ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية وإرساليات ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية وبعض النشرات المحلية المتعلقة بالجوانب الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٩٣١-١٢٦٤، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية، والإدارة السرية والمنفصلة، ٢٦ نوفمبر ١٨٣٨-٢١ يوليو ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى الفترة ما بين يناير وأبريل ١٨٣٩، لكن المجلد يتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى نوفمبر وديسمبر ١٨٣٨ ومايو ١٨٣٩. تنتهي نسخ الرسائل في الورقة ٨١٠. تحتوي الأوراق ٨١١-٨٣٨ على: "قائمة بالحزم الموجّهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية. عبر السفينة "ووتر ويتش"". تتضمن القائمة تواريخ وأطراف المراسلات فقط.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ هنري تورينز، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ توماس هربرت مادوك، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والمساعد السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، المبعوث في قلات (وفي مهمة إلى كابول لاحقًا)؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ إلدريد بوتينجر، الوكيل السياسي البريطاني في هراة؛ الفريق جون كين، قائد جيش السند.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: ر. ليتش، المساعد السياسي؛ جورج كلارك، الوكيل السياسي، أمبالا [شمال الهند]؛ الملازم إليوت دارسي تود، المساعد السياسي والسكرتير العسكري للمبعوث والوزير؛ الملازم وليام جوزيف إيستويك، الوكيل السياسي المنفذ في خيربور ومساعد المقيم البريطاني في السند (هنري بوتينجر)، يُعرف أيضًا بالوكيل السياسي في شكاربور، وجرى إيفاده إلى حيدر آباد مجددًا لاحقًا في أبريل ١٨٣٩ لتولي منصب هنري بوتينجر بمساعدة روس بيل)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ المقدم إ. ستيوارت، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، لدى الحاكم العام؛ اللواء إ. هـ. سيمبسون، قائد قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ والعديد من المسؤولين الدبلوماسيين والإداريين والموظفين العسكريين البريطانيين.تتضمن الموضوعات المتناولة بشكل خاص ما يلي:تزويد جيش السند (أقسام البنغال وبومباي وقوة شاه شجاع الملك) باحتياجاتهم، لا سيما: الحصول على الحبوب والأرز والعلف والإبل والمدفعية؛ تجنيد أفراد غير عسكريين، مثل سائقي الجمال؛ المشكلات التي واجهها العملاء البريطانيون في الحصول على الإمدادات، لا سيما الشكاوى التي قدمها أ. س. جوردون بحق بهاوال خان [محمد بهاوال خان الثالث]، نواب بهاولبور، حيث يشتبه في أن النواب يتراجع عمدًا عن وعود المعاهدة (في تناقض مع رأي ف. ماكسون الذي يرى أن النواب كان يبذل ما في وسعه رغم الصعوبات الحقيقية)الحفاظ على السيولة النقدية لتمويل الحملة، لا سيما من أجل: شراء الحيوانات والطعام؛ دفع الرواتب؛ تجنيد أفراد مناسبين؛ دفع الرشاوى، لمنع الهروب من الجندية مثلًا؛ تعويض المزارعين المحليين عن فقدهم للحيوانات أو المحاصيل أو البنية التحتية؛ شراء الملابس الصوفية لأفراد قوة شاه شجاع الملك؛ تعزيز المؤسسة الشرطية بسبب العديد من الأعمال الإجرامية التي ارتُكبت في معسكر شاه شجاع الملك. تغطي الموضوعات أيضًا طرق نقل النقود أثناء تقدم القوات وترتيبات نقل كنز شاه شجاع الملك وسبائكهسير خطوط التقدم، لا سيما: الاتصالات بين فرقتيْ جيش السند؛ استراتيجيات جون كين وويلوبي كوتن؛ عبور نهر السند وإبقاء الملاحة فيه مفتوحة؛ الوضع المتدهور في جزيرة بكر؛ التعسكر في