« السابقة |
1 - 12 من 14
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "أوراق متعلقة بالبحار والأنهار والبلدان المرتبطة بالملاحة البخارية في آسيا"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي المجلد على يوميات وأوصاف أخرى لرحلات في شبه الجزيرة العربية والهند وحولهما، لا سيما الرحلات البحرية والنهرية. يحتوي المُجلَّد على:"ملاحظات القبطان وينرايت حول الملاحة في الخليج الفارسي ١٨٠٩-١٨١٠" (الأوراق ٣-٢٨)، حيث تضم في طياتها وصفًا للملاحة في الخليج والموانئ والمراسي وغيرها من الأماكن البارزة على طول ساحل الخليج، بقلم جون وينرايت، قبطان السفينة "شيفون" التابعة لشركة الهند الشرقية. "يوميات القبطان سادلير حول مهمته إلى الجزيرة العربية ١٨١٩-١٨٢٠" (الأوراق ٢٩-١٩٢)، وتحتوي على وصف لبعثة القبطان جورج فورستر سادلير عبر الجزيرة العربية لتسليم رسالة سرية من حكومة بومباي إلى إبراهيم باشا، قائد القوات المصرية في الحرب الوهابية (المعروفة أيضًا باسم الحرب العثمانية-السعودية). تحتوي الأوراق ٣٧-٤٠ على الرسالة الموجهة إلى إبراهيم باشا، حيث تعرض عليه دعمًا عسكريًا لأي أعمال عثمانية مستقبلية ضد الوهابيين [السعوديين] والقواسم [آل القاسمي]. تحتوي الأوراق ٣٣-٣٧ على رسالة تتضمن تعليمات موجهة إلى سادلير. تصف الأوراق ٤٠-٦١ رحلة سادلير من بومباي إلى بوشهر، أبريل-يونيو ١٨١٩، وتوقفها في مسقط في مايو لإبلاغ إمام مسقط بمهمته. تحتوي الأوراق ٢٩-٣٣ على وصف موجز لرحلة سادلير من القطيف إلى ينبع. تحتوي الأوراق ٦١-١٩٠ على وصف تفصيلي لنفس رحلة سادلير وتواصله مع إبراهيم باشا ورحلة عودته إلى جدة."يوميات القبطان بيدفورد حول مسح نهر براهمابوترا- ١٨٢٤و ١٨٢٥" (الأوراق ١٩٣-٣٠٤)، تحتوي على وصف بقلم القبطان جيمس بيدفورد لمسح نهر براهمابوترا (يطلق عليه أيضًا نهر ديبانج). تشتمل الورقة ٢٦٠ على خريطة مبدئية صغيرة لجزء من النهر. وتحتوي الأوراق ٣٠٣-٣٠٤ على موجز مفردات من لغة إيدو ميشمي."مذكرات القبطان بونامي بخصوص الحدود الشمالية الغربية للهند البريطانية وأهمية نهر السند في حمايتها ١٨٣٠" (الأوراق ٣٠٥-٣٨٣)، تحتوي على وصف للمنطقة وملاحظات عن حماية الهند البريطانية من الغزو الروسي نظريًا."مذكرات الملازم ويلستيد حول البحر الأحمر والملاحة البخارية بين أوروبا والهند ١٨٣٢" (الأوراق ٣٨٤-٤٩٧)، تحتوي على وصف للملاحة في البحر الأحمر والموانئ والمراسي وغيرها من الأماكن البارزة على طول الساحل، بقلم الملازم جيمس ريموند ويلستيد على متن السفينة "بالينوروس" التابعة لشركة الهند الشرقية، كجزء من مسح جرى تحت قيادة القبطان توماس إيلون قائد السفينة "بيناريس" التابعة لشركة الهند الشرقية. تحتوي الأوراق ٤٦٠-٤٧٣ على وصف لـ"سكان شمال جدة"."يوميات الملازم ج. و. ويبارد حول رحلة إلى الجزيرة العربية ١٨٣٢" (الأوراق ٤٩٧-٥٣٤)، تحتوي على وصف لرحلة إلى الجزيرة العربية بقلم الملازم ج. و. ويبارد من سبتمبر حتى ديسمبر ١٨٣٢. تحتوي الأوراق ٤٩٩-٥٠٩ على يوميات ويبارد التي تصف رحلته من بوشهر إلى البصرة على متن السفينة "ويليام الرابع" التابعة لشركة الهند الشرقية، ومن البصرة إلى البحرين، ثم إلى العقير على متن عدة سفن عربية، ومن العقير إلى الهفوف عبر البر، ومحاولة فاشلة للوصول إلى الرياض قبل العودة بنفس الطريق. تحتوي الأوراق ٥٠٩-٥١٣ على أوصاف لكل من الأحساء والبحرين. "تحتوي الأوراق ٥١٧-٥٣٢ على "وصف للقبائل العربية على ضفاف نهري الفرات ودجلة". تحتوي الأوراق ٥٣٣-٥٣٤ على "خريطة لواحة الأحساء" [IOR/L/MAR/C/587، صص. ٥٣٣ظ-٥٣٤].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥٣٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم إضافي على التوازي في صص. ١٩٣-٥٣٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلاف الأمامي، ولا الصفحات الفارغة الأمامية.
