ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٦ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ١٨ فبراير ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ ديسمبر ١٨٤٣-١٢ يناير ١٨٤٤.تتكون المرفقات من نسخ لإرساليات وجهها المقدم جستن شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، إلى إيرل أبردين [جورج هاميلتون جوردون، إيرل أبردين الرابع]، وزير الدولة للشؤون الخارجية (وهي نسخ لإرساليات من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي وسكرتير الحكومة في الهند مع الحاكم العام)، مع مرفقات ذات صلة من أبرزها رسائل من الأطراف التالية: شيل؛ ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي کبير] وزير الخارجية الفارسي [الإيراني]؛ المقدم فرانسيس فارانت في بغداد؛ النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ كيث إدوارد أبوت، الممثل البريطاني في تبريز.تتضمن أبرز الموضوعات المتناولة ما يلي:الجهود البريطانية والروسية لتفادي الحرب بين بلاد فارس وتركيا العثمانية في أعقاب سيطرة القوات التركية على كربلاء في يناير ١٨٤٣ بقيادة محمد نجيب باشا [حاكم بغداد]، مما أدى إلى وفاة ٥٠٠٠ من الفرس، بما في ذلك مقتطف من رسالة من الكونت كارل روبرت نيسيلرود، وزير الخارجية الروسي، إلى الكونت ألكسندر إيفانوفيتش ميديم، الوزير الروسي المفوض في طهران (صص. ٦-٨)التنافس بين خان خيوة وخان بخارى ووكلائهما في طهران، ومساعي الحكومة الفارسية للإفراج عن الأسرى في خيوة وبخارىرغبة شيل في الحصول على أنباء عن العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي والتحقق من صحة الروايات المتضاربة عن أَسْرهما أو وفاتهما في بخارى، بما في ذلك نسخة لإفادة ساكن من هراة قدم إلى طهران (صص. ٢٣-٣٠)، ورسالة من شاه بلاد فارس إلى أمير بخارى يطلب فيها تسليم ستودارت وكونولي إذا كانا على قيد الحياة (صص. ٨٠-٨٣)مخاوف الشاه من توغل الروس ونفوذهم المتنامي على الساحل التركماني (السواحل الشرقية لبحر قزوين)، خاصةً تأثيرهم على القبائل المقيمة في مصب نهر أترك في منطقة أستراباد [جرجان]مخاوف شيل من النفوذ المتنامي للكونت ميديم على رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي [الصدر الأعظم] في أعقاب إصدار رئيس الوزراء "تعليمات" (صص. ٨٧-٩٢) لحاكم أستراباد بعلم ميديم، والتي يرى شيل أنها قد:
ترسخ السلطة الروسية على التركمان في أترك والساحل المحاذي لها؛ تؤسس حق الأسطول الروسي في معاقبة جميع التركمان الذين يرتكبون أعمال "قرصنة"؛ تؤدي إلى استيلاء القوات الروسية على المنطقةاتفاقية (صص. ٣٣-٣٨) أبرمها الكونت ميديم مع رئيس الوزراء الفارسي لتسهيل استعادة أموال الرعايا الروسيين من رعايا بلاد فارس ولمنع الرعايا الفارسيين من إعلان الإفلاس الاحتيالي، والتداعيات المحتملة للرعايا البريطانيينتقرير أبوت عن زيارته إلى آستارا في بحر قزوين لجمع الاستخبارات، والذي يبين فيه النفوذ الفارسي والروسي في المناطق المجاورة (صص. ٩٥-٩٧)مراسلات شيل خاصةً مع ميرزا أبو الحسن خان، وزير الخارجية الفارسي، عن عدة مسائل متعلقة ببوشهر والمقيمية البريطانية في الخليج، لا سيما ما إذا كانت البضائع البريطانية المتجهة إلى وجهة أخرى (أجنبية) والتي تتوقف في بوشهر لنقلها إلى سفينة أخرى تخضع لرسوم الإنزال، وشكوى وزير الخارجية من الشخص المسؤول عن مستودع الفحم الذي يديره البريطانيون في جزيرة خارجمسألة حق السكان المحليين في السند وشكاربور في الحصول على الحماية البريطانية، وذلك على ضوء قضية التاجر الهندوسي الخواجة "طلة" (وهو من الرعايا البريطانيين) الذي جُلب قسرًا إلى طهران بناءً على أوامر من رئيس الوزراء الفارسي ليرد على دعوى رفعها أحد الرعايا الروس ضده.