ملخص: تحتوي هذه الرزمة على ملخص لرسالة موجزة سرية واردة من الوزير البريطاني في بلاد فارس، تشارلز أغسطس موراي، المقيم في بغداد (٨ أغسطس ١٨٥٦، الرقم ٦٨). وهي تناقش رسالة استُلمت من حاكم هراة عيسى خان باردوراني، الوزير والوصي على العرش في هراة، تعرض الاستسلام لبريطانيا مقابل الحصول على المساعدة ضد الفرس. كما تتناول آراء موراي فيما يتعلق بالاجراءات التي ينبغي أن تتخذها بريطانيا ضد بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخص لرسالة سرية مستلمة من القنصل البريطاني في طهران (١١ مايو ١٨٥٦، الرقم ٢٦) ترفع تقريرًا عن احتلال القوات الفارسية لهراة.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تتألف هذه الأوراق من ملخصات لرسائل من الوزير البريطاني في بلاد فارس، تشارلز أغسطس موراي (٤ يوليو، الأرقام ٥٤-٥٥، ٦ يوليو، رقم ٥٦) مرسلة من همدان، بلاد فارس [إيران] وهي تفيد بأنباء من بلاد فارس، بما في ذلك: الإعلان الرسمي عن تجريد عزيز خان، القائد العام، من رتبته وتكليف الصدر الأعظم وحده بقيادة الجيش؛ الخلاف بين السلطان أحمد خان، الذي أُرسل من طهران كحاكم لهراة، والسلطان مراد ميرزا، القائد العام للجيش الفارسي هناك؛ زواج شاه بلاد فارس من أم ابنه البكر، أمير النظام، والعواقب الخطيرة التي قد تنشأ نتيجةً لذلك؛ واقتناع موراي بأن الفرس لا نية لديهم بإخلاء هراة.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تستمر هذه المذكرة من IOR/L/PS/18/C29/1. وتشمل نسخًا من برقيات مختارة أرسلها نائب الملك في الهند (إدوارد روبرت بولوير ليتون) إلى مكتب الهند بين ١يناير و١٣مارس ١٨٨٠حول موضوع بلاد فارس وهراة. تنقل هذه البرقيات آراء نائب الملك بشأن التنازل عن هراة وسيستان إلى السيطرة الفارسية، وتأثير ذلك على تسوية مشكلة أفغانستان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن المجلد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: المرفقات رقم ٢-٦ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ٢٠ أغسطس ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨-١٩ أغسطس ١٨٤١، وتحتوي على مواد مرجعية مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ مايو ١٨٣٩-٢ يوليو ١٨٤١.يشكل المرفق رقم ٣ (صص. ٤٠١-٦١٥) أغلبية هذه المادة، ويتكون من مذكرة للنقيب إليوت دارسي تود (يُشار إليه أحيانًا باسم "الرائد تود"، وهي رتبة مؤقتة كان يشغلها سابقًا أثناء خدمته في بلاد فارس [إيران])، يحدد فيها طبيعة خدمته وإنجازاته كالوكيل السياسي في هراة، ويطالب بإعادة تعيينه في هذا المنصب. ويلي المذكرة أربعة عشر ملحقًا تحتوي على مراسلات وأوراق أخرى مدرجة لدعم موقف تود. بالإضافة إلى تود، تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: يار محمد خان علي كوزاي، وزير هراة؛ الحكومة في الهند؛ والعديد من ضباط الجيش الهندي.المرفقات رقم ٤-٦ (صص. ٦١٦-٦٢٢) تحتوي على ردود على مذكرة تود من الحاكم العام في الهند وأعضاء مجلس الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠٥ ورقات)
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية وإرساليات ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية وبعض النشرات المحلية المتعلقة بالجوانب الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٩٣١-١٢٦٤، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية، والإدارة السرية والمنفصلة، ٢٦ نوفمبر ١٨٣٨-٢١ يوليو ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى الفترة ما بين يناير وأبريل ١٨٣٩، لكن المجلد يتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى نوفمبر وديسمبر ١٨٣٨ ومايو ١٨٣٩. تنتهي نسخ الرسائل في الورقة ٨١٠. تحتوي الأوراق ٨١١-٨٣٨ على: "قائمة بالحزم الموجّهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية. عبر السفينة "ووتر ويتش"". تتضمن القائمة تواريخ وأطراف المراسلات فقط.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ هنري تورينز، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ توماس هربرت مادوك، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والمساعد السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، المبعوث في قلات (وفي مهمة إلى كابول لاحقًا)؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ إلدريد بوتينجر، الوكيل السياسي البريطاني في هراة؛ الفريق جون كين، قائد جيش السند.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: ر. ليتش، المساعد السياسي؛ جورج كلارك، الوكيل السياسي، أمبالا [شمال الهند]؛ الملازم إليوت دارسي تود، المساعد السياسي والسكرتير العسكري للمبعوث والوزير؛ الملازم وليام جوزيف إيستويك، الوكيل السياسي المنفذ في خيربور ومساعد المقيم البريطاني في السند (هنري بوتينجر)، يُعرف أيضًا بالوكيل السياسي في شكاربور، وجرى إيفاده إلى حيدر آباد مجددًا لاحقًا في أبريل ١٨٣٩ لتولي منصب هنري بوتينجر بمساعدة روس بيل)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ المقدم إ. ستيوارت، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، لدى الحاكم العام؛ اللواء إ. هـ. سيمبسون، قائد قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ والعديد من المسؤولين الدبلوماسيين والإداريين والموظفين العسكريين البريطانيين.تتضمن الموضوعات المتناولة بشكل خاص ما يلي:تزويد جيش السند (أقسام البنغال وبومباي وقوة شاه شجاع الملك) باحتياجاتهم، لا سيما: الحصول على الحبوب والأرز والعلف والإبل والمدفعية؛ تجنيد أفراد غير عسكريين، مثل سائقي الجمال؛ المشكلات التي واجهها العملاء البريطانيون في الحصول على الإمدادات، لا سيما الشكاوى التي قدمها أ. س. جوردون بحق بهاوال خان [محمد بهاوال خان الثالث]، نواب بهاولبور، حيث يشتبه في أن النواب يتراجع عمدًا عن وعود المعاهدة (في تناقض مع رأي ف. ماكسون الذي يرى أن النواب كان يبذل ما في وسعه رغم الصعوبات الحقيقية)الحفاظ على السيولة النقدية لتمويل الحملة، لا سيما من أجل: شراء الحيوانات والطعام؛ دفع الرواتب؛ تجنيد أفراد مناسبين؛ دفع الرشاوى، لمنع الهروب من الجندية مثلًا؛ تعويض المزارعين المحليين عن فقدهم للحيوانات أو المحاصيل أو البنية التحتية؛ شراء الملابس الصوفية لأفراد قوة شاه شجاع الملك؛ تعزيز المؤسسة الشرطية بسبب العديد من الأعمال الإجرامية التي ارتُكبت في معسكر شاه شجاع الملك. تغطي الموضوعات أيضًا طرق نقل النقود أثناء تقدم القوات وترتيبات نقل كنز شاه شجاع الملك وسبائكهسير خطوط التقدم، لا سيما: الاتصالات بين فرقتيْ جيش السند؛ استراتيجيات جون كين وويلوبي كوتن؛ عبور نهر السند وإبقاء الملاحة فيه مفتوحة؛ الوضع المتدهور في جزيرة بكر؛ التعسكر في شكاربور؛ الطريق إلى درب بولان وكويته؛ تمركز المخازن وقوات الاحتياط على طول الطريق؛ تقارير عن مناوشات، وعمليات نهب على يد رجال قبائل البلوش في الطريق