ملخص: تغطي الخريطة القطيف [في المملكة العربية السعودية] والسواحل المجاورة لشبه الجزيرة العربية ومياه الخليج العربي بنصف قطر يصل إلى خمسة عشر ميلًا. وتبين الهيدرولوجيا، بما في ذلك قياسات العمق، والرمال والصخور، والتضاريس الموضحة بالتهشير، والنباتات، والمستوطنات، والحصون، وأسماء الأماكن، وتتضمن ملاحظات طوبوغرافية وهيدروغرافية.قام بالمسح الملازم جورج بارنز بروكس والملازم ويليام إيلز روجرز، ١٨٢٥. طباعة شركة بيتمان وابنه. نشرها جيمس هورسبيرج، خبير الهيدروغرافيا في شركة الهند الشرقية.الوصف المادي: المواد: مطبوعة على ورقالأبعاد: ٣٤٦ x ٢٧٠ مم، على لوحة مقاس ٥٠١ x ٣٢١ مم
ملخص: يتضمن المجلد مراسلات بين حاكم قطر، الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني والمسؤولين البريطانيين بشأن العلاقات بين الشيخ جاسم بن محمد ومجموعة من الأطراف على الساحل العربي، بما في ذلك الرعايا الهنود في قطر، وشيخ أبوظبي والحكومتين البريطانية والعثمانية. المتراسلون الرئيسيون في الملف هم المقيم السياسي في الخليج العربي، العقيد إدوارد روس، الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني، وكيل المقيمية في الشارقة، حاجي عبد القاسم.الموضوعات الرئيسية التي تمت مناقشتها في المجلد هي:العلاقات بين الشيخ جاسم بن محمد آل ثان حاكم قطر والشيخ زايد بن خليفة حاكم أبو ظبي، بما في ذلك: نية الشيخ جاسم احتلال بلدة العُديد، التي اعتُبرت ملكًا لأبوظبي، مع استجابة المقيم البريطاني لهذا الإجراء (الأوراق ٥، ١٤)، والغارات التي تشنها القبائل القطرية (الورقتان ١٣٠-١٣١)، والأعمال الانتقامية التالية لها (الورقتان ١٣٤-١٣٥)، والمصالحة (الورقتان ١٣٧-١٣٨) والتدهور اللاحق في العلاقات بين قطر وأبو ظبي في ١٨٨٦/١٨٨٥ (الأوراق ١٨٩-١٩١)؛نوايا الشيخ جاسم بن محمد شن هجوم على قبائل عجمان في القطيف (الورقتان ٣٤-٣٥)؛إجراءات بطي بن خادم وقبيلته (القبيسات). نشأت قبيلة القبيسات من "العُديد وكانت مدينة للشيخ جاسم بن محمد، ثم انتقل بطي بن خادم بعد ذلك من البدع إلى الوكرة دون أن يسدد ديونه، وتم اتهامه بسرقة لؤلؤ في الوكرة (الأوراق ٥٩-٦١، ٦٦-٦٧)؛تقارير حول سوء معاملة سكان البدع للرعايا الهنود التجار (الورقتان ١٢١-٢٢)؛تقرير حول مناقشة بين القائد نيشام قائد السفينة الملكية
وودلاركوالشيخ جاسم بن محمد آل ثاني، بتاريخ ٢ فبراير ١٨٨٢، والتي تناولت: معاهدة ١٨٦٨ بين بريطانيا وقطر، ورغبة الشيخ جاسم في قطع العلاقات مع الأتراك وإقامة علاقات مع بريطانيا مشابهة لتلك التي تتمتع بها أبو ظبي؛ علاقات الشيخ جاسم مع السلطات العثمانية؛ معاملة الرعايا الهنود التجار في قطر (الأوراق ١٦٤-٧٥)؛تقارير حول الأنشطة العثمانية في الأحساء و القطيف (الأوراق ١٧٦-٨٠).المراسلات الواردة في المجلد حول هذه الموضوعات والتي تم تبادلها بين روس والحكومة في الهند، تشمل مناقشة حول الطبيعة المبهمة لعلاقة بريطانيا مع الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني الذي تحالف مع الدولة العثمانية في ١٨٧١، رغم توقيعه معاهدة مع بريطانيا في ١٨٦٨ (الأوراق ٥٢-٥٣، ٥٧-٥٨). تشير نسخة من رسالة من مساعد الوكيل السياسي في البصرة إلى المقيم السياسي والقنصل العام في بغداد، بتاريخ ٢ سبتمبر ١٨٨٦ (الورقتان ٢١٤-١٥)، إلى وضع أبو ظبي من حيث أنها المحمية الأكثر غرباً على الساحل العربي، وقربها لقطر، التي تعتبر أكثر الأقاليم الجنوبية في منطقة الجزيرة العربية الخاضعة للسيطرة العثمانية الاسمية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ ترقيم أوراق المجلد على الصفحة الأولى بعد الغلاف الأمامي وينتهي على الصفحة الأخيرة من المجلد، باستخدام أرقام محاطة بدائرة ومكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. توجد الاستثناءات التالية في ترقيم الأوراق: ١أ.هناك بعض الصفحات التالفة عند الحواف بسبب تمزقات أو تلف بسبب المياه، مما نتج عنه فقدان جزء صغير من النص.