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٤، على الورقة ١. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٨ مؤرخة في ١٦ يناير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٣-٢٢ ديسمبر ١٨٥٥.تتألف المادة من نسخ لإرساليات، مع مرفقات ذات صلة، من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى حكومة بومباي والحكومة في الهند، وأخرى من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى سكرتير حكومة بومباي.تتعلق إرساليات موراي بتعليقه للعلاقات الدبلوماسية بين البعثة البريطانية في طهران والحكومة الفارسية على إثر ما يلي: معارضة الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] قيام موراي بتعيين ميرزا هاشم خان في الوكالة البريطانية في شيراز؛ سجن الصدر الأعظم لزوجة ميرزا هاشم خان؛ و"الإهانات" و"الافتراءات" التي روجتها الحكومة الفارسية ضد موراي ومسؤولين بريطانيين آخرين في طهران. تتناول المادة على وجه الخصوص ما يلي:تأكيد موراي على تأثير الصدر الأعظم المفرط على الشاهالخلاف المزعوم بين عائلتي ميرزا هاشم خان والصدر الأعظمادعاء الصدر الأعظم أنه لم يكن هناك أبدًا وكيل بريطاني في شيراز وأن ميرزا هاشم خان كان يتقاضى راتبًا من الحكومة الفارسية وبالتالي فهو غير مؤهل للتوظيف لدى البريطانيينمحاولات نيكولاس بروسبر بوريه، القنصل الفرنسي في طهران، للتوسط بين موراي والحكومة الفارسيةقرار موراي بإنزال علم البعثة البريطانية في طهرانإنكار موراي الشديد لادعاءات فارسية بأن هو وويليام تايلور تومسون، القائم بأعمال السفير السابق في البلاط الفارسي، كانا على علاقة غرامية بزوجة ميرزا هاشم خان (انظر صص ١٠١-١٠٢، ١٠٣-١٠٦، ١١٦-١١٧) وأن تومسون جعل ميرزا هاشم خان في الأصل تحت حماية البعثة البريطانية وضمن موظفيها لهذا السببرفض موراي إعادة رفع العلم ما لم يتم الإفراج عن زوجة ميرزا وتلقي اعتذار من الصدر الأعظم عن "الافتراءات المشينة" "التي لا أساس لها من الصحة" (ص. ٩٨)ترتيبات موراي لانسحاب البعثة البريطانية من الأراضي الخاضعة للحكم التركي [العثماني]، وبقاء القنصل البريطاني، ريتشارد ستيفنز، في طهران (رغم معارضة وزير الخارجية الفارسي)إصرار الحكومة الفارسية على استمرار صداقتها مع الحكومة البريطانية.تشمل الإرساليات نسخًا من مراسلات موراي مع الصدر الأعظم ووزير الشؤون الخارجية ونسخًا من ملاحظات كتبها الشاه.تتناول إرساليات موراي أيضًا التالي:شائعات حول وفاة الأمير دوست محمد خان باركزايتقارير عن استيلاء الأمير محمد يوسف خان، الوصي على عرش هراة، على هراة وحالة "الحرب الأهلية" الظاهرة في أفغانستان (ص. ٦٧)معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في مشهد حول قصة حسن علي خان في بخارى بخصوص لقاءاته مع رجل يشتبه في أنه أوروبي [و"ربما يكون فيرجسون" حسب العبارة الظاهرة في الهامش الأيسر للصفحة ٦٤]التوغل الروسي في أراضي محمد خدايار خان، خان قوقندرسالة إمام مسقط تطلب من موراي التوسط في خلافه مع الحكومة الفارسية بشأن ملكية بندر عباس.