« السابقة |
85 - 90 من 90
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
85. مرفق برسالة من هنري ويلوك إلى اللجنة السرية بتاريخ ٢٠ أبريل ١٨٢٤
- الوصف:
- ملخص: نسخة من رسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أُرسلت من طهران بتاريخ ٢٠ أبريل ١٨٢٤.تتعلق الرسالة بالشؤون الداخلية في بلاد فارس، وعلى الأخص:سطوة عبد الله خان أمين الدولة في البلاط الفارسيجهود ميرزا عبد الوهاب نشاط أصفهاني وعلي نقي ميرزا ركن الدولة لتهدئة خراساناقتراح من بعض زعماء خراسان لإلحاق هراة بها.أُرفقت الرسالة برسالة ويلوك الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٠ أبريل ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/184).الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
86. مرفقات الرسالة السرية رقم ٣
- الوصف:
- ملخص: يبدأ المجلد، المكون من ثلاثمائة وأربع ورقات، بنبذة عن محتويات الرسالة السرية رقم ٣. تتناول مرفقات الرسالة السرية رقم ٣ الموضوعات التالية بشكلٍ رئيسي:وصول الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد، إلى فيروزبور ونيته عبور نهر ستلج في اليوم التالي، واجتماع دار بين ويد وراي جوبيند جاس، قرأ فيه الأخير رسالة من المهراجا رانجيت سينج يعلن فيها غزوه بنجتار ونيته سلب شكاربور من أمراء السند؛ استقبال المهراجا لويد في لاهور وتبادلهم للرسائل؛ تقرير بقلم الملازم فريدريك ماكيسون حول محادثات بين مبعوثي السند والبنجاب؛ رسالة من الوكيل السياسي في السند، العقيد هنري بوتينجر، يبين فيها الاتفاقية التي جرى التوصل إليها مع أمير حيدر آباد، مير نور محمد خان تالبور، ويلتمس تعليمات الحكومة؛ أوامر مهراجا البنجاب بانسحاب قواته من الحدود مع السند؛ النقاشات التي دارت بين النقيب ويد والمهراجا خلال سلسلة من المقابلات السرية في لاهور؛ الاجتماعات التي جرت بين النقيب ويد والمهراجا ومسؤولين بنجابيين، والرسائل التي أرسلها الحاكم العام (جورج إيدن، اللورد أوكلاند) إلى المهراجا والنقيب ويد؛ تقارير المفتي خير الدين ولالا دالبات راي من خيربور وملتان على التوالي؛ تقرير العقيد بوتينجر عن الاتفاقية السياسية-التجارية التي جرى التوصل إليها مع نور محمد خان؛ احتمال التوسط البريطاني بين المهراجا والأمراء، بدءًا بتحقيق أولي عن حدود مزاري، عند اعتماد الأمراء للمقترحات البريطانية؛ نقل تعليمات الحكومة لنائب الحاكم في الأقاليم الشمالية الغربية؛ نقاشات دارت بين النقيب ويد والمهراجا ووكيل نور محمد خان، واقتراح العقيد بوتينجر أن يقود النقيب تشارلز إدوارد تريفيليان التحكيم، ومن ثم يتولى المنصب الذي اقتُرح سابقًا بصفة الوكيل السياسي في شكاربور؛ اهتمام الحاكم العام بمخططات ملك بلاد فارس، محمد شاه قاجار، في أفغانستان، وطلب قدمه النقيب ويد لتشارلز ماسون للحصول على استخبارات موثوقة من بخارى وهراة؛ مقتطفات لاستخبارات من رسائل ماسون أحالها النقيب ويد إلى الإدارة السرية؛ بعثة النقيب ألكسندر بيرنز إلى نهر السند وإمارة كابول، ووعده بأن يُبقي المبعوث البريطاني إلى البلاط الفارسي على اطلاع بالمستجدات غرب النهر؛ وصول بيرنز إلى طهطه ورسالة من نوّاب بهاوالبور، الأمير بهاوال خان عباسي الثالث؛ وصول النقيب بيرنز إلى حيدر آباد واستقباله، ومقابلاته مع نور محمد خان، ومغادرة بيرنز بعدها متوجهًا إلى بلاط مير رستم خان تالبور في