2. "خريطة للبلاد الواقعة بين نهري النيل والسند بغرض استخدامها كفهرس لأعمال بعثة مسح دجلة والفرات"
- الوصف:
- ملخص: تُبين جنوب-غرب آسيا. توضح الهيدرولوجيا، التضاريس بالتهشير وبعض نقاط المناسيب، الطرق، مسار البعثة ومسارات تاريخية أخرى، المستوطنات، أسماء الأماكن، الحدود الإدارية. يُشير مفتاح إلى مسار البعثة والمسارات التاريخية الأخرى حسب الألوان المستخدمة لبيانها، ولكن لا توجد ألوان في هذه النسخة. توجد إضافات بخط اليد بحبر ملون وقلم تلوين تتعلق بأسماء الأماكن.استند رسم الخريطة لمواد وفرها المقدم فرانسيس راودون تشيسني، المدفعية الملكية، بواسطة ج. & ت. ووكر، جغرافيين. نُشرت بواسطة لونجمان وشركاه، لندن.الوصف المادي: المواد: مطبوعة، مع إضافات بحبر ملون وقلم تلوينالأبعاد: ٥٩٨ × ٧٣٠ مم، على لوحة مقاس ٦٨٦ × ٩٢٨ مم
3. "مرفقات برسائل سرية من الهند"، المجلد ٥٨
- الوصف:
- ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية وإرساليات ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية وبعض النشرات المحلية المتعلقة بالجوانب الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٩٣١-١٢٦٤، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية، والإدارة السرية والمنفصلة، ٢٦ نوفمبر ١٨٣٨-٢١ يوليو ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى الفترة ما بين يناير وأبريل ١٨٣٩، لكن المجلد يتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى نوفمبر وديسمبر ١٨٣٨ ومايو ١٨٣٩. تنتهي نسخ الرسائل في الورقة ٨١٠. تحتوي الأوراق ٨١١-٨٣٨ على: "قائمة بالحزم الموجّهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية. عبر السفينة "ووتر ويتش"". تتضمن القائمة تواريخ وأطراف المراسلات فقط.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ هنري تورينز، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ توماس هربرت مادوك، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والمساعد السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، المبعوث في قلات (وفي مهمة إلى كابول لاحقًا)؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ إلدريد بوتينجر، الوكيل السياسي البريطاني في هراة؛ الفريق جون كين، قائد جيش السند.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: ر. ليتش، المساعد السياسي؛ جورج كلارك، الوكيل السياسي، أمبالا [شمال الهند]؛ الملازم إليوت دارسي تود، المساعد السياسي والسكرتير العسكري للمبعوث والوزير؛ الملازم وليام جوزيف إيستويك، الوكيل السياسي المنفذ في خيربور ومساعد المقيم البريطاني في السند (هنري بوتينجر)، يُعرف أيضًا بالوكيل السياسي في شكاربور، وجرى إيفاده إلى حيدر آباد مجددًا لاحقًا في أبريل ١٨٣٩ لتولي منصب هنري بوتينجر بمساعدة روس بيل)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ المقدم إ. ستيوارت، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، لدى الحاكم العام؛ اللواء إ. هـ. سيمبسون، قائد قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ والعديد من المسؤولين الدبلوماسيين والإداريين والموظفين العسكريين البريطانيين.تتضمن الموضوعات المتناولة بشكل خاص ما يلي:تزويد جيش السند (أقسام البنغال وبومباي وقوة شاه شجاع الملك) باحتياجاتهم، لا سيما: الحصول على الحبوب والأرز والعلف والإبل والمدفعية؛ تجنيد أفراد غير عسكريين، مثل سائقي الجمال؛ المشكلات التي واجهها العملاء البريطانيون في الحصول على الإمدادات، لا سيما الشكاوى التي قدمها أ. س. جوردون بحق بهاوال خان [محمد بهاوال خان الثالث]، نواب بهاولبور، حيث يشتبه في أن النواب يتراجع عمدًا عن وعود المعاهدة (في تناقض مع رأي ف. ماكسون الذي يرى أن النواب كان يبذل ما في وسعه رغم الصعوبات الحقيقية)الحفاظ على السيولة النقدية لتمويل الحملة، لا سيما من أجل: شراء الحيوانات والطعام؛ دفع الرواتب؛ تجنيد أفراد مناسبين؛ دفع الرشاوى، لمنع الهروب من الجندية مثلًا؛ تعويض المزارعين المحليين عن