ملخص: يتكون الملف من وثيقتين:١. رسالة بتاريخ ١٩ ديسمبر ١٩٤١ من السكرتير العام لحكومة عدن، إلى الوكيل السياسي في البحرين. مرفق بالرسالة منشور بعنوان قبائل أراضي الصومال البريطانية، وتشير إلى أن "هناك صعوبات متكررة تواجهها سلطات جوازات السفر في التعرف على الأفراد الصوماليين أو في تحديد جنسياتهم" وأن المنشور قد يساعد على إنجاز هذه المهمة.٢. عنوان المنشور "قبائل أراضي الصومال البريطانية" بقلم المقدم ر. ه. سميث. التقرير بتاريخ ٣٠ يناير ١٩٤١ وقد طُبع في مطبعة كاكستون في عدن. يتكون المنشور من تقرير ورسوم بيانية توضح أنساب القبائل:يبدأ المنشور بقائمة أسماء القبائل تحت الحماية البريطانية وتوزيعها الجغرافي، مشيراً إلى أن أراضي رعى الماشية لا تقع جميعها ضمن أراضي الصومال البريطانية. وعلاوة على ذلك فإن أراضيهم تحيط من الجانبين بحدود أراضي الصومال الفرنسية وأثيوبيا من جهة وتمتد لمسافات كبيرة داخل أراضي شرق إفريقيا الإيطالية. ويشير المنشور (ورقة ٤) إلى أن "الحدود الاعتباطية التي تقسم أراضي رعي الماشية الصومالية إلى قسمين كانت تشكل السبب الرئيسي للصعوبات الإدارية التي واجهناها في الماضي". إن وسائل الاتصال بين الحكومة [البريطانية] والقبائل هي عبر "الحكماء من الشيوخ والحكام بالوراثة أينما وجدوا، أي السلاطين أو ’الجراد‘ [وهذا لقب آخر بنفس معنى سلدم في أثيوبيا]".يلي ذلك وصف لكل قبيلة تتمتع بالحماية البريطانية، وتصنيفات القبائل الفرعية، والأراضي التي ترعى فيها الماشية، المدن والموانئ، وموارد الرزق الرئيسية: أوسنجلي؛ البهانتة؛ ’هبر تولجالا‘؛ هبر يونس؛ هبر أول؛ ’الإداجالا‘؛ العرب؛ الغادابوورسي؛ وعيسى.وقد قسمت أراضي الصومال البريطانية إلى خمس مناطق إدارية يرأس كل منها رئيس منطقة. وتم تعيين حدود المناطق لمنطقة إريجافو؛ ومنطقة بوراو؛ ومنطقة بربارة؛ ومنطقة هرجيسا؛ ومنطقة بورامو.يضم الملف رسوماً بيانية خاصة بالأنساب توضح خطوط النسب والتقسيمات القبلية الفرعية لقبائل أوسنجلي؛ العرب؛ هبر يونس؛ ’الإداجالا‘؛ هبر أول؛ ’هبر تولجالا‘؛ البهانتة؛ عيسى؛ والغادابوورسي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. هناك تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود على التوازي في صص. ١-١١؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي ولكن غير محاطة بدائرة.
ملخص: يتعلق هذا الملف بالاتجار بالأسلحة خارج الخليج العربي. وتناقش الوثيقة، بشكل خاص، ما تشير إليه على أنه الاتجار "المتقطع" غير المشروع بالأسلحة (في مقابل الاتجار"المنظم" بالأسلحة) الذي كان يقوم به أصحاب مراكب الداو الشراعية أو تجار آخرين. يتعلق الملف في غالبيته بالاتجار في الأسلحة ونقلها من جيبوتي - والتي يُشار إليها على أنها "
مركز التوزيع [بخط مائل في النص الأصلي]" لتجارة الأسلحة خارج الخليج العربي - إلى موانئ خليج عدن.تقدم الوثيقة نبذة تاريخية (من المنظور البريطاني) عن تجارة الأسلحة ومرورها من جيبوتي خلال السنوات التي تلت التوقيع على معاهدة بروكسل في سنة ١٨٩٠. تلخص هذه الوثيقة وتشير إلى مراجع ورسائل ومراسلات من عدد من السلطات البريطانية، والتي تناقش موضوعات مختلفة تتعلق بالاتجار بالأسلحة خارج جيبوتي، بما في ذلك: المدى الذي وصل إليه تنظيم الاتجار بالأسلحة في جيبوتي؛ التهديد المحتمل الذي يمكن أن يمثله الاتجار بالأسلحة على الحامية العسكرية في عدن؛ تأثيرات الإجراءات التي اتخذها الفرنسيون للحد من الاتجار بالأسلحة ومرورها من جيبوتي؛ الموانئ المحتملة الأخرى للتوريد، مثل موانئ زنزبار ومسقط ومحمية عدن.كما تناقش الوثيقة أيضًا مواقف الحكام البحريين من الاتجار بالأسلحة، والإجراءات الوقائية المتعددة المتاحة للمقيم البريطاني في عدن للتعامل مع آثار الاتجار بالأسلحة في عدن، وتقدم تقريرًا عن الإجراءات التي اتخذتها كل من السلطات في الأراضي الصومالية البريطانية والسلطات الإيطالية، وتناقش كذلك تقييمًا للإجراءات البحرية التي اتخذها البريطانيون منذ سنة ١٩٠١. يُختتم الملف بذِكر أن الحل الوحيد الممكن للمشكلة يمكن أن يكون عن طريق نشر مراكب الداو الشراعية المسلحة، وهو الإجراء الذي أيدته السلطات البحرية ونائب الملك والمقيم البريطاني في عدن من قبل.هذه الوثيقة منسوبة إلى ب هـ د [ب هـ دومبيل، موظف في المجلس، مكتب الهند].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يحتوي الملف على أوراق بخصوص اقتراح من المقيم البريطاني في عدن (برنارد ريلي) بتوسعة حدود عمل دورية البحر الأحمر لتشمل خليج عدن بأكمله.يتضمن الملف مراسلات أرسلها كل من مجلس الأميرالية، ووزارة الطيران، وحاكم محمية الأراضي الصومالية (أ. س. لورنس). اتُفق على ضرورة توسعة الخطّة لتشمل رأس ضربة علي في سوقطرة، ومحمية الأراضي الصومالية، وأنه يجب تعزيز دورية البحر الأحمر بسفن من محطة جزر الهند الشرقية كلّما كان ذلك ممكنًا.توجد نسخة عن تقرير ريلي عن الجولة التي قام بها في سوقطرة وحضرموت في الأوراق ١٦-٢٢، وهي توفر معلومات حول ما يلي: رحلاته إلى عبد الكوري في سوقطرة، وحضرموت، وكل من موانئ قشن، والمكلا، وبئر علي وبلحاف؛ المفاوضات في قشن بخصوص إنشاء مهبط طوارئ لسلاح الجو الملكي؛ النقاشات مع سلطان قشن وسوقطرة بخصوص تشكيل رأس ضربة علي للحدود الشرقية لمحمية عدن؛ وتطوير القرى في حضرموت.يشتمل الملف على فاصل بقائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات (الورقة ١).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.