ملخص: يتعلق الملف بالزيارات المقترحة والفعلية للسيدة دوروثي ميلز إلى الخليج العربي وبلدان الشرق الأوسط في ١٩٣٢ بغرض جمع مادة مناسبة لأعمالها الأدبية، مع منحها تصريح بالسفر إلى كلٍ من مسقط، البحرين، والكويت، ولكن دون السفر إلى الساحل المتصالح (صص. ٧-١١)؛ زيارة كلٍ من السيدة ستوكس، أرملة السير ويلفريد ستوكس، والآنسة هاستينجز، ابنة العقيد السير جورج هاستينجز، إلى البحرين في ١٩٣٧ (صص. ١٢-١٤).تتضمن أطراف المراسلات الواردة في الملف كلاً من: المقدم ترنشارد كرافن فاولي، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر؛ المقدم بيرسي جوردون لوك، الوكيل السياسي في البحرين؛ والسير كورتيناي لاتيمر، المقيم البريطاني في راجكوت.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. هناك تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود أيضًا على التوازي بين صص. ٧-١٣، وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يشتمل المجلد على مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج العربي، الوكيل السياسي البريطاني في مسقط، الوكيل السياسي البريطاني في البحرين، مكتب الهند (رولاند تنيسون بيل، جون بيرسيفال جيبسون، فرانسيس أنتوني كيتشينر هاريسون)، سكرتير الحكومة في الهند (السير أوبري ميتكالف)، سلطان مسقط وعُمان (السيد سعيد بن تيمور آل بوسعيد) وشركة تطوير نفط (عُمان وظفار) المحدودة (إيرنست فينسينت باكر، جون سكليروز، وهـ. هـ. ويتلي) بشأن اتفاقيات الامتياز النفطي المبرمة مع سلطان مسقط لأراضي ظفار ومسقط. توجد نسخ عن الامتيازين في الأوراق ١٧-٤٧.يحتوي المجلد على مراسلات تتعلق بالاتفاقية السياسية المبرمة بين الحكومة البريطانية وشركة تطوير نفط (عُمان وظفار) المحدودة بما في ذلك عرضها على سلطان مسقط؛ مخاوف السلطان بشأن الوثيقة والتفاوض مع مكتب الهند من أجل الموافقة على نسخة معدلة ومناسبة تكون مرضية لكافة الأطراف، بما في ذلك موافقة مكتب الهند على إبرام اتفاقية حق شراء مستقلة. توجد نسخ عن الاتفاقية السياسية واتفاقية بند حق الشراء في الأوراق ٩٣-٩٨ و١٣٢-١٣٥.كما يناقش المجلد قرار شركة تطوير نفط (عُمان وظفار) المحدودة في ١٩٤٢ بقبول خيار تمديد اتفاقية أعمال الاستكشاف الخاصة بها لمدة عامين بسبب ظروف أوقات الحرب إضافةً إلى قرار آخر بشأن الأساليب الممكنة لتمديد اتفاقية أعمال الاستكشاف إلى نهاية الحرب وإلى فترة تتجاوز نطاقها. ينتهي النقاش بالقرار الذي اتخذته الشركة بالحصول على امتيازها بدلًا من محاولة التفاوض بشأن أي تمديد آخر. كما يتناول المجلد مخاوف سلطان مسقط بشأن عدم نية الشركة تنفيذ أعمال الاستكشاف وتطوير الامتياز في أراضيه، وأنها كانت مهتمة فقط بمنع الشركات الأخرى من العمل هناك. يناقش المجلد أيضًا في هذا السياق الامتياز مع شيخ عجمان (راشد بن حميد النعيمي) نظرًا لعدم بدء أعمال الاستكشاف في أراضيه بسبب اندلاع الحرب العالمية الثانية، ولذا كان من الضروري أيضًا تمديد اتفاقية أعمال الاستكشاف.