فقدهم للحيوانات أو المحاصيل أو البنية التحتية؛ شراء الملابس الصوفية لأفراد قوة شاه شجاع الملك؛ تعزيز المؤسسة الشرطية بسبب العديد من الأعمال الإجرامية التي ارتُكبت في معسكر شاه شجاع الملك. تغطي الموضوعات أيضًا طرق نقل النقود أثناء تقدم القوات وترتيبات نقل كنز شاه شجاع الملك وسبائكهسير خطوط التقدم، لا سيما: الاتصالات بين فرقتيْ جيش السند؛ استراتيجيات جون كين وويلوبي كوتن؛ عبور نهر السند وإبقاء الملاحة فيه مفتوحة؛ الوضع المتدهور في جزيرة بكر؛ التعسكر في شكاربور؛ الطريق إلى درب بولان وكويته؛ تمركز المخازن وقوات الاحتياط على طول الطريق؛ تقارير عن مناوشات، وعمليات نهب على يد رجال قبائل البلوش في الطريق إلى قندهارالعلاقات بين هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند، وأمراء حيدر أباد الأربعة (مير نور محمد خان، مير نصير محمد خان، مير محمد خان، ومير صوب دار خان)، بشأن السياسة البريطانية في المحافظة، لا سيما: الشكوك البريطانية بشأن غدر الأمراء واتهامهم بحجب الإبل والحبوب "الموعودة" عن جيش السند؛ محاولات بوتينجر المختلفة لاستمالة الأمراء والإلحاح عليهم وتهديدهم؛ شروط المعاهدة الصادرة للأمراء الأربعة بعد الاستيلاء على كراتشي في فبراير ١٨٣٩؛ تقاعد بوتينجر المؤقت من منصبه في حيدر أباد في مارس ١٨٣٩ بسبب الإجهاد وخلافه مع ألكسندر بيرنز بسبب تقويضه له حسب زعمهتقارير الاستخبارات وتقارير الحالة التي يقدمها ر. ليتش وألكسندر بيرنز على وجه الخصوص حول المؤامرات المزعومة المناهضة لبريطانيا والمؤيدة لبلاد فارس وروسيا في قندهار وكابول، وأنشطة المبعوث الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش] والحاكم الأفغاني دوست محمد خان؛ والشؤون في هراة ومحاولات الوكيل السياسي إلدريد بوتينجر تحويل السلطات والاحتفاظ بها كأصدقاء للبريطانيينسياسة المصالحة والاحتلال البريطانية بهدف حماية الطريق والحفاظ على خطوط الاتصالات والإمداد عبر السند والبنجاب وحتى أفغانستان، لا سيما: احتلال البريطانيين العنيف لحصن منورا الاستراتيجي وميناء كراتشي ومعاهدة "الاستسلام" مع الحاكم المحلي، ٣ فبراير ١٨٣٩؛ الإعلان البريطاني الصادر إلى حكام قندهار وكابول والذي يحثهم على الخضوع "للحاكم الشرعي" شاه شجاع الملك؛ ترتيبات للاحتفاظ بقوات الاحتياط في ويكور [؟]، كراتشي، طهطه، حيدر أباد، خيربور، معبر نهر السند، جزيرة بكر، شكاربور، كويته، ومواقع استراتيجية أخرى؛ محاولات الإلحاح على محراب خان [مير محراب خان الثاني بلوش]، خان قلات، خاصة لمنع تواطؤه مع أعداء البريطانيين وتقليل هجمات قبائل البلوش على "الضاك" [خدمة البريد] وسلاسل الإمدادات والمخيمات أثناء تقدم القوات نحو قندهار (بما في ذلك فكرة تحويلهم إلى حلفاء عبر توظيفهم).يتضمن المجلد أيضًا آراء هنري فين المتعلقة بالحدود الغربية للهند البريطانية (حيث يحدد جميع نقاط نطاق الحدود المقترحة وسبب اختياره لها)، مؤرخة مايو ١٨٣٩، الأوراق ٧٥٧-٧٦٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨٤١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
4. "مرفقات برسائل سرية من الهند"، المجلد ٥٦
- الوصف:
- ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية ورسائل أخرى ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية متعلقة بالاستعدادات الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٢٠١-٦١٠، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية والمنفصلة، ٨ يناير-٨ مارس ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى منتصف شهر أكتوبر حتى ٣١ ديسمبر ١٨٣٨، لكن المجلدات تتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى شهر سبتمبر وتتعلق بانتهاء حصار هراة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند، مع الحاكم العام في شيملا، المشار إليه أيضًا في هذا المجلد بالمبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ هنري وايتلوك تورينز، السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند، مع الحاكم العام؛ الفريق أول السير هنري فين، القائد العام في الهند؛ اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، الوكيل السياسي والمبعوث البريطاني في قلات؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والوكيل السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ العقيد إ. هـ. سيمبسون، المسؤول عن قوة شاه شجاع الملك، لوديانا (وسلفه النقيب ج. ماكشيري)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ النقيب ك. م. ويد، الوكيل السياسي في لوديانا وفي مهمة إلى بهاولبور لاحقًا.