شكاربور؛ الطريق إلى درب بولان وكويته؛ تمركز المخازن وقوات الاحتياط على طول الطريق؛ تقارير عن مناوشات، وعمليات نهب على يد رجال قبائل البلوش في الطريق إلى قندهارالعلاقات بين هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند، وأمراء حيدر أباد الأربعة (مير نور محمد خان، مير نصير محمد خان، مير محمد خان، ومير صوب دار خان)، بشأن السياسة البريطانية في المحافظة، لا سيما: الشكوك البريطانية بشأن غدر الأمراء واتهامهم بحجب الإبل والحبوب "الموعودة" عن جيش السند؛ محاولات بوتينجر المختلفة لاستمالة الأمراء والإلحاح عليهم وتهديدهم؛ شروط المعاهدة الصادرة للأمراء الأربعة بعد الاستيلاء على كراتشي في فبراير ١٨٣٩؛ تقاعد بوتينجر المؤقت من منصبه في حيدر أباد في مارس ١٨٣٩ بسبب الإجهاد وخلافه مع ألكسندر بيرنز بسبب تقويضه له حسب زعمهتقارير الاستخبارات وتقارير الحالة التي يقدمها ر. ليتش وألكسندر بيرنز على وجه الخصوص حول المؤامرات المزعومة المناهضة لبريطانيا والمؤيدة لبلاد فارس وروسيا في قندهار وكابول، وأنشطة المبعوث الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش] والحاكم الأفغاني دوست محمد خان؛ والشؤون في هراة ومحاولات الوكيل السياسي إلدريد بوتينجر تحويل السلطات والاحتفاظ بها كأصدقاء للبريطانيينسياسة المصالحة والاحتلال البريطانية بهدف حماية الطريق والحفاظ على خطوط الاتصالات والإمداد عبر السند والبنجاب وحتى أفغانستان، لا سيما: احتلال البريطانيين العنيف لحصن منورا الاستراتيجي وميناء كراتشي ومعاهدة "الاستسلام" مع الحاكم المحلي، ٣ فبراير ١٨٣٩؛ الإعلان البريطاني الصادر إلى حكام قندهار وكابول والذي يحثهم على الخضوع "للحاكم الشرعي" شاه شجاع الملك؛ ترتيبات للاحتفاظ بقوات الاحتياط في ويكور [؟]، كراتشي، طهطه، حيدر أباد، خيربور، معبر نهر السند، جزيرة بكر، شكاربور، كويته، ومواقع استراتيجية أخرى؛ محاولات الإلحاح على محراب خان [مير محراب خان الثاني بلوش]، خان قلات، خاصة لمنع تواطؤه مع أعداء البريطانيين وتقليل هجمات قبائل البلوش على "الضاك" [خدمة البريد] وسلاسل الإمدادات والمخيمات أثناء تقدم القوات نحو قندهار (بما في ذلك فكرة تحويلهم إلى حلفاء عبر توظيفهم).يتضمن المجلد أيضًا آراء هنري فين المتعلقة بالحدود الغربية للهند البريطانية (حيث يحدد جميع نقاط نطاق الحدود المقترحة وسبب اختياره لها)، مؤرخة مايو ١٨٣٩، الأوراق ٧٥٧-٧٦٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨٤١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية ورسائل أخرى ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية متعلقة بالاستعدادات الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٢٠١-٦١٠، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية والمنفصلة، ٨ يناير-٨ مارس ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى منتصف شهر أكتوبر حتى ٣١ ديسمبر ١٨٣٨، لكن المجلدات تتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى شهر سبتمبر وتتعلق بانتهاء حصار هراة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند، مع الحاكم العام في شيملا، المشار إليه أيضًا في هذا المجلد بالمبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ هنري وايتلوك تورينز، السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند، مع الحاكم العام؛ الفريق أول السير هنري فين، القائد العام في الهند؛ اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، الوكيل السياسي والمبعوث البريطاني في قلات؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والوكيل السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ العقيد إ. هـ. سيمبسون، المسؤول عن قوة شاه شجاع الملك، لوديانا (وسلفه النقيب ج. ماكشيري)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ النقيب ك. م. ويد، الوكيل السياسي في لوديانا وفي مهمة إلى بهاولبور لاحقًا.