عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
49. الحرب الأنجلو-فارسية: العلاقات الأنجلو-فارسية
- الوصف:
- ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقًا واحدًا بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ١٥ بتاريخ ٢٧ يناير ١٨٥٧. والمرفق مؤرخ في ٢٧ يناير ١٨٥٧.يتضمن المرفق إرساليات تشارلز أ. موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] (المتواجد في بغداد في ذلك الوقت)، بتاريخ ٩-٢٣ ديسمبر ١٨٥٦، لعناية إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية. مرفق بعدد من إرساليات موراي مقتطفات مترجمة من صحيفة "طهران جازيت"، بتاريخ ٦ و٢٧ نوفمبر، حيث يلخصها موراي ويقدم رأيه بشأنها في رسائله التفسيرية إلى كلارندون. تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:سيطرة القوات الفارسية على هراة واحتلالها، بما في ذلك ادعاءات الحكومة الفارسية بأنها كانت تمنع دوست محمد خان باركزاي من السيطرة على المدينة بالتواطؤ مع العقيد عيسى خان [زعيمٌ ألكزائي لهراة وابن أخ دوست محمد]، وعرضها التخلي عن هراة بشرط أن تبقى الإمارات الثلاث – قندهار وأفغانستان وهراة – مستقلةً عن بعضها وتابعةً لبلاد فارسالسلطة الواسعة و"المحسوبية" التي يمارسها الصدر الأعظم الفارسي [ميرزا آقا خان نوري، اعتماد الدولة]، بما في ذلك تعيين ابنه "البالغ من العمر ٢١ أو ٢٢ سنة" وزيرًا فارسيًا للحرب (صص. ٢٤٥-٢٤٦)الحفاوة التي استُقبل بها الوزير الفرنسي بروسبر بوريه في تبريز، والقائم بأعمال السفير الفرنسي في طهران، الكونت آرثر دو جوبينوانسحاب القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد وايت ستيفنز، من بلاد فارس، وادعاءات الفرس بأن مغادرة ستيفنز كانت على سبيل "المراوغة" والديون التي يدين بها أخوه لمواطنين فرساستخبارات أحالها موراي من تقارير عن محادثات لم يتم التحقق منها للقنصل الفارسي في بغداد، ويشمل ذلك ادعاءات بأن الحكومة الفارسية ترسل تعزيزات كبيرة إلى المحمرة [خرمشهر] وهراة (لتسهيل الزحف إلى قندهار)، وادعاءات بإرسال وكيل لروسيا إلى هراةمقال موالي لبلاد فارس نُشر في صحيفة بلجيكية يدعي بأن الحكومة الفارسية ترغب في إقامة علاقات صداقة مع الحكومة البريطانية، ويعزو تدهور العلاقات بين الحكومتين إلى تصرفات الممثلين البريطانيين في المنطقة.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٦ ورقة)
50. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٤ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية الحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:١) نصيحة شيل إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في بوشهر، بعدم قبول طلب تاجرٍ هندي-فارسي باعتباره من الرعايا البريطانيين، لأن دافعه على الأرجح هو التهرب من الرسوم الجمركية القانونية ولأن قبول طلبه من شأنه أن يحدث خلافًا مع السلطات الفارسية [الإيرانية].٢) توصل هينيل لترتيبٍ مع حكومة إقليم فارس لتوظيف سفن حربية بريطانية لرد المظالم التي وقعت في حق رعايا بريطانيين في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، ومد حماية مماثلة لتشمل الرعايا الفُرس.