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: الملازم إليوت دارسي تود، مسؤول البعثة البريطانية في قوة شاه شجاع الملك؛ الملازم ر. ليتش، المساعد السياسي؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ العديد من ضباط الجيش ومسؤولين حكوميين أقل رتبة؛ عملاء استخبارات بريطانيين ومخبرين محليين؛ راجات وأمراء محليين.تتضمن المسائل الرئيسية التي يتناولها الملف ما يلي:تشكيل قوة شاه شجاع الملك وإدارتها وتمويلها وتزويدها بالعدة والعتادأنباء عن إنهاء حصار هراة في سبتمبر ١٨٣٨، وتراجع شاه بلاد فارس [إيران] إلى طهران، وتعيين الملازم إلدريد بوتينجر وكيلًا سياسيًا في هراة بأثر رجعي من أجل المساعدة في تخفيف حدة الفقر والجوع في المدينة وإعادة ضبط الجيشمعاهدات واتفاقيات وتفاهمات بين الحكومة البريطانية ومختلف الحكام المحليين في البنجاب والسند قبل الحملة العسكرية البريطانية المقبلة في أفغانستان. يوافق الكثيرون على تقديم المساعدة أو الدعم أو عدم المعارضة أثناء الحملة، عادةً مقابل "الحماية" البريطانية. وتشمل معاهدات مع نواب بهاوال خان [محمد بهوال خان الثالث] في بهاولبور، ومع مير رستم خان [مير رستم علي خان] في ولاية خيربور، والتنازل عن جزيرة بكر للبريطانيين، وشكوك مستمرة بشأن ولاء أمراء حيدر آباد، والحاجة إلى ضمان موقف خان (رئيس) قلات الودي ليتمكن البريطانيون من التقدم في خراسانتقارير استخباراتية جمعها ألكسندر بيرنز، تتعلق بشكل خاص بالوضع في هراة وخيربور وولاية السند وقندهار وكابول وولاء حكامها. وتشمل تقارير عن تآمر مزعوم مناهض لبريطانيا يقوده حاكم كابول دوست محمد خان (باراكزاي) مع أمراء حيدر آباد والدبلوماسي الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش، رجل بولندي يعمل لصالح الروس]، واقتراحات مشتبه بها مقدمة لشاه بلاد فارسترتيبات لجمع القوات البريطانية، المعروفة باسم جيش السند، في فيروزبور، من أجل التقدم المخطط له نحو أفغانستان. تشمل الترتيبات تشكيل القوات وتجهيزها وطلب الإمدادات (بخاصة الحبوب والغذاء والوقود) والحيوانات (الإبل والفيلة)، سلاسل القيادة، رواتب ونفقات الضباط، إمدادات الذخيرة، مدربي التدريبات العسكرية، الحصول على أموال كافية، مواقع المعسكرات، إعداد الطرق، عبور نهر السند بما في ذلك خطة لجسر من الزوارق أو الطوافات، وتقدم الجيش.تقارير من الدكتور أ. س. جوردون، أثناء خدمته في بهاولبور، عن الصعوبات الهائلة والمعاناة التي يواجهونها في الحصول على الإمدادات لجيش السند وعدم تعاون الحلفاء المفترضين كالمهراجا رانجيت سينج في بهاولبور [مهراجا إمبراطورية السيخ] وبهاوال خان، نواب بهاولبورمخاوف عبر عنها فين لأوكلاند بشأن جيش السند، لا سيما: طاقم القيادة في القوة؛ خطوط الاتصالات؛ عدم كفاية الإمدادات لمدة الحملة وطبيعة التضاريس؛ عدم كفاءة إدارة الميرة والتموين؛ مصداقية التقارير الإيجابية التي تلقاها أوكلاند؛ تأخر تحرك القوات من فيروزبور مما يزيد من الصعوبات المحتملة في عبور درب بولان بسبب الحر الشديد؛ فرار الجنود من الخدمة في قوة شاه شجاع الملك؛ والعواقب الوخيمة إذا ما أجبر الجيش على التراجع. (رفض فين فرصة أن يصبح قائدًا لجيش السند، وفضّل الاستمرار في منصب القائد العام لجميع القوات في الهند).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٩٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
5. "ملاحظات عن مذكرة مقدمة عن السفن البخارية الحديدية".
