ملخص: تنقسم المذكرة إلى فصولٍ تحمل العناوين التالية:"الحالة العامة في بلاد فارس"، صص. ٢و-١٢؛"بلاد فارس وهراة"، صص. ١٢ظ-٢٤و؛"بلاد فارس وسيستان"، صص. ٢٤و-٣١ظ؛"بلاد فارس و[كوشك]"، صص. ٣١ظ-٣٥؛"بلاد فارس والإبحار في نهر كارون"، صص. ٣٥ظ-٣٩و."بلاد فارس وسلامة أراضيها"، صص. ٣٩و-٤٧؛"بلا فارس ومرو"، صص. ٤٧ظ-٥٢ظ؛"استمرار الوضع العام في بلاد فارس"، صص. ٥٢ظ-٦١؛"ملحقات"، صص. ٦٣-٧٨."الحالة العامة لبلاد فارس"، يقدم وصفًا جغرافيًا للمملكة بما فيه تفاصيل حدودها، وأنهارها، وخطوط النقل فيها. كما يحتوي أيضًا على ملخص عن الديموغرافيا فيها، وإيراداتها حسب الإقليم. يركز هذا القسم على الشؤون العسكرية أيضًا؛ بما في ذلك بحث شامل عن الجيش الفارسي - مدفوعاته وتكوينه - ودراسة توظيف ضباط بريطانيين في بلاد فارس. ينتهي هذا القسم مع سرد لتاريخ بلاد فارس الحديث من القرن السادس عشر.قسم "بلاد فارس وهراة" يصف المدى الذي يمكن من خلاله تعريف حدود الإقليم، ويقدم وصفاً موجزًا لكل منطقة ضمنه؛ غوريان، سبزوار، فراه، باكوا، كرك، وأوبه. كما يحتوي أيضًا على وصف لبلدة هراة، ومعلومات عن ديموغرافيا الإقليم ومناخه. يقدم القسم أيضاً تغطية مفصلة عن قبائل المنطقة. كما يشرح تطور السياسة البريطانية إزاء هراة من خلال استخدام مراسلات مختارة. يشمل ذلك الميزات ذات الصلة التي ستجنيها بريطانيا من خلال إما الحفاظ على استقلال هراة، أو دعم الحكم الأفغاني أو الفارسي؛ مع الإشارة بشكل مستفيض لمعاهدة باريس (١٨٧٥)."بلاد الفرس وسيستان" يقدم أيضًا وصفًا جغرافيًا للإقليم، إلى جانب معلومات عن تقسيماته الإدارية، مناخه، وخطوط النقل به. إلا أن الهدف الأساس منه هو تقديم ملخص عن تطور المواقف البريطانية فيما يتعلق بإدارة الحكم في هذا الإقليم؛ وهل يجب أن تشرف عليه أفغانستان أم بلاد فارس؟ ولتقديم السياق ذات الصلة، فإنه يغطي الأساس التاريخي للمطلبين التنافسية. ويختتم بوصف التحكيم البريطاني في هذا الشأن من سنة ١٨٧١ -١٨٧٢من قبل الجنرال فريدريك جون جولدسميث، ونتائجه؛ بما فيها خلاصات البيانات التي قدمها الجانبان الأفغاني والفارسي."بلاد فارس وكوشك" يشرح كيف تنازعت بلاد فارس حول قرار منح هذا الإقليم لقلات وفقًا لتحكيم الجنرال جولدسميث في ١٨٧١، وعدم رغبة بريطانيا في تعديل قرار التحكيم لصالح بلاد فارس."بلاد فارس والملاحة في نهر كارون" يوجز الجهود البريطانية لفتح نهر كارون أمام الملاحة البخارية. ويشرح كيف يعتبر النجاح الروسي في تحسين البنية التحتية للنقل في شمال بلاد فارس - بالمقارنة مع الفشل البريطاني في الجنوب - بأنه عائق للتجارة البريطانية؛ كما يعتبر نهر كارون بأنه يملك أفضل الإمكانيات لحل تلك المشكلة. كما يبحث بشكل مختصر في إمكانيات بناء سكة حديدية في جنوب بلاد فارس."بلاد فارس وسلامة أراضيها" يقدم تفاصيل عن تطور تفاهم دبلوماسي من ١٨٣٤بين بريطانيا وروسيا، الذي أرست فيه كل من القوتين مصالحهما المتبادلة في الحفاظ على سلامة أراضي بلاد فارس. ويهتم بشكل رئيسي بالشكوك البريطانية حول عدم تطابق أنشطة روسيا في آسيا الوسطى مع نواياها المعلنة تجاه بلاد فارس (أي المخاوف البريطانية من تعدي روسيا على آسيا الوسطى).بالإضافة إلى تقديمه لمحة عامة عن تاريخ المنطقة والمستوطنات القديمة، ينظر "بلاد فارس ومرو" فيما يعتبره البريطانيون اعتداءً روسيًا على الحدود الشمالية لبلاد فارس؛ وينظر البريطانيون إلى أي احتلال روسي محتمل لمرو على أنه تهديد، مع الإشارة إلى تفضيل السيطرة الفارسية عليه."