إلى قندهارالعلاقات بين هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند، وأمراء حيدر أباد الأربعة (مير نور محمد خان، مير نصير محمد خان، مير محمد خان، ومير صوب دار خان)، بشأن السياسة البريطانية في المحافظة، لا سيما: الشكوك البريطانية بشأن غدر الأمراء واتهامهم بحجب الإبل والحبوب "الموعودة" عن جيش السند؛ محاولات بوتينجر المختلفة لاستمالة الأمراء والإلحاح عليهم وتهديدهم؛ شروط المعاهدة الصادرة للأمراء الأربعة بعد الاستيلاء على كراتشي في فبراير ١٨٣٩؛ تقاعد بوتينجر المؤقت من منصبه في حيدر أباد في مارس ١٨٣٩ بسبب الإجهاد وخلافه مع ألكسندر بيرنز بسبب تقويضه له حسب زعمهتقارير الاستخبارات وتقارير الحالة التي يقدمها ر. ليتش وألكسندر بيرنز على وجه الخصوص حول المؤامرات المزعومة المناهضة لبريطانيا والمؤيدة لبلاد فارس وروسيا في قندهار وكابول، وأنشطة المبعوث الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش] والحاكم الأفغاني دوست محمد خان؛ والشؤون في هراة ومحاولات الوكيل السياسي إلدريد بوتينجر تحويل السلطات والاحتفاظ بها كأصدقاء للبريطانيينسياسة المصالحة والاحتلال البريطانية بهدف حماية الطريق والحفاظ على خطوط الاتصالات والإمداد عبر السند والبنجاب وحتى أفغانستان، لا سيما: احتلال البريطانيين العنيف لحصن منورا الاستراتيجي وميناء كراتشي ومعاهدة "الاستسلام" مع الحاكم المحلي، ٣ فبراير ١٨٣٩؛ الإعلان البريطاني الصادر إلى حكام قندهار وكابول والذي يحثهم على الخضوع "للحاكم الشرعي" شاه شجاع الملك؛ ترتيبات للاحتفاظ بقوات الاحتياط في ويكور [؟]، كراتشي، طهطه، حيدر أباد، خيربور، معبر نهر السند، جزيرة بكر، شكاربور، كويته، ومواقع استراتيجية أخرى؛ محاولات الإلحاح على محراب خان [مير محراب خان الثاني بلوش]، خان قلات، خاصة لمنع تواطؤه مع أعداء البريطانيين وتقليل هجمات قبائل البلوش على "الضاك" [خدمة البريد] وسلاسل الإمدادات والمخيمات أثناء تقدم القوات نحو قندهار (بما في ذلك فكرة تحويلهم إلى حلفاء عبر توظيفهم).يتضمن المجلد أيضًا آراء هنري فين المتعلقة بالحدود الغربية للهند البريطانية (حيث يحدد جميع نقاط نطاق الحدود المقترحة وسبب اختياره لها)، مؤرخة مايو ١٨٣٩، الأوراق ٧٥٧-٧٦٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨٤١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على مذكرة تقدم ملخصات لثلاثة إرساليات أرسلها اللورد ستانلي، وزير الدولة لشؤون المستعمرات، إلى الحاكم العام لخراسان، ينقل فيها مقترحات الحكومة البريطانية بإرسال بعثة إلى هراة لمنع بلاد فارس من ضمها، ومواصلة الدعم للدوست محمد خان بارکزائي، أمير أفغانستان، بهدف الحفاظ على النفوذ البريطاني في أفغانستان.تلخص المذكرة أيضَا تقريرًا للرائد بيتر ستارك لومسدين ومذكرات بقلم المستشارين السياسيين عبروا فيها عن آرائهم وقدموا مقترحاتهم بشأن وضع السياسة والدبلوماسية في الدول الواقعة بين الهند وروسيا، مع التركيز على أفغانستان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى بالرقم ٢٨ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.هناك أيضًا تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: أمر صادر من الوزير البريطاني في طهران، تشارلز أليسون، يأمر بيلي بالعودة إلى الهند من بلاد فارس عن طريق البر عبر أفغانستان.