- الوصف:
- ملخص: نسخة من مذكرة تتعلق بعدم ملاءمة السفن البخارية الحديدية للاستخدام في نهري الفرات والسند. (مع ملحوظة بقلم رصاص، كاتبها غير معروف، تنتقد لهجة المذكرة وتطلب رأيًا آخر).الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
6. الأسطول الصغير في الفرات والأسطول الصغير في نهر السند
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩١ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مرقمة ١-٥ ومؤرخة في الفترة من ٢٨ أغسطس إلى ٢٦ أكتوبر ١٨٤٠. وهي تتألف من مراسلات متعلقة بالأسطول الصغير في الفرات والأسطول الصغير في نهر السند.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة الحكومة في الهند بالسماح للملازم هنري بلوس لينش بالذهاب إلى إنجلترا بشهادة مرضية، وهو يترك الملازم كامبل مسؤولاً عن سلطتهالعجز في حجم الطواقم وعدد المهندسين في الحملةرأي مشرف البحرية الهندية، القبطان روبرت أوليفر، في الطاقم المطلوب لسفن الأسطول الصغير في الفراتعدم فرض أمراء خيربور الرسوم على السلع العابرة في نهر السند.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الحكومة في الهند؛ مشرف البحرية الهندية؛ السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد؛ الوكيل السياسي في السند الأدنى، الرائد جيمس أوترام؛ الوكيل السياسي في السند الأعلى، روس بيل.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
7. الشؤون في عدة أماكن في آسيا والشرق الأوسط
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٣ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مرقمة ٣-٢٤٤ ومؤرخة في الفترة من ١٣ يناير إلى ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات ٢٠-٣١، ١٢١-١٢٦، ٢٣٤-٢٣٧، ٢٤١-٢٤٣ المدرجة في ملخص المحتويات غير موجودة في هذه المادة، كما يشار إليه في الورقة ٢٦١. تتألف المرفقات في أغلبها من مراسلات وتتعلق بحملة الفرات والشؤون في عدة أماكن، منها السند وكوتش وبالانبور وقشم ومصر وأفغانستان ومسقط ونيبال.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:طلب مشرف البحرية الهندية السماح له بتعيين قائم بأعمال الربان وقائم بأعمال الربان الثاني لكل من السفن البخارية المستخدمة في نهر الفرات، بالإضافة إلى الملازم القائد، هنري بلوس لينش، بسبب عدم وجود ضباط مكلفيناعتراضات المجلس العسكري في بومباي على اثنتي عشرة فاتورة في نفقات القائد لينش، لأن طبيعة التكاليف لم تكن موافقة لقواعد البحرية الهنديةجدول الأجور والبدلات للملازم لينش والضباط المكلفين وضباط الصف والمهندسين في حملة الفرات تحت قيادتهالمنصب الذي ينبغي لمشرف البحرية الهندية أن يعتبر القائد لينش فيه خلال قيادته لحملة الفراترسالة خاصة من الملازم كامبل، المسؤول عن أسطول السفن البخارية الصغير على نهر الفرات، إلى الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، المقدم روبرت تايلور، بخصوص حجم طواقم السفن على أنهار بلاد الرافدين، ويقترح توجيه مشرف البحرية الهندية بتغطية حاجات الأسطول الصغير في الفرات بقدر الإمكانمسح قام به النقيب لو ميسورييه للجانب الغربي من نهر السند وطلبه لتزويده بأدوات المسحإحالة الوكيل السياسي في السند الأدنى، النقيب جيمز أوترام، عينات العملة المُخفّضة القيمة التي تم إدخالها في حيدر آباد، وتقرير مُحَلّل المعادن عن هذه العيناتإجراءات الوكيل السياسي في كوتش بخصوص احتجاجٍ قدمه رانا نجر بارکر إلى أمراء السندطلب راو كوتش بعدم إلغاء منصب الجراح المدني في بھوجالبدل الذي سيُخصص لسجين الدولة غلام حيدر خانمسألة ما إذا كانت قيمة المركب والبضائع الخاصة بشيخ قشم، والتي تمت مصادرتها بموجب الحظر المفروض على سفنه، كافيةً لتغطية مطلب الحكومة ضدهإحالة الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية معلومات استخباراتية مستلمة من سوريا إلى الحكومة في الهندرأي المقيم البريطاني في الخليج العربي في الإجراءات التي سيُستحسن اتخاذها لإنشاء وسيلة اتصال عبر بغداد والقسطنطينية [إسطنبول]، في حالة انقطاع العلاقات مع باشا مصرإحالة المحاسب العام في بومباي بعض البيانات التي تحتاجها الحكومة في الهند بخصوص النفقات المتركبة على حساب قوة رئاسة بومباي التي تخدم في أفغانستان والسندإحالة المفوّض العام في بومباي وثيقتين تشملان معلومات عن موارد كراتشي وسكر والمناطق التابعة لهما، إلى حكومة بومبايوضع حكومة مدراس مساعدة عسكرية إضافية تحت تصرف حكومة بومبايإرسال التعزيزات على شكل جنود للخدمة في السندالإجراءات المتخذة للحصول على تابعين للمعسكر لتستخدمهم القوة التي تنتقل إلى السند، وشراء الجمال للخدمة في السند الأعلى.