٣) بناءً على تعليماتٍ من بالمرستون، محاولة شيل عرض فدية قدرها ١٥,٠٠٠ تومان على أمير بخارى في مقابل تسليم العقيد ستودارت والنقيب كونولي والملازم ويليام هنري ويبارد إما في مشهد أو في مرو، بما في ذلك نسخة من رسالة شيل إلى الأمير (صص. ٤٨٨-٤٨٩) المقرر تسليمها عبر "الخليفة أو الكاهن الأكبر" في مرو، والمكتوبة لتبدو أنها صادرة عن أصدقاء الرجال الثلاث وليس نيابةً عن الحكومة البريطانية٤) محاولة قام بها الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، لإقناع الحكومة الفارسية بإصدار فرمان يسمح بدخول سفن حربية روسية إلى "المياه المرتدة لأنزلي [بندر أنزلي]" (على بحر قزوين)، بما في ذلك نسخ من رسالة من دولجوروكوف ورد الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء شاه بلاد فارس] الذي حصل عليه شيل من "مصدر خاص" (صص. ٤٩٠-٤٩١).٥) تقرير شيل حول ثلاث واقع تعذيب - الذي كان قد حُظر رسميًا بموجب فرمان - واحتجاجات كلٍ من شيل ودولجوروكوف والإجراءات المتخذة في كل حالة. تتعلق الواقعات بما يلي: "العمل الوحشي" الذي ارتكبه طهماسب ميرزا، ابن الشاه الراحل وحاكم مقاطعة صغيرة قرب تبريز تسمى بناب، مما أدى لاستعادئه إلى طهران؛ التعذيب الظاهر حتى الموت لخادم "محمدي" [مسلم] لـ"مغامر فرنسي يدعى م. فريير" اشتُبه في قيامه بسرقة منزل الأخير؛ تغريم شيل لموظفَين من موظفي البعثة على الأساليب التي اتبعاها للحصول على اعترافٍ من أشخاصٍ اشتُبه في قيامهم بسرقة منزلهما.٦) استخبارات من مشهد بأن محمد أكبر خان، نجل دوست محمد خان باركزاي [أمير أفغانستان]، قد حاصر قندهار وطلب المساعدة من يار محمد خان [حاكم هراة] (على ما يبدو بسبب رفض كهندل خان محمدزائي [من قندهار] الانضمام إليه في هجومٍ على حامية إنجليزية في شكاربور)، وبأن وكلاءهم قد وصلوا إلى طهران على ما يبدو لطلب الدعم الفارسي ضد الغزو البريطاني المزعوم لأفغانستان.٧) عملًا بتعليمات بالمرستون، تواصل شيل مع حكومة هراة لتبيّن رأيها في توطيد العلاقات مع إنجلترا، بما في ذلك: نسخة لرسالة من يار محمد خان إلى شيل، لا يعرب فيها عن رأيٍ صريح (صص. ٥٠٠-٥٠١)؛ نسخة من رسالة شيل إلى يار محمد، يعرض فيها إرسال عضوٍ من البعثة البريطانية إلى هراة (صص. ٥٠١-٥٠٢)؛ تقرير شيل بأن وكيل يار محمد يدعي أن الأخير لا يعارض وجود شخصٍ إنجليزي هناك، إلا أن المشاعر المعادية للإنجليز في أفغانستان تجعل ذلك مستحيلًا في الوقت الحالي.٨) مراسلات شيل مع الحاج ميرزا آقاسي (صص. ٤٩٤-٤٩٨) بخصوص محاولاته غير الناجحة لإقناع الوزراء الفُرس بالموافقة على قمع تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، بما في ذلك رفض الشاه الالتزام بـ"خرقٍ لأحكام القرآن" (ص. ٤٩٤)، وادعاء آقاسي بأنه شخصيًا يدعم حظر تجارة الرقيق.٩) أنباء بوصول خمس كتائب (٣٠٠٠ رجل) إلى طهران ليشكلوا جزءًا من القوة المعتزمة لحملة خراسان، بما في ذلك: الأهداف المخططة لحملة أستراباد [جرجان] وبجنورد وقلات؛ عدم التأكد بشأن قيادة الحملة ومشاركة الشاه بها.١٠) رسالة إلى شيل من ميرزا كاظم، وكيل الحاج ميرزا آقاسي في مشهد، بخصوص تحرياته في خراسان وجرجانية(؟) وبخارى وهراة وقندهار عن مصير الإنجليزي مستر ويبارد "الذي لقّب نفسه وعُرف باسم الحاج أحمد". يُرفق ميرزا كاظم رسالةً من تاجرٍ صديقٍ له في بخارى يروي أن "الحاج أحمد" وصل بخارى مدعيًا أنه "تركي عثماني"، وأنه أقام في بلاط أمير بخارى حتى سلمه الأخير إلى النائب عبد الصمد خان، وأنه قام بعدها بشنق نفسه في منزل ذلك الرجل.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٣ ورقة)
51. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٧ ديسمبر ١٨٤٧. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ أكتوبر ١٨٤٧.يتألف المرفق من نسخة لرسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، تُرفق تحت أختام غير محكمة نسخًا من إرساليات موجهة إلى وزير الدولة البريطاني الرئيسي للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، بتاريخ ٢٣ إلى ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة شيل بأن رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي (عباس إیرواني) اتهم الحكومة البريطانية علنًا وعدة مرات بتقديم الدعم المالي لمحمد حسن خان سالار وجعفر قولي خان، وأن الشاه قال لعضو البعثة البريطانية إن الحكومة البريطانية كانت وراء "الاضطرابات" في خراسان؛ كتابة شيل إلى آقاسي ليطلب سحب الاتهام واعتذارًا من الحكومة الفارسية؛ ونفي الشاه وآقاسي أنهما قد اتهما أحد الرعايا البريطانيين الهندوس المقيمين في مشهد بإعطاء الأموال إلى سالار وجعفر قولي خان باسم الحكومة البريطانيةالتدخل الفارسي في أفغانستان، بما في ذلك توجيه شيل مذكرة إلى الحاج ميرزا آقاسي بخصوص هراة، يفيد فيها بأن رد آقاسي يكرر بشكل غير مباشر عدم نية الحكومة الفارسية للتدخل في هراةإشارة شيل إلى أن التمرد في خراسان سيتم إنهائه بسرعة على ما يبدو، وأن ذلك على الأرجح يمنع وقوع "تعقيدات لها طابع أكثر جدية"، حيث استلم شيل معلومات استخباراتية تفيد بأن الوزير الروسي قال لآقاسي إنه في حالة الهزيمة ستكون القوات الروسية مستعدة لمساعدة الشاه في خراسان، وأعلن آقاسي أكثر من مرة أنه سيستخدم ذلك الخيار إذا استدعت الضرورة ذلكعلم شيل أن الوزير الروسي [الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف] قد طلب من الحكومة الفارسية السماح ببناء مستشفى في أراضٍ قريبة من أستراباد [جرجان] قبالة جزيرة آشوراده ليستخدمه بحارة سفن الحرب الروسية على ذلك الساحل، وبتطويق هذا المبنى والمستودعات الروسية في المنطقة نفسها بجدار؛ وإبلاغ شيل أنه قد وضح للشاه أنه إذا وافق على مثل هذا الاقتراح فيساوي ذلك الموافقة على الاحتلال الروسي لجزيرة آشورادهسلوك ميرزا محمد علي خان المتمثل في مغادرة القسطنطينية [إسطنبول] إلى فرنسا قبل التصديق على معاهدة أرضروم، بعدما رشحته الحكومة الفارسية لتبادل التصديقات؛ توقع شيل والوزير الروسي، دولجوروكوف، بأن هذا من شأنه أن يؤجل التصديقات؛ ورفض الحكومة الفارسية لمشورة شيل ودولجوروكوف بإمكانية تفادي الكثير من تأخير إذا ما زودتهما الحكومة الفارسية برسائل تطلب من ميرزا محمد علي خان الإسراع بالعودة إلى القسطنطينيةمحاولات بريطانية لإلغاء نقل "الرقيق" [المستعبدين] الأفارقة عبر موانئ الخليج العربي، بما في ذلك رسالة وجهها شيل إلى آقاسي يشير فيها إلى أن السفن الحربية البريطانية ستفتّش أي سفن فارسية في الخليج العربي يشتبه بأنها تمارس تجارة الرقيق وستحرّر أي مستعبدين موجودين على متنها؛ رأي شيل بأن الحكومة الفارسية تعتبر هذا الإعلان "بغيضًا ظاهريًا"، إذ أعلنت أن مثل هذا العمل سينتهك المعاهدة، ولكنه مع ذلك يرى أن في الواقع الحكومة الفارسية ستنظر إلى أي منع لهذه التجارة على يد السفن الحربية البريطانية بـ "عدم مبالاة كبيرة"، وأنه من المرجح أن احتجاز سفينة فارسية واحدة وتحرير أي مستعبدين موجودين على متنها سيكفي لردع السفن الفارسية الأخرى عن الاستمرار في ممارسة تجارة الرقيق.