ملخص: يُقدّم البيان المعلومات الآتية لكل قبيلة مُسجَّلة:اسم القبيلةاسم شيخهامكان مقرها الرئيسيعدد أفخاذهاعدد السكانقيمة الإتاوة المدفوعة للأمير فيصل ابن تركي آل سعودعدد الخيول التي يُمكن لكل قبيلة امتلاكهاملاحظاتتتعلق الملاحظات بتوقع بأن يُعطي شيخ كل قبيلة خيولًا كل عام للأمير فيصل. ويتم تحديد عدد الخيول بحسب عدد أفخاذ القبيلة؛ وفي المقابل يحصل شيخ القبيلة على ملابس وأسلحة وتمور من الأمير. تشير ملاحظة أخرى أن تلك القبائل التي لم تكن تدفع إتاوة يُتوقع أن تحمي حدود نجد وأن يذهبوا في أي بعثة يرغبها الأمير.الوصف المادي: يجب فضّ الورقة إلى الخارج للتمكن من قراءتها.
ملخص: يُقدم التقرير تفاصيلًا حول الطريق الذي تم سلكه عبر بندر لنجة وقشم وبندر عباس، كما يُقدم بيانات جغرافية بشأن المناطق التي تم عبورها ومعلومات حول الأفراد القاطنين لهذه المناطق ومعلومات حول عمليات التجارة المحلية مع تركيز خاص على استخراج الملح والتنقيب عن النافثا والكبريت والمغرة الحمراء.الوصف المادي: 7 ورقات
ملخص: كان من المفترض تضمين التصريحات في الملحق ١٢ لتقرير رقم 57 بتاريخ ١٥ مايو ١٨٦٦ عن رحلة الرياض التي قام بها العقيد بيلي، وقد تم إعدادها بناءً على طلب من الحكومة البريطانية لبيلي بأن يعاين كتاب ويليام جيفورد بالجراف ويتحقق من صحة الاتهامات والتصريحات والادعاءات التي ذكرها بالجريف بخصوص الأماكن التي زارها والأشخاص الذين قابلهم.وكانت التصريحات الرئيسية التي تناولها بيلي على النحو التالي:أن الوكيل المحلي في الشارقة، وهو مواطن أرميني يُدعى حجي يعقوب، كان يُشجع تجارة الرقيق في حين يعمل كممثل للحكومة البريطانية. دحض بيلي الدعوى أولًا بأن حجي يعقوب كان مسلمًا، ثانيًا بأنه كان قد استعاد عبيدًا أكثر من "أي شخص آخر في الخليج" وثالثًا بأن المقيمين المتعاقبين اعتبروه الرجل الأكثر نشاطًا وموثوقية ولم يكن كما كان يفترض بالجريف مسؤولًا عن قمع العبودية في الشارقة ولكنه كان في الحقيقة وسيطًا في الهدنة البحرية هناك.أن بالجريف وصاحبه سافرا كمسيحيين جهرًا وتم استقبالهما والترحيب بهما على هذا الأساس. في حين أن بيلي كان لديه شهادات من شهود، من بينها من وكيله في مسقط، أن بالجريف قد تخفّى كمسلم واستخدم أسماءً مستعارة من أجل السفر وحتى أنه شوهد يصلي في المساجد.دعاوى بخصوص نطاق مقاطعات عُمان، وبأن البحرين وقطر (وبلدان أخرى) دفعتا ضرائب لعُمان، وبأن السيد سعيد [ثويني بن سعيد] قسّم مقاطعاته بين أبنائه الثلاثة في وصيّته، والتوترات المزعومة بين هؤلاء الأبناء والدعاوى المتعلقة بالسيد سالم [سالم الثاني بن ثويني]، ابن السيد سعيد، كونه ولدًا صغيرًا. العديد من تلك الدعاوى، مثلًا عن نطاق مقاطعات عُمان والطريقة التي تم تقسيمها بها بعد وفاة السيد سعيد، تم دحضها من خلال المعاهدات والاتفاقات التي كانت لا تزال موجودة فعليًا مثل اتفاق اللورد كانينج لعام ١٨٦١، الذي فصل مسقط عن زنجبار، واتفاق قرض عام ١٨٥٦، الذي وافقت فيه بلاد فارس على تأجير بعض الأماكن لعُمان. كما تم دحض الدعاوى المتبقية بناءًا على معرفة بيلي الشخصية والتفصيلية بمسقط ومن خلال السيد تركي [تركي بن السيد]، ابن السيد سعيد، الذي كان ضيفًا لدى بيلي في بوشهر في وقت كتابته للردود على البيانات، وشملت دلائل النفي أن السيد سالم كان في حقيقة الأمر رجلًا ناضجًا وليس ولدًا صغيرًا، وقد تم اتهامه مؤخرًا بقتل والده،كما يوجد بالملف أيضًا مسودة نسخة من البيانات ونسخة من أقوال شهادة السيد روزاريو، الوكيل في مسقط، بخصوص ادعاء السيد بالجريف نفسه أنه مسلم يُدعى عبده محمود وأنه شاهده أثناء وجوده في المساجد وادعائه الصوم.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الملف مُرقّم في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بالقلم الرصاص ومحاطًا بدائرة.