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: الملازم إليوت دارسي تود، مسؤول البعثة البريطانية في قوة شاه شجاع الملك؛ الملازم ر. ليتش، المساعد السياسي؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ العديد من ضباط الجيش ومسؤولين حكوميين أقل رتبة؛ عملاء استخبارات بريطانيين ومخبرين محليين؛ راجات وأمراء محليين.تتضمن المسائل الرئيسية التي يتناولها الملف ما يلي:تشكيل قوة شاه شجاع الملك وإدارتها وتمويلها وتزويدها بالعدة والعتادأنباء عن إنهاء حصار هراة في سبتمبر ١٨٣٨، وتراجع شاه بلاد فارس [إيران] إلى طهران، وتعيين الملازم إلدريد بوتينجر وكيلًا سياسيًا في هراة بأثر رجعي من أجل المساعدة في تخفيف حدة الفقر والجوع في المدينة وإعادة ضبط الجيشمعاهدات واتفاقيات وتفاهمات بين الحكومة البريطانية ومختلف الحكام المحليين في البنجاب والسند قبل الحملة العسكرية البريطانية المقبلة في أفغانستان. يوافق الكثيرون على تقديم المساعدة أو الدعم أو عدم المعارضة أثناء الحملة، عادةً مقابل "الحماية" البريطانية. وتشمل معاهدات مع نواب بهاوال خان [محمد بهوال خان الثالث] في بهاولبور، ومع مير رستم خان [مير رستم علي خان] في ولاية خيربور، والتنازل عن جزيرة بكر للبريطانيين، وشكوك مستمرة بشأن ولاء أمراء حيدر آباد، والحاجة إلى ضمان موقف خان (رئيس) قلات الودي ليتمكن البريطانيون من التقدم في خراسانتقارير استخباراتية جمعها ألكسندر بيرنز، تتعلق بشكل خاص بالوضع في هراة وخيربور وولاية السند وقندهار وكابول وولاء حكامها. وتشمل تقارير عن تآمر مزعوم مناهض لبريطانيا يقوده حاكم كابول دوست محمد خان (باراكزاي) مع أمراء حيدر آباد والدبلوماسي الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش، رجل بولندي يعمل لصالح الروس]، واقتراحات مشتبه بها مقدمة لشاه بلاد فارسترتيبات لجمع القوات البريطانية، المعروفة باسم جيش السند، في فيروزبور، من أجل التقدم المخطط له نحو أفغانستان. تشمل الترتيبات تشكيل القوات وتجهيزها وطلب الإمدادات (بخاصة الحبوب والغذاء والوقود) والحيوانات (الإبل والفيلة)، سلاسل القيادة، رواتب ونفقات الضباط، إمدادات الذخيرة، مدربي التدريبات العسكرية، الحصول على أموال كافية، مواقع المعسكرات، إعداد الطرق، عبور نهر السند بما في ذلك خطة لجسر من الزوارق أو الطوافات، وتقدم الجيش.تقارير من الدكتور أ. س. جوردون، أثناء خدمته في بهاولبور، عن الصعوبات الهائلة والمعاناة التي يواجهونها في الحصول على الإمدادات لجيش السند وعدم تعاون الحلفاء المفترضين كالمهراجا رانجيت سينج في بهاولبور [مهراجا إمبراطورية السيخ] وبهاوال خان، نواب بهاولبورمخاوف عبر عنها فين لأوكلاند بشأن جيش السند، لا سيما: طاقم القيادة في القوة؛ خطوط الاتصالات؛ عدم كفاية الإمدادات لمدة الحملة وطبيعة التضاريس؛ عدم كفاءة إدارة الميرة والتموين؛ مصداقية التقارير الإيجابية التي تلقاها أوكلاند؛ تأخر تحرك القوات من فيروزبور مما يزيد من الصعوبات المحتملة في عبور درب بولان بسبب الحر الشديد؛ فرار الجنود من الخدمة في قوة شاه شجاع الملك؛ والعواقب الوخيمة إذا ما أجبر الجيش على التراجع. (رفض فين فرصة أن يصبح قائدًا لجيش السند، وفضّل الاستمرار في منصب القائد العام لجميع القوات في الهند).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٩٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.