الطرف الرئيسي للمراسلات هو السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد. يوجد متراسلون آخرون، معظمهم مسؤولون عسكريون وسياسيون، من بينهم: مشرف البحرية الهندية، القبطان روبرت أوليفر؛ الوكيل السياسي في كوتش، بيتر ميلفيل ميلفيل؛ الوكيل السياسي في السند الأدنى، الرائد جيمس أوترام؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المجلس العسكري في بومباي؛ قائد الإمداد والتموين في جيش بومباي، المقدم نيل كامبل؛ المفوض السياسي في والمقيم البريطاني في كجرات، و. س. بويد؛ والمشرف السياسي في بالانبور، س. ب. بريسكوت.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٢٣ ورقة)
8. توريد الخيام إلى طهران، والاتصالات في الهند، وتجارة الرقيق في عُمان
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-١٨ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١٧ يناير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٦ يونيو ١٨٥١-١٧ يناير ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بأربعة مواضيع منفصلة.تتناول الأوراق ٨٥-٩٧ شكوى قدمها الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران] مضمونها أن الخيام التي ورّدتها حكومة بومباي إلى البعثة البريطانية في طهران في ١٨٤٩ قد ثبت أنها أدنى جودةً من الشحنات السابقة، وتحقيق بشأن إجراءات المناقصة ومواصفات الخيام.تتألف الورقتان ٩٨-٩٩ من مقتطف من قرار صادر عن اللجنة السرية بشركة الهند الشرقية بخصوص تأسيس الملاحة البخارية في نهريّ السند والبنجاب لأغراض الاتصالات.تتناول الأوراق ١٠٠-١٠٣ محاولات تقليل الاتصالات بين إدارات الحكومة في الهند.تتناول الأوراق ١٠٤-١١٣ تجارة الرقيق ضمن الأراضي التابعة لإمام مسقط وعمان (بما في ذلك زنجبار)، والجهود المبذولة للتصدي لها من قبل الإمام والبريطانيين.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المبعوث في طهران؛ حكومة بومباي؛ الحكومة في الهند؛ اللجنة السرية؛ القنصل البريطاني في مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٣ ورقة)
9. شؤون أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر كارنال) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٢ مايو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ يناير-٢٢ مايو ١٨٣٨.تتكون المادة من مراسلات بين: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ و النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، ومن ثم "في خدمة سياسية على الحدود الشمالية الغربية".تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ حاكم إمبراطورية السيخ، على الأخص فيما يتعلق ببشاور؛ قرار حكام كابول وقندهار بالتحالف مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ ووضع الحكومة في الهند اللاحق لسياستها المستقبلية في أفغانستان.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:فشل مفاوضات بيرنز مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، والأحداث التي أفضت إلى اتخاذه القرار بترك كابول (صص. ٤١٦-٤١٧، صص. ٤١٩-٤٢٣، صص. ٤٤١-٤٥٦، صص. ٥٢٥-٥٣١، صص. ٥٤٠-٥٤٢)، بما في ذلك: وصول السردار [قائد أو حاكم] مير ديل خان إلى كابول أثناء وجود الوكيل الروسي، يان بروسبر فيتكيفيتش؛ رفض دوست محمد للوساطة البريطانية في نزاعه مع رانجيت سينج؛ نية حكام كابول وقندهار بالانضمام لبلاد فارس وروسيا، وإرسال وفد إلى شاه بلاد فارس ومعسكره خارج هراة، والتشجيع على "إسقاط" تلك المدينة؛ نسخ من مراسلات بيرنز مع دوست محمد قبل مغادرته (صص. ٤٥١-٤٥٥) ونسخ من رسائل تحمل التماسات كتبها كما زُعم مير ديل خان ودوست محمد إلى الشاه (صص. ٥٤٠-٥٤١)؛ المعارضة الواضحة لنواب جابر خان، لأعمال (شقيقه) دوست محمد وأسفه لمغادرة بيرنز؛ مغادرة بيرنز لكابول وتعليمات للقبطان روبرت ليتش بمغادرة قندهار والتقدم إلى شكاربور، ولتشارلز ماسون بمغادرة كابول والتوجه إلى بشاور؛ تخمين ويد للإجراءات التي يمكن اتخاذاها إذا ما سقطت هراة وإذا كرر الأفغان أعمالهم العدائية ضد رانجيت سينج؛ رد فعل رانجيت سينج على الأخبار التي تفيد بمغادرة بيرنز لكابول، والإيفاد المرتقب من كابول-قندهار إلى هراةتقارير من الملازم إلدريد بوتينجر تصف اتصالاته مع رئيس الوزراء في هراة، يار محمد خان علي كوزاي، وتحيل رسائل لبيرنز من شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، ويار محمد، تتضمن طلبات طارئة للمساعدة