ملخص: توضح الخريطة الأولية الحدود التقريبية والمناطق التي تقع تحت مسؤولية كل من القبائل والمجموعات السبع الأساسية القاطنة حول ساحل الخليج على النحو الموضح في تقرير لويس بيلي رقم 67 بتاريخ 13 إبريل 1863.تمت طباعة الخريطة في مكتب أمين التموين والإمدادات في بونا، الهند بتاريخ 2 يونيو 1863.الوصف المادي: تم ترقيم الخريطة في أعلى يمين الورقة بالقلم الرصاص داخل دائرة.
ملخص: تتعلق الأوراق بشكلٍ أساسي بالجمعية الجغرافية الملكية التي نشرت تقرير بيلي عن رحلته إلى الرياض ودعوتها له لإرسال محاضرة لكي يتم قراءتها نيابة عنه في إحدى فعاليات الجمعية.يوجد أيضًا مراسلة تتعلق بالعينات النباتية التي تم جمعها خلال البعثة ومقال حول الحركة الوهابية، وهي طائفة من الإسلام تتبعها قبائل نجد.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: لقد تم ترقيم الأوراق في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بالقلم الرصاص ومحاطًا بدائرة.
ملخص: تقرير إدارة الشؤون السياسية رقم. 67 لسنة 1863 المُقدم من لويس بيلي إلى سكرتير عام الحكومة، بومباي، يذكر تفاصيل محددة تعتمد على ملاحظته الشخصية والمعلومات غير الرسمية بخصوص القبائل والتجارة والموارد بساحل الخليج والذي تم تقسيمه إلى سبع مناطق وفقًا للإدارة السياسية. ويتضمن التقرير أيضًا بيانات الواردات والصادرات لهذه المنطقة، وخريطة أولية، وبيانات تتعلق بأنشطة موانئ الجواسمي [قاسمي] تغطي فترات مختلفة من 1826 حتى 1864.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم محتويات هذا الملف في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بقلم رصاص وكل رقم محاطًا بدائرة.
ملخص: تقرير مُقدم من بيلي إلى السكرتير العام للحكومة في إدارة الشؤون السياسية، بومباي، تم تجميعه في بوشهر بتاريخ 13 إبريل 1863.يصف التقرير القبائل والتجارة والموارد في ساحل الخليج والذي تم تقسيمه إلى سبع مناطق وفقًا للإدارة السياسية. يتضمن التقرير أيضًا قائمة ببيانات تفصيلية للواردات والصادرات في بوشهرالوصف المادي: تم ترقيم الأوراق في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بالقلم الرصاص وكل رقم محاطًا بدائرة.