توجد مراسلات أخرى تتعلق بالتعهد النفطي الذي نفذّه في سنة ١٩٢٣ السلطان تيمور بن فيصل بن تركي آل بوسعيد، سلطان مسقط في ذلك الوقت، ووالد السيد سعيد بن تيمور. تُركز المراسلات حول تأكيد السلطان سعيد بن تيمور بأن التعهد غير ملزم له نظرًا لأن والده قد كتب رسالة إلى السلطات السياسية في سنة ١٩٢٣ تشير إلى أن أي تعهد لن يكون ملزمًا لخلفائه ما لم يتم النص على ذلك على وجه الخصوص في الاتفاق التعاقدي. توجد مراسلات أخرى تفيد بأن الرسالة التي كتبها السيد تيمور بن فيصل في سنة ١٩٢٣ قد استلمها المقيم السياسي في الخليج العربي إلا أنه لم يرد عليها مطلقًا أو لم يتم إحالتها إلى مكتب الهند أو الحكومة في الهند، ولهذا فإنهم لم يكونوا على علمٍ بهذا الرأي أو الرد، وبناءً عليه فإنهم كانوا جاهزين للنظر في إعادة التفاوض بشأن معاهدات وتعهدات السلطان.تتضمن المواد الأخرى ذات الأهمية في المجلد ما يلي:مناقشات حول معونات الأسلحة المتعلقة بمسقط والتي كانت تُمنح في الأصل إلى السيد فيصل بن تركي آل بوسعيد بما في ذلك الشروط التي كانت تُمنح هذه المعونة بموجبها وعدم وضوح شروط وأحكام عقد المعونة؛مناقشات بشأن المنطقة الداخلية لعُمان والتي كانت الشركة مهتمة بتنفيذ أعمال الاستكشاف بها، لكنها كانت خاضعة لسلطة إمام مسقط، والقرار المتخذ بالانتظار إلى العام التالي لطرح هذه المسألة مرةً أخرى حيث اعُتبر أن سلطة الإمام تتقلص في هذه المنطقة، وقد تمني السلطان وقتها في أن يتمكن من عمل ترتيبات مع أيٍ من أئمة القبائل التي تعيش هناك؛مذكرة من إعداد وزارة النفط، في يونيو ١٩٣٨، تنظر في المناطق التي من المحتمل للغاية أن تكون بها امتيازات نفطية، أو التي تم الحصول بها بالفعل على امتيازات نفطية، في شبه الجزيرة العربية (الكويت، المنطقة المحايدة في الكويت، البحرين، قطر، مشيخات الساحل المتصالح، محمية عدن، المملكة العربية السعودية، اليمن، مسقط، وعُمان)، كما تنظر في اتفاقية مصفاة تكرير شركة امتيازات النفط المحدودة وبند حق الشراء.الاتفاقيات والمراسلات مع سلطان مسقط واردة باللغتين العربية والإنجليزية. توجد سلسلة من الملاحظات المرفقة بالملف جرى الاحتفاظ بها كسجلٍ للمراسلات الواردة في المجلد في الأوراق ٢٦٤-٢٧٦.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالورقة ١، وينتهي على الغلاف الخلفي بالورقة ٢٨٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق/ ترقيم صفحات إضافي أيضًا موجود على التوازي بين صص. ٢-٢٦٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. وتوجد هذه الأرقام في نفس موضع التسلسل الرئيسي باستثناء بعض الحالات التي توجد بها على صفحة الظهر. ترقيم الصفحات: يوجد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات قصير في نهاية المجلد بين صص. ٢٦٤-٢٧٦؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى الجهات الخارجية من كل صفحة.