تتناول إرساليات جونز رد فعله على أخبار تعليق بالعلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا وبلاد فارس، بما في ذلك: مخاوفه بشأن دفاعات بوشهر واندلاع نزاع محتمل هناك مع بلاد فارس؛ اتصالاته مع العميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، فيما يتعلق بتعزيز الأسطول في طرق بوشهر لحماية الرعايا البريطانيين؛ وتدابير لإقامة علاقات جيدة مع موراي. يوجد أيضًا نسخة من رَقْم من صاحب السمو الملكي الأمير طهماسب ميرزا الأمير الحاكم لفارس [شاهزاده طهماسب\طهماسب ميرزا مؤيد الدولة]، إلى كاتب الأخبار ووكيل الشؤون الخارجية في بوشهر، يشير إلى أنه ليس لديه خلاف مع المقيم.الوصف المادي: مادة واحدة (٧٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (فورت ويليام) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢١ فبراير١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٧ أغسطس-٢٥ نوفمبر١٨٣٧.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-٢٣ (صص. ٥٤٤-٦١٥) من إرساليات بين بوتينجر وماكنوتن. تتناول الإرساليات ما يلي: العلاقات البريطانية مع أمراء السند والمفاوضات بشأن إنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ العلاقات بين أمراء السند وخلافاتهم؛ العلاقات بين أمراء السند وحكومة لاهور؛ والشؤون العامة السياسية والعسكرية في السند.أبرز ما تتناوله الأوراق:التهديدات البريطانية بعدم ممارسة أي نفوذ على حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج لإعادة مقاطعات مزاري للأمراء، أو ثني رانجيت سينج عن مهاجمة السند، ردًا على "مماطلة" الأمراء في إنشاء مقيمية بريطانية في عاصمتهموقف الوكيل المحلي في حيدر آباد عن العمل بسبب تجاوزه حدود اختصاصه في المفاوضات مع الأمراء بشأن المقيمية البريطانية، وتعيين بديل لهعودة المبعوثين السنديين من المفاوضات في بلاط رانجيت سينج في لاهور، ورأي ويد أن المهراجا لن يصر على الشروط المالية التي فرضها على ما يبدو مقابل إعادة أراضي مزاري إلى الأمراء وانسحاب حامية السيخ من روجهانتتألف المرفقات ٢٤-٥٩ (صص. ٦١٦-٧٦٦) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية عامة في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن ملاحظات ويد التي تستخف بتقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:معلومات استخباراتية بشأن الوضع السياسي في كابول وقندهار وهراة، أحالها تشارلز ماسون من أفغانستان (صص. ٦١٧-٦١٩، ٦٢٢-٦٢٣، ٦٤٠-٦٤٢، ٦٤٦-٦٥٠)معلومات تتعلق بقنبر علي خان، المبعوث الفارسي المرسل إلى قندهارإيفاد دوست محمد خان باركزاي لمبعوث إلى حاكم قندوز بخصوص تحالف محتمل (صص. ٦٢١-٦٢٤)وصول بيرنز إلى بشاور واستنتاجه أن رانجيت سينج يرغب سرًا في إعادة المنطقة إلى السلطان محمد خان براكزي، لأنها استنزفت موارد حكومته المالية (ص. ٦٣٢)وصول بيرنز إلى خيبر، واجتماعاته مع كور كهرك سينج، التي أكد خلالها على النوايا التجارية للبعثة البريطانيةدحض ويد لتأكيدات بيرنز بأنه سيكون من السهل فتح الطريق عبر ممر خيبر وتطوير التجارة بين البنجاب وأفغانستان (صص. ٦٨٧-٦٩١)تقرير بيرنز عن "القوة السياسية للسيخ في غرب نهر السند" (صص. ٧٠٨-٧١٥) وملاحظات ويد عليه (صص. ٦٩٣-٦٩٨)، وملاحظات ويد عن تاريخ رانجيت سينج وعمله العسكري (صص. ٦٩٣-٧٠٥)استقبال بيرنز في كابول، ومحادثاته مع دوست محمد، ورأيه حول أطماع تعظيم الأخير على حساب "إخوانه" في بشاور (ص. ٧٥٠)مخاوف ويد والحكومة في الهند ورأيهما في أن لا تتوسط بريطانيا علانية بين السيخ والأفغان فيما