البريطانية (خاصة بالمال) لصد الجيش الفارسي (صص. ٤٢٦-٤٣٣)إيفاد ماكنوتن في مهمة إلى لاهور لمقابلة المهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: محضر أعده الحاكم العام في الهند، بخصوص السياسية السابقة في أفغانستان، وفشل المفاوضات مع دوست محمد، والسياسة التي سيتم اتباعها في المستقبل في أفغانستان، والإجراء الذي سيتم اتباعه إذا ما نجحت بلاد فارس ضد هراة، وتعليمات لماكنوتن بالدخول في نقاشات مع رانجيت سينج بوضوح من دون تحفظات؛ وإصدار تورينز لتعليمات إضافية إلى ماكنوتن. أُصدرت التعليمات إلى ماكنوتن في هذه الوثائق (صص. ٤٦٤-٤٨٢)، بطمأنة رانجيت سينج برغبة بريطانيا بتأمين السلام وتشجيع "التجارة ونِعَم الحضارة" (ص. ٤٧٤)، واقتراح حملة بقيادة الحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، بدعم من البريطانيين والسيخ، "لاستعادة عرشه" (ص. ٤٦٧)، لكن "دون مضايقة" شاه كرمان بشأن ملكية هراة وتوابعها (ص. ٤٨٤)تقرير بيرنز عن اختتام الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود زيارتهما لقندوز بنجاح، مشيرًا إلى تحسن العلاقات البريطانية مع مير مراد بك، حاكم قندوز، وتزايد آفاق التجارة، ووجود مبعوث روسي في بلخ (صص. ٤٣٥-٤٣٩)تقريران أعدهما بيرنز يتعلقان بالتجارة والتبادل التجاري في غرب حدود الممتلكات البريطانية في الهند، وآفاق استحداث المشاركة البريطانية في ذلك المجال وتوسيعها، بعنوان "إنشاء مستودع أو معرض لتجارة السند" و"آفاق التجارة في تركستان فيما يخص التأسيس المزمع لمعرض سنوي على ضفاف نهر السند تمت دراسته، من إعداد مستر لورد في قندوز" (صص. ٤٨٥-٥٢٤).الوصف المادي: مادة واحدة (١٣٩ ورقة)
10. مرفقات الرسالة السرية رقم ٢ (غير موجودة في المجلد)
- الوصف:
- ملخص: تتناول المرفقات (وهي غير موجودة في المجلد) ما يلي: عودة السير هنري بيتون إلى بلاد فارس برتبة لواء، واستدعاء المقدم ويليام باسمور؛ تعيين النقيب بنجامين شي ليحل محل العقيد باسمور كقائد للمفرزة البريطانية في بلاد فارس؛ تعيين النقيب جستن شيل في منصب سكرتير المفوضية في بلاد فارس، والملازم جورج بوليت كاميرون والملازم جورج وودفول للعمل في المفرزة في بلاد فارس.الوصف المادي: ورقتان
11. مرفقات الرسالة السرية رقم ٣
- الوصف:
- ملخص: يبدأ المجلد، المكون من ثلاثمائة وأربع ورقات، بنبذة عن محتويات الرسالة السرية رقم ٣. تتناول مرفقات الرسالة السرية رقم ٣ الموضوعات التالية بشكلٍ رئيسي:وصول الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد، إلى فيروزبور ونيته عبور نهر ستلج في اليوم التالي، واجتماع دار بين ويد وراي جوبيند جاس، قرأ فيه الأخير رسالة من المهراجا رانجيت سينج يعلن فيها غزوه بنجتار ونيته سلب شكاربور من أمراء السند؛ استقبال المهراجا لويد في لاهور وتبادلهم للرسائل؛ تقرير بقلم الملازم فريدريك ماكيسون حول محادثات بين مبعوثي السند والبنجاب؛ رسالة من الوكيل السياسي في السند، العقيد هنري بوتينجر، يبين فيها الاتفاقية التي جرى التوصل إليها مع أمير حيدر آباد، مير نور محمد خان تالبور، ويلتمس تعليمات الحكومة؛ أوامر مهراجا البنجاب بانسحاب قواته من الحدود مع السند؛ النقاشات التي دارت بين النقيب ويد والمهراجا خلال سلسلة من المقابلات السرية في لاهور؛ الاجتماعات التي جرت بين النقيب ويد والمهراجا ومسؤولين بنجابيين، والرسائل التي أرسلها الحاكم العام (جورج إيدن، اللورد أوكلاند) إلى المهراجا والنقيب ويد؛ تقارير المفتي خير الدين ولالا دالبات راي من خيربور وملتان على التوالي؛ تقرير العقيد بوتينجر عن الاتفاقية السياسية-التجارية التي جرى التوصل إليها مع نور محمد خان؛ احتمال التوسط البريطاني بين المهراجا والأمراء، بدءًا بتحقيق أولي عن حدود مزاري، عند اعتماد الأمراء للمقترحات البريطانية؛ نقل تعليمات الحكومة لنائب الحاكم في الأقاليم الشمالية الغربية؛ نقاشات دارت بين النقيب ويد والمهراجا ووكيل نور محمد خان، واقتراح العقيد بوتينجر أن يقود النقيب تشارلز إدوارد تريفيليان التحكيم، ومن ثم يتولى المنصب الذي اقتُرح سابقًا بصفة الوكيل السياسي في شكاربور؛ اهتمام الحاكم العام بمخططات ملك بلاد فارس، محمد شاه قاجار، في أفغانستان، وطلب قدمه النقيب ويد لتشارلز ماسون للحصول على استخبارات موثوقة من بخارى وهراة؛ مقتطفات لاستخبارات من رسائل ماسون أحالها النقيب ويد إلى الإدارة السرية؛ بعثة النقيب ألكسندر بيرنز إلى نهر السند وإمارة كابول، ووعده بأن يُبقي المبعوث البريطاني إلى البلاط الفارسي على اطلاع بالمستجدات غرب النهر؛ وصول بيرنز إلى طهطه ورسالة من