1 - 9 من 9
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "آسيا الوسطى، بلاد فارس، أفغانستان. الحركة البلشفية وحركة الوحدة الإسلامية ومعلومات ذات صلة"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي هذا الملف على ملخصات لتقارير، ورسائل، ومذكرات تتعلق بالحركة البلشفية وحركة الوحدة الإسلامية في آسيا الوسطى وأفغانستان. والملف مقسم إلى سلسلة من الأقسام، كل منها يحتوي على ملخصات لتقارير، ورسائل، ومذكرات. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من رئيس هيئة الأركان العامة (يُعرف رسميًا باسم رئيس هيئة الأركان العامة الإمبريالية خلال هذه الفترة، ويُشار إليه هنا باختصار "CGS")، إدارة الاستخبارات العسكرية ("DMI")، وزير الدولة لشؤون الهند ("S")، وزير الخارجية (يُشار إليه بالاختصار "FS"؛ مع الوضع في الاعتبار الإدارة التي تم إعداد هذا الملف فيها، فإنه من المرجح أن يشير الاختصار "FS" إلى وزارة الخارجية لحكومة الهند)، نائب الملك والحاكم العام في الهند ("V").وردت محتويات الملف كما يلي (النطاقات الزمنية لكل قسم موجودة بين الأقواس):I. البعثات البلشفية إلى كابول (١٢ مايو-٣ نوفمبر ١٩١٩)؛II. البعثات الأفغانية إلى بخارى وخيوة (٨ يونيو-٣ نوفمبر ١٩١٩)؛III. مؤامرات مُدبرة في طشقند وبالتعاون معها (٣ مايو-٢٦ أكتوبر ١٩١٩)؛IV. البعثة الأفغانية إلى كوشك (٣ يونيو-١٤ أكتوبر ١٩١٩)؛V. التحركات في تركستان الأفغانية (٣ يونيو-١٤ أكتوبر ١٩١٩)؛VI. البعثات الأفغانية إلى موسكو (٢٨ مايو-٢ نوفمبر ١٩١٩)؛VII. التحركات في فرغانة (٢مايو-٢٠ أكتوبر ١٩١٩)؛VIII. العلاقات البلشفية مع بخارى وسمرقند وخيوة (١٢ يونيو-٢٩ أكتوبر ١٩١٩)؛IX. التجارة البلشفية الأفغانية (٢٧ يوليو-١٢ أكتوبر ١٩١٩)؛X. بركة الله (١٨ يوليو-١٣ أكتوبر ١٩١٩)؛XI. الاعتداء الأفغاني على الأراضي الروسية (٢-٣١ أكتوبر ١٩١٩)؛XII. قاسم بك (٢٤ يوليو-١٩ أكتوبر ١٩١٩)؛XIII. حركة الوحدة الإسلامية (٣٠ مايو-٣٠ أكتوبر ١٩١٩)؛XIV. المؤامرات البلشفية على بلاد فارس (٢٤ يوليو-٣١ أكتوبر ١٩١٩)؛XV. الوعود البلشفية بمساعدة الأفغان (١٦ يونيو-٢ أكتوبر ١٩١٩)؛XIV. قضايا متنوعة (٢١ يوليو-٣١ أكتوبر ١٩١٩)؛XVII. تقديرات الحكومة في الهند للوضع، وغير ذلك. (٢٣ يونيو-١٠ سبتمبر ١٩١٩).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
2. "تقرير عسكري حول تركستان الروسية أو آسيا الوسطى"
- الوصف:
- ملخص: تقرير ذو طابع سري عن آسيا الوسطى، أعدّه النقيب هـ. هـ. داودينج، النقيب لدى هيئة الأركان العامة، مكتب الحرب البريطاني في ١٩٠٥.يضم التقرير فصولًا عن التاريخ، الجغرافيا، الإدارة، الاتصالات، الموارد، الأعراق البشرية (الإثنوغرافيا)، والشؤون العسكرية بالمنطقة. يتضمن التقرير أيضًا مقدمة كتبها اللواء ج. م. جريرسون، من هيئة الأركان العامة، مكتب الحرب البريطاني (الورقة ٣)، ملاحق (الأوراق ٦٣-٧٨)، بما في ذلك معلومات تفصيلية عن السكك الحديدية بالمنطقة، وخريطة ملونة لآسيا الوسطى (الورقة ٨١).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد في الملف استثناء واحد في ترقيم الأوراق، ص. ٣٤أ.