خيربور؛ وصول القائد العام السير هنري فين لحضور زفاف كنفر ناو نهال سينج، والفريق أول جان-فرانسوا ألارد إلى بلاط رانجيت سينج بصفته وكيلًا للحكومة الفرنسية؛ رسائل الأمير دوست محمد خان بركزائي إلى النقيب ويد والحاكم العام؛ رسائل المهراجا رانجيت سينج إلى راي جوبيند جاس والنقيب ويد بمناسبة زفاف ناو نهال سينج؛ رسالة شخصية من السفير البريطاني في فرنسا، جرانفيل ليفيسون-جاور، الإيرل الأول لجرانفيل، إلى الحاكم العام بشأن تعيين الفريق أول ألارد وكيلاً للحكومة الفرنسية، ومحضر للحاكم العام عن منصب ألارد كقائم بأعمال السفير الفرنسي في لاهور؛ ملاحظات المبعوث فوق العادة، جون ماكنيل، حول العلاقات السياسية الفارسية-الأفغانية؛ تزكية السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري إليس، للسفير الأفغاني، الحاج حسين علي خان جوانشير، إلى السير روبرت جرانت، الحاكم العام في المجلس في بومباي؛ محضر لمقابلة الحاكم العام جرانت للحاج حسين علي خان في ٢٥ نوفمبر ١٨٣٦؛ تقرير النقيب رانالد ماكدونالد عن الحاج حسين علي خان ونشاطاته؛ المعلومات التي قدمها النقيب ويد عن الحاج حسين علي خان ونشاطاته الدبلوماسية؛ تردد الحاكم العام في استقبال الحاج حسين علي خان على ضوء التقارير السابقة؛ تنصيب وكلاء في مواقع مناسبة لتعزيز المصالح التجارية البريطانية وجمع الاستخبارات عن التحركات الروسية كجزءٍ من بعثة النقيب بيرنز، وذلك في أعقاب تقارير من العقيد فرانسيس رودون تشيسني والسفير السابق في روسيا، ويليام آكورت، البارون الأول لهيتسبري.الوصف المادي: ٣٠٤ ورقات
87. مرفقات الرسالة السرية رقم ٤ (غير موجودة في المجلد)
- الوصف:
- ملخص: تتناول المرفقات (وهي غير موجودة في المجلد) ما يلي: طلب من المهراجا رانجيت سينغ للجزية من أمراء حيدر أباد وميربور وخيربور في السند؛ تأكيد استيلاء قوات رانجيت سينغ على روجهان، عاصمة مير بهرام خان مزاري؛ رسائل التهنئة الثلاثة المرسلة من رانجيت سينغ إلى وكيله في لوديانا بمناسبة تعيين مسؤول طبي؛ تعليمات الحاكم العام (جورج إيدن، إيرل أوكلاند) إلى المقدم هنري بوتينجر والنقيب كلود مارتين ويد في السند ولوديانا فيما يتعلق برحيل جيش رانجيت سينغ عن شكاربور والسند؛ نقل المراسلات إلى نائب حاكم المقاطعات الشمالية-الغربية السير تشارلز ميتكالف، وتوقع الحاكم العام المساعدة المحتملة من ميتكالف؛ انتداب النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، مع التعليمات والترتيبات الضرورية؛ موقف الحكومة البريطانية من خطط المهراجا رانجيت سينغ بشأن شكاربور والسند؛ تأجيل موعد مغادرة الفوج الملكي البريطاني العشرين إلى إنجلترا؛ مطاردة جيش رانجيت سينغ لمير بهرام خان مزاري، وانعطاف الجيش إلى بادهاني على الضفة اليمنى لنهر السند، وتدميره لحصن كين عند عودته، على الرغم من وقوعه تحت سيطرة قوات من السند؛ نقل مهام النقيب ويد إلى الوكيل السياسي في أمبالا أثناء غيابه؛ قرار العقيد بوتينجر الذهاب إلى حيدر آباد في أعقاب رسالة من نور محمد خان؛ طلب من النقيب بيرنز للحصول على إذن بالسفر إلى بومباي للتحضير لمهمته، وشرح الظروف المتعلقة بتسليم الهدايا، وإحالة أحدث المعلومات الاستخبارية من كابول، واقتراح توظيف تشارلز ماسون في الخدمة الحكومية، وتقديم طلب لتعيين أحد العاملين في الكوادر الطبية لمرافقة البعثة؛ طلب من الوكيل السياسي في لوديانا للحصول على