استمرار الوضع العام في بلاد فارس" يركز على المخاوف البريطانية من زيادة النفوذ الروسي في البلاط الفارسي في طهران؛ مخاوف البريطانيين من أن تصبح بلاد فارس تابعة لروسيا، وأن تسهل التوسع الروسي نحو أفغانستان. ولهذا فإنه يناقش المدى الذي ينبغي أن تستفيد بريطانيا من المقترحات الفارسية لإقامة علاقات ودية مع بلاد فارس من أجل منع هذا السيناريو. كما يناقش أيضًا بشكل مختصر المخططات الفارسية في البحرين، ورغبة بريطانيا في الحفاظ على وضع البحرين كدولة مستقلة، بالإضافة إلى التأكيد على ضرورة الحفاظ على دور محمية بريطانيا في الخليج العربي. كما شملت المواضيع التي يحتويها هذا القسم، ولكن بتفصيل أقل: مؤتمر القوى القنصلية حول المقيم في الخليج العربي؛ تطور خطوط التلغراف في بلاد فارس؛ والمفاوضات التي تحترم ترسيم الحدود الفارسية-التركية.وقع المذكرة أوين تيودور برن من مكتب الهند.ينقسم الملحق الوارد في نهاية الملف إلى ثمانية أقسام كما يلي:I. "توظيف ضباط بريطانيين لدى الجيش الفارسي"، ص. ٦٣.II. مجموعة مختارة من المذكرات (بتاريخ ٢٠يوليو-٢٤ديسمبر ١٨٦٨) فيما يتعلق بالحاجة إلى تعزيز النفوذ البريطاني على بلاد فارس، والوسائل المتاحة لتحقيق ذلك، صص. ٦٣ظ-٦٤؛III. مجموعة مختارة من المذكرات (بتاريخ ١٠-٣٠ أكتوبر ١٨٦٨) حول إمكانية توظيف ضباط بريطانيين لدى الجيش الفارسي، ص. ٦٥.IV. "سياسة بريطانيا العظمى إزاء بلاد فارس"، صص. ٦٦-٦٩؛V. التعليمات المقدمة إلى اللواء السير هنري كريسويك رولينجسون في دوره كالوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، بتاريخ ٤ أغسطس ١٨٥٩، صص. ٦٨-٦٩؛VI. "وصف موجز أعده العقيد بيرن عن زيارة شاه بلاد فارس إلى إنجلترا، ١٨٧٣، صص. ٦٩-٧٢؛VII. "مذكرة أعدها العقيد بيرن عن الجيش الفارسي، ٢٠ ديسمبر ١٨٧١"، صص.٧٢-٧٣؛VIII. "ملخص عن الأحداث في بلاد فارس وأفغانستان وغيرها من سنة ١٧٢٢ حتى الفترة الحالية، صص. ٧٣ظ-٧٨.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف على ص.١أ، وينتهي على ص.٧٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتكون الملف من تقرير كتبه المقدم تشارلز إدوارد ستيوارت، فيلق أركان حرب البنغال، يصف فيه رحلاته إلى مشهد وهراة ومرو وما حولهم في جوار الحدود الفارسية-الأفغانية، ويُقدم معلومات استخباراتية مفصّلة بشأن الطوبوغرافيا، والمستوطنات، والاتصالات، والنباتات، والزراعة. كما يصف الكاتب السكان المحليين، والقبائل، والحُكام، وأعمالهم وولاءاتهم في الماضي والحاضر.ويُسجل الكاتب رأيه بأنه نظرًا للشعور العام بالخوف من غارات التركمان، والموقف الإيجابي تجاه روسيا، فإن منطقة خراسان يمكن أن تخضع بإرادتها إلى النفوذ الروسي؛ ولهذا، فإنه يدعو إلى ضرورة تعيين ضابط إنجليزي على الحدود الفارسية-الأفغانية للحفاظ على النفوذ البريطاني هناك.التقرير مكتوب في اثني عشر فصلًا، يليها ملاحق تُقدم وصفًا مفصّلاً للطرق المسلوكة خلال السفر، والمسافات المقطوعة بالأميال.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الأساسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١٢٣ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٦٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١٢٣-١٦٢؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: المذكرة عبارة عن تقرير بقلم المقدم تشارلز إدوارد ستيوارت، فيلق أركان حرب البنغال، ومؤرخة في ٤ يوليو ١٨٨١. تهدف المذكرة إلى نقل نتائج مهمته إلى الحدود الشمالية الشرقية لبلاد فارس لجمع معلومات استخباراتية.تتألف المذكرة في أغلبها من سرد يوضح بالتفصيل رحلة ستيوارت من طهران إلى الحدود، والتي انتحل خلالها هيئة تاجر خيول أرميني من كلكتا. يوضح السرد بالتفصيل الأحداث التي تم الكشف عنها خلال مسار رحلته، غير أنها تتضمن أيضًا ملاحظات تفصيلية حوال المناظر الطبيعية والمستوطنات التي مر بها. ويشمل هذا ملاحظات عامة عن الاقتصاد المحلي، الثروة الحيوانية، الجيولوجيا، التاريخ، والسياسة. كانت الأمور العسكرية أيضًا موضع اهتمام، ومن ثم فإن المذكرة تحتوي على تفاصيل عن التسليح، التحصينات، والمواقع العسكرية الفارسية، وكيف يمكن نقل جيش بسهولة عبر المنطقة.