« السابقة |
1 - 12 من 30
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. أراضي إمبراطور الأتراك أو السلطان العثماني في آسيا وإفريقيا وأوروبا
- الوصف:
- ملخص: تُظهر هذه الخريطة الإمبراطورية العثمانية على النحو الذي صُوِّرت به في أوروبا في الربع الأخير من القرن السابع عشر. الخريطة طبعة ثانية، ترجع إلى عام 1679، لطبعة سابقة من المحتمل أنها كانت ضمن سلسلة أطالس العالم التي نشرها نيكولاس سانسون (1600-1667) في منتصف القرن. تُظهر الخريطة الخصائص الجيولوجية، مثل الأنهار والصحاري والسلاسل الجبلية. وقد حُددت المدن والبلدات، كما استُخدمت الخطوط الملونة للإشارة إلى حدود الممالك. وتُظهر خريطة ملحقة داخلياً في الجزء السفلي الأيسر امتداد الساحل الجنوبي للبحر المتوسط، في اتجاه الغرب إلى الجزائر. وقد كُتِبت أسماء الأماكن بالفرنسية. يُعد سانسون من قِبل الكثيرين مؤسس مدرسة رسم الخرائط الفرنسية. عُرف سانسون كذلك بسانسون الأبفيلي، وذلك لأنه كان في الأصل من أبفيل. وقد تدرب ليصبح مهندساً عسكرياً ولكنه صار رسام خرائط غزير الإنتاج، إذ رسم ما يزيد عن 300 خريطة. وفي حوالي 1643، بدأ في نشر الخرائط بالعمل مع الناشر بيير مارييت. كان رسامو الخرائط الفرنسيون والبريطانيون والهولنديون في الفترة ما بين القرن السادس عشر والقرن الثامن عشر يتنافسون في تلبية الطلب المتزايد على خرائط الشرق، حيث توسعت التجارة الأوروبية لتصل إلى مناطق وراء البحر المتوسط. وكان سانسون ضمن رسامي الخرائط-الناشرين الأوائل الذين كسبوا الأرباح نتيجةً لهذا الطلب. وقد أسس إمبراطورية من الجغرافيين ورسامي الخرائط استمرت لمدة قرن.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 39.2 × 54.5 سنتيمتراً
2. أريج الزهر: كتاب أخلاقي اجتماعي أدبي
- الوصف:
- ملخص: أريج الزهر: كتاب أخلاقي اجتماعي أدبي هو مجموعة من المقالات للشيخ مصطفى الغلاييني، وهو معلم وكاتب لبناني مسلم وحجة في الشريعة الإسلامية. تُغطي المقالات عدداً من الموضوعات المقدمة بأسلوب سهل القراءة. ويتطرق الغلاييني إلى مسألة الفصاحة عند المتحدث أو الكاتب البليغ "بالطريقة العربية الصحيحة،" وإلى تجنب تأثيرات ما يسميه بالـعُجمة أو الأسلوب الأفرنجي. وفي مقالات أخرى، يتناول الغلاييني طبيعة الإنسان، والتزامات العرب في ضوء تاريخهم الثري وأهمية التعليم الحديث والتيارات السياسية المحلية في بيروت ومكانة الطبقات الاجتماعية في الدولة الحديثة. كذلك يدعو قراءه لأن يصبحوا "رجال اليوم لا رجال الماضي." وقد عاش الغلاييني حياة مهنية متنوعة الأوجه كناشط سياسي وكاتب مقالات ومصلح. وُلد الغلاييني وتربى في بيروت، حيث قضى أغلب حياته، باستثناء فترات إقامته القصيرة في القاهرة وعمان. وفي القاهرة هذَّب معرفته باللغة العربية، بالعمل مع معلمين في الأزهر، وأُتيح له الوقت لنشر المقالات في جريدة الأهرام. وتعرفه صفحة عنوان كتاب أريج الزهر كمعلم لغة عربية في المدرسة الإمبراطورية والكلية العثمانية في بيروت. وفي 1910-1911 قام الغلاييني بتحرير المجلة العامة النبراس، وعمل داعيةً دينياً في الجيش التركي أثناء الحرب العالمية الأولى. وفي 1917، عندما كان عمره 32 عاماً، "خلع عمامة الشيخ واستبدلها بطربوش" حسبما أوضح، وذلك بسبب ضغط الشرطة التركية