تعليمات للتفاوض مع رانجيت سينغ؛ الاختتام الناجح للمفاوضات مع رانجيت سينغ ومغادرة الفوج العشرين؛ سماح رانجيت سينغ بمرور النقيب بيرنز وبعثته عبر السند إلى أتُك؛ تخلي جيش رانجيت سينغ عن العمليات الهجومية على إمارات السند؛ مسار العمل الذي اقترحه الحاكم ميتكالف إذا لم يتراجع رانجيت سينغ عن غزو السند؛ طلب من الوالي العثماني على بغداد علي رضا باشا اللاز لإرسال مؤن عسكرية؛ تعليمات من الحكومة البريطانية في الهند إلى المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس هنري إليس حول الحملة المقترحة لمحمد شاه قاجار من بلاد فارس ضد أمير هراة، ونتائج المفاوضات مع المهراجا رانجيت سينغ بشأن حملته ضد السند، وتعيين النقيب بيرنز في مهمة إلى كابول وقندهار في أفغانستان.الوصف المادي: ١١ ورقة
88. مرفقات الرسالة السرية رقم ٩
- الوصف:
- ملخص: تأكيدات المهراجا رانجيت سينج بأن قواته لن تغزو السند دون تنسيق مسبق بين الحكومات، وقبوله الوساطة البريطانية في النزاعات مع أمراء السند على أن تكون هذه الوساطة في الخفاء قدر الإمكان، وذلك في أعقاب نقاشات مع الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد؛ رسائل الوكيل السياسي في السند، العقيد هنري بوتينجر، إلى أمير حيدر آباد، مير نور محمد خان تالبور، توضح شروط اتفاقية الانسحاب مع رانجيت سينج؛ تردد المهراجا في استقبال أو صرف وكلاء أمراء السند؛ إعطاء الحاكم العام، جورج إيدن، اللورد أوكلاند، السلطة للنقيب ويد لإثناء رانجيت سينج عن تبادل الرسائل والهدايا مع القادة الأوروبيين قدر الإمكان؛ تقرير تشارلز ماسون حول قرار الأمير دوست محمد خان بركزائي بمواجهة الجيش البنجابي عقب سقوط جمرود في يد السردار هاري سينج نالوا؛ تعليمات ويليام هاي ماكنوتن إلى مساعد المقيم السياسي في كوتش، النقيب ألكسندر بيرنز، ومن ضمنها حفظ السلام في البلاد الواقعة بين الهند وبلاد فارس، ونقل المعلومات حول الظروف السياسية والاقتصادية في هذه البلاد، وعلاقات هذه البلاد ببلاد فارس في الفترة الأخيرة والوكلاء المضطلعون بإدارة هذه العلاقات، والآثار المحتملة على تلك البلاد جراء قيام بلاد فارس بحملة ضد إمارة هراة؛ مقابلة ماكنوتن للسفير الأفغاني، الحاج حسين علي خان جوانشير، وما تلا ذلك من توصية الأول بأن لا يقوم الحاكم العام باستقبال الحاج حسين علي خان، بل يُرغَم الأخير على مغادرة كلكتا؛ التقرير التفصيلي الذي قدمه د. وود عن معركة جمرود ومقتل هاري سينج؛ العلاقات السياسية للأمير دوست محمد خان مع الغلزائي وتالبور وصافي ومحمد، وحملة ملك بلاد فارس، محمد شاه قاجار، ضد إمارة هراة؛ مقابلات مبعوثي أمراء السند مع ديوان صوان مال شوبرا وكنور كرك سينج؛ مطالبة الشاه شجاع الملك سعدزائي أمراء السند بالاستسلام في شكاربور؛ مغادرة السردار بير محمد خان بركزائي مع ٧٠٠ من الفرسان إلى بشاور؛ تعليمات النقيب ويد إلى مستر ماسون بإرسال "مبعوثَين" مناسبَين إلى الأميرالية في هراة والأميرالية في بخارى للحصول على استخبارات موثوقة حول الأوضاع السياسية؛ انتداب الملازم فريدريك ماكيسون لينضم إلى بعثة النقيب بيرنز إلى كابول؛ السماح لعالم الطبيعة، د. هيو فالكونر، بمرافقة الملازم ماكيسون إلى كشمير؛ دعوة من الأمير بهاوال خان عباسي الثالث إلى النقيب بيرنز لزيارته في أحمدبور؛ طريقة إيصال الهدايا إلى رانجيت سينج بمناسبة زفاف حفيده؛ تسديد ثمن شحنة أسلحة