في بلاد فارس.تتضمن إرساليات شيل نسخًا من مراسلات مرفقة، بما في ذلك رسائل وترجمات رسائل من: رئيس الوزراء الفارسي، الصدر الأعظم؛ الوكيل في مشهد؛ الوكيل في شيراز؛ الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، المقدم هنري كريسويك رولينسون.تناقش إحدى إرساليات شيل المفاوضات بين الحكومة النمساوية وبلاد فارس حول معاهدة تجارية وملاحية، وتتضمن نسخة لمسودة من المعاهدة (الأوراق ٨٤-٩١)، وهي باللغة الفرنسية.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٦٢ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.