عليه لتقديم خدمات رأى أنها غير مناسبة لإمام. وبعد الحرب العالمية الأولى، أصبح الغلاييني معلِّماً خاصاً للغة العربية لأبناء ملك الأردن الملك عبد الله الأول (1882-1951). وقد أدّت به أفكاره الوطنية إلى السجن والمنفي من قِبل حكم الانتداب الفرنسي. وبعد ذلك "وضع العمامة على رأسه" مجدداً، بسبب التزامه بالدفاع عن التقاليد الإسلامية في وجه السلطات الفرنسية، واكتسب شهرة كعالِم دين وطني. وفي العقد الأخير من حياته عمل رئيساً للمجلس السني الأعلى للشريعة بلبنان ثم مستشاراً له. طُبع أريج الزهر وبيع في مطبعة ومكتبة الأهلية في بيروت.الوصف المادي: 240 صفحة : 25 سنتيمتراً
3. أشعرُ الشعر
- الوصف:
- ملخص: حاول رزق الله حسون (1825-1880)، مثله مثل العديد من معاصريه، ترجمة الآثار الأدبية الكلاسيكية إلى اللغة العربية الحديثة. وفي عمله أشعر الشعر، يختار رزق الله حسون أن يعيد صياغة نصوصٍ مختارة من العهد القديم بلغة شعرية ميسرة. ويُعد سفر أيوب من أبرز أعماله في هذه المجموعة لأنه، كما يقول المؤلف في تقديمه، يُعد أحد آثار الأدب العالمي مثل أعمال هوميروس وشكسبير. لا تهدف ترجمة حسون لقصة أيوب إلى الشعر العربي لأن تكون قراءة تعبدية للكتاب المقدس، بل قُصد منها إبراز ثراء اللغة العربية وقدرتها على التكيُّف. واستند حسون في قصائده على الترجمة العربية لكورنيليوس فان دايك (1818-1895)، التي قال عنها حسون أنها "أفضل ترجمة عربية رأيتها للكتاب المقدس،" وعلى أساس الكتاب المقدس الإنجليزي لعام 1811، الذي يحتوي على ملاحظات بقلم جون ستايلز. كما يحتوي العمل على ترجمات شعرية لسفر الخروج وسفر التثنية وسفر نشيد الأنشاد وسفر الجامعة وسفر المراثي. لعب رزق الله حسون دوراً فعالاً في الحياة الثقافية والسياسية لعصره. فقد أسس إحدى الجرائد العربية الأولى وشارك في المعارضة ضد العثمانيين في بلاد الشام وفي عاصمة الإمبراطورية، القسطنطينية (إسطنبول الحالية)، مما أدى إلى إجباره على المغادرة إلى المنفى في روسيا وإنجلترا. ويُشبه كتاب أشعر الشعر أسلوب مؤلفات حسون الأخرى، وذلك في تأكيده على الأسلوب الأدبي كصفة يُعنى بها لقيمتها الخاصة، وليس كوسيلة دعوية أو لغرض الورع الشخصي. لا توجد بيانات نسخ توضح تفاصيل النشر، لكن توجد ملاحظات من حين إلى آخر تذكر أنه أكمل المسودات في عام 1869 أثناء إقامته في إنجلترا. وطُبع الكتاب في عام 1870 بالمطبعة الأمريكية في بيروت.الوصف المادي: 136 صفحة ؛ 22 سنتيمتراً
4. اكتفاء القنوع بما هو مطبوع من أشهر التآليف العربية في المطابع الشرقية والغربية
- الوصف:
- ملخص: كان إدوارد فان دايك دبلوماسياً ومؤلفاً أمريكياً عمل موظفاً قنصلياً ونائباً للقنصل في لبنان ومصر بداية من 1873 إلى 1882. وإدوارد هو ابن المبشر كورنيليوس فان دايك، الذي كان طبيباً وأستاذاً لعلم الأمراض بالكلية السورية البروتستانتية (التي أصبحت فيما بعد الجامعة الأمريكية في بيروت)، وقد اشتهر فان دايك الأب بطبعته العربية للكتاب المقدس. كتاب اكتفاء القنوع بما هو مطبوع من أشهر التآليف العربية في المطابع الشرقية والغربية هو قاموس ببليوغرافي لأعمال مطبوعة باللغة العربية، نشره إدوارد فان دايك عام 1896. يتألف الكتاب من مقدمة وثلاثة فصول. يأتي الفصل الأول بعنوان "في اعتناء الافرنج باللغة