تتضمن إرساليات شيل إلى بالمرستون نسخًا مرفقة من إرساليات باللغة الفرنسية من وزير الخارجية الروسي الكونت كارل روبرت فاسيليفيتش نيسيلرود إلى الأمير دولجوروكوف، ومن الوزير المفوض الروسي والمبعوث فوق العادة إلى المملكة المتحدة، البارون فيليب إفانوفيتش برونوف، إلى وزير الخارجية الروسي، بخصوص أفغانستان. تتضمن الإرساليات أيضًا ما يلي: مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي؛ رسائل (باللغة الفرنسية) موجهة إلى آقاسي وقعها كل من شيل ودولجوروكوف، والردود من آقاسي؛ ورسالة من شيل إلى المقيم السياسي في بغداد، الرائد هنري كريسويك رولينسون.يتضمن المرفق رقم ٣ أيضًا:رسالة من شيل إلى الوزير المفوض البريطاني في الدولة العثمانية، اللورد كاولي، بتاريخ ٥ أكتوبر ١٨٤٧، يذكر فيها أن الحكومة الفارسية تعتزم إرسال التصديق على المعاهدة المبرمة في أرضروم مع مبعوث خاص خلال سبعة أيام لعناية القنصل الفارسي في القسطنطينيةرسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند، بتاريخ ١٠ أكتوبر ١٨٤٧، ترفق مقتطفًا من صحيفة "دلهي جازيت" يشمل أخبارًا "من رسالة من طهران"، يوضح شيل أنها تشبه مراسلاته مع وزير الدولة للشؤون الخارجية التي أحيلت نسخ منها إلى الحاكم العام للعلم. يُلمح شيل إلى أن لا أحد من مكتبه يتراسل مع الجزء الشمالي من الهند، ولذلك فإن هذه المعلومات صدرت عن الكُتّاب المحليين في مكتب سكرتير الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٦ ورقة)
52. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ فبراير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ ديسمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:تقرير شيل بأنه قد تعاقد مع الحاج سيد نور الله(؟)، وهو من بخارى (وإن كان قد تركها منذ عشرين عامًا)، للقيام بتحريات في بخارى بشأن مكان أو مصير مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد] ورجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجزان في أفغانستان وخيوة. ويتضمن التقرير نسخةً من تعليمات شيل المفصلة للوكيل، والتي تشمل تفاصيل عن مستر ويبارد الذي غادر طهران منذ اثني عشر عامًا قاصدًا خيوة عبر أستراباد [جرجان]، ومرتديًا ملابس توحي بأنه "عربي" أو "فارسي" ومطلقًا على نفسه اسم "الحاج أحمد عرب" (صص. ٢٥٢-٢٥٤)تقرير شيل عن الردود على تحرياته بخصوص مكان أو مصير مستر ويبارد، والتي تلقاها من كلٍ من: المقيم السياسي في بوشهر؛ خان خيوة (ص. ٢٥٦)؛ آغا خان، زعيم قبيلة يموت التركمانية؛ قاضي هراة (صص. ٢٥٦-٢٥٨)؛ القائم بأعمال وكيل البعثة في مشهد (ص. ٢٥٩). ومن أبرز ما تتضمنه هذه الردود روايةٌ - بصيغٍ متعددة - مفادها أن شخصًا يُدعى "الحاج أحمد" يُقال أنه قُتل أو انتحر في بخارى، من المحتمل في بيت النائب عبد الصمد خانمعاهدة تجارية مبرمة بين بلاد فارس وأسبانيا (صص. ٢٦١-٢٦٣)إعراب المقيم السياسي في الخليج العربي عن مخاوفه لشيل من هجومٍ محتمل على بوشهر بسبب حالة السخط في تنجستان ودشتي ودشتستان، والتي يوضح المقيم أنها مدفوعة بقيام الحكومة الفارسية ببيع حكم المقاطعات والأقاليم مما أسفر عن انتزاع ضرائب مجحفة من السكان.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠ ورقة)
53. الشؤون في أفغانستان