نوّاب بهاوالبور، الأمير بهاوال خان عباسي الثالث؛ وصول النقيب بيرنز إلى حيدر آباد واستقباله، ومقابلاته مع نور محمد خان، ومغادرة بيرنز بعدها متوجهًا إلى بلاط مير رستم خان تالبور في خيربور؛ وصول القائد العام السير هنري فين لحضور زفاف كنفر ناو نهال سينج، والفريق أول جان-فرانسوا ألارد إلى بلاط رانجيت سينج بصفته وكيلًا للحكومة الفرنسية؛ رسائل الأمير دوست محمد خان بركزائي إلى النقيب ويد والحاكم العام؛ رسائل المهراجا رانجيت سينج إلى راي جوبيند جاس والنقيب ويد بمناسبة زفاف ناو نهال سينج؛ رسالة شخصية من السفير البريطاني في فرنسا، جرانفيل ليفيسون-جاور، الإيرل الأول لجرانفيل، إلى الحاكم العام بشأن تعيين الفريق أول ألارد وكيلاً للحكومة الفرنسية، ومحضر للحاكم العام عن منصب ألارد كقائم بأعمال السفير الفرنسي في لاهور؛ ملاحظات المبعوث فوق العادة، جون ماكنيل، حول العلاقات السياسية الفارسية-الأفغانية؛ تزكية السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري إليس، للسفير الأفغاني، الحاج حسين علي خان جوانشير، إلى السير روبرت جرانت، الحاكم العام في المجلس في بومباي؛ محضر لمقابلة الحاكم العام جرانت للحاج حسين علي خان في ٢٥ نوفمبر ١٨٣٦؛ تقرير النقيب رانالد ماكدونالد عن الحاج حسين علي خان ونشاطاته؛ المعلومات التي قدمها النقيب ويد عن الحاج حسين علي خان ونشاطاته الدبلوماسية؛ تردد الحاكم العام في استقبال الحاج حسين علي خان على ضوء التقارير السابقة؛ تنصيب وكلاء في مواقع مناسبة لتعزيز المصالح التجارية البريطانية وجمع الاستخبارات عن التحركات الروسية كجزءٍ من بعثة النقيب بيرنز، وذلك في أعقاب تقارير من العقيد فرانسيس رودون تشيسني والسفير السابق في روسيا، ويليام آكورت، البارون الأول لهيتسبري.الوصف المادي: ٣٠٤ ورقات
12. مرفقات الرسالة السرية رقم ٣
- الوصف:
- ملخص: تتناول المرفقات ما يلي: تعليمات الوكيل السياسي في السند، المقدم هنري بوتينجر، لضباط البحرية الهندية الذين يقومون بمسح نهر السند؛ خريطة السند التي أعدها الملازم توماس كارليس من البحرية الهندية، وملاحظاته عن صعوبات الملاحة في النهر على نطاقٍ واسع؛ تقرير الملازم كارليس عن مصبات النهر، مع ملاحظاته عن دلتا نهر السند؛ يوميات الكاتب موهان لال الكشميري في رحلته من متهن كوت إلى شكاربور، مع ملاحظات الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد، حول الأخطار التي تشكلها قبيلة مزاري؛ وصول قاصد من كابول إلى عبد الغياث خان باراكزاي في لوديانا، يحمل أيضًا رسائل إلى الحاكم العام للهند (جورج إيدن، إيرل أوكلاند) والوكيل السياسي النقيب ويد، معلنًا عن رغبة الأمير دست محمد خان باراكزاي في إقامة علاقات وثيقة مع بريطانيا؛ رسالة من نواب جبار خان باراكزاي إلى الحاكم العام، ورسالتين موجزتين من تشارلز ماسون عن وصول السفير الروسي يان بروسبر ويتكيويكز إلى بخارى؛ رسائل التهنئة المرسلة من الحاكم العام إلى دست محمد خان ونواب جبار خان؛ رسالة و هدية من مير نور محمد خان تالبور من حيدر أباد إلى الوكيل السياسي في السند؛ مذكرة من المهراجا رانجيت سينغ من البنجاب إلى لالا كيشان تشاند حول مخطط الملاحة في نهر السند، وطلب الوكيل السياسي الحصول على تعليمات حول الطلب الذي تقدم به المهراجا للحصول على أسلحة ؛ تعليمات الحاكم العام إلى النقيب ويد بشأن طلب المهراجا؛ المذكرات المتعلقة بالملاحة في نهر السند من قبل نائب سكرتير الحكومة [في الهند] في الإدارة السياسية، تشارلز إدوارد تريفيليان، مع الإشارة بشكلٍ خاص إلى أفغانستان والسند، وملحق حول الإعلان عن إعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ مذكرة من الحاكم العام إلى المجلس بشأن الأوراق المتعلقة بالسند والبلدان المجاورة؛ تعيين مساعد المقيم السياسي في كوتش، النقيب ألكسندر بيرنز، للقيام بمهمة في الدول المجاورة للسند لإكمال إعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ انتداب العقيد بوتينجر والنقيب بيرنز إلى حيدر أباد لإعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ الرسائل الخاصة من السفير البريطاني في بلاد فارس هنري إليس إلى الحاكم العام حول ما إذا كان ينبغي على المسؤولين البريطانيين المكلفين وغير المكلفين الاستمرار في الخدمة في بلاد فارس، وما إذا كان من المستحسن اتخاذ تدابير جوهرية نحو توحيد أفغانستان، والسعي إلى تعزيز قوة ذلك البلد من خلال تقديم المساعدة العسكرية، مع آراء توماس روبيرتسون، والحاكم العام أوكلاند، والقائد العام للقوات المسلحة في الهند السير هنري فين.الوصف المادي: ١٨٧ ورقة