يوجه الخطاب بيلي بشان الطريق المُفضل للحكومة البريطانية بالنسبة له من خلال مشهد وهراة وكابول إذا كان الطقس يسمح، وأن يرفق بندقيات صيد ومسدسات لكي يتم تقديمها كهدية إلى سلطان أحمد خان حاكم هراة وتقديم المراسلات والضمانات الودية بالنيابة عن الحكومة البريطانية إلى دوست محمد خان أمير كابول.يوجِّه الخطاب بيلي أيضًا إلى جمع معلومات موثوق بها بشأن البعثة الفارسية إلى مرو وخاصة بشأن حال الجيش الفارسي وكذلك الاستفسار عن أي معلومات عملية يُمكنه الحصول عليها خلال عبورة بأفغانستان بشأن أحوالها والتوقعات بشأنها.بجانب التعليمات الموجهة إليه أثناء زيارته لكابول، توجد فقرة مكتوبة بالقلم الرصاص تبدو أنها شرح موجز لأمر البعثة مترجمًا إلى الفارسية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم أوراق الملف في أعلى يمين الجهة الأمامية من الصفحات 1-6، وكُتبت الأرقام بالقلم الرصاص مُحاطة بدائرة
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقًا واحدًا بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ١٥ بتاريخ ٢٧ يناير ١٨٥٧. والمرفق مؤرخ في ٢٧ يناير ١٨٥٧.يتضمن المرفق إرساليات تشارلز أ. موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] (المتواجد في بغداد في ذلك الوقت)، بتاريخ ٩-٢٣ ديسمبر ١٨٥٦، لعناية إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية. مرفق بعدد من إرساليات موراي مقتطفات مترجمة من صحيفة "طهران جازيت"، بتاريخ ٦ و٢٧ نوفمبر، حيث يلخصها موراي ويقدم رأيه بشأنها في رسائله التفسيرية إلى كلارندون.
تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:سيطرة القوات الفارسية على هراة واحتلالها، بما في ذلك ادعاءات الحكومة الفارسية بأنها كانت تمنع دوست محمد خان باركزاي من السيطرة على المدينة بالتواطؤ مع العقيد عيسى خان [زعيمٌ ألكزائي لهراة وابن أخ دوست محمد]، وعرضها التخلي عن هراة بشرط أن تبقى الإمارات الثلاث – قندهار وأفغانستان وهراة – مستقلةً عن بعضها وتابعةً لبلاد فارسالسلطة الواسعة و"المحسوبية" التي يمارسها الصدر الأعظم الفارسي [ميرزا آقا خان نوري، اعتماد الدولة]، بما في ذلك تعيين ابنه "البالغ من العمر ٢١ أو ٢٢ سنة" وزيرًا فارسيًا للحرب (صص. ٢٤٥-٢٤٦)الحفاوة التي استُقبل بها الوزير الفرنسي بروسبر بوريه في تبريز، والقائم بأعمال السفير الفرنسي في طهران، الكونت آرثر دو جوبينوانسحاب القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد وايت ستيفنز، من بلاد فارس، وادعاءات الفرس بأن مغادرة ستيفنز كانت على سبيل "المراوغة" والديون التي يدين بها أخوه لمواطنين فرساستخبارات أحالها موراي من تقارير عن محادثات لم يتم التحقق منها للقنصل الفارسي في بغداد، ويشمل ذلك ادعاءات بأن الحكومة الفارسية ترسل تعزيزات كبيرة إلى المحمرة [خرمشهر] وهراة (لتسهيل الزحف إلى قندهار)، وادعاءات بإرسال وكيل لروسيا إلى هراةمقال موالي لبلاد فارس نُشر في صحيفة بلجيكية يدعي بأن الحكومة الفارسية ترغب في إقامة علاقات صداقة مع الحكومة البريطانية، ويعزو تدهور العلاقات بين الحكومتين إلى تصرفات الممثلين البريطانيين في المنطقة.