3. "ملخص معلومات عن الوضع السياسي في الدول الواقعة على الحدود الشمالية الغربية والغربية للهند البريطانية أو المتصلة بها"
- الوصف:
- ملخص: تتكون المادة من وثيقة موجزة مرفقة برسالة من حكومة بومباي [مومباي] إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. تقدم الوثيقة التي كتبها ويليام هنري واثن، السكرتير في الإدارة الفارسية، تفاصيل موجزة عن الوضع السياسي "للدول" تحت العناوين التالية:"كشمير""تتاريا الصينية" [أجزاء من الصين حاليًا، منغوليا، روسيا، كازاخستان، بوتان، نيبال]"تتاريا المستقلة" [أجزاء من أوزبكستان حاليًا، قرغيزستان، طاجيكستان، كازاخستان]"الدول التابعة سابقًا للدول الأفغانية أو التي تقع بجوارها""الأراضي الأفغانية""بلوشستان ومكران""السند""بلاد فارس" [إيران]"الخليج الفارسي""أقاليم عُمان في الجزيرة العربية""ساحل الجزيرة العربية من مسقط إلى مضيق باب المندب""البحر الأحمر""الجزيرة العربية""مصر والنوبة""الحبشة" [إثيوبيا]"السواحل الشمالية الشرقية والشرقية لأفريقيا""الساحل الشرقي لأفريقيا الذي يسميه السكان المحليون سواحل"تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "[مراسلات سابقة] ١٦٣١، المسودة ٦٩٦، ١٨٣٥"، "المجموعة رقم ٤"، "الإدارة السياسية في بومباي"، "مكتب المفتش، ١٨٣٥".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٦٠، وينتهي في ص. ٦٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
4. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
5. الشؤون في البنجاب والبلدان ما وراء نهر السند، لا سيما أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
6. سياسي رقم ١٥٠ لسنة ١٨٧٣، تحيل نسخًا لرسالة من الوزير البريطاني في طهران إلى الإيرل جرانفيل، يعلل فيها اعتقاده بأن إكمال سكة حديد بين بحر قزوين وطهران سيقضي على استقلال بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١ سبتمبر ١٨٧٣ واستلمتها الإدارة السرية بمكتب الهند في ٣٠ سبتمبر ١٨٧٣، تحيل نسخًا لرسالة من وزير بريطانيا في طهران إلى اللورد جرانفيل، وزير الدولة للشؤون الخارجية، يشرح فيها أساس رأيه بأن إكمال بناء سكة حديد بين بحر قزوين وطهران سوف يقضي على استقلال بلاد فارس [إيران].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٤٤ وينتهي في ص. ٢٤٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٢٤٤أ، ص. ٢٤٦أ.