ملخص: يشتمل الملف على مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج العربي (ترنشارد كرافن فاول)، الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (هيو وايتمان)، الوكيل السياسي البريطاني في مسقط (رالف بونسونبي واتس)، وشركة امتيازات النفط المحدودة (ستفين هيمسلي لونجريج) بشأن الترتيبات الخاصة للجيولوجيين من شركة امتيازات النفط المحدودة الذين سيباشرون أعمال الاستكشاف الجيولوجي في جبل الفاية، البريمي، وجبل حفيت.تناقش المراسلات الطرق الممكنة للدخول إلى واحة البريمي عبر الشارقة، مسقط، وأبوظبي مع اقتراح باستخدام فريقي استكشاف يمكنهما الالتقاء في الواحة. تم إرسال فريق استكشاف من مسقط إلى جبل حفيت والبريمي بمساعدة سلطان مسقط (السيد سعيد بن تيمو آل بوسعيد) بمرافقة والي صحار (مظفّر سليمان). أما الفريق الآخر، الذي رافقه الوكيل السياسي جون بارون هاوز، فكان يأمل في السفر عبر أراضي بني قِتب وزيارة جبل الفاية قبل المضي قدمًا إلى البريمي، ولكنه في النهاية اضطر إلى السفر إلى هناك مباشرة من أبوظبي بمساعدة والي العين (إبراهيم بن عثمان).يناقش باقي المجلد المؤامرات والصعوبات المختلفة التي واجهها فريقي الاستكشاف في محاولة التفاوض مع القبائل الرئيسية في واحة البريمي من أجل الدخول إلى أراضيهم بغرض مباشرة أعمال الاستكشاف. تتضمن القبائل الرئيسية المعنية النعيم (الشيخ صقر بن سلطان)، بني شامس (الشيخ محمد بن رحمة بن سالمين)، بني كعب، وأبوظبي.يحتوي المجلد على رسائل وتقارير تفصيلية قدمها جون بارون هاوز، مساعد الوكيل السياسي في البحرين، والذي رافق أحد فريقي الاستكشاف إلى البريمي. تسرد المراسلات بالتفصيل المفاوضات المختلفة لتمكين فريقي الاستكشاف من السفر، والحوادث التي وقعت على الطريق، إضافةً إلى سرد يومي لأعمال فريق الاستكشاف وتفاعلهم مع القبائل المختلفة هناك. تتألف الأوراق ١٣١-١٤١ من تقرير رسمي لهاوز عن مهمته الخاصة المتعلقة بفريق استكشاف شركة امتيازات النفط المحدودة، وتتضمن خريطتين مبدئيتين، إحداهما تعد مخططًا جغرافيًا لواحة البريمي، أما الأخرى فتتضمن توزيع القبائل المختلفة حول الواحة. يوجد ملحق تفصيلي يُحصي كل قبيلة ساكنة في الواحة، ويتضمن تفاصيل عن حكامهم، وقوة أسلحتهم، ومكان مستوطنتهم الرئيسية، وما إذا كانوا ينتمون إلى قبيلة الغافري أو الهناوي.كما تناقش المراسلات أيضًا عدم محاولة شيخ الشارقة السماح للجيولوجيين بزيارة جبل الفاية، والمحاولات التالية للشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد كلباء للتفاوض مع الشيخ محمد بن عيسى، حاكم بني قِتب من أجل الترتيب لسفر الجيولوجيين التابعين لشركة امتيازات النفط المحدودة إلى هناك. لم تنجح المفاوضات نتيجة تآمر العديد من الأفراد على الساحل المتصالح، حيث يعتقد البريطانيون أن من تزعم هذا التدبير هو شيخ الشارقة (الشيخ سلطان بن صقر القاسمي).من المسائل الأخرى التي تناولها النقاش في المجلد:رغبة شركة امتيازات النفط المحدودة في إقامة مطار في البريمي، وقرارها التالي إقامته بالقرب من الساحل بسبب الصعوبات التي واجهتها في البريمي والتكلفة المحتملة للحصول على تصريح من شيخ أبوظبي (الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد آل نهيان)؛مذكرة وتقارير من وكيل المقيمية البريطانية بالشارقة (عبد الرزاق) بشأن زيارة أجراها كلٌ من الشيخ صقر بن سلطان، حاكم البريمي، والشيخ محمد بن رحمة، حاكم آل بو شامس إلى الساحل المتصالح، وكذلك بشأن العديد من المؤامرات على الساحل المتصالح فيما يتعلق بعمل فرق الاستكشاف الجيولوجي في البريمي؛عزم الجيولوجيين التابعين لشركة امتيازات النفط المحدودة زيارة رأس الحد عند عودتهم إلى مسقط، وإجراء مسحٍ مبكر للمنطقة الساحلية لرأس الحد.