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٣-٢٤ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي. تتألف المرفقات من مراسلات تتعلق بالأحداث في أفغانستان والمناطق المحيطة. تتضمن الموضوعات التي تتناولها المرفقات ما يلي:إنهاء الإعانة البريطانية التي كانت تُدفع إلى دوست محمد خان باركزاي، أمير كابول [أفغانستان]، خلال الحرب الأنجلو-فارسية في ١٨٥٦-١٨٥٧.منصب نواب فوجدار خان كوكيلٍ بريطاني في كابولعودة بعثة قندهار إلى الهندطلب مقدم من دوست محمد للحصول على نسخة باللغة الفارسية من معاهدة باريس التي أنهت الحرب الأنجلو-فارسيةأنباء عن قيام ملك بخارى [نصر الله خان، أمير بخارى] بإخماد ثورة في اوراتبه [استرافشان، طاجيكستان] وإعلان الحرب ضد خانية خوقندبلاغات بأن رجلين من هراة يعملان لدى الوزير البريطاني في طهران وكبير المفوضين في بشاور على التوالي قد حاولا التحريض على ثورةٍ ضد سردار سلطان أحمد خانرفض دوست محمد لطلب زيارة من مبعوثٍ روسي.المتراسلون الرئيسيون هم: دوست محمد؛ سلطان أحمد خان؛ فوجدار خان؛ المفوّض في بشاور؛ كبير المفوّضين في البنجاب؛ والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٨٠ ورقة)
54. الشؤون في الخليج الفارسي والسند
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٧١ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٣١ يناير ١٨٤٠. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ أكتوبر ١٨٣٩-٢٧ يناير ١٨٤٠. تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بالشؤون في الخليج العربي والسند. تتناول الأوراق ٢٨٦-٣٥٣ بشكل رئيسي ترتيبات بعثة الفرات، بما في ذلك وصول سفينة شركة الهند الشرقية "يورانيا" إلى جزيرة خارج وهي تنقل ثلاث سفن بخارية مصنوعة من الحديد لتستخدمها البعثة، وتقدير بأن غاطسها يكبر عما يمكن رسوه في البصرة، وإعادة توجيهها إلى الكويت لتخفيف وزنها. تتناول الأوراق ٣٥٦-٤٠١ بشكل رئيسي حجم القوات المسلحة وتمركزها في السند، لا سيما الترتيبات للتنازل عن القاعدة العسكرية في طهطه بسبب تفشي المرض هناك وإمكانية ترميم حصن منورا في كراتشي ليصبح محطة للنقاهة. تتضمن الموضوعات الأخرى المتناولة ما يلي: توجيهات للسفر من كراتشي إلى سهون؛ ترتيبات لوكيل سياسي في كوتش بعد استقالة العقيد هنري بوتينجر من منصب المقيم البريطاني؛ الأموال المستحقة من أمراء حيدر آباد للشاه شجاع الملك [الشاه شجاع الدراني، أمير أفغانستان]؛ وتحركات جيش السند. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ مفوّضي البرلمان لشؤون الهند؛ الملازم هنري بلوس لينش، قائد بعثة الفرات، وضباط آخرين في البعثة؛ الحكومة في الهند؛ مشرف البحرية الهندية؛ اللواء ويلشير من جيش السند؛ والمقيم السياسي في السند. تحتوي الأوراق ٤٣٢-٤٥٦ على نشرات إخبارية أرسلها السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند تتضمن ملخصات عن تقارير المسؤولين البريطانيين والضباط العسكريين في مختلف أنحاء جنوب آسيا والشرق الأوسط. كل نشرة مقسمة حسب مجموعة من العناوين التالية التي تشير أغلبيتها إلى المكان من حيث أُرسل التقرير: إنوا؛ باميان؛ بخارى؛ كابول؛ ديرا إسماعيل خان؛ هراة؛ جودبور؛ قلات؛ خُلم؛ لاهور؛ ملتان؛ نيبال؛ بلاد فارس [إيران]؛ بشاور؛ السند الأعلى و/أو السند الأدنى؛ ومواد الاستخبارات العامة. يتعلق معظم التقارير بالفترة بعد الحرب الأنجلو-أفغانية الأولى، وحكم الأمير الشاه شجاع الملك الذي استعاد السلطة، ومحاولات إيجاد الأمير دوست محمد خان المعزول.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٧٧ وينتهي في ص. ٤٥٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
55. الشؤون في الهند