العربية"، أما الفصل الثاني فهو "في الآداب العربية المنقولة والمسطرة مدة زهوها أي من قديم الزمن إلى ما بعد سقوط بغداد بقليل." ويُغطي الفصل الثالث الأدب العربي بداية من "القرن الثالث عشر وحتى القرن السابع عشر [بعد الميلاد]." يتضمن الكتاب فهرساً بالأعمال الأدبية التي وردتْ فيه وفهرساً آخراً بالمؤلفين. وقد استُكمل المحتوى الأساسي للكتاب في 9 سبتمبر لعام 1896؛ إلا أن الفهارس لم تُستكمل إلا في العام التالي. وتلي الفهارس عبارة "انتهت الفهارس واستُكملت الطباعة في إبريل لعام 1897." وقد أُرِّخت كلمة المؤلف الختامية في مارس 1897، لذا يبدو أن تاريخ الطباعة بعام 1896، المطبوع على غلاف العمل، قد يكون خاطئاً. وقد حقَّق العمل محمد علي الببلاوي، ونشرته مطبعة التآليف (الهلال) بالقاهرة.الوصف المادي: 677 صفحة ؛ 25 سنتيمتراً
5. الخلاصة الطبية. الكتاب الأول. في علل الجهاز التنفسي
- الوصف:
- ملخص: يُعد كتاب في علل الجهاز التنفسي ترجمةً من الفرنسية إلى العربية لكتابٍ لهيبولايت دي برون بعنوان تريتيي دي مالادي دو لاباري ريسبيراتوار. كان هيبولايت دي برون (1855−1931) أستاذاً للطب في جامعة القديس جوزيف، وهي جامعة كاثوليكية في بيروت أسسها اليسوعيون في عام 1875، كما كان طبيباً في المستشفى الفرنسي في بيروت ورئيساً لقسم الطب السريري من عام 1885 إلى عام 1914 ومن عام 1919 إلى عام 1926. وكان مترجم هذا العمل، خير الله فرج صفير، قد تخرّج في الجامعة نفسها وعمل معاوناً في المستشفى الفرنسي. يُثني صفير، كما جرت التقاليد، في مقدمة ترجمته على السياسات التقدمية للسلطان العثماني عبد الحميد الثاني (الذي تولى الحكم في الفترة ما بين 1876-1909) واصفاً إياها بأنها كانت الدافع المحفز له لتأليف عمله، ومؤكِّداً على صعوبة ترجمة المصطلحات الطبية الحديثة إلى العربية. يصف المترجم الكتاب بأنه قد أُنجِز تحت إشراف مؤلفه الأصلي، دي برون، وأنه يحتوي على أربعة فصول، إلا أن قائمة محتويات العمل المترجم تُظهر تقسيمه إلى خمسة فصول أساسية هي: في علل التجويف الأنفي والحنجرة والشُعب الهوائية والرئتين وذات الجنب. يتضمن العمل مَسرَداً للمصطلحات الطبية ومقدمة عمل دي برون الأصلية، وقد نُشر في مطبعة جامعة القديس يوسف في بيروت في عام 1888.الوصف المادي: 25 سنتيمتراً
6. الدُّرَر وهي منتخبات الطيب الذكر الخالد الأثر الكاتب والشاعر والخطيب المرحوم أديب إسحق
- الوصف:
- ملخص: يُعد كتاب الدُّرَر وهي منتخبات الطيب الذكر الخالد الأثر الكاتب والشاعر والخطيب المرحوم أديب إسحق مجلداً تذكارياً يجمع الكتابات السياسية والأدبية للوطني العربي المؤثر أديب إسحاق (1856-1885). كان إسحاق، الذي وُلِد في دمشق، شاباً مبكر النضوج تلقَّى تعليمه التكويني باللغتين العربية والفرنسية في المدرسة اللازارية الفرنسية هناك، وعلى يد اليسوعيين في بيروت. وأجبرته الظروف الصعبة لأسرته على ترك المدرسة ليعمل كاتباً بالجمارك. وبتفوقه في اللغات، زاد دخله من خلال الكتابة والترجمة وكرَّس نفسه في نهاية المطاف للشعر والترجمة وما يُمكن تسميته اليوم بصحافة التَّرافُع. انتقل إسحاق إلى مصر في عام 1876، حيث انضم إلى دائرة الداعية السياسي المعروف جمال الدين الأفغاني، الذي شاركه إسحاق اهتماماته الماسونية وكرَّس معظم كتاباته