كما تتضمن أيضًا الكثير من النقاش عن الغارات التي يشنها بشكلٍ رئيسي البلوش والتركمان ضد بلاد فارس - والجهود التي تبذلها السلطات الفارسية لصدها. ولهذا تهتم المذكرة بتجارة الرقيق في المنطقة، وكيف استغلت الأنشطة الروسية الأخيرة الفرص للاستفادة من هذه الممارسات. كما تهتم أيضًا بالتمدد الروسي في المنطقة، وإلى أي مدى يرغب الفُرس في مساعدتهم.الورقة ١٠٦ عبارة عن مقتطف من ذي تايمز (أغسطس ١٨٨٠) بخصوص الأمير الهندي رام تشاندر؛ والذي يدعي المقدم ستيوارت مقابلته أثناء أداء مهمته.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على ص.١٤٠، وينتهي على ص.١٥٣، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: تتضمن المذكرة أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: هذا الملف عبارة عن مذكرة كتبها أدولفوس واربورتون مور، من الإدارة السياسية والسرية، حول أحداث تاريخية ومراسلات تتعلق باحتلال روسيا لمرو، والنشاط الروسي في خراسان الواقعة على الحدود الفارسية.تستنسخ المذكرة رسالة إلى السفير الروسي في لندن، يُعبر فيها اللورد جرانفيل، وزير الدولة للشؤون الخارجية، عن استياء الحكومة البريطانية لدى معرفتها بضم روسيا لمرو، على خلاف التأكيدات التي قدمتها حكومة الإمبراطورية الروسية من قبل. تُقدم المذكرة الرد الروسي، الذي يصف هذا الضم بأنه مجرد إجراء قامت به الإدارة المحلية دون نوايا سياسية مسبقة من جانب روسيا، التي تستمر في السعي للتعاون مع الحكومة البريطانية وإقامة علاقات ودية معها.وتمضي المذكرة في وصف المخاوف البريطانية وإنكار روسيا أنها كانت تنوي بعد ذلك ضم سرخس الواقعة على الحدود الفارسية، والاحتجاجات الفارسية ضد الحكومة الروسية عند وصول القوات الروسية إلى سرخس وأجزاء أخرى من خراسان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الأساسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١١٠ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٢٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١١٠-١٢٢؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: الرسالة عبارة عن تقرير بقلم النقيب جورج كامبل نابيير حول رحلته إلى الحدود التركمانية لبلاد فارس في ١٨٧٨. تعرض المذكرة محاولات نابيير لتسهيل إخضاع التركمان في مرو وآخال لبلاد فارس، كبديل عن إلحاقهم بروسيا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على ص. ١٢٦، وينتهي على ص. ١٣١، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: المرفقات رقم ٣-٣٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بالأحداث في هراة ووضعها بعد انسحاب الاحتلال الفارسي عقب انتهاء الحرب الأنجلو-فارسية في ١٨٥٦-١٨٥٧. تتضمن الموضوعات التي تتناولها المرفقات ما يلي:ثورة غير ناجحة في هراةوصول مبعوث روسي إلى قندهار [أفغانستان] ناويًا متابعة السفر إلى هراةأهمية تحسين دفاعات هراة من أجل الحفاظ على استقلالهاهجوم فارسي [إيراني] على مرو، نجحت في ردعه قبيلة تكة التركمانيةمطالبات متضاربة بسيستان من حكّام قندهار وهراة وبلاد فارس [إيران]حل المفوضية البريطانية في هراة وتقريرها الأخير (موجود في صص. ٤٧١-٤٨٠).الطرف الرئيسي للمراسلات هو كبير المفوضين في هراة. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: دوست محمد خان باركزاي، أمير كابول [أفغانستان]؛ نواب فوجدار خان، الوكيل البريطاني في كابول؛ الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٠ ورقات)