ملخص: تتناول المرفقات (وهي غير موجودة في المجلد) ما يلي: طلب من المهراجا رانجيت سينغ للجزية من أمراء حيدر أباد وميربور وخيربور في السند؛ تأكيد استيلاء قوات رانجيت سينغ على روجهان، عاصمة مير بهرام خان مزاري؛ رسائل التهنئة الثلاثة المرسلة من رانجيت سينغ إلى وكيله في لوديانا بمناسبة تعيين مسؤول طبي؛ تعليمات الحاكم العام (جورج إيدن، إيرل أوكلاند) إلى المقدم هنري بوتينجر والنقيب كلود مارتين ويد في السند ولوديانا فيما يتعلق برحيل جيش رانجيت سينغ عن شكاربور والسند؛ نقل المراسلات إلى نائب حاكم المقاطعات الشمالية-الغربية السير تشارلز ميتكالف، وتوقع الحاكم العام المساعدة المحتملة من ميتكالف؛ انتداب النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، مع التعليمات والترتيبات الضرورية؛ موقف الحكومة البريطانية من خطط المهراجا رانجيت سينغ بشأن شكاربور والسند؛ تأجيل موعد مغادرة الفوج الملكي البريطاني العشرين إلى إنجلترا؛ مطاردة جيش رانجيت سينغ لمير بهرام خان مزاري، وانعطاف الجيش إلى بادهاني على الضفة اليمنى لنهر السند، وتدميره لحصن كين عند عودته، على الرغم من وقوعه تحت سيطرة قوات من السند؛ نقل مهام النقيب ويد إلى الوكيل السياسي في أمبالا أثناء غيابه؛ قرار العقيد بوتينجر الذهاب إلى حيدر آباد في أعقاب رسالة من نور محمد خان؛ طلب من النقيب بيرنز للحصول على إذن بالسفر إلى بومباي للتحضير لمهمته، وشرح الظروف المتعلقة بتسليم الهدايا، وإحالة أحدث المعلومات الاستخبارية من كابول، واقتراح توظيف تشارلز ماسون في الخدمة الحكومية، وتقديم طلب لتعيين أحد العاملين في الكوادر الطبية لمرافقة البعثة؛ طلب من الوكيل السياسي في لوديانا للحصول على تعليمات للتفاوض مع رانجيت سينغ؛ الاختتام الناجح للمفاوضات مع رانجيت سينغ ومغادرة الفوج العشرين؛ سماح رانجيت سينغ بمرور النقيب بيرنز وبعثته عبر السند إلى أتُك؛ تخلي جيش رانجيت سينغ عن العمليات الهجومية على إمارات السند؛ مسار العمل الذي اقترحه الحاكم ميتكالف إذا لم يتراجع رانجيت سينغ عن غزو السند؛ طلب من الوالي العثماني على بغداد علي رضا باشا اللاز لإرسال مؤن عسكرية؛ تعليمات من الحكومة البريطانية في الهند إلى المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس هنري إليس حول الحملة المقترحة لمحمد شاه قاجار من بلاد فارس ضد أمير هراة، ونتائج المفاوضات مع المهراجا رانجيت سينغ بشأن حملته ضد السند، وتعيين النقيب بيرنز في مهمة إلى كابول وقندهار في أفغانستان.الوصف المادي: ١١ ورقة
ملخص: تأكيدات المهراجا رانجيت سينج بأن قواته لن تغزو السند دون تنسيق مسبق بين الحكومات، وقبوله الوساطة البريطانية في النزاعات مع أمراء السند على أن تكون هذه الوساطة في الخفاء قدر الإمكان، وذلك في أعقاب نقاشات مع الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد؛ رسائل الوكيل السياسي في السند، العقيد هنري بوتينجر، إلى أمير حيدر آباد، مير نور محمد خان تالبور، توضح شروط اتفاقية الانسحاب مع رانجيت سينج؛ تردد المهراجا في استقبال أو صرف وكلاء أمراء السند؛ إعطاء الحاكم العام، جورج إيدن، اللورد أوكلاند، السلطة للنقيب ويد لإثناء رانجيت سينج عن تبادل الرسائل والهدايا مع القادة الأوروبيين قدر الإمكان؛ تقرير تشارلز ماسون حول قرار الأمير دوست محمد خان بركزائي بمواجهة الجيش البنجابي عقب سقوط جمرود في يد السردار هاري سينج نالوا؛ تعليمات ويليام هاي