لقضاياه، مثل انتقاد الإمبريالية الغربية. أنشأ إسحاق صحفاً للرأي، سواء بمفرده أو مع زملاء يشابهونه فكرياً مثل سليم النقاش (الذي أنتج معه مسرحيات عربية). وأسفرت كتاباته الصريحة عن نفيه من مصر، فأقام بباريس، لكنه عاد إلى لبنان في نهاية حياته، حيث تُوفِّي عن عمر يناهز 29 عاماً. كان قَلَق إسحاق كرحالة يقابله تنوع اهتماماته الأدبية والسياسية. وقد تعاوَن مع النقاش في كتابة مسرحيات وكَتَب هو نفسه رواياتٍ أو ترجمها. فروايته شارلمان مُضمنة في هذه المجموعة من المنتخبات، التي جمعها أخوه عوني إسحاق. يحتوي المجلد على سيرة أديب إسحاق والكثير من الثناء عليه من كبار الكُتَّاب المسلمين والمسيحيين. ويُظهر شمول هذه المختارات وتنوعها دور إسحاق في تطور الأدب والصحافة العربيين، من الشِّعر المنمَّق والسجع إلى المقال السياسي الحديث، موظِّفاً بذلك شكلاً ولغةً جديدين تماماً.الوصف المادي: 263 صفحة ؛ 26 سنتيمتراً
7. الملف ٤٩١٧\١٩٢٠ "بلاد الرافدين: الانتداب [وفلسطين]"
- الوصف:
- ملخص: يتضمن المجلد مراسلات على شكل برقيات ورسائل ومحاضر ومسوّدات انتدابات واتفاقيات. تدور غالبية المراسلات حول الانتداب البريطاني على فلسطين وبلاد الرافدين، والانتداب الفرنسي على سوريا ولبنان. تبادل المسؤولون البريطانيون والفرنسيون نسخًا من مسودات الانتدابات تناقش الصياغة والتعديلات المطلوبة وتاريخ تقديمها إلى مجلس عصبة الأمم وتاريخ الحصول على توقيع القوى المتحالفة على المسودات.تتضمن المسائل الرئيسية التي تناولتها المناقشات الواردة بالمجلد ما يلي:التعديلات اللازمة بخصوص الفقرة المتعلقة بالأماكن المقدسةرغبة الحكومة الفرنسية في أن تحاكي في انتدابها على سوريا الانتداب على بلاد الرافدين قدر الإمكانمسوّدات بيانات تؤسس الانتدابات الخاصة بفلسطين وبلاد الرافديناقتراحات للإدارة المستقبلية لمصرمسألة ما إذا كان ينبغي أن تحذو فقرة العلاقات الخارجية في مسودة الانتداب على بلاد الرافدين حذو المثال المصري أم لاضرورة معرفة آراء المندوب السامي في بلاد الرافدين، بيرسي كوكس، بشأن مسوّدة الانتدابمسوّدة اتفاقية أنجلو-فرنسية تناقش إنشاء سكتين حديديتين في وادي اليرموك؛ ومياه نهري دجلة والفرات ووادي الأردن؛ والحدود السورية-الفلسطينيةالاحتفاظ بالقوات المحلية في هذه الأراضي للدفاع عنهامسألة ما إذا كان ينبغي أن تكون اللغة العربية هي اللغة الرسمية في بلاد الرافديناتصالات بين وزارة الخارجية والمندوب السامي في القدس، هربرت صمويل، بخصوص مسألة "ضمان حق فلسطين باستخدام مياه الليطاني واليرموك لأغراض توليد الطاقة حتى وإن كانا يقعان خارج حدود فلسطين"صياغة مسوّدة الانتداب على فلسطين، واستخدام مصطلحات "الوطن القومي" و"الدولة اليهودية"عدم ثقة الحكومة الفرنسية في السياسة البريطانية في فلسطين"معارضة الحكومة الإيطالية لدخول الانتدابات حيز التنفيذ ريثما يتم التصديق على معاهدة السلام التركية"إبلاغ حكومة الولايات المتحدة بالانتداباتتأجيل تشريع الوضع البريطاني في فلسطين وبلاد الرافدين حتى موافقة مجلس عصبة الأمم على الانتداباتضرورة صياغة قانون تنظيمي وتأجيل الانتداب على بلاد الرافدين.