يتعلق بالسيطرة على بشاور، وأنه يجب على بيرنز: ألا يبدو أنه يتصرف نيابة عن دوست محمد حتى لا يعادي حليف بريطانيا رانجيت سينج وسردارات قندهار؛ وأن يحث دوست محمد على التصالح مع أخيه السلطان محمد خان والمهراجا؛ وأن يؤكد على أن بريطانيا لن تتدخل حتى يتخلى دوست محمد عن علاقاته مع بلاد فارستقارير بيرنز حول علاقات سردارات قندهار مع بلاد فارس والوزير الروسي في طهران، بما في ذلك احتمال إرسال كهنديل خان محمدزاي ابنه مع مبعوث إلى بلاد فارس (صص. ٧١٧-٧٢٦)السياسة البريطانية المتمثلة في منع توسع النفوذ الفارسي والروسي في أفغانستان، والحفاظ على انقسام السلطة في أفغانستان، وإعطاء الأولوية للعلاقات البريطانية مع حكام السيخ والسندتقرير بيرنز الذي يفيد بأن شاهزاده كامران دوراني، حاكم هراة، قد أعلن الولاء لبلاد فارس وأرسل مبعوثًا إلى طهران (ص. ٧٤٤)قلق ويد بشأن الضعف الذهني الواضح والمتزايد لدى رانجيت سينج و"سوء الإدارة" (صص. ٦٧٤-٦٧٥)حسن استقبال البعثة النيبالية في لاهور (صص. ٦٦٦-٦٦٩)تمرد في كشمير (صص. ٦٧٠-٦٧٢)نزاع بين حاكمي بهاولبور ومولتان يؤدي إلى تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابولالوصف المادي: مادة واحدة (٢٣٣ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٢ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ١٨ يوليو ١٨٤٢.تتألف الأوراق المرفقة، المؤرخة بين مايو ويوليو ١٨٤٢، من محاضر ومراسلات وتقارير، وهي تتعلق بشؤون الخليج العربي. تدور المراسلات بين المقدم هنري دونداس روبرتسون، المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي؛ المدقق العسكري العام، بومباي؛ النقيب أتكنز هامرتون، القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط؛ حكومة بومباي؛ الحكومة في الهند.تتناول الأوراق عدّة أمور، منها:انسحاب البريطانيين من جزيرة خارج وإعادة تأسيس المقيمية البريطانية في بوشهرتوصية بأن تصبح جزيرة خارج مَصحّة للمرضى الأوروبيينمسألة تعويض صرّاف المقيمية بعد الهجوم على بيته في بوشهر سنة ١٨٣٨العلاقات مع الوهابيين في نجدشؤون البحرينمسألة ما إذا كان ينبغي للنقيب هامرتون أن يقيم ضمن أراضي إمام مسقط، والجهود التي بذلها للحصول على مسكن مناسب في زنجبار.يتعلق جزءٌ من المادة (صص. ٢٥١-٣٢٩) بشؤون بلاد فارس [إيران] وآسيا الوسطى بالإضافة إلى الخليج العربي. وهو يتكون من نسخ لإرساليات أرسلها السير جون ماكنيل، المبعوث إلى بلاد فارس، إلى جورج هاميلتون-جوردون، إيرل أبردين الرابع، وزير الدولة للشؤون الخارجية. تتناول الأوراق المسائل التالية:أخبار عن الحرب في أفغانستان، بما في ذلك استخبارات من هراة وكابول وقندهار، ونسخة مترجمة من رسالة (صص. ٢٨٢-٢٨٩) من محمد أكبر خان، قائد عسكري أفغاني، يقدم فيها تقريرًا عن قتل ويليام هاي ماكنوتن، الوكيل السياسي في كابولالرد الفارسي على هزيمة البريطانيين في أفغانستانالعلاقات بين روسيا وبلاد فارس، لا سيما على طول ساحل بحر قزوينتسليم المعاهدة التجارية التي تم التصديق عليها بين بريطانيا وبلاد فارس إلى الشاهالشؤون في بخارى، بما في ذلك تأجيل إعدام المرسال إفرايم، الذي يعمل لدى البريطانيين، واقتراحات بضرورة دفع تعويضات لأسرته، واحتجاز الضابطين البريطانيين العقيد تشارلز بيتمان والنقيب آرثر كونولي، بما في ذلك نسخة من يوميات الأخير (صص. ٣٠٠-٣١٣)زيارة ويليام تايلور تومسون إلى مرو.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٦ ورقة)