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٥ يناير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ نوفمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق المسائل التالية:تولي الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء شاه بلاد فارس، لمنصب ومهام وزير الشؤون الخارجية وتركز "جميع وظائف الحكومة في شخصه" (ص. ١٠٣)خطة اقترحها آصف الدولة في هراة وحاكم خراسان لتبديل الحاكم الحالي لهراة (يار محمد خان علي كوزاي) بشاه بسند خان، ورفض شيل الشديد للاقتراح، وامتناع الحاج ميرزا آقاسي عن دعمها لأن من شأنها تعظيم حكومة خراسان، والمخاوف الظاهرة لأتباع يار محمد، ورغبة يار محمد المزعومة في وجود وكيل بريطاني في هراة لردع "مخططات" آصف الدولة والحكومة الفارسيةريبة شيل تجاه ادعاءات القاضي محمد حسن، بناءً على التحريات التي قام بها (نيابةً عن شيل) خلال رحلة إلى خيوة، عن مصير شخصٍ يُدعى "الحاج أحمد أحمد عرب" (ص. ١٠٩) الذي يُقال أنه الإنجليزي المفقود مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد]، وعن رجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجَزان في خيوة، ورأي شيل بأن الدوافع الحقيقية للقاضي هي الحصول على وظيفة لدى الحكومة البريطانيةبلاغ القاضي محمد حسن، العائد مؤخرًا من خيوة، بأن خان خيوة قلقٌ من الزحف الروسي نحو أراضيه، حيث يعتقد أنهم قادمون من حصنهم في مانجيشلاك، قرب بحر قزوين، وترجيح شيل لصحة هذه الأنباء على الرغم من شكوكه في مصداقية القاضي بشكلٍ عامرفض الحاج ميرزا آقاسي الاستجابة لطلبات الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، بأن تسمح بلاد فارس بدخول سفن حربية روسية إلى الموانئ الفارسية في بحر قزوين، خاصةً أستراباد [جرجان]، ورأي شيل بأن رفضًا قاطعًا سيؤدي إلى ردٍ قويٍ جدًا من جانب روسيا. وتوجد نسخة من رسالة الحاج ميرزا آقاسي إلى دولجوروكوف، يصرح فيها بأن هذه الطلبات تتعارض مع معاهدة بلاد فارس مع روسيا (صص. ١١٤-١١٦)أنباء عن خطط الحكومة الفارسية بإرسال قوةٍ كبيرةٍ إلى إقليم خراسان المضطرب، ورأي شيل أن دوافع ذلك تتلخص فيما يلي: عزل آصف الدولة، الذي بلغت سمعته ونفوذه "قدرًا يسوء الشاه ولا يحتمله غريمه رئيس الوزراء" (ص. ١١٧)؛ قمع جعفر قلي خان في بجنورد، وهو "زعيم" ذو نفوذ يدين بولائه لحاكم خراسان بدلًا من الشاه، وحليفٌ محتمل لروسيا؛ الأحداث التي أدت لكون شمال شرق بلاد فارس عرضةً لهجمات قبيلتيّ تكة وغوكلان من تركمانستاناتصالات شيل بالمقدم ويليامز، المفوّض البريطاني في أرضروم، والحاج ميرزا آقاسي، بخصوص إنجاز مسودة المعاهدة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس، بما في ذلك: شكاوى آقاسي من أن سفينة الحراسة التركية في شط العرب تعوق دخول سفن التجارة (الفارسية) إلى ميناء المحمرة [خرمشهر] وتحوّلهم نحو البصرة حيث يضطرون لدفع رسوم جمركية؛ شك شيل في أن مكتب البريد الروسي قد تعمد تأخير وصول نسخته من مسوّدة المعاهدة من أرضروم.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٤ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية الحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:١) نصيحة شيل إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في بوشهر، بعدم قبول طلب تاجرٍ هندي-فارسي باعتباره من الرعايا البريطانيين، لأن دافعه على الأرجح هو التهرب من الرسوم الجمركية القانونية ولأن قبول طلبه من شأنه أن يحدث خلافًا مع السلطات الفارسية [الإيرانية].٢) توصل هينيل لترتيبٍ مع حكومة إقليم فارس لتوظيف سفن حربية بريطانية لرد المظالم التي وقعت في حق رعايا بريطانيين في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، ومد حماية مماثلة لتشمل الرعايا الفُرس.