استوردها الفريق أول جان-فرانسوا ألارد إلى البنجاب؛ مغادرة عدد من الضباط الفرنسيين فرنسا بنية الخدمة لصالح رانجيت سينج؛ الطلب المقدم من الضابط الفرنسي، النقيب أوجوست لافونت، لعبور الحدود إلى البنجاب؛ السيرة المهنية لمدرب الحفر الفرنسي، النقيب بينوا دي آرجو، في فرنسا ومصر والبنجاب؛ الاجتماعات التي عُقدت بين النقيب بيرنز والأمراء مير رستم خان تالبور، ومير مبارك خان تالبور، ومير علي مراد خان تالبور، والوزير فتح محمد خان غوري في خيربور؛ الإشاعات المتداولة حول ثوب الشرف الذي أهداه محمد شاه قاجار إلى شير محمد خان حضرة، ومغادرة كمران شاه سعدزائي في حملة ضد قندهار، ومغادرة محمد صادق خان بركزائي لمواجهة قوات كمران شاه في كرشك؛ رسالة من دوست محمد خان إلى النقيب بيرنز ترحب ببعثته في كابول؛ تسديد الديون التي ترتبت على د. جيمز جيرارد خلال عودته من بلاد فارس عبر أفغانستان؛ تعيين مسؤول بنجابي ليرافق النقيب بيرنز والملازم ماكيسون إلى أتُك؛ تقدم الجيش الخالصي تحت قيادة الفريق أول ألارد والفريق أول جان-بابتيست فينتورا، وانسحاب السردار محمد أكبر خان بركزائي والجيش الأفغاني إلى معبر خيبر؛ سياسة الحكومة المتمثلة في تشجيع الصلح بين رانجيت سينج ودوست محمد خان، وبذلك تلافي حدوث تحالف محتمل بين بلاد فارس القاجارية وأفغانستان البركزائية؛ رحلة الملازم إلدريد بوتينجر من ولاية كوتش إلى شكاربور وقلات عبر دره ملا، وعودته إلى سهول جوندافا عبر معبر بولان، وتقدمه نحو قندهار؛ المفاوضات مع أمراء السند لإنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ الاتفاقية التجارية بين الوكيل السياسي في السند وحكومة حيدر آباد؛ قرار المهراجا رانجيت سينج أن يبرم تسويةً سلمية مع الأمير دوست محمد خان بركزائي.الوصف المادي: ٣٤٣ ورقة
89. معلومات استخباراتية من هراة
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٦ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٢٦ أكتوبر ١٨٤٠.المرفق الأول مؤرخ في ٩ سبتمبر ١٨٤٠. وهو يتكون من رسالة من المبعوث إلى هراة، الرائد إليوت دارسي تود، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد. يقر تود باستلام رسالة ريد التي تشمل استخبارات من بلاد فارس [إيران] حتى ١٢ مايو ١٨٤٠، ويقول إنه لم يسمع أي أخبار من العقيد جستن شيل (سكرتير المفوضية البريطانية في بلاد فارس) منذ ذلك التاريخ. ينقل تود أيضًا الأخبار المستلمة في رسائل من الملازم ريتشموند كامبل شكسبير في خيوة حتى ٢ أغسطس ١٨٤٠، والتي تتعلق بما يلي: إطلاق الخان سراح كل السجناء الروس وتحضيرات شكسبير ليرافقهم إلى أورينبورغ؛ وعدم وجود استخبارات موثوقة عن وصول النقيب جيمس أبوت إلى خيوة، بالرغم من التقارير عن مغادرته أستراخان متوجهًا إلى سان بطرسبرغ.الهند إضافة إلى ذلك، يكتب تود أن الوضع في هراة لا يزال غير مرضٍ وأنه لم يستلم بعد أي تعليمات من الحاكم العام في الهند في أعقاب تكشف خيانة الوزير [يار محمد خان علي كوزاي].المرفق الثاني مؤرخ في ٧ أكتوبر ١٨٤٠. وهو عبارة عن رسالة من ريد إلى السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، تحيل رسالة تود المذكورة أعلاه لتسليمها إلى الحاكم العام.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
90. يوميات رحلة لويس بيلي الرسمية البرية من بلاد فارس إلى الهند عبر أفغانستان وتتضمن مشهد وهراة وكابول.