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود أيضًا على التوازي بين صص. ٢-١٤٣؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: يشتمل الملف على مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج العربي (ترنشارد كرافن فاول، تشارلز جيفري برايور)، الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (هيو وايتمان)، الوكيل السياسي البريطاني في مسقط (رالف بونسونبي واتس، توم هيكينبوثام)، مكتب الهند (جون بيرسيفال جيبسون، رولاند تنيسون بيل)، وشركة امتيازات النفط المحدودة، لاحقًا شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة (بازل هنري ليرميت، ستيفين هيمسلي لونجريج، توماس فولتون ويليامسون). وتناقش المراسلات أعمال الاستكشاف الجيولوجي للساحل المتصالح ومسقط، وتأجيلها لاحقًا بسبب الحرب العالمية الثانية.تناقش المراسلات المخططات الأولية لأعمال الاستكشاف في الساحل المتصالح ومسقط خلال شتاء سنة ١٩٣٩-١٩٤٠، ونية سلطان مسقط (السيد سعيد بن تيمور آل بوسعيد) فتح الطرق إلى المناطق التي تخضع لسطيرة قبيلتي النعيم وبني شامس. كما تناقش المراسلات إمكانية قيام شيخ أبوظبي (الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد آل نهيان) بتسهيل الوصول إلى البريمي الآن حيث جرى توقيع امتياز لأراضيه؛ والأعمال الأخرى التي يمكن تنفيذها في كلٍ من مسقط وأبوظبي. تم تأجيل أعمال المسح هذه في نهاية المطاف بسبب وجود مخاوف من الوصول إلى الأراضي ذات الصلة إضافةً إلى الحماية المطلوبة خلال التواجد بها، وكذلك بسبب اندلاع الحرب في أوروبا.توجد مراسلات لاحقة تناقش قرار تأجيل أعمال المسح الجيولوجي نتيجة ظروف الحرب، ودراسة استئناف العمل في سنة ١٩٤٥ مع اقتراحات بعمل فريق مسح جيولوجي صغير في منطقتي البريمي وجبل حفيت مع بدء أعمال المسح الجيوفيزيائي في سنة ١٩٤٦. يتضمن الملف تقارير من توماس فولتون ويليامسون، وهو جيولوجي من شركة امتيازات النفط المحدودة، حيث تناقش هذه التقارير المشكلات المحتملة للإمدادات، العمالة، النقل، والسكن والتي تحتاج إلى التغلب عليها.من المسائل الأخرى التي تناولها النقاش في المجلد:أخبار عن وفاة الشيخ محمد بن سلطان النعيمي، من ضنك، والذي خلفه شقيقه الشيخ صقر بن سلطان النعيمي، من البريمي؛الحاجة إلى تحديد حدود الأراضي المختلفة لشيوخ الساحل المتصالح، واقتراح بأن يُطلب مبدئيًا من كل شيخ ذكر الأراضي التي يعتبرها خاضعة لسيطرته للتمكن من تحديد المناطق ذات الملكية المشتركة أو المتنازع عليها؛اجتماع في الشارقة مع الوكيل السياسي البريطاني في البحرين، والشيخ محمد بن صقر القاسمي، شقيق شيخ الشارقة، والشيخ صقر بن سلطان، حاكم قبيلة النعيم في الضنك، والشيخ راشد بن حميد، حاكم قبيلة بني شامس في البريمي، والشيخ محمد بن علي بن هويدن، حاكم بني قِتب. كانت هذه المرة الأولى خلال عشر أعوام التي جرى فيها إقناع حاكم بني قِتب بالقدوم إلى الشارقة، مما اعتُبر علامة إيجابية يمكن أن تستفيد منها شركة امتيازات النفط المحدودة بالدخول إلى الأراضي تحت سيطرة بني قتب؛مخاوف في سنة ١٩٣٩ بشأن نوايا شركة امتيازات النفط المحدودة فيما يتعلق بامتيازاتها في الخليج العربي وما إذا كانت تنوي استغلالها فعلًا أو أنها قد حصلت عليها فقط لمجرد منع الشركات الأخرى من الوصول إليها.