ماكنوتن إلى مساعد المقيم السياسي في كوتش، النقيب ألكسندر بيرنز، ومن ضمنها حفظ السلام في البلاد الواقعة بين الهند وبلاد فارس، ونقل المعلومات حول الظروف السياسية والاقتصادية في هذه البلاد، وعلاقات هذه البلاد ببلاد فارس في الفترة الأخيرة والوكلاء المضطلعون بإدارة هذه العلاقات، والآثار المحتملة على تلك البلاد جراء قيام بلاد فارس بحملة ضد إمارة هراة؛ مقابلة ماكنوتن للسفير الأفغاني، الحاج حسين علي خان جوانشير، وما تلا ذلك من توصية الأول بأن لا يقوم الحاكم العام باستقبال الحاج حسين علي خان، بل يُرغَم الأخير على مغادرة كلكتا؛ التقرير التفصيلي الذي قدمه د. وود عن معركة جمرود ومقتل هاري سينج؛ العلاقات السياسية للأمير دوست محمد خان مع الغلزائي وتالبور وصافي ومحمد، وحملة ملك بلاد فارس، محمد شاه قاجار، ضد إمارة هراة؛ مقابلات مبعوثي أمراء السند مع ديوان صوان مال شوبرا وكنور كرك سينج؛ مطالبة الشاه شجاع الملك سعدزائي أمراء السند بالاستسلام في شكاربور؛ مغادرة السردار بير محمد خان بركزائي مع ٧٠٠ من الفرسان إلى بشاور؛ تعليمات النقيب ويد إلى مستر ماسون بإرسال "مبعوثَين" مناسبَين إلى الأميرالية في هراة والأميرالية في بخارى للحصول على استخبارات موثوقة حول الأوضاع السياسية؛ انتداب الملازم فريدريك ماكيسون لينضم إلى بعثة النقيب بيرنز إلى كابول؛ السماح لعالم الطبيعة، د. هيو فالكونر، بمرافقة الملازم ماكيسون إلى كشمير؛ دعوة من الأمير بهاوال خان عباسي الثالث إلى النقيب بيرنز لزيارته في أحمدبور؛ طريقة إيصال الهدايا إلى رانجيت سينج بمناسبة زفاف حفيده؛ تسديد ثمن شحنة أسلحة استوردها الفريق أول جان-فرانسوا ألارد إلى البنجاب؛ مغادرة عدد من الضباط الفرنسيين فرنسا بنية الخدمة لصالح رانجيت سينج؛ الطلب المقدم من الضابط الفرنسي، النقيب أوجوست لافونت، لعبور الحدود إلى البنجاب؛ السيرة المهنية لمدرب الحفر الفرنسي، النقيب بينوا دي آرجو، في فرنسا ومصر والبنجاب؛ الاجتماعات التي عُقدت بين النقيب بيرنز والأمراء مير رستم خان تالبور، ومير مبارك خان تالبور، ومير علي مراد خان تالبور، والوزير فتح محمد خان غوري في خيربور؛ الإشاعات المتداولة حول ثوب الشرف الذي أهداه محمد شاه قاجار إلى شير محمد خان حضرة، ومغادرة كمران شاه سعدزائي في حملة ضد قندهار، ومغادرة محمد صادق خان بركزائي لمواجهة قوات كمران شاه في كرشك؛ رسالة من دوست محمد خان إلى النقيب بيرنز ترحب ببعثته في كابول؛ تسديد الديون التي ترتبت على د. جيمز جيرارد خلال عودته من بلاد فارس عبر أفغانستان؛ تعيين مسؤول بنجابي ليرافق النقيب بيرنز والملازم ماكيسون إلى أتُك؛ تقدم الجيش الخالصي تحت قيادة الفريق أول ألارد والفريق أول جان-بابتيست فينتورا، وانسحاب السردار محمد أكبر خان بركزائي والجيش الأفغاني إلى معبر خيبر؛ سياسة الحكومة المتمثلة في تشجيع الصلح بين رانجيت سينج ودوست محمد خان، وبذلك تلافي حدوث تحالف محتمل بين بلاد فارس القاجارية وأفغانستان البركزائية؛ رحلة الملازم إلدريد بوتينجر من ولاية كوتش إلى شكاربور وقلات عبر دره ملا، وعودته إلى سهول جوندافا عبر معبر بولان، وتقدمه نحو قندهار؛ المفاوضات مع أمراء السند لإنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ الاتفاقية التجارية بين الوكيل السياسي في السند وحكومة حيدر آباد؛ قرار المهراجا رانجيت سينج أن يبرم تسويةً سلمية مع الأمير دوست محمد خان بركزائي.الوصف المادي: ٣٤٣ ورقة