يحتوي المجلد على المواد التالية:نسخة من المعاهدة الفرنسية-البريطانية التي وقع عليها في ٢٣ ديسمبر ١٩٢٠ رئيس الوزراء الفرنسي، جورج ليج، والسفير البريطاني في فرنسا، تشارلز هاردينج من بينزهيرستنسخ بالفرنسية والإنجليزية لمسودات انتدابات على فلسطين وبلاد الرافدين وسوريا ولبنان قدمها ممثلو الوفود البريطانية والفرنسية إلى مجلس عصبة الأمم للموافقة عليهااتفاقية بخصوص فلسطين، وقع عليها وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، جوزيف أوستين تشامبرلين، والسفير المفوض من الولايات المتحدة ومبعوث فوق العادة إلى لندن، فرانك ب. كيلوج.أطراف المراسلات الرئيسية الواردة في المجلّد هم: وزير الدولة لشؤون المستعمرات؛ السكرتير المساعد، وزارة الخارجية؛ الإدارة السياسية بمكتب الهند؛ وزير الدولة للشؤون الخارجية؛ وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند؛ وزير الدولة لشؤون الهند؛ سكرتير مكتب الحرب البريطاني؛ سكرتير مجلس الجيش؛ السفارة البريطانية في باريس؛ الوفد البريطاني إلى مجلس عصبة الأمم؛ مدير الاستخبارات العسكرية، مكتب الحرب البريطاني؛ الخزينة؛ وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية؛ الوفد الفرنسي إلى مجلس عصبة الأمم؛ والسفارة الفرنسية في لندن.يتضمن المجلد بعض التكرار.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٧٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. توجد أيضًا تسلسلات ترقيم أوراق إضافية متقطعة متعددة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.
8. النفح المسكي في الشعر البيروتي
- الوصف:
- ملخص: النفح المسكي في الشعر البيروتي هو مجموعة شعرية للشاعر اللبناني غزير الإنتاج الشيخ إبراهيم الأحدب. كان المؤلف تقليدياً في المقام الأول سواء في أعماله الأدبية أو مسيرته المهنية القانونية. تتنَّوع القصائد في قوافيها وأوزانها وتُظهر إتقاناً لعلم العَروض الكلاسيكي. وقد غلب عليها المدح في المناسبات مثل إنجازات الشخصيات العامة أو المعارف. وتتضمن بعض الأمثلة مدحاً لِـ"صاحب الدولة محمد رشدي باشا، والي ولاية سوريا،" و"الأمير عبد القادر الجزائري ... ويهنئه بعيد الأضحى،" وإبراهيم أفندي، رئيس المكتب التجاري ببيروت، بمناسبة ترقيه في منصبه. عادةً ما كان الشاعر يُكَّلف بمثل هذا التقريظ ليُلقَى على الناس في حفلات الزفاف أو بمناسبة عودة أحدهم من الحج أو للحصول على مكافأة، كما حدث عندما حصل الشاعر على ميداليات وحلى أخرى من الأحجار الكريمة. إلا أن الأمر الذي مثَّل أهمية أكبر من قول الشِعر بالنسبة للأحدب كان عضويته في جمعية الفنون وتحريره لصحيفة ثمرات الفنون، وهي أول صحيفة لبنانية إسلامية تواجه العدد المتزايد من الصحف السياسية والدينية التي نشرها مصلحون أو مبشرون مسيحيون. فقد شكَّلت هذا الصحيفة، إضافة إلى صحيفة الجوائب لأحمد فارس الشدياق (حوالي 1804-1887)، آراءً مُضادة تدعم اهتمامات المسلمين وتتعاطف مع السلطة العثمانية. وقد ازدهرت الصحيفة في الربع الأخير من القرن التاسع عشر.الوصف المادي: 232 صفحةً
9. تاريخ آداب اللغة العربية
- الوصف:
- ملخص: ولد جرجي زيدان في بيروت، لبنان، لأسرة سورية أرثوذكسية رقيقة الحال. وبعد تجربة متواضعة بالمدارس المحلية، انتقل زيدان إلى مصر للدراسة بكلية القصر العيني الطبية، لكنه هجر الطب من أجل العمل في مجالي الأدب والنشر. أسس زيدان دار الهلال للطباعة والنشر، وفي عام 1892 أطلق مجلة الهلال الأسبوعية، التي ظلّت تواصل الصدور حتى الآن. أصبحت جريدة الأهرام ومجلة الهلال وسائل الإعلام الأطول عمراً والأقوى تأثيراً في مناصرة القضايا الوطنية المصرية ومسألة التقدم في اتجاه التحديث استناداً إلى النماذج الغربية. كان زيدان من أكثر الشخصيات الإعلامية تأثيراً من بين أبناء جيله، وقد انتشرت مجلة الهلال بين القراء العرب خارج مصر عندما كان زيدان محرراً وناشراً ومساهماً بها. استمد الكاتب حرصه على الكرامة الوطنية والفضول الفكري وروح المبادرة من كتاب سيلف هيلب للمؤلف الاسكتلندي صموئيل سمايلز، وكان الكتاب تُرجم إلى العربية عام 1886. غير أن عطاء زيدان لم يتوقف على الجرائد الشعبية، فكتابه تاريخ آداب اللغة العربية يتألف من أربعة مجلدات يَظهر أول مجلدين منها هنا معاً ويتناولان فترة ما قبل الإسلام حتى القرن الحادي عشر. اصطدم زيدان ببعض معاصريه الذين ادعوا أنه ماسونيّ، وذلك بسبب دعمه للتحديث. العمل مزود برسوم ايضاحية من مصادر أوروبية. ويحتوي كل مجلد على قائمة محتويات وقائمة أسعارٍ لكتب زيدان المتاحة للبيع، سواء مباشرة أو عن طريق طلبها بالبريد. تُعطي ملامح صناعة الكتاب الحديثة هذه العملَ انطباعاً عصرياً يجعله يختلف تماماً عن المخطوطات أو الأعمال المبكرة لمطبعة بولاق.الوصف المادي: كتاب واحد يحتوي على المجلدين الأول والثاني ؛ 24 سنتيمتراً
10. حياة كورنيليوس فان دايك
- الوصف:
- ملخص: يحتفل كتاب حياة كورنيليوس فان دايك بحياة وإنجازات المبشر والعالم والطبيب والمربي الأمريكي كورنيليوس فان دايك (1818-1895). حصل فان دايك، الذي وُلِد في كيندرهوك في نيويورك، على شهادته من كلية جيفرسون الطبية في عام 1839 ورحل إلى الشرق الأدنى في العام التالي. كانت مهمته الأولي هي الدراسة المكثفة للغة العربية، لغة التدريس في المدارس البروتستانتية. وقد أكمل دراسته أيضاً فيما يتعلق بالترسيم وبدأ العمل على ترجمة الكتاب المقدس الذي نُشِر بعد ذلك بعشرين عاماً تقريباً. كانت إجادته للغة العربية أسطورية وكان لكتاباته تأثير ملحوظ على تطوير أسلوب نثرٍ مقتضب ودقيق مقارنة بالسجع المنمَّق الذي سبقه. ارتبطت حياة فان دايك المهنية بالتطورات في الكلية البروتستانتية السورية، التي أصبحت بعد ذلك الجامعة الأمريكية في بيروت، بما في ذلك مطبعتها ومتحفها ومرصدها، الذي ساعد في تمويله من عيادته الطبية الخاصة. وفي عام 1882 استقال من الكلية احتجاجاً على "قضية داروين"، التي أثيرت حين أدلى البروفيسور إدوين لويس في خطابه في حفل التخرج بما فُسِر على أنه إشارات تستحسن نظريات تشارلز داروين. يُقدم هذا الكتاب نظرة عامة على مسيرة فان دايك المهنية، وتليها مقالات وقصائد تذكارية كتبها الأصدقاء والطلاب والزملاء، وكثير منها قُرِئ في اليوبيل الذهبي لفان دايك في بلاد الشرق الأدنى في عام 1890. تضم قائمة مقدمي العرض بعض أبرز الأسماء في الثقافة العربية من القرن التاسع عشر. وتشمل الرسوم الإيضاحية صورة فوتوغرافية شخصية كصدر للكتاب وتمثالاً في حديقة مستشفى القديس جورج الأرثوذكسية حيث كان فان دايك رئيس الأطباء وصورةً لشاهد قبره. كذلك توجد بيبليوغرافيا ذات حَواشٍ مكوَّنة من عشرة صفحات لأعماله.الوصف المادي: 178 صفحة ؛ 21 سنتيمتراً
11. خريطة للإمبراطورية التركية