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٦١ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٧ أغسطس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٤ مايو-٢١ أغسطس ١٨٤٤.تتألف الأوراق ٣٢٤-٣٥٠ من نسخ لمراسلات متعلقة بعريضة قدمها الملا موسى والملا إبراهيم، تاجران يهوديان يسكنان في مشهد، للتعويض عن خسائر ناتجة عن اضطهادهما المزعوم في كابول بسبب علاقاتهما مع البريطانيين. تتناول المراسلات ما يلي:تفاصيل "الخدمة الأساسية" التي قدمها كلا الرجلين للبريطانيين في أفغانستان وإمارة بخارى وخيوة وخوقند وتركستانمنح الحاكم العام في الهند ألف روبية لكلا الرجلين فورًا عند استلام العريضة، ونقله القضية إلى مجلس الإدارة لاعتبار تعويضات إضافيةوفاة الملا موسى في بومباي [مومباي] خلال انتظار الرد على العريضة.تتألف الأوراق ٣٩٧-٤٧٠ من نسخ لمراسلات متعلقة بالأسطول الصغير في نهر السند، لا سيما التأخر الشديد في دفع رواتب رجال الأسطول الصغير، وذلك بسبب الارتباك حول أي رئاسة لها السلطة لدفع الأجور في أعقاب نقل المسؤولية عن تدقيق حسابات الإدارة البحرية في السند من حكومة بومباي إلى حكومة البنغال في مايو ١٨٤٣.من المواضيع الأخرى التي تتناولها المادة:ترتيبات نقل ثلاثة بنادق تذكارية تم مصادرتها في أفغانستان وحيدر آباد من بومباي إلى إنجلترا على متن السفينة الملكية "نمرود" كهدايا للملكة فيكتوريا وصول السير هنري هاردينج، الحاكم العام في الهند المُعين حديثًا، إلى فورت ويليامطلب المساعد المسؤول عن منطقة نيمار لعشرة آلاف روبية من العملات المعدنية بفئات صغيرة لإرسالها للتداول في المنطقة، وترتيبات الحراسة العسكرية لنقل العملات المعدنية.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: القبطان ف. هـ. هـ. جلاس، قائد السفينة الملكية "نمرود"؛ مشرف البحرية الهندية؛ المدقق العسكري العام، بومباي؛ المقيم البريطاني في إندور؛ المساعد المسؤول عن منطقة نيمار؛ الملا موسى؛ الملا إبراهيم؛ حكومة السند؛ الحكومة في الهند؛ والعديد من ضباط الجيش الهندي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦٠ ورقة)
56. المدافع النحاسية المرسلة من أفغانستان إلى بومباي بنية إهدائها لملك بروسيا
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ عن مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣١ لسنة ١٨٤٣، بتاريخ ١ مايو ١٨٤٣. المرفقات مرقمة ٣-٩ ومؤرخة في الفترة من ٢٦ فبراير إلى ٥ أبريل ١٨٤٣.تتعلق المرفقات بمدافع نحاسية تم الاستحواذ عليها في أفغانستان وإرسالها إلى بومباي بنية إهدائها لملك بروسيا. وتتضمن نقاشًا حول: طلب سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي، من مشرف البحرية الهندية، القبطان روبرت أوليفر، إبداء رأيه في الطريقة المثلى لتنفيذ رغبة الحاكم العام في الهند بأن يتم نقل المدافع إلى لندن إلى عنوان وزير ملك بروسيا؛ تقديم أوليفر عرض من السادة ديروم وكارتر وشركاهما، وكلاء السفينة دارتموث، لنقل المدافع النحاسية إلى إنجلترا على متن السفينة لقاء مبلغ قدره خمسة وعشرون روبية، وتوصية أوليفر بقبول العرض "حيث أن الشروط معقولة"؛ إقرار الحاكم العام لقبول العرض. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: سكرتير حكومة بومباي؛ السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام، جيمس توماسون؛ مشرف البحرية الهندية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
57. الوضع السياسي في بلاد فارس، الحدود الشمالية الغربية، أفغانستان، عدن
- الوصف:
- ملخص: المذكرة مقسمة إلى أربعة أقسام وخاتمة. يُقدم القسم الأول (الأوراق ١٢٥-١٣٠) آخر المستجدات حول الوضع السياسي في بلاد فارس، وتدرس مدى إفادتها/إضرارها بالمصالح البريطانية، بالإضافة إلى مُستجدات مُعينة حول الأماكن التالية: أصفهان، فارس، بوشهر، كرمان، بلوشستان، سيستان، مشهد. هناك قلق بريطاني متواصل بشأن توسع النفوذ الألماني، وعمل "العصابات" التي تدعمها ألمانيا في بلاد فارس؛ تُقدم الورقتان ١٢٩-١٣٠ قائمة بالأسباب.يُقدم القسم الثاني (الورقتان ١٣١-١٣٢) آخر المستجدات حول الحدود الشمالية الغربية للهند، ويُقدم القسم الثالث آخر المستجدات حول أفغانستان. يتعلق القسم الثالث بولاء أمير أفغانستان لبريطانيا وتأثير طرف ألماني في البلاد. توجد ثلاث نسخ لبرقيات من نائب الملك في الهند حول موضوع الأمير في الورقة ١٣٥.من ناحية أخرى فإن القسم الرابع (الورقتان ١٣٩-١٤٠)، عبارة عن معلومات مُحدثة موجزة حول وضع الحامية البريطانية في عدن، ويتناول ضرورة "الفصل بين العرب والأتراك" (من أجل مصالح الجيش البريطاني).كما تحتوي الخاتمة (الأوراق ١٣٦-١٣٨) على اقتراحات بشأن الإجراءات التي يمكن اتخاذها لتحسين الوضع الجغرافي السياسي في بلاد فارس، والحد من التهديدات المستقبلية للهند البريطانية.كاتب المذكرة هو السير آرثر هيرتزل، من الإدارة السياسية، مكتب الهند.الوصف المادي: الحالة: أصبح الحبر الذي كُتِبَت به الأوراق ١٢٥-١٢٧ باهتًا.ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على ص. ١٢٥، وينتهي على ص. ١٤٠، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: ويوجد أيضًا بكل قسم من المادة تسلسل ترقيم صفحات مطبوع؛ وهذه الأرقام مكتوبة في أعلى وسط ناحية الوجه من كل ورقة.
58. تقارير من أفغانستان
- الوصف:
- ملخص: نسخة من رسالة باللغة الفرنسية مجهولة المصدر تحيل تقارير من أفغانستان، نسخها هارفورد جونز، وهي مؤرخة في بغداد في ١٨ ديسمبر ١٨٠١.تشير الرسالة إلى الانفصال واسع النطاق من محمود شاه دراني، والانقسامات بين قواته في كابول، والانشقاقات الكبيرة إلى جانب شجاع الملك دراني. يتوقع كاتب الرسالة أن يغادر محمود شاه كابول قبل الخريف ويلجأ إلى قندهار.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
59. تقرير تجاري عن الدولة الدرانية
- الوصف:
- ملخص: تقرير عن التجارة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس [إيران] والمناطق التابعة لزمان شاه دراني [حاكم أفغانستان].يبين التقرير بالتفصيل واردات وصادرات تركيا وبلاد فارس من هرات وقندهار وكابول، بقيم تقريبية بالروبية.أعد التقرير هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، بتاريخ ١٣ فبراير ١٨٠٠.توجد نسخة مكررة من هذا التقرير مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/94.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
60. تقرير تجاري عن الدولة الدرانية
- الوصف:
- ملخص: تقرير عن التجارة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس [إيران] والمناطق التابعة لزمان شاه دراني، حاكم أفغانستان.يبين التقرير بالتفصيل الواردات والصادرات إلى تركيا وبلاد فارس من هراة وقندهار وكابول، بقيم تقريبية بالروبية.أعد التقرير هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، بتاريخ ١٣ فبراير ١٨٠٠.توجد نسخة مكررة من هذا التقرير مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/116.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)