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الغلاف الخلفي بالرقم ١٢٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود أيضًا على التوازي بين صص. ٢-١٢٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: النوع/موضوع الكتاب:منظر عام من ضواحي البلدة (يرجح أنه لمطرح الحالية) باتجاه الميناء والحصن الشاطئي، من موقع مرتفع، باتجاه الشمال والشمال الشرقي. منطقة البلدة و الساحل. ويرى في الوسط البعيد الجزء من البلدة الظاهر في الصورة السابقة (Photo 430/8/1). يمكن رؤية سفينة خارجة من وراء النتوء الخليجي على يمين مركز الصورة في الأفق قرب حصن الميراني.في حين أن تلك المباني البعيدة من الواضح أنها مباني مكونة من عدة طوابق مطلية باللون الأبيض، فإن المساكن في الأمام والوسط في أغلبها خيام وهياكل مؤقتة أخرى. ويمكن رؤية برج محصن على الجهة الغربية في أقصى يسار الصورة يطل على هذه المساكن.وتقف مجموعة من الأشخاص تحت شجرة واحدة في المقدمة.التذييلأعلى اليمين، بالقلم، على الصورة: 'ص. ٣'؛ على طول الصورة، بقلم رصاص: 'ب'أسفل اليمين، بقلم رصاص، بجانب الصورة: ‘٢’أسفل الصورة: "البلدة باتجاه الشمال. ٣١ أكتوبر ١٩٠٠"الوصف المادي: الأبعاد:٧٥ × ١٠٤ مم [صورة عرضية]الشكل:المواد:الحالة:الصورة باهتة في جميع أجزائها مع وجود تلاشي سطحي في أعلى اليسار. بقع متفرقة بيضاء كبيرة في يمين الصورة وأسفل اليمين نشأت في مرحلة الطباعة.ترقيم الأوراق:"ص. ٣"؛ "ب"؛ "٢"المعالجة:
ملخص: النوع/موضوع الكتاب:منظر عام من فوق البلدة خارجاً باتجاه الميناء، من الجنوب الغربي، باتجاه الشمال الشرقي. يمكن رؤية عدة مباني مكونة من عدة طوابق مطلية باللون الأبيض في الأمام والوسط. إلى أقصى اليسار، يمكن رؤية برجين يبدو أنهما محصنين على سفوح التلال إلى اليسار؛ ويرجح أن يكون هذا هو حصن الميراني.في الخليج، يمكن رؤية سفينتين كبيرتين وقاربين أصغر، ربما يكونا قوارب شراعية.التذييلأعلى اليمين، بالقلم، على الصورة: 'ص. ١'؛ على طول الصورة، بقلم الرصاص : 'أ'أسفل اليمين، بقلم رصاص، بجانب الصورة: "١"أسفل الصورة: "البلدة والخليج. ٣١ أكتوبر ١٩٠٠"الوصف المادي: الأبعاد:٧٧× ١٠٠ مم [صورة عرضية]الشكل:المواد:الحالة:الصورة باهتة إلى حد كبير. وهناك تلاشي سطحي في أسفل اليسار وبقع سطحية ورواسب في كل مكان.بهتان بالغ.ترقيم الأوراق:'ص. ١'؛ 'أ'؛ '١ 'المعالجة:
ملخص: النوع/موضوع الكتاب:يرجح أن منظر قلعة الجلالي في الطرف الجنوبي الشرقي لخليج مسقط تم تصويره من سقف القنصلية البريطانية التي تقع بقرب الشاطئ في مكان قريب من الحصن (انظر أيضا الصورة 430/8/3).التذييلأعلى اليمين، بالقلم، على الصورة: "p. 8"؛ على طول الصورة، بالقلم الرصاص: "ب"أسفل اليمين، بقلم رصاص، بجانب الصورة: ‘٤’أسفل الصورة: "القلعة البرتغالية القديمة (١٥٥٠) ٣١ أكتوبر ١٩٠٠"الوصف المادي: الأبعاد:٧٧× ١٠٠ مم [عرض أفقي]الشكل:المواد:الحالة:الصورة باهتة في جميع أجزائها إلى حد كبير. بقع متفرقة بيضاء كبيرة في أعلى يسار الصورة ربما نشأت في مرحلة الطباعة.ترقيم الأوراق:"ص. ٨"؛ "ب"؛ "٤"المعالجة:
ملخص: النوع/موضوع الكتاب:منظر من الشاطئ للقنصلية البريطانية في مسقط، باتجاه الغرب على خط مستقيم.القنصلية هي بناء مكون من طابقين أو ثلاث بني على امتداد الأرصفة، وقد اصفرت أحجاره. ويمكن رؤية مصباحين من مصابيح الغاز على طول الرصيف أمام المبنى ومشربية واحدة (شكل من أشكال الشرفات المغلقة) يبرز في وسط الواجهة.وتظهر فوق القنصلية سارية العلم وهي تحمل العلم. ويمكن رؤية أشخاص يجلسون على الرصيف في أقصى يسار الصورة. وتوجد العديد من القوارب الصغيرة المربوطة على طول الساحل.التذييلأعلى اليمين، بالقلم، على الصورة: [غير مقروء]؛ على طول الصورة، في بقلم رصاص: 'أ'أسفل اليمين، بقلم رصاص، بجانب الصورة: ‘٣’أسفل الصورة: "القنصلية البريطانية . ٣١ . أكتوبر ١٩٠٠"الوصف المادي: الأبعاد:٧٧ × ١٠٢ مم [عرض أفقي]الشكل:المواد:الحالة:الصورة باهتة بشكل كبير في جميع أجزائها مع خسائر سطحية على طول الحافة اليمنى، وفي الزاوية اليسرى، وعلى بعد ١٣ مم من اليسار، و٤٠ مم من الحافة السفلى. بقع متفرقة بيضاء في الجانب الأيسر من الصورة نشأت في مرحلة الطباعة.ترقيم الأوراق:"ج"؛ "٣"المعالجة:
ملخص: النوع/موضوع الكتاب:هذا المنظر، مأخوذ من موقع مرتفع بالاتجاه جنوبا نحو خليج، ويُظهر قرية سداب، على بعد ٣ كم تقريباً جنوب خليج مسقط.يمكن رؤية طريق ممهد جيداً أو مجرى نهر صغير جاف يتجه بين المساكن، التي يبدو أن معظمها من الخيام، باتجاه الشاطئ. يمكن تمييز عدد قليل من الأشجار و الشجيرات.التذييلأعلى اليمين، بالقلم، على طول الصورة، بقلم رصاص: "د"أسفل اليمين، بقلم رصاص، بجانب الصورة: ‘٦’أسفل الصورة: "سداب، قرية. ٣١ أكتوبر ١٩٠٠"على طول الجانب الأيسر من الصورة، أبيض، عمودي: [غير مقروء]الوصف المادي: الأبعاد:٧٦ × ١٠٣ مم [صورة عرضية]الشكل:المواد:الحالة:الصورة باهتة إلى حد كبير في القسم اليمين.ترقيم الأوراق:"د"؛ "٦"المعالجة:
ملخص: النوع/موضوع الكتاب:منظر لخليج مسقط من موقع مرتفع في الشرق يرجح أنه تم تصويره من قلعة الجلالي. يُظهر المنظر حصن الميراني في المنتصف، مع قصر السلطان ومجموعة متنوعة من المباني الأخرى المصطفة على الشاطئ إلى يسار وسط الصورة.العديد من المراكب الصغيرة واضحة في وسط الصورة وفي الجزء الأمامي منها، في حين يوجد قاربان راسيان في الخليج على يمين الصورة.التذييلأعلى اليمين، بقلم، على طول الصورة، بقلم الرصاص: "ج"أسفل اليمين، بقلم رصاص، بجانب الصورة: ‘٥’أسفل الصورة: قصر السلطان. ٣١ أكتوبر ١٩٠٠الوصف المادي: الأبعاد:٧٢ × ١٠٠ مم [صورة عرضية]الشكل:المواد:الحالة:الصورة باهتة على الجانب الأيسر. هناك بعض التلاشي السطحي في النصف السفلي من الصورة.ترقيم الأوراق:"ج"؛ "٥"المعالجة:
ملخص: الخريطة ٥٩٨.خريطة هيدروغرافية تبين القرن الأفريقي شمال جزر باجوني، والساحل الجنوبي من شبه الجزيرة العربية حتى مسقط، وغرب المحيط الهندي، خليج عدن وجنوب البحر الأحمر. وتبين الهيدرولوجيا، بما في ذلك الأعماق موضحة بقياسات العمق وبعض خطوط الكفاف، والرمال والصخور، والتضاريس موضحة بالتهشير وبعض نقاط المناسيب، والمستوطنات وأسماء الأماكن، وتتضمن ملاحظات طوبوغرافية وعلامات استرشادية، بما في ذلك منارات مميزة بألوان مائية.