٣) بناءً على تعليماتٍ من بالمرستون، محاولة شيل عرض فدية قدرها ١٥,٠٠٠ تومان على أمير بخارى في مقابل تسليم العقيد ستودارت والنقيب كونولي والملازم ويليام هنري ويبارد إما في مشهد أو في مرو، بما في ذلك نسخة من رسالة شيل إلى الأمير (صص. ٤٨٨-٤٨٩) المقرر تسليمها عبر "الخليفة أو الكاهن الأكبر" في مرو، والمكتوبة لتبدو أنها صادرة عن أصدقاء الرجال الثلاث وليس نيابةً عن الحكومة البريطانية٤) محاولة قام بها الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، لإقناع الحكومة الفارسية بإصدار فرمان يسمح بدخول سفن حربية روسية إلى "المياه المرتدة لأنزلي [بندر أنزلي]" (على بحر قزوين)، بما في ذلك نسخ من رسالة من دولجوروكوف ورد الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء شاه بلاد فارس] الذي حصل عليه شيل من "مصدر خاص" (صص. ٤٩٠-٤٩١).٥) تقرير شيل حول ثلاث واقع تعذيب - الذي كان قد حُظر رسميًا بموجب فرمان - واحتجاجات كلٍ من شيل ودولجوروكوف والإجراءات المتخذة في كل حالة. تتعلق الواقعات بما يلي: "العمل الوحشي" الذي ارتكبه طهماسب ميرزا، ابن الشاه الراحل وحاكم مقاطعة صغيرة قرب تبريز تسمى بناب، مما أدى لاستعادئه إلى طهران؛ التعذيب الظاهر حتى الموت لخادم "محمدي" [مسلم] لـ"مغامر فرنسي يدعى م. فريير" اشتُبه في قيامه بسرقة منزل الأخير؛ تغريم شيل لموظفَين من موظفي البعثة على الأساليب التي اتبعاها للحصول على اعترافٍ من أشخاصٍ اشتُبه في قيامهم بسرقة منزلهما.٦) استخبارات من مشهد بأن محمد أكبر خان، نجل دوست محمد خان باركزاي [أمير أفغانستان]، قد حاصر قندهار وطلب المساعدة من يار محمد خان [حاكم هراة] (على ما يبدو بسبب رفض كهندل خان محمدزائي [من قندهار] الانضمام إليه في هجومٍ على حامية إنجليزية في شكاربور)، وبأن وكلاءهم قد وصلوا إلى طهران على ما يبدو لطلب الدعم الفارسي ضد الغزو البريطاني المزعوم لأفغانستان.٧) عملًا بتعليمات بالمرستون، تواصل شيل مع حكومة هراة لتبيّن رأيها في توطيد العلاقات مع إنجلترا، بما في ذلك: نسخة لرسالة من يار محمد خان إلى شيل، لا يعرب فيها عن رأيٍ صريح (صص. ٥٠٠-٥٠١)؛ نسخة من رسالة شيل إلى يار محمد، يعرض فيها إرسال عضوٍ من البعثة البريطانية إلى هراة (صص. ٥٠١-٥٠٢)؛ تقرير شيل بأن وكيل يار محمد يدعي أن الأخير لا يعارض وجود شخصٍ إنجليزي هناك، إلا أن المشاعر المعادية للإنجليز في أفغانستان تجعل ذلك مستحيلًا في الوقت الحالي.٨) مراسلات شيل مع الحاج ميرزا آقاسي (صص. ٤٩٤-٤٩٨) بخصوص محاولاته غير الناجحة لإقناع الوزراء الفُرس بالموافقة على قمع تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، بما في ذلك رفض الشاه الالتزام بـ"خرقٍ لأحكام القرآن" (ص. ٤٩٤)، وادعاء آقاسي بأنه شخصيًا يدعم حظر تجارة الرقيق.٩) أنباء بوصول خمس كتائب (٣٠٠٠ رجل) إلى طهران ليشكلوا جزءًا من القوة المعتزمة لحملة خراسان، بما في ذلك: الأهداف المخططة لحملة أستراباد [جرجان] وبجنورد وقلات؛ عدم التأكد بشأن قيادة الحملة ومشاركة الشاه بها.١٠) رسالة إلى شيل من ميرزا كاظم، وكيل الحاج ميرزا آقاسي في مشهد، بخصوص تحرياته في خراسان وجرجانية(؟) وبخارى وهراة وقندهار عن مصير الإنجليزي مستر ويبارد "الذي لقّب نفسه وعُرف باسم الحاج أحمد". يُرفق ميرزا كاظم رسالةً من تاجرٍ صديقٍ له في بخارى يروي أن "الحاج أحمد" وصل بخارى مدعيًا أنه "تركي عثماني"، وأنه أقام في بلاط أمير بخارى حتى سلمه الأخير إلى النائب عبد الصمد خان، وأنه قام بعدها بشنق نفسه في منزل ذلك الرجل.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٣ ورقة)