- الوصف:
- ملخص: يوميات الرحلة البرية التي طلبت الحكومة البريطانية من لويس بيلي القيام بها عبر بلاد فارس وأفغانستان أثناء العودة إلى الهند بهدف التحقق من الموقف في أنحاء البلد، وزيارة حكام المناطق الهامة مثل هراة وكابول بغرض إعادة إنشاء علاقات معهم، ولمحاولة معرفة الطريقة التي قد يُستقبل بها البريطانيون هناك ولمحاولة التحقق من تفاصيل البعثة الفارسية إلى مرو.تغطي اليوميات الفترة من 10 سبتمبر إلى 16 نوفمبر لعام 1860 وتوثق جغرافية الأماكن التي سافر خلالها وخصائصها الطبيعية مع أسماء التلال والهضاب إذا كانت معروفة، ومواقع مصادر المياه والمسافة بين كل مكان قام بزيارته والمسافات الإجمالية التي قطعها كل يوم.سجل بيلي أيضًا حجم كل قرية، أو مدينة أو نزل قوافل زاره وتاريخه المعروف، ومعلومات حول الحاكم المحلي وولائه، كما سجل ملاحظاته حول التجارة والزراعة، مع إبداء اهتمام خاص بالحدائق والبساتين، والترحيب والتكريم الذي لقيه في كل مرحلة من رحلته.تسجل اليوميات أيضًا الأفراد الذي سافروا معه، والمعدات والإمدادات التي كانت بحوزتهم والهدايا والخطابات التي طلبوا أن يأخذوها ويقدموها للعديد من الحكام المحليين.تتضمن البيانات ذات الأهمية الخاصة داخل الدورية تفاصيل الموقف في قندهار وكابول (صفحة 4)، والمحادثات التي جرت مع خان خواف بشأن إنجلترا (صفحة 15)، وزيارته لهراة ومناقشاته مع الوزراء والحكام هناك (الصفحتان 19-20)، ومعلومات حول فوز التركمان على الفرس في مرو بما في ذلك عزم بيلي على مساعدة الأمير حمزة ميرزا ["حشمت الدولة"] والرغبة في إنقاذ مصور فوتوغرافي فرنسي كان مسافرًا مع القوات الفارسية (صفحتي 20-21)، وخطط سردار شيبور لفرض سلطته على قندهار (الصفحتان 25-26)، والاجتماع الذي حدث بين بعض الروس المسافرين في المنطقة، والحرب الأهلية في سيستان (صفحة 26)، ومعلومات حول التقارير الرسمية التي قدمها بيلي للحكومة البريطانية خلال رحلته (الصفحتان 32 و34) ورسم بالحبر لإحدى الاستراحات حيث كان يعيش في استراحة مشابهة لتلك التي كان يقيم فيها خلال رحلته (صفحة 45).تنص بطاقة الغلاف على: "يوميات (تتضمن البعثة الأفغانية عام 1860)" وهي مُرقمة بالعدد 3، مما يشير إلى أنها كانت في الأصل الثالثة في سلسلة من أوراق لويس بيلي عندما تم منحها لوزارة الخارجية في 1925 وتضمين جميع دورياته في البداية في غلاف مُجلّد. تم إعادة ترتيب مجموعة بيلي في وقتٍ ما بعد منحها لوزارة الخارجية في 1925 وعنده تم نقل اليوميات الأخرى إلى مكانٍ آخر ولم يتم حفظ سوى الدورية الأفغانية ضمن غلاف الدوريات الأصلي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تم ترقيم محتويات هذا الملف في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بقلم رصاص وكل رقم محاطًا بدائرة. كما يوجد أيضًا سلسة من أرقام الترقيم الأصلي بالحبر الأزرق أعلى يسار الجهة الأمامية من كل ورقة وتغطي الورقات من 2 إلى 30 من المذكرات.الحالة: يوجد في الصفحتين 13 و24 اليسرى حالات شطب وتصحيحات وعلامات من الحبر الأزرق والتي تبدو وكأنها بنفس قلم الترقيم الأصلي ولكنها لا تتسق مع إخراج المذكرات ويبدو وكأنها حدثت في وقتٍ لاحق.التغليف: الدورية مُغلّفة بجلد ماعز. كانت الورقات الثلاثون الأولى قد انفصلت عن التجليد وتم تجميعها بخيط أبيض وأسود تم إزالته لأغراض الحفظ وهو الآن موجود في ظهر المذكرات (ورقة 44).