تم إعداد الخريطة تحت إشراف القبطان ويليام فيتزويليام أوين بين ١٨٢٢ و١٨٢٦، بمساعدة القبطان ألكسندر توماس إمريك فيدال، والملازم ويليام مودج والملازم توماس بوتلر والملازم ريتشارد أوين والملازم إدوارد أوين جونز، وبحارة الصف مستر روجير ومستر أرليت ومستر دورنفورد ومستر بادجلي ومستر روبينسون ومستر بوين ومستر ميرسر. الجزء من الخريطة الذي يقع شمال خط عرض١٠° شمالًا تم إعداده بناءً على خرائط مُصغَّرة جُمعت من عمليات مسح أحدث قام بها "ضباط شركة الهند الشرقية". طباعة ج. & ت. ووكر. نُشرت في الأميرالية سنة ١٨٢٧، مع تصحيحات في ١٨٦٨ و١٨٧٣ و١٨٧٥ ونوفمبر ١٨٧٦ وديسمبر ١٨٧٦ ومايو ١٨٧٧ وسبتمبر ١٨٧٧.الوصف المادي: المواد: مطبوعة على ورق مع إضافات بألوان مائيةالأبعاد: ٨٧٠ × ٦٠٠ مم، على لوحة ٩٨٢ × ٦٦٩ مم
ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مشاورات ورسائل سياسية أرسلت من حكومة بومباي وإليها.تتناول هذه المادة هجمات القواسم [قبيلة القاسمي] على السفن التجارية والجهود العديدة التي بذلتها شركة الهند الشرقية وغيرها على مدار عدة سنوات من أجل كبح قوة "القراصنة" القواسم. تتعلق المادة على وجه الخصوص بما يلي:روايات الهجوم على السفينتين "ماكولاي" و"دانكن" التابعتين للشركة
تسليح ثلاث سفن حربية تابعة للشركة وإرسالها إلى الخليج العربي من أجل حماية التجارة في المنطقة من قرصنة القواسمأمر بإعلام إمام مسقط والوسيط الإنجليزي في مسقط بالحملة المذكورة أعلاه حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة والعون للقادةحظر بيع الأخشاب وخشب الساج والألواح الخشبية في الموانئ البريطانية للعرب، حيث تبين أن بعض هذه المواد تُرسل بعد ذلك إلى ساحل مالابار حيث يستخدمها القواسم لإصلاح سفنهمالهجوم الناجح على رأس الخيمة، الميناء الرئيسي للقواسم، على يد القبطان وينرايت قائد السفينة الملكية "شيفون" والمقدم سميث قائد الكتيبة الخامسة والستين
معلومات استخباراتية تفيد بأن أسطولًا مكونًا من ١٨ سفينة "قرصنة" متمركز في رأس الخيمة يستعد لاعتراض السفن التجارية في رحلتهم من البصرة إلى الهندتعليمات للقادة بما في ذلك الأوامر المتبعة في حالة تقديم القواسم لاقتراحات مصالحة، وأوامر بتجنب "جميع القيود أو الأضرار غير الضرورية تجاه التجارة الداخلية في الخليج"تقارير عن معركة بين أسطول رحمة بن جابر الجلهمي وقبيلة العتوب في البحرين، حيث تم تفجير ثلاث سفن تابعة للأسطول ووردت أنباء عن قتل رحمة.تحتوي المادة أيضًا على ملاحظة حول عدد السفن التي دُمّرت والرجال الذين قُتلوا أو جُرحوا في الهجوم على رأس الخيمة (ص. ٥٩ظ).تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: حكومة بومباي؛ مجلس إدارة شركة الهند الشرقية؛ ج. بابينجتون، نائب سكرتير حكومة بومباي؛ و. ج. هاميلتون، سكرتير الحكومة والإدارة البحرية في بومباي؛ فرانسيس واردن، السكرتير العام لحكومة بومباي؛ ألكسندر بيل، الوصي على الغابات في مالابار [کوتشي]؛ القبطان تشارلز سيلي، قائد السفينة الحربية "بيناريس" التابعة لشركة الهند الشرقية؛
السكرتير العام للحكومة العليا؛ القبطان برايور، قائد السفينة الملكية "هيسبر"؛
ويليام بروس، القائم بأعمال المقيم في بوشهر.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ٩، موسم ١٨١٤\١٨١٥، المسودة ٢٠"، "مكتب المفتش نوفمبر ١٨١٢-نوفمبر ١٨١٣".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٥٢، وينتهي في الصفحة ٨٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.