7. شؤون بلاد فارس وأفغانستان
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
8. مذكرات وأوراق بقلم الفريق أول هربرت فون كوكس، السكرتير العسكري في مكتب الهند، بشأن الاستراتيجية العسكرية البريطانية في آسيا الوسطى والشرق الأوسط
- الوصف:
- ملخص: تتألف غالبية الملف من نسخ مطبوعة ومخطوطة لرسائل ومذكرات وملاحظات ومحاضر بقلم الفريق اول هربرت فون كوكس. توجد ثلاث رسائل إلى كوكس من متراسلين خارجيين، وبعض المذكرات المطبوعة وقصاصة من صحيفة "مورنينج بوست". تتألف الورقتان ١-٢ من قائمة بالوثائق الواردة في الملف، وهي مرقمة ١-٥٥، وتشير إلى نوع الوثيقة، المرسل إليه، التاريخ، والموضوع في معظم الأحيان. الوثائق ذاتها، وعددها خمسٌ وخمسين، مرقمة بقلم رصاص أزرق في أعلى اليمين الصفحة الأولى. تجدر الإشارة إلى أن قائمة المحتويات غير شاملة تمامًا، حيث ترد بعض المواد المتصلة أحيانًا بين المواد المرقمة باللون الأزرق. (يوجد تكرار لبعض المذكرات في الملف؛ تحتوي هذه النسخ المطابقة على اختلافات بسيطة جدًا).يتألف المحتوى من معلومات وتوصيات وآراء من الفريق أول كوكس إلى مجلس الحرب بمكتب الحرب البريطاني وإلى مسؤولين حكوميين وعسكريين آخرين، تتعلق أغلبها بالاستراتيجية العسكرية البريطانية في أفغانستان، بلاد فارس [إيران]، شرق بحر قزوين [آسيا الوسطى]، القوقاز، بلاد الرافدين [العراق]، والهند، بما في ذلك:تأمين المصالح البريطانية في بلاد فارس وأفغانستان وبحر قزوين والهند البريطانية ضد التهديدات التركية-الألمانية، وذلك قبل هدنة نوفمبر ١٩١٨سقوط باكو (حاليًا في أذربيجان) تحت سيطرة القوات التركية في سبتمبر ١٩١٨ ودور قائد القوات البريطانية، اللواء ليونيل تشارلز دنسترفيلالأهمية الاستراتيجية لسكة حديد سيستان (وهي جزء من سكة الحديد العابرة لبلوشستان)السياسة البريطانية بخصوص مصالحها في "الشرق" في مؤتمر باريس للسلام في ١٩١٩، لا سيما شمال شرق بلاد فارس، بلاد الرافدين، الجمهوريات الجديدة غرب بحر قزوين، أرمينيا الجديدة، سوريا، وفلسطينبعثة ماليسون، بقيادة اللواء السير ويلفريد ماليسون، الذي تمثل دوره بعد الهدنة في الحفاظ على شمال شرق بلاد فارس (أو شرق بحر قزوين، تركمانستان حاليًا) من التوغل والنفوذ البلشفيالعلاقات العسكرية والدبلوماسية البريطانية مع أفغانستان، خاصةً مسألة الحدود بعد الهدنة وفي أعقاب اغتيال حبيب الله خان، أمير أفغانستان، في فبراير ١٩١٩الوضع المضطرب في وزيرستان، في أكتوبر ١٩١٩، وأثر ذلك على الجيش الهنديتنظيم الجيش الهندي وقيادته واحتياجاته العسكرية وتدريبه وتوجيهه وتشكيلهالهيكل القيادي للجيش الإمبراطوري البريطاني في الشرق، والمناصب المسؤولة والتنظيم والاحتياجات العسكرية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٣٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي على التوازي على صص. ٧٩-٢٢٩؛ هذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
9. ملف رقم ٤٣٢٧ لسنة ١٩١١، الجزء ٢ "الحرب التركية-الإيطالية: البروباجاندا التركية"
- الوصف:
- ملخص: يتكون الجزء ٢ من مراسلات تتعلق بالأنشطة التركية المزعومة في أفغانستان وفي منطقة آسيا الوسطى بشكلٍ عام. يتركز النقاش حول التقارير التالية، التي أرسلها إليهم السفير الروسي في لندن:تدريب الضباط الأتراك لقوات أفغانية؛سعي الأتراك لإبرام معاهدة تحالف مع أمير أفغانستان؛البروجاندا التركية في آسيا الوسطى نيابةً عن حلف الوحدة الإسلامية (أو الإسلاميين الجدد).تحتوي الأوراق أيضًا على تقارير بشأن الرأي العام السلبي للبريطانيين بسبب رفض السماح للقوات التركية بالمرور عبر مصر.تدور المراسلات بين مكتب الهند، وزارة الخارجية، الحكومة في الهند (إدارة الخارجية)، الوكيل البريطاني في كابول (مالك طالب مهدي خان)، والسفير البريطاني في القسطنطينية (جيرارد أوجستس لوثر).الوصف المادي: الأوراق مرتبة ترتيبًا زمنيًا تقريبيًا من بداية الملف إلى نهايته.يتألف الموضوع رقم ٤٣٢٧ (الحرب التركية-الإيطالية) من مجلد واحد مقسم إلى أربعة أجزاء.