ملخص: نسخة من خطاب يتعلق ببعثة بيلي للرياض والتي كان يتم خلالها إرسال جميع المراسلات والرسائل إلى الإدارة السرية فقط، وشكوكه بشأن مرافقة د. كولفيل له أثناء البعثة.يواصل الخطاب تقديم تفاصيل حول دورية علمية ومراسلات أخرى تم تقديمها إلى الجمعية الجغرافية الملكية، والتي ظهرت أيضًا في دوريات أخرى كان يُحتفظ بها ومُدونة لدى د. كولفيل وأُرسلت إلى أحد المراسلين في إنجلترا، بما يخالف التعليمات التي تنص على أن جميع الأمور التي تتعلق بالبعثة تُعد سرية وخاصة.مرفق طي الخطاب أيضًا ما يلي:نسخة من مذكرة تتكون من ثلاث خطابات مُرسلة من قِبل كولفيل بناءً على طلب السيد سبوتيسوودنسخة من خطاب مُرسل إلى نادي سانت جيمس بتاريخ 14 أغسطس 1865 يتعلق بسلوك كولفيل.نُسخة من ملاحظات إضافية بقلم بيلي من
دورية إدنبرةرقم 250، أكتوبر 1865نسخة من خطاب مُرسل من بيلي إلى كولفيل بتاريخ 13 فبراير 1865 يتعلق بسلوك كولفيل خلال فترة غياب بيلي ويطلب منه الامتناع عن تقديم أي تعليمات في المستقبل. مُرفق أيضًا نسخة من مذكرة أمر إلى السيد لوكاس، مترجم بيلي الشفوي، مُقدمة من كولفيل.نسخة من خطاب مُرسل من كولفيل بتاريخ 13 فبراير 1865 ردًا على خطاب بيلي المُرسل في التاريخ ذاته يشرح فيه تصرفاته.نسخة من خطاب مُرسل من بيلي إلى كولفيل بتاريخ 13 فبراير 1865 ردًا على خطاب كولفيل المُرسل في التاريخ نفسه يفسر فيه موقفه بشكلٍ أوضح ويوبخ كولفيل.نسخة من خطاب مُرسل من كولفيل إلى بيلي بتاريخ 14 فبراير 1865 للرد على خطاب بيلي الثاني الذي تم إرساله بتاريخ 13 فبراير ويعبر فيه كولفيل عند ندمه على تصرفاته ويطلب الانضمام إلى بيلي في رحلته القادمة.نسخة من خطاب مًرسل من بيلي إلى كولفيل بتاريخ 14 فبراير 1865 يسمح فيه بيلي لكولفيل بمرافقته في رحلته للرياض ويكلفه بجمع عينات من الصخور والأزهار.الوصف المادي: 13 ورقة
ملخص: بيان بالصادرات الأساسية من بوشهر إلى بومباي خلال الموسم من 1862 حتى 1863 مقارنة بالفترة ذاتها من 1863 حتى 1864، والصادرات المتوقعة خلال الموسم في الفترة من 1864 حتى 1865 بعلامات تفسيرية.يتضمن البيان: القطن، الأفيون، الحرير، الصوف العربي، الصوف الفارسي، وجوز العفص، الخيول.الوصف المادي: تم ترقيم الأوراق في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بالقلم الرصاص وكل رقم محاطًا بدائرة.
ملخص: تتضمن المادة مقتطفات من خطاب مُرسل من بيلي يتعلق بالأسئلة ذات الصلة بالأحوال الداخلية في شبه الجزيرة العربية ناقشتها الجمعية الجغرافية الملكية بتاريخ 22 فبراير و14 مارس لسنة 1864 والنسخة المنشورة لتقرير بيلي الكامل المزود بالخرائط عن زيارته إلى لنجة وقشم وبندر عباس وتمت قراءته أمام الجمعية في اليوم الموافق 27 يونيو 1864الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم محتويات هذا الملف في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بقلم رصاص وكل رقم محاطًا بدائرة.
ملخص: تقرير بخط اليد، بخط يد لويس بيلي بخصوص تاريخ نهر شط العرب من النقطة التي يبدأ منها عند التقاء نهري دجلة والفرات حتى المكان الذي يصب فيه في الخليج العربي.ينتقل التقرير ليصف الزراعة على طول النهر؛ والصحراء وراءه؛ ومعلومات عن البصرة وتشمل أوصافًا زراعية ومدينة الزبير المحطمة.يحتوي التقرير أيضًا على أسباب تعرّض المنطقة لهجوم البدو الرُحّل الذين كانوا يطوفون المنطقة في الشتاء بحثًا عن المراعي؛ إنشاء مستعمرة وتجارة وحكومة في الكويت وتشمل وصف زيارة بيلي هناك في طريقه إلى الرياض؛ وتقديم أوصاف تفصيلية لمحادثات الشيخ عن رحلة بيلي المقترحة وتفاصيل حسن الضيافة التي تلقاها بيلي هناك.يُختتم التقرير بسرد الشيخ صباح [صباح الثاني بن جابر الصباح] قصة أمَتيْن وجهود أسرتيهما للعثور عليهما وليتم شملهما مرة أخرى.التقرير ذاته غير مؤرّخ، ولكنه كُتب في وقت ما بعد رحلة لويس بيلي إلى الرياض في فبراير إلى مارس ١٨٦٥.الوصف المادي: ٤٠ ورقة