ملخص: مقال مطبوع في جريدة بومباي، مأخوذ في الأصل عن
صحيفة بنجال هوركاروبتاريخ 30 ديسمبر 1865 بخصوص أخطار الحركة الوهابية ومخاوف بشأن موقف الحكومة البريطانية تجاه هذا الخطر المُحتمل.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: تتضمن الأوراق مقطعًا من خطاب مُرسل من بيلي إلى السكرتير السياسي لحكومة بومباي فيما يتعلق بنقص الوعي بلأحوال الداخلية لشبه الجزيرة العربية، والافتقار إلى الدقة العلمية بالنسبة لموقع العاصمة الوهابية ونقاط أخرى ذات الأهمية والافتراضات التي تقدّمت بها الجمعية.من ضمن تلك الافتراضات الصعوبة المتخيلة بالنسبة إلى الأوروبيين في الدخول إلى شبه الجزيرة العربية، وهو ما عزم بيلي على تصحيحه أو تكذيبه من خلال رحلته عبر الكويت لزيارة أمير الوهابيين في عاصمته نجد بهدف تنمية المعاملات على أسس مهذبة مع وجود احتمال التأسيس للعلاقة ودية مع الحكومة الوهابية ومحاولة تهدئة الخلافات بين الوهابيين وسلطان مسقط.كما يشير بيلي أيضًا إلى مهام د. كولفيل، الطبيب المقيم، خلال الرحلة، حيث أنه كان مسؤولاً عن جمع النباتات والصخور كعينات لإرسالها للدراسة في إنجلترا.الوصف المادي: صفحتان
ملخص: تتضمن الملحقات:A. الواردات السنوية تقريبيًا القادمة عبر البحر من الهند إلى بوشهر [البصرة]/ وبغدادB. الواردات السنوية تقريبيًا القادمة عبر البحر من إنجلترا إلى بوشهر وبغدادC. الواردات السنوية تقريبيًا القادمة عبر البحر من أوروبا وبرًا إلى بغدادD. الواردات السنوية تقريبيًا من إيران إلى بغدادE. الصادرات السنوية تقريبيًا من بوشهر وبغداد إلى الهند وأوروباF. التمور المصدرة إلى دول غير الهند وأروباالوصف المادي: تم ترقيم الأوراق في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بالقلم الرصاص وكل رقم محاطًا بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على ثلاثة أقوال منفصلة بخصوص أسفار ويليام جيفورد بالجراف عبر شبه الجزيرة العربية، وتتعلق جميعها بالتنكرات والأسماء المستعارة التي استخدمها بالجراف في السفر وتظاهره باعتناق ديانة المكان الذي كان يُسافر عبره.التقرير الأول عبارة عن ترجمة لأحد تقارير أبو عيسى، المرشد الذي أخذ بالجراف إلى الرياض، حول كيفية قدومه لمقابلة بالجراف ورحلتهما إلى الرياض والوقت الذي قضياه معًا هناك وأسفارهما الأخرى إلى القطيف وبوشهر. يحتوي البيان أيضًا على تفاصيل الأسماء المستعارة والتنكرات ويشمل تعليقات بالبيان الأصلي بخصوص ورقة أعطاها بالجراف إلى عيسى بخصوص خطة "لإحداث ثورة في البلاد والتمهيد لبدء دين آخر بين الوهابيين (صص. ١-٥)البيان الثاني كتبه السيد روزاريو، المسؤول الطبي في الوكالة السياسية بمسقط، الذي التقى ببالجراف في مسقط في سنة ١٨٦٣ وقدّم له المساعدة عندما كان يعيش كمسلم ولكنه كان يواجه صعوبة في مراقبة فترة الصيام بسبب إصابته بالحُمّى وسُمِح له باستخدام بيت السيد روزاريو من أجل مشاركته الطعام والنبيذ. بيان السيد روزاريو في ٢٥ أبريل ١٨٦٦ (صص. ٦-٧)البيان الأخير عبارة عن رسالة من يوسف بن بدر مكتوبة باللغة العربية في ١٨ ديسمبر ١٨٦٥، وتُرجمت إلى الإنجليزية بخصوص محادثته مع الشخص الذي أخذ بالجراف إلى الرياض (أبو عيسى). البيان الموجود داخل الرسالة عبارة عن نسخة أقصر من بيان أبو عيسى الأول (صص. ٦-٧) وتم استلامه في المقيمية البريطانية في بوشهر في ٢٥ يناير ١٨٦٦.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الملف مُرقّم في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بالقلم الرصاص ومحاطًا بدائرة.يحتوي الملف أيضًا على ترقيم أصلي يتكوّن من أرقام كبيرة بالقلم الرصاص في أعلى اليمين من كل ورقة. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق من الأوراق ١٨٩-١٩٥ ويشمل الصفحات السبعة الأولى من الملف فقط.
ملخص: تقارير الإدارة السياسية بخصوص مخاوف بيلي من سلوك الطبيب المساعد د. ويليام هنري كولفيل.كولفيل متهم باضطلاعه بمسؤولية غير مخولة له نيابة عن بيلي أثناء غيابه في إنجلترا وبتقديمه معلومات سرية وشخصية عن رحلة بيلي للرياض إلى الجمعية الجغرافية الملكية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم محتويات هذا الملف في أعلى يمين الناحية الأمامية من كل ورقة بقلم رصاص ومحاطًا بدائرة.
ملخص: النسخة السليمة للمذكرات غير كاملة ولا تشمل إلا المُدخلات للأيام من 18-21، و24، و26-27 من فبراير.توضح مُدخلات كل يوم المسافات التي تم قطعها، والوقت المُستغرق في كل مرحلة، وإحداثيات خط الطول والعرض لوجهتهم كل يوم، وتعليقات حول وفرة المياه، ووصف للمناظر الطبيعية، وملاحظات حول الأفراد والقبائل التي قابلوها على الطريق وبعض التقديرات التقريبية لأعداد الحجاج المسافرين من البصرة والكويت ولاهسة ودمشقانظر الملف 126/57 للحصول على الدورية الكاملة التي تتضمن المزيد من الوصف المُفصل لمُدخلات كل يوم.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم الملف في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل صفحة بقلم رصاص وكل رقم مُحاطًا بدائرة.
ملخص: مراسلات تتعلق باتهام د. كولفيل بالاضطلاع بمهام بيلي واتخاذ قرارات سياسية دون الرجوع إليه والقيام بمراسلات كتابية مع الحكومة تحت هذه الادعاءات دون تقديم دليل على حقه في القيام بذلك.يقدم الخطاب تفاصيل المرات السابقة التي سمح فيها بيلي للدكتور كولفيل بالاضطلاع بمهامه أثناء فترات غيابه، موضحًا المشكلات التي وقعت خلال فترات الغياب هذه وأسبابه لتعيين مساعد غير نظامي بجانب د.كولفيل خلال فترات غيابه الأخيرة في محاولة منه للتخفيف من المشكلات المُحتملة.مرفق مع الخطاب نسخة طبق الأصل من خطاب بيلي إلى د. كولفيل بخصوص اقتراح وضع اسمه نيابة عن بيلي أثناء فترة غيابه.الوصف المادي: صفحتان