- الوصف:
- ملخص: تُظهر هذه الخريطة الإمبراطورية العثمانية كما كانت تبدو في مطلع القرن السابع عشر، وتفصِّل الأقاليم العثمانية في آسيا وإفريقيا وأوروبا، وتتضمن بلاد فارس وجنوب القوقاز وإثيوبيا والأراضي الأخرى المحيطة. أُشير إلى الخصائص الطبوغرافية وأسماء الأماكن والكثافات السكانية بوضوح على الرغم من أن المصطلحات في تلك الفترة كانت تختلف بشكل كبير عن تلك المستخدمة في الوقت الحالي. فالبحر الأحمر، على سبيل المثال، مُسمَّى ببحر مكة، والخليج الفارسي ببحر القطيف. نُسِبت الخريطة أحياناً إلى أتْلَس سيوي كوزموغرافيكي ميديتسيونيس دي فابريكا موندي إيه فابريكاتي فيغورا (أطلس العالم: منقوش ومرسوم بدقة)، الذي وضعه جودوكوس هونديوس استناداً على عملٍ لجيرارد مركاتور. إلا أنه لا يوجد دليل في الخريطة نفسها لدعم ذلك الزعم، وهي كذلك غير مزودة بتاريخ نشر. الأراضي العثمانية ملونة يدوياً باللون الأحمر، باستثناء الأقاليم الأوروبية. لم تكن الألوان الزاهية معاصرة لفترة رسم الخريطة وقد تكون أُضيفت في القرن التاسع عشر بعد تحرير الأراضي اليونانية والبلقانية من الحكم العثماني، وهي الأراضي التي تظهر غير مُلونة. تُشير الحروف المختلفة إلى خصائص جغرافية وإثنوغرافية مختلفة. ويُستخدم الخط المائل بشكل كبير، مثلما تُستخدم الأشكال الهندسية والتظليل للإشارة إلى السلاسل الجبلية والسواحل البحرية. ويشير الإطار المحيط بالعنوان إلى أن هونديوس، الذي يُفترض أنه صاحب العمل، رسم خريطته على أساس إسقاط مركاتور. يُعد الإطار نفسه ذا أهمية بفضل رسْمِه التصويري الذي يحمل العنوان "سلطان ماهومت توركوروم إيمبيرات" (السلطان محمد إمبراطور الأتراك)، والذي كان الغرض منه، على الأرجح، تمثيل السلطان محمد الثاني (1432-1482)، المعروف بمحمد الفاتح.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة يدوياً ؛ 34 × 47 سنتيمتراً
12. خطاب في التاريخ العام
- الوصف:
- ملخص: هذا العمل هو ترجمة إلى العربية لعملٍ لجاك بنين بوسويت عن تاريخ العالم عنوانه ديسكورس سور ليستوار يونيفرسل (خطاب في التاريخ العام)، ويتناول فيه مسألة الحق الإلهي للملوك. يُعد كتاب بوسويت، الذي نُشر في الأصل عام 1681، أحد الكلاسيكيات في هذا المجال ويُعرِّف العاهل بأنه تجسيدٌ للدولة. كتب بوسويت الكتاب لولي عهد فرنسا واستند في وجهة نظره على التفسير التوراتي للتاريخ. وقد ترجم العملَ إلى العربية عبد الله البستاني، وكان أوصى بترجمته ونشْرِه المطران يوسف ابن إلياس الدبس، رئيس أساقفة لبنان ورئيس الدائرة العلمية. من الصعب فهم سبب اختيار المطران لهذا العمل، حيث كانت الظروف السياسية ببلاد الشام العثمانية في أواخر القرن التاسع عشر تختلف جذرياً عن ظروف فرنسا في القرن السابع عشر. وقد يكون وقَع اختياره على هذا العمل تحديداً بسبب محتواه التثقيفي وارتأى أنه مناسب للتدريس في المدارس التي كانت تحت إشرافه. طُبع العمل عام 1882 بالمطبعة الكاثوليكية العمومية ببيروت، وهي مطبعة كانت حينذاك تحت إدارة المطران الدبس. وكان المترجم عبد الله البستاني كاتباً كاثوليكياً مارونياً ومعلماً للغة العربية. أما شاكر عون، الذي يظهر اسمه بصفحة العنوان بوصفه المترجم المعاون، فلا يُعرف عنه سوى القليل.الوصف المادي: 344 صفحة ؛ 24 سنتيمتراً